الخوف من الإسلام

(تم التحويل من رهاب الإسلام)

إسلاموفوبيا (إنجليزية:Islamophobia) أو رهاب الإسلام هو لفظ حديث نسبيا يشير إلى الإجحاف و التفرقة العنصرية ضد الإسلام و المسلمين، مثير للجدل يُعَرفه البعض على أنه تحيز ضد المسلمين أو شيطنة المسلمين . لوحظ استخدام المصطلح منذ عام 1976 لكنه اكتسب شيوعا هائلا منذ أواخر الثمانينات وبداية التسعينات من القرن العشرين . ثم عاد المصطلح ليستخدم بشدة بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول عام 2001.[1][2][3]

The scope and precise definition of the term Islamophobia, is the subject of debate. Some scholars consider it to be a form of xenophobia or racism, some consider Islamophobia and racism to be closely related or partially overlapping phenomena, while others dispute any relationship; primarily on the grounds that religion is not a race.

The causes of Islamophobia are also the subject of debate, most notably between commentators who have posited an increase in Islamophobia resulting from the September 11 attacks,[4] the rise of the militant group Islamic State, other terror attacks in Europe and the United States by Islamic extremists,[5] those who associated it with the increased presence of Muslims in the United States and in the European Union, and others who view it as a response to the emergence of a global Muslim identity.

On 15 March 2022, the United Nations General Assembly adopted a resolution by consensus which was introduced by Pakistan on behalf of the Organisation of Islamic Cooperation that proclaimed March 15 as 'International Day to Combat Islamophobia'.[6]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ والإنتشار

A mannequin symbolizing a Muslim in a keffiyeh, strapped to a "Made in the USA" bomb display at a protest of Park51 in مدينة نيويورك.

إنتقل مصطلح إسلاموفوبيا بمعنى معاداة الإسلام أو الخوف من الإسلام من اللغة الأنجليزية إلى لغات العالم المختلفة بدون استثناء. يعود أول تأريخ لهذا المصطلح سنة 1987[7]. أوائل محاولة تعريف هذا المصطلح ترجع إلى عام 1997 عندما حدد البريطاني رونيميد تروست (Runnymede Trust( في تقريره Islamophobia: A Challenge for Us All "الإسلاموفوبيا كالعداء غير مبررللإسلام ، وبالتالي الخوف أو الكراهية تجاه كل أو معظم المسلمين".

وجدت هذه العبارة استخدام دولي كبير ، وخاصة من جانب الجماعات الاسلامية المحافظة [8] ،مباشرة بعد الهجمات الارهابية على مركز التجارة العالمي في 11 أيلول / سبتمبر 2001. [9]


التعاريف

يستخدم علماء الاجتماع كفيلهلم هايتماير مصطلح الإسلاموفوبيا جنبا إلى جنب مع ظواهر مثل العنصرية وكراهية الأجانب ومعاداة السامية أو حتى "ظاهرة" كراهية مجموعات من الناس كما هو الحال أن تكون في موقف سلبي من عامة الشعب المسلم و من جميع الأديان والرموز الدينية ، و ممارسات الطقوس الاسلامية[10].

التعريف حسب رونيميد تروست

حسب تعريف البريطاني رونيميد تروست، هو موقف إسلاموفوبي في مجموعة متنوعة من الآراء التي يُعرب عنها :[11]

  • الاسلام هو كتلة وحدانية معزولة ، جامدة وغير مستجيبة للتغيير.
  • الاسلام هو مميز وغريب، و ليس لديه قيم وأهداف مشتركة مع الثقافات الأخرى. لا يتأثر بها ، ولا يُؤثر فيها.
  • الإسلام هو أدنى من الغرب، وحشي، غير عقلاني، بدائي ومتحيز ضد النساء.
  • الاسلام دين يتسم بالعنف والعدوانية، تهددي، يدعم الارهاب و فعال في حرب الثقافات.
  • الإسلام هو الأيديولوجية السياسية ، تستعمل لأهداف سياسية أو عسكرية.

مسؤولية بعض المسلمين عن ظهور الإسلاموفوبيا

A protester at a counter-demonstration against the September 15, 2007 anti-war protest in Washington, D.C.

ساعدت بعض التصرفات غير المسئولة من بعض المسلمين على ظهور ونمو الإسلاموفوبيا. ولعل أشهر تلك التصرفات الهجوم بالطائرات المخطوفة على مركز التجارة العالمى بنيويورك يوم 11 سبتمبر 2001 بالإضافة إلى مهاجمة السياح والصحفيين والمراسلين الأجانب وخطفهم وقتلهم أو طلب فدية لإطلاق سراحهم وتصوير مشاهد قتل وذبح الرهائن كذبح الحيوانات وعرض تلك المشاهد على الإنترنت مع الحرص على اعلان الهوية الإسلامية للفاعلين من خلال بياناتهم المقروءة والكتابات المعلقة بخلفية المشهد وممارسة القرصنة البحرية وخطف الطائرات المدنية وسرقة محال غير المسلمين بدعوى الجهاد واستخدام السيارات المفخخة لتدمير المنشئات واللجوء إلى التفجيرات الانتحارية (يسميها البعض الاستشهادية) لقتل المدنيين مسلمين وغير مسلمين وارتفاع نبرة الخطاب الديماجوجى من بعض المساجد ومعاداة كل ما هو غربي إطلاقا (رغم عدم قدرة المسلمين على الاستغناء عن منجزات الحضارة الغربية). كما أن انتشار الصراعات الطائفية بين المسلمين أنفسهم واستمرار فشل بعض الدول الإسلامية في إدارة شئونها الداخلية وغياب الديموقراطية وانتهاك حقوق الإنسان وزراعة الخشخاش (الأفيون) وبيعه وتهريبه، كل هذا ساعد على نمو النفور من المسلمين عامة. ولعل كثيرا من الناس في الغرب بصفة عامة لم يجدوا صعوبة في اظهار الإسلاموفوبيا لديهم بالنظر إلى بعض أحداث التاريخ (التراث التاريخي) من حيث علاقة الغرب بالإسلام كفتح الأندلس والحروب الصليبية وسقوط القسطنطينية أو حتى، على نطاق أوسع، من حيث علاقة الغرب بغير المسلمين كاليهود (معاداة السامية) أو الشعوب المستعمرة في أفريقيا وآسيا وأمريكا.

المظاهر

من مظاهر الإسلاموفوبيا تشدد سفارات الدول الغربية في منح تأشيرات دخول المسلمين والعرب إليها والوقوف بشدة - بما في ذلك سن القوانين - ضد مظاهر تحجب النساء وتنقبهن وعدم التصريح ببناء مآذن للمساجد في سويسرا. كذلك نشر رسومات كاريكاتورية بالصحف ووسائل الاعلام تسىء إلى المسلمين ونشر صور نمطية لرجال مسلمين ذوى لحى كثيفة ووجوه غاضبة متجهمة أو لنساء مسلمات يختفين بالكامل وراء ملابسهن السوداء وربط هذا بموضوعات تتحدث عن الارهاب والتحذير من أسلمة أوروبا بهجرة المسلمين إليها وتكاثرهم فيها. كما نادى البعض في الولايات المتحدة الأمريكية بحرق المصاحف وعارضوا اقامة مركز إسلامي بالقرب من موقع مركز التجارة العالمى بنيويورك علما بأن الولايات المتحدة تكاد تقصر معتقل جوانتانمو على المسلمين بعد أحداث 11 سبتمبر 2001.

التصورات

English Defence League is a far right group that attracts far-right activists to take part in demonstrations across the المملكة المتحدة.


الاعلام

اتجاهات

EUMC reports

نقد المصطلح

Salman Rushdie was one of 12 writers who signed a statement regarding Islamophobia; "We refuse to renounce our critical spirit out of fear of being accused of "Islamophobia", a wretched concept that confuses criticism of Islam as a religion and stigmatisation of those who believe in it."[12]



الخطاب العام

جهود ضد معاداة الإسلام

أفعال معادية للإسلام

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المملكة المتحدة

في 6 يوليو 2021، اتُهم رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بالإسلاموفوبيا بعد أن قال إن النساء المسلمات اللواتي يرتدين النقاب "يشبهن صناديق البريد".[13] قال جونسون إنه كان ضد حظر النقاب في الأماكن العامة، في عمود التلغراف، لكن اختيار الناس لبسه أمر "سخيف". واتهمه مجلس مسلمي بريطانيا "بالقوادة لليمين المتطرف". وقالت النائبة العمالية جيس فلپس إنها سترفع تقرير السيد جونسون إلى لجنة المساواة وحقوق الإنسان.

وقال المجلس الإسلامي في بريطانيا إن التعليقات "مؤسفة بشكل خاص في هذا الجو الحالي، حيث ينتشر الخوف من الإسلام والكراهية ضد المسلمين بشكل مثير للقلق". وقالت المجموعة إن الحكومة لم تظهر "سوى القليل من الإجراءات" للتصدي للكراهية ضد المسلمين وكررت دعوتها لإجراء تحقيق في الإسلاموفوبيا داخل حزب المحافظين.

وقال رئيس المنتدى الإسلامي المحافظ، محمد أمين، إن المقال "معاد للمسلمين" و "سيثير كراهية النساء اللواتي يرتدين النقاب والبرقع". صرح "بوريس جونسون أستاذ في اللغة الإنگليزية - يجب أن يفهم بالضبط تأثير أقواله. أجد أنه من المؤسف أنه اختار كتابة مثل هذا المقال".

في غضون ذلك، اتهم إمام مسجد فنسبري پارك، محمد محمود، الحكومة بالفشل في إظهار "مشاركة هادفة" مع الجالية المسلمة. في مقال نشرته صحيفة إيڤننگ ستاندارد، انتقد السيد محمود، الذي أشاد برد فعله على الهجوم الإرهابي على مسجده العام الماضي، جهود الحكومة "الباهتة" لمحاربة الإسلاموفوبيا. واتهمت نظيرتها المحافظة البارونة وارسي، وهي أول امرأة مسلمة تجلس في مجلس الوزراء البريطاني، جونسون بالانخراط في سياسة "صافرة الكلاب".

كان جونسون - الذي استقال من الحكومة احتجاجاً على سياسة رئيسة الوزراء تيريزا ماي بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي - يعلق على فرض حظر على البرقع في الدنمارك.

قال إنه يشعر "بحقه الكامل" في أن يتوقع من النساء إزالة أغطية الوجه عند التحدث إليه في جراحة MP - ويجب أن تكون المدارس والجامعات قادرة على اتباع نفس النهج إذا ظهر أحد الطلاب ... يبدو وكأنه سارق بنك ". قال: "إذا أخبرتني أن البرقع ظالم، فأنا معك".

"إذا قلت إنه من الغريب والمضايقات أن تتوقع من النساء تغطية وجوههن، فأنا أوافق تماماً - وأود أن أضيف أنني لا أجد أي سند كتابي لهذه الممارسة في القرآن. "أود أن أذهب إلى أبعد من ذلك وأقول إنه من السخف تماماً أن يختار الناس التجول وكأنهم صناديق بريدية."

وقال إن الشركات والهيئات الحكومية يجب أن تكون قادرة على "فرض قواعد اللباس" التي تسمح لهم برؤية وجوه العملاء. لكنه قال: "إن مثل هذه القيود ليست مماثلة تماماً لإخبار امرأة بالغة حرة ما قد ترتديه أو لا ترتديه، في مكان عام، عندما تهتم فقط بشؤونها الخاصة". وقال إن الحظر الشامل على تغطية الوجه سيعطي دفعة للمتطرفين الذين قالوا إن هناك "صراع حضارات" بين الإسلام والغرب ويمكن أن يؤدي إلى "قمع عام لأي رموز عامة للانتماء الديني.

وقد اتهمه نواب حزب العمال بتأجيج الإسلاموفوبيا لتعزيز طموحاته في أن يصبح زعيم حزب المحافظين القادم. وقال النائب العمالي ديڤد لامي: "النساء المسلمات ينزعن البرقع من قبل البلطجية في شوارعنا، وردّ بوريس جونسون هو السخرية منهن لأنهن يشبهن صناديق البريد". وقالت النائبة عن حزب العمال ستيلا كريسي إن وزيرة الخارجية السابقة معرضة لخطر "الذهاب إلى موريسي بالكامل" - في إشارة إلى مغنية سميث السابقة التي أثارت تعليقاتها بشأن الهجرة جدلاً.

كانت نصيحتها لجونسون أن "كونك مهرجاً، وليس عنصرياً وكارهاً للمرأة، [فهو] بريطاني أكثر". وقالت كرستين جاردن، المتحدثة باسم ليب ديم للشؤون الخارجية، إن جونسون "أثبت كرهه للأجانب". وأضافت أن "هذا العرض اليائس للبقاء في الأخبار يتجاهل تماماً النساء اللاتي يواجهن تمييزاً يومياً في شوارعنا". وقال المتحدث الرسمي باسم السيدة ماي: "موقف الحكومة طويل الأمد من هذا واضح، أننا لا نؤيد فرض حظر على ارتداء الحجاب في الأماكن العامة. "مثل هذا النهج التوجيهي لن يتماشى مع القيم البريطانية للتسامح الديني والمساواة بين الجنسين."

بلجيكا

كندا

الدنمارك

The Mosque of Castres after vandal attack.

في 30 سبتمبر 2005 قامت صحيفة يولاندس بوستن الدانماركية بنشر 12 صورة كاريكاتيرية لرسول الإسلام محمد بن عبد الله وبعد أقل من أسبوعين وفي 10 يناير 2006 قامت الصحيفة النرويجية Magazinet والصحيفة الألمانية دي فيلت والصحيفة الفرنسية France Soir وصحف أخرى في أوروبا بإعادة نشر الصور الكاريكاتيرية. نشر هذه الصور جرح مشاعر الغالبية العظمى من المسلمين وقوبل نشر هذه الصور الكاريكاتيرية بموجة عارمة على الصعيدين الشعبي والسياسي في العالم الإسلامي وتم على إثر هذه الاحتجاجات إقالة كبير محرري جريدة France Soir الفرنسية من قبل رئيس التحرير ومالك الجريدة رامي لكح الفرنسي من أصل مصري كاثوليكي [14]. وأخذت الاحتجاجات طابعا عنيفا في دمشق حيث أضرمت النيران في المبنى الذي يضم سفارتي الدانمارك والنروج في 4 فبراير 2006 وتم إحراق القنصلية الدانماركية في بيروت في 5 فبراير 2006 [15].

قامت صحيفة يولاندس بوستن في 30 سبتمبر 2005 بنشر مقالة في الصفحة الثالثة بعنوان "وجه محمد"، ونشر مع المقال 12 رسمة من الرسوم في بعضها استهزاء وسخرية من النبي محمد فإحداها تظهر عمامته على أنها قنبلة بفتيل، وقد حاولت الجالية الإسلامية وقف الصور لكن الصحيفة رفضت وكذلك الحكومة أيدت الصحيفة بحجة حرية الرأي والتعبير، فقامت الجالية الإسلامية بتنظيم حملة وجولة في العالم الإسلامي للدفاع عن النبي محمد. وكانت الرسوم مصاحبة لمقال عن المراقبة الذاتية وحرية التعبير بقلم كاره بلوتجين. وكان المقصود منه (أي المقال) إبراز الإدعاء القائل أنه لا يوجد فنان مستعد لرسم كتاب للأطفال عن محمد بدون إبقاء اسمه سريا، خوفا من عمليات انتقامية يقوم بها متطرفون إسلاميون بسبب الاعتقاد بأن رسم محمد محرّم في الإسلام. وكانت الصحيفة قد دعت أعضاء من اتحاد رسامي الكارتون الدانماركية لرسم الرسول محمد كما يروه [16].

ألمانيا

اسبانيا

الولايات المتحدة

فرنسا

ملصق مناهض للإسلاموية يعم فرنسا، من حزب الجبهة الوطنية اليميني برئاسة جان-ماري لوپن. الحكومة الفرنسية تلزم الصمت، ومن المقرر أن تنظر محاكم مرسيليا ونانتر فيما إذا كان الملصق عنصرياً

الحملة الفرنسية ضد الإسلاموية، هي حملة بدأت بلصق ملصق يحمل صورة فتاة محجبة حجاب كامل وخلفها خريطة فرنسا مغطاة بالعلم الجزائري، وذلك أثناء الانتخابات المحلية في فرنسا، 2010.

يظهر الملصق، الذي تم نشره في منطقة بروفانس ألب كوت دازور، امرأة محجبة بشكل كلي إلى جانب خريطة فرنسا مغطاة بعلم جزائري وتنتصب فوقها منارات على شكل صواريخ وعنوان لا للإسلاماوية. [17]


ادعاءات

حادثة طيران

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

في ألعاب الفيديو

انظر أيضا

الهوامش

  1. ^ Miles & Brown 2003, p. 166.
  2. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة egorova
  3. ^ Wike, Richard; Stokes, Bruce; Simmons, Katie (July 2016). Europeans Fear Wave of Refugees Will Mean More Terrorism, Fewer Jobs. Pew Research Center. p. 4. Archived from the original. You must specify the date the archive was made using the |archivedate= parameter. http://assets.pewresearch.org/wp-content/uploads/sites/2/2016/07/Pew-Research-Center-EU-Refugees-and-National-Identity-Report-FINAL-July-11-2016.pdf. Retrieved on 27 November 2016. 
  4. ^ Kiara Alfonseca (September 11, 2021). "20 years after 9/11, Islamophobia continues to haunt Muslims". ABC News (in الإنجليزية).
  5. ^ Duncan Spence (November 2, 2014). "Why online Islamophobia is difficult to stop". Canadian Broadcasting Corporation.
  6. ^ "'Landmark resolution': UNGA declares March 15 as International Day to Combat Islamophobia". Dawn. March 15, 2022.
  7. ^ مارك بتونسكي: Russian Missionary Literature on Islam. في مجلة: Zeitschrift für Religions- und Geistesgeschichte. رقم 39, 1987, صفحات 253-266, بمنظور عن تاريخ روسيا في العصر الوسيط، في الوقت الذي تم فيه استكمال التنصير، يتحدث الكاتب عن "seemingly unrestricted islamophobia" (صفحة 253). حسب تعريف ألان غريش: À propos de l’islamophobie (مارس 2004) حسب صاحبه يحمل الوصف الفرنسي islamophobe دلالة غير محددة سنة 1925 بمعنا غير مُعرف.
  8. ^ Antisemitismus im Islam und im europäisch-amerikanischen Kulturkreis, كلاوس فابار, محاضرة بمانهايم, نُشرت من طرف HaGalil, 14 يوليو 2006
  9. ^ بي بي سي: UK „Islamophobia“ rises after 11 September, 29 أغسطس 2002, و Islamophobia „explosion“ in UK, 24 مايو 2002
  10. ^ أنظر لبعض الكلمات المتعلقة „كراهية مجموعات من الناس ذات صلة فيما بينها“ و مصطلح „Islamophobie“ لذى Institut für interdisziplinäre Konflikt- und Gewaltforschung
  11. ^ Islamophobia: A challenge for us all ملخص في ملف PDF)
  12. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Rushdie
  13. ^ مؤرشف (2018-08-06). "بوريس جونسون «مرتديات النقاب يشبهن صناديق البريد»". بي بي سي.
  14. ^ [1]
  15. ^ [2]
  16. ^ [3]
  17. ^ صحيفة الخبر الجزائرية

المصادر

  • Cashmore, E, ed. (2003). Encyclopedia of Race and Ethnic Studies. Routledge. {{cite encyclopedia}}: Missing or empty |title= (help)
  • Benn, T. (2004). Muslim Women in the United Kingdom and Beyond: Experiences and Images. Brill. ISBN 9004125817. {{cite book}}: Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  • Egorova, Y. (2003). Jews, Muslims, and Mass Media: Mediating the 'Other'. London: Routledge Curzon. ISBN 0415318394. {{cite book}}: Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  • Haddad, Y. (2002). Muslims in the West: From Sojourners to Citizens. Oxford: Oxford University Press. ISBN 0195148053.
  • Johnson, M. R. D. (1998). Social Work and Minorities: European Perspectives. London; New York: Routledge. ISBN 0415169623. {{cite book}}: Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  • Miles, R. (2003). Racism. London; New York: Routledge. ISBN 0415296765. {{cite book}}: Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)

قراءات إضافية

  • Abbas, Tahir (2005). Muslim Britain: Communities Under Pressure. Zed. ISBN 978-1842774496.
  • van Driel, B. (2004). Confronting Islamophobia In Educational Practice. Trentham Books. ISBN 1858563402.
  • Gottschalk, P. (2007). Islamophobia: Making Muslims the Enemy. Lanham: Rowman & Littlefield publishers. ISBN 978-0742552869. {{cite book}}: Unknown parameter |coauthors= ignored (|author= suggested) (help)
  • Greaves, R. (2004). Islam and the West Post 9/11. Ashgate publishing Ltd. ISBN 0754650057.
  • Kaplan, Jeffrey (2006). Islamophobia in America?: September 11 and Islamophobic Hate Crime, Terrorism and Political Violence (Routledge), 18:1, 1 - 33.
  • Kincheloe, Joe L. and Shirley R. Steinberg (2004).The Miseducation of the West: How the Schools and Media Distort Our Understanding of Islam. Westport, Connecticut: Praeger Press. (Arabic Edition, 2005).
  • Pynting, Scott; Mason, Victoria (2007). The resistible rise of Islamophobia: Anti-Muslim racism in the UK and Australia before 11 September 2001. Journal of Sociology, The Australian Sociological Association. 43(1): 61–86.
  • Tausch, Arno with Christian Bischof, Tomaz Kastrun and Karl Mueller (2007), ‘'Against Islamophobia: Muslim Communities, Social Exclusion and the Lisbon Process in Europe'’ Hauppauge, N.Y.: Nova Science Publishers
  • Tausch, Arno with Christian Bischof, and Karl Mueller (2007), "Muslim Calvinism”, internal security and the Lisbon process in Europe Amsterdam: Rozenberg Publishers
  • Tausch, Arno (2007), Against Islamophobia. Quantitative analyses of global terrorism, world political cycles and center periphery structures Hauppauge, N.Y.: Nova Science Publishers
  • Quraishi, M. (2005). Muslims and Crime: A Comparative Study. Ashgate publishing Ltd. ISBN 075464233X.
  • Ramadan, T. (2004). Western Muslims and the Future of Islam. Oxford: Oxford University Press. ISBN 019517111X.
  • Zuquete, Jose Pedro (2008), The European extreme-right and Islam: New directions, [Journal of Political Ideologies]

وصلات خارجية