جيش التحرير الشعبي

(تم التحويل من People's Liberation Army)
جيش التحرير الوطني
People's Liberation Army
  中国人民解放军  
China Emblem PLA.svg
شعار جيش التحرير الشعبي
تأسس1 أغسطس 1927
فروع الخدمةGround Force Flag of the People's Republic of China.svg القوات الأرضية
Naval Ensign of the People's Republic of China.svg القوات البحرية
Air Force Flag of the People's Republic of China.svg القوات الجوية
الفيلق الثاني مدفعية
الشرطة المسلحة الشعبية
القيادة
رئيس المفوضية العسكرية المركزيةهو جين‌تاو
وزير وزارة الدفاع الوطنيالجنرال ليانگ گوانگ‌لييه
رئيس الأركان العامة لجيش التحرير الشعبيالجنرال چن بينگ‌ده
العديد
سن التجنيد18–49 (إجباري رسمياً، تطوعي فعلياً)
التجنيدلا يوجد
المتاحون
للخدمة العسكرية
381,747,145 males, age 16–49 (تقدير 2010),
360,385,629 females, age 16–49 (تقدير 2010)
اللائقون
للخدمة العسكرية
314,668,817 ذكور، عمر 16–49 (تقدير 2010),
298,745,786 females, age 16–49 (تقدير 2010)
عدد البالغين
سن التجنيد سنوياً
10,699,186 males (تقدير 2010),
9,460,217 females (تقدير 2010)
الأفراد النشطونحوالي 2,255,000[1] (الأولى ذوي الرتب)
أفراد الاحتياط1,200,000[1]
الأفراد المنشورونوراء البحار: ~300 فرد مكافحة القرصنة في الصومال[1]
الميليشيات: تقريباً 4,100,000[1]
إجمالي: 19,740,300~ [1] (ترتيبها الأولى)
النفقات
الميزانية$100 بليون (2011) [2] (ترتيبها الثانية)
النسبة من ن.م.ا.1,5% (تق. 2010)
الصناعة
الموردون المحليوننورينكو
شركة الصين لصناعة الطيران
پولي تكنولوجيز
شركة گوي‌ژو لمكافحة الطيران
شركة هاربين لتصنيع الطائرات
Inner-Mongolia First Machine Group Company Limited
شركة شيآن لصناعة الطائرات
Shaanxi Aircraft Corporation
شركة شن‌يانگ للطائرات
Sichuan Lantian Helicopter Company Limited
Harbin First Machinery Building Group Ltd
شركة صناعة الطيران الصينية
ACAC consortium
Hongdu Aviation Industry Group
China National Aero-Technology Import & Export Corporation
Changhe Aircraft Industries Corporation
مجموعة چنگدو لصناعة الطائرات
حوض جيانگ‌نان لبناءالسفن
شركة الصين الحكومية لبناءالسفن
شركة الصين لصناعة بناء السفن
شركة الصين لعلوم وتكنولوجيا الفضاء[3]
الموردون الأجانب روسيا
 إسرائيل[4][5]
 فرنسا
 ألمانيا
الواردات السنويةروسيا
الصادرات السنويةپاكستان، سري لانكاـ كمبوديا
مقالات ذات صلة
التاريختاريخ جيش التحرير الشعبي
تحديث جيش التحرير الشعبي
الرتبالجيش
البحرية
القوات الجوية
جيش التحرير الشعبي
الصينية التقليدية中國人民解放軍
الصينية المبسطة中国人民解放军
المعنى الحرفيChinese People's Liberation Army

جيش التحرير الشعبي (الصينية المبسطة:人 中 国 民 解 放 军، الصينية التقليدية:人 中 國 民 解 放 軍) (PLA)، هو تنظيم عسكري موحد للقوات الجوية والبحرية والأرضية في الصين. تأسس في 1 اغسطس 1927. وهو أكبر جيش في العالم ويضم القوات البحرية والقوات الجوية والقوات النووية الاستراتيجية. تم إنشاء جيش التحرير الشعبي في 1 أغسطس عام 1927 كحليف عسكري للحزب الشيوعي الصيني وسمي بالجيش الأحمر حتى شهر يونيو عام 1946.

تتكون شارة جيش التحرير الشعبي من دائرة ذات نجمة حمراء تحمل الحروف الصينية لجملة (واحد ثمانية) في إشارة ليوم 1 أغسطس عام 1927 وهو تاريخ انتفاضة نان‌تشانگ، وتحاط الدائرة بعيدان القمح وترس العجلات الصناعي.

جيش التحرير الشعبي هو أكبر قوة عسكرية في العالم، بقوة بشرية تصل إلى 2.285.000 أي ما يعادل 0.18% من التعداد السكاني للبلاد. إنه القوة العسكرية الأسرع تطوراً في العالم، بوجود قوى دفاعية كبيرة. في الآونة الأخيرة، كان يتطور بسرعة ملحوظة ويتجهز بترسانات جديدة، مع العديد من التحسينات والاكتشافات التكنولوجية.[6] يتباهى بامتلاكه ثاني أكبر ميزانية دفاعية في العالم، على الرغم من أن العديد من السلطات - من ضمنها SIPRI ووزارة الدفاع في الولايات المتحدة - تقول أن الصين لا تكشف عن مستوى نفقاتها العسكرية الحقيقية، والتي يُزعم أنها أعلى بكثير من الميزانية الرسمية. [7][8]

في سپتمبر 2015، شي جن‌پنگ، الأمين العام للحزب الشيوعي الصيني والقائد العام لجيش التحرير الشعبي، أعلن تقليص عدد الجنود في الجيش بقيمة 300000: من 2.3 مليون إلى 2 مليون.[9] يتألف شعار جيش التحرير الشعبي من دائرة داخلها نجمة تحمل الأحرف الصينية لعبارة ثمانية واحد، التي تشير إلى انتفاضة نانتشانگ التي بدأت في 1 أغسطس 1927.

يخضع جيش التحرير الشعبي لسلطة المفوضية العسكرية المركزية (CMC) التابعة للحزب الشيوعي الصيني (CPC). إنه مجبر بالقانون على اتباع مبدأ السيطرة المدنية على الجيش، ولكن عملياً، أُدخل هذا المبدأ بطريقة تضمن أن جيش التحرير الشعبي تحت السيطرة المطلقة لـالحزب الشيوعي الصيني. القائد الأعلى له هو رئيس المفوضية العسكرية المركزية (عادةً الأمين العام للحزب الشيوعي الصيني). وزارة الدفاع الوطني، والتي تعمل تحت إشراف مجلس الدولة، لا تمارس أية سلطة على جيش التحرير الشعبي ونفوذها أقل بكثير من نفوذ المفوضية العسكرية المركزية. يضمن سلطة الحزب على القوى المسلحة نظام من الضباط السياسيين المغروسين ضمن المؤسسة العسكرية ليكون دور وزارة الدفاع الأساسي هو مكتب تواصل مع الجيوش الأجنبية أكثر من كونه سلطة آمرة. بذلت القيادة السياسية والعسكرية جهوداً جبارة لتكوين قوى عسكرية احترافية، تقتصر واجباتها على الدفاع الوطني وتقديم العون في البناء الاقتصادي الداخلي وإغاثة الطوارئ. يتطلب الاطلاع على هذا الدور لجيش التحرير الشعبي ترقية ضباط مختصين يمكنهم استيعاب الأسلحة الحديثة والتعامل مع العمليات العسكرية المشتركة. تُعين الوحدات في أنحاء البلاد لواحد من خمسة أوامر تكتيكية حسب الموقع الجغرافي.

الخدمة العسكرية إلزامية حسب القانون، ولمنها لم تُطبق في اللصين بسبب عدد العسكريين وشبه العسكريين الكبير. في أوقات الطوارئ الوطنية، تتصرف الشرطة الشعبية المسلحة وميليشا جيش التحرير الشعبي كعناصر احتياط ودعم لـPLAGF.

احتفل جيش التحرير الشعبي في 1 أغسطس 2017 بالذكرى التسعين لتأسيسه. قبل الاحتفال الكبير، نظم أكبر عرض له وأول عروضه خارج بكين، أُقيم لااحتفال في قاعدة تسوري التدريبية في منطقة القيادة الشمالية (ضمن منطقة منگوليا ذاتية الإدارة الداخلية)، وهي أول مرة يُحتفل بها بذكرى تأسيس الجيش حيث كانت تُقام العروض السابقة في 1 أكتوبر وهو العيد الوطني لجمهورية الصين الشعبية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

مهمة الجيش

حدد الرئيس السابق للمفوضية العسكرية المركزية مهمات جيش التحرير الشعبي بـ:[10]

  • توطيد حالة الحكم للحزب الشيوعي.
  • الحفاظ على سيادة الصين وسلامة أراضيها وأمنها الداخلي من أجل الاستمرار بعملية التنمية الوطنية.
  • حماية مصالح الصين الوطنية.
  • المساعدة في الحفاظ على السلام العالمي.


التاريخ

التاريخ المبكر

أسس الحزب الشيوعي الصيني جناحه العسكري في 1 أغسطس 1927 أثناء انتفاضة نان‌تشانگ عندما تمردت عناصر من الجيش الثوري الوطني تحت قيادة ژو دى، هى لونگ، يى جيان‌يانگ ,ژو إنالاي وعناصر يسارية أخرى من الكومن‌تانگ في أعقاب مذبحة شنغهاي 1927 التي قام بها تشيانگ كاي-شك. كانوا يعرفون في ذلك الوقت باسم الجيش الأحمر للفلاحين والعمال الصينيين، أو اختصاراً الأحمر. ما بين عامي 1934 و1935 كانالجيش الأحمر قد نجا من عدة حملات شنها تشيانگ كاي-شك ضده وشارك في المسيرة الطويلة.

أثناء الحرب الصينية اليابانية الثانية من 1937 حتى 1945، كانت القوات العسكرية للحزب الشيوعي الصيني قد دُمجت إسمياً في الجيش الثوري الوطني لجمهورية الصين بتشكل وحدتين رئيسيتين]] عرفتا باسم جيش الطريق الثامن والجيش الرابع الجديد. في ذلك الوقت، استخدمت هاتان المجموعتان العسكريتان في المقام الأول تكتيكات حرب العصابات، وتجنبت عمومًا المعارك واسعة النطاق مع اليابانيين مع بعض الاستثناءات، بينما عززت في نفس الوقت أراضيها من خلال استيعاب القوات القومية والقوات شبه العسكرية خلف الخطوط اليابانية في قواتها.

بعد استسلام اليابانيين عام 1945، واصل الحزب الشيوعي الصيني استخدام أرقام وحدات الجيش الوطني الثوري حتى اتخذ القرار في فبراير 1947 بدمج جيش الطريق الثامن والجيش الرابع الجديد، وإعادة تسمية القوة الجديدة المكونة من مليون فرد باسم "جيش التحرير الشعبي". اكتمل إعادة التنظيم في أواخر عام 1948. انتصروا في نهاية المطاف في الحرب الأهلية الصينية، وأسسوا جمهورية الصين الشعبية عام 1949. ثم شهد جيش التحرير الشعبي إعادة تنظيم ضخمة مع إنشاء هيكل قيادة القوات الجوية في نوفمبر 1949 تلاه قيادة البحرية في أبريل التالي.

عام 1950، تأسست الهياكل القيادية للمدفعية والقوات المدرعة وقوات الدفاع الجوي وقوات الأمن العام وميليشيات العمال والجنود. تأسست قوات الدفاع المضادة للحرب الكيميائية، وقوات السكك الحديدية، وقوات الاتصالات، والقوات الإستراتيجية، بالإضافة إلى القوات المنفصلة الأخرى (مثل الهندسة والبناء، والخدمات اللوجستية والطبية) في وقت لاحق. كل هذا اعتمد على قيادة الحزب الشيوعي الصيني والمؤتمر الشعبي الوطني من خلال اللجنة العسكرية المركزية (وحتى عام 1975 مجلس الدفاع الوطني).

الخمسينيات، الستينيات، والسبعينيات

قوات جيش التحرير الشعبي تدخل بكين عام 1949 أثناء الحرب الأهلية الصينية.
القوات الصينية متجمعة على دبابة طراز تي-34/85 أو دبابة متوسطة من النوع 58 تغادر كوريا الشمالية عام 1958، بعد 5 سنوات من انتهاء الحرب الكورية بهدنة (وقف إطلاق النار) عام 1953. صورة تحمل شعار (بالصينية) يعلن أن "الصداقة والوحدة بين شعبي كوريا الشمالية والصين ثابتة وقوية على الدوام!"
المارشال لين بياو يستعرض الجنود أثناء العرض العسكري في الذكرى العاشرة، 1959.

خلال الخمسينيات، بدأ جيش التحرير الشعبي بمساعدة سوڤيية في تحويل نفسه من جيش فلاحين إلى جيش حديث.[11] منذ عام 1949، استخدمت الصين تسع استراتيجيات عسكرية مختلفة، والتي أطلق عليها جيش التحرير الشعبي اسم "الخطوط التوجيهية الاستراتيجية". وجاء أهمها أعوام 1956 و1980 و1993.[12] جزء من هذه العملية كان إعادة التنظيم التي خلقت ثلاث عشرة منطقة عسكرية عام 1955. كما احتوى جيش التحرير الشعبي على العديد من وحدات الجيش الوطني الثوري والجنرالات التي انشقت عن جيش التحرير الشعبي.

ما هونگ‌بين ونجله ما دون‌جينگ هما الجنرالات المسلمان الوحيدان اللذان قادا وحدة إسلامية، الفيلق 81، للخدمة في جيش التحرير الشعبي. هان يووين، وهو جنرال مسلم من قوية السالار، انشق أيضًا إلى جيش التحرير الشعبي. في نوفمبر 1950، تدخلت بعض وحدات جيش التحرير الشعبي الصيني تحت اسم جيش المتطوعين الشعبي في الحرب الكورية عندما اقتربت قوات الأمم المتحدة تحت قيادة الجنرال دوگلاس مكارثر من نهر يالو. تحت وطأة هذا الهجوم، طردت القوات الصينية قوات مكارثر من كوريا الشمالية واستولت على سيول، لكن تم دحرها بعد ذلك جنوب پيونگ يانگ شمال خط 38. كما حفزت الحرب التحديث السريع لجيش التحرير الشعبي. عام 1962، قاتلت القوات البرية لجيش التحرير الشعبي أيضًا الهند في الحرب الصينية الهندية، محققة أهدافًا محدودة. في سلسلة الاشتباكات الحدودية عام 1967 مع القوات الهندية، تكبد جيش التحرير الشعبي خسائر عددية وتكتيكية فادحة.[13][14][15]

قبل الثورة الثقافية، كان قادة المناطق العسكرية يميلون إلى البقاء في مناصبهم لفترات طويلة. عندما اضطلع جيش التحرير الشعبي الصيني بدور أقوى في السياسة، بدأ يُنظر إلى هذا على أنه تهديد إلى حد ما لسيطرة الحزب الشيوعي الصيني (أو على الأقل، المدنية) على الجيش. كان قادة المنطقة العسكرية الأطول خدمة شو شي‌يو في [[منطقة نان‌جينگ العسكرية] (1954-1974)، يانگ دي‌ژي في منطقة جي‌نان العسكرية (1958-1974)، تشين شي‌ليان في منطقة شن‌يانگ العسكرية (1959-1973)، وهان شيان‌شو في منطقة فوتشو العسكرية (1960–74).[16]

كان تأسيس قوة عسكرية محترفة مجهزة بأسلحة وعقيدة حديثة آخر التحديثات الأربعة التي أعلنها تشو إنلاي وبدعم من دنگ شياوپنگ. تماشياً مع تفويض دنگ للإصلاح، قام جيش التحرير الشعبي بتسريح ملايين الرجال والنساء منذ عام 1978 وأدخل أساليب حديثة في مجالات مثل التجنيد والقوى البشرية الإستراتيجية والتعليم والتدريب. عام 1979، خاض جيش التحرير الشعبي وڤيتنام مناوشة حدودية في الحرب الصينية الڤيتنامية حيث أعلن كلا الجانبين النصر. ومع ذلك، يتفق المحللون الغربيون على أن ڤيتنام تفوقت بسهولة على جيش التحرير الشعبي.[16]

أثناء خلال الانقسام السوڤيتي الصيني أدت العلاقات المتوترة بين الصين والاتحاد السوڤيتي إلى اشتباكات دامية على الحدود ودعم متبادل لخصوم الآخر. كان للصين وأفغانستان علاقات محايدة مع بعضهما البعض خلال حكم الملك. عندما استولى الشيوعيون الأفغان الموالون للسوڤيت على السلطة في أفغانستان عام 1978، سرعان ما تحولت العلاقات بين الصين والشيوعيين الأفغان إلى العداء. دعم الشيوعيون الأفغان المؤيدون للسوڤييت أعداء الصين في ڤيتنام وألقوا باللوم على الصين لدعمها المقاتلين الأفغان المناهضين للشيوعية. ردت الصين على الغزو السوڤيتي لأفغانستان من خلال دعم المجاهدين الأفغان وتكثيف وجودهم العسكري بالقرب من أفغانستان في شين‌جيانگ. حصلت الصين على معدات عسكرية من الولايات المتحدة للدفاع عن نفسها من الهجمات السوڤيتية.[17]

قامت القوات البرية لجيش التحرير الشعبي بتدريب ودعم المجاهدين الأفغان أثناء الحرب الأفغانية السوڤيتية، ونقل معسكراتها التدريبية للمجاهدين من پاكستان إلى الصين نفسها. مئات الملايين من الدولارات من الصواريخ المضادة للطائرات وقاذفات الصواريخ والمدافع الرشاشة أعطيت للمجاهدين من قبل الصينيين. المستشارون العسكريون الصينيون وقوات الجيش كانوا حاضرين أيضا مع المجاهدين أثناء التدريب.[18]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

منذ 1980

عام 1981، أجرى جيش التحرير الشعبي أكبر مناورة عسكرية في شمال الصين منذ تأسيس جمهورية الصين الشعبية. في الثمانينيات، قلصت الصين جيشها بشكل كبير لتحرير الموارد من أجل التنمية الاقتصادية، مما أدى إلى انخفاض نسبي في الموارد المخصصة لجيش التحرير الشعبي. بعد قمع جيش التحرير الشعبي الصيني لمظاهرات ميدان تيان‌آن‌من 1989، تم إحياء التصحيح الأيديولوجي مؤقتًا باعتباره الموضوع السائد في الشؤون العسكرية الصينية.

استأنف الإصلاح والتحديث اليوم موقعهما كأهداف أساسية لجيش التحرير الشعبي، على الرغم من أن الولاء السياسي للقوات المسلحة للحزب الشيوعي الصيني ظل مصدر قلق رئيسي. ومن المجالات الأخرى التي تشغل بال القيادة السياسية مشاركة جيش التحرير الشعبي في الأنشطة الاقتصادية المدنية. كان يُعتقد أن هذه الأنشطة قد أثرت على استعداد جيش التحرير الشعبي وأدت بالقيادة السياسية إلى محاولة تجريد جيش التحرير الشعبي من مصالحه التجارية غير العسكرية.

بدءاً من الثمانينيات، حاول جيش التحرير الشعبي تحويل نفسه من قوة برية تتمحور حول قوة برية واسعة إلى قوة أصغر وأكثر قدرة على الحركة وذات تقنية عالية قادرة على شن عمليات خارج حدودها. كان الدافع وراء ذلك هو أن الغزو البري الشامل من قبل روسيا لم يعد يُنظر إليه على أنه تهديد كبير، وأن التهديدات الجديدة للصين يُنظر إليها على أنها إعلان استقلال من قبل تايوان، ربما بمساعدة من الولايات المتحدة، أو مواجهة على جزر سپراتلي.[19]

عام 1985، وتحت قيادة اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني والمفوضية العسكرية المركزية، تغير جيش التحرير الشعبي من كونه مستعدًا دائمًا "للضرب مبكرًا، والضرب بقوة وخوض حرب نووية" إلى تطوير الجيش في عصر السلام. أعاد جيش التحرير الشعبي توجيه نفسه نحو التحديث، وتحسين قدرته القتالية، وأصبح قوة بمستوى عالمي. شدد دنغ دنگ شياوپنگ على أن جيش التحرير الشعبي بحاجة إلى التركيز أكثر على الجودة وليس على الكم.[19]

عام 1984 أقرت الحكومة الصينية تقليص حجم الجيش بمقدار مليون فرد بحلول عام 1987. كما تم تخفيض مسئولي القيادة العسكرية بنحو 50 في المائة. أثناء الخطة الخمسية التاسعة (1996-2000) تم تخفيض أفراد جيش التحرير الشعبى الصينى بمقدار 500.000 آخر. كان من المتوقع أيضًا أن يتم تخفيض أفراد جيش التحرير الشعبى الصينى بمقدار 200.000 آخر بحلول عام 2005. وقد ركز جيش التحرير الشعبى الصينى على زيادة الميكنة والمعلوماتية ليكون قادرًا على خوض حرب شديدة الكثافة.[19]

دعا رئيس اللجنة العسكرية المركزية السابق جيانگ زمين عام 1990 الجيش إلى "تلبية المعايير السياسية، وأن يكون مؤهلاً عسكريًا، وأن يكون لديه أسلوب عمل جيد، ويلتزم بصرامة بالانضباط، ويقدم دعمًا لوجستيًا قويًا" (صينية: 政治合格、军事过硬、作风优良、纪律严明、保障有力؛ پن‌ين: zhèngzhì hégé, jūnshì guòyìng, zuòfēng yōuliáng, jìlǜ yánmíng, bǎozhàng yǒulì�).[20] قدمت حرب الخليج 1991 للقيادة الصينية إدراكًا صارخًا بأن جيش التحرير الشعبي كان قوة كبيرة الحجم عفا عليها الزمن تقريباً.

كانت إمكانية عسكرة اليابان مصدر قلق مستمر للقيادة الصينية منذ أواخر التسعينيات. بالإضافة إلى ذلك، كانت القيادة العسكرية للصين تتفاعل وتتعلم من نجاحات وإخفاقات الجيش الأمريكي خلال حرب كوسوڤو، وغزو أفغانستان 2001، غزو العراق 2003، والمقاومة العراقية. ألهمت كل هذه الدروس الصين لتحويل جيش التحرير الشعبي من جيش قائم على العدد إلى جيش قائم على الجودة. جعل الرئيس جيانغ زيمين رسميًا "ثورة الشؤون العسكرية" (RMA) جزءًا من الاستراتيجية العسكرية الوطنية الرسمية عام 1993 من أجل تحديث القوات المسلحة الصينية.

يتمثل هدف ثورة الشؤون العسكرية في تحويل جيش التحرير الشعبي إلى قوة قادرة على الفوز بما يسميه "الحروب المحلية في ظل ظروف متقدمة تكنولوجياً" بدلاً من حرب برية ضخمة يهيمن عليها عدد. يدعو المخططون العسكريون الصينيون إلى حملات قصيرة حاسمة ، محدودة في نطاقها الجغرافي وأهدافها السياسية. على عكس الماضي، يتم إيلاء المزيد من الاهتمام بالاستطلاع والتنقل والوصول العميق. هذه الرؤية الجديدة حولت الموارد نحو القوات البحرية والجوية. كما يستعد جيش التحرير الشعبي بنشاط لحرب الفضاء والحرب الإلكترونية.

على مدى السنوات العشر إلى العشرين الماضية، حصل جيش التحرير الشعبي الصيني على بعض أنظمة الأسلحة المتقدمة من روسيا، بما في ذلك مدمرات طراز سوڤرمني، وسوخوي سو-27 و سوخوي سو-30، وغواصات طراز كيلو تعمل بالديزل والكهرباء. كما بدأت في إنتاج عدة فئات جديدة من المدمرات والفرقاطات بما في ذلك مدمرة الصواريخ الموجهة النوع 052دي. بالإضافة إلى ذلك، صممت القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي طائراتها المقاتلة چنگدو ج-10 ومقاتلة الشبح الجديدة، چنگدو ج-20. أطلق جيش التحرير الشعبى الصينى الغواصات النووية الجديدة من الفئة جين فى 3 ديسمبر 2004، والقادرة على إطلاق رؤوس حربية نووية يمكن أن تضرب أهدافًا عبر المحيط الهادى، ولديها حاملتا طائرات، إحداهما دخلت الخدمة عام 2012 والثانية تم إطلاقها عام 2017.

عام 2015، شكل جيش التحرير الشعبي وحدات جديدة بما في ذلك القوات البرية لجيش التحرير الشعبي، وقوة الصواريخ بجيش التحرير الشعبي وقوة الدعم االستراتيجي لجيش التحرير الشعبي.[21]

احتفل جيش التحرير الشعبي في 1 أغسطس 2017 بالذكرى التسعين لتأسيسه. قبل الذكرى السنوية الكبرى، أقامت أكبر استعراض لها حتى الآن وأول عرض خارج بكين، أقيم في قاعدة تدريب ژوريهى في قيادة المسرح الشمالي (داخل منطقة منغوليا الداخلية ذاتية الحكم)، وهي المرة الأولى التي يقام فيها احتفال يوم جيش التحرير الشعبي الصيني، حيث كانت المسيرات السابقة في الأول من أكتوبر، اليوم الوطني لجمهورية الصين الشعبية.

عمليات حفظ السلام

أرسلت جمهورية الصين الشعبية جيش التحرير الشعبي الصيني إلى مناطق ساخنة مختلفة كجزء من دور الصين كعضو بارز في الأمم المتحدة. وعادة ما تضم هذه الوحدات مهندسين ووحدات لوجستية وأفراد من القوات شبه العسكرية، الشرطة المسلحة الشعبية، وقد تم نشرها كجزء من عمليات حفظ السلام في لبنان،[22] the Republic of the Congo,[23] السودان،[24] ساحل العاج،[25] هايتي،[26] وآخرها مالي وجنوب السودان.

الاشتباكات


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التنظيم

يمثل جيش التحرير الشعبي أكبر قوة عسكرية برية في العالم حيث يصل عدد القوات إلى 1.6 مليون جندي أو حوالي 70% من القوى العاملة لدى جيش التحرير الشعبي (2.3 مليون فرد عام 2005). وتقسم القوات البرية على سبع مناطق عسكرية وهي : شين يانغ، بكين، لانزهو، جينان، نان جينغ، غوان زو وتشينغ دو.

القوات النظامية التابعة للقوات الأرضية تتكون من 18 فرقة مسلحة من الجيش، واستنادا إلى المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجيه 2006 فإن هذه المجموعات تشمل 9 ناقلات للانقسامات, 3 فرق من المشاة الاليه، 24 فرق منقولة براً من المشاة و 15 فرق من المشاة، اثنان للهجوم برماءياً، إحداها لواء مشاة ميكانيكيه، 22 الويه مشاة منقولة براً، 12 لواء مدرع، 14 كتيبة مدفعيه مضادة للطائرات، 19 لواء للجيش والطيران 10) هليكوبتر (الافواج) اثنان التدريب).

و هناك أيضاً ثلاث شعب جوية تديرها القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي، في حين تملك القوات البحرية لواءين بحريين متعددي الاستخدامات.


هيكل الجيش

يمثل جيش التحرير الشعبي أكبر قوة عسكرية برية في العالم حيث يصل عدد القوات إلى 1.6 مليون جندي أو حوالي 70% من القوى العاملة لدى جيش التحرير الشعبي (2.3 مليون فرد عام 2005). وتقسم القوات البرية على سبع مناطق عسكرية وهي : شين يانغ، بكين، لانزهو، جينان، نان جينغ، غوان زو وتشينغ دو.

القوات النظامية التابعة للقوات الأرضية تتكون من 18 فرقة مسلحة من الجيش، واستنادا إلى المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجيه 2006 فإن هذه المجموعات تشمل 9 ناقلات للانقسامات, 3 فرق من المشاة الاليه، 24 فرق منقولة براً من المشاة و 15 فرق من المشاة، اثنان للهجوم برماءياً، إحداها لواء مشاة ميكانيكيه، 22 الويه مشاة منقولة براً، 12 لواء مدرع، 14 كتيبة مدفعيه مضادة للطائرات، 19 لواء للجيش والطيران 10) هليكوبتر (الافواج) اثنان التدريب).

و هناك أيضاً ثلاث شعب جوية تديرها القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي، في حين تملك القوات البحرية لواءين بحريين متعددي الاستخدامات.

شروط الخدمة في جيش التحرير الشعبي

نظرياً، فإن كل مواطني الصين يجب أن يقوموا بأداء الخدمة العسكرية، وفي التدريب فالمشاركة العسكرية مع جيش التحرير الشعبي تعتبر تطوعاً، وعلى كل من بلغ الثامنة عشر من عمره أن يقوم بتسجيل نفسه لدى السلطات الحكومية.


القيادة العسكرية الوطنية

The state military system upholds the principle of the CCP's absolute leadership over the armed forces. The party and the State jointly established the CMC that carries out the task of supreme military leadership over the armed forces. The 1954 Constitution stated that the State President directs the armed forces and made the State President the chairman of the National Defense Commission. The National Defense Commission is an advisory body and does not hold any actual power over the armed forces.

On 28 September 1954, the Central Committee of the CCP re-established the CMC as the commanding organ of the PLA.[بحاجة لمصدر] From that time onward, the current system of a joint system of party and state leadership of the military was established. The Central Committee of the CCP leads in all military affairs. The State President directs the state military forces and the development of the military forces which is managed by the State Council.

To ensure the absolute leadership of the CCP over the armed forces, every level of the party committee in the military forces implements the principles of democratic centralism.[بحاجة لمصدر] In addition, division-level and higher units establish political commissars and political organizations, ensuring that the branch organizations are in line. These systems combined the party organization with the military organization to achieve the party's leadership and administrative leadership. This is seen as the key guarantee to the absolute leadership of the CCP over the military.

In October 2014 the People's Liberation Army Daily reminded readers of the Gutian Congress, which stipulated the basic principle of CCP control of the military, and called for vigilance as "[f]oreign hostile forces preach the nationalization and de-politicization of the military, attempting to muddle our minds and drag our military out from under the Party's flag."[27]

The CMC is ceremonially housed in the Ministry of National Defense compound ("August 1st Building")

الزعامة

The leadership by the CCP is a fundamental principle of the Chinese military command system. The PLA reports not to the State Council but rather to two Central Military Commissions, one belonging to the state and one belonging to the CCP.

In practice, the two central military commissions usually do not contradict each other because their membership is usually identical. Often, the only difference in membership between the two occurs for a few months every five years, during the period between a party congress, when Party CMC membership changes, and the next ensuing National People's Congress, when the state CMC changes. The CMC carries out its responsibilities as authorised by the Constitution and National Defense Law.[28]

The leadership of each type of military force is under the leadership and management of the corresponding part of the Central Military Commission of the CCP Central Committee. Forces under each military branch or force such as the subordinate forces, academies and schools, scientific research and engineering institutions and logistical support organisations are also under the leadership of the CMC. This arrangement has been especially useful as China over the past several decades has moved increasingly towards military organisations composed of forces from more than one military branch.

In September 1982, to meet the needs of modernisation and to improve coordination in the command of forces including multiple service branches and to strengthen unified command of the military, the CMC ordered the abolition of the leadership organisation of the various military branches. Today, the PLA has an air force, navy and second artillery leadership organs.

In 1986, the People's Armed Forces Department, except in some border regions, was placed under the joint leadership of the PLA and the local authorities.[بحاجة لمصدر] Although the local party organizations paid close attention to the People's Armed Forces Department, as a result of some practical problems, the CMC decided that from 1 April 1996, the People's Armed Forces Department would once again fall under the jurisdiction of the PLA.[بحاجة لمصدر]

According to the Constitution of the People's Republic of China, the CMC is composed of the following: the chairman, Vice-chairmen and Members. The Chairman of the Central Military Commission has overall responsibility for the commission.

المفوضية العسكرية المركزية للحزب الشيوعي الصيني والمفوضية العسكرية المركزية لجمهورية الصين الشعبية
الرئيس
نائبا الرئيس
الأعضاء

المفوضية العسكرية المركزية

في ديسمبر 1982, the fifth National People's Congress revised the state constitution to state that the State Central Military Commission (CMC) leads all the armed forces of the state. The chairman of the State CMC is chosen and removed by the full NPC while the other members are chosen by the NPC standing committee. However, the CMC of the Central Committee of the CCP remained the party organization that directly commands the military and all the other armed forces.

In actual practice, the party CMC, after consultation with the democratic parties, proposes the names of the State CMC members of the NPC so that these people after going through the legal processes can be elected by the NPC to the State Central Military Commission (CMC). That is to say, the CMC of the Central Committee and the CMC of the State are one group and one organisation. However, looking at it organizationally, these two CMCs are subordinate to two different systems – the party system and the state system.

Therefore, the armed forces are under the absolute leadership of the CCP and are also the armed forces of the state. This is a unique joint leadership system that reflects the origin of the PLA as the military branch of the CCP. It only became the national military when the People's Republic of China was established in 1949.

By convention, the chairman and vice-chairman of the Central Military Commission (CMC) are civilian members of the CCP, but they are not necessarily the heads of the civilian government. Both Jiang Zemin and Deng Xiaoping retained the office of chairman even after relinquishing their other positions. All of the other members of the CMC are uniformed active military officials. Unlike other nations, the Minister of National Defense is not the head of the military but is usually a vice-chairman of the CMC.

الإصلاحات العسكرية 2016

On 1 January 2016, the CMC released guidelines[29] on deepening national defense and military reform, about a month after CMC Chairman Xi Jinping called for an overhaul of the military administration and command system at a key meeting setting the stage for one of the most sweeping military reforms since the founding of the country.

On 11 January 2016 in one of the most sweeping military reforms since the founding of the People's Republic the PLA was restructured and a joint staff department directly attached to the CMC, the highest leadership organization in the military was created. The previous four general headquarters of the PLA were disbanded and completely reformed. They were divided into 15 functional departments instead — a significant expansion from the domain of the General Office, which is now a single department within the Central Military Commission.

  1. المكتب العام (办公厅)
  2. Joint Staff Department (联合参谋部)
  3. Political Work Department (政治工作部)
  4. Logistic Support Department (后勤保障部)
  5. Equipment Development Department (装备发展部)
  6. Training and Administration Department (训练管理部)
  7. National Defense Mobilization Department (国防动员部)
  8. Discipline Inspection Commission (纪律检查委员会)
  9. Politics and Legal Affairs Commission (政法委员会)
  10. Science and Technology Commission (科学技术委员会)
  11. Office for Strategic Planning (战略规划办公室)
  12. Office for Reform and Organizational Structure (改革和编制办公室)
  13. Office for International Military Cooperation (国际军事合作办公室)
  14. Audit Office (审计署)
  15. Agency for Offices Administration (机关事务管理总局)

Included among the 15 departments are three commissions. The CMC Discipline Inspection Commission is charged with rooting out corruption.

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
المفوضية العسكرية المركزية
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
الأقسام
 
 
 
المفوضيات
 
 
 
المكاتب
 
 
 
القوات التابعة مباشرة للـ CMC
 
 
 
معاهد الأبحاث
المكتب العام
 
 
 
Discipline Inspection Commission
 
 
 
Office for Strategic Planning
 
 
 
Joint Logistic Support Force[30]
 
 
 
Academy of Military Science
Joint Staff Department
 
 
 
Politics and Legal Affairs Commission
 
 
 
Office for Reform and Organizational Structure
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
National Defence University
Political Work Department
 
 
 
Science and Technology Commission
 
 
 
Office for International Military Cooperation
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
National University of Defense Technology
Logistic Support Department
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
Audit Office
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
Equipment Development Department
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
Agency for Offices Administration
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
Training and Administration Department
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
National Defense Mobilization Department
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
Theater commands
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
Service Branches
 
Eastern Theater Command
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
PLA Ground Force
 
Western Theater Command
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
PLA Navy
 
Southern Theater Command
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
PLA Air Force
 
Northern Theater Command
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
PLA Rocket Force
 
Central Theater Command
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
PLA Strategic Support Force
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
جيش التحرير الشعبي
 
 
 
 
 
 
 
 

المقرات العامة للجيش

المناطق العسكرية

المناطق العسكرية لجيش التحرير الشعبي (1996)

تحت إمرة الهيئة العامة للأركان، توجد سبع مناطق عسكرية:

فروع الخدمة

القوات الأرضية


القوات البحرية

استعراض البحارة عام 2009 أثناء الاحتفالات بالذكرى الستين للقوات البحرية لجيش التحرير الشعبي.

القوات الجوية

القوات الجوية الثانوية

الشرطة العسكرية الشعبية

سرب من الشرطة العسكرية الشعبية في المدينة المحرمة.

التجنيد وشروط الخدمة

تدريب المجندين في جيش التحرير الصيني.


المخابرات العسكرية

الإدارة العامة

الإدارة الثانية

الإدارة الثالثة

محطات المراقبة

الإدارة الرابعة

دائرة العلاقات

القوات الخاصة

فروع أخرى

التسليح

وفقاً لـوزارة الدفاع في الولايات المتحدة، فإن الصين تطور أسلحة طاقة حركية، وليزر عالي الطاقة، وأسلحة دقيقة الموجة عالية الطاقة، وأسلحة شعاع الجسيمات، وأسلحة نبض كهرومغنطيسي بسبب الزيادة في تمويلها العسكري.[31]

ذكر جيش التحرير الشعبي في تقلرير أن تحديثاته تعتمد على مبيعات التكنولوجيا المتقدمة من الحلفاء الأمريكيين، صرحت القيادة العليا "سيّس البعض تعاون الصين التجاري العادي مع الدول الأجنبية، ما أضر بسمعتهم." تضم تلك المساهمات محركات ديزل أوروپية متطورة للسفن الحربية الصينية، تصميمات لطائرات هليكوپتر من يوركوپتر، طائرات هليكوپتر وسونار مضاد للغواصات من فرنسا،[32] وتكنولوجيا استرالية لـقارب صواريخ من طراز هوبي [33] وصواريخ أمريكية بتزويد إسرائيلي، وتكنولوجيا طائرات وليزر.[34]

وفقاً لبيانات معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، فإن الصين أصبحت ثالث أكبر مصدر للأسلحة الرئيسية بين عامي 14-2010، بزيادة بلغت 143 بالمئة من الفترة التير سبقتها بين عامي 2009-2005.[35] وفقاً لحسابات المعهد أيضاً، فإن الصين تخطت روسيا لتصبح ثاني أكبر مصدر للأسلحة في العالم بحلول عام 2020.[36] وبذلك ازدادت حصة الصين من تصدير الأسلحة عالمياً من 3 حتى 5 بالمئة. زودت الصين 35 دولة بالأسلحة بين عامي 14-2010. كانت نسبة مئوية كبيرة (أعلى من 68 بقليل) من الصادرات الصينية من نصيب: پاكستان، بنگلادش، ميانمار. صدرت الصين أيضاً الأسلحة إلى 18 دولة أفريقية. شملت أمثلة على توسع حضور الصين عالمياً كمصدر أسلحة صفقات مع ڤنزويلا للعربات المصفحة وطائرات التدريب والنقل، ومع الجزائر لثلاث فرقاطات، ومع إندونيسيا لتوريد مئات الصواريخ المضادة للسفن، ومع نيجيريا لتزويدها بعدد من الطائرات الحربية القتالية بدون طيار. بعد التقدم السريع في صناعة الأسلحة، أصبحت الصين أقل اعتماداً على استيراد الأسلحة، والذي تناقص بنسبة 42 بالمئة بين عامي 2005-2009 و 14-2010. كانت روسيا مسؤولة عن 61 من واردات السلحة الصينية، وبعدها فرنسا بنسبة 16 بالمئة وأكرانيا بنسبة 13 بالمئة. شكلت طائرات الهليكوپتر جزءاً رئيسياً من عمليات لاتسليم الروسية والفرنسية، حيث أن التصميم الفرنسي أُنتج تحت ترخيص في الصين. عبر السنين، عانت الصين من أجل أن تصمم وتنتج محركات للعربات القتالية ولعربات النقل. واصلت استيراد أرقام كبيرة من المحركات من روسيا وأكرانيا في 14-2010 المصممة للقتال بشكل أساسي، والطائرات التدريبية وطائرات النقل المتطورة، وللسفن البحرية. كما أنها تنتج محركات من تصميم بريطاني وفرنسي وألماني للطائرات القتالية، والسفن البحرية والعربالت المصفحة، كجزء من اتفاقيات سارية منذ عقود.[37]


قتال الإنترنت

هناك سبب وجيه للاعتقاد أن جيش التحرير الشعبي قد بدأ بالفعل في الاشتباك مع بلدان أخرى باستخدام قتال الإنترنت.[38][39] وهناك ارتفاع ملحوظ في عدد حوادث أمن الإنترنت المرتبطة بصينيين من سنة 1999 إلى الوقت الحالي.[40]

وقد لفت قتال الإنترنت الانتباه كتقنية قيمة لكونها غير متماثلة وهي جزء من عمليات المعلومات الصينية. وكما كتب العقيدان في جيش التحرير الشعبي، چياو ليانگ ووانگ شيانگ‌سوي، "الطرق التي لا تتسم باستخدام قوة السلاح، ولا باستخدام القوة العسكرية، ولا حتى بوجود خسائر في الأرواح أو اراقة دماء، بوسعها تسهيل التحقيق الناجح لأهداف الحرب، إن لم يكن أكثر من غيرها من الطرق".[41]

وبالرغم من أن الصين كان يُشتبه، لوقت طويل، في أنها تقوم بالتجسس على الإنترنت، فإن جيش التحرير الشعبي في 24 مايو 2011 أعلن أن لديه فريق أمن الإنترنت.[42]


الأسلحة البرية

الأسلحة النووية

صواريح بالستية متوسطة المدى وصواريخ بالستية عابرة للقارات (2006).

في 1955، قرتت الصين أن تمضي قدماً ببرنامج الأسلحة النووية. اتُخذ القرار بعد تهديد الولايات المتحدة أنه في حال استخدمت الصين السلاح النووي فإنها ستتخذ إجراءات ضد كيموي وماتسو، بالإضافة إلى عدم اهتمام الاتحاد السوڤيتي باستخدام أسلحته النووية دفاعاً عن الصين.

بعد أول اختبار نووي لهم (تدعي الصين أن مساعدة السوڤيت لا تذكر قبل 1960) فس 16 أكتوبر 1964، كانت الصين أول دولة تتعهد بـعدم البدء باستخدام الأسلحة النووية. في 1 يوليو 1966، تشكل سلاح المدفعية الثاني والذي أطلق عليه تسو إنلاي هذا الاسم. في 1967، اختبرت الصين قنبلة هدروجينية تامة الفعالية، بعد 32 شهراً فقط من تصنيعها لأول جهاز انشطاري. وبذلك أنتجت الصين أقصر تطور من انشطار إلى اندماج معروف في التاريخ.

أصبحت الصين مُصدّراً دولياً للأسلحة خلال الثمانينات. انضمت بكين لمحادثات السيطرة على السلاح في الشرق الأوسط التي بدأت في يوليو 1991 الهادفة لتأسيس قواعد عالمية لنقل الأسلحة التقليدية، وأعلنت لاحقاً أنها لن تشارك مجدداً بسبب قرار الولايات المتحدة ببيع 150 طائرة A/B F 16 لتايوان في 2 سپتمبر 1992.

انضمت إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA) في 1984 وتعهدت بالامتناع عن القيام باختبارات جوية للأسلحة النووية عام 1986. انضمت الصين إلى معاهدة الحد من انتشار السلاح النووي (NPT) في 1992 ودعمت تمديدها غير المشروط إلى أجل غير مسمى عام 1995. توقفت اختبارات الأسلحة النووية في الصين في 1996 حين وقعت معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية ووافقت على التوصل لحظر عالمي على إنتاج مواد الأسلحة النووية الانشطارية.

1996، التزمت الصين بتقديم المساعدة للمؤسسات النووية غير الخاضعة للضمانات. حضرت الصين اجتماع مايو 1997 لمصدري NPT لجنة (زانگر) كمراقب وأصبحت عضواً فيها في أكتوبر 1997. لجنة زانگر هي مجموعة تلتقي لتصنيف الأمور التي يجب أن تخضع لتفتيش IAEA في حال صدرتها دول وقعت معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية مثل الصين. في سپتمبر 1997، أصدرت الصين قائمة تنظيمات مفصلة لضبط الصادرات النووية. بدأت الصين بإصدار تنظيمات لوضع ضوابط على المواد النووية ذات الاستخدام المزدوج عام 1998. قررت الصين ألا تشارك بتعاون نووي جديد مع إيران (حتى بوجود ضمانات)، وأنها ستكمل التعاون القائم، وهو لا يثير مخاوف الانتشار، خلال فترة قصيرة نسبياً. بناءً على التقدم الكبير والملموس مع الصين بشأن الحد من الأسلحة النووية، اتخذ الرئيس الأمريكي كلنتون خطوات لإنفاذ الاتفاقية الصينية الأمريكية بشأن التعاون النووي السلمي عام 1985.

نشرت الصين قوى صواريخ بالستية متواضعة، تشمل صواريخ بالستية بحرية وبرية متوسطة المدى وعابرة للقارات (ICBM). قُدر في عام 2007 أن الصين تملك حوالي 100-160 صاروخاً بالستياً يعمل بالوقود السائل يستطيع ضرب الولايات المتحدة، مع 100- 150 صاروخ بالستي عابر للقارات يستطيع ضرب روسيا أو أوروپا الشرقية، بافضافة إلى مئات الصواريخ البالستية التكتيكية قصيرة المدى ويتراوح مداهل بين 300 و600 كيلومتر.[43] حالياً، يُقدر المخزون النووي الصيني بـ 50 إلى 75 صاروخاً باليستياً عابر للقارات برياً وبحرياً.[44]

يتبع برنامج الصين النووي مبدأ الحد الأدنى من الردع، والتي تشمل امتلاك الحد الأدنى من القوة اللازمة لردع معتدي من شن الهجمة الأولى. يبدو أن الجهود الحالية للصين تهدف للحفاظ على قوة نووية تستطيع الصمود عبر استخدام صواريخ بالستية تعمل بالوقود الصلب في المستودعات عوضاً عن الصوارخ التي تعمل بالوقود السائل. نشرت الصين عام 2006 سياسة ردع وصرحت أنها "ستتمسسك بمبدأ الهجوم المضاد دفاعاً عن النفس وبتطوير الأسلحة لانووية بالحد الأدنى" ولكن "لم تدخل ولن تدخل أبداً في سباق تسليح نووي مع أية دولة". تستطرد واصفةً أن الصين لن تتخذ الخطوة الأولى بشن هجوم أو باستخدام أسلحة نووية ضد دولة أو منطقة لا تملك سلاحاً نووياً.[43] لكن الأخصائيين الاستراتيجيين الأمريكيين يرون موقف الصين غامضاً وأن الأسلحة النووية قد تستخدم لردع الهجمات أو الاعتداءات بالأسلحة التقليدية على الأراضي الصينية أو كوسيلة سياسية دولية - ما يضع حداً لقدرة الدول على الضغط سياسياً على الصين، وهي ظاهرة متوارثة وغير متعمدة في العلاقات الدولية فيما يخص أية دولة تمتلك قدرات نووية.[45]

الفضاء

أرسل جيش التحرير الشعبي عدداً من الأنظمة الفضائة لأغراض عسكرية، من ضمنها نظام الأقمار الصناعية الاستخبارات التصويرية مثل سلسة زيان،[46] والسلسة العسكرية جيان بنگ، والأقمار الصناعية ذات الفتحة التركيبية (SAR) مثل جيان بنگ-5، شبكة الأقمار الصناعية بيدو للملاحة، وأقمار صناعية آمنة للتواصل مع فنگهو-1.[47]

جيش التحرير الشعبي مسؤول عن برنامج الفضاء الصيني. حتى اليوم، تم اختيار كل المشاركين من أعضاء في القوى الجوية التابعة لجيش التحرير الشعبي. أصبحت الصين ثالث دولة في العالم ترسل شخصاً إلى الفضاء بوسائلها الخاصة في رحلة يانگليوي على متن المركبة الفضائية شينتسو 5 في 15 أكتوبر 2003 ورحلة في جنلونگ وني هايشنگ على متن شينتسو 6 في 12 أكتوبر 2005 وتساي تسيگانگ، ليو بومنگ، جنگ هيبنگ على متن شينتسو 7 في 25 سپتمبر 2008.

بدأ جيش التحرير الشعبي بتطوير نظام مذاد للصواريخ البالستية ومضاد للأقمار الصناعية في الستينات تحت اسم المشروع 640، يشمل ليزر أرضي وصواريخاً مضادة للأقمار الصناعية. في 11 يناير 2007، أجرت الصين اختبار ناجح على صاروخ مضاد للأقمار الصناعية، بصاروخ من طراز SC-19 فئة KKV. [48] كما أن اختباراتها للصواريخ المضادة للبالستية كانت ناجحة أيضاً.

اختبر جيش التحرير الشعبي نوعين من المركبات الفضائية التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، وهما شنگلونگ سبيسبلان وواحدة جديدة صنعتها شركة شنگدو للمركبات الجوية. ظهرت صور قليلة منذ الكشف عنها في أولخر 2007. في وقت سابق، صور مختبر الموجات الاهتزازية عالية الحرارة نفق الرياح لـCAS المختبر الرئيسي لديناميكيات الغاز مرتفع الحرارة (LHD)، نُشرت في وسائل الإعلام الصينية. تم التوصل إلى اختبارات بسرعة 20 ماخ في 2001.[49] [50]

تطوير الأسلحة

حسب البنتاجون، فإن الصين حالياً تطور أسلحة طاقة حركية، ليزر عالي القوة، أسلحة الميكروويڤ عالية القوة، أسلحة شعاع الجسيمات، وأسلحة نبضة كهرومغناطيسية مع زيادتها للتمويل العسكري.[51]

في يوليو 2021، تواردت أنباء عن قيام الصين ببناء شبكة مترامية الأطراف لما يبدو أنه صوامع للصواريخ الباليستية عابرة للقارات في صحرائها الغربية ويقول المحللون إنها قد تغير المعادلة للمخططين العسكريين الأمريكيين في آسيا.[52]

يتم تمثيل المواقع المزعومة لصوامع الصواريخ الباليستية الصينية الجديدة بنقاط في هذه النسخة المشروحة من صورة من شركة الأقمار الصناعية التجارية وفق شركة پلانت لابز

تم توثيق حقل الصواريخ المحتمل، الذي يتألف من 120 صومعة يمكن أن تحتوي على أسلحة قادرة على الوصول إلى البر الرئيسي للولايات المتحدة، من قبل باحثين في مركز جيمس مارتن لدراسات عدم الانتشار باستخدام صور الأقمار الصناعية التي قدمتها شركة الأقمار الصناعية التجارية شركة پلانت لابز. قارن الباحثون صور الأقمار الصناعية التي تم التقاطها خلال الأشهر الأربعة الماضية بالصور التي تم التقاطها خلال الأسبوع الماضي، ووجدوا موقعاً صاروخياً يغطي شبكة من مئات الكيلومترات المربعة في مقاطعة گان‌سو الصينية، كما قال الباحث جيفري لويس، خبير الأسلحة النووية الصيني الذي فحص الصور. مع الزميل ديكر إيڤيليث، أول شخص اكتشف الصوامع.

وقد تم الإبلاغ عن النتائج التي توصل إليها الزوج لأول مرة في صحيفة واشنطن پوست. قال لويس لشبكة سي إن إن يوم الجمعة إن معظم أعمال بناء الصومعة، التي لم تكتمل بعد، من المحتمل أن تكون قد حدثت في الأشهر الستة الماضية.

وقال "إنها حقاً وتيرة بناء مذهلة"، مضيفاً أن نطاق التعزيز كان مفاجئاً أيضاً. صرح لويس: "هناك الكثير من الصوامع". "إنه أكبر بكثير من أي شيء توقعنا رؤيته". جاءت التقارير عن مجال الصواريخ الجديد المحتمل قبل يوم واحد فقط من قول الزعيم الصيني شي جن‌پنگ في خطاب قومي في الذكرى المئوية لتأسيس الحزب الشيوعي إن صعود الصين هو "حتمية تاريخية" ولن تكون "مضايقة أو مقموعة أو خاضعة" من قبل الدول الأجنبية. وأضاف شي، في تصريحات بدت لاحقاً أنها خففت في ترجمة الحكومة باللغة الإنگليزية: "أي شخص يجرؤ على المحاولة، سيجد رؤوسهم ملطخة بالدماء ضد جدار ضخم من الفولاذ صنعه أكثر من 1.4 مليار صيني".

تظهر صور الأقمار الصناعية أربعة صوامع صواريخ صينية في مراحل مختلفة من البناء.

على الرغم من أن الباحثين قد حددوا 120 صومعة محتملة، فلا يوجد ما يشير إلى أنها قيد الاستخدام، أو سيتم استخدامها في المستقبل. ومع ذلك، قال محللون إن الصوامع، الموضوعة في نمط شبكي، على مسافات 3 كيلومترات (1.9 ميل)، يمكن استخدامها لإيواء صواريخ باليستية عابرة للقارات DF-41 صينية الصنع. يُقدر أن DF-41، المعروف أيضاً باسم CSS-X-20، يتراوح مداها من 12000 إلى 15000 كيلومتر (7400 إلى 9300 ميل) ويمكن تجهيزها بما يصل إلى 10 رؤوس حربية نووية مستهدفة بشكل مستقل، وفقاً لتهديد الصواريخ. مشروع في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية.

يقول موقع المشروع على الإنترنت: "من المتوقع أن تكون قادرة على ضرب الولايات المتحدة القارية في غضون 30 دقيقة". عرضت الصين لأول مرة DF-41 على منصات إطلاق متنقلة في عام 2019، لكن لم يتم تأكيد نشرها الفعلي. "كثيراً ما نوقشت المزايا النسبية للصواريخ البالستية العابرة للقارات المحمولة مقابل الصواريخ القائمة على الصوامع بعد نهاية الحرب الباردة ؛ فالأنظمة المتنقلة المبسطة أسهل في الإخفاء والتشتت، ولكنها أكثر ضعفاً إذا وجدت، بينما يصعب إخفاء الصوامع بشكل متزايد، ولكن يصعب إخفاؤها وقال هنري بويد الباحث في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في لندن "التعطيل أو التدمير".

وقال بويد "إذا قرر جيش التحرير الشعبي الصيني الاستثمار في عدد كبير من الصوامع الجديدة لقواته من الصواريخ البالستية العابرة للقارات، فقد يشير ذلك إلى تحول في تفكير بكين بشأن هذه المسألة". قال تيموثي هيث، كبير الباحثين الدفاعيين الدوليين في مؤسسة RAND، وهي مؤسسة فكرية غير ربحية مقرها الولايات المتحدة، إن التطور يُظهر أن بكين جادة في زيادة الردع النووي - وهي فكرة أنها يمكن أن تصمد أمام الضربة النووية الأولى من الخصم ولا تزال لديها الأسلحة النووية المتبقية التي يمكن أن تلحق خسائر غير مقبولة بالخصم. وقال هيث "قبل هذا التطور، يمكن للجيش الأمريكي أن يفكر في استخدام الأسلحة النووية في حرب بالقرب من الصين لتدمير أعداد كبيرة من قوات جيش التحرير الشعبي الصيني ومعداته". "إن بناء 120 صومعة أو أكثر يجعل مثل هذه الضربة الوقائية أصعب بكثير حيث سيتعين على الولايات المتحدة استهداف جميع الصوامع وكذلك منصات الإطلاق المتنقلة الآن."

وقال "باختصار، تحاول الصين رفع مخاطر استخدام الأسلحة النووية في حالة طوارئ بالقرب من الصين إلى مستوى عال لا يطاق". لا تعلق الصين عادةً على المسائل العسكرية الحساسة، ومع ذلك، فقد أقرت افتتاحية نُشرت في گلوبل تايمز المملوكة للدولة يوم الجمعة بالتقارير الغربية المتعلقة ببناء الصومعة، مع الإشارة إلى أنه لن يكون من المصالح الاستراتيجية للصين التعليق على صحتها. كما دعت الافتتاحية، التي تحمل عنوان "تعزيز الردع النووي الصيني لا يمكن تقييده من قبل الولايات المتحدة"، إلى قيام الصين بزيادة ردعها النووي في ضوء ما أسمته "الضغط العسكري الأمريكي على الصين"، مشيرةً إلى أن الولايات المتحدة لديها "على الأقل". 450 صومعة".

وجاء في الافتتاحية: "بمجرد اندلاع مواجهة عسكرية بين الصين والولايات المتحدة بشأن قضية تايوان، إذا كانت لدى الصين قدرة نووية كافية لردع الولايات المتحدة، فإن ذلك سيكون بمثابة أساس الإرادة الوطنية للصين". في يناير، كررت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية هوا تشون ينگ التزام الصين بعدم استخدام الأسلحة النووية ما لم تهاجم أولاً "في أي وقت وتحت أي ظرف من الظروف"، بينما تعهدت "بعدم استخدام أو التهديد باستخدام الأسلحة النووية ضد الدول غير الحائزة للأسلحة النووية." وفي معرض ردها على سؤال حول موقف الصين بشأن معاهدة الأمم المتحدة لحظر الأسلحة النووية، التي لا تعترف بها بكين، أكدت هوا أن القوات النووية الصينية تظل دائماً عند المستوى الأدنى المطلوب لحماية الأمن القومي. وقالت هوا "هذه هي السياسة الأساسية المتسقة للحكومة الصينية".

وأضاف هوا "في الوقت نفسه، ترى الصين أن نزع السلاح النووي لا يمكن أن يغيب عن بالنا حقيقة المشهد الأمني ​​الدولي. وينبغي السعي إلى إحراز تقدم خطوة بخطوة بموجب مبدأ الحفاظ على الاستقرار الاستراتيجي العالمي والأمن غير المنقوص للجميع".

صومعة صواريخ صينية واحدة محتملة مع قبة بناء فوقها.


وقال المسؤولون الأمريكيون إن صور الأقمار الصناعية تؤكد مجدداً التقييمات التي أجريت العام الماضي في تقرير القوة العسكرية الصيني لوزارة الدفاع وتكررت كثيراً منذ ذلك الحين. وقال المتحدث باسم الپنتاگون جون سابل: "أدلى العديد من قادة وزارة الدفاع بشهاداتهم وتحدثوا علناً عن القدرات النووية المتنامية للصين، والتي نتوقع مضاعفتها أو أكثر خلال العقد المقبل". ووصف المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ند برايس، التعزيز الواضح بأنه مثير للقلق، مشيراً إلى أنه أثار تساؤلات حول نوايا الصين. وقال برايس في إشارة إلى الصين باختصارها الرسمي جمهورية الصين الشعبية: "بالنسبة لنا، يعزز هذا أهمية اتباع إجراءات عملية لتقليل المخاطر النووية، على الرغم مما يبدو أنه تشويش في جمهورية الصين الشعبية". وقال خلال إفادة لوزارة الخارجية يوم الخميس "هذا التعزيز السريع أصبح أكثر صعوبة في الإخفاء، وهو يسلط الضوء على كيف يبدو أن جمهورية الصين الشعبية تنحرف مرة أخرى عن عقود من الاستراتيجية النووية القائمة على الحد الأدنى من الردع".

يشير المحللون إلى أنه يعتقد أن الصين تمتلك فقط حوالي 350 سلاحاً نووياً، وهو جزء بسيط من 5،550 رأساً حربياً في الترسانة النووية الأمريكية. تتوزع الأسلحة النووية الصينية بين منصات إطلاق أرضية متحركة، وأسطول صغير من غواصات الصواريخ الباليستية وقاذفاتها النووية. لذلك من غير المحتمل أن تحصل جميع الصوامع الجديدة المزعومة البالغ عددها 120 صومعة على صاروخ باليستي عابر للقارات برأس حربي نووي. وبدلاً من ذلك، يمكن للصين أن تلعب "لعبة القذائف" بالصواريخ، كما قال المحللون، حيث تنقل الصواريخ النشطة بين الصوامع بشكل عشوائي. قال لويس، خبير الأسلحة النووية الصيني، لأن الصوامع تفصل بينها 3 كيلومترات، يجب استهداف كل منها بسلاح العدو لضمان تدمير الصاروخ بداخلها. لكن عقيدة الصواريخ تقول إنه يجب استهداف كل صومعة مرتين لضمان تدميرها، على حد قوله.

وقال هيث، من مؤسسة راند، إن حقل الصواريخ الجديد، الذي يزيد من قدرة الصين على تحمل الضربة النووية والرد، قد يكون له تداعيات على حلفاء الولايات المتحدة وشركائها في آسيا، الذين تمكنوا من العثور على غطاء تحت المظلة النووية الأمريكية. وقال إن "احتمال التصعيد أصبح أكثر خطورة بكثير الآن". "يثير هذا أسئلة إضافية حول رغبة وقدرة الولايات المتحدة على الحفاظ على التزاماتها الأمنية تجاه الحلفاء والشركاء في آسيا. سيتعين على الولايات المتحدة بناء دفاعات مضادة للصواريخ أو تطوير طرق أخرى للتخفيف من هذا الخطر إذا أرادت الحفاظ على المصداقية من التزامات تحالفها في آسيا ".

الميزانية العسكرية

المصالح التجارية

عمليات حفظ السلام

يشارك جيش التحرير الشعبي في مهام حفظ السلام في البلدان التالية:

الزي الرسمي


انظر أيضا

الهوامش

  1. ^ أ ب ت ث ج "China's Armed Forces, CSIS (Page 24)" (PDF). 25 July 2006.
  2. ^ The SIPRI Military Expenditure Database, SIPRI
  3. ^ Source
  4. ^ Dec 21, 2004 (21 December 2004). "US up in arms over Sino-Israel ties". Atimes.com. Retrieved 12 February 2010.{{cite web}}: CS1 maint: numeric names: authors list (link)
  5. ^ Landler, Mark (25 February 2005). The New York Times http://www.nytimes.com/2005/02/24/world/europe/24iht-arms.html. Retrieved 22 May 2010. {{cite news}}: Missing or empty |title= (help)
  6. ^ Gertz, Bill (7 November 2016). "Report: China's Military Capabilities Are Growing at a Shocking Speed". The National Interest. The National Interest.
  7. ^ China's defence budget. "Deciphering China's latest defence budget figures | SIPRI". www.sipri.org. SIPRI.
  8. ^ "DoD Report: China's Military Investments Continue". U.S. DEPARTMENT OF DEFENSE. U.S. Department of Defense.
  9. ^ Edward Wong; Jane Perlez; Chris Buckley (2 September 2015). "China Announces Cuts of 300,000 Troops at Military Parade Showing Its Might". The New York Times. ISSN 0362-4331. Retrieved 3 September 2015.
  10. ^ "The PLA Navy's ''New Historic Missions'': Expanding Capabilities for a Re-emergent Maritime Power" (PDF). Retrieved 1 April 2011.
  11. ^ Pamphlet number 30-51, Handbook on the Chinese Communist Army, Department of the Army, 7 December 1960, http://libweb.uoregon.edu/ec/e-asia/read/chicom.pdf, retrieved on 1 April 2011 
  12. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة M. Taylor Fravel 2019
  13. ^ Brahma Chellaney (2006). Asian Juggernaut: The Rise of China, India, and Japan (in الإنجليزية). HarperCollins. p. 195. ISBN 9788172236502. Indeed, Beijing's acknowledgement of Indian control over Sikkim seems limited to the purpose of facilitating trade through the vertiginous Nathu-la Pass, the scene of bloody artillery duels in September 1967 when Indian troops beat back attacking Chinese forces.
  14. ^ Van Praagh, David (2003). Greater Game: India's Race with Destiny and China (in الإنجليزية). McGill-Queen's Press - MQUP. p. 301. ISBN 9780773525887. Archived from the original on 25 December 2018. Retrieved 6 August 2021. (Indian) jawans trained and equipped for high-altitude combat used US provided artillery, deployed on higher ground than that of their adversaries, to decisive tactical advantage at Nathu La and Cho La near the Sikkim-Tibet border.
  15. ^ Hoontrakul, Ponesak (2014), "Asia's Evolving Economic Dynamism and Political Pressures", The Global Rise of Asian Transformation: Trends and Developments in Economic Growth Dynamics, Palgrave Macmillan US, p. 37, ISBN 978-1-137-41236-2, "Cho La incident (1967) - Victorious: India / Defeated : China" 
  16. ^ أ ب Xiabing Li. A History of the Modern Chinese Army. University Press of Kentucky. Retrieved 2014-07-09.
  17. ^ S. Frederick Starri (2004). S. Frederick Starr (ed.). Xinjiang: China's Muslim Borderland (illustrated ed.). M.E. Sharpe. p. 157. ISBN 0765613182. Archived from the original on 16 October 2015. Retrieved 22 May 2012.
  18. ^ S. Frederick Starr (2004). S. Frederick Starr (ed.). Xinjiang: China's Muslim Borderland (illustrated ed.). M.E. Sharpe. p. 158. ISBN 0765613182. Archived from the original on 19 August 2016. Retrieved 22 May 2012.
  19. ^ أ ب ت The Political System of the People's Republic of China. Chief Editor Pu Xingzu, Shanghai, 2005, Shanghai People's Publishing House. ISBN 7-208-05566-1, Chapter 11 The State Military System.
  20. ^ News of the Communist Party of China, Hyperlink Archived 13 أكتوبر 2006 at the Wayback Machine. Retrieved 28 March 2007.
  21. ^ "China establishes Rocket Force and Strategic Support Force – China Military Online". Archived from the original on 10 April 2016. Retrieved 2 January 2016.
  22. ^ 2012-06-21, New Chinese peacekeeping force arrives in Lebanon, People's Daily
  23. ^ 2012-10-20, Chinese peacekeepers to Congo (K) win medals, PLA Daily
  24. ^ Daniel M. Hartnett, 2012-03-13, China's First Deployment of Combat Forces to a UN. Peacekeeping Mission—South Sudan Archived 14 أكتوبر 2012 at the Wayback Machine, United States-China Economic and Security Review Commission
  25. ^ Bernard Yudkin Geoxavier, 2012-09-18, China as Peacekeeper: An Updated Perspective on Humanitarian Intervention Archived 31 يناير 2013 at the Wayback Machine, Yale Journal of International Affairs
  26. ^ 2010-05-04, Global General Chinese peacekeepers return home from Haiti Archived 15 مايو 2013 at the Wayback Machine, China Daily
  27. ^ 在弘扬古田会议精神中铸牢军魂, Zài hóngyáng gǔtián huìyì jīngshén zhōng zhù láo jūn hún Archived 2 نوفمبر 2014 at the Wayback Machine PLA Daily 27 October 2014
  28. ^ The Political System of the People's Republic of China. Chief Editor Pu Xingzu, Shanghai, 2005, Shanghai People's Publishing House. ISBN 7-208-05566-1 Chapter 11, the State Military System, pp. 369–392.
  29. ^ "China releases guideline on military reform". Xinhua. Archived from the original on 6 March 2016. Retrieved 9 February 2016.
  30. ^ "China establishes Joint Logistic Support Force - China Military". Archived from the original on 22 January 2021. Retrieved 17 January 2021.
  31. ^ The Standard, 5 March 2008, Volume 1, No. 134, Major jump in military spending, Alarm raised over cyber, space advance, the Pentagon said in a report. ... "The PLA is also exploring satellite jammers, kinetic-energy weapons, high-powered lasers, high-powered microwave weapons, particle-beam weapons, and electromagnetic pulse weapons for counterspace application", it said, adding it was not clear if the cyber intrusions were backed by the military.
  32. ^ Lague, David (19 December 2013). "Chinese military's secret to success: European engineering". Reuters. Archived from the original on 20 December 2013. Retrieved 20 December 2013.
  33. ^ Lague, David. "Insight: From a ferry, a Chinese fast-attack boat." Reuters, 31 May 2012.
  34. ^ "U.S. up in arms over Sino-Israeli ties". Asia Times. 21 December 2004. Archived from the original on 16 May 2008. Retrieved 11 June 2008.{{cite web}}: CS1 maint: unfit URL (link)
  35. ^ "The United States leads upward trend in arms exports, Asian and Gulf states arms imports up, says SIPRI". sipri.org. Stockholm International Peace Research Institute (SIPRI). Archived from the original on 9 April 2016. Retrieved 18 March 2015.
  36. ^ "New SIPRI data reveals scale of Chinese arms industry". Stockholm International Peace Research Institute. 27 January 2020. Archived from the original on 27 January 2020. Retrieved 27 January 2020.
  37. ^ "Trends in International Arms Transfer, 2014". sipri.org. Stockholm International Peace Research Institute. Archived from the original on 19 March 2015. Retrieved 18 March 2015.
  38. ^ Gorman, Siobhan (2009-04-08). "Electricity Grid in U.S. Penetrated By Spies". Online.wsj.com. Retrieved 2011-04-01.
  39. ^ Power Grid Penetrated?. Fox News. 2009-12-22. Retrieved 2011-04-01.
  40. ^ Krekel, Bryan (2009), Capability of the People’s Republic of China to Conduct Cyber Warfare and Computer Network Exploitation, Northrop Grumman, http://www.uscc.gov/researchpapers/2009/NorthropGrumman_PRC_Cyber_Paper_FINAL_Approved%20Report_16Oct2009.pdf 
  41. ^ Liang, Qiao; Xiangsui, Wang (1999), Unrestricted Warfare, PLA Literature and Arts Publishing House via Foreign Broadcast Information Service via Cryptome, http://cryptome.org/cuw.htm, retrieved on 28 March 2010 
  42. ^ Beech, Hannah. "Meet China's Newest Soldiers: An Online Blue Army." Time Magazine, 27 May 2011.
  43. ^ أ ب 2007 Annual Report to Congress: Military Power of the People's Republic of China. p. 19.
  44. ^ "Archived copy" (PDF). Archived (PDF) from the original on 13 January 2015. Retrieved 23 June 2013.{{cite web}}: CS1 maint: archived copy as title (link)
  45. ^ 2007 Annual Report to Congress: Military Power of the People's Republic of China. p. 20.
  46. ^ Squadron Leader KK Nair, "Space: The Frontiers of Modern Defence", Knowledge World Publishers, New Delhi, Chapter 6, p. 123–126.
  47. ^ Squadron Leadr KK Nair, Space:The Frontiers of Modern Defence, p. 123.
  48. ^ China plays down fears after satellite shot down Archived 29 سبتمبر 2011 at the Wayback Machine, AFP via Channelnewsasia, 20 January 2007
  49. ^ "氢氧爆轰驱动激波高焓风洞". 中国科学院高温气体动力学重点实验室. 17 March 2005. Archived from the original on 4 March 2016. Retrieved 16 April 2008.
  50. ^ Fisher, Jr., Richard (29 يونيو 2011). "PLA and U.S. Arms Racing in the Western Pacific". International Assessment and Strategy Center. Archived from the original on 31 يناير 2014. Retrieved 20 يونيو 2012. It is also possible that during this decade the PLA Navy could deploy initial railgun and laser weapons. It is known that the PLA has invested heavily in both technologies.
  51. ^ The Standard, 5 March 2008, Volume 1, No. 134, Major jump in military spending, Alarm raised over cyber, space advance, the Pentagon said in a report. ... "The PLA is also exploring satellite jammers, kinetic-energy weapons, high-powered lasers, high-powered microwave weapons, particle-beam weapons, and electromagnetic pulse weapons for counterspace application", it said, adding it was not clear if the cyber intrusions were backed by the military.
  52. ^ Brad Lendon (2021-07-02). "الصين تبني شبكة واسعة من صوامع الصواريخ". edition.cnn.com.

المصادر وقراءات إضافية

تقارير سنوية من الكونجرس الأمريكي

Mandated by the FY2000 National Defense Authorization Act, this annual report discusses China's military and security strategies, technological advancements in its capabilities, military doctrine, and security issues in the Taiwan Strait.

أخرى

وصلات خارجية