محادثات السلام الإسرائيلية-الفلسطينية 2013-2014

وزير الخارجية الأمريكي جون كري، يمينه وزيرة العدل الإسرائيلية تسيپي ليڤني، يساره كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات، وزارة الخارجية الأمريكية، واشنطن دي سي، 30 يونيو 2013.

المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين 2013-2014 بدأت في 29 يوليو 2013، في أعقاب محاولة من وزير الخارجية الأمريكي جون كري لاستنئاف عملية السلام.

كان مارتن إنديك قد عُين من قبل الولايات المتحدة للإشراف على المفاوضات. هو حالياً في معهد بروكينگز في واشنطن دي سي، أثناء رئاسة كلينتون كان سفيراً للولايات المتحدة إلى إسرائيل، وكان مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى.[1]

كان المفاوضات قد حدد لكها تسعة أشهر للوصول إلى الوضع النهائي للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني بحلول منتصف 2014. بدأت المفاوضات في واشنطن دي سي[2] وسوف تُنقل إلى فندق الملك داود في القدس ثم إلى الخليل.[3]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

تنازلات ما قبل المفاوضات

قبل بدء محادثات السلام، عرض الجانبان تنازلات. عرض الفلسطينيون تأجيل مطلب الاعتراف الدولي بدولة فلسطين بينما عرضت إسرائيل إطلاق سراح 104 سجين فلسطيني، جميعهم معتقلون في السجون الإسرائيلية من قبل عقد اتفاقيات أوسلو 1 عام 1993.[4]

ومع ذلك فقد أشار معلقون بأن إسرائيل كانت قد وعدت بالفعل بإطلاق سراح نفس الفلسطينيين ال104، في 1999 بمقتضى مذكرة شرم الشيخ،[5] but never did.[6] كذلك خشي الناقدون أن إسرائيل يمكنها ببساطة أن تعيد اعتقال السجناء الفلسطينيين المطلق سراحهم، وأن إسرائيل تبطئ في إطلاق سراحهم لجعلهم رهينة للمفاوضات وأن الهدف الرئيسي من هذا الإفراج هو دعم صورة إسرائيل.[7]


خط زمني

29 يوليو

التقى المفاوضون الإسرائيليون والفلسطينيون لليوم الثاني في واشنطن لمناقشة محادثات السلام، قال محمود عباس، "في الحل النهائي، لا يجب أن نرى وجود إسرائيلي واحد - مدني أو جندي - على أرضنا". أثارته تعليقاته إدانة فورية من قبل المسئولين الإسرائيليين، الذين اتهموه بالتمييز ضد اليهود.[8]

13 أغسطس

في اليوم الأول كان الوفد الفلسطيني تحت رئاسة صائب عريقات ومحمود اشتية بينما كان الوفد الإسرائيلي تحت رئاسة تسيپي ليڤني وإيزاك مولخو. الوسطاء الأمريكيون كانوا مارتن إنديك وفرانك لوينستاين.[9]

19 أغسطس

في 19 أغسطس، دعا محمود عباس الولايات المتحدة لتكثيف مشاركتها في المحادثات، قائلاً بأن دورها يجب أن يكون دوراً استباقياً وليس مجرد الإشراف على المحادثات.[10]

20 أغسطس

دعت إسرائيل الولايات المتحدة إلى دعم الحكومة العسكرية المصرية، قائلة أن عدم قيامها بذلك قد يعرقل محادثات السلام.[11]

22 أغسطس

قال محمود عباس أنه لم يحدث تقدم في المحادثات الرباعية الأولى. وقال أيضاً أن حق العودة من المرجح أن يتم التنازل عنه حال عقد اتفاقية سلام. عاد أبو مازن أيضاً لتصريحه السابق عن أنه يريد دولة فلسطينية بدون إسرائيليين؛ وقال أنها كان يعني بالإسرائيليين "كجزء من الاحتلال"، لكنه ليس لديه مشكلة مع اليهود أو الإسرائيليين عند حضورهم إلى فلسطين للتجارة أو السياحة، طالما لم يكونوا جزء من قوات الإحتلال.[12]

5 سبتمبر

المفاوض الفلسطينية نبيل شعث قال أن إسرائيل لم تقدم حتى الآن أي عروض جديدة على طاولة المفاوضات، وأن إسرائيل تسمح فقط لمارتن إنديك بحضول واحدة من المحادثات السداسية، وأن الرئيس الفلسطيني لن يقبل "بحلول مؤقتة"، يقبل فقط باتفاق سلام دائم.[13]

8 سبتمبر

اتهمت إسرائيل الفلسطينيين بتسريبهم معلومات عن المحادثات، والتي من المفترض أن تبقى سرية، عن الإعلام. كذلك أعلن مسئول إسرائيلي أن بعض المعلومات التي سربها الفلسطينيين ليست صحيحة.[14]

25 سبتمبر

اتفق كلا من إسرائيل والفلسطينيين على عقد محادثات سلام مكثفة مع تزايد الدور الأمريكي.[15]

26 سبتمبر

ألقى محمود عباس كلمة أمام مجلس الأمن الدولي، ورحب باستنئاف محادثات السلام بينما انتقد في الوقد نفسه بناء المستوطنات الإسرائيلية. لم يحضر الممثل الإسرائيلي كلمة عباس، لأنه كان في عطلة عيد المظال.[16]

دعت حماس والجهاد الإسلامي لإنتفاضة ثالثة، وقال المتحدث باسم الجناح العسكري لحماس أن محادثات السلام الحالية "عقيمة".[17]

17 أكتوبر

كرر محمود عباس تعليقه بأنه لا يقبل بأي تواجد عسكري إسرائيلي على الأراضي الفلسطينية.[18]

22 أكتوبر

أعلن إسرائيل والفلسطينيين أنهم لم يناقشو قضية المياه.[19]

27 أكتوبر

إستعدت إسرائيل لإطلاق سراح مجموعة أخرى من الأسرى الفلسطينيين لخلق مناخ إيجابي لمحادثات السلام الجارية. [20]

28 أكتوبر

رفض نتانياهو رفضاً قاطعاً حق العودة وقال أن القدس يجب أن تظل غير مقسمة. [21]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

6 نوفمبر

قال المفاوضون الإسرائيليون أنه لن تكون هناك دولة على حدود 1967 وأن الجدار العازل سيكون الحدود.[22]

14 نوفمبر

في 14 نوفمبر، غادر الفريق الفلسطيني المفاوضات ملقين اللوم على "تصعيد عمليات الإستيطان".[23]

4 ديسمبر

في 4 ديسمبر، أخبر صائب عريقات جون كري أن محادثات السلام مع إسرائيل كانت متداعية وحث كري على إنقاذها. كذلك، أفادت صحيفة إسرائيلية أن إسرائيل تعد للإستيلاء على 2000 هكتار (2000 فدان، أو 7 أميال مربعة) من أراضي الفلسطينيين لتظهر أنها كانت تجهز للسماح للمشروعات الفلسطينية على هذه الأراضي. الأراضي ملكية خاصة للفلسطينيين لكنها احتلت عسكرياً من قبل إسرائيل.[24]

26 ديسمبر

Likud ministers led by Miri Regev began pushing a bill to annex the Jordan Valley, which would prevent Netanyahu from accepting the American proposal for the Jordan Valley and border crossings into Jordan to be placed under Palestinian control, with border security provided by IDF soldiers and the US.[25]

30 ديسمبر

Saeb Erekat said that the peace talks had failed, citing the aforementioned Israeli bill to annex the Jordan Valley. Erekat said that denying the Palestinian state a border with Jordan would be a clear step toward apartheid, and that the PA should instead unilaterally seek international recognition and membership in organizations. Erekat also said that "Israel wants to destroy the two-state solution through its daily practices." The PLO senior official also rejected the idea of extending the peace talks beyond their nine-month deadline. [26]

1 يناير

Maariv reported that Israeli and American leaders had been discussing, and seriously considering, the possibility of ceding parts of the Arab Triangle to the Palestinians in exchange for Jewish settlements in the West Bank. The residents of the Triangle would automatically become Palestinian citizens if this happened. This idea is similar to the Lieberman Plan. Rami Hamdallah also said that despite Erekat's insistence that the talks had failed, the Palestinians would continue participating in the talks until the April deadline. [27]

5 يناير

Hardliners in Netanyahu's coalition threatened to withdraw from the government if he accepted the 1967 borders as a baseline for talks. Dovish opposition parties, such as Labor, have said they would join if this occurs, in order to prevent the coalition from breaking up completely.[28]

9 يناير

According to insiders, support for a two-state agreement within the Knesset stood at 85 in favor to 35 opposed. In addition to the Labor Party, American negotiators were also attempting to persuade Haredi parties Shas and United Torah Judaism, both of which are generally supportive of the peace process, to join the government to keep negotiations alive.[29]

10 يناير

Israel approved plans for 1,400 settler homes. Saeb Erekat responded by saying "The recent announcement shows Israel's clear commitment to the destruction of peace efforts and the imposition of an apartheid regime".[30] Tzipi Livni, who also opposed new settler homes, was responded by Israeli politician Ze'ev Elkin, who suggested the settlements were vital for Israel's security: “The path that Livni recommends means we will have to say goodbye to our security,” he said.[31]

14 يناير

رفض وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعلون المفاوضات وأهان جون كري، قائلاً أنها كان يتصرف بناءاً "شعور يهودي مسيحي"، وأن "الشيء الوحيد الذي يمكن أن "ينقذنا" هو أن جون كري يفوز بجائزة نوبل للسلام ويتركنا". عبر يوڤال ستاينيتز عن اتفاقه التام مع آراء يعلون، لكنه لا يوافق على الإهانة الشخصية لكري. يعلون وستاينتز عضوان في حزب الليكود. [32]

وأعلن أمير سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أن القيادة الفلسطينية لا تقبل اتفاق الإطار الذي عرضه جون كري لأنه ينص على إقامة دولة فلسطينية بلا معابر أو حدود أو عاصمة، مع بقاء الكتل الاستيطانية غير المحددة، والاعتراف بإسرائيل دولة يهودية. يقوم اتفاق الإطار المقترح على الاعتراف الفلسطيني بيهودية إسرائيل، وبقاء السيطرة الإسرائيلية على الحدود والمعابر، وبقاء الاستيطان، والسيطرة الإسرائيلية على الأجواء والاتصالات وغيرها. واعتبر أن «مطالبة إسرائيل لنا بالاعتراف بدولة يهودية يعني مطالبتنا بإلغاء روايتنا التاريخية وتبنّي الرواية التاريخية الإسرائيلية عن دولة لا نعرف حتى حدودها». وقال إن القدس بأكملها تلقى المصير ذاته، مصير الضم واستمرار التهويد. وتساءل: «أي دولة (فلسطينية) يقصدون؟ دولة بلا حدود ولا معابر ولا عاصمة».[33]

وكان مصدر فلسطيني مطلع قال لوكالة «شينخوا» الصينية «إن قرار القيادة الفلسطينية باستئناف التوجه للأمم المتحدة سيتم الشروع في تنفيذه فور انتهاء مهلة مفاوضات التسوية الجارية برعاية أميركية»، مشيراً إلى أبريل 2014.

من جانبه، قال عضو اللجنة التنفيذية تيسير خالد إن الأميركيين والإسرائيليين يتوافقون على نقطتين هما يهودية إسرائيل واللاجئين. وأضاف أن قبول الفلسطينيين بيهودية إسرائيل يعني قبول الرواية التاريخية اللاهوتية الإسرائيلية، والتخلي عن حقوق اللاجئين وعن حقوق المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل. وتابع أن رؤية الجانب الأميركي لحل مشكلة اللاجئين تقوم على اقتراحات الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون في شأن العودة إلى أراضي الدولة الفلسطينية، والتوطين في أماكن وجودهم الحالية، أو في دولة ثالثة. وقال إن إسرائيل لا تعترف بمسؤوليتها عن قضية اللاجئين، وأنها تلقي بها على المجتمع الدولي.

المستوطنات الإسرائيلية

Israel was accused by Palestinian officials of trying to sabotage the peace talks by approving nearly 1200 new settlement homes shortly before the negotiations were due to start.[بحاجة لمصدر] It is well known that these are an obstacle for the Palestinians as they are on Palestinian land and are illegal under international law. Israeli government spokesman Mark Regev stated that these settlements in Palestine would "remain part of Israel in any possible peace agreements."[34][35]

The British Foreign Office Minister Alistair Burt said: "We condemn the recent decisions taken by the Israeli authorities to advance plans for 1096 settlement units in the West Bank, and to approve the construction of 63 new units in East Jerusalem. Israeli settlements are illegal under international law, undermine trust and threaten the viability of the two-state solution."[36]

On 13 August, Israel approved another 900 settler homes in East Jerusalem in addition to the 1200 settlements announced on the 10th.[37] On 30 October, Israel stated it would go ahead with plans to build 3,500 more homes for Jewish Israelis in settlements in Palestine.[38] Netanyahu then said "any further settlement construction may stir "unnecessary clashes with the international community"".[39]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ردود الفعل

الرسمية

US Secretary of State John Kerry said that if the peace talks failed, there would likely be a third intifada. [40]

Some critics believe that Israel is only trying to "put on a show," claiming the Israelis do not seek a peace agreement, but are using these peace talks to further other goals, including improving their image, strengthening their occupation of Palestine, and decreasing the viability of Palestine as a state free of Israeli occupation.[41][42][43]

Other critics have blamed the Palestinian side, Mahmoud Abbas in particular, for he "lacks sufficient credibility with the West to fulfill and because of his past PLO association with the radical Yasser Arafat. If the Palestinians are serious about establishing a sovereign state, they must find leadership that is non-threatening to Israel and then serious negotiations can begin."[44] Prime minister Benjamin Netanyahu told Kerry "I want peace, but the Palestinians continue to incite, create imaginary crises and avoid the historical decisions necessary for a real peace."[45]

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ "Obama welcomes renewal of Israeli-Palestinian talks, but says 'hard choices' lie ahead".
  2. ^ "Peace talks set to begin after Israel agrees to free 104 Palestinian prisoners".
  3. ^ Berman, Lazar. (2013-08-07) US peace envoy to come to Israel next week. The Times of Israel. Retrieved on 2013-08-14.
  4. ^ Harris, Emily (November 06, 2013). "Kerry Tries To Get Israeli-Palestinian Peace Talks Back On Track". npr. Retrieved 4 January 2014. {{cite news}}: Check date values in: |date= (help)
  5. ^ "The Sharm el Sheikh Memorandum". The Knesset.
  6. ^ "PA welcomes Israeli decision to free Palestinian prisoners, vows to work for release of all inmates". Jpost.
  7. ^ Samaha, Nour (10 Aug 2013). "Palestinians worry about prisoner release". Al Jazeera. Retrieved 4 January 2014.
  8. ^ "Mahmoud Abbas foresees Palestinian state with no Israelis". Los Angeles Times. July 30, 2013. Retrieved 4 January 2014.
  9. ^ "Israel-Palestinian peace talks resume in Jerusalem". BBC News. 15 August 2013. Retrieved 4 January 2014.
  10. ^ "Abbas calls for effective U.S. role in talks with Israel". Retrieved 4 January 2014.
  11. ^ "Alienating Egyptian army could risk peace talks".
  12. ^ "Abbas: Peace deal will mean end of Palestinian demands of Israel".
  13. ^ "PA official: Palestinian leadership will not accept temporary solutions".
  14. ^ "Israel accuses Palestinians of leaking news from peace talks".
  15. ^ "Kerry: Israel, Palestinian agree to intensify peace talks". Ynet News. Retrieved 4 January 2014.
  16. ^ "At U.N., Palestinian leader Abbas criticizes Israel, but pledges good faith in peace talks".
  17. ^ "Hamas, Islamic Jihad call for a third intifada".
  18. ^ "Palestinian Authority: We won't allow Israeli security presence in W. Bank".
  19. ^ "Palestinians, Israelis discuss water in latest peace talks". Ynet News. 22 October 2013. Retrieved 4 January 2014.
  20. ^ "Israel expected to free more Palestinian prisoners".
  21. ^ "Netanyahu rejects Palestinian right of return to Israel".
  22. ^ "Israel says Separation Wall will be border". 6 November 2013. Retrieved 4 January 2014.
  23. ^ "Palestinian negotiators quit in protest".
  24. ^ "Palestinian peace envoy urges Kerry to "save talks" with Israel".
  25. ^ "Likud pushing bill to annex Jordan Valley".
  26. ^ "Erekat: Peace talks have failed, PA should seek statehood recognition".
  27. ^ "Israel reportedly offering land and its 300,000 residents to Palestinians". The Times Of Israel.
  28. ^ "Israeli Hardliners Object to Kerry Pressure".
  29. ^ "He may be getting somewhere, after all".
  30. ^ "Israel announces plans for building 1,400 settlement homes".
  31. ^ "Kerry meeting with Netanyahu, Peres postponed due to snow". Jpost. Retrieved 11 January 2014.
  32. ^ "'Messianic' John Kerry should 'leave us alone,' Israel's defense minister says".
  33. ^ "عبد ربه يكشف تفاصيل خطة كيري: دولة بلا معابر أو حدود أو عاصمة". جريدة الحياة اللبنانية. 2014-01-16. Retrieved 2014-01-16.
  34. ^ "Israel names 26 Palestinian prisoners for release". BBC News. 12 August 2013. Retrieved 4 January 2014.
  35. ^ Abu Toameh, Khaled. "Abbas says peace with Israel will be brought to a referendum for Palestinians 'everywhere". Jpost. Retrieved 4 January 2014.
  36. ^ "Foreign Office Minister condemns Israeli settlement announcement". Gov.UK. Retrieved 4 January 2014.
  37. ^ "Israel approves 900 additional homes in East Jerusalem". August 12, 2013. Retrieved 4 January 2014.
  38. ^ Abu Ganeyeh, Mohammed (30 October 2013). "Israel pushes plans for 3,500 settler homes after prisoners freed". Reuters. Retrieved 4 January 2014.
  39. ^ Somfalvi, Attila. "PMO: PM slammed housing minister for settlement plans". Mako. Retrieved 4 January 2014.
  40. ^ "Kerry warns Israel of troubles ahead if peace talks fail". Reuters.
  41. ^ "Kerry's new peace plan sets the Palestinians up to fail". The National. June 4, 2013. Retrieved 4 January 2014.
  42. ^ Cook, Jonathan (October 29, 2013). "Peace process is doomed to fail while Israel stalls for time". Retrieved 4 January 2014.
  43. ^ Hatuqa, Dalia (September 8, 2013). "Analysis: Palestinians see peace process as 'doomed experiment'". Al Jazeera. Retrieved 4 January 2014.
  44. ^ "Israel Unveils Plan for New Homes in West Bank". NewAmerican. 10 January 2014. Retrieved 11 January 2014.
  45. ^ "Netanyahu to Kerry: We want peace, but Palestinians continue to incite". Jpost. Retrieved 11 January 2014.

وصلات خارجية

"The Middle East Peace Process" (PDF). Retrieved 16 August 2013.