الآلهة المصرية القديمة

الآلهة المصرية القديمة، هي الآلهة والإلهات التي كانت تعبد في مصر القديمة. الاعتقادات والطقوس التي أحاطت بهؤلاء الآلهة شكلت أساس الديانة المصرية القديمة، والتي ظهرت معهم في عصور ما قبل التاريخ. تمثل الآلهة القوى والظواهر الطبيعية، وقد أيدهم المصريون واسترضوهم عن طريق تقديم القرابين والطقوس الدينية كي تستمر تلك القوى في عملها تبعاً لمعت، أو الترتيب الإلهي. بعد تأسيس الدولة المصرية حوالي 3100 ق.م، أصبحت سلطة ممارسة هذه المهام في يد الفرعون، الذي إدعى أنه ممثل عن الآلهة وقام بادارة المعابد حيث تمارس الطقوس الدينية.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التعريف

"الإلها" بالهيروغليفية
R8Z1A40

or
R8G7

or
R8

nṯr
"الرب"[1]
R8D21
X1
I12

nṯr.t
"goddess"[1]


النشأة

Late Predynastic statue of the baboon god Hedj-Wer

إن عبادة الإله حور هي من أقدم المعبودات المصرية، ودخلت مصر من الجنوب عن طريق النوبة، وعبادة الإله أوزيريس يرجع أصلها إلى بلدة أبو صير القريبة من سمنود. وعبادة إله الشمس رع يرجع أصلها إلى بلدة عين شمس القريبة من القاهرة. ومن المحتمل أن الجنس الجديد قد زحف على البلاد من شمال سوريا عن طريق فلسطين وسيناء وأحضر معه مدنية أرقى من مدنية الجنس الأصلي الحامي الذي لم يعرف إلا الآلات والأواني الحجرية. أما الغزاة أو النازحون، فيقال أنهم أدخلوا الى البلاد معرفة المعادن وبحاصة النحاس، والسياسة. وقد اتفقت المصادر التاريخية على أن الملك مينا هو أول حاكم موحد. ونجد اللغة والزراعة والديانة التي نمت وترعرت في البلاد مصبوعة بصبغة أهلها الأصليين منذ أقدم عهودهم، ولكنها مدينة للآسيويين الفاتحين بإحضار الحيوانات المنزلية كالثور والخنزير والحمار والماعز، وكذلك استحضار أقدم الحبوب مثل الشعير والقمح.


الخصائص

الأدوار

Isis, a mother goddess and a patroness of kingship, holds Pharaoh Seti I in her lap.


السلوك

The sky goddess Nut swallows the sun, which travels through her body at night to be reborn at dawn.

أماكن العبادة

Deities personifying provinces of Egypt


الأسماء

العلاقات

The gods Ptah and Sekhmet flank the king, who takes the role of their child, Nefertum.[2]


المظاهر والتركيبات

Amun-Ra-Kamutef, a form of Amun with the solar characteristics of Ra and the procreative powers connected with Min.[3] The solar disk on his headdress is taken from Ra, and his erect phallus comes from the iconography of Min.[4]


أتون والتوحيد المحتمل

الوحدة الإلهية في الديانة التقلدية

The god Bes with the attributes of many other deities. Images like this one represent the presence of a multitude of divine powers within a single being.[5]

أدت الأحداث السياسية إلى علاقات متقاربة بين الآلهة المحلية ، فقد أصبح إله عاصمة الإقليم - المعبود الرئيسي في الإقليم، بينما انزوت الآلهة الأخرى إلى مصاف المعبودات الثانوية ، أيضا أضحى إله العاصمة السياسي للمملكة الموحدة بمثابة الإله الأكبر لها جميعا . وفي مجرى هذا التطور حجبت أو ضمرت بعض المعبودات لحساب الآلهة الأكثر أهمية ، أو امتصت واندمجت فها تماما فاقدة قوامها الفردي ، منتهية بذلك إلى النسيان ، وقد عمد كهنةوأتباع الآلهة المحلية المهددة إلى النضال من أجل الحفاظ على آلهتها من هذا المصير ، فأعلنوا أن معبوداتهم ماهي إلا مجرد أقنوم من أقانيم الإله الرئيسي لايختلف معه في جوهر صفاته الخاصة إذا كانا يحملان بالفعل ملامح مشتركة بينهما ، وقد تم على مدى الزمن التوحيد بين الكثير من المعبودات بدرجات مختلفة تتراوح بن المزج التام واختفاء أحدها كليا في كيان الآخر ، أو ظهور المعبود الأقل أهمية كمجرد نعت يضاف إلى ألقاب الإله الأعظم نفوذا وأهمية .[6]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأوصاف والتصوير

Statue of the crocodile god Sobek in fully animal form

وفي عصر الدولة القديمة كان الإله يوصف بأنه ثابت وواثق كما أنه يتجلى ويسطع مثل الشمس ، فالآلهة سادة الحياة ، وهم عظماء أقوياء طيبون رحماء نبلاء عادلون شامخون يشعون جمالا ، وهم شأنهم في ذلك شأن البشر لهم قرين (كا)أو عدة قرائن وهي بدورها قوية ظاهرة طيبة عظيمة نبيلة وراسخة،أما (البا) أو المظهر الخارجي من أرواحهم فهي تنجلي كالشمس في سطوعها ، كما أنها عظيمة وطيبة . والآلهة هم الذين يصنعون الطفل ويخرجونه للحياة ويحبونه بالحماية والحب والتربية ، يقفون وراءه حافظين له حياته يغذونه ويغمرونه بالفضل والصحة والثياب رافعين إياه عاليا ، وإجمالا فإن حياته كلها تقع بين أيدي الإله ، لأن الإنسان هو خادم الرب المتبتل في عبادته وحبه . وعلى الرغم من أن معظم الصفات السالفة تعزي إلى الإله (بتاح) إلا أن ذلك مجرد محض صدفة ، لأن الكثرة من أسماء الأعلام التي نعرفها عن الدولة القديمة ارتبطت بالآثار التي عثر على معظمها في منطقة منف . ومن الطبيعي تواتر ظهور اسم الإله الأخرى المشتقة من أسماء آلهة أخرى نجد أن عين الصفات التي وجدناها مرتبطة بأسماء الأفراد المركبة من اسم (بتاح) تعزي إلى هذه الآلهة أيضا أو إلى أي إله آخر ، وفي الحقيقة إلى الآلهة بشكل عام .

ووثائق عصر الدولة الوسطى التي تحمل أسماء أعلام لاتضيف الكثير إلى الصورة السالفة فالآلهة أيضا (رضية ولطيفة) وما البشر إلا أبناؤهم وبناتهم الذين أصبحوا بفضلهم طيبين ، وللمرة الأولى نرى أنهم يشاركون في الإحتفالات ، فهم يتواجدون في صالات الأعمدة وأفناء المعابد بمثل مايتجلون على الملأ في البحيرة أو مقلعين مجدفين في النيل . وإذا كان ثمة جديد يمكن استخلاصه عن صفات الآلهة لم ترد في نصوص الدولة القديمة فهي العلاقات الحميمية بين الآلهة والجماهير في الدولة الوسطى ، وهي علاقات تتسق في مضمونها الجديد مع تصاعد مظاهر الديمقراطية الدينية التي هي إحدى معطيات الثورة الاجتماعية في الفترة بين الدولتين القديمة والوسطى .

والصلوات الموجهة إلى الأرباب أو الترنيمات والأناشيد الدينية كما يطلق عليها علماء المصريات - تخلو إلى حد بعيد وحتى نهاية الدولة الوسطى من أية إشارات إلى العلاقة بين المتعبد وإلهه ، وتتضمن في معظمها وصفا دقيقا نسبيا للمظهر الخارجي الذي تتجلى فيه المعبودات في تماثيلها ورسومها ولتيجانها وصولجاناتها الإلهية ، وعن القوة وألقاب الشرف التي أضيفت على آلهة بعينها من الآلهة الأخرى ، أو التي أطلقها البشر عليها في مختلف المواقع بمصر . وهي صروات منسوجة بخيوط أسطورة غاصة بالإشارات (المثيولوجية) مما يجعل استقرارها فضلا عن فهمها أمر بالغ التعقيد بالنسبة للقارئ المعاصر دون شرح مطول لها . وعلى الرغم من ذك فإن المجازفة بإضافة معلومات ضئيلة للغاية إلى صفات الآلهة من مثل هذه الصلوات لايمنعنا من إيراد نموذجين كاملين منها ، وهما يوضحان لنا أيضا كيف أن المعلومات التي توجد في مثل هذه الأناشيد ، والتي تبدو ظاهريا بأنها غنية بها ، سرعان ما تسفر عن ندرتها وتتبدد في غمار هذه النصوص بمجرد إشباع المصري القديم لمشاعره الدينية إزاء آلهته . والصلاتان اللتان سنقتبسهما هنا إحداهما ، ترتل صباحا للشمس المشرقة ، والأخرى للإله (مين - حورس Min-Horus) وتجري الأولى منها كالتالي :-

(( المجد للإله (حر آختي ، خبري) الذي وجد بذاته ، كما هو جليل إشراقك في الأفق غامرا الأرضين بضيائك وكل الآلهة تبهج لرؤيتك ، كملك لكل السماوات بينما تقبع الكوبرا الملكية على مفرقك ، ويستقر تاجا الوجهين القبلي والبحري على جبهتك ، والإله تحوت ثابت على مقدم سفينتك ، موقعين صارم العقاب بأعدائك ، وعند اقتراب موكبك يقدم هؤلاء الذين في العالم السفلى ليتطلعوا إلى سناء بهائك )) .

الصلاة الثانية كما يلي : ((إنني أعبد (مين) وأعظم (حورس) الذي يرفع شامخا ذراعيه . المجد لك (مين) في ظهوره ورياشه الشاهقة ابن (أوزيريس) المولود من (إيزيس) المقدسة ، العظيم في (محراب سنوت Senut - Sanctuary) القوي في (إبو Ipu)رب (قفط Koptos) ، حورس الرافع ذراعه ، سيد التبجيل ، ذو الكون الجليل عاهل الآلهة جميعا الغني بطبيعته عندما يقدم من أرض (المادجاي Medjau) المبجل في النوبة أنت ، القادم من بلاد (أوترت Uteret) ))

والحق أننا نقابل فقط منذ الدولة الحديثة صلوات تشير إلى المشاعر الشخصية للأفراد إزاء أربابهم وهو أمر سنعرض له في الفصل القادم .

والقوى الغامضة التي منحت الآلهة قدرتها على إنجاز أفعالها الخارقة التي تقع خارج نطاق قدرات البشر كانت تسمى (حكا Hike) وتعني القوة السحرية . وهي ليست وقفا على الآلهة وحدهم بل قد يحوزها بعض من الأحياء مثل السحرة الذين يفترض إتيانهم بأفعال لا يقدر عليها إلا المعبودات ، وإن كانت الآلهة فقط والملك الحي معهم هم الذين يملكون هذه القوة (حكا) على مستوى أرفع من غيرهم ، وإن كان من الطبيعي إذا استحوذ أحد السحرة من الأحياء على قدر من هذه القوة أكثر من تلك التي يمتلكها معبود بعينه فإن الأخير يصدع لأمره مسخرا لخدمته ومساعدته . ولقد اعتقد السحرة أحيانا أو على الأقل ادعوا بأنهم يملكون معرفة أعظم في ذلك الفن الغامض من أحد المعبودات. والإله في هذه الحالة لا يستحث على الخضوع لمشيئة البشر ، بل يجبر على التخلي عن استقلاليته ويفرض عليه ذلك التعاون. ولم يكن الآلهة والأحياء فقط في حاجة إلى السحر فلقد كان من المعتقد أن الموتى كذلك يحتاجون إليه ربما بدرجة أعظم. والأدب الجنائزي المصري خاصة في نصوص الأهرامات في الدولة القديمة، ونصوص التوابيت في الدول الوسطى، وفي فصول كتاب الموتى بالدولة الحديثةاحتوت على قدر عظيم من التعاويذ السحرية التي صيغت أصلا لصالح الأحياء، ثم وضعت في المقابر لمنفعة الموتى. وطبقا للطبيعة فوق البشرية لكل من عالمي الآلهة والموتى - فإن الأفعال التي تأخذ مكانها في هذين العالمين، وأي اتصال يعقده الأحياء معهم - يتعين أن يتم من خلال القوى السخرية وحدها . فكل فعل ديني هو سحر من وجهة النظر المصرية، واللغة المصرية القديمة لاتحتوي على كلمة مباشرة تعني (ديانة) وإن كانت كلمة (حكا) أو القوة السحرية أقرب كلماتها إلى ذلك المفهوم.

ومن وجهة نظر عصرية بحتة يمكن أن نقتصر على استخدام كلمة (سحر) للدلالة على الأفعال التي يأتيها الأحياء لصالح موتاهم سواء قام بها ساحر أم أفراد آخرون والتي تنطوي طبيعتها على قدر من الصعوبة من شأنها أن تتطلب استخدام القوى فوق الطبيعية. ومن ذلك يتعين أن يبتهل إلى الآلهة والموتى في طلب عونه للإتيان بهذه الأفعال السحرية. والحق أن مثل هذه الأفعال في حد ذاتها تقع خارج نطاق دراسة الديانة المصرية القديمة.

وانعكاس القوى السحرية تأخذ مظهرها من خلال عمل أو كلمة، ويمكن ملاحظتها وسير أثرها من كل أحد في عالمنا المرئي ، لكن إلى جانب ذلك العالم وعلى صعيد مقابل فإن هذه القوى لها فاعليتها في عالم آخر تصوري وله وجود حقيقي كعالمنا، وسحر الآلهة والأحياء من السحرة كان قويا للدرجة التي تبدو آثاره - ليس فقط في عالم مافوق الطبيعة- لكن أيضا في العالم المادي المنظور. فالإله (خنوم يشكل المواليد على عجلة الفخراني وبذلك خلق البشر. ولكن الكلمة - خاصة صيغة الأمر - تملك قوتها السحرية والنطق بها يرجع أثره إلى عالم مافوق الطبيعة، وهذا هو السبب في أن الكلمات الطيبة المباكرة كانت مطلوبة بينما الشريرة منها كاللعنات يتعين على الأبرار تجنبها. أما أسماء الأفراد والأشياء فكانت ترتبط بجوهر الشخص أو الشيء الذي تطلع عليه، ومعرفة حقيقة هذه الأسماء يمنح العارف بها سلطة فعالة على حامليها، فالإله (بتاح) خلق الأشياء في العالم المادي بمجرد أن نطق أسماءها.

أيضا تضمنت الكتابة ما تتضمنه الكلمة والفعل من قوة سحرية ، وهو اعتقاد لم يكن قاصرا بكل المقاييس على مصر القديمة. إذا تذكرنا أن كلمة (أجرومية Grammer) (التي تعني المعرفة وتعلم الكتابة) هي أصلا جذر الكلمة الإنجليزية (Glamour) التي تقابل (تعويذة أو ترتيلة سحرية) ، وكذلك الكلمة الفرنسية (Grimoir) التي تعني (كتاب التعاويذ السحرية). والكتابة المصرية الهيروغليفية بما تحتويه من علامات صورية لكائنات حية أو أشياء مادية كانت منطوية على طاقة سحرية كامنة أكثر من أي نوع آخر من أنواع الخطوط، وفضلا على قوة الكلمات السحرية في حد ذاتها فإن الرسوم الفردية للبشر والحيوان التي تشكل العلامات الكتابية المكونة لكلمات تحمل في حد ذاتها أيضا وجودا صحريا. وقد حققت الآلهة التي تستقر أو تتقمص أشكال حيوانات أو أشياء مادية أو التي جسدت الظواهر الطبيعية ومنذ وقت مبكرا - تعبيرا عنها في هيئة بشرية. ولكن إلى جوارها وجدت بعض المعبودات الأخرى التي تعبر عن مفاهيم أو أنشطة مجردة تجسيدا لها ايضا في أشكال إنسانية ، فالعلامات الكتابية الهيروغليفية المصورة في هيئة بشرية أضيفت في سياق تطور الكتابة المصرية إلى المفردات المجردة للغة . وبذلك أصبح ممكنا معاملة مثل هذه العلامات البشرية الشكل على قدم المساواة مع المعبودات الأخرى التي تزخر بها الأساطير والفنون التصويرية، وكانت تزود عند كتابتها عادة برمز أو علامة معينة تجعل من السهل لأي مصري إدراكها مباشرة.

ولو كان المصريون أكثر اتساقا ومنطقة وأقل تناقضا لتعين عليهم أن يضفوا نظاما أكثر انسجاما للآلهة التي واجهتهم عندما حققوا الوحدة السياسية الشاملة للبلاد للمرة الأولى ، ولقد كان من المتيسر لهم أن يحددوا - بجلاء وبصورة أقل تداخلا - صفات كل الآلهة المختلفة وتعريف مجال نشاطها الحيوي ونفوذها في علاقاتها فيما بينها، كما فعل الإغريق في مجمع آلهتهم المحلية عالمية شاملة. وعندما تفرض السيادة السياسية المرحلية لعاصمة ما تصاعد نفوذ إلهها الحامي فإن السبيل المتاح أمامهم هو توحيد آلهتهم المحلية الأخرى مع هذا الإله لكي تحتفظ جميعها ومن خلاله بطابعها المطلق العام، وإن كان ذلك لم يحدث لبعض المعبودات الأقل شأنا والتي كان لها مجالاتها المحددة دون تمتعها بطابع مطلق، وقد أضيفت عليها مؤخرا وبدورها بعض المفاهيم المجردة العامة.


العلاقات مع البشر

العلاقة بالفرعون

Ramesses III presents offerings to Amun

التوجد في العالم البشري

Ramesses II (second from right) with the gods Ptah, Amun, and Ra in the sanctuary of the Great Temple at Abu Simbel

تدخلها في حياة البشر

Amulet of the god Shed

دور العبادة

A woman worships Ra-Horakhty, who blesses her with rays of light.[7]


Jupiter Ammon, a combination of Amun and the Roman god Jupiter


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

انظر أيضاً

الهوامش والمصادر

الهوامش
المصادر
  1. ^ أ ب Allen 2000, p. 461
  2. ^ Wilkinson 2003, p. 75
  3. ^ Traunecker, Claude, "Kamutef", in Redford 2001, vol. II
  4. ^ Hornung 1982, p. 126
  5. ^ Dunand & Zivie-Coche 2005, pp. 17–20
  6. ^ ياروسلاف تشرني (1996). الديانة المصرية القديمة. دار الشروق للنشر. {{cite book}}: Check date values in: |year= (help)
  7. ^ Wilkinson 2003, p. 33

سليم حسن (1992). موسوعة مصر القديمة. الهيئة العامة للكتاب.

أعمال مرجعية

  • Allen, James P. (2000). Middle Egyptian: An Introduction to the Language and Culture of Hieroglyphs. Cambridge University Press. ISBN 0-521-77483-7. {{cite book}}: Invalid |ref=harv (help)
  • Dunand, Françoise; Zivie-Coche, Christiane (2005) [2002]. Gods and Men in Egypt: 3000 BCE to 395 CE. Translated by David Lorton. Cornell University Press. ISBN 0-8014-8853-2. {{cite book}}: Invalid |ref=harv (help)
  • Englund, Gertie, ed. (1989). The Religion of the Ancient Egyptians: Cognitive Structures and Popular Expressions. S. Academiae Ubsaliensis. ISBN 91-554-2433-3. {{cite book}}: Invalid |ref=harv (help)
  • Frankfurter, David (1998). Religion in Roman Egypt: Assimilation and Resistance. Princeton University Press. ISBN 0-691-07054-7. {{cite book}}: Invalid |ref=harv (help)
  • Hart, George (2005). The Routledge Dictionary of Egyptian Gods and Goddesses, Second Edition. Routledge. ISBN 0-203-02362-5. {{cite book}}: Invalid |ref=harv (help)
  • Johnston, Sarah Iles, ed. (2004). Religions of the Ancient World: A Guide. The Belknap Press of Harvard University Press. ISBN 0-674-01517-7. {{cite book}}: Invalid |ref=harv (help)
  • Meeks, Dimitri; Favard-Meeks, Christine (1996) [1993]. Daily Life of the Egyptian Gods. Translated by G. M. Goshgarian. Cornell University Press. ISBN 0-8014-8248-8. {{cite book}}: Invalid |ref=harv (help)
  • Morenz, Siegfried (1973) [1960]. Ancient Egyptian Religion. Translated by Ann E. Keep. Methuen. ISBN 0-8014-8029-9. {{cite book}}: Invalid |ref=harv (help)
  • Shafer, Byron E., ed. (1991). Religion in Ancient Egypt: Gods, Myths, and Personal Practice. Cornell University Press. ISBN 0-8014-9786-8. {{cite book}}: Invalid |ref=harv (help)
  • Wildung, Dietrich (1977). Egyptian Saints: Deification in Pharaonic Egypt. New York University Press. ISBN 0-8147-9169-7. {{cite book}}: Invalid |ref=harv (help)

قراءات إضافية

  • Leitz, Christian, ed. (2002). Lexikon der ägyptischen Götter und Götterbezeichnungen (in German). Peeters.{{cite book}}: CS1 maint: unrecognized language (link) Vol. I: ISBN 90-429-1146-8; Vol. II: ISBN 90-429-1147-6; Vol. III: ISBN 90-429-1148-4; Vol. IV: ISBN 90-429-1149-2; Vol. V: ISBN 90-429-1150-6; Vol. VI: ISBN 90-429-1151-4; Vol. VII: ISBN 90-429-1152-2; Vol. VIII: ISBN 90-429-1376-2.

وصلات خارجية