قائمة سدود إثيوپيا

بعض السدود الكبيرة في إثيوبيا. المصدر: الواشنطن پوست

هذه قائمة بالسدود ومحطات توليد الطاقة الكهرومائية إثيوپيا:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

تاريخ

تقرير مكتب استصلاح الأراضي الأمريكي عن حوض النيل الأزرق، مكون من 104 صفحة، 1961. انقر لمطالعة التقرير كاملاً.
المصدر: موقع هيئة المعونة الأمريكية
سد گيدابو.


بتنسيق من رجل المخابرات الأمريكي إريك جونستون، وافقت الحكومة الأمريكية على الطلب الإثيوبي في إمكانية التعاون معه للقيام بدراسة شاملة لحوض النيل الأزرق، خاصة بعد عزم مصر على انشاء السد العالي في ذلك الوقت، وجرى التوقيع على اتفاق رسمي بين الحكوميتن في 9 أغسطس 1957، ثم كلف مكتب الاستصلاح الأمريكي US Bureau of Reclamation التابع لوزارة الداخلية الأمريكية للمشاركة في المشروع المشترك بعنوان "البرنامج التعاوني للولايات المتحدة الأمريكية وإثيوبيا لدراسة حوض النيل الأزرق"، واستمرت تلك الدراسة المكثفة للمشروع لمدة خمس سنوات (1958-1964).[1] وكان ذلك إبان قرار مصر اللجوء للاتحاد السوڤيتي لبناء السد العالي في مصر (1960-1970) وفي أعقاب انهيار مبدأ أيزنهاور في الأزمة السورية 1957.

وانتهت تلك الدراسة بتقديم تقريراً شاملاً عن الهيدرولوجيا ونوعية المياه، شكل سطح الأرض، والجيولوجيا والموارد المعدنية، والمياه الجوفية، استخدام الأرض، وأخيراً الحالة الاجتماعية والاقتصادية لحوالي 25 حوض فرعي وأعلنت الدراسة من خلال 7 مجلداات مكونة من تقرير رئيسي بعنوان "الموارد الأرضية والمائية للنيل الأزرق" 6 ملاحق عام 1964.

وقام المكتب الأمريكي بتحديد 26 موقعاً لإنشاء السدود أهمها أربعة سدود على النيل الأزرق الرئيسي: كارادوبي، مابيل، مانديا، وسد الحدود (النهضة) بإجمالي قدرة تخزين 81 مليار م³. وهو ما يعادل جملة الإيراد السنوي للنيل الأزرق مرة ونصف تقريباً. بعض الدراسات الحديثة زادت من السعة التخزينية لسد ماندايا من 15.9 مليار م³ إلى 49.2 مليار م³، وسد النهضة من 11.1 مليار م³ إلى 13.3 مليار م³، وألغت سد مابيل واقترحت سد باكو أبو بدلاً منه. وكان بين السدود الأخرى المقترحة فنچا Finchaa و فاتو Fato ، وسد دمبچا Dembecha على نهر تيموچيا Timochia

السدود الخمس على النيل الأزرق بإثيوپيا
التي صممها مكتب الاستصلاح الأمريكي عام 1964
السد ارتفاع السد (م) الارتفاع
(م)
سعة التخزين
(م³)
الكهرباء
(مليون م.و)
معدل التصرف
م³/ث
قبل تانا-بليسه
كارادوبي 252 1146 4.2 1600 649 572
مابيل 171 906 13.6 1200
ماندايا 164 906 15.9 1620 1091 1014
النهضة 84.5 575 11.1 1400 1547 1547
بيكو أبو 110 906 800-2000
الإجمالي 80.0 7720



القائمة

هذه قائمة بالسدود ومحطات توليد الطاقة الكهرومائية إثيوپيا:

الاسم القدرة بدء التشغيل الحوض المقاول التمويل
(مليون $)
التكلفة ملاحطات
فنچا 134 1973 فينشا (النيل الأزرق) يستخدم للري أيضا
گلگل گيبه الأول 180 م.م 2004 نهر اومو ساليني للانشاءات البنك الدولي 331
تكزه 300 2009 تكزه (عطبرة) صينو هيدرو صيني 365 خارج الإنتاج بسبب التصحر، ويستخدم للري أيضا
بليس 460 2010 بحيرة تانا (النيل الأزرق) ساليني للانشاءات الحكومة الإثيوپية لري 140,000 هكتار
گلگل گيبه الثاني 420 2010 نهر اومو ساليني للانشاءات Italy and بنك الاستثمار الاوروپي 370 خارج الانتاج لانهيار النفق
گلگل گيبه الثالث 1,870 2012-13 نهر اومو ساليني للانشاءات إيطاليا 1.55 محل انتقادات بيئية شديدة
سد فنچا 100 م.م مستقبلي فنيشا (النيل الأزرق) تشاينا گڠوبا چروپ (CGGC) بنك إكسيم الصين 276
هاللـه ورابسا 440 2014 نهر اومو صينو هيدرو FairFund? 470
گلگل گيبه الرابع 2014 أحد روافد نهر اومو صينو هيدرو صيني 1.9
چموگا يـِدا 278 2013 أحد روافد النيل الأزرق بالقرب من دبره ماركوس صينو هيدرو صيني 555 سيتكون من خمس سدود مترابطة
گانله داوا الثالث 256 فاز في 2009 بين اورمو ومنطقة صومالي Chinese CGGC صيني 408 حصلت دراسة الجدوى على تمويل من بنك التنمية الأفريقي
سد النهضة 5,250 2014 النيل الأزرق ساليني للانشاءات الحكومة 4.8
سد گيدابو 2019 نهر أواش الحكومة 29 يستخدم للري فقط، بسعة تخزينية 62.5 مليون م³.

تشمل المشروعات الأخرى خطة مستقبلية 25 عام وضعتها شركة الطاقة الإثيوپية (إيپكو):

  • سد كرا دوبه
  • سد ملكة واكنة
  • تكزه الثاني: 450 م.و
  • گانله داوا الرابع: 256 م.و
  • كارادوبي : 1600 م.م؛ قُدمت دراسة الجدوى الأولية من نوركونسلت-لامير بمنحة تمويل من النرويج؛ سوف يقع السد على النيل الأزرق ومن المتوقع أن تصدر الطاقة المنتجة إلى السودان ومصر [2] تلقت الحكومة الإثيوپية منحة من حكومة النرويجة قيمتها 40 مليون كرونة نرويجية لعمل دراسة الجدوى للمشروع ولمشروع سد بارو.
  • بارو: يقع السد على نهر بارو بين گوره وبونگا على بعد 600 كم من أديس أبابا. قامت نورپلان ونوركونسلنت بعمل دراسة الجدوى المبدئية للمشروع عام 1999. [2]
  • بوردر: 800 - 1200 م.و، يقع على النيل الأزرق.[2]
  • ماندايا: 2400 - 2800 م.و، يقع على النيل الأزرق. موقع سد مندايا هو أكثر المواقع قرباً من المنبع، ولا يمكن الوصول إليه سوى عن طريق المروحيات حيث لا تصل الطرق إلا على بعد 50 كم من الموقع. الدراسة الاستطلاعية التي قام بها المكتب الأمريكي لاستصلاح الأراضي عام 1964 أوصت بإنشاء سد بارتفاع 150 متر وعمل الخزان في موقع مابيل المجاور. أظهرت الدراسات الحديثة أن يمكن أن يصل ارتفاع السد بموقع ماندايا إلى أكثر من 260 متر تقريباً، مما يعني عدم الحاجة لإنشاء خزان في موقع مابيل القريب من سد كارادوبي.
  • سد مافيل:
  • سد بارشلو[3].
  • وابه-شبله (WS18): سيقام المشروع في منتصف حوض نهر وابه-شبله على بعد 785 جنوب شرق أديس أبابا و255 كم جنوب غرب بلدة جيجيگا.[2]
  • گناله داوا (GD6): سيقام السد على بعد 50 كم جنوب شرق بلدة نگله، في منطقة اوروميا. المشروع سيتضمن سد بارتفاع 39 متر، وقناة بطول 18 كم، وثلاث توربينات فرانسيس بقدرة 257 م.و، لتوليد 1231 گ.و/س.[2]
  • كسم: هو مشروع للري من المزمع إنشاؤه على بعد 220 كم من أديس أبابا.[2] تقترح الدراسة إنشاء سد صخري وخزان سعته 500 MCM، وسيتيح المشروع توليد من 10-15 م.و.

مرئيات

محمد حسنين هيكل يتحدث عن تاريخ قضية مياه النيل في مصر.

المصادر

  1. ^ "Ethiopia - United State Cooperative Program for the study of water resources" (PDF). مكتب استصلاح الأراضي الأمريكي.
  2. ^ أ ب ت ث ج ح Ministry of Water Resources:BARO AND KARADOBI HYDROPOWER PROJECTS, accessed on May 23, 2010 خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "MOWR" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "MOWR" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "MOWR" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "MOWR" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  3. ^ "الحكومة الإثيوبية: سد الألفية سيكتمل قبل موعده ولن يضر بمصر والسودان". الشروق المصرية. 2011.