النكبة

لاجئون فلسطينيون يغادرون الجليل في أكتوبر-نوفمبر 1948.

ترحيل الفلسطينيين 1948 أو طرد الفلسطينيين 1948 أو النكبة،[1] مصطلح فلسطيني يبحث في المأساة الإنسانية المتعلقة بتشريد عدد كبير من الشعب الفلسطيني خارج دياره. وهو الاسم الذي يطلقه الفلسطينيون على تهجيرهم وهدم معظم معالم مجتمعهم السياسية والاقتصادية والحضارية عام 1948. وهي السنة التي طرد فيها الشعب الفلسطيني من بيته وأرضه وخسر وطنه لصالح، إقامة الدولة اليهودية- إسرائيل. وتشمل أحداث النكبة، احتلال معظم أراضي فلسطين من قبل الحركة الصهيونية، وطرد ما يربو على 750 ألف فلسطيني وتحويلهم إلى لاجئين، كما تشمل الأحداث عشرات المجازر والفظائع وأعمال النهب ضد الفلسطينيين، وهدم أكثر من 500 قرية وتدمير المدن الفلسطينية الرئيسية وتحويلها إلى مدن يهودية. وطرد معظم القبائل البدوية التي كانت تعيش في النقب ومحاولة تدمير الهوية الفلسطينية ومحو الأسماء الجغرافية العربية وتبديلها بأسماء عبرية وتدمير طبيعة البلاد العربية الأصلية من خلال محاولة خلق مشهد طبيعي أوروبي.[2]

على الرغم من أن السياسيين اختاروا 15 مايو 1948 لتأريخ بداية النكبة الفلسطينية، إلا أن المأساة الإنسانية بدأت قبل ذلك عندما هاجمت عصابات صهيونية إرهابية قرىً وبلدات ومدن فلسطينية بهدف إبادتها أو دب الذعر في سكان المناطق المجاورة بهدف تسهيل تهجير سكانها لاحقاً.[3]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ


ديسمبر 1947 – مارس 1948

أطلال قرية صوبا، بالقرب من القدس، تشرف على كيبوتس زوڤا، والتي بُنيت على أراضي القرية.
أطلال قرية بيت جبرين العربية السابقة، داخل الخط الأخضر، غرب الخليل.



أبريل–يونيو 1948

عرب يغادرون حيفا بعد دخول القوات اليهودية المدينة.

الحرب البيولوجية

نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، في تقرير لها، أن رئيس حكومة إسرائيل الأول ديفيد بن غوريون كان قد أمر، خلال معارك النكبة في العام 1948، بتنفيذ عملية سرية لتسميم الآبار في القرى والبلدات الفلسطينية، لمنع عودة أصحاب هذه القرى أو الجيوش العربية إليها، وأنه أوعز بإدارتها لوزير الأمن آنذاك موشيه دايان، وقائد قوات البلماح إيغال ألون، والرئيس الإسرائيلي الرابع إفرايم كاتسير، وأخيه أهرون كاتسير وحملت اسم "أرسل خبزك".

ونُشرت الدراسة المذكورة أخيراً في المجلة العلمية "ميدل إيسترن ستاديز"، وتؤكد استخدام قوات الهاغاناه (البلماح) السلاح البيولوجي خلال حرب النكبة، وفقاً للعملية المذكورة، والتي وضعها بن غوريون، وكان قد لمّح إليها في سجل يومياته في الأول من إبريل، عندما كتب عن "تطور العلم واستخدامه قريباً، ثم إشارته في كتاب يومياته بعد ذلك بشهر إلى شراء مواد بيولوجية بقيمة ألفي دولار.

وتشير الدراسة إلى محاولات بن غوريون تسميم آبار في بلدات ومدن فلسطينية من عكا في أعالي الجليل، وحتى مدينة غزة جنوباً.

وتؤكد الوثائق التي عثر عليها معدا الدراسة في أرشيف جيش الاحتلال أن هذه العملية بدأت قبل شهر ونصف من إعلان بن غوريون إقامة "إسرائيل"، كما تؤكد أنه تم تسميم آبار في عكا، وغزة، وبئر السبع، وأريحا، وقرية عيلبون، في الجليل، وبيدو ووبيت سوريك القريبة من القدس، عبر وضع جراثيم فيها تسبّب مرضَي التيفوس والديزنطاريا. وهي قصة كانت قد ظهرت قبل عدة عقود بالاعتماد على إصابات في عكا، وروايات شفهية لضباط وقادة عسكريين سابقين شاركوا في حرب النكبة.

ووفقاً للدراسة، فقد كانت العملية تشمل أيضاً تسميم آبار المياه في عواصم عربية مثل القاهرة وبيروت، لكن هذا الشق من العملية لم ينفَذ وظل على الورق.

وكانت أول إشارة فعلية لهذه العملية تتعلق بإعدام وقتل اثنين من عملاء عصابات البلماح تسللا وراء خطوط القتال إلى غزة، وحاولا تسميم آبار المياه فيها، وهما عزرا عفجين ودافيد مزراحي. وكان الاثنان ضمن وحدات المستعربين في عصابات البلماح، وغادرا إلى غزة في 22 أغسطس من العام 1948.

ووفقاً لمقطع من أرشيف "هآرتس" يعود لسنوات الأربعين، فقد تم إلقاء القبض على الاثنين وتقديمهما لمحكمة عسكرية مصرية أقرت إعدامهما بعد إدانتهما بمحاولة تسميم آبار المياه في غزة. وادعت إسرائيل يومها أن الاثنين أعدما دون ذنب، وأن الادعاءات المصرية لا تختلف عن الدعاية النازية التي قادها في ألمانيا النازية وزير الإعلام النازي جوزيف غوبلز.

وبحسب الصحيفة، فإن بني موريس عثر على وثائق كثيرة في أرشيف الجيش عن العملية، ولم تكن الرقابة العسكرية قد انتبهت إلى أن الاسم الذي حملته هذه الوثائق، وهو "أرسل خبزك"، يحوي معلومات عن أولى عمليات الحرب البيولوجية التي استخدمتها العصابات الصهيونية خلال حرب النكبة.[4]




. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

يوليو–أكتوبر 1948


أكتوبر 1948 – مارس 1949

الوساطة المعاصرة ومؤتمر لوزان

وساطة الأمم المتحدة

مؤتمر لوزان 1949

مقال رئيسي: مؤتمر لوزان 1949


جدل حول أسباب ترحيل الفلسطينيين

بعد التهديد بالتوجه إلى المحكمة، اضطرت الحكومة الإسرائيلية إلى كشف بضعة ألوف من الوثائق التي أخفتها منذ قيامها، وتؤكد فيها الرواية الفلسطينية حول أحداث النكبة الفلسطينية والقائلة إن مئات ألوف الفلسطينيين الذين رحلوا عن وطنهم في سنة 1948 تعرضوا لعملية طرد ولم يهربوا بسبب الخوف فقط.

وتحتوي هذه الوثائق على تقارير عديدة تبين أن التنظيمات الإسرائيلية العسكرية التي احتلت المناطق المخصصة للفلسطينيين حسب قرار التقسيم، نفذت الكثير من العمليات التي تعتبر جرائم حرب، حسب القانون الدولي.

وقد بادر إلى نشر هذه الوثائق اليوم معهد «عكفوت» (وتعني تقفي الأثر)، وهو معهد بحوث ونشاط عملي إسرائيلي متخصص في «بحث الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني على أسس جديدة تقوم على كشف حقيقة الروايات التي تؤجج الصراع والبحث عن حقائق تتيح تخفيف وتسوية الصراع»، كما يقول مديره العام ليئور يفنة. ويضيف: «في إسرائيل يوجد قانون يفرض حظراً على نشر الوثائق السرية لفترة تتراوح بين 15 و90 سنة. فعلى سبيل المثال تحفظ وثائق الجيش ووزارة الأمن 50 سنة. ووثائق المخابرات الداخلية (الشاباك) والخارجية (الموساد) لمدة 90 سنة. وهناك بند في القانون يتيح إبقاء هذه الوثائق سرية إلى زمن غير محدود. وقد أقيمت لهذا الغرض لجنة وزارية في كل حكومة. وهذه اللجان مشلولة عادة ولا تحظى بالاهتمام. على سبيل المثال فإن حكومة نفتالي بنت لم تقم هذه اللجنة بعد».

لكن معهد «عكفوت»، طلب كشف الوثائق، حسب القانون الذي يجيز كشف الوثائق السرية، مؤكداً أن السرية المفروضة منذ أكثر من 73 عاماً ليست واقعية ولا منطقية ولا تتلاءم مع مبادئ حرية المعرفة وحقوق الإنسان. واتهم قادتها «اللجنة الوزارية لشؤون السماح بالاطلاع على مواد أرشيفية سرية» بأنها تعمل على عكس تسميتها وتفرض رقابة وتعتيماً على الوثائق وتمنع نشرها، من دون وجه حق. ورفض المعهد تبريرات الحكومة حول أضرار النشر، وقال إن «الحقائق تبقى حقائق وتأجيل نشرها لا يغير من طبيعتها ولا آثارها». وأضاف: «التستر على الجرائم لا يضع مصاعب أمام المؤرخين فقط، وإنما له تأثير حقيقي على الخطاب الأكاديمي، العام والسياسي داخل إسرائيل في أيامنا، وغايته الحفاظ على سردية عاقرة ومشوهة للدولة حول أسس الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني، ومن هنا تأثيرها الشديد والحاسم على الأفق لإنهائه».

في ضوء ذلك، وافقت الحكومة على كشف قسم كبير من هذه الوثائق، التي تتعلق بالأساس بعمليات التنظيمات العسكرية الصهيونية التي اشتغلت في طرد الفلسطينيين من بيوتهم وقراهم وفي ملف وزارة الأقليات في الحكومة، التي عملت سنة واحدة في تهجير الفلسطينيين ومنعهم من العودة.

ومن الأمثلة على هذه الوثائق تقارير تتعلق بمذبحة دير ياسين الشهيرة، التي تم ارتكابها في 10 أبريل 1948، قبل شهر من قيام إسرائيل، التي أرادوا لها أن تكون نموذجاً يخيف العرب ويدفعهم إلى الرحيل. فاقتحم القرية نحو 130 عنصراً من تنظيم «ايتسل» انضم إليهم لاحقاً عدد من التنظيمات الصهيونية الأخرى، وراحوا يقتلون كل من يلتقوه في الشارع. وحسب الرواية الفلسطينية، دخل المعتدون قرابة الساعة الثالثة فجراً، تتقدمهم سيارة مصفحة، وانقضوا على بيوت القرية. وفوجئ المهاجمون بنيران القرويين التي لم تكن في الحسبان وسقط من اليهود 4 قتلى و32 جريحاً. فطلبوا نجدة فحضرت لمساعدتهم فرقة من الهگاناه، التنظيم الرسمي في قيادة الحركة الصهيونية، فسحبوا الجرحى وراحوا يطلقون الرصاص بلا تمييز. واعتقلوا مجموعة من الرجال وقاموا بتعذيبهم ثم عرضوهم أمام الناس وهم ينزفون دماء. وقد بلغ عدد القتلى الفلسطينيين أكثر من 300 (حسب الرواية الإسرائيلية لم يزد عدد القتلى على 110).

وقد طلب رئيس الوزراء الإسرائيلي الأول، ديڤيد بن گوريون، تحويل التقارير عن هذا الحدث إلى الأرشيف السري، لأنها تنطوي على معلومات حول طرد العرب، وهدم بيوت عربية، وعمليات نهب، وسطو، واغتصاب وقتل ارتكبها عناصر الهگاناه، لا تخدم مصالح إسرائيل. وصدرت أوامر شبيهة حول المذكرة التي طلب بن غوريون من باحثين إسرائيليين إعدادها حول «أسباب هروب اللاجئين في 1948»، وذلك لأن النشر سيؤثر «على مفاوضات مستقبلية مع الفلسطينيين أو على قرارات مؤسسات الأمم المتحدة المتعلقة بقضية اللاجئين». وكذلك اتخذوا القرار نفسه بشأن إفراغ الجليل من سكان عرب وعللوا الأمر بأن الوثائق تحتوي على «أوصاف لأحداث مرعبة»، نشرها قد يتسبب بضرر سيلحق بأمن الدولة وعلاقاتها الخارجية.

وكتب أمين المحفوظات لتبرير عدم كشف الوثائق في سنة 1985، أن طرد الفلسطينيين نفذه «قادة مرموقون في المستوى السياسي الإسرائيلي». وأضاف أن «الأمور ليست لطيفة غالبا». إلا أنه أيّد كشف هذه الوثائق، وأشار إلى عدم وجود ذريعة لإغلاقها ومنع الجمهور من الاطلاع عليها. لكنه لم يفعل شيئاً من أجل تنفيذ ذلك، وإنما نقل الموضوع إلى اللجنة الوزارية، التي قررت، كما هو متوقع، أن تبقى الملفات سرية، بحجة التخوف من المس بعلاقات إسرائيل الخارجية.[5]

النتائج المترتبة

القرى الفلسطينية المهجرة والمدمرة

قرى قضاء القدس

إشوع" وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 19100 دونما، أما عدد سكانها فكان عام 1922 حوالي 382 نسمة ارتفع إلى 621 نسمة عام 1931م، وإلى 720 نسمة عام 1945م.

بيت أم الميس: تقع إلى الغرب من مدينة القدس وتبعد عنها 10 كم هدمتها سلطات الاحتلال عام 48م واستولت على أراضيها البالغة 10100 دونما، وأقامت على الأراضي المسلوبة مستوطنة (موشاف رامات) عام 1948م بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 70 نسمة .

بيت عطاب: تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس وتبعد عنها 15 كم، كانت تتبع لقضاء الرملة عام 1931م، هدمتها سلطات الاحتلال عام 48م واستولت على أراضيها البالغة 8800 دونما، وأقامت على الأراضي المسلوبة مستوطنة (نيس حاريم) ومستوطنة (بارجيوريا)، بلغ عدد سكانها عام 1922? حوالي 504 نسمة، و606 نسمة عام 1931م، وبلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 540 نسمة .

بيت محسير: تقع على بعد 20 كم إلى الغرب من مدينة القدس، هدمت القرية وشرد أهلها وتم الاستيلاء على أراضيها ومساحتها 16300 دونم، وأقيمت عليها مستوطنة (موشاف بيت ميئير) عام 1950م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1367نسمة، وفي عام 1931م 1920نسمة، و2400 نسمة عام 1945م.

بيت نقوبا: تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس وتبعد عنها 13كم، هدمت القرية عام 1948م، وشتت سكانها وصودرت أراضيها البالغة مساحتها 2010 دونما وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف بيت نقوبا) عام 1949م، بلغ عد سكانها عام 1922م حوالي 120 نسمة، و177 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 240 عام 1945م.

جرش: تقع إلى الغرب من القدس وتبعد 28كم عنها، كانت تتبع لقضاء الرملة حتى عام 1931م، دمرت عام 1948م، وسلبت أراضيها البالغة 3500 دونما، بلغ عد سكانها عام 1931م حوالي 164 نسمة، ارتفع إلى 190 عام 1945م.

الجورة: تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس وتبعد عنها 19كم، هدمت القرية عام 1948م، وشتت سكانها وصودرت أراضيها البالغة مساحتها 4200 دونما وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف أدرة) عام 1950م، بلغ عد سكانها عام 1922م حوالي 224 نسمة، 329 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 420 عام 1945م.

خربة العمور: تقع إلى الغرب من القدس وتبعد عنها 16 كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة3,9 كم، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 137 نسمة، 187 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 270 عام 1945م.

خربة اللوز: تقع إلى الغرب من القدس وتبعد عنها 14 كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 4500 دونما، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 224 نسمة، 315 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 450 عام 1945م.

دير الشيخ: تقع بالاتجاه الجنوبي الغربي من القدس وتبعد عنها 18كم، هدمت عام 1948م، وشرد سكانها وسلبت أراضيهم البالغة 6800 دونما، عدد سكانها عام 1922م حوالي 99 نسمة، 147 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 220 عام 1945م.

دير إبان: تقع إلى الغرب من مدينة القدس وتبعد عنها 20كم، هدمت القرية عام 1948، وشتت سكانها وصودرت أراضيها البالغة مساحتها 22700 دونما وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف محسيا) عام 1950م، بلغ عد سكانها عام 1922م حوالي 1214 نسمة، 1534 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 2100 عام 1945م.

دير ياسين: تقع إلى الغرب من مدينة القدس وتبعد عنها 4كم، وقعت فيها مجزرة في 9 نيسان 1948م، ووقع ضحيتها 250 شخصا، بينهم أطفال ونساء وشيوخ، نظمتها عصابة إرجون وعصابة شتيرن، وصودرت أراضيها البالغة مساحتها 2900 دونما وأقيمت على أراضيها مستوطنة (جبعات شاؤول) عام 1950م، بلغ عد سكانها عام 1922م حوالي 245 نسمة، 429 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 610 عام 1945م.

دير الهوى: تقع بالاتجاه الجنوبي الغربي من القدس وتبعد عنها 12كم، هدمت عام 1948م، وشرد سكانها وسلبت أراضيهم البالغة 5900 دونما، وأقيمت عليها مستوطنة (موشاف نيس هاريم) عدد سكانها عام 1922م حوالي 18 نسمة، 47 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 60 عام 1945م.

رأس أبو عمار: تقع إلى الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها 19كم، هدمت عام 1948م، وشرد سكانها وسلبت أراضيهم البالغة 8,3 ألف دونما، عدد سكانها عام 1922م حوالي 339 نسمة، 488 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 620 عام 1945م.

ساريس: تقع إلى الغرب من مدينة القدس وتبعد عنها 15كم، ويوجد قربة بنفس الاسم في قضاء جنين وصودرت أراضيها البالغة مساحتها 10,7 ألف دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف شورش) عام 1948م، بلغ عد سكانها عام 1922م حوالي 372 نسمة، 470 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 560 عام 1945م.

صرعة: تقع إلى الغرب من مدينة القدس وتبعد عنها 31كم، هدمت القرية وشرد أهلها عام 1948م، وصودرت أراضيها البالغة مساحتها 5000 دونما وأقيمت على أراضيها مستوطنة (كيبوتس تسورعة) عام 1948م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 205 نسمة، 271 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 340 عام 1945م.

ساطاف: تقع إلى الغرب من مدينة القدس وتبعد عنها 12كم، هدمت القرية وشرد أهلها عام 1948م، وصودرت أراضيها البالغة مساحتها 3,8 ألف دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف بيكورا) عام 1949م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 329 نسمة، 381 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 450 عام 1945م.

سفلة: تقع باتجاه الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها 24كم، بلغت مساحة الأراضي المسلوبة حوالي 2,1 ألف دونم، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 46 نسمة، 49 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 60 عام 1945م.

صوبا: تقع إلى الغرب من القدس وتبعد عنها 10كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 4100دونما، وأقيمت على أراضيها مستوطنة (كيبوتس صوبا) عام 1948م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 307 نسمة، 434 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 620 عام 1945م.

عرتوف: تقع على بعد 36كم غرب مدينة القدس، مساحة أراضيها المسلوبة 403 دونما فقط، أقيم على أراضيها مستوطنة (موشاف ناحام)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 305 نسمة، 253 نسمة عام 1931م، انخفض إلى 250 عام 1945م.

عسلين: تقع إلى الغرب من القدس على بعد 28كم، وصودرت أراضيها البالغة مساحتها 2,2 ألف دونم وأقيمت على أراضيها مستوطنة (عشتاعول) عام 1948م، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 186 نسمة، ارتفع إلى 260 عام 1945م.

عقور: تقع إلى الجنوب الغربي من القدس وعلى بعد 20كم منها، مساحة أراضيها المسلوبة 5500 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 25 نسمة، ارتفع إلى 40 عام 1945م.

عين كارم: تقع إلى الغرب من القدس وتبعد عنها 8كم، شرد أهلها وسلبت أراضيها عام 1948م، وبلغت مساحة أراضيها حوالي 15,3 ألف دونم، أقيمت على أراضيها جامعة ومستشفى هداسا بالإضافة إلى مستوطنة (عين كيريم) عام 1953م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1735 نسمة، 2637 نسمة عام 1931م بما فيهم سكان عين رواس وعين الخندق، ارتفع إلى 3180 عام 1945م.

القبو: تقع إلى الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها 18كم، مساحة أراضيها المسلوبة 3,8 ألف دونم، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 129 نسمة، 192 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 260 عام 1945م.

القسطل: تقع إلى الغرب من مدينة القدس وتبعد عنها 10 كم وهي أول قرية عربية احتلها الصهاينة عام 1948م، بعد معركة عنيفة بقيادة عبد القادر الحسيني الذي استشهد في هذه المعركة، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 14000 دونما، أقيم على أراضيها مستوطنة (ماعوز تسيون) وأصبحت (مفسرت تسبون) عام 1951م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 43 نسمة، 59 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 90 عام 1945م.

قالونيا: تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 6كم، ويبلغ متوسط ارتفاعها 650م. وتقوم القرية على بقعة (موصه) الكنعانية وتعني خروج، وتعد قالونيا تحريف لكلمة (كولونيا) اللاتينية ومعناها مستعمرة، بلغت مساحة أراضيها 4844 دونما، وتحيط بها أراضي قرى دير ياسين، بيت اكسا، لفتا، عين كارم، القسطل، بيت نقوبا، وبيت سوريك، قدر عدد سكانها عام 1922 حوالي(549) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (910) نسمة.

كسلا: تقع على موقع كسالون وإلى الغرب من القدس، وتبعد عنها 16كم، مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 8000 دونما، أقيم عليها مستوطنة (موشاف كسالون) عام 1952م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 233 نسمة، 299 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 280 عام 1945م.

لفتا: تقع إلى الشمال الغربي من القدس وتبعد عنها 1كم، مساحة أراضيها المسلوبة 8000 دونما، وهي الآن من ضواحي القدس الغربية يقع على أراضيها حي (مي تفتواح) من أحياء القدس، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1451 نسمة، 1893 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 2550 عام 1945م.

المالحة: تقع إلى الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها 5كم، مساحة أراضيها المسلوبة 5700 دونما، أقيم على أراضيها مستوطنة (موشاف مناحات) عام 1949م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1038 نسمة، 1410 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 1940 عام 1945م.

نِطاف: تقع إلى الشمال الغربي من القدس وتبعد عنها 13كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 15000 ألف دونم، وبلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 40 نسمة .

الولجة: تقع إلى الجنوب الغربي من القدس وتبعد عنها 10كم، مساحة أراضيها المسلوبة 17600 دونما، أقيم على أراضيها مستوطنة (موشاف عامي نداف)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 910 نسمة، 1206 نسمة عام 1931م، ارتفع إلى 1650 عام 1945م.

عمواس: تقع في الاتجاه الغربي من القدس وتبعد عنها 28كم، مساحة أراضيها المسلوبة 5200 دونما، والجزء الآخر من أراضيها المتبقية أصبح من ضمن الضفة الغربية وفي عام 1967م، بعد الاحتلال دمرت سلطات الاحتلال القرية تدميراً كاملاً وشردت أهلها. بلغ عدد سكانها عام 1945م حوالي 1450 نسمة.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

قرى حيفا

أبو زريق: تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة حيفا وتبعد عنها 23كم، أزالتها سلطات الاحتلال عام 1948م، وبلغت مساحتها أراضيها المسلوبة حوالي 6500 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 406 نسمة، ارتفع إلى 550 عام 1945م.

أبو شوشة: تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة حيفا وتبعد عنها 25كم، ضمت أراضي القرية بعد هدمها عام 1948م البالغة مساحتها حوالي 9000 دونما إلى (كيبوتس مشمار هعيمك) الذي تأسس عام 1926م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 120 نسمة، ارتفع إلى 720 عام 1945م.

إجزم: تقع إلى الجنوب من حيفا وتبعد عنها 28 كم، أزالتها سلطات الاحتلال عام 1948م، وأقامت على أراضيها والبالغة مساحتها 46900 دونما مستوطنة (موشاف كيريم مهرال) التي أقيمت عام 1926م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1610 نسمة ارتفع إلى 2160 نسمة عام 1931، وإلى 2970 نسمة عام 1945م .

أم الزينات: تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة حيفا وتبعد عنها 27كم، أزالتها سلطات الاحتلال عام 1948م، وبلغت مساحتها أراضيها المسلوبة حوالي 22100 دونما وأقيمت عليها مستوطنة (موشاف إيل ياكيم) عام 1949م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 787 نسمة ارتفع إلى 1029نسمة في عام 1931م، ارتفع إلى 1411 عام 1945م.

أم الشوف: تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة حيفا وتبعد عنها 7كم، هدمتها سلطات الاحتلال عام 1948م، واستولت على أراضيها البالغة حوالي 5300 دونما، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 325 نسمة، ارتفع إلى 480نسمة عام 1945م.

أم العمد: تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة حيفا وتبعد عنها 18كم، دمرت سلطات الاحتلال القرية عام 1948م، وبلغت مساحتها أراضيها المسلوبة حوالي 9100 دونما، وأقيمت عليها مستوطنة (موشاف ألوني إبا) عام 1948م، وقرية ألمانية هي (فالدهايم)، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 128 نسمة، ارتفع إلى 231 عام 1931م، وإلى 260 عام 1945م.

البريكة: تقع إلى الجنوب من حيفا وعلى بعد 39كم أزيلت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 2900 دونما، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 229نسمة، ارتفع إلى 237 نسمة عام 1931م، وإلى 260 نسمة عام 1945م .

البطيمات: تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وعلى بعد 34كم أزيلت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 4300 دونما، وأقيم على أراضيها (كيبوتس رحاقيم) عام 1948م، وبلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 122نسمة، ارتفع إلى 110 نسمة عام 1945م .

بلد الشيخ: تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وعلى بعد 5كم أزيلت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 9200 دونما، وقسمت أراضيها بين حيفا ومستوطنة (نيشير)، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 407 نسمة، ارتفع إلى 412 نسمة عام 1945م .

جبع: تقع إلى الجنوب من حيفا وعلى بعد 21كم قصفت هذه القرية بالطائرات في 7/تموز/ 1948م، ودمرت بالكامل وشرد أهلها وبني على أراضيها البالغة مساحتها 7010 دونما مستوطنة (موشاف جبيع كرميل) عام 1949م، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 532 نسمة، ارتفع إلى 763 نسمة عام 1931م، وإلى 1140 نسمة عام 1945م .

عين حوض: تقع إلى الجنوب من حيفا وعلى بعد 17كم أزيلت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 12600 ألف دونما، أقيمت على أراضيها مستوطنات هي مستوطنة (عين هود) أقيمت عام 1949م، وهي قرية للفنانين، ومستوطنة (نير يازون)، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 340 نسمة، ارتفع إلى 456 نسمة عام 1931م، وإلى 650 نسمة عام 1945م .

عين غزال: تقع إلى الجنوب من حيفا وعلى بعد 25كم أزيلت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها البالغة مساحتها 18000 ألف دونم، أقيمت على أراضيها مستوطنة (موشاف عين إيالاه) أقيمت عام 1949م، وبلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1046 نسمة، ارتفع إلى 1429 نسمة عام 1931م، وإلى 2170 نسمة عام 1945م .

الغبية والنغنغية: تقع هاتان القريتان إلى الجنوب الشرقي من حيفا، وتبعدان عنها 25كم، مساحة أراضيها المسلوبة 7900 دونما، وعدد سكانها عام 1922 حوالي 393 نسمة، وعام 1931م حوالي 616 نسمة ارتفع إلى 1130 نسمة عام 1945م .

قنير: تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وعلى بعد 40 كم ومساحة أراضيها المسلوبة حوالي 11300 دونما، وأقيم على أراضيها مستوطنة (ريجافيم) (موشاف جبيعات) عام 1953م، وعدد سكانها عام 1922 حوالي 400 نسمة، وعام 1931م حوالي 483 نسمة ارتفع إلى 750 نسمة عام .

قيرة وقاقون: تقعان إلى الجنوب الغربي من حيفا على بعد 23,5 كم منها أقيمت على أراضيها مدينة (يوكنيعام) عام 1935م، وكيبوتس (هازورياع) عام 1936م، بلغ عدد سكانها عام 1931م حوالي 86 نسمة، وحوالي 410 نسمة عام 1945م .

قيسارية: تقع إلى الجنوب الغربي من حيفا وتبعد عنها 42كم، وتقع على شاطئ البحر المتوسط ومساحة أراضيها المسلوبة 30800 دونما، أقيم على أراضيها كيبوتس (سدوت يام) عام 1940م، ومدينة تطويرية (أورعكيفا) عام 1951م، بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 364 نسمة، وعام 1931م حوالي 706 نسمة ارتفع إلى 960 نسمة عام 1945م .

كبارة: تقع إلى الجنوب من حيفا وتبعد عنها 33كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 4300 دونم، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 110 وعام 1931 حوالي 572 نسمة بما فيها عدد من سكان جسر الزرقاء وعام 1945م حوالي 120 نسمة.

كُفر لام: تقع إلى الجنوب من حيفا وتبعد عنها 26كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 6800 دونما، أقيم على أراضيها مستوطنة (موشاف هبونيم) وعدد سكانها عام 1922م حوالي 156 نسمة وعام 1931 حوالي 215 نسمة وعام 1945م حوالي 340 نسمة.

الكفرين: تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وتبعد عنها 30كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 10900 دونما، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 571 وعام 1931 حوالي 657 نسمة وعام 1945م حوالي 920 نسمة.

مزار الشيخ يحيى: تقع إلى الجنوب من حيفا وتبعد عنها 19كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 7100 دونما، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 134 وعام 1931 حوالي 210 نسمة وعام 1945م حوالي 210 نسمة.

عين المنسي: تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وتبعد عنها 29كم، بلغت مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 12300 دونما، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 72.

جعارة: تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وتبعد عنها 37كم، أجبر أهلها على مغادرتها عام 1945م وهدمت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها وأقيم عليها مستوطنة (كيبوتس عين هاشو فيط) عام 1937م، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 94 وعام 1931 حوالي 62.

خبيزة: تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وتبعد عنها 39كم، هدمت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها المسلوبة حوالي 2400 دونما وأقيم عليها مستوطنة (كيبوتس ايقين يتسحاق) عام 1945م، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 140 وعام 1931 حوالي 140 نسمة، وفي عام 1945م حوالي 209نسمة.

خربة الدامون: تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وتبعد عنها 13كم، تم الاستيلاء على أراضيها المسلوبة المقدرة حوالي 4500 دونما وعدد سكانها عام 1922م حوالي 19 وعام 1945م كان عددهم 340 نسمة .

خربة لد: تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وتبعد عنها 35كم، أجبر أهلها على مغادرتها عام 1948م وهدمت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها وهي حوالي 3600 دونما، وعدد سكانها عام 1931 حوالي 451 نسمة، ارتفع إلى 640 نسمة عام 1945م.

دالية الروحة: تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وتبعد عنها 25كم، تم الاستيلاء على أراضيها البالغة 10100 دونما، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 135 نسمة وعام 1931 حوالي 163 نسمة، ارتفع إلى 380 نسمة عام 1945م.

السنديانة: تقع إلى الجنوب من حيفا على بعد 25 كم منها، مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 14200 دونما مقام على أراضيها مستوطنة (موشاف عامي كام) أقيمت عام 1950م، ومستوطنة (يعار ألونه) عام 1949م،عدد سكانها عام 1939م حوالي 923 نسمة وعام 1945م حوالي 1250 نسمة .

صبارين: تقع إلى الجنوب من حيفا على بعد 35 كم منها، مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 21500 دونما مقام على أراضيها مستوطنة (إميقام)،عدد سكانها عام 1922م حوالي 845 نسمة وعام 1931 م حوالي 1108 نسمة وعام 1945م حوالي 1700 نسمة.

الصرفند: تقع إلى الجنوب من حيفا على بعد 25 كم منها، مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 5400 دونما مقام على أراضيها مستوطنة (موشاف تسيرونا) عام 1949م ومستوطنة (موشاف عاروفا)،عدد سكانها عام 1922م حوالي 204 نسمة وعام 1931 نسمة حوالي 188 نسمة وعام 1945م حوالي 290 نسمة.

طبعون: تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا على بعد 18 كم منها، مساحة أراضيها المسلوبة مستوطنة (قريات نفعون)،عدد سكانها عام 1922م حوالي 151 نسمة وعام 1931 نسمة حوالي 229 نسمة وعام 1945م حوالي 370 نسمة.

طنطورة: تقع إلى الجنوب من حيفا على بعد 30 كم منها، مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 11500 دونما مقام على أراضيها مستوطنة (كيبوتس نحشوليم) عام 1948م، و(موشاف دور) أسست عام 1949م ،عدد سكانها عام 1922م حوالي 750 نسمة وعام 1931 نسمة حوالي 953 نسمة وعام 1945م حوالي 1490 نسمة.

طورة اللوز: تقع إلى الجنوب الشرقي من حيفا وتبعد عنها 10كم، أجبر أهلها على مغادرتها عام 1948م وهدمت القرية وتم الاستيلاء على أراضيها وهي حوالي 43100 دونما، وعدد سكانها عام 1922م حوالي 2246 نسمة وعام 1931 حوالي 3191 نسمة، ارتفع إلى 5270 نسمة عام 1945م.

فوشه: تقع إلى الشرق من حيفا وتبعد عنها 14كم بلغت مساحة أراضيها المسلوبة 5000 دونما، أقيم على أراضيها مستوطنة (كيبوتس أوشا) عام 1937م، بلغ عدد سكان القرية عام 1922م حوالي 165 نسمة وعام 1931م حوالي 202 نسمة ارتفع إلى 400 عام 1945م .

الشيخ حلو: تقع إلى الجنوب من حيفا وعلى بعد 38كم مساحة أراضيها المسلوبة 1500 دونما وعدد سكانها عام 1945م حوالي 820 نسمة .ويعرف سكان الشيخ حلو باسم عرب الفقراء الذين يعود نسبهم إلى عرب النعيمات.

وادي غارة: تقع إلى الجنوب من حيفا وتبعد عنه 54كم، مساحة أراضيها المسلوبة حوالي 8800 دونما أقيم على أراضيها مستوطنة (كيبوتس برقي) عدد سكانها عام 1922 حوالي 68 نسمة وعام 1931 حوالي 81 نسمة ارتفع إلى 230 عام 1945م .

عرب الثفيعات: تقع خربتهم إلى الجنوب من حيفا وتبعد عنها 50كم بلغت مساحة أراضيها 1300 دونما أقيمت على أراضيهم مستوطنة (جفعات أولجا) بلغ عدد سكانهم حوالي 820 نسمة عام 1945م.

قرى مدينة الخليل المدمرة:

- الدوايمة : تقع على بعد 24 كلم تقريباً غرب مدينة الخليل كان تعداد سكانها أكثر من 4000 نسمة تم تطهيرها عرقياً في مذبحة تعد أكبر مذابح فلسطين عام 1948م . - بيت جبرين: - القبيبة : - أم الشقف :


اللاجئون الفلسطينيون

مقال رئيسي: لاجئون فلسطينيون
اللاجئون الفلسطينيون
إجمالي التعداد
4.9 مليون (مسجلون في الأنوروا- يتضمن الأحفاد أو الأشخاص الذين أُعيد توطينهم)[6]
المناطق ذات التجمعات المعتبرة
قطاع غزة، الأردن، الضفة الغربية، لبنان، سوريا
اللغات
العربية
الدين
الإسلام والمسيحية

قانون منع التسلل

مقال رئيسي: قانون منع التسلل



قوانين الأراضي والملكية


البرنامج الإسرائيلي لإعادة التوطين

دورها في الروايات الفسلطينية والإسرائيلية

الروايات الفلسطينية

الروايات الإسرائيلية

مقارنات مع خروج اليهود من الدول العربية والإسلامية


الأفلام

معرض الصور


مرئيات

فلسطين .. حكاية الأرض، الدحيح.

انظر أيضاً

الهوامش

  1. ^ Stern, Yoav. "Palestinian refugees, Israeli left-wingers mark Nakba", "Ha'aretz." Tel Aviv, 13 May 2008; Nakba 60 Archived 12 يونيو 2008 at the Wayback Machine, BADIL Resource Center for Palestinian Residency and Refugee Rights; Cleveland, William L. "A History of the Modern Middle East," Boulder, CO: Westview Press, 2004, p. 270. ISBN 978-0-8133-4047-0
  2. ^ معنى النكبة (كتاب) قسطنطين زريق - أغسطس 1948
  3. ^ موقع عرب 48 Archived 2009-08-01 at the Wayback Machine
  4. ^ نضال محمد وتد. "وثائق تاريخية: بن غوريون أمر بعملية تسميم الآبار الفلسطينية خلال النكبة". العربي الجديد.
  5. ^ "الحكومة الإسرائيلية تنشر وثائق تؤكد الرواية الفلسطينية حول النكبة مذكرات توثق طرد عشرات ألوف الناس بالقوة وارتكاب جرائم حرب". الشرق الاوسط. 2021-10-09. Retrieved 2021-10-10. {{cite web}}: line feed character in |title= at position 66 (help)
  6. ^ "Archived copy" (PDF). Archived from the original (PDF) on 23 July 2008. Retrieved 2009-09-23. {{cite web}}: Unknown parameter |deadurl= ignored (|url-status= suggested) (help)CS1 maint: archived copy as title (link) Refugees Per Country & Area; 2005

المراجع

Nur Masalha (2012): The Palestine Nakba: Decolonising History, Narrating the Subaltern, Reclaiming Memory. London: Zed Books, ISBN 978-1848139718 Abu Sitta, Salman (2001): "From Refugees to Citizens at Home." London: Palestine Land Society and Palestinian Return Centre, 2001

  • Arzt, Donna E. (1997). "Refugees into Citizens: Palestinians and the End of the Arab–Israeli Conflict." Council on Foreign Relations. ISBN 0-87609-194-X
  • Atiyah, Edward Selim, (1958) "The Arabs", London: Penguin Books.
  • Beit-Hallahmi, Benny (1993). "Original Sins: Reflections on the History of Zionism and Israel." Oliver Branch Press. ISBN 1-56656-131-0
  • Benvenisti, Meron (2002) "Sacred Landscape." University of California Press. ISBN 0-520-23422-7
  • Bowker, Robert (2003). "Palestinian Refugees: Mythology, Identity, and the Search for Peace." Lynne Rienner Publishers. ISBN 1-58826-202-2
  • Cleveland, William L. "A History of the Modern Middle East" Westview Press; Third Edition (22 July 2004) ISBN 0-8133-4048-9 ISBN 9780813340487
  • Dershowitz, Alan (2003). "The Case for Israel." Hoboken, New Jersey: John Wiley. ISBN 0-471-46502-X, ISBN 978-0-471-46502-7.
  • Esber, Rosemary (2005). "Rewriting The History of 1948: The Birth of the Palestinian Refugee Question Revisited." Holy Land Studies, Volume 4, Page 55-72 DOI 10.3366/hls.2005.4.1.55, e-ISSN 1474-9475.
  • Esber, Rosemary (2008). "Under the Cover of War: The Zionist Expulsion of the Palestinians." Arabicus Books & Media. ISBN 978-0-9815131-7-1
  • Féron, Valerie, "Palestine(s): Les déchirures", Paris, Editions du Felin, 2001. ISBN 2-86645-391-3
  • Finkelstein, Norman (2003). "Image and Reality of the Israel-Palestine Conflict, 2nd Ed." Verso. ISBN 1-85984-442-1
  • Fischbach, Michael R. (2003). "Records of Dispossession: Palestinian Refugee Property and the Arab-Israeli Conflict." Columbia University Press. ISBN 0-231-12978-5
  • Flapan, Simha (1987) "The Birth of Israel: Myths and Realities", Pantheon. ISBN 978-0-394-55888-2
  • Gelber, Yoav (2006). "Palestine 1948. War, Escape and the Emergence of the Palestinian Refugee Problem." Sussex Academic Press. ISBN 1-84519-075-0.
  • Glazer, Steven (1980): "The Palestinian Exodus in 1948." "Journal of Palestine Studies", Vol. 9, No. 4. (Summer, 1980), pp. 96–118.
  • Kanaaneh, Rhoda A. (2002). "Birthing the Nation: Strategies of Palestinian Women in Israel." University of California Press. ISBN 0-520-22944-4.
  • Kapeliouk, Amnon (1987): "New Light on the Israei–Arab Conflict and the Refugee Problem and Its Origins." "Journal of Palestine Studies", Vol. 16, No. 3. (Spring, 1987), pp. 16–24.
  • Katz, Shmuel (1973) "Battleground: Fact and Fantasy in Palestine" Shapolsky Pub; ISBN 0-933503-03-2
  • Khalidi, Walid (1959). "Why Did the Palestinians Leave?" in "Middle East Forum", July 1959. Reprinted as "Why Did the Palestinians Leave Revisited." 2005, "Journal of Palestine Studies", XXXIV, No. 2., pp. 42–54.
  • Khalidi, Walid (1961). Plan Dalet, Master Plan for the Conquest of Palestine. "Middle East Forum", November 1961.
  • Kodmani-Darwish, Bassma, "La Diaspora Palestinienne", Paris: Presses Universitaires de France, 1997. ISBN 2-13-048486-7
  • Lehn, Walter & Davis, Uri (1988). "The Jewish National Fund." London: Kegan Paul.
  • Milstein Uri (1998) "History Of Israel's War Of Independence", Vol III. 1998 (English). University Press of America ISBN 0-7618-0769-1 ISBN 9780761807698.
  • Morris, Benny (2001). "Revisiting the Palestinian exodus of 1948." In "The War for Palestine: Rewriting the History of 1948" (pp. 37–59). Cambridge University Press. ISBN 0-521-79476-5
  • Morris, Benny (2004). "The Birth of the Palestinian Refugee Problem Revisited." Cambridge University Press. ISBN 0-521-00967-7
  • Masalha, Nur (1992). "Expulsion of the Palestinians: The Concept of "Transfer" in Zionist Political Thought, 1882–1948." Beirut: Institute for Palestine Studies. ISBN 0-88728-235-0
  • Nur Masalha (2003). "The Politics of Denial: Israel and the Palestinian Refugee Problem." London, Pluto Press.
  • O'Ballance, Edgar (1956): "The Arab–Israeli War 1948." London: Faber and Faber,
  • Pappé, Ilan (2006). "The Ethnic Cleansing of Palestine." Oxford: One World Books. (2006) ISBN 1-85168-467-0
  • Pappé Ilan (1992) "The Making of the Arab Israeli Conflict 1947–1951" Published by I B Tauris ISBN 1-85043-819-6
  • Peretz, Don (1958). "Israel and the Palestinian Arabs." Washington: Middle East Institute.
  • Plascov, Avi (1981). "Palestinian Refugees in Jordan, 1948–1957." London: Routledge. ISBN 0-7146-3120-5
  • Quigley, John B. (2005). "The Case For Palestine: An International Law Perspective." Duke University Press. ISBN 0-8223-3539-5
  • Rogan, Eugene L., & Shlaim, Avi (Eds.). (2001). "The War for Palestine: Rewriting the History of 1948." Cambridge University Press. ISBN 0-521-79476-5
  • Rogan, Eugene L., & Shlaim, Avi (Eds.). (2007). "The War for Palestine: Rewriting the History of 1948", 2nd edition. New York: Cambridge University Press. ISBN 978-0-521-87598-1
  • Sa'di, Ahmad H. & Abu-Lughod, Lila (Eds.). (2007). "Nakba: Palestine, 1948, and the Claims of Memory." Columbia University Press. ISBN 0-231-13579-3
  • Safran, Nadav "Israel: The Embattled Ally", Harvard University Press,
  • Saleh, Abdul Jawad and Walid Mustafa (1987): "Palestine: The Collective Destruction of Palestinian Villages and Zionist Colonisation 1882–1982." London: Jerusalem Centre for Development Studies
  • Schechtman, Joseph B (1963) "The Refugees in the World" (New York,)
  • Schulz, Helena L. (2003). "The Palestinian Diaspora." London: Routledge. ISBN 0-415-26821-4
  • Shavit, Ari (2013). "My Promised Land. The Triumph and Tragedy of Israel." New York: Random House (2013)
  • Segev, Tom (1998). "1949: The first Israelis." Henry Holt. ISBN 978-0-8050-5896-3
  • Sternhell, Zeev (1999). "The Founding Myths of Israel: Nationalism, Socialism, and the Making of the Jewish State." Princeton University Press. ISBN 0-691-00967-8

وصلات خارجية