منظمة الدول المصدرة للنفط
منظمة الدول المصدرة للنفط (اوپك) Organisation of the Petroleum Exporting Countries (OPEC) | |
---|---|
![]() العلم | |
![]() | |
المقر الرئيسي | ڤيينا، النمسا |
اللغة الرسمية | الإنگليزية |
Type | كارتل دولي[1] |
العضوية | |
الزعماء | |
محمد باركيندو | |
التأسيس | بغداد، العراق |
• اللائحة الأساسية | سبتمبر 1960 |
• دخلت حيز التنفيذ | يناير 1961 |
العملة | مفهرسة دولار أمريكي لكل برميل (US$/bbl) |
الموقع الإلكتروني OPEC.org |
منظمة الدول المصدرة للنفط (اختصاراً اوپك)، /ˈoʊpɛk/ OH-pek)، هي منظمة حكومية دولية عدد أعضاؤها 15 دولة، تأسست في بغداد عام 1960 بواسطة أعضاؤها الخمس الأوائل (إيران، العراق، الكويت، السعودية، وڤنزويلا)، ومقرها الرئيسي منذ عام 1964 ڤيينا، النمسا. في سبتمبر 2018، كانت البلدان الأعضاء الخمسة عشر يساهمون بما يقدر 44% من الإنتاج العالمي للنفط و81.5% من احتياطيات النفط المحققة في العالم، مما يجعل اوپك مؤثرة بشكل رئيسي على أسعار النفط العالمية التي كانت تُحدد في السابق عن طريق "الشقيقات السبع"، مجموعة شركات نفط متعددة الجنسيات.
المهمة المعلنة للمنظمة هي "تنسيق وتوحيد سياسات النفط للبلدان الأعضاء وضمان استقرار أسواق النفط، من أجل تأمين إمداد فعال، اقتصادي ومتنظم من النفط للعملاء، دخل مستقر للمنتجين، وعائد عادل لرأس مال المستثمرين في صناعة النفط".[4] كما تعتبر المنظمة مزود هام للمعلومات المتعلقة بسوق النفط الدولي. الأعضاء الحاليون لمنظمة الدول المصدرة للنفط هم: الجزائر، أنگولا، الإكوادور، غينيا الإستوائية، الگابون، إيران، العراق، الكويت، ليبيا، نيجريا، قطر، جمهورية الكونغو، السعودية (قائدة فعلية)، الإمارات العربية المتحدة، وڤنزويلا. إندونسيا هي عضو سابق في المنظمة، ولن تصبح قطر عضواً بها من 1 يناير 2019.[5]. حسب القارة، هناك عضوين من أمريكا الجنوبية، سبعة من أفريقيا، وستة من آسيا (الشرق الأوسط). ثلاثي إنتاج واحتياطيات النفط الخاص باوپك من البلدان الستة الشرق أوسطية المحيطة بالخليج العربي الغني بالنفط.
يعتبر تأسيس اوپك نقطة تحول تجاه [[تأمين إمدادات النفط|السيادة الوطنية على الموارد الطبيعيةي]، وتلعب قرارات اوپك دوراً هاماً في سوق النفط العالمي والعلاقات الدولية. قد يكون التأثير قوي بشكل خاص عندما تعوقد الحروب أو الفوضى المدنية إمدادات النفط. في السبعينيات، أدت القيود على إنتاج النفط إلى صعود كبير في أسعار النفط وفي أرباح وثروة اوپك، مع عواقب طويلة الأمد وبعيدة المدى على الاقتصاد العالمي. في الثمانينيات، بدأت اوپك في وضع أهداف إنتاج لأعضائها، بصفة عامة، عندما تنخفض الأهداف، ترتفع أسعار النفط. وقد حدث هذا في الآونة الأخيرة مع قرارات المنظمة لعامي 2008 و2016 بتخفيض العرض الزائد.
عادة ما يستشهد الاقتصاديون باوپك كمثال مرجعي على الكارتل الي يتعاون للد من منافسة السوق، لكن مداولته محمية بموجب مبدأ حصانة الدول بموجب القانون الدولي. في ديسمبر 2014، كان ترتيب "اوپك ورجال النفط" #3 على قائمة لويدز "للمائة شخص الأكثر نفوذاً في صناعة الشحن".[6] ومع ذلك، فقد تغير تأثير اوپك على التجارة الدولية دورياً من خلال التوسع في مصادر الطاقة من خارج اوپك، ومن خلال الإغراء المتكرر لدول اوپك بشكل فردي بتتجاوز أهداف الإنتاج والسعي إلى تحقيق مصالحها الذاتية المتضاربة.
فهرست
- 1 العضوية
- 2 معلومات السوق
- 3 التاريخ والأثر
- 3.1 الوضع بعد الحرب العالمية الثانية
- 3.2 التأسيس والتوسع 1960–1975
- 3.3 حظر النفط 1973–1974
- 3.4 1975–1980 التمويل الخاص، OFID حالياً
- 3.5 حصار الرهائن 1975
- 3.6 أزمة النفط 1979–1980 ووفرة النفط في الثمانيينات
- 3.7 1990–2003 الإمداد الوفير والتعطل المتوسط
- 3.8 التقلب 2003–2011
- 3.9 نزاعات الإنتاج 2008
- 3.10 وفرة النفط 2014–2017
- 3.11 تخفيض الإنتاج 2017–2018
- 3.12 2017–2020 تخفيض الإنتاج وأوپك+
- 3.13 حرب أسعار النفط الروسية السعودية 2020
- 4 انظر أيضاً
- 5 المصادر
- 6 وصلات خارجية
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
العضوية
الأعضاء الحاليون
في يونيو 2018، كان عدد أعضاء اوپك 15 بلد: ستة منها في الشرق الأوسط (غرب آسيا)، سبعة في أفريقيا، واثنتين في أمريكا الجنوبية. تبعاً لادارة معلومات الطاقة الأمريكية، فإن المعدل المجمع لإنتاج اوپك من النفط (بما يشمل مكثفات الغاز) كان يمثل 44% من الإجمالي العالمي في 2016،[7] وتمتلك اوپك بنسبة 81.5% من احتياطيات النفط العالمية "المحققة"، بما يتضمن 48% من أعضائها الستة بمنطقة الشرق الأوسط:[8].
يتطلب الموافقة على انضمام عضو جديد اتفاقة ثلثي أعضاء اوپك الحاليين (يتضمن أيضاً الأعضاء المؤسسون)، بما في ذلك الأعضاء الخمس المؤسسون.[9] في أكتوبر 2015، تقدمت السودان رسمياً بطلب انضمام،[10] لكنها لم تصبح عضواً بعد.
تنوي قطر مغادرة اوپك في 1 يناير 2019.[11]
البلد | المنطقة | سنوات العضوية[2][3] | السكان (تقديرات 2016)[12] |
المساحة (كم2)[13] |
إنتاج النفط (ب./يومياً 2016)[A][7] |
الاحتياطيات المحققة (ب.، 2016)[A][8] |
---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
شمال أفريقيا | 1969– | 40,606,052 | 2.381.740 | 1.348.361 | 12.200.000.000 |
![]() |
أفريقيا الجنوبية | 2007– | 28,813,463 | 1.246.700 | 1.769.615 | 8.423.000.000 |
![]() |
أمريكا الجنوبية | 1973–1992، 2007– | 16,385,068 | 283.560 | 548.421 | 8.273.000.000 |
![]() |
أفريقيا الوسطى | 2017– | 1,221,490 | 28.051 | 227.000 | 1.100.000.000 |
![]() |
أفريقيا الوسطى | 1975–1995، 2016– | 1,979,786 | 267.667 | 210.820 | 2.000.000.000 |
![]() |
الشرق الأوسط | 1960[B]– | 80,277,428 | 1.648.000 | 3.990.956 | 157.530.000.000 |
![]() |
الشرق الأوسط | 1960[B]– | 37,202,572 | 437.072 | 4.451.516 | 143.069.000.000 |
![]() |
الشرق الأوسط | 1960[B]– | 4,052,584 | 17.820 | 2.923.825 | 101.500.000.000 |
![]() |
شمال أفريقيا | 1962– | 6,293,253 | 1.759.540 | 384.686 | 48.363.000.000 |
![]() |
غرب أفريقيا | 1971– | 185,989,640 | 923.768 | 1.999.885 | 37.070.000.000 |
![]() |
الشرق الأوسط | 1961–2019[11] | 2,569,804 | 11.437 | 1.522.902 | 25.244.000.000 |
![]() |
أفريقيا الوسطى | 2018–[14] | 5.125.821 | 342.000 | 260.000 | 1.600.000.000 |
![]() |
الشرق الأوسط | 1960[B]– | 32,275,687 | 2.149.690 | 10.460.710 | 266.578.000.000 |
![]() |
الشرق الأوسط | 1967[C]– | 9,269,612 | 83.600 | 3.106.077 | 97.800.000.000 |
![]() |
أمريكا الجنوبية | 1960[B]– | 31,568,179 | 912.050 | 2.276.967 | 299.953.000.000 |
إجمالي اوپك | 483.630.000 | 12.492.695 | 35.481.740 | 1.210.703.000.000 | ||
إجمالي العالم | 7٬667٬661٬100 | 510.072.000 | 80.622.287 | 1.650.585.000.000 | ||
النسبة المئوية لاوپك | 6.3% | 2.4% | 44% | 73% |
- ^ أ ب برميل نفط واحد (ب.) يعادل حوالي 42 گالون أمريكي، أو 159 لتر، أو 0.159 م3، يختلف قليلاً حسب درجة الحرارة. لوضع أرقام الإنتاج في السياق، عادة ما تحمل الناقلة الفائقة 2.000.000 برميل (320.000 م3)،[15] وسيستغرق معدل الإنتاج العالمي الحالي حوالي 56 عاماً لاستنفاد الاحتياطيات المحققة الحالية في العالم.
- ^ أ ب ت ث ج حضر الأعضاء الخمسة المؤسسون أول مؤتمر اوپك في سبتمبر 1960.
- ^ تأسست الإمارات العربية المتحدة في ديسمبر 1971. نشأت عضويتها في اوپك مع إمارة أبوظبي.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الأعضاء السابقون
البلد | المنطقة | سنوات العضوية[2] | السكان (تقديرات 2016)[12] |
المساحة (كم2)[13] |
انتاج النفط (ب./يومياً، 2016)[7] |
الاحتياطيات المحققة (برميل، 2016)[8] |
---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
جنوب شرق آسيا | 1962–2008، Jan-Nov 2016 |
261,115,456 | 1.904.569 | 833.667 | 3.692.500.000 |
المراقبون
منذ الثمانينيات، يحضر ممثلون من مصر، المكسيك، النرويج، عُمان، روسيا، وبلدان أخرى مصدرة للنفط الكثير من اجتماعات اوپك كمراقبين. تستخدم هذه الاجراءات كآلية رسمية لتنسيق السياسات.[16]
القيادة وصنع القرار
الكارتل الدولي
النزاعات
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
معلومات السوق
المنشورات والأبحاث

معايير النفط الخام
الطاقة الفائضة
التاريخ والأثر
الوضع بعد الحرب العالمية الثانية
التأسيس والتوسع 1960–1975
حظر النفط 1973–1974
1975–1980 التمويل الخاص، OFID حالياً
حصار الرهائن 1975
أزمة النفط 1979–1980 ووفرة النفط في الثمانيينات
1990–2003 الإمداد الوفير والتعطل المتوسط

التقلب 2003–2011
نزاعات الإنتاج 2008
وفرة النفط 2014–2017
تخفيض الإنتاج 2017–2018
2017–2020 تخفيض الإنتاج وأوپك+
حرب أسعار النفط الروسية السعودية 2020
في أوائل مارس 2020، قدم مسؤولو أوبك إنذاراً نهائياً لروسيا لخفض الإنتاج بنسبة 1.5% من المعروض العالمي. ورفضت روسيا الطلب مما تسبب في إنهاء الشراكة التي استمرت ثلاث سنوات بين أوپك والموردين الرئيسيين من خارج أوپك، والتي توقعت استمرار التخفيضات مع زيادة إنتاج النفط الصخري الأمريكي.[23] وكان هناك عاملاً آخر وهو انخفاض الطلب العالمي بسبب جائحة ڤيروس كورونا 2019-2020.[24] وقد أدى ذلك أيضاً إلى فشل أوپك+ في تمديد الاتفاقية بتخفيض 2.1 مليون برميل يومياً والتي كان من المقرر أن تنتهي في نهاية مارس. أبلغت السعودية، التي استوعبت كمية غير متناسبة من التخفيضات لإقناع روسيا بالبقاء في الاتفاق، مشتريها في 7 مارس أنها سترفع الإنتاج وتخفض إنتاجها من النفط في أبريل. وقد أدى ذلك إلى انهيار سعر خام برنت بأكثر من 30% قبل حدوث انتعاش طفيف واضطراب واسع النطاق في الأسواق المالية.[23] أدى هذا إلى اندلاع حرب الأسعار الروسية السعودية.[25][26][27][28] في مارس 2020، كان احتياطي النقط الأجنبي لدى السعودية 500 بليون دولار، بينما كان لدى روسيا 580 بليون دولار. كانت نسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي للسعودية 25%، بينما كانت لروسيا 15%.[25] وآشار آخرون إلى أن السعوديين يمكنهم إنتاج النفط بسعر منخفض يصل إلى 3 دولارات للبرميل، بينما تحتاج روسيا إلى 30 دولاراً للبرميل لتغطية تكاليف الإنتاج.[28] بينما خلص محلل آخر إلى أن الأمر "يتعلق بالهجوم على الاقتصاد الغربي، وخاصة الاقتصاد الأمريكي".[27] من أجل تجنب حرب أسعار مصدري النفط التي يمكن أن تجعل إنتاج النفط الصخري غير مجدي اقتصادياً، قد تحمي الولايات المتحدة حصتها في سوق النفط الخام من خلال تمرير مشروع قانون NOPEC.[29]
دعت السعودية، بعد وساطة قام بها الرئيس الأمريكي دونالد ترمپ بينها وبين وروسيا، لعقد اجتماع في 9 أبريل 2020 يضم دول أوپك+ ودولاً أخرى مصدرة للنفط، بهدف التوصل إلى اتفاق عادل لإعادة التوازن لأسواق النفط. [30][31][32] أسفر الاجتماع، الذي عقد افتراضياً، عن اتفاق على خفض المجموعة 10 ملايين برميل يومياً في شهري مايو ويونيو على أن تتقلص هذه التخفيضات إلى 8 ملايين برميل يومياً حتى نهاية 2020، ثم إلى 6 ملايين برميل حتى أبريل 2022، لكن الاتفاق بقي معلقا بانتظار موافقة المكسيك التي اعترضت على معدل خفض الإنتاج.[33][34][35] أعلن في 12 أبريل عن إتمام اتفاق وصف بالتاريخي لمجموعة أوبك بلس، بعد تكفل الولايات المتحدة بحصة المكسيك التي اعترضت على خفضها والبالغة 300 ألف برميل، وتضمن الاتفاق أكبر خفض للإنتاج بنحو 9.7 ملايين برميل يومياً بحلول مايو 2020، وقال وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان الذي ترأس الاجتماع مع نظيره الروسي إن تخفيضات نفط "أوپك+" ستؤول في الواقع إلى 12.5 مليون برميل يومياً نظراً لارتفاع إنتاج السعودية والإمارات والكويت في أبريل.[36][37][38][39][40][41]
انظر أيضاً
المصادر
- ^ "Glossary of Industrial Organisation Economics and Competition Law" (PDF). OECD. 1993. p. 19.
- ^ أ ب ت "Member Countries". OPEC. Retrieved 29 January 2017.
- ^ أ ب "OPEC 172nd Meeting concludes". OPEC (Press release). 25 May 2017.
- ^ "Our Mission". OPEC. Retrieved 16 February 2013.
- ^ https://www.aljazeera.com/news/2018/12/qatar-quits-opec-saudis-walk-tightrope-oil-prices-181203222739862.html
- ^ "Top 100 Most Influential People in the Shipping Industry: 3. OPEC and the oil men". Lloyd's List. 12 December 2014.
- ^ أ ب ت "Production of Crude Oil including Lease Condensate 2016" (CVS download). US Energy Information Administration. Retrieved 28 May 2017.
- ^ أ ب ت "Crude Oil Proved Reserves 2016" (CVS download). U.S. Energy Information Administration. Retrieved 28 May 2017.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةstatute
- ^ "Sudan awaiting decision on its OPEC membership application: minister". Sudan Tribune. 22 October 2015.
- ^ أ ب Alkhalisi, Zahraa (3 December 2018). "Qatar is pulling out of OPEC to focus on gas". cnn.com.
- ^ أ ب "World Population Prospects: The 2017 Revision". ESA.UN.org (custom data acquired via website). United Nations Department of Economic and Social Affairs, Population Division. Retrieved 10 September 2017.
- ^ أ ب "Field Listing: Area". The World Factbook. Central Intelligence Agency. Retrieved 4 January 2009.
- ^ Editorial, Reuters. "Congo Republic becomes OPEC oil cartel's newest member". U.K. (in الإنجليزية). Retrieved 2018-06-22.
- ^ Hayler, William B.; Keever, John M. (2003). American Merchant Seaman's Manual. Cornell Maritime Press. p. 14.3. ISBN 0-87033-549-9.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةobservers
- ^ "OPEC Revenues Fact Sheet". US Energy Information Administration. 10 January 2006. Archived from the original on 7 January 2008. Unknown parameter
|deadurl=
ignored (help) - ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةEIA2015
- ^ "Report to Congress: United States Gulf Environmental Technical Assistance". US Environmental Protection Agency. 1991. p. 14. Retrieved 11 April 2016.
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةBrent
- ^ "Monthly Energy Review" (PDF). US Energy Information Administration. 25 May 2017. Figure 11.1a. Retrieved 28 May 2017.
- ^ "Monthly Energy Review" (PDF). US Energy Information Administration. 25 May 2017. Figure 11.1a. Archived (PDF) from the original on 17 August 2017. Retrieved 28 May 2017.
- ^ أ ب Reed, Stanley (9 March 2020). "How a Saudi-Russian Standoff Sent Oil Markets Into a Frenzy". The New York Times. Retrieved 9 March 2020.
- ^ Mufson, Steven; Englund, Will. "Oil price war threatens widespread collateral damage". Washington Post (in الإنجليزية). Retrieved 9 March 2020.
- ^ أ ب Reguly, Eric (10 March 2020). "Who will win the Saudi-Russia game of chicken in the new oil war? Russia's chances look good". The Globe and Mail Inc.
- ^ Rees, Tom (10 March 2020). "Russia and Saudi Arabia wait for the other side to blink first in the oil price war". Telegraph Media Group Limited. Daily Telegraph.
- ^ أ ب Tertzakian, Peter (9 March 2020). "This crude war is about a lot more than oil prices and market share". Financial Post. Postmedia.
- ^ أ ب Powell, Naomi (9 March 2020). "'Game of chicken': Saudis, Russians can wage an oil war for a long time — but at huge political cost". Financial Post. Postmedia.
- ^ "Trump's Ultimate Weapon To End The Oil War". Retrieved 23 March 2020.
- ^ "سوق النفط .. اجتماع حاسم لـ أوبك بلس اليوم". صحيفة المواطن الإلكترونية. 2020-04-09. Retrieved 2020-04-09.
- ^ "وكالة الطاقة: دول من خارج أوبك+ ستسهم بايجاد حل لأسواق النفط". العربية نت. 2020-04-09. Retrieved 2020-04-09.
- ^ "العالم يترقب غداً نتائج تاريخية حاسمة إما لخنق الإنتاج أو تحريره". جريدة الرياض. 2020-04-09. Retrieved 2020-04-09.
- ^ "اتفاق بقيادة «أوبك +» لخفض إنتاج النفط العالمي 15 مليون برميل". جريدة المصري اليوم. 2020-04-09. Retrieved 2020-04-09.
- ^ ""أوبك +": خفض إنتاج النفط بمقدار 10 ملايين برميل يوميا". سكاي نيوز عربية. 2020-04-09. Retrieved 2020-04-09.
- ^ "خبير: المكسيك رفضت اتفاق أوبك+ لأن معدلات الخفض لا تتناسب مع معدلات الإنتاج". سپوتنيك نيوز. 2020-04-10. Retrieved 2020-04-10.
- ^ "المنتجون يتجاوزون الخلافات .. الحل في الرياض". صحيفة الاقتصادية. 2020-04-12. Retrieved 2020-04-12.
- ^ "أذربيجان: وزيرا طاقة السعودية وروسيا يرأسان اجتماع أوبك+.. اليوم". صحيفة سبق الإلكترونية. 2020-04-12. Retrieved 2020-04-12.
- ^ ""أوبك+" تتوصل إلى "اتفاق تاريخي" حول خفض إنتاج النفط". رويترز. 2020-04-12. Retrieved 2020-04-12.
- ^ "أوبك بلس تقر أكبر خفض بتاريخ إنتاج النفط". العربية نت. 2020-04-12. Retrieved 2020-04-12.
- ^ "اتفاق تاريخي لـ«أوبك بلس» بجهود سعودية". جريدة الشرق الأوسط. 2020-04-12. Retrieved 2020-04-12.
- ^ "اتفاق أوبك+ على أكبر خفض للإنتاج عند 9.7 مليون برميل يوميا". صحيفة الاقتصادية. 2020-04-12. Retrieved 2020-04-12.
وصلات خارجية
- صفحات بأخطاء في المراجع
- CS1 الإنجليزية-language sources (en)
- Pages with citations using unsupported parameters
- Official website not in Wikidata
- اوپك
- تأسيسات 1960
- اقتصاديات الطاقة
- علاقات خارجية للجزائر
- العلاقات الخارجية لأنگولا
- العلاقات الخارجية للإكوادور
- علاقات خارجية للعراق
- علاقات خارجية لإيران
- العلاقات الخارجية للكويت
- العلاقات الخارجية للسعودية
- العلاقات الخارجية لليبيا
- العلاقات الخارجية لنيجريا
- العلاقات الخارجية لقطر
- العلاقات الخارجية لڤنزويلا
- العلاقات الخارجية للإمارات العربية المتحدة
- العلاقات الخارجية لإندونسيا
- العلاقات الخارجية للگابون
- تاريخ صناعة النفط
- منظمة طاقة دولية
- تجارة دولية
- العلاقات الخارجية للنمسا
- كارتلات