2019 في سوريا


سنوات في سوريا: 2016 2017 2018 2019 2020 2021 2022
القرون: قرن 20 · قرن 21st · قرن 22nd
العقود: ع1980 ع1990 ع2000 ع2010 ع2020 ع2030 ع2040
السنوات: 2016 2017 2018 2019 2020 2021 2022

سنة 2019 في سوريا.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

أحداث

يناير

-أخبار تفيد ببدء الإمارات العمل والتنسيق لنشر قوات مصرية ومغربية في شمال سوريا، لمواجهة التوغل التركي. وذلك لملئ الفراغ الذي قد يحدثه انسحاب القوات الأمريكية.

- قناة الجزيرة تنشر تفاصيل عن اتفاق روسي تركي بشأن مدينة منبج، ويقضي بعدم دخول الجيش السوري لمنبج بعد الانسحاب الامريكي منها، وتسلت المدينة لإدارة مدنية لا يكون فيها من جزء محسوب على الوحدات الكردية، وأعطاء النسبة الأكبر للافراد التي ترشحهم المعارضة المدعومة من قبل تركيا.[1]

  • 6 يناير : مستشار الأمن القومي الأميركي جون بولتون يقول أن الانسحاب الأميركي من الشرق السوري سيكون مشروطاً بمجموعة من العوامل على رأسها تعهد تركيا بعدم التعرض لشركاء واشنطن الأكراد. وفي جوابه على السؤال المتعلق بتاريخ الانسحاب قال أن الانسحاب لن يكون له جدول زمني أو موعد محدد ثابت على نحو ما فعل أوباما في أفغانستان بل إن الانسحاب سوف "يتدفق" من القرارات السياسية الأخرى التي تتخذها الإدارة الأميركية.
خريطة توضيحية للمناطق التي تشملها المنطقة الأمنة المقترحة

[2]

  • 15 يناير: شركة ImageSat International الإسرائيلية تنشر صورا توثق حجم الدمار الذي لحق بمطار دمشق الدولي جراء غارات نفذتها اسرائيل بتاريخ 11 يناير، وقالت الشركة ان المستودع المستهدف يحتوي على أسلحة إيرانية دُمّر بالكامل جراء الهجوم. وأشارت الشركة إلى أن حجم المستودع ووجود شاحنات كبيرة أمامه في الصورة الأولى يدفع للاستنتاج أنه كان يستخدم لتخزين صواريخ "فجر-5" إيرانية الصنع.[3]
صور توضح تدمير المستودع الذي استهدفته اسرائيل بتاريخ 11 يناير بالقرب من مطار دمشق

- كشف القيادي في حركة فتح، عزام الأحمد، عن زيارة قريبة للرئيس الفلسطيني محمود عباس، إلى سوريا، وأكدت مصادر فلسطينية لـروسيا اليوم نبأ قيام عباس قريبا بزيارة دمشق ولقاء الرئيس بشار الأسد.[4]

  • 23 يناير : ذكرت وكالة الإعلام الروسية أن الضربات الجوية الإسرائيلية استهدفت مطاراً في جنوب شرق دمشق وقتلت أربعة جنود سوريين وأصابت ستة.

وذكرت وسائل الإعلام الرسمية السورية نقلا عن مصدر عسكري أن البلاد واجهت “هجوماً مكثفاً وعبر موجات متتالية بالصواريخ الموجهة.

ولم تعلن دمشق حجم الضرر أو عدد الضحايا الذين سقطوا في الضربات، لكن المرصد السوري لحقوق الإنسان قال إن 11 شخصاً لقوا حتفهم وقالت روسيا حليفة سوريا إن أربعة جنود سوريين قتلوا وأصيب ستة آخرون.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الغارة الجوية استهدفت أساساً قوات إيرانية، واستهدفت أيضاً سوريين يساعدونهم.[5]

  • 24 يناير : ذكرت وسائل إعلام سورية رسمية أن سيارة ملغومة انفجرت في دمشق مسببة أضراراً مادية دون وقوع إصابات في ثالث تفجير تشهده المدينة الواقعة تحت سيطرة الحكومة هذا الأسبوع. وقالت الوكالة العربية السورية للأنباء إن التفجير وقع في حي العدوي إلى الشمال من الحي القديم في وسط دمشق. وقال شاهد إن الانفجار وقع قرب مستشفى.

كانت وسائل إعلام رسمية ذكرت أن سيارة ملغومة انفجرت في مدينة اللاذقية مما أسفر عن مقتل شخص وإصابة 14 شخص.

كما انفجرت عبوة ناسفة قرب طريق سريع على مشارف دمشق واعتقلت السلطات المهاجم.

من جهة أخرى ذكر شهود أن ما لا يقل عن ثلاثة مدنيين قتلوا وأصيب العشرات في انفجار عدة دراجات نارية ملغومة ببلدات سورية تسيطر عليها المعارضة التي تساندها تركيا. وقالوا إن امرأة وطفلاً وشاباً قتلوا وإن ثمانية آخرين على الأقل أصيبوا عندما انفجرت دراجة نارية قرب حديقة عامة في قلب مدينة الباب في شمال حلب. وأفاد مصدر بالشرطة في المدينة إنها قامت بالإشراف على تفجير دراجة نارية أخرى في بلدة الراعي شمال الباب وألقت القبض على مشتبه به.

وفي واقعة مماثلة، أصيب ثلاثة أشخاص في بلدتي قباسين والغندورة القريبتين في انفجارين نتيجة زرع مواد ناسفة في دراجتين ناريتين متوقفتين في مكانين عامين.[6]

  • 27 يناير : قالت سوريا يوم السبت في بيان لوزارة الخارجية إنها مستعدة لإحياء معاهدة أمنية تاريخية مع تركيا أدت إلى تطبيع العلاقات لمدة 20 عاماً قبل الحرب التي اندلعت في 2011 إذا سحبت تركيا قواتها من سوريا وتوقفت عن دعم مقاتلي المعارضة. وأكدت سوريا أنها ملتزمة باتفاق أضنة الأمني المبرم عام 1998 والتي أجبرت دمشق على الكف عن إيواء حزب العمال الكردستاني.

وقال البيان “تؤكد الجمهورية العربية السورية أنها مازالت ملتزمة بهذا الاتفاق والاتفاقيات المتعلقة بمكافحة الإرهاب بأشكاله كافة من قبل الدولتين”. لكن دمشق قالت إن احياء اتفاقية أضنة والذي أثاره الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال اجتماعه مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الأسبوع الماضي يعتمد على وقف أنقرة دعمها لمقاتلي المعارضة وسحب قواتها من شمال غرب سوريا[7].

  • 29 يناير: صحيفة كوميرسانت الروسية عن معركة مرتقبة في إدلب، ضمن ما اسمته صفقة بين موسكو وأنقرة، تنص على قبول الأطراف للمنطقة الآمنة التي تخطط تركيا لإقامتها شمال سوريا، مقابل توسع قوا الاسد في ادلب. وحسب الصحيفة التي استشهدت بتصريحات مسؤولين روس، وأشاروا إلى إمكانية التوصل لاتفاق بين دمشق وأنقرة لضمان أمن تركيا عبر الحدود مع سوريا بموجب اتفاق أضنة. ووصفت الصحيفة هذه المهمة بأنها معقدة نظراً لتضارب المصالح بين روسيا وتركيا في سوريا.وكان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قال في تصريحات مؤخراً إن العسكريين الروس والأتراك يعملون على دراسة الاحتمالات الممكنة للخروج من الوضع في إدلب، وشدد على أن الجميع يدركون أن بؤرة "الارهاب" هناك لا يمكن أن تبقى بصورة دائمة. كما افادت صحيفة "نيزافسيمايا غازيتا"، فقالت ان أولويات أنقرة تغيرت، وامساكها بورقة إدلب تحول إلى ورقة رابحة في التوصل إلى صفقة محتملة مع موسكو، ولم تستبعد الصحيفة موافقة أنقرة على سحب قواتها من إدلب، للسماح بتقدم قوات الاسد لاجزاء من ادلب، مقابل إقامة المنطقة الآمنة التركية على الشريط الحدودي مع ابقاء المناطق المتاخمة للحدود التركية في إدلب تحت سيطرة المعارضة.[8]

- قال باتريك شاناهان القائم بأعمال وزير الدفاع الأمريكي يوم الثلاثاء إن من المتوقع أن يفقد تنظيم داعش آخر أراض يسيطر عليها في سوريا لصالح قوات تدعمها الولايات المتحدة خلال أسبوعين. وقال شاناهان للصحفيين في البنتاجون “أود أن أقول إن 99.5 بالمئة من الأراضي التي كان تنظيم “داعش” يسيطر عليها أعيدت إلى السوريين. وسيصبح ذلك 100 في المئة في غضون أسبوعين”.[9]

  • 31 يناير : أصدرت قاضية أمريكية حكماً يحمل حكومة الرئيس السوري بشار الأسد المسؤولية القانونية عن مقتل الصحفية الأمريكية الشهيرة ماري كولفين عام 2012 أثناء تغطيتها للحرب الأهلية لصالح صحيفة صنداي تايمز البريطانية. ويعني الحكم دفع تعويضات لا تقل عن 302.5 مليون دولار لدور الحكومة السورية في مقتلها.[10]

فبراير

  • 3 فبراير : هاجمت طائرات التحالف بقيادة الولايات المتحدة موقعاً للجيش السوري قرب جبهة القتال ضد جيب لتنظيم داعش فتسببت في أضرار وإصابات.

ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء عن مصدر عسكري قوله “شن طيران التحالف الأمريكي مساء اليوم عدواناً على أحد تشكيلات الجيش العربي السوري العاملة في منطقة البوكمال بريف دير الزور الجنوبي الشرقي”. وأضاف المصدر أن الهجوم أسفر عن إصابة جنديين وتدمير مدفع.

وقال متحدث باسم التحالف إن حلفاءه المحليين تعرضوا لإطلاق النار و”مارسوا حقهم في الدفاع عن النفس” مضيفاً أن الواقعة قيد التحقيق.[11]

- قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن بلاده تواصل الاتصال، على مستوى منخفض، مع الحكومة السورية حتى على الرغم من دعم أنقرة لمسلحي المعارضة الذين يحاربون النظام منذ سنوات. وأضاف أن أجهزة المخابرات تعمل بشكل مختلف عن الزعماء السياسيين. وتابع أن ”الزعماء قد لا يتواصلون. ولكن أجهزة المخابرات يمكنها التواصل لمصلحتها. وقال ”حتى إذا كان لديك عدو فعليك عدم قطع العلاقات. فربما تحتاجه فيما بعد“.[12]

وذكرت وكالة أنباء فارس الإيرانية أن بيدرسون التقى وزير الخارجية الإيراني وكبير مستشاري وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية الخاصة حسين جابري أنصاري. وهذه هي أول زيارة لبيدرسون إلى العاصمة الإيرانية طهران منذ تعيينه مبعوثاً أممياً خاصاً إلى سوريا خلفاً لستيفان دي ميستورا.

  • 7 فبراير : ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية أن الجيش الأميركي يستعد لسحب جميع قواته من سوريا بحلول نهاية أبريل (نيسان) المقبل.

وقالت الصحيفة، إنه ما لم تغير إدارة ترمب مسارها، فإن الجيش يعتزم سحب جزء كبير من قواته البالغ قوامها ألفي جندي بحلول منتصف مارس (آذار) مع انسحاب كامل بحلول نهاية أبريل. ورفضت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) التعليق على هذه الخطط. وقال القائد البحري شون روبرتسون، للصحيفة: «نحن لا نناقش الجدول الزمني للانسحاب الأميركي من سوريا».

- حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من أن أوضاع أكثر من 40 ألف شخص في مخيم الركبان للاجئين جنوب سوريا، تشهد تدهوراً حاداً. وقالت مروة عوض، المتحدثة باسم برنامج الأغذية العالمي في سوريا إن الأمر يتعلق بواحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية التي شهدتها حتى الآن، وأضافت: «الناس منهكون. يمكن رصد الكثير من الإنهاك في أعينهم».

  • 11 فبراير : حث وزير خارجية لبنان جبران باسيل سوريا على تقديم ضمانات بشأن حقوق الملكية والخدمة العسكرية لتشجيع اللاجئين السوريين على العودة لبلادهم. وقال باسيل خلال مؤتمر صحفي في بيروت: “للدولة السورية مساهمة كبيرة يمكن أن تقوم بها لتشجيع عودة النازحين عبر الضمانات في موضوع الملكية الفردية والخدمة العسكرية”.
  • 12 فبراير : قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن القوات الإسرائيلية نفذت ضربة جديدة في سوريا، وذلك بعد يوم من قول الجيش السوري إن طائرة إسرائيلية مسيرة أطلقت صواريخ قرب مستشفى مدمر وموقع مراقبة عسكري.وقال نتنياهو للصحفيين قبل التوجه إلى بولندا لحضور مؤتمر بشأن الشرق الأوسط “نقوم بعمليات كل يوم ضد إيران، بما في ذلك أمس. في كل وقت. ضد إيران وضد محاولتها ترسيخ وجودها في المنطقة”.وقال الجيش السوري إن الضربة الجوية التي وقعت في محافظة القنيطرة الجنوبية سببت أضراراً مادية فقط. وكانت وسائل إعلام رسمية سورية قالت في وقت سابق إن إسرائيل استهدفت مواقع في القنيطرة بقذائف الدبابات.


المواليد

الوفيات

المصادر

  1. ^ موقع عكس السير : https://www.aksalser.com/news/2018/12/31/%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%B9%D9%86-%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A/
  2. ^ موقع قناة حلب اليوم
  3. ^ موقع روسيا اليوم https://arabic.rt.com/middle_east/994914-%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D8%AF%D9%85%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%AF%D8%B9-%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84-%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%85%D8%B4%D9%82-%D9%87%D8%AC%D9%88%D9%85-%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84/
  4. ^ موقع روسيا اليوم : https://arabic.rt.com/middle_east/994829-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A-%D9%8A%D8%B2%D9%88%D8%B1-%D8%AF%D9%85%D8%B4%D9%82-%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D8%A7-%D9%88%D9%8A%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AF/
  5. ^ https://salonsyria.com/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9-28-%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%8A%D8%B1-2019/#.XHlP04nXLIX
  6. ^ https://salonsyria.com/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9-28-%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%8A%D8%B1-2019/#.XHlTYInXLIX
  7. ^ https://salonsyria.com/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9-28-%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%8A%D8%B1-2019/#.XHlTYInXLIX
  8. ^ مركز نورس للدراسات
  9. ^ https://salonsyria.com/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9-29-%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%8A%D8%B1-4-%D8%B4%D8%A8%D8%A7/#.XHlUJ4nXLIU
  10. ^ https://salonsyria.com/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9-29-%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%8A%D8%B1-4-%D8%B4%D8%A8%D8%A7/#.XHlUJ4nXLIU
  11. ^ https://salonsyria.com/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9-29-%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%8A%D8%B1-4-%D8%B4%D8%A8%D8%A7/#.XHlUJ4nXLIU
  12. ^ https://salonsyria.com/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D9%88%D8%B9-29-%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%8A%D8%B1-4-%D8%B4%D8%A8%D8%A7/#.XHlUJ4nXLIU
تمّ الاسترجاع من "https://www.marefa.org/w/index.php?title=2019_في_سوريا&oldid=2013263"