محمد بازوم

(تم التحويل من محمد باعزوم)

محمد بازوم
Mohamed Bazoum (cropped).jpg
بازوم عام 2011
رئيس النيجر رقم 10
تولى المنصب
2 أبريل 2021
رئيس الوزراءحمودو محمدو
سبقهمحمدو يوسفو
رئيس الحزب النيجري من أجل الديمقراطية والاشتراكية
في المنصب
مارس 2011 – 20 ديسمبر 2022
سبقهمحمدو يوسفو
خلـَفهفوماكويه گادو
وزير الداخلية
في المنصب
13 أبريل 2016 – 1 أبريل 2021
الرئيسمحمدو يوسفو
رئيس الوزراءبريگي رافيني
سبقهحسومي مسعودو
خلـَفهAlkache Alhada
وزير الخارجية
في المنصب
21 أبريل 2011 – 26 فبراير 2016
الرئيسمحمدو يوسفو
رئيس الوزراءبريگي رافيني
سبقهأميناتو مايگا توري
خلـَفهعيشاتو بولوما كاني
في المنصب
1995–1996
الرئيسمهمان عثمان
رئيس الوزراءأمادو سيسيه
سبقهعبد الرحمن حاما
خلـَفهأنريه ياليفو
عضو الجمعية الوطنية
في المنصب
فبراير 2005 – غير معروف
الدائرة الانتخابيةغير معروف
في المنصب
11 أبريل 1993 – يناير 1995
الدائرة الانتخابيةتسكر (خاصة)
تفاصيل شخصية
وُلِد
محمد بازوم

3 يناير 1959 (العمر 65 سنة)
باليبرين، نگويمي سركل، النيجر الفرنسي
الحزبالحزب النيجري من أجل الديمقراطية والاشتراكية
الزوجخديجة بن مبروك
المدرسة الأمجامعة شيخ أنتا ديوپ
الديانةمسلم سني
العرقيةعرب ديفا

محمد بازوم (و. 3 يناير 1959)، هو سياسي نيجري ورئيس جمهورية النيجر الحالي، منذ 2 أبريل 2021.[1] قبل تقلده الرئاسة، كان بازوم رئيساً للحزب النيجري من أجل الديمقراطية والاشتراكية.[2] وخدم أيضاً كوزير للخارجية من 1995 حتى 1996 ومرة أخرى من 2011 حتى 2016. كان بازوم وزيراً للدولة في الرئاسة لفترة وجيزة عام 2016 ثم عُين وزيراً للدولة للشئون الداخلية بين 2016 حتى انتخابه رئيساً عام 2021، عندما استقال ليركز على الانتخابات الرئاسية. فاز بازوم في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية بنسبة 55.67% من الأصوات أمام الرئيس السابق مهمان عثمان.[3] بازوم هو مسلم سني وأول رئيس للنيجر من عرب ديفا.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

سيرته

النشأة

وُلد محمد بازوم (أو "أبو عزوم" كما يطلق عليه أصدقاؤه) في 1 يناير 1960، في قرية نجورتي بمنطقة ديفا أقصى جنوب شرقي النيجر، قرب الحدود مع نيجيريا، وقد نالت البلاد استقلالها عن فرنسا بعد 8 أشهر من ميلاده. ينحدر بازوم من "الميايسة"، إحدى بطون قبيلة أولاد سليمان العربية التي يقطن فرع منها النيجر، بينما تتركز غالبيتها في جنوب ووسط ليبيا، وتنحدر أصولها من قبائل بني سليم العربية العدنانية القيسية بنجد وسط الجزيرة العربية، وقد هاجرت بعض بطونها إلى شمال أفريقيا في القرن الحادي عشر. وقد أشار بازوم إلى أن جده الأكبر وصل إلى النيجر خلال أربعينيات القرن التاسع عشر، وحاول منافسوه استغلال هذا الانتماء القبلي ضده خلال الانتخابات الرئاسية، واتهموه بأنه من أصول أجنبية.

يتقن بازوم عدة لغات، من بينها العربية والإنجليزية والفرنسية والهوسا والتوبو والكانوري. وهو متزوج من السيدة خديجة بن مبروك.

وعن نشأته يقول الرئيس المنتخب في شريط فيديو حمل عنوان "محمد بازوم بقلب مفتوح" بثت خلال حملته الانتخابية: "لقد ولدت في الأدغال، إذا جاز التعبير.. سنقول في الريف. وارتباطي بالريف هو ارتباط طبيعي، حيث إنني ولدت في خيمة، ولم أر قط بناءً حتى من أكواخ أو من القش، لأننا نستخدم الخيام فقط في بيئتي الأصلية. وكانت المرة الأولى التي رأيت فيها منزلاً من الطين أو من الخرسانة، عندما ذهبت لأخذ شهادة التخرج من المدرسة الابتدائية في جوري".[4]

ويتابع حديثه قائلاً: نشأت في بيئة رعوية، حيث يعيش الشخص في علاقة اندماج تام مع الحيوانات، وكان طعامنا الأساسي هو حليب الإبل الذي لم نكن نتناول غيره في الإفطار والعشاء أبداً، وكانت وجبة منتصف النهار فقط هي التي تعد من شيء آخر غير الحليب.

ويعتبر بازوم أن هذه الحال كانت واقع مجتمع الرعي في الستينيات بالنيجر، "وكان هذا صحيحا بالنسبة لمجتمعي، وأعتقد أن أسلوب الحياة هذا يترك بصماته، وهذه الآثار للطفولة بالتحديد هي ارتباط بالطبيعة والحيوانات. فلقد عشت مع الإبل على وجه الخصوص، وثانيا مع البقرة في علاقة عائلية تقريبا، حيث نحب أبقارنا وجمالنا حبنا للبشر، وعندما يموت حيوان تنتابنا نفس مشاعر الحزن عندما يموت شخص ما. ولذلك فالعلاقة بين الإنسان والحيوان كانت أكثر من مجرد شغف".

التعليم

محمد بازوم برفقة شقيقته وعائلتها التي تعيش في الجزائر.

درس بازوم مراحله الأساسية في النيجر، وحصل على شهادة الثانوية عام 1979، ثم توجّه إلى العاصمة السنغالية داكار لدراسة الفلسفة الأخلاقية والسياسية في جامعة داكار (جامعة الشيخ أنتا ديوپ)، أكبر جامعة في غرب أفريقيا آنذاك، وأطلق عليه لقب "الفيلسوف"، وحينها وجد ميوله اليسارية السياسة التي برزت خلال نشاطه الطلابي. وعاد بعدها للنيجر وعمل مدرساً.[5]

حصل على درجة الماجستير في الفلسفة السياسية والأخلاقية ثم دبلوم السنة الخامسة في التعليم العالي (DEA) متخصصا بـ"المنطق ونظرية المعرفة". وبعد انتهائه من الحياة الطلابية انضم إلى الأنشطة النقابية لاتحاد الوطني لمعلمي النيجر (SNEN)، ثم انضم إلى المكتب التنفيذي لـقابة عمال النيجر (USTN)، التي مثلها في المؤتمر الوطني عام 1991.

مسيرته السياسية

تولى بازوم منصب وزير التعاون في عهد وزير الشئون الخارجية والتعاون في حكومة أمادو تشيوفو الانتقالية من 1991 إلى1993.[6][7] وانتخب عضوًا في المجلس المخلي عن دائرة تسكر الانتخابية الخاصة عن الحزب النيجري للديمقراطية والاشتراكية في انتخابات خاصة عقدت في 11 أبريل 1993؛ بعد أ، تم إلغاء الانتخابات المبدائية في تسكر والتي جرت في فبراير.[8]

بعد الانتخابات البرلمانية التي عقدت في يناير 1995، والذي فاز بها ائتلاف الحركة الوطنية لتنمية المجتمع والحزب النيجري للديمقراطية والاشتراكية المعارض، تولى بازوم منصب وزير الشئون الخارجية والتعاون في حكومة هاما أمادو، في 25 فبراير 1995.[9] وإعيد إسناد ذلك المنصب مرة أخرى إليه بعد استيلاء إبراهيم باري مناصرة على السلطة في الإنقلاب 27 يناير 1996 العسكري، ولكن تمت إقالته عند تشكيل الحكومة الجديدة في 5 مايو 1996.[10] عارض الحزب النيجري للديمقراطية والاشتراكية مناصرة، وفي 26 يوليو 1996، تم وضع بازوم تحت الإقامة الجبرية برفقة رئيس الحزب محمد يوسفو، بعد عدة أسابيع من انتخابات الرئاسة 1996، وفي 12 أغسطس 1996 أطلق صراحه بناء على أوامر القاضي.[11]

تم إلقاء القبض على بازوم وأثنين أخرين من كبار المعارضين، من ضمنهم السكرتير العام للحركة الوطنية لتنمية المجتمع هاما أمادو في أوائل يناير 1998، بدعوة المشاركة في مؤامرة لاغتيال مناصرة.[12][13][14] ولم يتم محاكمته وتم إخلاء سبيله بعد أسبوع من إلقاء القبض عليه.[14]

انتخب بازوم نائبًأ للرئيس عند انعقاد المؤتمر العادي الرابع للحزب النيجري للديمقراطية والاشتراكية في 4 و 5 سبتمبر 2004.[15] فاز بازوم مرة أخرى بعضوبة المجلس الوطني في انتخابات البرلمان في ديسمبر 2004،[16] وفي الفترة البرلمانية التي تلتها أصبح ثالث نائب رئيس للبرلمان الوطني[17] ونائب رئيس كتلة الحزب النيجري للديمقراطية والاشتراكية في البرلمان.[18]

وكان بازوم واحدًا من 14 نائبًا تقدموا باقتراح لتوجيه اللوم إلى رئيس الوزراء، هاما أمادو في 26 مايو 2007؛[19] وخسرت حكومة أمادو خلال التصويت على سحب الثقة والذي جرى في 31 مايو، وأثنى بازوم على "نضج الطبقة السياسية في النيجر والتي وضعت حد لحكم الفريق المتخصص في افتراس المال العام."[20]

بعد حث الشعب على مقاطعة استفتاء الدستور في أغسطس 2009، واحتُجز بازوم لفترة وجيزة تم استجوابه لمدة ساعتين في 14 يوليو 2009..[21] انتخب بازوم مرة أخرى لمنصب نائب رئيس الحزب في المؤتمر العادي الخامس والذي عُقد في 18 يوليو 2009.[22] بعد نجاح الاستفتاء، وصف بازوم الأمر بأنه "إنقلاب" وقال أن انتخابات البرلمان في أكتوبر 2009 كانت "مهزلة انتخابية" تهدف فقط إلى إضفاء "طابع ديمقراطي ليس إلا".[23]

أطاح الانقلاب العسكري بالرئيس محمد تانجا في 18 فبراير 2010. قال بازوم حينها "هذا ما كنا نخشاه، حل عسكري، كان باستطاع تانجا تجنب ذلك."[24] وباعتباره أحد الأعضاء البارزين في تنسيق القوى الديمقراطية من أجل الجمهورية والائتلاف المعارض، فصرح في 23 فبراير أن التنسيق يريد محاكة تانجا بتهمة الخيانة العظمى لأنه ألغى دستور عام 1999 من أجل البقاء في السلطة. وحسب بازوم فمثل هذه المحاكمة ضرورية لردع قادة المستقبل عن إتباع نفس المنهج، وقال إن المجلس العسكري ينبغي أن يتحفظ على تانجا لحين قيام "المؤسسات الديمقراطية"، وبعدها يمكن محاكمتها وأضاف أنه يرى أن عقوبة الإعدام غير ضرورية.[25]

بعد فوز محمد يوسفوبانتخابات الرئاسة في يناير ومارس 2011، استقال من منصب ئيس الحزب النيجري في مارس 2011 وقبل حلف اليمين، استجابة لشرط عدم مشاركة رئيس الدولة في السياسة الحزبية؛ تولى بازوم منصب رئيس الحزب بالنيابة.[26] تسلم يوسفو مهام منصع في 7 أبريل 2011، وتم تعيين بازوم رئيسًأ للشئون الخاجية والتعاون والاندماج الأفريقي والنيجريين في الخارج يوم 21 أبريل 2011.[27][28]

انتقل بازوم إلى منصب وزير الدولة في الرئاسة في 25 فبراير 2015.[29][30] واعتبر تلك الخطوة فرصة لبازوم للتركيز على قيادة الحزب في حالة إعادة ترشيج يوسفو مرة أخرى في 2016.[30]


انتخب بازوم لعضوية المجلس الةطني في انتخابات البرلمان في فبراير 2016.[31] وبعد قيام يوسفو بحلف اليمين للفترة الرئاسية الثانية، عُين بازوم في 11 أبريل 2016 وزيرًا للداخلية والامن القومي واللامركزية والشؤون العرفية والدينية.[32]وتسلم مهام منصبه في 13 أبريل، أصبح خلفًا لحساومي مسعودو.[33]

الرئاسة

في 24 فبراير 2021، أعلن عن فوز محمد بازوم بنسبة 55% من الأصوات في الانتخابات الرئاسية بالنيجر، مقابل 44% حصل عليها خصمه محمد عثمان مرشح المعارضة، والرئيس الذي حكم البلد في التسعينيات. في أعقاب فوزه، صرح بازوم بأن تحقيق الأمن يشكل الأولوية المطلقة، ضمن برنامج عمله خلال السنوات الخمس التي سيحكم فيها النيجر. وأعلنت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات في النيجر، الجهة التي تولت الإشراف على تنظيم الاقتراع، أن بازوم هو الفائز حسب النتائج المؤقتة التي أحيلت إلى المحكمة الدستورية، لتصادق عليها حتى تصبح نهائية، بعد أن تنظر في طعون مرشح المعارضة، وقال رئيس اللجنة إيساكا سونا، إن «هذه النتائج مؤقتة ويتعين عرضها على المحكمة الدستورية».[34]

وكان محمد بازوم، وهو حليف للرئيس النيجري المنتهية ولايته محمدو يوسفو، قد حصل على نسبة 39% من الأصوات في الجولة الأولى من الانتخابات، متصدراً بذلك ثلاثين مرشحاً، أعلن أغلبهم دعمه في الجولة الثانية، بينما تحالف مرشحو المعارضة مع محمد عثمان الذي حل في المرتبة الثانية بنسبة 17% من الأصوات في الجولة الأولى.

انقلابات ومحاولات الانقلاب

مارس 2021

في 31 مارس 2021، ذكرت وكالة فرانس پرس نقلاً عن مصادر أمنية في النيجر، أن مجموعة من العسكريين حاولت فجر الأربعاء تنفيذ انقلاب لكنها فشلت. وحسب المصادر، فقد حاولت مجموعة من الجنود اقتحام القصر الرئاسي في العاصمة نيامي، لكن الحرس الرئاسي تصدى لهم ومنعهم من الاقتراب من القصر. وأضاف المصدر، أنه تم اعتقال العسكريين الذين قادوا هذه المحاولة الانقلابية الفاشلة.[35]

وفي وقت سابق ذكرت وكالات أنباء أن دوي إطلاق نار كثيف سمع قرب مقر رئاسة النيجر في الساعات الأولى من صباح اليوم، وذلك قبل يومين من أداء الرئيس المنتخب محمد بازوم اليمين. ولم ترد تقارير رسمية حول الحادث حتى الآن.

يوليو 2023

في 26 يوليو 2023، نقلت وكالة رويترز عن مصادر أمنية أن جنوداً من الحرس الرئاسي في النيجر يحتجزون الرئيس محمد بازوم داخل القصر الرئاسي في العاصمة نيامي، في حين قالت الرئاسة النيجرية إن الجيش لم يدعم الحرس الرئاسي في احتجاز الرئيس. وشاهد مراسل من رويترز عربات عسكرية تغلق مدخل القصر الرئاسي، وأكدت المصادر الأمنية منع الوصول إلى مقرات الوزارات الواقعة بجوار القصر.[36]

وقال مسؤول في الرئاسة إن العاملين داخل القصر لم يتمكنوا من الوصول إلى مكاتبهم، وأفاد عضو في المكتب الإعلامي لرئيس النيجر، في تصريحات للجزيرة، بأنه ليست هناك معلومات دقيقة حول ما يجري في العاصمة نيامي. وفي وقت لم يصدر فيه أي موقف من المؤسسة العسكرية، قالت رئاسة النيجر إن الحرس الرئاسي بدأ "حركة مناهضة للجمهورية عبثا"، مؤكدة أن الرئيس وأسرته بخير. وأضافت الرئاسة أن الجيش لم يدعم الحرس الرئاسي، وأنه مستعد لمهاجمة الحرس الرئاسي "إذا لم يعد لرشده".

ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر مقرب من رئيس النيجر -تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته- أن ما وقع "تعبير عن الاستياء من جانب الحرس الرئاسي، لكن المحادثات جارية مع الرئيس"، وأضاف المصدر أن "الرئيس بخير، إنه سليم وبصحة جيدة، إنه مع عائلته في المقر". ولم يتضح سبب سلوك الحرس الرئاسي وما يجري مناقشته في المحادثات. وقال نائب في البرلمان النيجري من حزب بازوم "تحدثت إلى الرئيس وأصدقاء من الوزراء (وهم) بخير".


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

سياساته

أزمة تشاد

في 25 أبريل 2021، تكللت وساطة الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني ونظيره النيجري محمد باعزوم بالنجاح لحل الأزمة التشادية، حيث أكد زعيم التمرد محمد مهدي علي قبوله الوساطة وإستعداده وجبهته للحوار.[37]

المصادر

  1. ^ "Niger's Mohamed Bazoum sworn in as president after failed coup". BBC News (in الإنجليزية البريطانية). 2021-04-02. Retrieved 2021-04-02.
  2. ^ "Niger's Bazoum offers stability over democracy". Emerald Expert Briefings. oxan–db (oxan–db). Jan 1, 2019. doi:10.1108/OXAN-DB243255. Retrieved Dec 27, 2020 – via Emerald Insight.
  3. ^ "Mohamed Bazoum wins Niger's presidential runoff". Nation. AFP. 23 February 2021. Retrieved 23 February 2021.
  4. ^ "محمد بازوم.. رئيس النيجر الذي هزم العصبية القبلية". الجزيرة نت. 2021-04-02. Retrieved 2023-08-02.
  5. ^ "محمد بازوم أول رئيس عربي للنيجر". الجزيرة نت. 2023-07-27. Retrieved 2023-08-02.
  6. ^ "Gouvernements de la transition de Cheffou Amadou" Archived 2007-09-27 at the Wayback Machine, Nigerien presidency website (in فرنسية).
  7. ^ "De l'art d'utiliser les dettes", L'Humanite, 26 September 1992 (in فرنسية).
  8. ^ "Afrique de l'Ouest - Niger - Cour suprême - 1993 - Arrêt no 93-12/cc du 20 avril 1993" Archived 2007-04-22 at archive.today, droit.francophonie.org (in فرنسية).
  9. ^ "Gouvernements du President Mahamane Ousmane" Archived 2007-10-21 at the Wayback Machine, official web site of the Nigerien presidency (in فرنسية).
  10. ^ "Gouvernements du President Ibrahim Maïnassara Barré" Archived 2007-09-27 at the Wayback Machine, official website of the Nigerien presidency (in فرنسية).
  11. ^ "Niger: A major step backwards" Archived 2006-04-30 at the Wayback Machine, Amnesty International, 16 October 1996.
  12. ^ André Salifou, "Evolution du processus démocratique nigérien de 1991 à 1999", democratie.francophonie.org (in فرنسية).
  13. ^ "Niger Police arrest three opposition leaders", BBC News, 3 January 1998.
  14. ^ أ ب "U.S. Department of State Country Report on Human Rights Practices 1998 - Niger" Archived 2012-10-08 at the Wayback Machine, UNHCR.org, 26 February 1999.
  15. ^ "Comité Exécutif National issu du 4ème Congrès Ordinaire, Niamey du 04 au 05 Septembre 2004" Archived 2011-10-07 at the Wayback Machine, PNDS website (in فرنسية).
  16. ^ List of deputies in the National Assembly, National Assembly web site (2005 archive) (in فرنسية).
  17. ^ Page at the official website of the National Assembly of Niger (in فرنسية).
  18. ^ Page on parliamentary groups at the official website of the National Assembly of Niger (in فرنسية).
  19. ^ "Assemblée nationale Débats et vote d’une motion de censure contre le gouvernement aujourd’hui"[dead link], Sahel Quotidien, 28 May 2007 (in فرنسية).
  20. ^ "Niger government falls after a "no confidence" vote"[dead link], African Press Agency, 31 May 2007.
  21. ^ Peter Clottey, "Niger opposition leader briefly arrested" Archived 2009-08-08 at the Wayback Machine, VOA News, 15 July 2009.
  22. ^ "Comité Exécutif National issu du 5ème Congrès Ordinaire tenu à Niamey le 18 Juillet 2009" Archived 2016-03-31 at the Wayback Machine, PNDS website (in فرنسية).
  23. ^ Boureima Hama, "Niger pushes ahead with polls", Sapa-AFP, 19 October 2009.
  24. ^ Adam Nossiter, "Soldiers storm presidential palace in Niger", The New York Times, 18 February 2010.
  25. ^ Peter Clottey, "Niger opposition leader says ex-President Tandja should face treason charges", VOA News, 23 February 2010.
  26. ^ Souleymane Lamine, "Mahamadou Issoufou quitte son poste de président du PNDS-Tarayya" Archived 2012-03-24 at the Wayback Machine, Medianiger, 22 March 2011 (in فرنسية).
  27. ^ "Niger unveils new government", Agence France-Presse, 21 April 2011.
  28. ^ "Le Chef de l'Etat signe un décret portant composition des membres du premier gouvernement de la 7ème République", Le Sahel, 23 April 2011 (in فرنسية).
  29. ^ "Remaniement ministériel : Bazoum Mohamed cède son fauteuil à Kane Aichatou Boulama", ActuNiger, 25 February 2015 (in فرنسية).
  30. ^ أ ب "Bazoum back to basics at PNDS party", West Africa Newsletter, number 701, 4 March 2015.
  31. ^ "Arrêt n° 012/CC/ME du 16 mars 2016", Constitutional Court of Niger, 16 March 2016, page 50.
  32. ^ "Composition du gouvernement de la République du Niger : La Renaissance « acte 2 » en marche", ActuNiger, 11 April 2016 (in فرنسية).
  33. ^ "Passation de service au ministère en charge de l'Intérieur : Le ministre Massoudou Hassoumi passe le témoin au ministre d'Etat Bazoum Mohamed", ActuNiger, 14 April 2016 (in فرنسية).
  34. ^ "انتخاب محمد بازوم رئيساً للنيجر... والمعارضة ترفض النتائج". جريدة الشرق الأوسط. 2021-02-25. Retrieved 2021-02-24.
  35. ^ ""فرانس برس": محاولة انقلاب فاشلة في النيجر". روسيا اليوم. 2021-03-31. Retrieved 2021-03-31.
  36. ^ "النيجر.. جنود من الحرس الرئاسي يحتجزون الرئيس محمد بازوم والجيش يلوذ بالصمت". الجزيرة نت. 2023-07-26. Retrieved 2023-07-26.
  37. ^ "نجاح وساطة الرئيسين الموريتاني والنيجري في حل أزمة تشاد". محمد الموريتاني. 2021-04-25. Retrieved 2021-04-25.
مناصب سياسية
سبقه
عبد الرحمن هاما
وزير خارجية النيجر
1995–1996
تبعه
أندري ساليفو
سبقه
توري أميناتو مايگا
وزير خارجية النيجر
2011–2015
تبعه
آيتشاتو بولاما كاني
مناصب سياسية
سبقه
عبد الرحمن هاما
وزير خارجية النيجر
1995–1996
تبعه
أندري ساليفو
سبقه
توري أميناتو مايگا
وزير خارجية النيجر
2011–2016
تبعه
آيتشاتو بولاما كاني
سبقه
حاسومي مسعودو
وزير الداخلية
2016–2021
تبعه
Alkache Alhada
سبقه
محمدو يوسفو
رئيس النيجر
2021–الحاضر
الحالي




تحذير: مفتاح الترتيب الافتراضي "بازوم، محمد" يتجاوز مفتاح الترتيب الافتراضي السابق "Bazoum, Mohamed".