تاريخ كمبوديا

هذا المقال هو جزء من سلسلة
تاريخ كمبوديا
Angkor Wat W-Seite.jpg
تاريخ كمبوديا المبكر
فونان (68 م– 550 م)
چن‌لا (550 م – 802 م)
إمبراطورية الخمير (802 م– 1431 م)
السيطرة على إيسان
فترة چتوموخ (1393-1525)
وفترة لوڤك (1525-1593) (1593 – 1863)
العصور المظلمة في كمبوديا (1593 – 1863)
فقدان دلتا الميكونگ لڤيتنام
الحكم الإستعماري الفرنسي (1863–1953)
بعد إستقلال كمبوديا
الحرب الأهلية الكمبودية (1967–1975)
انقلاب 1970
غزو 1970 في حرب ڤيتنام
الخمير الحمر (1975–1979)
حرب ڤييتنام مع الخمير الحمر (1975–1989)
الاحتلال الڤيتنامي (1979–1989)
كمبوديا الحديثة (1990–الحاضر)
1992–93 UNTAC
الخط الزمني
[edit this box]

كمبوديا دولة مأهولة منذ القديم. كانت في القرن الثاني الميلادي مركزاً لمملكة فونان Funan التي انهارت في نهاية القرن الثامن الميلادي. وفيما بين القرنين التاسع والخامس عشر الميلاديين سيطر الخمير على مملكة قوية في كمبوديا، وكانت عاصمتها مدينة أنگكور Angkor، وأشادوا فيها حضارة متميزة، وبلغت امبراطورية الخمير قمتها في القرن الثاني عشر الميلادي، التي ضمت لاوس وتايلند وڤيتنام. وفي عام 1863م أصبحت كمبوديا محمية فرنسية. وفي أعوام (1941ـ1945) احتلت القوات اليابانية كامبوديا. واستقلت كمبوديا عن فرنسا عام 1953، وأصبح نورودوم سيهانوك أميراً على البلاد حتى عام 1970، حيث ألغيت الملكية. وفي عام 1975م سيطر الشيوعيون من الخمير الحمر على كامبوديا. وفي عام 1979م سيطر الڤيتناميون والكمبوديون الشيوعيون على معظم كمبوديا وأسقطوا حكومة الخمير الحمر، ليتولى بعدها في أوائل التسعينات الكمبوديون إدارة حكم بلادهم. [1]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ما قبل التاريخ

A gold-lotus bowl dating back to 1200AD.
جيش الخمير ذاهب للحرب ضد الچام، من نقش بارز على بايون

تشمل الأدلة المتفرقة على وجود الإنسان البليستوسيني في كمبوديا الحالية من خلال أدوات من الكوارتز عثر عليها على ضفاف نهر ميكونغ، في مقاطعتي ستنغ ترينغ وكراتيه، وفي مقاطعة كامبوت، لكن لا يمكن الاعتماد عليها لتحديد فترتها الزمنية.[2] تظهر بعض الأدلة الأثرية القليلة مجتمعات تعتمد الصيد - قطف الثمار خلال العصر الهولوسيني: حيث يعتبر كهف لانغ سبين أقدم موقع أثري في كمبوديا، في مقاطعة باتامبانغ، والتي تنتمي إلى ما يدعى بفترة هوابينيان. أظهرت الحفريات في الطبقات الدنيا سلسلة من الكربون المشع تعود إلى 6000 ق.م.[2][3] تظهر الحفريات في الطبقات العليا من نفس الموقع دلائل على الانتقال إلى العصر الحجري الحديث، والتي تحتوي على أواني خزفية تعد الأقدم في في كمبوديا.[4] إن السجلات الأثرية للفترة بين العصر الهولوسيني والعصر الحديدي لا تزال محدودة. من المواقع الأخرى التي كشفت الحفريات فيها عن آثار تعود إلى عصور ما قبل التاريخ سامرونغ سين (لا تبعد كثيرا عن العاصمة القديمة اودونغ)، حيث بدأت الحفريات الأولى فقط في عام 1877، وبوم سناي في محافظة بانتي مينشي الشمالية.[2][5] كما يتم الكشف بين الحين والآخر عن قطع أثرية لما قبل التاريخ خلال العمل في المناجم راتاناكيري. من الأدلة الأبرز لما قبل التاريخ في كمبوديا "المتاريس الدائرية"، والتي اكتشفت في التربة الحمراء قرب ميموت في المنطقة المتاخمة لفيتنام في نهاية الخمسينيات من القرن الماضي. لا يزال تأريخها ووظيفتها محط جدل، لكن بعضها قد يعود إلى الألفية الثانية قبل الميلاد على الأقل.[6][7] يعد دخول زراعة الأرز من الأحداث المحورية في فترة ما قبل التاريخ الكمبودي. بدأت آليات هذه الزراعة بالدخول تدريجياً وببطء عبر مزارعين من الشمال في أواخر الألفية الثالثة قبل الميلاد. تحدث أولئك غالباً باللغة مون-خمير سلف لغة الخمير الحالية.[8] بدأ استخدام الحديد تقريباً نحو 500 ق.م. يأتي الجزء الأكبر من الأدلة من هضبة خورات الواقعة حالياً في تايلاند. ظهرت بعض آثار العصر الحديدي في بعض المستوطنات في كمبوديا تحت المعابد الأنغكورية، مثل باكسي تشامكرونغ، بينما كان البعض الآخر بشكل المتاريس الدائرية، كما في لوفيا، بضعة كيلومترات إلى الشمال الغربي من أنغكور. تشهد المدافن على تحسن توفر الغذاء والتجارة (حتى على مسافات بعيدة: ظهرت العلاقات التجارية مع الهند في القرن الرابع قبل الميلاد)، ووجود بنية اجتماعية وتنظيم العمل.[8]


الفترة الأنگكورية وما قبلها

في الفترة الواقعة بين القرنين التاسع والخامس عشر الميلاديين، سيطر الخمير على مملكة هندوسية بوذية قوية في كمبوديا، كانت عاصمتها أنگكور. وبنى الخمير مئات المعابد الحجرية في أنجكور ومناطق أخرى بالإمبراطورية كما شيدوا المستشفيات وقنوات للري وخزانات وطرقًا. وبلغت إمبراطورية الخمير قمتها خلال القرن الثاني عشر الميلادي حينما استولت على مساحات كبيرة من الأراضي التي تشكل الآن لاوس، وتايلاند وفيتنام. على أن إقامة مشاريع باهظة التكاليف، وانتشار الأوبئة والصراعات داخل الأسرة المالكة، والحروب مع تايلاند، أضعفت إمبراطورية الخمير. واستولت القوات التايية على أنجكور عام 1431م، فانسحبت منها الخمير. غير أن مملكة خميرية مستقلة، كانت عاصمتها بالقرب من الموقع الحالي لبنوم بنه، ظلت باقية حتى منتصف القرن التاسع عشر الميلادي.

العصور المظلمة

مدينة لونگڤيك القديمة

بعد سلسلة طويلة من الحروب مع الممالك المجاورة، استولت مملكة ايوتهايا على أنغكور والتي هجرت في عام 1432 بسبب انهيار البنية التحتية وفشلها البيئي. نقل البلاط الملكي حينها إلى لوفيك العاصمة الجديدة حيث سعت المملكة لاستعادة مجدها من خلال التجارة البحرية. لم تدم هذه المحاولات طويلاً، حيث أن الحروب المستمرة مع ايوتهايا والڤتامنيين أسفرت عن فقدان المزيد من الأراضي وسقوط لوفيك نهاية عام 1594. خلال القرون الثلاثة التالية، تناوبت مملكة الخمير بين دولة تابعة لمملكة ايوتهايا والملوك الفيتناميين، وبين فترات قصيرة من الاستقلال النسبي.


الاستعمار الفرنسي

الملك نورودوم is credited for saving Cambodia from disappearing altogether
خريطة فرنس الهندية الصينية

سعى الملك نورودوم في عام 1863، والذي عينته تايلاند للحصول على حماية فرنسا من تايلاند وفيتنام، بعد تصاعد التوتربينهم. في عام 1867، وقع الملك التايلاندي معاهدة مع فرنسا، تنص على نبذ الهيمنة على كمبوديا مقابل السيطرة على مقاطعات باتامبانگ وسييم ريب والتي أصبحت رسمياً جزءاً من تايلاند. تنازلت تيلاند عن المقاطعات إلى كمبوديا بموجب معاهدة حدودية بين فرنسا وتايلاند في عام 1906. واصلت كمبوديا تحت وصاية فرنسية 1863-1953، وأديرت كجزء من مستعمرة الهند الصينية الفرنسية، على الرغم خضوعها للاحتلال من قبل الامبراطورية اليابانية بين عامي 1941-1945. بعد وفاة الملك نورودوم في 1904، تلاعبت فرنسا في اختيار الملك ونصبت سيسواث، شقيق نورودوم، على العرش. أصبح العرش شاغراً عام 1941 مع وفاة مونيفونگ نجل سيسواث، بينما تجاوزت فرنسا ابن مونيفونغ، مونيريث، لاعتقادها بكونه مستقل التفكير. بدلاً من ذلك، توج نورودوم سيهانوك، حفيد للملك سيسواث من ناحية الأم، والذي كان عمره 18 عاماً في ذلك الوقت. اعتقدت فرنسا حينها بسهولة السيطرة على سيهانوك. لكنها أخطأت، حيث حصلت كمبوديا حينها وتحت حكم الملك نورودوم سيهانوك، على الاستقلال عن فرنسا في 9 تشرين الثاني 1953.

أصبحت كمبوديا ملكية دستورية تحت حكم الملك نورودوم سيهانوك. فقدت كمبوديا السيطرة على دلتا ميكونگ رسمياً بعد منح فرنسا الاستقلال لمستعمراتها في الهند الصينية حيث منحتها لفيتنام. سيطرت فييتنام على هذه المنطقة منذ 1698، كما منح الملك الفيتنامي تشي تشيتا الثاني الإذن للفيتناميين بالاستيطان في المنطقة قبل عقود طويلة.


الاستقلال وحرب ڤيتنام

نظام الخمير الحمر


في عام 1955، تنازل سيهانوك عن العرش لصالح والده لكي ينتخب رئيساً للوزراء. بعد وفاة والده في عام 1960، عاد سيهانوك مرة أخرى رأساً للدولة بلقب أمير. خلال حرب فيتنام، تبنى سيهانوك سياسة الحياد في الحرب الباردة. ومع ذلك، بدأ الكمبوديون بالتحيز لأطراف النزاع، حيث تمي الإطاحة به عام 1970 بانقلاب عسكري بقيادة رئيس الوزراء الجنرال لون نول والأمير سيسواث سيريك ماتاك بدعم من الولايات المتحدة، بينما كان في رحلة خراج البلاد الخارج. مجبراً على اللجوء إلى المنفى، بكين، الصين، حيث اضطر سيهانوك لاصطفاف في جبهة الشيوعيين الصينية. تلا ذلك استغلاله من قبل الخمير الحمر المتمردين لكسب أراض في المناطق. حث الملك أتباعه على المساعدة في الإطاحة بحكومة لون نول الموالية للولايات المتحدة، مما عجل في اندلاع الحرب الأهلية.


نهاية الخمير الحمر والفترة الانتقالية

Stupa which houses the skulls of those killed by the Khmer Rouge at Choeung Ek

خلال الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين أعلنت كمبوديا حيادها في الصراع بين الدول الشيوعية والدول غير الشيوعية. إلا أن الولايات المتحدة وفيتنام الجنوبية ادّعتا وجود قوات وإمدادات من فيتنام الشمالية في كمبوديا لاستخدامها في الحرب الفيتنامية، وفي عام 1969م، بدأت الطائرات الأمريكية في قصف أهداف شيوعية في كمبوديا بالقنابل. ودخلت قوات من الولايات المتحدة وفيتنام الجنوبية كمبوديا في إبريل 1970م، بعد الإطاحة بسيهانوك وذلك لإزالة قواعد الإمدادات هناك. انظر: حرب فيتنام. وقد غادرت القوات الأمريكية كمبوديا بنهاية يونيو بعد تدمير المعسكرات الشيوعية، غير أن الشيوعيين الفيتناميين توغلوا داخل كمبوديا. وفي نهاية عام 1970م، كانت الحرب تشتعل في كمبوديا بأكملها، حيث حاربت القوات الحكومية الشيوعيين بمساعدة جنود من فيتنام الجنوبية وبعون عسكري من الولايات المتحدة. ورغم أن الولايات المتحدة أوقفت غاراتها الجوية على كمبوديا في أغسطس 1973م، إلا أن القتال على الأرض استمر بعد ذلك.

في هذه الأثناء دخل الشيوعيون الكمبوديون المنتمون إلى تنظيم الخمير الحمر في حرب شاملة ضد حكومة البلاد غير الشيوعية، فرجحت كفتهم في أوائل السبعينيات. وفي إبريل 1975م سيطروا على كمبوديا، وسقطت فيتنام الجنوبية المجاورة (جزء من فيتنام حالياً) ولاوس تحت قبضة القوات الشيوعية في السنة نفسها.

فرض شيوعيو الخمير الحمر، بقيادة بول بوت، سيطرتهم الكاملة على الحكومة، وبدأوا يشرفون على حياة الناس. كذلك أجبر الخمير الحمر سكان المدن والقرى على الانتقال إلى المناطق الريفية للعمل في الزراعة، كما طالبوا بتوحيد الأزياء، وتعمدوا إلهاء الناس عن ممارسة الشعائر الدينية. وسيطرت الحكومة على كافة المؤسسات التجارية والمزارع. وهناك أيضاً دلائل على أن الحكومة قد قتلت مئات الآلاف من الكمبوديين، بما في ذلك عدد كبير من موظفي الحكومة السابقين، والمتعلمين، والعاجزين عن القيام بالأعمال التي تطالبهم بها الحكومة. إضافة لذلك تسبب التدهور الشديد في الإنتاج الزراعي في نقص غذائي شديد خلال السبعينيات فمات عدد كبير من الكمبوديين جوعًا أو بسبب المرض، كما فرَّ الكثيرون إلى تايلاند والأقطار الأخرى.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الاحتلال الڤيتنامي وجمهورية كمپوتشيا الشعبية (1979-1993)

في عام 1977م، أدت الصراعات إلى نشوب القتال بين كمبوديا وفيتنام، جارتها الشيوعية في الشرق. وفي يناير 1979م، سيطر الجنود الفيتناميون والشيوعيون الكمبوديون على معظم أجزاء كمبوديا، ثم تمكنوا من إسقاط حكومة الخمير الحمر. ونتيجة لذلك، سيطر الكمبوديون الذين حاربوا في صفوف الفيتناميين على الحكومة، فساند الفيتناميون الحكومة واكتسبوا نفوذًا واسعًا في البلاد. غير أن الإجراءات الصارمة التي اتخذت لمراقبة حياة الناس استمرت تحت الحكم الجديد. من ناحية أخرى استمر الخمير الحمر في محاربة الفيتناميين وحلفائهم من الكمبوديين في بعض مناطق البلاد، كما انضمت إلى الخمير الحمر مجموعات متحاربة أخرى غير شيوعية. وفي عام 1982م، التقت فصائل المعارضة لتشكل ائتلافًا، فأصبح نوردوم سيهانوك رئيسًا للائتلاف. وخلال منتصف الثمانينيات فر آلاف الكمبوديين إلى تايلاند هروباً من الحرب.[9]

وفي الثمانينيات اتخذت الحكومة خطوات نحو تخفيف سيطرتها على الاقتصاد، بما في ذلك السماح للكمبوديين بامتلاك محلات تجارية خاصة ومزارع صغيرة. وفي إبريل 1989م، تعهدت فيتنام بسحب كافة قواتها من كمبوديا، وبدأت الحكومة مفاوضات مع فصائل المعارضة حول إمكانية تشكيل حكومة ائتلافية.

كمبوديا المعاصرة (1993-الحاضر)

في ديسمبر 1990، عقد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة مؤتمرًا عالميًا عن كمبوديا في باريس. وفي مايو 1991م، تم تنفيذ وقف لإطلاق النار بين الفصائل المعارضة في كمبوديا، وعلى الرغم من اتهام كل مجموعة للأخرى بخرق وقف إطلاق النار، إلا أن المراقبين قد لاحظوا هدوءًا تامًا في جبهات القتال. ووقعت الأطراف المتنازعة اتفاقية للسلام في أكتوبر 1991م. تولت الأمم المتحدة، بموجب الاتفاقية إدارة الحكومة الكمبودية لفترة مؤقتة لتعود البلاد إلى الديمقراطية. وتشكلت الحكومة الجديدة من ممثلي الأمم المتحدة والمجلس الوطني الأعلى الذي ضم أعضاء من الحكومة السابقة وممثلي ثلاث مجموعات معارضة. وفي مايو 1993م، تم إجراء الانتخابات العامة، وانتخب 120 عضوًا للبرلمان الكمبودي. شكلت الأحزاب الفائزة في الانتخابات حكومة انتقالية خلفت حكومة الأمم المتحدة وظلت في السلطة حتى استكمل إعداد الدستور وشكلت حكومة دائمة ترأسها رئيسان للوزراء. رأس سيهانوك الحكومة المؤقتة واستعاد لقبه بوصفه ملك كمبوديا. ورغم توقيع الخمير الحمر على اتفاقية الأمم المتحدة، إلا أنهم قاطعوا الانتخابات ولم ينضموا للحكومة المؤقتة. وبنهاية تسعينيات القرن العشرين كان معظم الخمير الحمر قد استسلم للحكومة أو تم اعتقاله. توترت العلاقات بين رئيسي الوزراء هون سين والأمير نورودوم راناريد واستطاع هون أن يقصي راناريد من منصبه في يوليو 1997. وفي يوليو 1998، أجريت انتخابات لاختيار أعضاء الجمعية الوطنية، واستطاع حزب الشعب الكمبودي بزعامة هون سين من الفوز بمعظم مقاعد الجمعية. وفي عام 1999م كونت كمبوديا مجلس شيوخ جديد لها.

انظر أيضاً

الهامش

  1. ^ علي موسى. "كامبوديا". الموسوعة العربية. Retrieved 2011-11-21.
  2. ^ أ ب ت Miriam Stark (2005). "Pre-Angkorian and Angkorian Cambodia". In Glover, Ian; Bellwood, Peter S. (eds.). Southeast Asia: from prehistory to history. Routledge. ISBN 978-0415391177. {{cite book}}: Unknown parameter |chapter_url= ignored (help)
  3. ^ Tranet, Michel (2009-10-20). "The Second Prehistoric Archaeological Excavation in Laang Spean (2009)". Retrieved 2009-11-17.
  4. ^ "The Oldest Ceramic in Cambodia's Laang Spean (1966–68)". 2009-10-20. Retrieved 2009-11-17.
  5. ^ Dougald J.W. O'Reilly; Angela von den Driesch; Vuthy Voeun (2006). "Archaeology and Archaeozoology of Phum Snay: A Late Prehistoric Cemetery in Northwestern Cambodia". 45 (2). ISSN 0066-8435. {{cite journal}}: Cite journal requires |journal= (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  6. ^ "Research History". Memot Centre for Archaeology. Retrieved 2009-02-06.
  7. ^ Gerd Albrecht; et al. (2000). "Circular Earthwork Krek 52/62 Recent Research on the Prehistory of Cambodia" (PDF). Asian Perspectives. 39 (1–2). ISSN 0066-8435. Retrieved 2009-11-15. {{cite journal}}: Explicit use of et al. in: |author= (help)
  8. ^ أ ب Charles Higham. The civilization of Angkor. Phoenix. ISBN 978-1842125847. {{cite book}}: Unknown parameter |anno= ignored (|date= suggested) (help), pp.13–22
  9. ^ كمبوديا، الموسوعة المعرفية الشاملة

وصلات خارجية