تاپلاين

(تم التحويل من التابلاين)
خط الأنابيب عبر البلاد العربية
أكثر من نصف مسار التابلاين يسير فوق الأرض.
أكثر من نصف مسار التابلاين يسير فوق الأرض.
TAPline.jpg
خريطة خط الأنابيب عبر البلاد العربية
الموقع
البلدFlag of Saudi Arabia.svg السعودية, Flag of Jordan.svg الأردن, Flag of Syria.svg سوريا, Flag of Lebanon.svg لبنان
الاتجاه العامشرق-غرب
منقيصومة
إلىميناء صيدا، لبنان
معلومات عامة
بدء الإنشاء1950
خرج من الخدمة1990
المعلومات التقنية
الطول1,214 km (754 mi)
أقصى سعة500٬000 مليون برميل في اليوم (~2٫5×1013 طن/a)
القطر760 mm (30 in)
محطات الضخ

تاپلاين إنگليزية: TAPLINE خط أنابيب نفطي يمتد من القيصومة (بحفر الباطن، شمال المنطقة الشرقية (السعودية)) حتى ميناء صيدا في جنوب لبنان. جاء اسم «تابلاين» من اختصار عبارة إنگليزية: Trans-Arabian Pipeline والتي تعني بالعربية «خط الأنابيب عبر البلاد العربية» وهذه الترجمة اسم المشروع الرسمي.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

أهدافه

نقل النفط إلى الأسواق الاستهلاكية في كل من أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية خلال البحر المتوسط.


مسار الانبوب

في البداية كان مخططا ان يكون مسار الانبوب بداية من أبقيق في المنطقة الشرقية للسعودية نهاية بميناء حيفا في فلسطين، لكن نشوء دولة إسرائيل في عام 1948 أدى إلى تعديل مسار الخط ليكون نهايته جنوبي صيدا بلبنان، ماراً بـمرتفعات الجولان السورية.

تاريخ

بعد الحرب العالمية الثانية خرجت اوروبا مدمرة ومحطمة، وتحتاج إلى مشاريع لإعادة أعمارها وأطلقت الولايات المتحدة مع انتهاء الحرب مشروعا حمل اسم رئيس هيئة الاركان الامريكية جورج مارشال في العام 1947 وهو برنامج لاعمار وتشغيل الاقتصاد والمصانع الاوربية، بحكم ان الولايات المتحدة الامريكية صاحبة اقوى اقتصاد انذاك ، والتي لم تتضرر كثيراً جراء الحرب فكان عليها ان تتصرف بسرعة وان تهتم بنهضة الاقتصاد الاوربي كاهم عامل مؤثر على اقتصادها ، فكان مشروع مارشال بادرة اولية لإنعاش اقتصاديات غرب اوربا .ولتستيطع امريكا مواجهة النفوذ السوفياتي في اوروبا الشرقية ،ومنع انتشار الشيوعية كما كان هذا واضحاً من الخطط السوفيتية انذاك التي هدفت الى اعادة انعاش الاقتصاد الاوربي في البلدان التي سيطرت عليها الشيوعية. فكانت الفكرة الاستعانة بالنفط الخام السعودي ليصب في البحر المتوسط وكانت الشركة الامريكية أرامكو أقوى الشركات الفاعلة، ففكرت بانشاء خط أنابيب لنقل النفط الخام من حقول النفط في مدينة بقيق السعودية إلى مدينة حيفا في فلسطين على ساحل البحر الأبيض المتوسط، إلا أن قيام إسرائيل عام 1948 عطل تنفيذ المشروع، عندها أمر الملك السعودي عبد العزيز آل سعود، إما بإلغاء الخط كاملاً أو إيجاد مسار بديل، وتم تحويل مساره إلى ميناء صيدا في لبنان عبر الأردن وسورية.[1]

تفاقم النقاش والجدل في مطلع 1949 حول مشروع اقليمي ضم أربعة دول هي السعودية والاردن وسوريا ولبنان، بالموافقة على طلب شركة أرامكو الامريكية بتمرير خط النفط " التابلاين " من السعودية مرورا بالأردن والأراضي السورية في الجولان إلي لبنان لتصل ميناء الزهراني جنـوب مدينة صيدا في لبنان. كان الرئيس السوري شكري القوتلي انذاك يبدي تخوفات جسيمة من نية المملكة العربية السعودية ومملكة شرق الأردن والمملكة المصرية، بتقويض أسس أول حكم ديمقراطي علماني عربي، ومن هنا ابدي اعتراضه الشديد، ورئيس حكومته خالد العظم ومجلس النواب ايضاً على السماح لشركة البترول الأمريكية ارامكو بتمرير خطوط انابيب البترول ( خط الأنابيب عبر البلاد العربية (تابلاين). المخصص لمشاريع أعمار الدول الأوربية بعد الحرب العالمية الثانية.

وفي شباط/فبراير 1949 رفض المجلس النيابي السوري اتفاق التابلاين، أي قبل شهر واحد من تنفيذ اول انقلاب عسكري في سوريا.

واستناداً لما كتبه "مايلز كوپلاند" عضو المخابرات المركزية السابق كما جاء في مذكرات أكرم الحوراني " فإن سورية كانت على حافة اضطراب سياسي عنيف، بينما كانت حكومة القوتلي "الكتلة الوطنية" عمياء عنه. ورأى السفير الأمريكي في سورية أن الأوضاع ستأخذ أحد مجرين: إما احتمال قيام الانتهازيين قريباً مع مساعدة السوفييت بانتفاضة دموية، أو أن يسيطر الجيش على السلطة بمساعدة الأمريكيين السرية للمحافظة على النظام، إلى حين إحداث ثورة سلمية.

ويضيف أيضاً: " وهكذا شرعت المفوضية الأمريكية بالقيام بعملية هدفها تشجيع الجيش السوري على القيام بانقلاب، من أجل الحفاظ على سورية من الاختراق السوفيتي، وجلبها إلى طاولة السلام مع إسرائيل، ولم يكن حسني الزعيم الخيار الأول لفريق العمل السياسي الأمريكي المشرف على العملية، ولكنه أصبح هدفها، لأنه لم يكن هناك الكثير مما يمكن عمله، لقد رأى فيه الأمريكيون نواحي إيجابية عديدة، فقد كانت له مواقف شديدة العداء للاتحاد السوفيتي، وكان يرغب في الحصول على مساعدات عسكرية أمريكية، بالإضافة لكونه مستعداً لعمل بناّء بخصوص (القضية الفلسطينية)، واستناداً للوثائق السرية " فقد التقى الزعيم حسني الزعيم مرات مع مسؤول من السفارة الأمريكية، للنقاش حول الانقلاب، وقد بدأت هذه اللقاءات في أواخر 1948، وانتهى الإعداد للانقلاب أوائل 1948، وفي شهر آذار من العام نفسه تقدم حسني الزعيم بطلب المساعدة من الأمريكيين للقيام بانقلابه).

غلاف كتاب "الانقلاب السوري" بقلم بشير العوف.

واستنادا الى مذكرات وزير الخارجية السورية عادل أرسلان حيث ذكر فيها " لقد كان الزعيم يرغب بقوة في توقيع اتفاقية الهدنة مع اسرائيل، وانه كان يرغب بشدة في لقاء بن غوريون وعندما عرض الزعيم توطين (25 ألف لاجئ فلسطيني في سوريا بعد التهجير الاسرائيلي) تملك وزارة الخارجية الأمريكية فرح غامر، وازداد حماسه للتعاون معه اكثر" .

ويذكر محمد حسنين هيكل " "لقد كان الصراع السياسي في سوريا في مرحلة من المراحل صراعاً بين شركة البترول البريطانية العراقية، وشركة أرامكو الأمريكية، وهذا الصراع هو المحرك الأساسي لسلسلة من الانقلابات العسكرية، التي بدأت في سوريا عام 1949 واستمرت لسنوات طويلة تحت مسميات عديدة.

ومن أجل خط أنابيب بترول التابلاين، التي تمر في الجولان، ومن أجل توقيع اتفاقية الهدنة بين سوريا وإسرائيل... بالشكل الفاضح المجحف بحقوق سوريا وعرب فلسطين.. من أجل هاتين نفذ حسني الزعيم انقلابه منطلقاً من مدينة القنيطرة في الجولان إلى العاصمة دمشق. ووقع اتفاقية الهدنة، واتفاق التابلاين. بعد أن رفضها المجلس النيابي السوري في شباط عام 1949 أي قبل شهر واحد من تنفيذ اول انقلاب عسكري في سوريا.

وعليه في تمام الساعة الثانية والنصف فجراً من يوم الأربعاء 30 اذار 1949، أعطى حسني الزعيم أوامر من مدينة القنيطرة" بصفته قائداً للجيش" لوحدات من الجيش السوري بتطويق القصر الرئاسي ومبنى مجلس النواب والوزارات الرئيسية، كما حوصرت مقرات الشرطة والأمن الداخلي واعتقل رئيس الجمهورية شكري القوتلي في المشفى حيث كان يعالج من قرحة في المعدة ومرض في القلب، فيما توجهت الفرقة الثانية نحو مجلس الوزراء، والفرقة الثالثة نحو محطة الإذاعة، والفرقة الرابعة نحو قيادة الشرطة والأمن العام، إلى جانب اعتقال عدد من النواب والوزراء منهم فيصل العسلي الذي كان قد وجه سخرية لاذعة للجيش وقادته في اجتماع مغلق لمجلس النواب، فأمر الزعيم بعد اعتقاله بحلق شعره. كما قطعت الاتصالات السلكية واللاسلكية مع العالم الخارجي وأغلقت الحدود، وقد استقبل الشعب نبأ الانقلاب كما يقول باتريك سيل " في كتابه الصراع على سوريا" بفرح وابتهاج"، وقد قيل في رواية غير مؤكدة ،أن الزعيم، أمر أن يطاف في المدينة برئيس الجمهورية ورئيس الوزراء في عربة مدرعة مغلقة ليريا بنفسيهما الشعب وهو يبتهج بخلعهما في الشوارع.

وقد تمت عملية التطويق والاستسلام في جميع هذه المواقع سلمًا ودون إطلاق رصاصة واحدة. اعتقل الجيش شكري القوتلي ورئيس الوزراء خالد العظم بعد أن بُلغا مذكرة من الزعيم بأن الجيش قد قرر استلام قيادة البلاد، ونقلا إلى مشفى المزة العسكري، ووجه الجيش الذي انتشر في الساحات العامة بيانًا مقتضبًا للشعب حول عملية «انتقال السلطة.

لقد دفع حسني الزعيم ثمناً للدول الكبرى التي اعترفت بالانقلاب فوراً، وذلك بتوقيع اتفاقياتٍ تخولها إقامة نفوذ ومصالح لها في سورية، ففي 30 حزيران سُمح لشركة التابلاين الأمريكية ارامكو أن تمارس عملها، وأن تنشئ المطارات وسكك الحديد وأن تشتري البضائع وتقيم المنشآت المعفاة من الرسوم والضرائب كما تشاء مقابل حصول سوريا على مبلغ 20 ألف إسترليني سنوياً. كما صادق على الاتفاق الموقع بين سوريا وشركة المصافي المحدودة البريطانية، بشأن المصب في بانياس الساحل لتصدير البترول العراقي، ونصت الاتفاقية حصول الشركة على امتياز لمدة سبعين عاما لإنشاء وصيانة مصفاة أو مصافي في الأراضي السورية، على أن تؤول ممتلكات الشركة في سورية إلى الحكومة السورية بعد أن تنتهي مدة الامتياز، وتتعهد الحكومة السورية لقاء العائدات بإعفاء الشركة من الضرائب والرسوم وعدم انتزاع الأراضي التي تمتلكها طول مدة الامتياز. وتتعهد الحكومة بإعطاء الشركة أفضلية في الموانئ السورية كما لها الحق في إنشاء وصيانة ميناء أو موانئ في سورية لأغراض المشروع، وأن تضع عوامات لربط السفن وتنشئ إشارات وأضواء على الشاطئ وحواجز لصد الأمواج. ولها حق إنشاء السكك الحديدية، والطرق البرية وإنشاء وصيانة شبكات هاتفية وبرقية ولاسلكية، وتتعهد الحكومة بمنح موظفي الشركات الأجانب تسهيلات خاصة لتنقلاتهم عبر مراكز الحدود. وتحصل الحكومة على عائدات نسبية (6 مليون جنيه عن 2 مليون طن نفط الأولى، و10 مليون عن 4 مليون الأولى و13 مليون جنيه عن 6 ملايين طن فما فوق.

لم تستطع بريطانيا الاستسلام لهذا النجاح الأمريكي الذي سيحمل النفط السعودي إلى شاطئ المتوسط لينافس بترول شركاتها في العراق. ولم يكن أمامها سوى صنع انقلاب آخر يوقف تنفيذ اتفاقية التابلاين بل يلغيها وهذا ما حصل في 15 اّب من نفس العام 1949 إلى أن تم الاتفاق بين الامريكين والبريطانيين على تقاسم مصالح البترول في عائدات الدول العربية منه.

يمر خط تالتابلاين في اراضي الجولان السوري المحتل قادما من الاراضي الاردنية مخترقا قرى "الجوخدار، الرزانية، راوية، بانياس، الغجر" وصولا الى ساحل البحر قرب "الزهراني" جنوب "صيدا في لبنان"». كان المشروع مشتركاً بين الشركات المالكة لأرامكو حينذاك تحت اسم «شركة خط أنابيب الزيت الخام عبر البلاد العربية»، وأصبح معلماً بارزاً في التجارة العالمية وصناعة البترول وهندسة خطوط الأنابيب، وكانت سعته الأصلية 300 ألف برميل في اليوم، وتمت زيادتها بعد ذلك إلى 500 ألف برميل، وأشرفت شركة بكتل الأميركية العملاقة على إنشائه بعد أن بينت دراسة هندسية أجريت في عام 1944 أن إنشاء هذا الخط، رغم صعوبته، يعتبر مجدياً وممكناً. ولاحقاً أصبح خط التابلاين ينقل ما يصل إلى 30 بالمائة من إنتاج المملكة من الزيت الخام إلى الناقلات التي حمّلته، بدورها، إلى أسواق النفط في أوروبا والساحل الشرقي للولايات المتحدة.

إنشاؤه

بدء إنشاء الانبوب في يناير 1948 بطول 1,600 كم بأمر من الملك عبد العزيز وقد تم انشائه بشراكة ما بين شركة إسو وشيفرون وتكساكو وموبيل. استعمل لإنشاء هذا الانبوب 350,000 طن من الأنابيب و 3,000 قطعة من الاليات ومعدات البناء وقد عمل على إنشاءه 16,000 عامل بتكلفة قدرها 150 مليون دولار. تم الانتهاء من إنشاءه في عام 1950 وبعد شهرين من ذلك بدء ضخ النفط إلى ميناء صيدا.

تم الانتهاء من انشاءه في عام 1950 وبعد شهرين من ذلك بدء ضخ النفط إلى ميناء الزهراني في صيدا، وكان كان سعر البرميل في بورصة نيويورك 3 دولارات، وكانت طاقة «التابلاين» عند بداية العمل فيه 320 ألف برميل يومياً (أي ما يعادل 30 في المئة من إنتاج السعودية من النفط في تلك الفترة). وتم رفع طاقته في الستينات إلى 550 ألف برميل يومياً. وتوقف ضخ التابلاين موقتاً مرتين الأولى خلال «العدوان الثلاثي» على مصر عام 1956، وإثر«النكسة» عام في 1967 ونسفه في الجولان المحتل.. توقف «الضخ» إلى ميناء صيدا في 1976، جراء اندلاع الحرب الأهلية اللبنانية. واستمر «الضخ» إلى مصفاة الزرقاء الأردنية حتى توقف نهائياً عام 1990 لأسباب اقتصادية وسياسية.وسُحب النفط المتبقي في «الأنابيب» عام 2000، وتعادل كميته نحو مليوني برميل. بدأت شركة أرامكو بتفكيك محطات الضخ الخمس في السعودية عام 2006، في حين لا يزال الخط موجوداً.

عمليات تفجيره

محطة ضخ للتابلاين في الجولان.

في نهاية عام 1965، حاولت حركة فتح، بقيادة ياسر عرفات نسف وتفجير خط التابلاين في أراضي الجولان السوري المحتل. وبسبب ذلك مكث عرفات 51 يوما في سجن المزة العسكري.

في حرب 1967، احتلت إسرائيل مرتفعات الجولان وفيها 47 كيلومتر من خط التابلاين. إلا أن إسرائيل أعلنت أنها ستواصل السماح للأنبوب بالعمل.

عملية نسف التابلاين في مرتفعات الجولان

في يوم 31 مايو 1969، أعلنت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين مسؤوليتها عن نسف خطوط التابلاين التي تنقل النفط لحساب شركة أرامكو الأميركية، من الآبار الموجودة في أراضى الجزيرة العربية، إلى شواطئ البحر الأبيض المتوسط، عبر أراضي مرتفعات الجولان السورية المحتلة. فقد قامت إحدى المجموعات المتخصصة بتدمير خط البترول في منطقة بالقرب من قرية الغجر شمالي القنيطرة بحوالي 20 كيلو مترا في هضبة الجولان المحتلة وذلك في 31/ 5/ 69 وقد شبت حرائق هائلة في مكان الحادث.

وعلى إثر ذلك الحادث تم تغطية الأنبوب بالتراب وأقيم سور على جانبيه.

وفي سبتمبر 1969، اصطدم تراكتور إسرائيل بالأنبوب وأعطبه بالقرب من كيبوتس شامير.

وفي 1976، توقف استخدام الأنبوب بعد الأردن (شمالاً)، بسبب خلافات حول رسوم المرور بين السعودية من جهة وسوريا ولبنان من الجهة الأخرى، بالنسبة للناقلات العملاقة.

في عام 1983، انتقلت ملكية الجزء المار بالأراضي اللبنانية إلى الحكومة اللبنانية. وفي 1990، انتقلت ملكية الجزء المار بالأراضي الأردنية إلى الحكومة الأردنية. وحينئذ، أوقفت السعودية ضخ النفط في الأنبوب بسبب موقف الأردن الداعم للعراق في حرب الخليج. ومنذ ذلك الحين توقف استخدام الأنبوب حتى اليوم (2015). وحوّل لبنان استخدام رصيف تصدير النفط في ميناء صيدا إلى استيراد النفط.

أهم المضخات عليه

محطة صمامات للتابلاين في الجولان.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

إيقافه

تم ايقاف الضخ إلى صيدا بجنوب لبنان مع احتلال الإسرائيلي لهضبة الجولان الذي يمر بها الخط وذلك في عام 1967.

تفكيكه

بوست محمد بن سلمان.

في 21 فبراير 2023، أعلن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، على حسابه بوسائل التواصل إتمام تفكيك خط أنابيب تابلاين خارج نطاق محافظات منطقة الحدود الشمالية، بالمملكة العربية السعودية وذلك بعد 73 عاماً من تأسيس الخط النفطي، وأنه "أصبح من الماضي". وذلك بعد أن حل محله اليوم خط أنابيب الزيت الخام شرق/غرب وغيره من خطوط الأنابيب، والناقلات الضخمة التابعة لأرامكو السعودية.[2]

من أعمال تفكيك خط التابلاين
من أعمال تفكيك خط التابلاين

كان هذا الخط نشطًا بين 1950-1976. وكان عاملاً مهمًا في التجارة العالمية للبترول وفي العلاقات الأمريكية العربية.[3]


مرئيات

مراحل تفكيك خط الانابيب عبر البلاد العربية التابلاين

انظر أيضا

الهامش

  1. ^ أيمن أبو جبل. "خط التابلاين ... وبداية المؤامرة السياسية على سوريا". jawlan.org.
  2. ^ محمد بن سلمان (2023-02-21). "إلغاء وتفكيك خط أنابيب تابلاين". فيسبوك.
  3. ^ "بعد قرابة (70) عامًا من تأسيسه بدء أعمال تفكيك تاپلاين". وطنيات.

مراجع