البطالمة
البطالمة Πτολεμαῖοι | ||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
Royal house | ||||||||||||||
| ||||||||||||||
![]() The Eagle of Zeus was the traditional symbol of Ptolemaic Egypt | ||||||||||||||
البلد | Ancient Egypt, Ancient Macedonia, Ancient Rome | |||||||||||||
تأسست | 305 ق.م. | |||||||||||||
المؤسس | بطليموس الأول المخلص | |||||||||||||
آخر حاكم | Cleopatra VII and Ptolemy XV (Egypt) Ptolemy XVI (Syria) Ptolemy of Mauretania (Mauretania Caesariensis) | |||||||||||||
آخر رأس | Drusilla | |||||||||||||
الألقاب | Pharaoh Basileus of Egypt King of Macedonia King of Mauretania Caesariensis King of Syria King of Cyrene | |||||||||||||
الانحلال | AD 79 | |||||||||||||
الإطاحة | 279 BC (Macedon) 30 BC (Egypt) AD 40 (Mauretania) |
الأسر الفرعونية بمصر القديمة |
مصر قبل الأسرات |
عصر نشأة الأسرات |
عصر الأسر المبكرة |
1 - 2 |
الدولة القديمة |
3 - 4 - 5 - 6 |
الفترة الانتقالية الأولى |
7 - 8 - 9 - 10 - |
11 (طيبة فقط) |
الدولة الوسطى |
11 (كل مصر) |
12 - 13 - 14 |
الفترة الانتقالية الثانية |
15 - 16 - 17 |
الدولة الحديثة |
18 - 19 - 20 |
الفترة الانتقالية الثالثة |
21 - 22 - 23 - 24 - 25 |
العصر المتأخر |
26 - 27 - 28 |
29 - 30 - 31 |
العصر الإغريقي والروماني |
بطالمة - الإمبراطورية الرومانية |
الأسرة البلطمية، (باليونانية قديمة: Πτολεμαῖοι، أو البطالمة، أسرة ملكية من أصل مقدوني، حكمت مصر بعد الإسكندر الأكبر في الحقبة ما بين 323-30ق.م. وعرفوا بهذا الاسم، لأن كل ملك منهم حمل اسم أو لقب بُطُلميوس وهو اسم مؤسس الأسرة، ويعرف أفراد هذه الأسرة باللاگيديين نسبة إلى لاگوس والد مؤسس الأسرة. ويبلغ عددهم خمسة عشر ملكاً وآخرهم الملكة كليوپاترا السابعة.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
حكم مصر
حكم البطالمة مصر وما تبعها من أقاليم بوصفها تابعة لهم ورثوها عن الإسكندر، فكان حكمهم أوتقراطياً، الملك فيه يملك ويحكم. وقد سهلت لهم عراقة مصر ووحدة أرضها هذا الأمر، ولم يضطروا كما فعل السلوقيون إلى إنشاء مدن جديدة واكتفوا بإنشاء مدينة واحدة فقط (بطلماية). ارتبطت أقاليم مصر بالمركز وهو العاصمة الاسكندرية بحكم مركزي قوي تطلب الاعتماد على جيش ضخم من الموظفين والإداريين والماليين. وكانت مصر تعتمد اقتصادياً على إنتاجها الضخم من الحبوب واحتكار ملوكها تجارة القمح وأوراق البردي مع العالم الهليني، لأن معظم أرض مصر إلا ملكيات المدن والمعابد، كانت أرضاً ملكية يزرعها الفلاحون لحسابهم الخاص.[1]
خلال الفترة التي قسمت فيها إمبراطورية الإسكندر الأكبر، أصبح القائد المقدوني المدعو بطلميوس بن لاجوس يحكم ملكا على مصر، وكان المصريون يلقبونه بالفرعون البطلمي، ولم يتم ذلك الأمر إلا بعد أن توفي الحاكم الاسمي – الإسكندر إيجوس (309 ق.م) . ولقد حمل اسم بطلميوس هذا أربعة عشر ملكا من خلفائه على عرش الإسكندرية، واستمر حكم هذه الأسرة البطلمية أو اللاجيدية أكثر من ثلاثة قرون (323 – 30 ق.م)، وهي تنتمي إلى التاريخ السياسي والثقافي للعالم اليوناني الفتي، وللتاريخ الثقافي والسياسي للعالم المصري العتيق في ذات الوقت، ولذلك فهي تبدو في مظهرين الأول منهما سكندري والثاني فرعوني. وكان البطالمة يتبعون عادة الزواج من أقارب العصب من جهة الأب، ويتصفون بصفات تميز علاقاتهم العائلية المختلفة المفترض فيها أنها ودودة وحانية، أو يخلعون على أنفسهم بعض الحسنات والمميزات التي كان تضفيها الأخلاق الإغريقية في ذلك الحين على الحاكم المثالي: مثل فيلادلف، وفيلوباتور، وفيلوميتور، وسوتر (المنقذ) ، وإفرجيت (المحسن)، وإبيفان (المنزل)، وإيوخاريستوس (المنعم عليه بالعفو الإلهي). وعندما ترجمت هذه الألقاب إلى اللغة المصرية فسرعان ما أخذت مكانها في مجال الألقاب الهيروغليفية ضمن غيرها من الألقاب المصرية العديدة فعلا، والتي كانت ترتبط بآلهة البلاد: رع ، وآمون، وبتاح، وإيزيس والعجل أبيس. ولعبت الملكات الأخوات دورا سياسيا هاما فيما بعد ، بداية من أرسنوي فيلادلف قرينة بطليموس الثاني المقدسة، إلى العجيبة كليوباترا السابعة.[2]
فبالرغم من أن هيكاتيه الأبديري قد تناول بشكل فلسفي المزايا النموذجية المثالية للملكية القديمة لكي يعلم بها الملك بطليموس الأول، وبالرغم من أن الكاهن السمنودي مانيتون قام خلال حكم بطليموس الثاني بكتابة عدة أعمال باللغة اليونانية تتعلق بالماضي وبمعتقدات وطنه، فإن ما أوصله التاريخ لنا عن الصراعات الداخلية التي كانت تتزايد في حدتها وشراستها، والتي عملت بعد ذلك على تمزيق أوصال اللأسرة ، وإثارة الأوضاع في الإسكندرية، لا تتعلق إطلاقا بالمصالح الفرعونية، ولم يحدث أن تورط الكهنة المصريون فيما ذكر ىنفا إلا نادرا. ففي الإسكندرية حيث كان البلاط الملكي وفرق الجند، وعامة الشعب يمارسون السياسة، فالتشريع، والعادات، والملابس، والعمارة والفنون التشكيلية، واللغة والعلوم والثقافة كان لابد أن تكون رغم ذلك إغريقية (ماعدا الحي المختلط المسمى بالسيرابيوم. أما السياسية الخارجية فقد كانت تسير وفقا لمقاييس العالم الإغريقي. ووفقا لما تضمنته الأوضاع السياسية الجغرافية، قام اللاجيديون (أي نسبة إلى لاجوس) الثلاثة الأوائل يغزو فلسطين وسوريا الجنوبية، على غرار بعض الرعامسة. ولقد ساعدهم اتساع آفاقهم الإغريقية والبحرية على التمكن من السيطرة على بحر إيجة، وقورنية، وصقلية وكاري وقبرص. وكانت القوة العسكرية تعتمد أساسا على المستوطنين الإغريق، وغيرهم ممن تمركزوا بأعداد ضخمة بصفتهم مستفيدين من الإقطاعات التي آلت إليهم وراثيا. ولقد قام بطليموس الرابع بعد ذلك بإعادة تسليح الجيش المصري الذي لعب دورا حاسما خلال النصر الدفاعي الذي أحرزه على العدو السوري أنتيوخوس الثالث عام (217 ق.م) في رافيا. ولا شك أن هذه الصحوة التي اجتاحت نطاق الإدارة الإستعمارية قد انقلبت ضد نظم الحكم حيث انفجرت العديد من الثورات الوطنية في ذلك الحين، وأثناء حكم الملك بطليموس الخامس قام الفراعنة الوطنيون مثل حورون نفر وعنخو ان نفر بتحرير منطقة طيبة ذاتها. ولا شك أن مظاهر المقاومة في أعماق مصر، باِلإضافة إلى مظاهر ضعف الحكم السكندري، قد عملت على زيادة استقلالية رجال الدين خلال القرنين الثاني والأول قبل الميلاد، تلك القوى الاقتصادية التي وضعت في مكانها المناسب، لكي تحيط بالجموع الشعبية إحاطة نفسية. فالكهنة الوارثون الذين يسيطرون على المكاسب المقدسة ويقومون كذلك بالحفاظ على كتابات وفنون الأجداد، قد عملوا فعلا على إدماج الملوك والملكات الإغريق المقدونيين في نظام شعائرهم. ومن أوضح معالم تلك الفترة : قيام المجالس الكهنوتية بتحرير المراسيم الفخرية للإشادة بالإنتصارات والإنجازات الحسنة التي تمت على أيدي البطالمة، بالإضافة إلى النصوص المدونة بالخطوط الهيروغليفية والديموطيقية واليونانية. ولقد واتت الفرصة بعض ملوك البطالمة خلال جولاتهم في الدلتا وفي مصر العليا على أن يظهروا بمظهر الفراعنة، ويقوموا بالحركات العريقة في القدم التي كان يؤديها الفرعون مثل تجليه متوجا في منف، زيارة العجول المقدسة وتأسيس المعابد وتكريسها للآلهة. كما كان كبار كهنة منف يترددون على البلاط السكندري الذي كان على اتصال بكاهن صغير من أدعياء الرؤية كان يعيش في منطقة سقارة. وإلى جانب الإله سيراپيس الذي أدمج مع الإله أوزيريس – أبيس أصبحت إيزيس Isis إلهة يونانية، حرصت الملكات الهيلينيات على استعارة شارات هذه الإلهة.
وفي ظل حكم الأسرة البطلمية تم توسيع معابد العديد من المدن، أو تجديدها بالكامل على الطراز المصري الأصيل. وتعد كل من فيلة وأمبوس (كوم أمبو)، وإدفو، وإسنا، ودندرة، والميدامود من أكبر مناطق التعمير والبناء التي ظلت باقية حتى الآن والتي أنجزت باسم البطالمة. وكان يستعان بنظام معقد من الكتابة للوصول إلى أبعد مدى للتعبير في مجال العلامات المصورة، واتبعت الدقة المتناهية في أصول الدلالة المعمارية والقواعد الخاصة بالنقوش. فالعلماء الكتبة لهذه الآثار أوضحوا لنا بالرسوم والنصوص ، أكثر من أي وقت مضى، الشعائر الضرورية لسلامة الكون والأساطير التي تحدد مظهره الخارجي. وكما جرت عليه العادة، بدت شخصية الملك في اللوحات والنصوص في شكل الوسيط الأوحد الذي يرعى الآلهة ويستقبلهم لصالح المملكة وشعبها. إنها إذن "المعابد البطلمية" المترامية الأطراف التي لم تمس أو تدمر، وأنها كذلك النصوص البطلمية الغزيرة التي نقلت إلينا أكثر المصادر شمولا وكمالا لكي نتمكن من رسم صورة واضحة للإديولوجية الفرعونية وفهم رموزها. ومع ذلك فإنه خلال حكم البطالمة ظهر مفهوم آخر للجمال والحكم والإنسان، وتفسيرات أخرى للكون اجتذبت إلهيا صفوة المجتمع.
قائمة الحاكم البطالمة

صورة | الاسم | من-إلى |
---|---|---|
پطليموس الأول سوتر | 303–285 ق.م. | |
پطليموس الثاني فيلادلفوس | 285–246 ق.م. | |
پطليموس الثالث إورگيتس | 246–221 ق.م. | |
پطليموس الرابع فيلوپاتور | 221–203 ق.م. | |
پطليموس الخامس إپيفانيس | 203–181 ق.م. | |
پطليموس السادس فيلومتور | 181–164 ق.م.، 163–145 ق.م. | |
پطليموس السابع نويس فيلوپاتور | لم يحكم | |
پطليموس الثامن إورگيتس (فيسكون) | 170–163 ق.م. | |
كليوپاترا الثانية فيلومتورا سوتيرا | 131–127 ق.م. | |
كليوپاترا الثالثة فيلومتورا سوتيرا | 116–101 ق.م. | |
پطليموس التاسع سوتر الثاني (لاثيروس) | 116–107 ق.م. | |
برنيكه الثالثة فيلموپاتور | 81–80 ق.م. | |
پطليموس الحادي عشر الإسكندر الثاني | 80 ق.م. | |
پطليموس الثاني عشر نويس ديونيسوس (أولتس) | 80–58 ق.م.، 55-51 ق.م. | |
كليوپاترا الخامس تريفاينا | 58–57 ق.م. | |
كليوپاترا السابعة فيلوپاتور | 51–30 ق.م. | |
أرسينوي الرابعة | 48–47 ق.م. |
أعضاء بارزون آخرون في الأسرة البطلمية

- Ptolemy Keraunos (died 279 BC) – eldest son of Ptolemy I Soter. Eventually became king of Macedonia.
- Ptolemy Apion (died 96 BC) – son of Ptolemy VIII Physcon. Made king of Cyrenaica. Bequeathed Cyrenaica to Rome.
- Ptolemy Philadelphus (born 36 BC) – son of Mark Antony and Cleopatra VII.
- Ptolemy of Mauretania (died 40 AD) – son of King Juba II of Numidia and Mauretania and Cleopatra Selene II, daughter of Cleopatra VII and Mark Antony. King of Mauretania.
- Ptolemy II of Telmessos, grandson of Ptolemy Epigonos, flourished second half of 3rd century BC and first half of 2nd century BC
- بطليموس من قبرص، ملك قبرص ح. 80–58 ق.م.، الشقيق الأصغر لبطليموس الثاني عشر أوليتس
شجرة الأسرة البلطمية
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أعضاء آخرون في الأسرة البلطيمة
- پطليموس كراونوس (ت. 279 ق.م.) - أكبر أبناء پطليموس الأول سوتر. أصبح في النهاية ملك مقدونيا.
- پطليموس أپيون (ت. 96 ق.م.) - ابن پطليموس الثالث فيسكون. أصبح ملك برقة. تنازل عن برقة لروما.
- پطليموس فيلادلفوس (و. 3 ق.م.) - ابن مارك أنطونيو وكليوپاترا السابعة.
- پطليموس من موريتانيا (ت. 40 م) - ابن جوبا الثاني من موريتانيا وكليوپاترا سلينه الثانية، ابنة كليوپاترا السابعة ومارك أنطونيو. ملك موريتانيا.
التحليل الطبي
Continuing the tradition established by previous Egyptian dynasties, the Ptolemies engaged in inbreeding including sibling marriage, with many of the pharaohs being married to their siblings and often co-ruling with them.[4] Ptolemy I and other early rulers of the dynasty were not married to their relatives, the childless marriage of siblings Ptolemy II and Arsinoe II[5] being an exception. The first child-producing incestuous marriage in the Ptolemaic dynasty was that of Ptolemy IV and Arsinoe III, who were succeeded as co-pharaohs by their son Ptolemy V, born 210 BC. The best-known Ptolemaic pharaoh, Cleopatra VII, was at different times married to and ruled with two of her brothers (Ptolemy XIII until 47 BC and then Ptolemy XIV until 44 BC), and their parents were also likely to have been siblings or possibly cousins.[6]
Contemporaries describe a number of the Ptolemaic dynasty members as extremely obese,[7] while sculptures and coins reveal prominent eyes and swollen necks. Familial Graves' disease could explain the swollen necks and eye prominence (exophthalmos), although this is unlikely to occur in the presence of morbid obesity. This is all likely due to inbreeding depression. In view of the familial nature of these findings, members of the Ptolemaic dynasty are likely to have suffered from a multi-organ fibrotic condition such as Erdheim–Chester disease, or a familial multifocal fibrosclerosis where thyroiditis, obesity and ocular proptosis may have all occurred concurrently.[8]
معرض الصور
انظر أيضاً
المصادر
- ^ "البطالمة". الموسوعة العربية. Retrieved 2011-11-21.
{{cite web}}
: Unknown parameter|Author=
ignored (|author=
suggested) (help) - ^ پاسكال ڤيرنوس (1999). موسوعة الفراعنة. دار الفكر.
{{cite book}}
: Unknown parameter|coauthors=
ignored (|author=
suggested) (help) - ^ Pfrommer, Michael; Towne-Markus, Elana (2001). Greek Gold from Hellenistic Egypt. Los Angeles: Getty Publications (J. Paul Getty Trust). ISBN 0-89236-633-8, pp. 22–23.
- ^ Walter Scheidel (September 1996). "Brother-sister and parent-child marriage outside royal families in ancient Egypt and Iran: A challenge to the sociobiological view of incest avoidance?". Ethology and Sociobiology. 17 (5): 321. doi:10.1016/S0162-3095(96)00074-X.
- ^ Ptolemy II "Philadelphus" on Encyclopædia Britannica
- ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةavclub
- ^ Michalopoulos, A.; Tzelepis, G.; Geroulanos, S. (2003). ""Morbid obesity and hypersomnolence in several members of an ancient royal family"". Thorax. 58 (3): 281–282. doi:10.1136/thorax.58.3.281-b. PMC 1746609. PMID 12612315.
- ^ Ashrafian, Hutan (2005). "Familial proptosis and obesity in the Ptolemies". J. R. Soc. Med. 98 (2): 85–86. doi:10.1177/014107680509800224. PMC 1079400. PMID 15684370.
قراءات إضافية
- Susan Stephens, Seeing Double. Intercultural Poetics in Ptolemaic Alexandria (Berkeley, 2002).
- A. Lampela, Rome and the Ptolemies of Egypt. The development of their political relations 273-80 B.C. (Helsinki, 1998).
- J. G. Manning, The Last Pharaohs: Egypt Under the Ptolemies, 305-30 BC (Princeton, 2009).