إدوارد برنيز

(تم التحويل من Edward Bernays)
Edward Bernays
Edward Bernays cropped.png
Bernays in 1917
وُلِدَ
Edward Bernays[1]

(1891-11-22)نوفمبر 22, 1891
توفيمارس 9, 1995(1995-03-09) (aged 103)
المهنةPublic relations, advertising
العمل البارز
Crystallizing Public Opinion (1923), Propaganda (1928), Public Relations (1945), The Engineering of Consent (1955)
الزوجDoris E. Fleischman
الأنجالDoris Held[2], Anne Bernays
الوالدانEly Bernays
Anna Freud
الأقاربMartha Bernays (aunt)
Sigmund Freud (uncle)
Isaac Bernays (great-grandfather)

إدوارد برنايز (Edward Bernays ؛ /bərˈnz/; ألمانية: [bɛɐ̯ˈnaɪs]؛ ولد 22 نوفمبر 1891 وتوفي 9 مارس 1995) المنشئ النمساوي-الأمريكي لمجال العلاقات العامة Public Relations والپروپاگندا.[3]

وهو ابن عم لسيغموند فرويد. عمل إدوارد على تطبيق الإكتشافات التي وصلت إليها علم النفس و علم الإجتماع في ميدان الحقل العام. و قد كان من حرفائه:

  • الرئيس الأمريكي Calvin Coolidge
  • شركة بروكتر أند غامبلProcter & Gamble
  • محطة سي بي أس cbs
  • شركة جنرل إلكتريك General Electric
  • شركة التبغ الأمريكية البريطانية British American Tobacco

و لبرنايز كتابات عديدة يشرح فيها كيفية السطيرة على عقول العامة و توجيههم. و قد جلبت هذه الأفكار والكتابات إعجاب گوبلز رئيس الپروپاگندا الألمانية له.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته والأمور المؤثرة فيها

ولد عام 1891 في فيينا لإبوين يهوديين، وقد كان نسب برنيز يتربط مع نسب رائد علم التحليل النفسي سيغموند فرويد عن طريق أمه وأبيه. حيث كانت والدته آنـا أخت سيغموند، وأما والده إيلي برنيز، فقد كان هو الأخر شقيق زوجة فرويد، مارثا برنيز. في عام 1892، أنتقلت عائلته إلى مدينة نيويورك، حيث ألتحق بثانوية دويت كلينتون.[4] ورغم حصوله عام 1912، على شهادة البكالوريوس في الزراعة من جامعة كورنيل، إلا أنه أختار الصحافة عملاً له.[5]قالب:حدد الصفحة تزوج من دوريس فليشمان عام 1922.[6]

خلال عمل برنيز مع إدارة وودرو ويلسون خلال الحرب العالمية الأولى بالتعاون مع لجنة الإعلام الأمني، كان هو المروج الرئيسي للفكرة القائلة أن حروب أمريكا وجهودها كانت بغرض " أدخال الديموقراطية إلى كافة أنحاء أوروبا". [بحاجة لمصدر] وبعد الحرب، وجه وودور ويلسون دعوة إلي برنيز لحضور مؤتمر باريس للسلام عام 1919. [بحاجة لمصدر]

ذُهل برنيز بمدى تأثر الناس في داخل أمريكا وخارجها، بشعارات الديموقراطية وكيف أنساقوا خلفها، وتسائل عن مدى فعالية هذا النوع من الدعاية وتأثيره في وقت السلم. [بحاجة لمصدر] وبما أن كلمة الدعاية أو بروباغندا كانت ذات تأثير سيء بسبب استخدام الألمان لها في الحرب العالمية الأولى، فقد قام برنيز بالترويج لمصطلح العلاقات العامة.[بحاجة لمصدر] وفقاً لمقابلة عبر قناة البي بي سي مع ابنة برنيز أن، فإن والدها كان مؤمناً بأنه لايمكن الإعتماد على حكم العامة من الناس وأنه كان يخشى أن "يقوم الشعب الأمريكي بكل بساطة بالتصويت للشخص الخاطيء أو الرغبة في الأمر الخاطيء، ولذلك يجب أن يتم التحكم بهم عن طريق سلطة أعلى." تفسير آن لكلمة "القيادة" يوضح أن والدها كان يؤمن بنوع من "الإستبداد الخيري" [7]

طريقة تفكير برنيز هذه كانت شديدة الشبه والتأثر بوالتر ليبمان، أحد أهم كتاب الأعمدة السياسة وأكثرهم تأثيراً.[بحاجة لمصدر] عمل كلا من برنيز وليبمان في لجنة الإعلام الأمني الأمريكية، وأقتبس بيرنز كثيراً من كلمات ليبمان في كتابه، البروباغندا.[8]

تأثر برنيز كثيراً بأفكار الكاتب الفرنسي جوستاف لوبون، الذي أنشأ علم نفس الحشود، وكما أنه تأثر أيضاً بالكاتب ويلفريد تروتر، الذي عبر عن أفكار تشابه أفكاره في العالم الناطق باللغة الإنجيلزية في كتابه غرائز الحشود في الحرب والسلم. [بحاجة لمصدر] وقد أشار برنيز لهذين الإسمين في الكثير من كتاباته. [بحاجة لمصدر] تروتر الذي كان جراح رأس وعنق في جامعة University College Hospital، في لندن، حيث كان يقرأ أعمال فرويد، وكان هو السبب في معرفة شريكه في السكن والعمل ويلفريد بيون بأفكار فرويد. [بحاجة لمصدر] بعد فرار فرويد من فيينا إلى لندن (عقب العملية العسكرية السلمية التي ضمت النمسا إلى ألمانيا الكبرى على يد حكومة ألمانيا النازية)، أصبح تروتر معالجة الشخصي. [بحاجة لمصدر] أصبح كلاً من تروتر، ويلفريد بيون، وإرنست جونز أهم الاعضاء في حركة التحليل النفسي الفرودوية في بريطانيا.[بحاجة لمصدر] حيث أسهموا بعدة تطورات في حقل دينامية الجماعة، بمشاركة معهد تافيستوك بشكل كبير، حيث كان يعمل كثير من أتباع فرويد. [بحاجة لمصدر] وبذلك نشأ كل من أفكار دينامية الجماعة و علم النفس التحليلي جنباً إلى جنب في لندن أبان الحرب العالمية الثانية. [بحاجة لمصدر]

أدت جهود برنيز في مجال العلاقات العامة إلى إنتشار نظريات فرويد في الولايات المتحدة.[بحاجة لمصدر] كما أنه أول من أستخدم علم النفس وغيره من العلوم الإجتماعية في قطاع العلاقات العامة وذلك لتصميم الحملات الدعائية: " إذا فهمنا آليات ودوافع العقل الجماعي، هل هو أمراً مستحيلاً أن نتمكن من السيطرة والتحكم بالجماعات وفقاً لإرادتنا وبغير علمٍ منهم؟ أثبتت الممارسات الحديثة في مجال البروباغندا أن هذا الأمر ممكن الحدوث، على الأقل ضمن حدود معينة." [9] وأطلق على هذه الطريقة العلمية في تشكيل الرأي أو التحكم به اسم هندسة الموافقة.[10]

بدأ برنيز حياته المهنية كوكيل صحافي في عام 1913، يقدم إستشارات للمسارح، حفلات الموسيقى وحفلات الباليه. [بحاجة لمصدر] في عام 1917، قام رئيس الولايات المتحدة ودوور ويلسون بمشاركة جورج كريل بتأسيس لجنة الإعلام الأمني. [بحاجة لمصدر] حيث عمل كلاً من برنيز، كارل بوير و جون برايس جونز معاً للتأثير على الرأي العام ودعم مشاركة أمريكا في الحرب العالمية الأولى. [بحاجة لمصدر]

في عام 1919، قام برنيز بإفتتاح مكتب له كمستشار في مجال العلاقات العامة في نيويورك. وألقى أول محاضراته في جامعة نيويورك عام 1923. وفي هذا العام، قام برنيز بنشر أول كتاب له في مجال العلاقات العامة، بعنوان بلورة الرأي العام.[11]

من العملاء الذين استعانوا بخدمات برنيز كان الرئيس كالفين كوليدج، بروكتر وغامبل شبكة سي بي إس، شركة يونايتد فروتس، شركة التبغ الأمريكية، جنرال إلكتريك، شركة دودج للسيارات و فلورة المياه من دائرة الصحة العامة. [بحاجة لمصدر] أدت جهود برنيز للتقدم في مجال العلاقات العامة عن طريق دمجه بين وكالات الصحافة التقليدية مع تقنيات علم النفس وعلم الاجتماع. [بحاجة لمصدر] من أبرز الذين انتقدوه كان الصحافي جون توماس فلين، حيث سخر منه في كتابه الذي ألفه عام 1932، والذي كان بعنوان علم الضجة.[بحاجة لمصدر]


أسلوبه وتقنياته

آيفي لي المُلقب برجل العلاقات العامة هو المسؤول عن إختراع البيان الصحفي، وذلك عندما عقد مؤتمراً صحافياً عقب وقوع حادثة تحطم قطار اتلانتيك سيتي عام 1906 ، ثم أضاف برنيز الكثير من التعديلات على هذا الإختراع و جعل إستخدامه أمراً شائعاً. ومن أشهر حملاته كانت تلك الحملة التي تهدف لنشر تدخين السجائر بين النساء في 1920. حيث ساعد برنيز تجارة التدخين على تخطي أهم المحرمات الإجتماعية في ذلك الوقت والتي تتمثل في تدخين النساء في الأماكن العامة. حيث كان التدخين مسموحاً للنساء في أماكن خاصة وليس في كل مكان. وإي امرأة تخالف هذا الأمر تصبح عرضة للإعتقال.[12] قام برنيز بتنظيم مسيرة عيد الفصح في مدينة نيويورك عام 1929، حيث أحضر بعض العارضات وجعلهن يدخن سجائر لاكي سترايك، والتي تسمى أيضاً ب"شعلات الحرية". بعد هذا الحدث التاريخي، زادت جرأة النساء لممارسة هذا الأمر بشكل كبير. وبذلك يعود الفضل لبرنيز في جعل عادة تدخين النساء أمراً مقبولاً إجتماعياً. جعل برنيز هذا الأمر ممكنا عن طريق تحويله لخبر.[بحاجة لمصدر] حيث أقنع التجار بإن الأخبار وليس الإعلانات هي الوسيط الأكثر ملائمة لإيصال رسالتهم للجمهور بشكل لايقبل التشكيك.[بحاجة لمصدر]

كانت طريقة برنيز المفضلة للتلاعب بالرأي العام تتمثل في إستخدامه طريق غير مباشر "طرف ثالث" لتبرير دوافع عملائه. ويقول برنيز "إذ كنت قادراً على التاثير في القادة، سواء مع أو بدون وعيهم الكامل وتعاونهم فإنك سوف تؤثر وبشكل تلقائي على المجموعة التي تقع تحت سيطرتهم." على سبيل المثال، عند محاولة الترويج لبيع لحم الخنزير المقدد، قام برنيز يإجراء بحث وأكتشف أن الشعب الأمريكي يتناول إفطاراً خفيفاً جداً يتكون من قهوة، أو ساندويش وعصير برتقال. ذهب بعد ذلك لطبيبه الخاص ووجد أن وجبة إفطار دسمة أفضل صحياً من الإفطار الخفيف لإن الجسم يفقد طاقته خلال الليل ويجب تعويضها إثناء النهار. لذلك طلب من طبيبه الخاص إن كان مستعداً، ودون إي مقابل مادي، أن يكتب لخمسة الآف طبيب آخر ليرى هل يتفقون معه أم يخالفونه. وحصل الطبيب على 4500 رد، كلها تتفق أن الإفطار الدسم أفضل صحياً للشعب الأمريكي من الإفطار الخفيف. ثم سعى لنشر هذه المزاعم في الصحف عبر البلاد مع عناوين مثل " 4500 طبيب ينصحون بأهمية الإفطار الدسم". بينما صحف أخرى كتبت أن اللحم المقدد والبيض يجب أن تكون عنصر أساسي في الإفطار، ونتيجة لتلك الجهود إرتفعت مبيعات اللحم المقدد.[13]

قام برنيز بإستخدام أفكار عمه سيغموند في مجال التحليل النفسي لمصلحةالقطاع التجاري وذلك بغرض الترويج بطرق غير مباشرة، لبضائع متنوعة مثل السجائر، الصابون و الكتب.[بحاجة لمصدر] بالإضافة إلى نظريات عمه، استخدم برنيز أيضاً نظريات إيفان بافلوف.[بحاجة لمصدر]

مؤرخ العلاقات العامة سكوت كيلب يصف برنيز قائلاً " ربما يكون أكثر الشخصيات جاذبيةً وسحراً في مجال العلاقات العامة، وأنه كان رجلاً ذكياً، ويتحدث بإسترسال، والأهم من ذلك كله كونه مفكراً مبتكراً وفيلسوفا في هذه المهنة التي كانت في مهدها عندما أفتتح مكتبه في نيويورك في شهر يونيو من عام 1919".[بحاجة لمصدر]

حملات

بعض من الحملات التي عمل عليها برنيز:

  • في عقد العشرينات من القرن العشرين وأثناء عمله في شركة التبغ الأمريكية, أرسل مجموعة من الفتيات العارضات للسير في استعراض مدينة نيويورك, ثم اخبر الصحافة أن هناك مجموعة من السائرات من جمعية حقوق المرأة سيقمن بإشعال "شعلات الحرية" بناء على إشارة منه, أشعلت الفتيات سجائر لاكى سترايك بمواجهة الصحفيين المتعطشين لتغطية الحدث. جريدة نيويورك تايمز (1 أبريل 1928) كتبت: "مجموعة من الفتيات نفثن السجائر في سبيل الحرية". ساعد هذا على كسر المحظور المنتشر وقتها لتحريم تدخين السجائر للفتيات أمام العامة. خلال هذا العقد أيضا ساعد على شهرة الجمعية الوطنية لتقدم الملونون (الجمعية الوطنية للنهوض بالملونين).
  • هندس في إحدى المرات "إفطارا على فطيرة" لمجموعة من فنانى الاستعراضات مع الرئيس الأمريكي كالفين كوليدج للمساعدة في تحسين شهرته, يعتبر هذا الأفطار من قبل الكثيرين أو عمل دعائى مفتوح لرئيس أمريكي.
  • استخدم برنيز أفكار عمه سيغموند فرويد لإقناع الأمريكيين ضمن أشياء أخرى أن لحم الخنزير والبيض هو الإفطار الحقيقى لكل الأمريكيين [14].
  • في أكتوبر 1929, كان برنيز مشتركا في حملة للترويج ل "اليوبيل الذهبى للضوء", الحدث الذي غطى المدن الكبيرة في الولايات المتحدة صمم للاحتفال بالذكرى الخمسين لاختراع توماس إديسون ل المصباح الكهربائي (ملاحظة: جوزيف سوان (Joseph Swan) هو من اخترع المصباح الكهربائى). كان برنيز مسئولا عن الأنشطة الترويجية لليوبيل والتي أظهرت شغفه الشديد للافكار العظيمة وحشد التأييد, تضمنت تلك الأنشطة طباعة طوابع بريد, وإعادة تمثيل اكتشاف إديسون للمصباح لجمهور الإذاعة.
  • ساعد برنيز شركة شركة الألومنيوم الأمريكية (Aluminum Company of America) ومجموعات استثمارية أخرى على إقناع الجمهور الأمريكي على أن فلورة الماء (Water fluoridation) آمنة ونافعة لصحة الإنسان, استخدم في هذه الحملة جمعية الأطباء الأمريكيين (American Dental Association) في حملة اعتبرت عالية النجاح.
  • في عقد الثلاثينات من القرن العشرين, حملته لأكواب ديكسي (Dixie Cup) كانت بغرض إقناع جمهور المستهلكين أن الأكواب الغير قابلة لإعادة الاستعمال هي الصحية.

إسقاط حكومة گواتيمالا

من أكثر نشاطات الدعاية السياسية تطرفا لبرنيز، عمله على إسقاط حكومة غواتيمالا المنتخبة ديمقراطيا ورئيسها جاكوبو أربينز جوزمان, كان ذلك لمصلحة شركة متعددة الجنسيات الشركة المتحدة للفاكهة (United Fruit Company) (تسمى حاليا تشيكيتا براندز انترناشيونال (Chiquita Brands International)) وحكومة الولايات المتحدة الأمريكية فيما عرف بعملية انقلاب گواتيمالا 1954.

ركزت دعاية برنيز على وصم الرئيس الگواتيمالي بالشيوعية في معظم الوسائل الإعلامية الكبرى في الولايات المتحدة. طبقا لمراجعة قام بها جون ستوبر وشلدون رامبتون للسيرة التي كتبها لارى تاى بعنوان "أبو التحوير, إدوارد ل برنيز ومولد العلاقات العامة":

"مصطلح جمهورية الموز يعود أصله إلى سيطرة شركة الفاكهة المتحدة على الحكومة الفاسدة في جواتيمالا ودول أخرى في أمريكا الوسطى. حيث استغلت الشركة بوحشية العمال العبيد لإنتاج موز رخيص للسوق الأمريكي المربح".

الشاعر التشيلى پابلو نيرودا كتب بعدها شعرا ليستنكر تحكم الشركات الأجنبية المنتجة للموز في سياسات دول أمريكا الجنوبية في قصيدة أسماها الشركة المتحدة للفاكهة (La United Fruit Co).

المنشورات

الكتب

  • The Broadway Anthology (1917, co-author)
  • Crystallizing Public Opinion (New York: Boni and Liveright, 1923) OCLC 215243834
  • A Public Relations Counsel (1927)
  • An Outline of Careers: A Practical Guide to Achievement by Thirty-Eight Eminent Americans (1927)
  • Verdict of Public Opinion on Propaganda (1927)
  • Propaganda (New York: Horace Liveright. 1928) ISBN 978-0-8046-1511-2
  • This Business of Propaganda (1928)
  • Universities—Pathfinders in Public Opinion (1937)
  • Careers for Men: A Practical Guide to Opportunity in Business, Written by Thirty-Eight Successful Americans (1939)
  • Speak Up for Democracy: What You Can Do—A Practical Plan of Action for Every American Citizen (New York: The Viking Press, 1940)
  • Future of Private Enterprise in the Post-War World (1942)
  • Democratic Leadership in Total War (1943)
  • Psychological Blueprint for the Peace—Canada, U.S.A. (1944)
  • Public Relations (1945)
  • Your Place at the Peace Table. What You Can Do to Win a Lasting United Nations Peace (New York: The Gerent Press, 1945)
  • What the British Think of Us: A Study of British Hostility to America and Americans and Its Motivation, with Recommendations for Improving Anglo-American Relations (1950, co-author with his wife Doris Fleischman)
  • The Engineering of Consent (Norman: University of Oklahoma Press, 1955)(contributor) OCLC 550584
  • Your Future in Public Relations (1961)
  • Biography of an Idea: Memoirs of Public Relations Counsel (1965)
  • Case for Reappraisal of U.S. Overseas Information Policies and Programs (Special Study) (1970), by Edward L. Bernays and Burnet Hershey (editors)

مقالات مختارة

انظر أيضاً

المراجع

  1. ^ Tye (1998), p. 147. "Feeling he was too short, at 5 feet 4 inches, Eddie seemed determined to make everything else larger than life. He even inflated his name with an L., a middle initial that was not on his birth record in Vienna. It apparently stood for Louis, although even his daughters aren't sure, since he didn't like to talk about it.
  2. ^ https://www.nytimes.com/1995/03/10/obituaries/edward-bernays-father-public-relations-leader-opinion-making-dies-103.html
  3. ^ "Edward Bernays, 'Father of Public Relations' And Leader in Opinion Making, Dies at 103". The New York Times. March 10, 1995.
  4. ^ Newsday: Part II p. 78. 
  5. ^ The Father of Spin: Edward L. Bernays and the Birth of Public Relations. Henry Holt. {{cite book}}: Cite has empty unknown parameters: |lay-date=, |subscription=, |nopp=, |last-author-amp=, |name-list-format=, |lay-source=, |registration=, and |lay-summary= (help)
  6. ^ The New York Times: Metropolitan Report p. 22. 
  7. ^ {{cite web}}: Empty citation (help)
  8. ^ Propaganda. New York: Horace Liveright. {{cite book}}: Cite has empty unknown parameters: |lay-date=, |subscription=, |nopp=, |last-author-amp=, |name-list-format=, |lay-source=, |registration=, and |lay-summary= (help)قالب:Pages needed
  9. ^ Propaganda. Brooklyn, N.Y: Ig Pub. p. 47. {{cite book}}: Cite has empty unknown parameters: |lay-date=, |subscription=, |nopp=, |last-author-amp=, |name-list-format=, |lay-source=, |registration=, and |lay-summary= (help)
  10. ^ Annals of the American Academy of Political and Social Science. 250 (1). doi:10.1177/000271624725000116. ISSN 0002-7162. {{cite journal}}: Missing or empty |title= (help); Unknown parameter |اقتباس= ignored (help); Unknown parameter |الأخير= ignored (help); Unknown parameter |الأول= ignored (help); Unknown parameter |التاريخ= ignored (help); Unknown parameter |الصفحات= ignored (help); Unknown parameter |العنوان= ignored (help); Unknown parameter |المسار= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ الأرشيف= ignored (help); Unknown parameter |تاريخ الوصول= ignored (help); Unknown parameter |مسار الأرشيف= ignored (help); Unknown parameter |وصلة مكسورة= ignored (help)
  11. ^ Crystallizing Public Opinion (PDF). New York: Liveright Publishing. {{cite book}}: |format= requires |url= (help); Cite has empty unknown parameters: |lay-date=, |subscription=, |nopp=, |last-author-amp=, |name-list-format=, |lay-source=, |registration=, and |lay-summary= (help)
  12. ^ "Smoking in Public Barred for Women; Police Enforce law" Archived 2014-03-06 at the Wayback Machine
  13. ^ {{cite web}}: Empty citation (help)
  14. ^ Freud's Nephew and the Origins of Public Relations Archived 2017-12-16 at the Wayback Machine

المصادر

ڤيديو خارجي
Booknotes interview with Larry Tye on The Father of Spin, September 20, 1998, C-SPAN


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

للاستزادة

ڤيديو خارجي
"Edward Bernays and Corporate Public Relations" - Presentation by University of Michigan professor David Hancock, December 5, 2013, C-SPAN

External links

Wikisource
Wikisource has original works written by or about:
Wikiquote-logo.svg اقرأ اقتباسات ذات علاقة بإدوارد برنيز، في معرفة الاقتباس.


قالب:1920s media culture