1984 في سوريا

  • 1983
  • 1982
  • 1981
Flag of Syria.svg
1984
في
سوريا

  • 1985
  • 1986
  • 1987
العقود:
انظر أيضاً:أحداث أخرى في 1984
قائمة سنوات في سوريا


الأحداث التي وقعت سنة 1984 في سوريا

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الحكم

أحداث

يناير

فبراير

مارس

أبريل

مايو

  • 1 مايو: القوات السورية في لبنان تأسر 3 إسرائيليين في مكتب الاتصال الإسرائيلي في الضبية شمال بيروت والذي رفضت إسرائيل إغلاقه بعد إلغاء لبنان لاتفاقية السلام المعروفة باتفاقية 17 مايو. أطلق سراحهم مع 3 آخرين بموجب صفقة لتبادل الأسرى أطلقت إسرائيل بموجبها 350 أسيراً سورياً.

يونيو

يوليو

أغسطس

سبتمبر

أكتوبر

نوفمبر

مقال: "الآباء يأكلون الحصرم والأبناء يضرسون" كتب: عريب الرنتاوي، مدير عام مركز القدس للدراسات السياسية. جريدة الدستور الأردنية الأحد 10 نوفمبر 2019. أعاد الإعلامي المخضرم في قناة روسيا اليوم سلام مسافر، فتح صفحة من تاريخ سوريا المعاصر، تعود لمطلع ثمانينات القرن الفائت، التي شهدت مرض الرئيس الراحل حافظ الأسد، وسعي شقيقة المتنفذ (آنذاك) رفعت، للانقضاض عليه. مسافر استضاف نجل وزير الدفاع الأشهر مصطفى طلاس، وتناول معه تلك الحقبة، وهو ابن عائلة مقربة من دوائر الحكم والعائلة ولعدة عقود ... فراس طلاس، شرح بالتفصيل سعي رفعت، لتولي مقاليد الحكم في البلاد، في الوقت الذي كان فيه شقيقه يصارع المرض، وسط تكهنات عن تدهور حالته الصحية وترجيحات باحتمال موته. كنت في سوريا آنذاك، لكنني بالطبع، لم أكن مقرباً من دوائر صنع القرار فيها، ولا من الدائرة الأبعد. والأوسع للعائلة والحزب والأجهزة والجنرالات ... تلك مجازفة، لم يكن بمقدور من هم في مثل وضعي تحمّلها، حتى أنني حرصت على تفادي الاستجابة لحفلات وسهرات، كنت أعرف أن "نفراً" منهم سوف يتصدر قائمة المدعوين إليها. لكن وبحكم سكني في "المهاجرين"، وعملي في محيط حديقة السبكي، كنت على مقربة من مؤسسات حساسة، كالقصر الجمهوري ووزارة الخارجية، وليس بعيد عن مؤسسة الإذاعة والتلفزيون و"القيادة العامة" وغيرها من دوائر ومؤسسات ذات حساسية خاصة ... وكنت شاهداً على "حرب الصور" في العام 1984 على ما اظن، نستيقظ صباحاً على صور رفعت تملأ الشوارع والميادين، وننام على صور حافظ وقد حلت محلها ... لم يكن الأمر فعلاً طبيعياً، ولا يمكن نسبته إلى "طرف ثالث" كما يقول دريد رفعت الأسد، رداً على مناف مصطفى طلاس ... كانت "سرايا الدفاع"، هي من تقوم بذلك، وفي بعض الأحيان على مرأى منا سكان تلك المناطق والعاملين فيها.

وكنت شاهداً على حركة الوحدات العسكرية، هذه آليات وجنود يتبعون رفعت وسراياه، يتموضعون هنا ويعيدون انتشارهم في محيط جبل قاسيون الذي يتكئ على كتفه حي المهاجرين حيث أقمت لأربع سنوات ... وتلك وحدات تتبع للأركان، تكثف حراساتها لمؤسسات الحساسة ... كان الشعور الذي يسكننا، أننا مقبلون على فصل دام من الصراع بين "الأخوين الأسد" ... إلى أن أحكم الجيش قبضته، وغادر رفعت سوريا، بعد أن تعافى شقيقه، ليسري بعد ذلك طوفان من القصص والحكايات عن مليارات أخذها معه، وعن اجتماعات عائلية انتهت بإقدام السيدة ناعسة شاليش على صفع رفعت والطلب إليه مغادرة البلاد ... قصص وسرديات، لم يكن بالإمكان أبداً التحقق من صدقيتها.

ليس ثمة من طرف عائلة الأسد "حافظ" من تحدث عن تلك الحقبة وما شهدته من صراعات وانقسامات، لأن وراثة الحكم امتدت من الأب إلى الأبناء ... لكن قيام فراس رفعت الأسد بنشر الكثير من الوثائق والمعلومات حول تلك الحقبة، وحرص شقيقه دريد على تبرئة ساحة والده حتى وإن اقتضى الأمر اتهام "طرف ثالث" بتسريب الإيحاءات والإيقاع بين أبيه وعمّه، فضلاً عن دخول أبناء مصطفى طلاس (مناف وفراس) على الخط، وفّر فرصة للمهتمين بالتعرف على خبايا تلك الحقبة، وما شهدته كواليسها من أحداث وصراعات.

يبدو أن صراع الآباء قد انتقل إلى الأبناء الذين تفرقت بهم السبل... ويبدو أنه أخذ يتسع ليشمل أبناء كبار المسؤولين ... تاريخ مصطفى طلاس على سبيل المثال، تعاد كتابته اليوم، بوصفه رجلاً لاهياً وعابثاً، يعمل وزيراً للدفاع في أوقات فراغه فقط، أما جل تفكيره فقد تركز في فنون الطبخ وعشق الجميلات والتقاط الصور ... ألا يصح هنا القول، بأن "الآباء أكلوا الحصرم، وأن الأبناء ما زالوا يضرسون"؟

ديسمبر

مواليد

يناير

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

فبراير

مارس

أبريل

مايو

يونيو

يوليو

أغسطس

سبتمبر

أكتوبر

نوفمبر

ديسمبر

الوفيات

يناير

فبراير

مارس

أبريل

مايو

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

يونيو

يوليو

أغسطس

سبتمبر

أكتوبر

  • 22 أكتوبر : وفاة المفكر والشاعر الكردي السوري شيخموس حسن المعروف باسم جكرخوين. ولد في قرية حصار قرب بطمان الواقعة جنوب شرق تركيا اليوم. في بداية الحرب العالمية الأولى عام 1914 لجأ مع عائلته إلى عامودا قرب القامشلي. درس العلوم الدينية وأصبح شيخاً (ملاّ) في عامودا وفي عدة قرى في المنطقة. بدأ بالابتعاد عن الأفكار الدينية في الثلاثينات. أسس "جمعية الشباب الكرد" في عامودا. نشر أول مجموعاته الشعرية في دمشق عام 1945. انتقل إلى القامشلي عام1946 حيث أسس جمعية توحيد وتحرير الكرد. انضم إلى الحزب الشيوعي السوري عام 1948 وترك صفوفه عام 1954. اعتقل لفترة قصيرة عام 1949. أسس "جمعية أزادي" (حرية) التي اندمجت لاحقاً مع الحزب الديمقراطي الكردي. عمل أستاذاً للغة الكردية في جامعة بغداد بين 1959 و1963. في هذه الفترة ألف قاموساً للغة الكردية وكتاباً عن قواعدها. عاد عام 1963 إلى سوريا واعتقل في دمشق لفترة قصيرة ثم نُفي إلى السويداء جنوب البلاد. انتقل إلى كردستان العراق عام 1969 حيث ساهم في حركة التمرد التي قادها مصطفى البرزاني. انتقل إلى لبنان عام 1973 حيث نشر مجموعته الشعرية الأشهر "من أنا؟" عاد إلى سوريا عام 1976 ثم غادرها بعد ثلاث سنوات إلى السويد حيث أمضى بقية حياته في المنفى. توفي في استوكهولم ونقل جثمانه إلى القامشلي ودُفن فيها. نشر 8 دواوين شعرية تعتبر من أهم ما كتب في الشعر الكردي الحديث، كما ترك مؤلفات عن التاريخ والتراث الكرديين.

نوفمبر

ديسمبر

انظر أيضاً

المصادر