العلاقات الأمريكية القطرية

العلاقات الأمريكية القطرية
Map indicating locations of Qatar and USA

قطر

الولايات المتحدة

العلاقات الأمريكية القطرية، هي العلاقات الثنائية بين قطر والولايات المتحدة.[1] ويعتبر كلا البلدين حليفين استراتيجيين.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ

نشأت العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وقطر في 19 مارس 1972، عندما ألتقى الدبلوماسي ويليام ستولتزفوس بمسئولي الحكومة القطرية وقدم وثائق اعتماد فأدخل ذلك الكثير من الأموال إلى قطر.[2] وتوسعت العلاقات الثنائية بين البلدين منذ افتتاح السفارة الأمريكية في الدوحة في مارس 1973.[3] ووصل أول سفير مقيم للولايات المتحدة في يوليو 1974. وتعاون كل من قطر والولايات المتحدة معًا في العديد من المبادرات الدبلوماسية الإقليمية في الشرق الأوسط لزيادة الأمن فالخليج العربي. ويجمع البلدين صلات أقتصادية وثيقة خاصة في مجال الهيدروكربون.[4] قامت قطر بتطوير مراكز تعليمية دولية في المنطقة لتلبية احتياجات سوق الشرق الأوسط، واستضاف قواعد عسكرية أمريكية.[5]

، مايو 2017.]]


خلال الأزمة الدبلوماسية مع قطر، أدعى دونالد ترامپ أنه وراء التخطيط لتلك الأزمة الدبلوماسية من خلال سلسلة من التغريدات.[6] في 6 يونيو، بدأ ترامپ في التغريد: "خلال زيارتي الأخيرة إلى الشرق الأوسط، صرحت بأنه لا يمكن الاستمرار في تمويل الفكر المتطرف، وأشار الزعماء إلى قطر قائلين أنظر!"[7][6] دولة. فقد قالوا أنهم سيتصدون لتمويل التطرف، وكانت جميع الأدلة تشير إلى قطر. ربما سيكون ذلك بداية الخلاص من رعب الإرهاب."[8][9][10] وكان ذلك مغايرًت لمحاولة الپنتاگون ووزارة الخارجية الأمريكية للوقوف على حياد. مدح البنتاگون قطر لاستضافتها قاعدة العديد الجوية و"لالتزامها نحو الأمن الأقليمي." وبعث السفيرة الأمريكية في قطر نفس الرسالة.[11][12] وكانت وزارة الخارجية الأمريكية قد إتخذت موقفًا حياديًا ودعت إلى الحوار.[13] وتستضيف قطر ما يقرب من 10,000 جندي أمريكي في قاعدة العديد الجوية، والتي تضم نطاق القاعدة التنيذية للقيادة المركزية للولايات المتحدة التي تلعب دور قيادي في الضربات الأمريكي التي يتم شنها في سوريا والعراق وأفغانستان.[14][10][15] وصرح المتحدث باسم الپنتاگون أن الأزمة الدبلوماسية لن تؤثر على القواعد العسكرية في قطر.[10][6] في 8 يونيو، عرض ترامپ خلال مكالمة هاتيفية مع تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني الوساطة في الأزمة من خلال اجتماع في البيت الأبيض للأطرف إذا احتاج الأمر.[16] وتم رفض العرص، وقال مسئول قطر "أن ليس لدى الأمير أي نية لمغادرة البلاد في ظل الحصار الواقع."[17] في 9 يونيو، ألقى ترامپ فجأة اللوم على قطر لتمويلهما للإرهاب على "مستوى عالٍ" ووصفها بأنها "بلد ذات عقيدة فكرية متطرفة من حيث التمويل".[18] وقد تعارض هذا البيان مع تعليقات وزير الخارجية تيلرسون، والذي دعا فيه دول الخليخ لتخيف الحصار.[19][18]

في 30 يناير 2018، وعُقد اجتماع افتتاحي للحوار الاستراتيجي بين الولايات المتحدة وقطر، وترأسه كل من وزير الخارجية الأمريكي ركس تيلرسون، وزير الدفاع جيم ماتيس ونائب رئيس الوزراء القطري ووزير الدفاع خالد بن محمد العطية، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية محمد بن عبد الرحمن آل ثاني. وكشف الاجتماع عن الحاجاة لحل سريع للأزمة التي تحترم سيادة قطر. في إعلان مشترك بشأن التعاون الأمني، ابدت الولايات المتحدة استعدادها لردع ومواجهة أي تهديد خارجي لأراضي قطر. وعرضت قطر المساعدة لتمويل توسع القواعد الأمريكية داخل أراضيها.[20][21]


العلاقات الثقافية

يدرس المئات من الطلبة القطريين في الولايات المتحدة، وهناك ستة فروع من الجامعات الأمريكية في منشأت المدينة التعليمية. وكلية الآداب [[جامعة فرجينيا كومونولثٍٍ وكلية الطب في جامعة ويل كورنل في قطر، وجامعة تكساس إيه أند إم في قطر وجامعة كارنگي ميلون في قطر ومدرسة الخدمة الخارجية بجامعة جورجتاون،[22] وجامعة نورث وسترن[23] في 2008.

العلاقات الدبلوماسية

الزيارات الدبلوماسية

زار أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني واشنطون في يوليو 2019،[24] وزار الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش قطر في 2003 وتحدث للجنود الموجودي هناك.[25] وزرار وزير الدفاع الواحد وعشرين، والذي تولى الفترة بين 2001 و2006 دونالد رمسفلد، قطر في 2002.[26] وزارت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون قطر في فبراير 2010،[27] و قام الوزير جون كري بزيارة قطر في مارس 2013.[28]

وبعد لقاء الشيخ تميم ودونالد ترامپ في يوليو 2019، وافقت قطر على شراء "كميات هائلة من المعدات العسكرية]] وطائرات بوينگ من الولايات المتحدة.[29][30] وقع هذا الإتفاق مع كبرى الشركات الأمريكية منها بوينگ وجنرال إلكتريك وريثيون وگلف‌ستريم للطيران وتشڤرون فيليپس للكيماويات وقدرت الصفقة بعشرات المليارات من الدولارات. وأعلن الشيخ تميم عن مضاعفة الشراكة الحالية والتي كانت تبلغ 185 مليار دولار مع الولايات المتحدة.[31]

البعثات الدبلوماسية

الولايات المتحدة

موظفون أمريكان رئيسيون:

توجد السفارة الأمريكية[33] في الدوحة، قطر.

قطر

موظفون قطريون رئيسيون: السفير الشيخ مشعل بن حمد آل ثاني: سفير قطر في الولايات المتحدة من ديسمبر 2016[34]

تقع السفارة القطرية في واشنطون، دي سي.[34]

العلاقات العسكرية

في بداية 1991، قامت قطر ببناء رواب عسكرية وثيقة مع الولاي المتحدة، وتضم الآن القواعد التنفيذية للقيادة المركزية للولايات المتحدة.

اعتبارا من 2015، القواعد الأمريكية الموجودة حاليًا في قطر:

في 2003، تم إغلاق القاعدة الأمريكية قاعدة الدوحة الجوية الدولية (والتي تعرف أيضًا باسم مخيم سنوبي).[35]

صرح وزير الدفاع الأمريكي السابق روبرت گاتس في مايو 2017 أنه وهو لا يعرف "الحالات التي تسعى فيها قطر بقوة (تمويل الإرهاب) خلف شبكات حماس وطالبان والقاعدة" و أن موقفه نحو قاعدة العديد وأي قاعدة أحرى هو أن الجيش الأمريكي ليس لديه منشأت بديلة."[36] تضم قطر أمبر قاعدة أمريكية في الشرق الأوسط وهي قاعدة العديد الجوية، والتي استخدمتها الولايات المتحدة في حمالاتها على العراق وسوريا وأفغانستان.[37]

في 2014، باعت الولايات المتحدة أسلحة لقطر بقيمة 11 مليار دولار وضمت تلك الأسلحة طائرات هجوم إيه إتش-64 أپاتشي ونظامي دفاع إم‌آي‌إم-104 پاتريوت وإف جي أم-148 جاڤلن.[38]

في يونيو 2017، وقعت قطر صفقة بقيمة 12 مليار دولار لشراء 36 مقاتلة مكدونل دگلس إف-15 إي سترايك إيگل من الولايات المتحدة وكانت بوينگ هي المتعاقد الرئيسي في عملية البيع.[39]

في 3 يوليو 2021، أفاد موقع عسكري أمريكي، أن الجيش الأمريكي أغلق 3 قواعد مترامية الأطراف في قطر كانت تستخدم كمستودعات للذخيرة والأسلحة، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة بدأت في نقل قواتها ومعداتها إلى دولة عربية أخرى. وحسب موقع "Stars and Stripes"، يقول محللون إن "هذه الخطوة تجعل واشنطن في وضع أفضل للتعامل مع تهديدات طهران، وتعكس الأولويات المتغيرة للجيش الأمريكي بالمنطقة". وذكر الموقع أن الجيش الأمريكي، أصدر بيان قبل أسبوع، جاء فيه أنه "تم إغلاق معسكر السيلية الرئيسي في قطر، في يوليو، إلى جانب معسكر السيلية الجنوبي، ونقطة إمداد بالذخيرة تسمى فالكون". ووفقاً لبيان الجيش فإن "هذه المعسكرات والقواعد كانت بمثابة نقطة انطلاق للإمدادات الأمريكية في الشرق الأوسط؛ حيث احتوى على 27 مستودعا لتخزين الدبابات وناقلات الجند المدرعة، ومجموعة متنوعة من المعدات". كما ذكر بيان للقيادة المركزية الأمريكية أنه "تم نقل القوات والمعدات إلى الأردن". وأوضحت أن "الإمدادات من القواعد الثلاث، إضافة إلى مهمة دعم متمركزة هناك، أصبحت الآن جزءا من مجموعة دعم المنطقة في الأردن". [40]

وعن تلك الخطوة، نقل الموقع عن خبراء أمنيين قولهم إن "إغلاق القواعد في قطر ونقل المهمة إلى الأردن يمكن أن يفيد الولايات المتحدة في النزاعات المحتملة مع إيران". ووفقاً للخبراء، فإن التهديد بضربات صاروخية ضد القوات الأمريكية مثل هجوم 2020 على قاعدة الأسد الجوية بالعراق، والذي خلف أكثر من 100 جريح، هو أداة مهمة في استراتيجية طهران التفاوضية، ولفتوا إلى أن واشنطن تريد حرمان الإيرانيين من نقطة القوة تلك في المفاوضات. وأضافوا "إذا كان الإيرانيون يشيرون إلى أن قواعدك في مدى صواريخهم، فإن ذلك يقلل من قدرتك على التفاوض". يأتي ذلك تزامنا مع بدأ واشنطن في خفض وجودها العسكري في منطقة الشرق الأوسط.

وكانت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، قد ذكرت في وقت سابق، أن الپنتاگون قد بدأ، فعليا، في أوائل يونيو، سحب 8 بطاريات مضادة للصواريخ من السعودية والعراق والكويت والأردن، فضلاً عن المنظومة الدفاعية الأمريكية ثاد المضادة للصواريخ، والتي تم نشرها من قبل في السعودية. ونقلت الصحيفة الأمريكية عن مسؤولين بارزين في الإدارة الأمريكية، أن إدارة بايدن تعمد على تقليص عدد الأنظمة الأمريكية المضادة للصواريخ في منطقة الشرق الأوسط، بهدف إعادة تنظيم وجودها العسكري حول العالم.

يشار إلى أن الإدارة الأمريكية السابقة، بقيادة دونالد ترمپ، قد أرسلت منظومة بطاريات باتريوت، في العام 2020، في أعقاب مقتل قائد فيلق القدس الإيرانية، التابعة للحرس الثوري، الجنرال قاسم سليماني، والذي اغتيل في الثالث من يناير 2020، في غارة أمريكية بالقرب من مطار بغداد الدولي، آنذاك.

يذكر أن الولايات المتحدة تعمل، حالياً، على سحب قواتها من أفغانستان، بالتوازي مع تخفيض أو تقليص قواتها العسكرية في العراق، أيضاً.


طائرات سي-17 غلوب ماستر التابعة للقوات الجوية الأمريكية في قاعدة العديد الجوية جنوب العاصمة القطرية الدوحة في 7 سبتمبر 2021
طائرات سي-17 غلوب ماستر التابعة للقوات الجوية الأمريكية في قاعدة العديد الجوية جنوب العاصمة القطرية الدوحة في 7 سبتمبر 2021

في 2 يناير 2024 توصلت الولايات المتحدة لاتفاق مع قطر يقضي بتمديد وجودها العسكري في البلد الخليجي لعشر سنوات إضافية.

وبحسب وسائل إعلام أمريكية فإن الاتفاق معني بقاعدة العديد الجوية، جنوب غرب العاصمة الدوحة، والتي تعتبر أكبر منشأة عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط، ويمكنها استيعاب 10 آلاف جندي في وقت واحد، كما تستقبل أعدادا من القوات الجوية البريطانية.


وكان وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن قد زار قاعدة العديد في ديسمبر 2023، وشكر دولة قطر على زيادة إنفاقها على القاعدة، دون الإشارة إلى اتفاق تمديد الوجود العسكري الأمريكي في القاعدة، قائلا إن الولايات المتحدة وقطر "ستتخذان رسميا خطوات للأمام لتوسيع وتعزيز علاقتنا الدفاعية الثنائية".

وأضاف أوستن في حينه "سنفعل ذلك من خلال التزام قطر بالمساهمة بموارد كبيرة لزيادة القدرات هنا في قاعدة العديد الجوية، وهذا سيدعم قواتنا لسنوات مقبلة".

يأتي اتفاق تمديد الوجود العسكري الأمريكي في قطر في وقت تسعى فيه واشنطن لتعزيز وجودها في المنطقة، مع تصاعد التهديدات من الجماعات المسلحة المدعومة من إيران في كل من العراق وسوريا واليمن.[41]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المساعدات

Qatar donated $100 million in aid to New Orleans after Hurricane Katrina ravaged the Gulf Coast in August 2005.[42]

When Hurricane Harvey hit the state of Texas from August to September 2017, Qatar's ambassador announced on 8 September that the country would be donating $30 million in aid to help rebuild Texas.[43]

المصادر

  1. ^ Katzman, Kenneth (March 1, 2018). Qatar: Governance, Security, and U.S. Policy (PDF). Washington, DC: Congressional Research Service. Retrieved 5 May 2018.
  2. ^ "A Guide to the United States' History of Recognition, Diplomatic, and Consular Relations, by Country, since 1776: Qatar". U.S. Department of State. Retrieved 3 June 2018.
  3. ^ "Background Note: Qatar". U.S. Department of State. 19 January 2012. Retrieved 13 February 2012.
  4. ^ "The Importance of Qatar to the US Economy". Arab-American Business. Archived from the original on 12 February 2012. Retrieved 13 February 2012.
  5. ^ "Military Bases in Qatar". Military Bases. Retrieved 13 February 2012.
  6. ^ أ ب ت "Qatar row: Trump claims credit for isolation". BBC.
  7. ^ Trump, Donald J. [@realDonaldTrump] (6 June 2017). "During my recent trip to the Middle East I stated that there can no longer be funding of Radical Ideology. [[ملف:Trump-on-Qatar.JPG|500px|تصغير|يسار|تغريدتان من [[الرئيس الأمريكي]] [[دونالد ترمپ]] في صباح 6 يونيو 2017، تقولان:
    "حسن جداً أن أرى زيارتي لملك السعودية ول50 [زعيم] دولة قد بدأت تأتي أُكـلها. لقد قالوا أنهم سيتخذون خطا متشدداً ضد تمويل التطرف. وكل المظاهر كانت تشير إلى قطر. لعل تلك هي بداية نهاية رعب الارهاب."]] Leaders pointed to Qatar – look!"
    (Tweet). Retrieved 7 June 2017 – via Twitter.
    {{cite web}}: Cite has empty unknown parameter: |dead-url= (help); URL–wikilink conflict (help); line feed character in |title= at position 108 (help)
  8. ^ Trump, Donald J. [@realDonaldTrump] (6 June 2017). "So good to see the Saudi Arabia visit with the King and 50 countries already paying off. They said they would take a hard line on funding..." (Tweet). Retrieved 7 June 2017 – via Twitter. {{cite web}}: Cite has empty unknown parameter: |dead-url= (help)
  9. ^ Trump, Donald J. [@realDonaldTrump] (6 June 2017). "...extremism, and all reference was pointing to Qatar. Perhaps this will be the beginning of the end to the horror of terrorism!" (Tweet). Retrieved 7 June 2017 – via Twitter. {{cite web}}: Cite has empty unknown parameter: |dead-url= (help)
  10. ^ أ ب ت "The Latest: Trump says Qatar dispute could end terror". The Washington Post. Archived from the original on 2017-06-06.
  11. ^ "U.S. military praises Qatar, despite Trump tweet". Reuters. 6 June 2017. Retrieved 8 June 2017.
  12. ^ "Trump appears to take credit for Gulf nations' move against Qatar". CNN.
  13. ^ "Tillerson says break with Qatar by Saudi Arabia, others won't affect counter-terrorism". CNBC. 5 June 2017. Retrieved 5 June 2017.
  14. ^ "Trump sides with Saudis, other Arab nations against Qatar". ABC News. Go.
  15. ^ "Siding against ally Qatar, Trump injects US into Arab crisis". The Chronicle Herald. The Canadian Press. 6 June 2017. Retrieved 6 June 2017.
  16. ^ Gaouette, Nicole; Browne, Ryan. "Trump reverses course in Qatar call". CNN. Retrieved 8 June 2017.
  17. ^ "Qatar vows no surrender in Gulf crisis as U.S., Kuwait seek solution". Reuters. 8 June 2017. Retrieved 8 June 2017.
  18. ^ أ ب Mindock, Clark (10 June 2017). "Donald Trump accuses Qatar of funding terrorism 'at very high level'". The Independent. Retrieved 10 June 2017.
  19. ^ "President Trump Just Directly Contradicted His Secretary of State". Time. Retrieved 9 June 2017.
  20. ^ Calamur, Krishnadev (31 January 2018). "America Wins the Gulf Crisis". The Atlantic. Retrieved 9 March 2018.
  21. ^ "Joint Statement of the Inaugural United States-Qatar Strategic Dialogue". U.S. Department of State. 30 January 2018. Retrieved 9 March 2018.
  22. ^ School of Foreign Service in Qatar: Georgetown University Archived 6 أبريل 2008 at the Wayback Machine
  23. ^ "Northwestern University in Qatar". Retrieved 8 November 2008.
  24. ^ "Obama, Qatar's Amir Tamim After Their Meeting". U.S. Department of State. 24 February 2015. Retrieved 20 April 2015.
  25. ^ "George W. Bush - Remarks to Troops - Sayliyah, Qatar". Presidential Rhetoric. 5 June 2003. Retrieved 13 February 2012.
  26. ^ Blitzer, Wolf (11 December 2002). "Rumsfeld secures cooperation in the Gulf". CNN. Archived from the original on 18 October 2010. Retrieved 8 November 2008.
  27. ^ "Public Liaison E-newsletter" (PDF). U.S. Department of State. 22 February 2010. Retrieved 20 April 2015.
  28. ^ "Kerry, Qatari Prime Minister Hamad in Doha, Qatar". U.S. Department of State. 5 March 2013. Retrieved 20 April 2015.
  29. ^ "US and Qatar ink deals for 'tremendous amounts' of military weapons and Boeing planes". ABC News. 10 July 2019. Retrieved 10 July 2019.
  30. ^ "Qatar Agrees to Buy U.S. Aircraft, Engines, Defense Equipment". Bloomberg. Retrieved 9 July 2019.
  31. ^ "Trump expands embrace of Persian Gulf monarchies as Qatar inks deals with U.S. companies". The Washington Post. Retrieved 9 July 2019.
  32. ^ "Chargé d'Affaires, a.i. Greta C. Holtz". U.S. Embassy in Qatar. Retrieved 25 September 2020.
  33. ^ "Embassy of the United States in Doha, Qatar". U.S. Department Of State. Retrieved 27 July 2017.
  34. ^ أ ب "Ambassador".
  35. ^ "U.S. downsizing in Gulf, quitting Camp Snoopy". World Tribune. 13 May 2003. Retrieved 3 August 2015.
  36. ^ "Sanctions, leaving military base 'possible options against Qatar'". 27 May 2017.
  37. ^ Lendon, Brad (5 June 2017). "Qatar hosts largest US military base in Mideast". CNN. Retrieved 5 June 2017.
  38. ^ "Qatar buying US helicopters, missiles in multi-billion dollar deal". Business Line. 15 July 2014. Retrieved 25 September 2014.
  39. ^ "Qatar signs $12 billion deal to buy F-15 jets from U.S." Reuters. June 14, 2017. Retrieved 15 June 2017.
  40. ^ "إعلام: الجيش الأمريكي ينقل معداته من قطر إلى دولة عربية أخرى". سپوتنيك نيوز. 2021-07-03. Retrieved 2021-07-03.
  41. ^ "تمديد الوجود العسكري الأمريكي في قطر ... أكبر قاعدة أمريكية في الشرق الأوسط .. ما هي قاعدة العديد الجوية؟". مونت كارلو الدولية.
  42. ^ Stephanie Strom (2 May 2006). "Qatar Grants Millions in Aid to New Orleans". The New York Times. Retrieved 9 September 2017.
  43. ^ "Qatar donates $30m to help Harvey victims in Texas". Al Jazeera. 8 September 2017. Retrieved 9 September 2017.

وصلات خارجية