العلاقات الأمريكية الإماراتية

العلاقات الأمريكية الإماراتية
Map indicating locations of United Arab Emirates and USA

الإمارات العربية المتحدة

الولايات المتحدة
البعثات الدبلوماسية
السفارة الإماراتية، واشنطن دي سيالسفارة الأمريكية، أبو ظبي
المبعوث
السفير يوسف العتيبةالسفير جون راكولتا

العلاقات الأمريكية الإماراتية، هي العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة. تعتبر الإمارات المتحدة أفضل حليف للولايات المتحدة في الخليج، حسب رتشارد كلارك، مستشار الأومن القومي الأمريكي وخبير مكافحة الإرهاب. على مستوى الدفاع، أطلق جنرالات القوات المسلحة الأمريكية ووزير الدلافع الأمريكي جيمس ماتيس على القوات المسلحة الإماراتية لقب "سپارتا الصغيرة" لدورها الفعال ضد المتطرفين في الشرق الأوسط. كما تستضيف الإمارات مرفق التخليص الحدودي الأمريكي الوحيد في الشرق الأوسط.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ

رصيف حاويات بميناء خليفة.

في 19 نوفمبر 2021، أفادت وول ستريت جورنال بأن الاستخبارات الأمريكية علمت في ربيع 2021 بأن الصين تبني سراً موقعاً عسكرياً مزعوماً في ميناء خليفة الإماراتي قرب أبوظبي. ونقلت الصحيفة الأمريكية في تقريرها عن أشخاص مطلعين قولهم إن تقارير استخباراتية رصدت قبل نحو عام أنشطة صينية مشبوهة في ميناء خليفة شمالي أبوظبي، حيث تشغل مجموعة كوسكو الصينية للشحن البحري محطة كبيرة للحاويات.[1]

وذكرت مصادر الصحيفة أن التقارير الأولية كانت مبهمة، غير أن لقطات فضائية سرية جديدة تم تصويرها بواسطة ساتل في ربيع 2021 دفع المسؤولين الأمريكيين إلى الاستنتاج بأن الصين تبني في الميناء موقعاً عسكرياً. ورجحت مصادر الصحيفة أن حكومة الإمارات لم تكن على دراية بشأن الطابع العسكري لأنشطة الصين في الميناء.

واستدعت هذه التقارير الاستخباراتية، حسب الصحيفة، بالغ قلق إدارة الرئيس جو بايدن التي كثفت جهودها الدبلوماسية في مسعى لإقناع الإماراتيين بأن الموقع يحمل طابعاً عسكرياً ولا بد من وضع حد لبنائه. وقال مسؤولون للصحيفة إن الرئيس بايدن أعرب شخصياً مرتين لولي عهد أبوظبي محمد بن زايد عن قلقه إزاء تواجد الصين المتزايد في الإمارات، في مايو ثم في أغسطس.[2]

ووفقاً للمسؤولين، حذر بايدن للشيخ محمد في أحد الحوارين من أن الأنشطة الصينية قد تؤثر سلباً على الشراكة بين الولايات المتحدة والإمارات، ورد ولي عهد أبوظبي على ذلك بالقول إنه "سمع بوضوح" هذا التحذير.

وأضافت الصحيفة أن المسؤولين الأمريكيين، على الرغم من هذا الكلام، لم يكونوا متأكدين مما إذا كانت الإمارات ستلتزم بمنع الصين من مواصلة ممارسة أنشطتها في أراضي البلاد، مشيرة إلى أن مشاورات متعددة جرت بشأن ملف ميناء خليفة بين مسؤولين أمريكيين وإماراتيين في وقت سابق من 2021.

ولفتت مصادر الصحيفة إلى أن مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليڤان، ومنسق مجلس الأمن القومي لشؤون الشرق الأوسط، بريت ماكگورك، خلال زيارتهما إلى أبوظبي أواخر سبتمبر، أطلعوا المسؤولين الإماراتيين بالتفصيل على استنتاجات الاستخبارات الأمريكية بشأن ما يجري في ميناء خليفة.

ووصل ماكگورك إلى أبوظبي من جديد الأسبوع الجاري للقاء محمد بن زايد، كما قال شخص مطلع لوول ستريت جورنال إن مسؤولين أمريكيين وصلوا إلى ميناء خليفة مؤخراً بزيارة تفقدية. وتعتقد واشنطن، حسب الصحيفة، أن أعمال بناء الموقع كانت قد عُلّقت، ما أعاد الشراكة بين الولايات المتحدة والإمارات إلى "مجراها الطبيعي". في الوقت نفسه، صرح ممثل عن سفارة الإمارات في واشنطن للصحيفة بأن بلده لم يخض محادثات ولم يكن لديه أي خطة أو نية لاستضافة أي قاعدة أو موقع عسكري صيني في أراضيه.

ولفتت الصحيفة إلى أن بناء الموقع الصيني المزعوم في ميناء خليفة كان سيهدد الصفقة العسكرية الضخمة بقيمة 23 مليار دولار بين واشنطن وأبوظبي والتي تشمل خاصة تصدير 50 مقاتلات أمريكية من الجيل الخامس إف-35 إلى الإمارات. تعهدت نائبة مساعد وزير الخارجية الأمريكي للأمن الإقليمي، ميرا ريزنيك، في دبي منذ أيام بالمضي قدما في تطبيق هذه الصفقة، مشيدة "بحوار راسخ ومستدام" بين الدولتين.

كما ذكر شخص مطلع للصحيفة أن الإمارات بدورها تسعى إلى إبرام اتفاقية استراتيجية مع الولايات المتحدة ستلتزم بموجبها واشنطن بمساعدة الدولة الخليجية في حال تعرضها لهجوم. ومن المتوقع أن يزور وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن الإمارات أواخر الأسبوع.

في 24 مارس 2022، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية إن وزير الخارجية الأمريكي توني بلنكن سيلتقي ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد الأسبوع المقبل حيث يتوقف في إسرائيل وفلسطين والمغرب والجزائر. سيبدأ بلنكن رحلته في إسرائيل وفلسطين، حيث سيلتقي كبار المسؤولين من الجانبين. وسيؤكد التزام واشنطن بأمن إسرائيل بينما يناقش الحاجة إلى الحفاظ على إمكانية حل الدولتين في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. [3]

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية نيد پرايس إن بلنكن سيناقش أيضاً أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار. وسيتوجه بلنكن بعد ذلك إلى المغرب للقاء كبار المسؤولين في البلاد. وأضاف پرايس : "أثناء وجوده في الرباط، سيلتقي الوزير أيضا مع ولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لبحث الأمن الإقليمي والتطورات الدولية".

في المحطة الأخيرة من رحلته، سيتوجه بلنكن إلى الجزائر. أثناء تواجده في الجزائر العاصمة، سيفتتح بلنكن معرض الجزائر التجاري الدولي، أكبر معرض تجاري من نوعه في أفريقيا، حيث الولايات المتحدة ضيف شرف بالمعرض.

وقال پرايس : "خلال رحلته، سيؤكد الوزير لجميع القادة الأجانب الذين يلتقي بهم أن الولايات المتحدة تقف متضامنة مع حكومة وشعب أوكرانيا في مواجهة عدوان الكرملين". "سنواصل العمل عن كثب مع حلفائنا وشركائنا لفرض تكاليف إضافية على بوتين وداعميه إذا لم يغير پوتن مساره".


العلاقات الدبلوماسية

الشيخ محمد بن زايد آل نهيان والرئيس الأمريكي دونالد ترمپ في واشنطن دي سي، مايو 2017.
السفارة الأمريكية في أبو ظبي، الإمارات العربية المتحدة.


اتفاقية التعاون النووي


التعاون العسكري

وزير الدفاع الأمريكي لإدارة الأسلحة والأمن الدولي إلن توشر والسفير الإماراتي يوسف العتيبة، 17 ديسمبر 2009.

في 6 نوفمبر 2020، كشفت مصادر مطلعة أن وزارة الخارجية الأمريكية قدمت للكونگرس إخطاراً غير رسمي بأنها تخطط لبيع 18 طائرة مسيّرة مسلحة متطورة من طراز إم‌كيو-9 پرديتر بي للإمارات في صفقة تصل قيمتها إلى 2.9 مليار دولار. وتأتي هذه الخطوة في أعقاب إخطار قبل أسبوع باحتمال بيع طائرات مقاتلة من طراز إف-35 إلى الإمارات، وقالت رويترز ان الإمارات أبدت منذ فترة طويلة اهتماماً بشراء طائرات مسيرة من الولايات المتحدة وستكون من بين العملاء الأوائل بعد تغيير سياسة التصدير الأمريكية هذا الصيف.[4]

وكانت صفقة بقيمة 600 مليون دولار لبيع أربع طائرات مسيرة من طراز إم‌كيو-9 بي سي گارديان غير المسلحة إلى تايوان هي أول صفقة يتم إخطار الكونگرس رسميا بها في 4 نوفمبر، وهذا الإخطار غير الرسمي للطائرات المسيرة هو مقدمة للإخطار الرسمي والعام من وزارة الخارجية.

ويأتي هذا الاخطار على خلفية ما أفادت به مصادر أن البيت الأبيض أخطر الكونگرس بأنه ينوي بيع 50 طائرة من طراز إف-35 من صنع شركة لوكهيد مارتن إلى الإمارات، وكانت إسرائيل رافضة في البداية لاتفاق البيع المرتقب، لكنها تخلت في 2019 عن معارضتها له بعد حصولها على ما قالت إنها ضمانات أمريكية بأن إسرائيل ستحتفظ بتفوقها العسكري، وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "نواجه جميعنا عدواً مشتركاً".


التعاون الأمريكي ونشر القوات بعد هجمات الحوثيين

تصاعد التوترات بعد الهجمات التي تشنها القوات الحوثية اليمنية على الإمارات والسعودية، ومساعدات انتقامية من قبل التحالف بقيادة السعودية ضد المتمردين المدعومين من إيران.
ستقوم المدمرة التي تعمل بالصواريخ الموجهة يو إس إس كول بمكالمة ميناء في أبو ظبي [5].

في 2 فبراير 2022، قالت الولايات المتحدة إنها سترسل مدمرات صاروخية وطائرات مقاتلة لمساعدة الإمارات العربية المتحدة في أعقاب الهجمات الصاروخية على الدولة الخليجية التي شنتها جماعة الحوثي اليمنية، بما في ذلك بعد أن أُحبط هجوم استهدف قاعدة تستضيف القوات الأمريكية.

ويأتي نشر القوات بعد اتصال هاتفي بين وزير الدفاع لويد أوستن وولي عهد أبوظبي محمد بن زايد آل نهيان.[6]

فقد أبلغ وزير الدفاع لويد أوستن ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد آل نهيان في الاتصال الهاتفي هذا أن واشنطن سترسل المدمرة الصاروخية الموجهة يو إس إس كول للشراكة مع البحرية الإماراتية قبل زيارة ميناء في أبو ظبي.

كما أبلغ الوزير ولي العهد بقراره نشر طائرات مقاتلة من الجيل الخامس لمساعدة الإمارات في مواجهة التهديد الحالي وكإشارة واضحة على أن الولايات المتحدة تقف إلى جانب الإمارات كشريك استراتيجي طويل الأمد.

فقد اعترضت الإمارات يوم 31 يناير صاروخاً خلال زيارة للرئيس الإسرائيلي، في ثالث هجوم من نوعه خلال أسبوعين أعلنته الجماعة المتحالفة مع إيران والتي تقاتل التحالف الذي تقوده السعودية يضم الإمارات.

وقبل أسبوع، قال الجيش الأمريكي إنه أطلق عدة صواريخ پاتريوت اعتراضية على صاروخين متجهين إلى الداخل قال الحوثيون إنهم أطلقوه على قاعدة الظفرة الجوية الإماراتية.[7]

قال أوستن للشيخ محمد، الحاكم الفعلي لدولة الإمارات العربية المتحدة:

Cquote2.png إن الولايات المتحدة ستواصل تقديم معلومات استخباراتية للإنذار المبكر والتعاون في مجال الدفاع الجوي. Cquote1.png
جنود أمريكيون بجوار طائرة إف-35 لايتننگ 2 المتمركزة في قاعدة الظفرة الإماراتية، على بعد حوالي 32 كيلومتر جنوب أبو ظبي (AFP).

الهجمات على الإمارات، المركز التجاري والسياحي في المنطقة، هي تصعيد في حرب اليمن، حيث أطلق الحوثيون مراراً الصواريخ والطائرات المسيرة على السعودية.[8]

التخليص السابق لعبور حدود الولايات المتحدة

وزير الخارجية عبد الله بن زايد آل نهيان ووزير الخارجية الأمريكي جون كيري، 2013.



. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

العلاقات العسكرية

مقاتلات إف-22 أمريكية.

في 13 فبراير 2022، وصلت طائرات مقاتلة أمريكية من طراز إف-22 إلى الإمارات، في إطار رد دفاعي أمريكي على الهجمات الصاروخية الأخيرة التي شنها جماعة أنصار الله في اليمن على البلاد. وقال الحساب الرسمي المركزي للقوات الجوية الأمريكية، إن "طائرات رابتورز وصلت إلى قاعدة الظفرة الجوية، في الإمارات، كجزء من مظاهرة متعددة الأوجه للدعم الأمريكي بعد سلسلة من الهجمات هددت القوات المسلحة الأمريكية والإماراتية المتمركزة بالمنشأة المضيفة".[9]

وكانت الولايات المتحدة أعلنت قبل أيام، اعتزامها إرسال سرب من مقاتلات "إف-22" الأمريكية إلى الإمارات، لتعزيز دفاعاتها ضد هجمات جماعة "أنصار الله" اليمنية. وقال قائد القيادة المركزية الأمريكية فرانك ماكنزي، في مقابلة مع وكالة الأنباء الإماراتية، إن أمريكا "سارعت لدعم الإمارات ضد هجمات الحوثيين"، مشيرا إلى أن بلاده "أرسلت المدمرة الصاروخية "يو إس إس كول" التي تتمتع بقدرات دفاعية كبيرة ضد الصواريخ الباليستية، وستقوم بدوريات في مياه الإمارات، والعمل عن كثب مع الجانب الإماراتي لحماية الدولة".

وأضاف ماكنزي أن "أمريكا سترسل أيضا إلى الإمارات سربا من مقاتلات إف-22 المتطورة بعد أسبوع من الآن"، مشيرا إلى أنها من "أفضل مقاتلات التفوق الجوي في العالم". ولفت ماكنزي أن "النظام الدفاعي الإماراتي كان فعالا في التصدي للهجمات الصاروخية"، مؤكدا أن بلاده "تسعى لتعزيز هذا النظام، ومساعدة الإمارات على التصدي للطائرات المسيرة والتعامل معها قبل إطلاقها". وختم المسؤول العسكري الأمريكي تصرياحاته بالقول إن "الحوثيين يتصرفون بشكل طائش وغير مسؤول وهم يهاجمون الإمارات ويستمرون في مهاجمة المملكة العربية السعودية".

المدن الشقيقة

الإستثمارات النفطية

في 13 يناير 2022 اعتبر موقع "أويل بريس" (oilprice) المتخصص في شؤون النفط والطاقة، أن أمريكا وإسرائيل هما السبب وراء خسارة شركات صينية عقدا لتطوير حقل أم الشيف الاستراتيجي في الإمارات. والذي يعد أحد أقدم الأصول البحرية التابعة لشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)، وصدَّر الحقل أول شحنة من النفط فى يوليو 1962. وذلك فازت شركة "أدنوك" مجددا بعقد التطوير، والذي بلغت قيمته 946 مليون دولار أمريكي، ويتضمن تنفيذ الأعمال الهندسية والمشتريات والتشييد. وتم ذلك رغم ممارسة بكين ضغوطا كبيرة على الإمارات، لترسية عقد التطوير للحقل الاستراتيجي على شركات صينية، كجزء من مبادرة الحزام والطريق التي تمثل خطة الانتشار الإقليمي في المنطقة للحكومة الصينية. وترى الولايات المتحدة أن هنالك من مخاطر المترتبة عليها بسبب مبادرة "الحزام والطريق". وبحسب تقرير "أويل بريس" فهناك أهمية سياسية واقتصادية هائلة لترسية عقد تطوير "أم الشيف"، فبالنظر إلى دور قطاع النفط والغاز في استراتيجية الولايات المتحدة الجديدة المتعلقة بالشرق الأوسط والتي تتمحور حول صفقات تطبيع العلاقات بين إسرائيل والإمارات. كما أن خسارة الشركات الصينية عقد تطوير الحقل، سوف يعمل على تخفيف غضب واشنطن بعد اكتشافها مؤخرا أن الصين ربما كانت بصدد بناء منشأة عسكرية سرية في ميناء خليفة الإماراتي. وبعد ذلك الكشف، حذرت إدارة الرئيس "جو بايدن"، الحكومة الإماراتية من أن الوجود العسكري الصيني في بلادها قد يهدد العلاقات بين البلدين. وبعد ما يقرب من شهر من هذا الكشف، قال المستشار الدبلوماسي لرئيس الإمارات، "أنور قرقاش"، خلال حديثه في جلسة بمعهد دول الخليج العربية في واشنطن، إن "الإمارات أمرت بوقف العمل في هذه المنشأة بطلب من الولايات المتحدة". وأشار "قرقاش" إلى أن أبو ظبي "لا تعتقد أن المنشأة كانت مخصصة للاستخدامات العسكرية أو الأمنية".[12]

انظر أيضاً

مرئيات

منشأة عسكرية صينية سرية بميناء خليفة الإماراتي توتر
العلاقات الأمريكية الإماراتية، نوفمبر 2021.

المصادر

  1. ^ ""وول ستريت جورنال": واشنطن رصدت بناء الصين موقعا عسكريا سريا في ميناء إماراتي". روسيا اليوم. 2021-11-19. Retrieved 2021-11-19.
  2. ^ "Secret Chinese Port Project in Persian Gulf Rattles U.S. Relations With U.A.E." وال ستريت جورنال. 2021-11-19. Retrieved 2021-11-19.
  3. ^ "Blinken to meet Abu Dhabi Crown Prince during trip to Morocco: State Department". العربية نت. 2022-03-24. Retrieved 2022-03-24.
  4. ^ "تقرير: الولايات المتحدة تعتزم بيع 18 طائرة مسيرة للإمارات العربية المتحدة". i24news. 2020-11-01. Retrieved 2020-11-01.
  5. ^ (Photo: Navy Office of Information/AFP/File/Handout)
  6. ^ AFP (2022-02-02). "US to send warship, fighter jets to UAE after Yemen attacks: statement". twitter.com/AFP.
  7. ^ freepressjournal (2022-02-02). "US to send fighter jets, warships to support UAE following Yemen-Houthi attacks". www.freepressjournal.in.
  8. ^ Alexander Cornwell (2022-02-02). "U.S. to send fighter jets to assist UAE after Houthi attacks". www.swissinfo.ch.
  9. ^ "تحرك عسكري أمريكي ردا على هجمات "أنصار الله" ضد الإمارات". سپوتنيك نيوز. 2022-02-13. Retrieved 2022-02-13.
  10. ^ Abu Dhabi, Houston to sign 'Sister City' pact UAE – The Official Web Site – News Archived 31 أكتوبر 2009 at the Wayback Machine. Uaeinteract.com. Retrieved 16 July 2009.
  11. ^ Sister Cities Agreement between Detroit and Dubai Archived 22 ديسمبر 2015 at the Wayback Machine, 28 September 2003.
  12. ^ الإمارات للدراسات والإعلام ايماسك

This article contains material from the US Department of State's Background Notes which, as a US government publication, is in the public domain.

وصلات خارجية