طنب الكبرى

Coordinates: 26°14′51″N 55°13′24″E / 26.24750°N 55.22333°E / 26.24750; 55.22333
طنب الكبرى
جزيرة متنازع عليهاs
أسماء أخرى: تنب بزرگ وتنب کوچک
Strait of Hormuz.jpg
جزيرتي طنب الكبرى والصغرى في الخليج العربي.
الجغرافيا
الموقعالخليج العربي
الإحداثيات26°15′N 55°16′E / 26.250°N 55.267°E / 26.250; 55.267
المساحة10.3 كم²
يديرها
إيران
المحافظةهرمزگان‎
يطالب بها
الإمارات
الإمارةرأس الخيمة
الديمغرافيا
التعدادحوالي 300 نسمة[1]

طنب الكبرى (بالفارسية تنب بزرگ)، هي جزيرة صغيرة تقع شرق الخليج العربي، بالقرب من مضيق هرمز. تقع الجزيرة على إحداثيات 26°15′N 55°16′E / 26.250°N 55.267°E / 26.250; 55.267، على بعد 12 كم من جزيرة قشم الإيرانية. الجزيرة تحت الإدارة الإيرانية كجزء من محافظة هرمزگان‎، وتطالب بها الإمارات العربية المتحدة كجزء من إمارة رأس الخيمة.[2][3][4]

تبلغ مساحة طنب الكبرى 10.3 كم². وتشتهر بتربتها الحمراء. ويوجد تضارب حول عدد سكانها: بينما تؤكد بعض المصادر أنها تضم ما بين بضع عشرات وبضع مئات،[5] وتذكر مصادر أخرى أنه لم يكن في الجزيرة سكان مدنيون أصليون.[6] تفيد مصادر أخرى أن الجزيرة هي مقر لحامية إيرانية وقاعدة بحرية، ومرفق لتخزين الأسماك، ومنجم للتربة الحمراء.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التسمية

اسم طنب، هو اسم فارسي، وأصله من كلمة طنبو أو تمبو، وتعني "التل" أو "الارتفاع المنخفض".[7]


الجغرافيا

تقع جزيرة طنب الكبرى على مدخل مضيق هرمز، وتبعد عن امارة رأس الخيمة 75 كيلومتراً وعن الساحل الشرقي للخليج العربي مسافة 50 كيلومتراً ومساحتها 91 كيلومتر مربعاً. يبلغ طول الجزيرة نحو 12 كيلومتراً وعرضها 7 كيلومترات.[8]

السطح

صورة من الجو لجزيرة طنب الكبرى الإماراتية ـ أخذت من الطائرة أثناء عبورها فوق الجزيرة ، تابعة لإمارة رأس الخيمة

تمتاز جزيرة طنب الكبرى بسطحها المنبسط، ويقوم في طرفها الشرقي الجنوبي المقابل لمدخل الخليج مرتفع جبلي أقيمت على قمته فنارة لإرشاد السفن وذلك في عام 1912 بموافقة حاكم رأس الخيمة آنذاك الشيخ سالم بن سلطان القاسمي، بناء على طلب من الحكومة البريطانية بإعتباره صاحب السلطة والسيادة على الجزيرة، وكانت إقامة هذا الفنار في الجزيرة من الأهمية بمكان نظراً لموقع الجزيرة على خط سير السفن الداخلة إلى الخليج وكذلك الخارجة منه وهي الخطوط الملاحية للسفن التجارية ولناقلات البترول المحملة من مواقع الإنتاج في مختلف مناطق الخليج العربي.[8]

تتوافر في جزيرة طنب الكبرى مياه عذبة تستخدم للشرب والزراعة حيث تنتشر أشجار النخيل وبعض الأشجار المثمرة الأخرى في مزارع الجزيرة وحدائق منازلها.[9]

النزاع

خريطة رسم أدولف ستايلر يظهر عليها جزيرة أبو موسى وطنب الكبرى كجزء من إيران.

ترجع جذور الأطماع الإيرانية في الجزر العربية إلى القرن الثامن عشر عندما تمكن القواسم من بسط سيطرتهم على سواحل الخليج العربي الجنوبية بشطريها الشرقي والغربي. فلم يكن التواجد العربي على هذه السواحل جديداً. فقد إعتاد عرب الساحل العربي على إيجاد إمارات عربية خاصة بهم ممتدة على طول الساحل الشرقي للخليج اعتباراً من: إمارة بني كعب الواقعة في منطقة المحمرة (عربستان) إلى إمارة بوشهر والتي كان يحكمها أتباع الشيخ ناصر آل مذكور الذين يعرفون في التاريخ بإسم "النصور"، وكذلك عرب بندر ريق وامارة المرازيق وامارة آل علي وامارة العبادلة وامارة آل نصوري وامارة آل حرم وامارة الحمادي وامارة بني بشر وامارة الدواسر وامارة آل كنده وامارة العباسيين في منطقة بر فارس، ثم تلاها سلسلة من المشيخات لقبائل عربية مختلفة سكنت على طول الساحل إلى مدينة لنجة العاصمة القاسمية هناك والتي تقع مقابل إمارة رأس الخيمة تقريباً.[10][11].

عام 1930، قدمت الحكومة الفارسية بواسطة بريطانيا طلب لشراء طنب الكبرى والصغرى، ورفض حاكم رأس الخيمة الطلب.[12] وكان ذلك قبل قيام دولة الإمارات العربية المتحدة.

رسالة من سلطان بن سالم، حاكم رأس الخيمة، إلى قائم مقام المقيم البريطاني في الخليج، في سنة 1353 هـ/1934.

الاحتلال الإيراني

الجزيرة واحدة ضمن مجموعة من الجزر التي إحتلتها إيران في العام 1971، وذلك منذ الإنسحاب البريطاني من المنطقة، والجزيرتين الأخرىين إضافة إلى جزيرة أبو موسى هي طنب الكبرى وطنب الصغرى.[13] ولكن الحكومة الإيرانية تدعي أنها جزر إيرانية كانت قد أحتلت من قبل البريطانيين في السابق. إكتفت الإمارات بالوسائل الدبلوماسية لحل الأزمة تفادياً لتصعيد النزاع بينها وبين إيران.[14][15][16][17][18]

عام 1971، أعلنت إيران سيطرتها على الجزيرة، تحت غطاء خطة بريطانية مثيرة للجدل لإعادة توزيع وإستقلال لمستعمراتها في الخليج العربي[19]

ذكر ملف مركز شرطة الجزيرة أنه في الساعة الخامسة والنصف من صباح يوم الثلاثاء 30 نوفمبر 1971 كان أفراد الشرطة الستة القائمون على حراسة الجزيرة، يقفون على أهبة الإستعداد لأداء تدريبات الصباح المعتادة أثناء ذلك لاحظ الشرطي المكلف بالحراسة وجود مدمرات حربية تدور حول الجزيرة.[20][21]

كما لاحظ تحليق ثلاث طائرات حربية إيرانية تحوم حول الجزيرة ثم ألقت منشورات فوق المساكن مكتوبة باللغة الفارسية، ثم توجهت في ذلك الوقت زوارق طوربيدية برمائية من طراز هوفر كرافت نحو الشاطئ من كل جانب وصعدت إلى البر على أرض الجزيرة من كل جهه وفي نفس الوقت حامت الطائرات الحربية من نوع فانتوم فوقنا إضافة إلى طائرات الهيلوكوبتر حاملة جنود من المظليين وأفراداً من قوات الكوماندوز الشاهنشاهية.

مركز شرطة طنب الكبرى وسارية علم رأس الخيمة
جزيرة طنب الكبرى رأس الخيمة

خلال ذلك هبطت طائرة هيلوكيوبتر عسكرية شرقي موقع المركز وعلى مقربة من سارية العلم التي يعلوها علم رأس الخيمة، ونزل منها رجل مدني غير مسلح وإقترب من أفراد الشرطة طالباً تقدم المسؤول عن المجموعة، ثم نزل من الطائرة عدد من الضباط والجنود المسلحين الإيرانيين بلباس الميدان شاهرين أسلحتهم الرشاشة، وبدأ تبادل إطلاق النار الذي إنتهى بمصرع أفراد الشرطة الستة.[8][14][22][23]

وكان مجلس التعاون لدول الخليج العربية قد شبه الاحتلال الإيراني للجزر الإماراتية الثلاث "بالإحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية"، وذلك بعد قيام طهران بفتح مكتبين لها في الجزيرة.[24]


الصفحة الأولى من جريدة الرأي العام الكويتية عدد 26 مايو 1970، وعليها صورة الشيخ صقر بن محمد القاسمي، حاكم إمارة رأس الخيمة من 1948 حتى 2010.

في 2013، نشرت صورة من الصفحة الأولى لجريدة الرأي العام، عدد مايو 1970، وعليها خبر بيع الشيخ صقر القاسمي للجزر الثلاثة محل النزاع بين الإمارات العربية وإيران، جزر أبوموسى وطنب الكبرى والصغرى، مقابل مبلغ مالي كبير و20 سيارة فخمة.[25] وكان حاكم رأس الخيمة يحمل لواء المعارضة لإيران، كما أشارت جريدة الرأي العام، غير أنه، وبعد إنجاز الصفقة، بدل موقفه. وكان المجلس النيابي الإيراني قد وافق في الأسبوع السابق لتاريخ النشر، على قرار مجلس الأمن باستقلال البحرين بعد انسحاب بريطانيا المرتقب من الخليج. وربط المراقبون بين تخلي إيران عن مطالبها المزعومة بالبحرين وبين هذه الصفقة السلمية مع حاكم رأس الخيمة للاستيلاء على هذه الجزر الثلاث البالغة الأهمية.

الوضع الحالي

محمد بن سالم القاسمي حاكم رأس الخيمة يرعى رفع علم رأس الخيمة في جزيرة طنب بحضور ضباط من البحرية الملكية البريطانية.

تطالب الإمارات العربية المتحدة دولة إيران بالإنسحاب من جزيرة طنب الكبرى مستندة بأدلة تاريخية لأصل الجزيرة العربي.[13]

تضم الجزيرة الآن عدد من الوحدات المدفعية بعيدة المدى والصواريخ المضادة للسفن والطائرات وعدة تحصينات عسكرية في المواقع التالية:

  • جبل خماس.
  • جبل بو الطبول.
  • جبل اليهودي.
  • جبل الشعبة.
  • جبل البوس.
  • جبل العقبة.

وكلها تلال جبلية تطل على البحر أو على أراضي الجزيرة وعلى سهولها، كما ركزت إيران مدافعها عند دارة الشيخ خالد بن صقر القاسمي في رأس القين، و كذلك نصبت مدافعها في رأس مهجج وقرب مركز الشرطة وبجوار مدرسة الجزيرة، كما قامت بتحويل مركز الشرطة إلى محطة للكهرباء، وحولت مبنى المدرسة القاسمية الجديدة إلى مخزن للأسلحة والمؤن، وجعلوا من الدار المشرفة على البحر مركزاً للإرسال الاسلكي وإتخذوا من الدار المجاورة مركزاً للقيادة. وأنشأت بعد ذلك القوات الإيرانية في الجزيرة مطاراً عسكرياً لطائراتها النفاثة والهيلوكوبتر.

وشجعت الحكومة الإيرانية النساء الإيرانيات على الإستقرار في الجزيرة (حوالي 150 إمرأة) فخصصت لكل منهن مكافأة شهرية قدرها 700 توماناً كإغراء لهن للإقامة في الجزيرة وهكذا إحتل السكان الجدد منازل أهالي طنب العرب المهجرين.[26][27]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الإقتصاد

قبل إعلان إيران ضم الجزيرة عام 1971، كانت الجزيرة تشتهر بمهنة الغوص للبحث عن اللؤلؤ، وصيد الأسماك. عمل سكان الجزيرة بالزراعة لسد حاجاتهم اليومية، معتمدين على مياه الآبار السطحية والسدود الجبلية.[28] وتشتهر الجزيرة أيضاً بمادة المغر، التي تستخرج من باطن الأرض.[29]

مهنة الصيد

تعتبر مهنة صيد السمك والغوص على اللؤلؤ من أهم مصادر الرزق لدى سكان طنب، وعن طريقة الصيد وأنواع الأسماك والغوص يقول المطوع يوسف : تنتشر في مياه طنب الكبرى والصغرى الشعاب المرجانية والصخور التي تتكاثر فيها أنواع الأسماك ، وتستخدم "القراقير" والدوباية والشباك لصيد السمك. وتوجد ثلاثة مواقع لصيد السمك من "النيوة الشرقية" وهي تقع على عمق عشرة أمتار، والنيوة الغربية التي تقع على عمق عشرين متراً.

والنيوة الشمالية، وهي تقع على عمق ستة وثلاثين متراً. والصيد بالقراقير يتم في شرقي الجزيرة وأحياناً في غربيها. وتستخدم "الألياخ" أو الشباك لصيد السمك خاصة اسماك القرش مختلفة الأنواع والأحجام، والتي توجد بكثرة في المياه الإقليمية من طنب.

ويتم تصدير ما يصيدونه من أسماك مما يزيد على الحاجة إلى دبي والشارقة، سواء على شكل أسماك طرية أو مجففة. ويستوردون من هناك السلع والبضائع كالمواد الغذائية والملابس والحاجيات والأدوات المنزلية.

أما أنواع الأسماك فهي الحمر، الكوفر، الصال، الجشة، الدردمان، الزبيدي، الصافي الصنيفي، القباب، الكنعد، الخباط والشعري.

السكان

ينحدر سكان جزيرة طنب الكبرى من قبائل: جرير وتميم العربية، ويمتهنون صيد الأسماك والإتجار بها في أسواق رأس الخيمة ودبي، وقلة منهم إهتم بالزراعة ورعاية الماشية.[14]

التقسيمات

أهم التقسيمات الجغرافية في الجزيرة:

  • رأس البوز
  • رأس جنا
  • رأس الجين
  • سيفة مسلم

حوادث

في 16 سبتمبر 2019، قامت إيران باحتجاز ناقلة نفط إماراتية، بالقرب من جزيرة طنب الكبرى، بتهمة تهريب ربع مليون لتر بنزين (إيراني مدعوم) إلى الإمارات.[30]

معرض الصور

أنظر أيضاً

المصادر

  1. ^ Journal of Middle Eastern geopolitics: Volume 2; Volume 2 (2007), Università degli studi di Roma "La Sapienza." Dipartimento di studi geoeconomici statistici storici per l'analisi regionale, Università degli studi di Roma "La Sapienza." Dipartimento di studi geoeconomici statistici storici per l'analisi regionale, page 68
  2. ^ Vaidya, Sunil K. (2009-04-09). "UAE gets strong backing in island dispute with Iran". Gulfnwes.com. Retrieved 2009-06-15. {{cite news}}: Cite has empty unknown parameter: |coauthors= (help)
  3. ^ Henderson, Simon (2007-12-07). "Unwanted Guest: The Gulf Summit and Iran". The Washington Institute For Near East Policy. Retrieved 2009-06-15. {{cite web}}: Cite has empty unknown parameter: |coauthors= (help)
  4. ^ "Abu Musa and the Tumbs: The Dispute That Won't Go Away, Part Two". The Estimate. 2001-08-04. Retrieved 2009-06-15. {{cite web}}: Cite has empty unknown parameter: |coauthors= (help)
  5. ^ Guive Mirfendereski
  6. ^ Radio Free Europe
  7. ^ "TONB (GREATER AND LESSER)". (Encyclopædia Iranica Online). Retrieved 2010-07-11. {{cite web}}: External link in |publisher= (help)
  8. ^ أ ب ت لفتنانت کونیل، سیر آرنولد ویلسون،، «(تاریخ عمان والخلیج)» ،. إنتشار عام ۱۹۸۸ للميلاد.
  9. ^ النشرة الإخبارية لإمارة رأس الخيمة الصادرة عن مكتب الإعلام (رأس لخيمة)..
  10. ^ التحديات ذات الجذور التاريخية التي تواجه دولة الإمارات العربية المتحدة (2007). د. فاطمة الصايغ. مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية: أبو ظبي
  11. ^ تاريخ لنجة ، حاضرة العرب على الساحل الشرقي للخليج العربي، تأليف حسين بن علي العباسي
  12. ^ رحلات في الجزيرة العربية وبلدان أخرى في الشرق، كارستن نيبور، (138، 167).
  13. ^ أ ب كتاب مملكة هرمز العربية ـ ابراهيم خوري و احمد التدمري ج 1..
  14. ^ أ ب ت دکتور:عبد الله، مرسی، محمد (الإمارات العربیة وجیرانها) دار القلم: کویت، عام ۱۹۸۱ للميلاد.
  15. ^ الترمدي، جلال، أحمد (الجزر العربية الثلاث، دراسة وثائقية) دار القلم: کویت، عام ۱۹۸۱ للميلاد.
  16. ^ الجزر العربية الثلاث في الخليج العربي، ومدى مشروعية التغييرات الإقليمية الناتجة عن إستخدام القوة، عبدالوهاب عبدول، إصدار مركز الدراسات والوثائق ، رأس الخيمة. .
  17. ^ مدارات في حركة الزمن العربي، للمؤلف: أحمد جلال التدمري. مطابع الف باء ، للأديب ، دمشق 1994.
  18. ^ المصدر: أفراد شرطة الجزيرة الذين أسروا في إيران أثناء إحتلال جزيرة طنب الكبرى.
  19. ^ الخليج العربي في ماضيه و حاضره ـ دكتور: خالد العزى . ص 17.
  20. ^ المصدر: أفراد شرطة الجزيرة الذين أسروا في إيران أثناء إحتلال جزيرة طنب الكبرى.
  21. ^ النشرة الإخبارية لإمارة رأس الخيمة ـ إصدار مكتب الإعلام ـ عدد يوم 30/11/1971
  22. ^ الترمدي، جلال، أحمد (الجزر العربية الثلاث، دراسة وثائقية) دار القلم: کویت، عام ۱۹۸۱ للميلاد.
  23. ^ الوثائق البريطانية في حماية الخليج من أطماع الفارسية.
  24. ^ دول الخليج تشبه إحتلال إيران للجزر الإماراتية بالإحتلال الإسرائيلي - جريدة الشرق الأوسط - تاريخ النشر 21 أغسطس-2008 - تاريخ الوصول 29 أبريل-2009
  25. ^ "من باع جزر الإمارات؟". مدونة أحمد الصراف. 2013-01-10. Retrieved 2013-04-09.
  26. ^ الترمدي، جلال، أحمد (الجزر العربية الثلاث، دراسة وثائقية) دار القلم: کویت، عام ۱۹۸۱ للميلاد
  27. ^ البعد التاريخي والقانوني للخلاف بين دولة الإمارات العربية المتحدة وإيران حول الجزر الثلاث
  28. ^ "جزيرة طنب الكبرى". khamis98.8m.com. Retrieved 2012-12-09.
  29. ^ أحمد حسن الخرخور، جزر لها تاريخ، جمعية ابن ماجد للفنون الشعبية والتجديف. مطبعة جلفار، 1998.
  30. ^ Reuters in Dubai (2019-09-16). "Iran seizes vessel in Gulf for allegedly smuggling diesel – reports". الگارديان. {{cite web}}: |author= has generic name (help)

26°14′51″N 55°13′24″E / 26.24750°N 55.22333°E / 26.24750; 55.22333


المراجع