الدين المدني

الدين المدني Civil religion هو مفهوم نَبـَع في الفكر السياسي الفرنسي وأصبح موضوعاً رئيسياً لعلماء الاجتماع الأمريكان منذ أن استخدمه روبرت بلاه في ع1960. ويعني القيم الديمية الضمنية لأمة، كما يُعبـَّر عنها في الشعائر والرموز العامة (مثل العلم الوطني) والاحتفالات في المناسبات القومية (الأيام المقدسة) في أماكن مقدسة (مثل التماثيل ومواقع المعارك والمقابر الوطنية). ويزدهر ذلك الدين خارج الكنائس، وإن كان مسئولو الكنائس والاحتفالات أحياناً يكونوا ضمن ممارسة ذلك الدين المدني.[1]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

أصل المصطلح

كان جان جاك روسو أول من تحدث، في الفصل الثامن من المجلد الرابع من العقد الاجتماعي (1762)، عن الدين المدني بوصفه يجمع بين العبادة الإلهية وحب القوانين، ويضع الوطن موضع عبادة المواطنين، ويقرر أن خدمة الدولة تعني خدمة الإله، ولا حَبْر غير الأمير، ولا كهَنة غير الحُكّام، وموت الإنسان في سبيل بلده شهادة، وانتهاك القوانين إلحاد. ففي كتابه، يحدد روسو الدوگمات البسيطة للدين المدني كالتالي:

  1. الإله
  2. الحياة الآخرة
  3. ثواب الفضيلة وعقاب الشر
  4. استبعاد عدم التسامح الديني[2][3][4][5]

وقد درس المؤرخ الإيطالي إميليو جنتيلى جذور وتطور المفهوم واقترح الفصل بين نوعين من ديانات السياسة: الدين المدني والدين السياسي.[6]


علم اجتماع الدين

كاتدرائية واشنطن الوطنية في واشنطن العاصمة كثيراً ما تُستخدم لجنازات الدولة للزعماء السياسيين.

في علم اجتماع الدين، فإن الدين المدني هو الدين الشعبي لأمة أو لثقافة سياسية.[محل شك][بحاجة لمصدر]

أمثلة

Such civil religion encompasses such things as:[7]

  • the invocation of God in political speeches and public monuments;
  • the quotation of religious texts on public occasions by political leaders;
  • the veneration of past political leaders;
  • the use of the lives of these leaders to teach moral ideals;
  • the veneration of veterans and casualties of a nation's wars;
  • religious gatherings called by political leaders;
  • the use of religious symbols on public buildings;
  • the use of public buildings for worship;
  • founding myths and other national myths

and similar religious or quasi-religious practices.

الفلسفة السياسية العملية

قوس النصر Arc de Triomphe في پاريس يخلد أولئك الذين سقطوا قتلى في حروب فرنسا.

Professional commentators on political and social matters writing in newspapers and magazines sometimes use the term civil religion or civic religion to refer to ritual expressions of patriotism of a sort practiced in all countries, not always including religion in the conventional sense of the word.

Among such practices are the following:[7]

أمثلة

  • crowds singing the national anthem at certain public gatherings;
  • parades or display of the national flag on certain patriotic holidays;
  • oaths of allegiance، مثل قسم الولاء للولايات المتحدة;
  • ceremonies concomitant to the inauguration of a president or the coronation of a king;
  • retelling exaggerated, one-sided, and simplified mythologized tales of Founding Fathers and other great leaders or great events (e.g., battles, mass migrations) in the past (in this connection, see also romantic nationalism);
  • monuments commemorating great leaders of the past or historic events;
  • monuments to dead soldiers or annual ceremonies to remember them;
  • expressions of reverence for the country or the Constitution or the King;
  • public display of the coffin of a recently deceased political leader.


العلاقة بين المفهومين

هذا المفهومين (sociological and political) of civil religion substantially overlap. ففي بريطانيا، حيث الكنيسة والدولة مرتبطتان دستورياً، فإن تتويج الملك هو شعيرة دينية معقدة يقوم بها مطران كانتربري. وفي فرنسا، secular ceremonies are separated from religious observances to a greater degree than in most countries. In the United States of America, a president being inaugurated is told by the Constitution to choose between saying "I do solemnly swear..." (customarily followed by "so help me God", although those words are not Constitutionally required) and saying "I do solemnly affirm..." (in which latter case no mention of God would be expected).

التاريخ

قبل التاريخ والقِدم الكلاسيكي

الامبراطور ماركوس أورليوس، his head ritually covered، يقدم أضحية عامة في معبد جوپيتر

الدول الرئيسية

أوروپا

الاتحاد السوڤيتي

تمثال لنين في دوبنا، روسيا، شـُيـِّد في 1937؛ بارتفاع 25 متراً.


الولايات المتحدة

Civil religion is an important component of public life in America, especially at the national level for its celebration of nationalism. Sociologists report that its "feast days" are Thanksgiving, Veterans' Day and Memorial Day. Its rituals include salutes to the flag and singing "God Bless America."[8] Soldiers and veterans play a central role of standing ready to sacrifice their lives to preserve the nation. Bellah noted the veneration of veterans.[7] المؤرخ كونراد تشري سمّى احتفالات اليوم التذكاري "a modern cult of the dead" and says that it "affirms the civil religious tenets."[9]

في المقدمة يعدد الكاتب تراثيات الوجود والصيرورة للأرض الموعودة، التي صاغها الآباء المؤسسون لتعطي الفرصة للولايات المتحدة لتشكيل مستقبل العالم. وقد كان حقيقيا أن أمريكا لعبت دورا عظيماً في مواجهة أخطار الفاشية والشيوعية، ولكن اضطراب إستراتيجياتها وسّع هذه الأخطار، وزاد كلفة مواجهتها بشريا وماديا وأخلاقيا.[10]

كانت الولايات المتحدة تمثل دولة الصليب في مواجهة الاتحاد السوڤيتي الذي شبهه الكاتب بالساحرة الشريرة، لكن الأسئلة التي أثارها ذلك -على لسان الكثيرين وحتى من المحافظين الجدد- هي: هل التراث المبارك للأرض الموعودة المسيحية يتطلب حروبا صليبية في العالم الخارجي نيابة عن الآخرين؟ وهل الرغبة في فرض إرادة الولايات المتحدة في الخارج ونشر قيمها الأخلاقية والدينية يتطلب انتهاك المُثل والمبادئ التي صنعت عظمة أمريكا في المرة الأولى؟ وباختصار: هل يمكن أن تصبح أمريكا دولة غزوات صليبية وتبقى في نفس الوقت الأرض الموعودة؟

حدثت هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001 وغزا الرئيس حينها جورج بوش الابن العراق 2003، وحشد جنودا وموارد ضخمة استنزفت الولايات المتحدة خلال عقد واحد. لكن هل كان كل ذلك فعلا حربا على الإرهاب؟ السبب الحقيقي الوحيد من وجهة نظر المؤلف ماكدوغال هو أن بوش قدم للأمريكان ما كانوا يريدونه: التصرف بالطريقة نفسها عندما يجدون الشياطين الأجنبية تتدخل في مسيرتهم نحو السعادة. طالب الأميركيون بالثأر الكاسح والأمن التام، في الوقت التي تظاهرت فيه حكومتهم بأنها تخوض حربا صليبية عالمية.

يؤكد المؤلف أن استجابة إدارة بوش لأحداث سبتمبر/أيلول كان يمكن التنبؤ بها تماما، وينقل ما خلص إليه آدم گارفنكل من أن ما حدث في عقد 11/9 لم يكن حول ما فعله الآخرون بالولايات المتحدة، بل ما فعله الأميركيون بأنفسهم داخل الكنيسة المفتوحة العابرة للقارات التي يسمونها دولة أمريكا.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الثورة الأمريكية

The American Revolution was the main source of the civil religion that has shaped patriotism ever since. According to sociologist Robert Bellah:

"Behind the civil religion at every point lie biblical archetypes: Exodus, Chosen People, Promised Land, New Jerusalem, and Sacrificial Death and Rebirth. But it is also genuinely American and genuinely new. It has its own prophets and its own martyrs, its own sacred events and sacred places, its own solemn rituals and symbols. It is concerned that America be a society as perfectly in accord with the will of God as men can make it, and a light to all nations."[11]

في عالم "جورج واشنطن" يتحدث والتر ماكدوگال عن الرجال الذين نشؤوا على قدسية حرب الاستقلال الأميركي عن بريطانيا، وعن حتمية الدخول في نادي الدول المسيحية المستقلة المطلة على الأطلسي. كان جيلا تكوّن من ائتلاف الوطنيين المنحدرين من مستعمرات ساحل البحر التي قامت بالثورة، وألغت النظام الملكي والامتيازات القانونية القائمة على أساس المولد. لقد كان عصرا شاهدا على ميلاد جمهورية "الحق الإلهي".

خلال الفصول من الرابع وحتى العاشر يطرح الكاتب الخطوات التي تحركت بها الجمهورية الجديدة على الصعيد الخارجي في حرب المكسيك، وعمليات الجيش الأميركي في الجنوب لترسيم الحدود.

ويتنقل ماكدوگال بين جورج واشنطن وتوماس جفرسون وجون كوينسي آدامز، ومشكلات الجوار، ووضع دستور الولايات المتحدة بعد الاتفاق على العلم الموحد لأمريكا، وتنظيم المقاطعات والأقاليم، وإنهاء المستعمرات القديمة.

لكن على صعيد السياسات الخارجية يقول المؤلف إن الولايات المتحدة تبنت بصرامة شديدة مبادئ الدين المدني الكلاسيكية في تعاملاتها مع الدول التي نشط التجار الأمريكان فيها، في المحيط الهادي وشرق آسيا والعالم الإسلامي والبحر المتوسط منذ عام 1783، ثم عن طريق الإرساليات التبشيرية بدءا من عام 1819.

كانت أمريكا قد نأت بنفسها عن الحروب والثورات الأوروبية في ذلك الوقت، وأعلنت "مبدأ مونرو" لردع الأوروبيين عن أي محاولة جديدة لغزو الولايات المتحدة. وقد مكّن ذلك أمريكا من تركيز جهودها في الداخل لحل مسألتيْ السكان الأصليين والمكسيكيين في الجنوب الغربي، واجتياز الكلفة الدامية التي سببتها الحرب الأهلية (1861 - 1865).

ينتقل المؤلف من جورج واشنطن إلى "عالَم وودرو ويلسون"، حيث كان القادة الأميركيون المتتابعون يرون أمريكا مثالا بارزا وواضحا على الحرية، وأنها "آخر أمل على الأرض" كما قال الرئيس إبراهام لينكون، وهي التي يقع على عاتقها واجب نشر الديمقراطية والحرية في العالم.

ففي عام 1898 اندلعت الحرب بين أمريكا وإسبانيا بعد حرب الاستقلال الكوبية على إسبانيا، والتي كبدت الشركات الأميركية خسائر ضخمة، خاصة بعد أن أغرقت إسبانيا البارجة الأمريكية "مين" مما أدى لمقتل العشرات على متنها.

خرجت الولايات المتحدة من الحرب منتصرة وتحولت إلى قوة عظمى سعت لاحتلال باقي المستعمرات الإسبانية في بورتوريكو والفلبين وگوام. وهكذا كانت أمريكا "تنشر الديمقراطية والحرية" على أسنة الرماح والبنادق.

تزامنت الحرب العالمية الأولى (1914-1918) مع افتتاح قناة بنما، لكن الرئيس حينها وودرو ويلسون ترفّع عن الانخراط في الحرب، وأيدته أغلبية الشعب حين أعلن أن الولايات المتحدة أكبر من أن تنزلق في الحرب وتمسك بحيادها.

لكن الموقف المحايد لم يتعدّ عامين ونصف عام، إذ اندفع رجال الدين فتبنوا ضرورة تحمل أمريكا لدورها العالمي في مكافحة الشيطان ودخول الحرب لنصرة الصليب. وكانت النتيجة هي ملايين القتلى من الأميركيين وجبال من الديون، دُفعت ثمناً لما سموه "دور الولايات المتحدة في تحمل المعاناة كما فعل المسيح لإنقاذ العالم".

في "عالَم روزفلت" يستعرض الكاتب فترة الكساد العظيم وزوال اللجام الأيديولوجي الذي كان يضعه ويلسون على الولايات المتحدة، وانكشاف مقولة أن أمريكا الصليبية يمكن أن تغيّر العالم، واتضح أن العالم هو الذي يغيّر أمريكا بطريقة مرعبة.

جمهورية الكتاب المقدس

كان الرئيس فرانكلين روزفلت انعزاليا رغم اعتقاده الجازم بأن القوة هي الحل الأفضل مع أي أنظمة عدائية حول العالم، لكن بدخول الحرب العالمية الثانية حيز التنفيذ أصبحت انعزالية الرئيس محرجة شيئا فشيئا، خاصة مع مرور الوقت وورود الأنباء بقرب انكسار بريطانيا، واحتياجها الحاد إلى السلاح والسلع الأميركية.

كانت الحرب هي الشر الذي لا مفر منه، دخلت أمريكا الحرب مدعومة بفكرة إنقاذ العالم، فادعى روزفلت أنه يحارب لتنظيف العالم من الشرور والأسقام القديمة، ووصف الرئيس دوايت أيزنهاور فترة الحرب بأنها "حملة صليبية في أوروبا"، تلك الحملة التي هُزمت فيها ألمانيا هتلر وضُربت اليابان بالقنابل الذرية.

"عالم جون كندي وانتصار الكنيسة المدنية"، هذا هو العنوان الذي بدأ به المؤلف الجزء الخامس. ففي خطاب التنصيب عام 1961 تحدث الرئيس كندي -الشاب الليبرالي الغني وخريج جامعة هارڤرد الراقية- عن أن الاعتقاد بحقوق الإنسان لا يتولد من كرم الدولة بل من معية الله ويده. وأكد أنه "على أرض الله يجب أن يكون العمل مقرونا بالحق الذي وهبه الإله". وتعهد للأميركيين والعالم بأن الولايات المتحدة ستدفع أي ثمن وتتحمل أي عبء لدعم الأصدقاء، ومعارضة الأعداء، وضمان بقاء ونجاح الحرية.

كان كندي يقتبس عبارات من الكتاب المقدس وهو يدعو المواطنين إلى صراع النفس الطويل، والصبر ضد العدو المشترك للإنسان، وأصدر الرئيس نداءً دينيا للأجيال الشابة للمشاركة في الإيمان والإخلاص الذي يدعو إليه، لتخرج أمريكا لقيادة الأرض، طالبين مساندة الله ومباركته وثوابه لعملهم هذا. كانت فترة كندي قصيرة وانتهت باغتياله، ولكن المؤلف يصفها بأنها كانت ساخنة في الصراع ضد الشيطان ممثلا في الاتحاد السوفيتي عدو العالم المسيحي. ويتنقّل الكاتب في هذا الفصل بين الرؤساء الذين عاصروا صعود وهبوط الشيوعية حتى انتهت دولتها على الأرض.

في الجزء السادس من الكتاب، يرى المؤلف أن باراك أوباما لم يستطع تجديد الخطاب الديني المدني، وفشل في أن يقدم شكلا عقائديا مدنيا يناسب الألفية الجديدة.

إن وضع الكنيسة والدين في الولايات المتحدة وتأثيرهما على سياساتها الخارجية كان يصبغ -في مراحله المتعاقبة- البلاد بملامح عصور هوبز وروسو والمكيافيلية ما بين القرن السادس عشر والثامن عشر، لكن بطريقة مختلفة جعلت الحلول التي قدمها الثلاثة أكثر استيعابا في الحياة السياسية الأميركية.

يقدم ماكدوگال رؤيته وينقل عن عدد من المفكرين الأميركيين الذين يرون أمريكا دولة تحكم ثقافتَها الأساطيرُ، التي نشأ الكثير منها عبر محاولات الهروب من التاريخ ثم العودة ومحاولة إحياءه من جديد. ويصف المؤلف تحليلَ أستاذ علوم الكمبيوتر الشهير ديڤد گلرنتر بالجريء؛ في موافقة منه خفية على قوله: إن أمريكا ليست دولة علمانية بل هي جمهورية الكتاب المقدس.

العلم المسيحي معروض بجانب العلم الأمريكي بجانب pulpit في كنيسة بكاليفورنيا. لاحظ النسر والصليب كرأسي صاريتي العلمين.

ويفسر ماكدوگال مقولة گلرنتر بأن أمريكا لم تعد دولة دين مدني، بل أصبحت صاحبة رابع أكبر دِين غربي في العالم، الدين المستمد من اليهودية والكاثوليكية والبيوريتانية (البروتستانتية التطهرية). فالرئاسة الأميركية والمحكمة العليا قد صنعت إيمانا وعقيدة -بل وكتابا مقدسا- خاصا بالولايات المتحدة.

قضايا حالية

Some scholars have argued that the American flag can be seen as a main totem of a national cult,[12] while others have argued that modern punishment is a form of civil religion.[13] Arguing against mob violence and lynching, Abraham Lincoln declared in his 1838 Lyceum speech that the Constitution and the laws of the United States ought to become the ‘political religion’ of each American.[14]

الهامش

  1. ^ William H. Swatos; Peter Kivisto (1998). Encyclopedia of Religion and Society. Rowman Altamira. pp. 94–96. ISBN 9780761989561.
  2. ^ Bellah, Robert Neelly (Winter 1967). "Civil Religion in America". Journal of the American Academy of Arts and Sciences. 96 (1): 1–21. Archived from the original on 2005-03-06.
  3. ^ Meyer-Dinkgrafe, Daniel (2004). European Culture in a Changing World: Between Nationalism and Globalism. Cambridge Scholars Press. ISBN 1-904303-33-1. p. 30
  4. ^ Juergensmeyer, Mark (2003). Terror in the Mind of God: The Global Rise of Religious Violence. University of California Press. ISBN 0-520-24011-1. p. 245
  5. ^ Shanks, Andrew (2000). God and Modernity: A New and Better Way to Do Theology. Routledge (UK). ISBN 0-415-22188-9. p. 29
  6. ^ Gentile, Emilio (2006) [2001]. Le religioni della politica. Princeton University Press. {{cite book}}: Unknown parameter |trans_title= ignored (|trans-title= suggested) (help)
  7. ^ أ ب ت Bellah, 1992
  8. ^ Steve Bruce; Steven Yearley (2006). The SAGE Dictionary of Sociology. SAGE Publications. p. 34.
  9. ^ John D. Wilsey (2015). American Exceptionalism and Civil Religion: Reassessing the History of an Idea. InterVarsity Press. p. 24.
  10. ^ عرض: أمل عيسى (2017-02-27). "تراجيديا السياسة الخارجية الأميركية". الجزيرة.نت.
  11. ^ http://www.robertbellah.com/articles_5.htm
  12. ^ Marvin and Ingle (1996)
  13. ^ SpearIt. "Legal Punishment as Civil Ritual". 2013. SSRN 2232897. {{cite journal}}: |first= missing |last= (help); Cite journal requires |journal= (help)
  14. ^ Address Before the Young Men's Lyceum of Springfield, Illinois January 27, 1838 [1]

انظر أيضاً

2

ببليوگرافيا

  • Albanese, Catherine L. Sons of the Fathers: The Civil Religion of the American Revolution (1977)
  • Bellah, Robert N. "Civil Religion in America," Daedalus, Winter 1967, Vol. 96 Issue 1, pp 1–21
  • Bellah, Robert N. Broken Covenant: American Civil Religion in a Time of Trial (1992), University of Chicago Press ISBN 0-226-04199-9
  • Chapp, Christopher B. Religious Rhetoric and American Politics; The Endurance of Civil Religion in Electoral Campaigns (Cornell University Press; 2012) 192 pages
  • Davis, Amos Prosser. "International Civil Religion: Respecting Religious Diversity while Promoting International Cooperation" (2011), U.C. Hastings International and Comparative Law Review <http://works.bepress.com/amos_davis/>.
  • Hostetler, Michael J. "Joe Lieberman at Fellowship Chapel: Civil Religion Meets Self-Disclosure." Journal of Communication and Religion 25 (September 2002): 148-165.
  • Marty, Martin E. A Nation of Behavers, (1976), U. Chicago, ISBN 0-226-50892-7
  • Remillard, Arthur (2011). Southern Civil Religions: Imagining the Good Society in the Post-Reconstruction Era. University of Georgia Press. ISBN 0-8203-4139-8.

وصلات خارجية