شارل ديجول

(تم التحويل من دوكول)
شارل ديگول
Charles de Gaulle
Bundesarchiv B 145 Bild-F010324-0002, Flughafen Köln-Bonn, Adenauer, de Gaulle-cropped.jpg
رئيس فرنسا
Co-Prince of Andorra
في المنصب
8 يناير 1959 – 28 أبريل 1969
رئيس الوزراءميشيل دوبريه (1959–1961)
Georges Pompidou (1962–1968)
Maurice Couve de Murville (1968–1969)
سبقهرينيه كوتيه
خلـَفهAlain Poher (بالإنابة)
Georges Pompidou
قائد القوات الفرنسية الحرة
في المنصب
18 يونيو 1940 – 3 يوليو 1944
سبقهالجمهورية الفرنسية الثالثة
خلـَفهحكومة مقاطعات الجمهورية الفرنسية
رئيس حكومة مقاطعات الجمهورية الفرنسية
في المنصب
20 أغسطس 1944 – 20 يناير 1946
سبقهفيليپ پيتان
(بحكم الأمر الواقع رئيس دولة فرنسا ڤيشي)

پيير لاڤال (بحكم الأمر الواقع، رئيس الحكومة)
خلـَفهFélix Gouin
رئيس وزراء فرنسا
في المنصب
1 يونيو 1958 – 8 يناير 1959
الرئيسرينيه كوتي
سبقهPierre Pflimlin
خلـَفهميشل دوبريه
وزير الدفاع
في المنصب
1 يونيو 1958 – 8 يناير 1959
الرئيسرينيه كوتي
رئيس الوزراءشارل دي جول
سبقهPierre de Chevigné
خلـَفهPierre Guillaumat
تفاصيل شخصية
وُلِد(1890-11-22)22 نوفمبر 1890
ليل، فرنسا
توفي9 نوفمبر 1970(1970-11-09) (aged 79)
Colombey-les-Deux-Églises، فرنسا
الحزبالتجمع من أجل الشعب الفرنسي (1947-1955)
الاتحاد من أجل الجمهورية الجديدة (1958–1968)
الاتحاد من أجل ديمقراطيو الجمهورية (1968–1970)
الطول1.85 م
الزوجإيڤون ديجول
الوظيفةعسكري
التوقيع

شارل أندريه جوزيف ماري ده گول Charles André Joseph Marie de Gaulle (بالفرنسية: [ʃaʁl də ɡol]  (Speaker Icon.svg استمع)؛ و. 22 نوفمبر 1890 – ت. 9 نوفمبر 1970)، هو عسكري بارز وزعيم سياسي فرنسي في الفترة من 1940 حتى 1969. رافضاً قبول الهدنة التي عقدتها حكومته مع الغزاة الألمان عام 1940، أسس قاعدة في لندن، وأعلن نفسه ممثلاً لفرنسا، وأسس حركة فرنسا الحرة. أثناء الحرب حشد المستعمرات الفرنسية وراء البحار (خاصة في أفريقيا)، نظم مقاومة من الخارج، وناضل للحصول على اعتراف كامل من البريطانيين والأمريكيين. كمؤيد قوي للديمقراطية، أصبح زعيم الحكومة المؤقتة الفرنسية في أعقاب تحريرها عام 1944 ودمر بقايا النظام الڤيشي. تقاعد من منصبه عام 1946، لكنه عاد عام 1958 عندما أوشكت فرنسا على الدخول في حرب أهلية على خلفية الأزمة الجزائرية. كرئيس (1958-69)، أثناء الجمهورية الخامسة، نقح الدستور لينص على سيطرة الرئاسة على السياسة الخارجية والعسكرية، ضمان استقلال الجزائر والمستعمرات الأفريقية، جعل السياسات مستقلة، واستعاد النمو الاقتصادي للأمة. مقيماً رابطة وثيقة مع ألمانيا الغربية، كان يسعى لسيطرة السوق الأوروپي المشترك عن منع دخول البريطانيين والاحتفاظ بالولايات المتحدة at arms' length. بعد استنفاذه سياسياً وعاطفياً، ترك منصبه أخيراً عام 1969. يشتهر بأنه أقوى وأعظم زعيم فرنسي منذ ناپليون حتى القرن 21.

وُلد في مدينة ليل الفرنسية. ، تخرج من مدرسة سان سير العسكرية عام 1912 من سلاح المشاة. ألف عدة كتب حول موضوع الإستراتيجية والتصور السياسي والعسكري. عين جنرال فرقة، ونائباً لكاتب الدولة للدفاع الوطني في يناير 1940 قاد مقاومة بلاده في الحرب العالمية الثانية وترأس حكومة فرنسا الحرة في لندن في 18 يناير. وفي سنة 1943 ترأس اللجنة الفرنسية للتحرير الوطني والتي أصبحت في يونيو 1944 تسمى بالحكومة المؤقتة للجمهورية الفرنسية. وهو أول رئيس للجمهورية الخامسة الفرنسية، عرف بمناوراته الإستعمارية تجاه الجزائر، منها مشروع قسنطينة، القوة الثالثة، الجزائر جزائرية، مشروع فصل الصحراء الجزائرية سلم الشجعان.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته المبكرة

المنزل الذي وُلد فيه ديهول في ليل، وهو حالياً متحف وطني.

وُلد ديجول في 22/11 بمدينة ليل، شمالي فرنسا، صمم منذ طفولته على «أداء فريضة الواجب الوطني» كما يقول في مذكراته، فالتحق بكلية «سان سير» العسكرية.


الحرب العالمية الأولى

A plaque in Dinant commemorating the place where Charles de Gaulle, then an infantry lieutenant, was wounded while crossing the Meuse in 1914.

لما بعد تخرجه سنة 1912، خدم تحت قيادة العقيد فيليپ پيتان، واشترك في الحرب العالمية الأولى ووقع أسيراً لدى الألمان عام 1916، وبعد الحرب عمل مدرساً للتاريخ العسكري في كلية سان سير نفسها ومرافقاً للماريشال بيتان، حتى سنة 1927، كما شغل مركز مساعد رئيس الأركان العامة في كل من سوريا ولبنان ثم بلاد الراين، ثم استدعي للعمل سكرتيراً عاماً لهيئة الدفاع الوطني، وكان صريحاً في آرائه مع رؤسائه.

ألف كتابين هما «الخلافات بين الأعداء» و«شريط السيف» وفيهما تعرض للخطر الألماني خصوصاً بعد أن تسلم أدولف هتلر السلطة في ألمانيا، إضافة إلى مقالاته في الصحف والمجلات، ثم أصدر كتابه «جيش المستقبل» الذي بين فيه أهمية تجهيز الجيش بالآليات والمدرعات والمفاهيم الحديثة للجيوش، وقد اقتبس منه الجنرال هاينتس گودريان قائد المدرعات الألمانية في الحرب العالمية الثانية.


الحرب العالمية الثانية

بعد أن أنهى دورة الدراسات العسكرية العليا، عيّن العقيد شارل ده گول قائداً لسلاح المدرعات في منطقة متز، ثم اندلعت الحرب العالمية الثانية واستولى الألمان على بولندا و الدنمارك و هولندا و النروج، وفي أوائل 1940 انطلقوا غرباً فاخترقوا خط ماجينو وهددوا بالتطويق أكثر من 800 ألف جندي فرنسي وبريطاني، وكان ده گول قد عين منذ 1940 قائداً للفرقة الرابعة المدرعة وفرقة مدفعية وفرقة فرسان، فهاجم الألمان بعنف محاولاً عرقلة زحفهم وتطويق مؤخراتهم، ولكن قوة المدفعية والطيران الألماني أفشلت الهجوم، مما جعل الجنرال ويگان القائد العام للجيوش الفرنسية، يفكر في طلب الهدنة، وكان الماريشال بيتان وزير الدفاع وكبار الضباط يؤيدونه في ذلك.


معركة فرنسا

لافتة احتفالية في المقر الرئيسي للجنرال ديجول في 4 كارلتون گاردنز، لندن، أثناء الحرب العالمية الثانية.


الجنرال ديجول يتحدث في راديو بي بي سي أثناء الحرب.


زعيم فرنسا الحرة

"إلى جميع الفرنسيين": ديجول يحض الفرنسيين على مقاومة الألمان.

على الرغم من معارضة ده گول، الذي غادر فرنسا في 17 يونيو 1940بالطائرة إلى لندن، وأعلن من هناك متابعة «فرنسا الحرة» للحرب ضد الألمان من خارج الأراضي الفرنسية التي استسلمت لألمانيا، وقد أُلفت في فرنسا هيئة عسكرية حكمت على ده گول بالإعدام، ولكنه لم يعبأ بذلك بل شرع في تشكيل جيش فرنسي، وقد أمدته بريطانيا بكل مساعدة ممكنة وعدّت الجنرال ده گول القائد العام لقوات فرنسا الحرة.[1]

الجزائر

القادة الفرنسيون المنافسون Henri Giraud (يسار) وشارل ديجول جالساً بعد المصافحة في حضور فرانكلين روزڤلت ووينستون تشرشل (مؤتمر الدار البيضاء، 14 يناير 1943) – عرض عام للوحدة، لكن التصافح كان مجرد مظهر.[2]
الجنرال ديجول وكارتو - شمال أفريقيا.

وجه ده گول أول اهتماماته إلى المستعمرات الفرنسية في أفريقيا، وفي 26 أغسطس 1940 انضمت تشاد إلى فرنسا الحرة، ثم الكاميرون، وتبعتها برازاڤيل، وبعد انضمام الگابون فتحت أمام ديگول مجالات أفريقيا الواسعة، على الرغم من إخفاقه في ضم داكار على الأطلسي غربي أفريقيا، ثم عاد إلى لندن حيث سعى لإنشاء منظمة في قلب فرنسا لمقاومة الألمان، وتأسيس وكالة أنباء فرنسية وإصدار مجلة باسم فرنسا الحرة وجريدة سميت «فرنسا».

الاستعدادات لليوم دي

وينستون تشرشل والجنرال ديجول في مراكش، يناير 1944.


العودة لفرنسا

Governor-General Félix Éboué يرحب بديجول في تشاد.
لجنرال ديجول يلقي خطاب بعد تحرير شاربورگ من فندق ده ڤيل (قاعة المدينة).


General de Gaulle and his entourage stroll down the Champs Élysées following the liberation of Paris in August 1944

أما في الشرق الأقصى فقد اصطدم ديگول بالتصرفات الأمريكية، وقال في مذكراته أن الرئيس فرانكلين روزفلت يريد «أن تكون كلمته قانوناً على العالم»؛ ومع أن الرئيس الأمريكي أعلن في 11 نوفمبر 1944 قبول فرنسا الحرة في قائمة الدول المشمولة بقانون الإعارة والتأجير، فقد استولت القوات الأمريكية على جميع بواخر فرنسا الحرة الموجودة في الموانئ الأمريكية، ومع ذلك وافق ديگول على وضع المستعمرات الفرنسية في جنوبي شرقي آسيا تحت تصرف الحلفاء «شريطة أن يحترموا السيادة الفرنسية عليها».

وفي ربيع عام 1942 استبدل اسم «فرنسا الحرة» بتعبير «فرنسا المحاربة، أو المقاتلة».

تفرغ ديگول بعد ذلك إلى تشجيع المقاومة داخل فرنسا ومدها بالسلاح وإعداد الجيوش الفرنسية لتشترك في الإنزال الذي كان يحضر له في فرنسا وإنكلترا، وقد بدأت المقاومة تضرب تجمعات القوات الألمانية المحتلة، ووجه ديگول رسالة إذاعية جاء فيها «أن من حق الفرنسيين الطبيعي قتل الألمان»، وأنشئ مجلس في فرنسا ضم جميع زعماء المقاومة في جنوبي فرنسا، الذين أكدوا انضواءهم تحت لواء ديگول ، وكانوا يمدون الحلفاء بمعلومات دقيقة عن المنشآت العسكرية الألمانية على شواطئ الأطلسي وقواعد الغواصات، وقد تضخمت قوات المقاومة بتشجيع ديگول واشتركت في القتال إلى جانب الحلفاء الذين نزلوا في فرنسا في 6 يونيو 1944، كما خاضت المقاومة ضد الألمان معركة مريرة في باريس بتاريخ 19 أغسطس 1944، فسارعت الفرقة المدرعة الفرنسية الثانية بقيادة الجنرال لوكلير (التي كانت تحت إمرة ديگول ) إلى مساعدتها. وفي 25 أغسطس 1944 تحررت باريس، وفي اليوم التالي وصل ديگول إلى باريس حيث استقبل كالفاتحين، وأعلن منها الحكومة الفرنسية المؤقتة برئاسته، وهكذا تعاونت الجيوش الفرنسية التي نزلت بقيادة ديگول مع الحلفاء، وساعدتها قوات المقاومة، مما أربك الألمان وجعل التحرير أسرع، بل وشاركت هذه الجيوش فيما بعد في التوغل داخل الأراضي الألمانية حتى استسلام الألمان نهائياً.

هذه المشاركة في القتال دعت الجنرال ديگول إلى المطالبة في 10 سبتمبر 1945 بفصل الضفة اليسرى لنهر الراين (رينانيا) عن ألمانيا، ووضعها تحت إشراف فرنسا وبريطانيا وبلجيكا وهولندا من الناحيتين الاستراتيجية والسياسية، وفصل منطقة الرور عن ألمانيا لتصبح منطقة دولية، وكان همه اجتناب خطر ألمانيا في المستقبل، ولذلك عقد حلفاً مع الاتحاد السوڤييتي.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

رئيس الحكومة المؤقتة، يونيو 1944-يناير 1946

في أثناء رئاسة ديگول للحكومة المؤقتة، جرت أحداث خطيرة في سورية ولبنان، وكان الجنرال كاترو قد أعلن في 27 سبتمبر 1941 استقلال سورية بالاتفاق مع ديگول وتأييد إنكلترا وضمانتها، وفي 21 نوفمبر 1941 أعلن استقلال لبنان، وكان ديگول يريد الوصول بهما إلى الاستقلال، ولكن شرط أن يحصل على ضمانات تحفظ مصالح فرنسا الاقتصادية والثقافية والاستراتيجية، وتحفظت الدولتان بشأنها خشية إعادة توطيد السيادة الفرنسية عليهما، ويبدو أن ديگول، بعد تحرر فرنسا من الاحتلال الألماني، أراد العودة إلى السياسة الاستعمارية، فأرسل تعزيزات عسكرية إلى سورية ولبنان في 20 مايو 1945، مما تسبب في قطع الدولتين مفاوضاتهما مع فرنسا، وكان مندوبها الجنرال بينه قد تقدم بطلبات ديگول إلى سورية، أبرزها احتفاظ فرنسا في سورية بقواعد بحرية وجوية وامتيازات اقتصادية وسياسية، فرفضها السوريون، وعاد ممثل فرنسا إلى ديگول الذي أعطاه التعليمات اللازمة، وبدأت الأسر الفرنسية تغادر سورية إلى لبنان، وكثرت الاشتباكات بين السوريين والقوات الفرنسية حتى كان يوم 29 مايو 1945، حين هاجم الفرنسيون المجلس النيابي السوري، وقصفوا دمشق بالمدفعية والطيران، وانتشرت الثورة في جميع أنحاء سورية وعم الغضب البلاد العربية، وتحدثت بعض الأنباء عن حشد قوات عراقية على الحدود السورية، وهنا تدخلت بريطانيا، ووجه رئيس وزرائها إنذاراً إلى ديگول يعلن فيه أنه أمر القائد العام بالشرق الأوسط بالتدخل لوقف سفك الدماء، وطلب منه أن يأمر حالاً القوات الفرنسية بوقف إطلاق النار والانسحاب إلى ثكناتها لئلا تصطدم بالقوات البريطانية، ولما وردت مذكرة احتجاج سوفييتية وأخرى أمريكية بسبب أحداث سورية اضطر ديگول إلى إصدار الأوامر للقوات الفرنسية بالانسحاب، وانتهى الأمر باتفاق فرنسي ـ إنكليزي على جلاء الطرفين عن سورية ولبنان.

وكان ديگول يزاول الحكم في الحكومة المؤقتة بعقلية رئاسية، فلما بدأ التذمر في صفوف الشعب الفرنسي، أجرى ديگول استفتاء عاماً أسفر عن إيثار الشعب لحكم نيابي، فاستقال من منصبه سنة 1946 واعتزل السياسة.


الحد من المقاومة الشيوعية

الحكومة المؤقتة للجمهورية الفرنسية

جولة في المدن الكبرى

التطهير القانوني

شتاء 1944

زيارة الاتحاد السوڤيتي

ستراسبورگ

مؤتمر يالطا

رئاسة ترومان

النصر في أوروپا

المواجهة في بلاد الشام

ومد ديگول بصره إلى سوريا و لبنان، وكانت السلطات الفرنسية فيهما تدين بالولاء لحكومة ڤيشي (مقر الحكومة الفرنسية بعد استسلام فرنسا)، وكان يقدر أن المحور إذا ربح الحرب فسيستولي على هذين البلدين، وإذا خسر فسيقعان تحت السيطرة البريطانية، فكتب إلى حكومة فيشي طالباً ضم القوات الفرنسية فيهما إلى فرنسا الحرة، فرفض الجنرال ويگان الطلب، ونادى بتنفيذ حكم الإعدام بديگول. ونجم عن المباحثات الفرنسية الألمانية السماح للطائرات الألمانية باستعمال القاعدتين الجويتين في دمشق وحلب، بعد قيام ثورة رشيد عالي الكيلاني بالعراق، واتخذت ترتيبات دعمها بالمعدات والآليات عبر الحدود السورية. فاتفقت إرادة ديگول وبريطانيا على اجتياح سورية ولبنان، وفي 6 أغسطس 1941 اجتازت قوات بريطانيا وفرنسا الحرة الحدود السورية واللبنانية، تحت قيادة بريطانية، وتراجعت أمامها قوات حكومة فيشي بسبب استحالة نجدتها من فرنسا، وفي 21 يونيو 1941 دخلت قوات الحلفاء دمشق، وبعد مفاوضات مضنية تم الاتفاق بين بريطانيا وحكومة فيشي على إيقاف إطلاق النار، والسماح لمن شاء من الفرنسيين بالإبحار إلى حيث يريد.


مؤتمر پوستدام

الانتخابات الجديدة والاستقالة

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

1946–58: خارج السلطة

بيان ديجول حول الحرب العالمية الثانية.


1958: انهيار الجمهورية الرابعة

1958–62: تأسيس الجمهورية الخامسة

ديجول عام 1961 في مطار كولن/بون


الجزائر

عندما نشبت الثورة الجزائرية، وأصبحت تكلف الميزانية الفرنسية 770 مليار فرنك فرنسي سنوياً، وأجبرت فرنسا على الاحتفاظ بـ 700 ألف جندي فرنسي في الجزائر لمجابهة تلك الثورة العظمى التي بدأت تؤثر في الحكومة الفرنسية في باريس نفسها، مالت هذه الحكومة إلى إعادة النظر بسياستها العسكرية، مما أثار نقمة المستوطنين المتطرفين في الجزائر، وفي 13 مايو 1958 قامت فرقة المظلات بالجزائر بانقلاب أدى إلى عودة ديگول إلى الحكم، وأعطاه الانقلابيون سلطات واسعة واستثنائية.

لم يتسرع ديگول في جمع السلطات بين يديه كي لا يكون أداة طيعة للانقلابيين، بل مال إلى الحصول على موافقة الجمعية الوطنية الفرنسية على ذلك، وتقدم بمشروع دستور (للجمهورية الخامسة) يعطي أقاليم الاتحاد الفرنسي في إفريقيا حق تقرير المصير.

عمدت العناصر اليمينية المتطرفة مرة أخرى إلى التمرد الذي قاده ضباط كبار، وهنا اتجه ديگول إلى الرأي العام الفرنسي، واتخذ التدابير اللازمة لقمع حركة المتمردين الفرنسيين بالجزائر، مما اضطر قادة الانقلاب إلى الفرار. وانتهى الأمر باعتراف فرنسا باستقلال الجزائر سنة 1962، وانسحابها نهائياً من ذلك البلد العربي المكافح الذي قدم مليون شهيد.

الانتخابات الرئاسية المباشرة

1962–68: السياسة العظمى

كان ديگول قد تولى رئاسة الجمهورية في 8 يناير 1959 بعد انتخابات عامة، وفي 19 ديسمبر 1965 أعيد انتخابه، وهكذا حكم فرنسا لفترتين رئاسيتين متواليتين، كانت سياسته خلالهما تتلخص في المطالبة بالعودة إلى اعتماد الذهب كقاعدة في المعاملات الدولية، ونقل مقر قيادة حلف الأطلسي من باريس، ثم قام بالانسحاب من الالتزامات العسكرية الأطلسية 1966-1967 واعتمد سياسة التقارب مع ألمانيا، ومع الاتحاد السوفييتي، فزار موسكو بتاريخ 13 يونيو 1966، وطالب بعقد مؤتمر دولي لإعادة التوازن في منظمة الأمم المتحدة، كما طالب بحل مشكلة فييتنام سلمياً متهماً الولايات المتحدة بالتدخل غير المشروع بالشرق الأقصى، وفي سبتمبر 1966 زار إثيوبيا وكمبوديا، وعمل على استبعاد بريطانيا من السوق الأوربية المشتركة (لأنها رأس جسر أمريكي في أوربا)، واعترف بالصين الشعبية، وأقام علاقات جيدة مع بعض دول العالم الثالث، واستنكر العدوان الصهيوني على البلاد العربية سنة 1967، وبعد هجوم إسرائيلي على مطار بيروت أصدر قراراً بمنع إمداد إسرائيل بالأسلحة الفرنسية، كما شجع إقامة قوة نووية فرنسية ضاربة رفعت فرنسا إلى مصاف الدول النووية العظمى، واتجهت فرنسا في عهده إلى الازدهار الاقتصادي، وعلى الرغم من كل ذلك أدت سياسة ديگول الداخلية إلى تذمر في صفوف الطلاب ثم العمال، وبعد اضطرابات مايو 1968، أجرى استفتاء على سياسته الشخصية فكانت نتيجته غير مؤيدة له، فاستقال في 28 أبريل 1969. وفي 11 سبتمبر 1970.

"الثلاثون عام المجيدة"

الامبراطورة الإيرانية فرح بهلوي في لقاء ديجول في فرنسا، 1961.

القوة النووية الرابعة

الناتو

EEC

ديجول وكونراد أدناور عام 1961.


الاعتراف بالصين الشعبية

زيارة أمريكا اللاتينية

ديجول والرئيس الأرجنتيني Arturo Illia عام 1964

الفترة الثانية

أزمة الكرسي الفارغ

ديجول وليندون جونسون في جنازة كونراد عام 1967، ورئيس ألمانيا الغربية Heinrich Lübke (وسط).

حرب 1967

الحرب الأهلية النيجيرية

تحيا كيبك الحرة!


مايو 1968

شارل ديجول أثناء أزمة مايو 1968، انظر Chienlit


التقاعد

الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون في زيارة الرئيس ديجول قبل شهر من تقاعد ديجول.


حياته الخاصة

منزل ديجول، La Boisserie, in Colombey-les-Deux-Églises


وفاته

قبر ديجول في Colombey-les-Deux-Églises

توفي شارل ديگول في «كولومبي» عن عمر ناهز الثمانين عاماً.

ذكراه

كان شارل ديگول طويل القامة، قوي الشكيمة، يؤمن بعظمة فرنسا، وقد سعى طيلة توليه الحكم بين 1958-1969 لتوطيد مركزها دولة عظمى، كان في شبابه يؤمن بالقوة كحل لكل شيء، وكان الرئيس روزفلت يتحاشى الاعتماد عليه «بسبب طباعه الاستبدادية». تدرب في مطلع حياته العسكرية على نهج المارشال بيتان الذي «علمه فنون القيادة وجبروتها» كما يقول في مذكراته، فلما استلم دفة الحكم حاول إقامة حكم رئاسي، ولكن الاستفتاء الشعبي خذله، ويظهر أنه أصبح مع الزمان وحكمة تجاربه يؤمن بالمفاوضات والحلول السلمية، ويرضى بحق الشعوب في تقرير مصيرها.

كل هذا وغيره، وخاصة خلال رئاسته للجمهورية بين 1959 و 1969، جعل لديگول مكانة تاريخية مرموقة، أدت إلى تأليف حزب فرنسي يستند إلى أفكار ديگول ومبادئه، حمل أخيراً اسم «التجمع من أجل الجمهورية»، لأن ديگول لم يكن يوافق على استخدام اسمه لأي تنظيم سياسي، وقد حاول شيراك، الذي أصبح رئيساً للوزارة الفرنسية في عهد الرئيس فاليري جسكار ديستان، والرئيس فرانسوا ميتران، ثم أصبح رئيساً للجمهورية الفرنسية في آخر القرن العشرين ومطلع القرن الواحد والعشرين، حاول إحياء مبادئ ديگول والسير على نهجه، خصوصاً في توطيد مكانة فرنسا في أوروبا والعالم والتقارب مع ألمانيا و روسيا واحترام حرية الشعوب وغيرها من المبادئ الديگولية المعروفة.


الحكومة الأولى: 10 سبتمبر 1944

الحكومة الثانية: 21 ديسمبر 1945 – 26 يناير 1946

الحكومة الثالثة: 9 يناير 1958 – 8 يناير 1959

التغييرات الوزارية

  • 12 يونيو 1958: André Malraux enters the cabinet as Minister of Radio, television, and Press.
  • 14 يونيو 1958: Guy Mollet becomes Minister of General Civil Servants Status.
  • 7 يوليو 1958: Bernard Chenot enters the cabinet as Minister of Public Health and Population. Jacques Soustelle succeeds Malraux as Minister of Information.
  • 23 يوليو 1958: Antoine Pinay becomes Minister of Economic Affairs, remaining also Minister of Finance.

في الثقافة العامة


جوائز وتكريمات

فرنسا

Coat of arms as Knight of the Order of the Seraphim

الخارج

  • Knight Grand Cross decorated with Grand Cordon of the Order of Merit of the Italian Republic (16 June 1959)
  • Knight of the Royal Order of the Seraphim (Sweden, 8 May 1963)[3]
  • Knight of the Order of the Elephant (Denmark, 5 April 1965)[4]
  • Silver Cross of Virtuti Militari (1920)[5]
  • Knight Grand Cross of the Royal Norwegian Order of St. Olav
  • Knight Grand Cross of the Order of the White Rose
  • Grand Cordon of the Order of the Dragon of Annam
  • Knight Grand Cross of the Royal Order of Cambodia
  • Grand Cross of the Order of the Million Elephants and White Parasol of Laos
  • Extraordinary Grand Cross of the Order of Boyaca of Colombia
  • Grand Cross of the Sharifian Order of Merit of Morocco
  • Grand Collar of the Order of Saint Martin of Argentina
  • National Order of Merit of Ecuador
  • Grand Cordon of the Order of Military Merit of Brazil
  • National Order of Merit of Paraguay
  • Grand Cordon of the Order of the Sun of Peru
  • Grand Collar and Medal of the Order of the Southern Cross of Brazil
  • Grand Collar of the Order of Pahlavi of Iran
  • Grand Cross of the Military Order of Ayacucho of Peru
  • Grand Collar of the Order of the Aztec Eagle of Mexico
  • Grand Cordon of the Order of the Two Rivers of Iraq
  • Collar of the Order of the Liberator of Venezuela
  • Collar of the National Order of the Condor of the Andes of Bolivia
  • Grand Cordon of the Order of Oumayyad of Syria
  • Grand Cross of the Order of the Cedars of Lebanon
  • Knight of the Order of the Royal House of Chakri
  • Grand Cordon of the Order of Ojaswi Rajanya of Nepal
  • Nishan-e-Pakistan
  • Grand Cross of the Order of Leopold of Belgium
  • Grand Cross of the Order of Saint Charles of Monaco
  • Grand Cross of the Order of Merit of the Federal Republic of Germany
  • Collar of the Order of Hussein ibn Ali of Jordan
  • Commander of the US Legion of Merit
  • Knight of the Supreme Order of Christ of the Vatican
  • Knight Grand Collar of the Order of Pius IX of the Vatican
  • Grand Officer of the Order of the Redeemer of Greece
  • Knight Grand Cross of the Royal Victorian Order
  • Lateran Cross of the Vatican
  • Grand Cross of the Order of Polonia Restituta
  • Commander of the Bavarian Order of Merit

[6]

أوسمة

  • Medal of the Mexican Academy of Military Studies
  • Medal of Rancagua of Chile
  • Medal of Mexico
  • Medal of the Legionnaires of Quebec
  • Medal of the City of Valparaiso
  • Medal of Honour of the Congress of Peru
  • Iraqi medal
  • Plaque and Medal of the City of Lima, Peru
  • Royal Medal of Tunisia
  • Medal of the City of New Orleans
  • Pakistani medal
  • Greek medal
  • Order of the American Legion
  • Medal of the College Joseph Celestine Mutis of Spain

[7]

تذكارات

A number of monuments have been built to commemorate the life of Charles de Gaulle.

France's largest airport, located in Roissy, outside Paris, is named Charles de Gaulle Airport in his honour. France's nuclear-powered aircraft carrier is also named after him.

أعماله

بالفرنسية

  • La Discorde Chez l'Ennemi (1924)
  • Histoire des Troupes du Levant (1931) Written by Major de Gaulle and Major Yvon, with Staff Colonel de Mierry collaborating in the preparation of the final text.
  • Le Fil de l'Épée (1932)
  • Vers l'Armée de Métier (1934)
  • La France et son Armée (1938)
  • Trois Études (1945) (Rôle Historique des Places Fortes; Mobilisation Economique à l'Étranger; Comment Faire une Armée de Métier) followed by the Memorandum of 26 January 1940.
  • Mémoires de Guerre
    • Volume I – L'Appel 1940–1942 (1954)
    • Volume II – L'Unité, 1942–1944 (1956)
    • Volume III – Le Salut, 1944–1946 (1959)
  • Mémoires d'Espoir
    • Volume I – Le Renouveau 1958–1962 (1970)
  • Discours et Messages
    • Volume I – Pendant la Guerre 1940–1946 (1970)
    • Volume II – Dans l'attente 1946–1958 (1970)
    • Volume III – Avec le Renouveau 1958–1962 (1970)
    • Volume IV – Pour l'Effort 1962–1965 (1970)
    • Volume V – Vers le Terme 1966–1969

ترجمات للإنگليزية

  • The Enemy's House Divided (La Discorde chez l'ennemi). Tr. by Robert Eden. University of North Carolina Press, Chapel Hill, 2002.
  • The Edge of the Sword (Le Fil de l'Épée). Tr. by Gerard Hopkins. Faber, London, 1960 Criterion Books, New York, 1960
  • The Army of the Future (Vers l'Armée de Métier). Hutchinson, London-Melbourne, 1940. Lippincott, New York, 1940
  • France and Her Army (La France et son Armée). Tr. by F.L. Dash. Hutchinson London, 1945. Ryerson Press, Toronto, 1945
  • War Memoirs: Call to Honour, 1940–1942 (L'Appel). Tr. by Jonathan Griffin. Collins, London, 1955 (2 volumes). Viking Press, New York, 1955.
  • War Memoirs: Unity, 1942–1944 (L'Unité). Tr. by Richard Howard (narrative) and Joyce Murchie and Hamish Erskine (documents). Weidenfeld & Nicolson, London, 1959 (2 volumes). Simon and Schuster, New York, 1959 (2 volumes).
  • War Memoirs: Salvation, 1944–1946 (Le Salut). Tr. by Richard Howard (narrative) and Joyce Murchie and Hamish Erskine (documents). Weidenfeld & Nicolson, London, 1960 (2 volumes). Simon and Schuster, New York, 1960 (2 volumes).
  • Memoirs of Hope: Renewal, 1958–1962. Endeavour, 1962– (Le Renouveau) (L'Effort). Tr. by Terence Kilmartin. Weidenfeld & Nicolson, London, 1971.

انظر أيضاً

الهوامش

  1. ^ محمد نادر العطار. "ديگول (شارل -)". الموسوعة العربية.
  2. ^ Allies at War, part 3, BBC TV
  3. ^ Coat of arms. flickr.com
  4. ^ Coat of Arms in Frederiksborg Castle
  5. ^ rp.pl – Virtuti Militari de Gaulle'a
  6. ^ List of decorations
  7. ^ Décorations du Général de Gaulle, musée de l'Ordre de la Libération – Le blog de cbx41

قراءات إضافية

سير ذاتية

  • Cogan, Charles. Charles de Gaulle: A Brief Biography with Documents. (1995). 243 pp.
  • Crawley, Aidan (1969). De Gaulle. London: The Literary Guild. ASIN B000KXPUCK.
  • Fenby, Jonathan. The General: Charles de Gaulle and The France He Saved (2010)
  • Lacouture, Jean. De Gaulle: The Rebel 1890–1944 (1984; English ed. 1991), 640pp; excerpt and text search; vol 2. De Gaulle: The Ruler 1945–1970 (1993), 700pp, The standard scholarly biography,
  • Ledwidge, Bernard (1982). De Gaulle. London: Weidenfeld and Nicolson. ISBN 0-297-77952-4.
  • Shennan, Andrew. De Gaulle (1993) 200pp
  • Williams, Charles. The Last Great Frenchman: A Life of General De Gaulle (1997), 560pp excerpt and text search

سياسة

  • Berstein, Serge, and Peter Morris. The Republic of de Gaulle 1958–1969 (The Cambridge History of Modern France) (2006) excerpt and text search
  • Cameron, David R. and Hofferbert, Richard I. "Continuity and Change in Gaullism: the General's Legacy." American Journal of Political Science 1973 17(1): 77–98. Issn: 0092-5853, a statistcial analysis of the Gaullist voting coalition in elections 1958–73 Fulltext: Abstract in Jstor
  • Cogan, Charles G. "The Break-up: General de Gaulle's Separation from Power," Journal of Contemporary History Vol. 27, No. 1 (Jan. 1992), pp. 167–199, re: 1969 in JSTOR
  • Furniss,Edgar J., Jr. De Gaulle and the French Army. (1964)
  • Gough, Hugh and Horne, John, eds. De Gaulle and Twentieth-Century France. (1994). 158 pp. essays by experts
  • Hauss, Charles. Politics in Gaullist France: Coping with Chaos (1991) online edition
  • Hoffmann, Stanley. Decline or Renewal? France since the 1930s (1974) online edition
  • Jackson, Julian. "General de Gaulle and His Enemies: Anti-Gaullism in France Since 1940," Transactions of the Royal Historical Society 6th Ser., Vol. 9 (1999), pp. 43–65 in JSTOR
  • Merom, Gil. "A 'Grand Design'? Charles de Gaulle and the End of the Algerian War," Armed Forces & Society(1999), Vol. 25, Issue 2; in EBSCO
  • Northcutt, Wayne. Historical Dictionary of the French Fourth and Fifth Republics, 1946–1991 (1992)
  • Pierce, Roy, "De Gaulle and the RPF—A Post-Mortem," The Journal of Politics Vol. 16, No. 1 (Feb. 1954), pp. 96–119 in JSTOR
  • Rioux, Jean-Pierre, and Godfrey Rogers. The Fourth Republic, 1944–1958 (The Cambridge History of Modern France) (1989)
  • Shepard, Todd. The Invention of Decolonization: The Algerian War and the Remaking of France. (2006). 288 pp.
  • Williams, Philip M. and Martin Harrison. De Gaulle's Republic (1965) online edition

سياسة خارجية

  • Bozo, Frédéric. Two Strategies for Europe: De Gaulle, the United States and the Atlantic Alliance (2000)
  • Cogan, Charles G. Oldest Allies, Guarded Friends: The United States and France since 1940 (Greenwood, 1994)
  • Costigliola, Frank. France and the United States: The Cold Alliance since World War II (1992)
  • Gordon, Philip H. A Certain Idea of France: French Security Policy and the Gaullist Legacy (1993) online edition
  • Grosser, Alfred. French foreign policy under De Gaulle (Greenwood Press, 1977)
  • Karnow, Stanley (1983) Vietnam: A History. New York: Viking ISBN 0140265473
  • Kolodziej, Edward A. French International Policy under de Gaulle and Pompidou: The Politics of Grandeur (1974) online edition
  • Logevall, Fredrik. "De Gaulle, Neutralization, and American Involvement in Vietnam, 1963–1964," The Pacific Historical Review Vol. 61, No. 1 (Feb. 1992), pp. 69–102 in JSTOR
  • Mahan, E. Kennedy, De Gaulle and Western Europe. (2002). 229 pp.
  • Mangold, Peter. The Almost Impossible Ally: Harold Macmillan and Charles de Gaulle. (2006). 275 pp.
  • Martin, Garret Joseph. General de Gaulle's Cold War: Challenging American Hegemony, 1963–1968 (Berghahn Books; 2013) 272 pages
  • Moravcsik, Andrew. "Charles de Gaulle and Europe: The New Revisionism." Journal of Cold War Studies (2012) 14#1 pp: 53-77.
  • Nuenlist, Christian. Globalizing de Gaulle: International Perspectives on French Foreign Policies, 1958-1969 (2010)
  • Newhouse, John. De Gaulle and the Anglo-Saxons (New York: Viking Press, 1970)
  • Paxton, Robert O. and Wahl, Nicholas, eds. De Gaulle and the United States: A Centennial Reassessment. (1994). 433 pp.
  • White, Dorothy Shipley. Black Africa and de Gaulle: From the French Empire to Independence. (1979). 314 pp.

أفكار وذكريات

  • Cerny, Philip G. The Politics of Grandeur: Ideological Aspects of de Gaulle's Foreign Policy. (1980). 319 pp.
  • Clague, Monique. "Conceptions of Leadership: Charles de Gaulle and Max Weber," Political Theory Vol. 3, No. 4 (Nov. 1975), pp. 423–440 in JSTOR
  • Converse, Philip E., et al. De Gaulle and Eisenhower: The public image of the victorious general (1961), public opinion pols in US and France
  • Hoffmann, Stanley. "The Hero as History: De Gaulle's War Memoirs" in Hoffman Decline or Renewal? France since the 1930s (1974) pp 187–201 online edition
  • Johnson, Douglas. "The Political Principles of General de Gaulle," International Affairs Vol. 41, No. 4 (Oct. 1965), pp. 650–662 in JSTOR
  • Mahoney, Daniel J. De Gaulle: Statesmanship, Grandeur, and Modern Democracy. (1996). 188 pp. intellectual history
  • Mahoney, Daniel J. "A 'Man of Character': The Statesmanship of Charles de Gaulle," Polity Vol. 27, No. 1 (Autumn 1994), pp. 157–173 in JSTOR
  • Morrisey, Will. "Reflections on De Gaulle: Political Founding in Modernity." (2002). 266 pp. intellectual history
  • Pedley, Alan. As Mighty as the Sword: A Study of the Writings of Charles de Gaulle (1996) 226pp

الحرب العالمية الثانية

  • Berthon, Simon. Allies at War: The Bitter Rivalry among Churchill, Roosevelt, and de Gaulle. (2001). 356 pp.
  • Breuer, William B. (2008). Unexplained Mysteries of World War II (2008 ed.). Book Sales, Inc. ISBN 9780785822530. {{cite book}}: Invalid |ref=harv (help) - Total pages: 238
  • Funk, Arthur Layton. Charles de Gaulle: The Crucial Years, 1943–1944 (1959) online edition[dead link]
  • Keegan, John (1994) [1982] Six Armies in Normandy: From D-Day to the Liberation of Paris . New York: Penguin Books, ISBN 0140235426
  • Kersaudy, Francois. Churchill and De Gaulle (2nd ed 1990) 482pp
  • Picknett, Lynn; Prince, Clive; Prior, Stephen (2005). Friendly fire: the secret war between the allies (2005 ed.). Mainstream. ISBN 9781840189964. {{cite book}}: Invalid |ref=harv (help) - Total pages: 512
  • Pratt, Julius W. "De Gaulle and the United States: How the Rift Began," History Teacher (1968) 1#4 pp. 5–15 in JSTOR
  • Rossi, Mario. "United States Military Authorities and Free France, 1942–1944," The Journal of Military History Vol. 61, No. 1 (Jan. 1997), pp. 49–64 in JSTOR
  • Weinberg, Gerhard L. Visions of Victory: The Hopes of Eight World War II Leaders. (2005). 292 pp. chapter on de Gaulle

وصلات خارجية

مناصب سياسية
سبقه
پيير لاڤال (كرئيس وزراء)
رئيس الحكومة الانتقالية الفرنسية
1944–1946
تبعه
Félix Gouin
سبقه
فيليپ پيتان (كرئيس للدولة)
Co-Prince of Andorra
1944–1946
مع Ramon Iglesias i Navarri
سبقه
Pierre Pflimlin
رئيس وزراء فرنسا
1958–1959
تبعه
ميشيل دوبريه
سبقه
Pierre de Chevigné
وزير الدفاع الوطني
1958–1959
تبعه
Pierre Guillaumat
سبقه
رينيه كوتي
رئيس فرنسا
1959–1969
تبعه
Alain Poher
Co-Prince of Andorra
1959–1969
مع Ramon Iglesias i Navarri
تبعه
Georges Pompidou
مناصب حزبية
لقب حديث المرشح الرئاسي عن الحزب الگولي
1958 (won); 1965 (won)
تبعه
Georges Pompidou

قالب:Candidates in the French presidential election, 1965


<--Co Prince of Andorra, do not remove-->