نيقولاي الأول من روسيا

(تم التحويل من نيقولاي الأول)
نيقولاي الأول
Nicholas I
إمبراطور وأوتوقراط كل الروسيات
ملك پولندا؛ الدوق الأعظم لفنلندا
Tsar Nicholas I -3.jpg
العهد1 ديسمبر 1825–2 مارس 1855
التتويج3 September, 1826
سبقهألكسندر الأول
تبعهألكسندر الثاني
الدفن
الزوجشارلوت من پروسيا
الأنجالألكسندر الثاني من روسيا
Maria, Duchess of Leuchtenberg
Olga, Queen of Württemberg
Alexandra, Princess Frederick William of Hesse-Cassel
Grand Duke Constantine Nikolaievich
Grand Duke Nicholas
Grand Duke Mikhail
البيتأسرة هولشتاين-گوتورپ-رومانوڤ
الأبپاڤل من روسيا
الأمSophie Dorothea of Württemberg
الديانةالأرثوذكسية الروسية
التوقيعتوقيع نيقولاي الأول Nicholas I

نيقولا الأول (روسية: Николай I Павлович, Nikolaj I Pavlovič[pron 1] و. 6 July [ن.ق. 25 June] 1796 -2 March [ن.ق. 18 February] 1855)، كان قيصر روسيا وKing of Congress Poland and Grand Duke of Finland. He was the third son of Paul I and younger brother of his predecessor, Alexander I. Nicholas's reign began with the failed Decembrist revolt. He is mainly remembered in history as a reactionary whose controversial reign was marked by geographical expansion, centralisation of administrative policies and repression of dissent. Nicholas had a happy marriage that produced a large family; all of their seven children survived childhood.[1]

Nicholas's biographer Nicholas V. Riasanovsky said that he displayed determination, singleness of purpose, and an iron will, along with a powerful sense of duty and a dedication to very hard work. He saw himself as a soldier—a junior officer totally consumed by spit and polish. A handsome man, he was highly nervous and aggressive. Trained as a military engineer, he was a stickler for minute detail. In his public persona, stated Riasanovsky, "Nicholas I came to represent autocracy personified: infinitely majestic, determined and powerful, hard as stone, and relentless as fate."[2]

Nicholas I was instrumental in helping to create an independent Greek state, and resumed the Russian conquest of the Caucasus by seizing Iğdır Province and the remainder of modern-day Armenia and Azerbaijan from Qajar Persia during the Russo-Persian War of 1826–1828. He ended the Russo-Turkish War (1828–29) successfully as well. Later on, however, he led Russia into the Crimean War (1853–1856), with disastrous results. Historians emphasize that his micromanagement of the armies hindered his generals, as did his misguided strategy. William C. Fuller notes that historians have frequently concluded that "the reign of Nicholas I was a catastrophic failure in both domestic and foreign policy."[3] On the eve of his death, the Russian Empire reached its geographical zenith, spanning over 20 million square kilometers (7.7 million square miles), but had a desperate need for reform.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته وتوليه العرش

Portrait of Grand Duke Nicholas Pavlovich (ح. 1808), by anonymous painter after Johann Friedrich August Tischbein, located in the Russian Museum, Saint Petersburg
Imperial Monogram

ولد نقولا في جاتشينا وكان ابنًا للقيصر بول. وفي ديسمبر عام 1825م، وبعد أن أصبح نقولا قيصرًا، حاولت مجموعة من النبلاء ذوي الميول الإصلاحية الاستيلاء على السلطة. وامه هي الامبراطورة ماريا فيودوروفنا.

تلقى نيقولاي بافلوفيتش رومانوف التعليم الجيد على ايدي خيرةالمدرسين في القصر الشتوي. لكنه لم يظهر التفاني في دراسة العلوم. ويخص هذا الامر قبل كل شيء العلوم الانسانية. لكنه اهتم كثيرا بالفن الحربي والهندسة. ويشير المؤرخون الى ولع نيقولاي في ايام الطفولة والشباب بالفنون التشكيلية وتلقيه الدروس في هذا المجال على يد الرسام الروسي آكيموف.

أبلغ الامبراطور ألكسندر الأول نيقولاي عام 1819 رغبة ولي العهد قسطنطين في التنازل عن العرش القيصري. كما أبلغه بانه سيتوجب عليه تولي واجبات ولي العهد بصفته الاخ الاكبر لقسطنطين، علما ان قسطنطين تزوج من اميرة بولندية وليس لديه أطفال . وقد تنازل قسطنطين عن العرش بشكل غير رسمي عام 1823. لكن وفاة الكسندر المفاجأة يوم 17 نوفمبر عام 1824 كشفت عن الوضع المعقد في سلالة رومانوف. وأعد ألكسندر بيان وراثة يقضي بتعيين ولي العهد الجديد عام 1823 و امر بان يحفظ البيان في كاتدرائية اوسبينسكي بموسكو ولا يتم اشهاره الا بعد موته.

بعد الاطلاع على محتويات البيان امتنع نيقولاي عن اعلان نفسه امبراطوراً ما لم يتخل قسطنطين رسميا عن العرش، الامر الذي أدى إلى أن رعايا الامبراطورية أدوا القسم لقسطنطين. كما أن نيقولاي نفسه أدى القسم له. لكن قسطنطين بصفته امبراطورا جديدا رفض تولي الحكم القيصري. وظل هذا الوضع مستمراً فترة 25 يوما وتسبب في قيام ثورة ديسمبر التي دبرها كبار الضباط في الجيش والمثقفون في روسيا. ذوي الميول الإصلاحية، بتشجيع من اليهود، من أجل الاستيلاء على السلطة، كل هذه العوامل مجتمعة أجبرته على تولي العرش في 14/12/1825م، ليصبح قيصراً على روسيا في الفترة ما بين 1825- 1855.

في نهاية المطاف اعلن نيقولاي نفسه امبراطورا وعين موعد مراسم اداء القسم الجديد في يوم 14 ديسمبر عام 1825، الأمر الذي استغله المتمردون. وقد استهلّ عمله بالقضاء على الثورة، وإعدام خمسة من قادتها، ونفي الآخرين إلى سيبريا، أو إيداعهم السجن.


السياسة الداخلية

Tsar Nicholas abolished several areas of local autonomy. Bessarabia's autonomy was removed in 1828, Poland's in 1830 and the Jewish Qahal was abolished in 1843. As an exception to this trend, Finland was able to keep its autonomy partly due to Finnish soldiers' loyal participation in crushing the November Uprising in Poland.[4]

Russia's first railway was open in 1837, a 26 km (16 mi) line between St. Petersburg and the suburban residence of Tsarskoye Selo. The second was the Saint Petersburg – Moscow Railway, built in 1842–51. Nevertheless, by 1855 there were only 920 km (570 mi) of Russian railways.[5]

Nicholas I "Family Ruble" (1836) depicting the Tsar on the obverse and his family on the reverse: Tsarina Alexandra Feodorovna (center) surrounded by Alexander II as Tsarevich, Maria, Olga, Nicholas, Michael, Konstantin, and ألكساندرا

نمّى نقولا الأوّل الجيش حتى استهلك نحو 40% من الموازنة، وأقام نظام الثكنات والتدريب العسكري، وأعطى عدداً قليلاً من معاونيه سلطات واسعة، وحاول إدارة روسيا كما لو كانت وحدة عسكرية. وعلى الرغم من أنّ حرية الفكر كانت منتشرة واسعاً، فقد عمل منذ عام 1826م على تأسيس «الفرع الثالث» الخاص بمكتب القيصر من أجل القضاء على الحركة الثورية، والمعارضة الجماهيرية، وملاحقة الأفكار التقدمية المتزايدة للمثقفين. وأنشأ شرطة سريّة لمنع أي نشاط معادٍ للحكومة. وعزّز الجهاز العسكري البيروقراطي، وركّز السلطات في يده، ووضع الصحف تحت الرقابة، واضطهد الكتّاب الروس، وسيطر على الجامعات، وطالب الجميع بالولاء للقيصر والكنيسة الأرثوذوكسية الشرقية والأمة الروسية. فعرف بحكمه القاسي، وتميّز عهده بالتنكيل الدموي للحركات المطالبة بالحرية، وحركات الاستقلال في المناطق البعيدة، ومطاردة اليهود، فكانت ضحايا حكمه الاستبدادي كثيرة، وحَكَمَ على كثير منهم بالنفي والأعمال الشاقة. وفي عهده تفاقمت أزمة نظام الرق الإقطاعي؛ لكنه بالمقابل أدخل العديد من الإصلاحات والتنظيمات الاجتماعية والاقتصادية. ففي عهده صدرت أوّل مجموعة قانونية روسية حديثة عام 1835م، وتمّت الموافقة على تحسين مستوى حياة الفلاحين العاملين في أراضي الدولة، مع الإشارة إلى واجباتهم، وعمل على إصلاح إدارة الدولة، ومع أنه كان حريصاً على عدم مسِّ مصالح طبقة النبلاء (الأشراف) بأذى، لا بل كان اتجاهه الأساسي في إدارة الحكم هو حرصه على ترسيخ دولة النبلاء الإقطاعيين، فإن تطور النظام الرأسمالي وضغط البرجوازية الناشئة، دفعته إلى التساهل والنزول عن كثير لمصلحة طبقة الصنّاع والتجّار (البرجوازية)، ففي سنة 1828م أنشأ مجلس مصانع النسيج، وافتتح معهداً تقنياً لتجهيز فنيين مختصين، نظموا فيما بعد معارض صناعية، ووافق على بناء سكة حديد روسيا.

كانت أولى الخطوات التي اتخذها الامبراطور الجديد هي اعادة الشاعر پوشكين من المنفى. وتعيين الشاعر ڤاسيلي جوكوڤسكي الذي اتصف بافكاره الليبرالية مشرفا على تربية ولي العهد الكسندر (الامبراطور الكسندر الثاني فيما بعد).

كان من اهم اتجاهات سياسة نيقولاي الداخلية تعزيز أركان السلطة وجعلها مركزية. ولهذا الغرض تم تأسيس دائرة سرية اطلق عليها اسم الشعبة الثالثة ترأسها الجنرال بيكيندورف الذي تحول لاحقا الى ما يشبه رمز عهد نيقولاي الأول.

وقد أوقف نيقولاي انتفاضة الديسمبريين هذه كما كانوا يسمونها، وأعدم خمسة من قادتها ونفى الآخرين إلى سيبريا أو أودعهم السجن.

وكان نقولا ضابطًا بالجيش، وحاول إدارة روسيا كما لو كانت وحدة عسكرية. فأعطى عددًا قليلاً من معاونيه سلطات واسعة، وأنشأ شرطة سرية لمنع أي نشاط معاد للحكومة. كما وضع الصحف تحت الرقابة، واضطهد الكتاب الروس، وسيطر على الجامعات. وطالب الكل بالولاء للقيصر والكنيسة الأرثوذكسية الشرقية والأمة الروسية.

وفي عامي 1830 و1831، سحق نقولا بقسوة بالغة ثورة في بولندا وكانت بولندا عندئذ جزءًا من الإمبراطورية الروسية الواسعة. وألغى الحكم الذاتي البولندي وتقسيم البلاد الى محافظات.

وفي 1835، شكل نيقولاي الثاني لجنة كلفها باعداد قوانين ترمي الى تحسين وضع الفلاحين الأقنان في روسيا. وقد صدرت القوانين التي منعت النبلاء من بيع الفلاحين بمفردهم ودون عقارات. كما منح الفلاحون الحق بنيل الحرية في حال بيع عزب اصحابهم. وقد شكلت تلك القوانين قاعدة لالغاء نظام القنانة في روسيا الذي حققه ابنه الكسندر.

ويعود الى نيقولاي فضل بناء أول سكك حديدية في روسيا. ويقال أن الامبراطور كان أول من ركب قطار صممه المهندس ستيفنسون وطلب منه ان يجعل عرض السكة أكبر بالمقارنة مع السكة الاوروبية.

ملك پولندا

Nicholas was crowned King of Poland in Warsaw on 12 (24) May 1829, in accordance with the Polish Constitution, a document he would not respect thereafter. He is the only Russian monarch ever crowned King of Poland[6]—although not the only one bestowed with the title.

الثقافة

The official emphasis on Russian nationalism fueled a debate on Russia's place in the world, the meaning of Russian history, and the future of Russia.[بحاجة لمصدر] One group, the westernizers, believed that Russia remained backward and primitive and could progress only through more Europeanization. Another group, the Slavophiles, enthusiastically favored the Slavs and their culture and customs, and had a distaste for westerners and their culture and customs.

Nicholas I with Alexander II in Bogdan Willewalde's studio in Saint Petersburg in 1854, oil on canvas, State Russian Museum

The Slavophiles viewed Slavic philosophy as a source of wholeness in Russia and were sceptical of Western rationalism and materialism. Some of them believed that the Russian peasant commune, or Mir, offered an attractive alternative to Western capitalism and could make Russia a potential social and moral savior, thus representing a form of Russian messianism. However the ministry of education had a policy of closing philosophy faculties because of possible harmful effects.[7]

In the wake of the Decembrist revolt, the tsar moved to protect the status quo by centralizing the educational system. He wanted to neutralize the threat of foreign ideas and what he ridiculed as "pseudo-knowledge." However, his minister of education, Sergei Uvarov, quietly promoted academic freedom and autonomy, raised academic standards, improved facilities, and opened higher education to the middle classes. By 1848 the tsar, fearing the political upheavals in the West might inspire similar uprisings in Russia, ended Uvarov's innovations.[8] The universities were small and closely monitored, especially the potentially dangerous philosophy departments. Their main mission was to train a loyal, athletic, masculinized senior bureaucracy that avoided the effeminacy of office work.[9][10]

The Imperial Academy of Fine Arts in St. Petersburg grew in importance by its recognition and support of artists. Nicholas I decided to control it personally. He overruled it regarding awarding ranks to artists. He reprimanded and humiliated artists whose works he found distasteful. The result was not better art, but just the reverse, compounded by fear and insecurity among members of the art community.[11]

Despite the repressions of this period, Russians outside official control produced a flowering of literature and the arts. Through the works of Aleksandr Pushkin, Nikolai Gogol, Ivan Turgenev and numerous others, Russian literature gained international stature and recognition. Ballet took root in Russia after its importation from France, and classical music became firmly established with the compositions of Mikhail Glinka (1804–1857).[12]

Minister of Finance Georg von Cancrin persuaded the emperor of the benefits of inviting Prussian scientist Alexander von Humboldt to Russia to investigate regions that could produce mineral wealth. The Russian government paid Humboldt's expenses for his eight-month expedition through Russia in 1829, which resulted in diamond finds in the Ural mountains. Humboldt published multiple volumes on his Russian expedition, which he dedicated to the tsar despite his increasing disapproval of the tsar's policies.[13]

معاملة اليهود

In 1851 the Jewish population numbered at 2.4 million with 212,000 of them living in Russian controlled Poland territory.[14] This made them one of the largest inorodtsy minorities in the Russian Empire.

On 26 August 1827 the edict of military conscription ("Ustav rekrutskoi povinnosti") was introduced, which required Jewish boys to serve in the Russian military for 25 years from the age of 18. Before that many of them were forcibly conscripted into Cantonist schools since the age of 12, while being a Cantonist did not count into the time of military service.[15] They were sent far away from their families to serve in the military so they would have difficulties practising Judaism and thus be Russified. The poorer village Jews, Jews without families and unmarried Jews were especially targeted for military service.[15] Between 1827 and 1854 it is estimated that there were 70,000 Jews conscripted. Some of the Jews who were forcibly conscripted into the Russian military were, in the absence of connection to their families or community, compelled to convert to Christianity.

Under Nicholas I, the Jewish agricultural colonisation of Ukraine continued with the transfer of Siberian Jews to Ukraine.[16] In Ukraine, Jews were given land, but had to pay for it, which left very little to support their families. On the other hand, these Jews were exempt from forced military conscription.

Under Nicholas I there were attempts to reform the education of Jews with the object of Russification. Study of the Talmud was disapproved of as it was seen as a text that encouraged Jewish segregation from Russian society. Nicholas I further toughened censorship of Jewish books in Yiddish and Hebrew by allowing these to be printed only in Zhitomir and Vilna.[17]

السياسة الخارجية والعسكرية

سياسة روسيا الخارجية في عهده فإنها ركزت على ثلاثة محاور: محاربة الدولة العثمانية، وقمع الحركات الثورية في أوربا، وتوسيع الإمبراطورية الروسية. وقد خاضت روسيا في عهده عدة حروب ضد الدولة العثمانية، أوّلها: بين عامي 1828- 1829. وثانيتها: حرب القرم بين عامي 1853- 1856. وفي كلتا الحربين تدخلت الدول الغربية وخاصة بريطانيا وفرنسا إلى جانب الأتراك لمنع روسيا من القضاء على الدولة العثمانية، وعدم السماح لها بالوصول إلى البحر المتوسط وتهديد مصالحهم. وفوق هذا كانت روسيا تدعم وتساند حركات التحرر الوطني في البلقان ضد السلطنة العثمانية.

حاول نقولا زيادة قوة روسيا في آسيا وجنوب شرقي أوروبا. كما حارب الدولة العثمانية وانتصر عليها بين عامي (1828 ـ 1829). وهدد الأتراك مرة أخرى عام 1853، ولكن بريطانيا وفرنسا ساعدتا الأتراك. وكانت النتيجة حرب القرم وهزيمة روسيا. ومات نقولا خلال هذه الحرب.

اتسم نيقولاي الأول بمقاومته لروح التغيرات في اوروبا. لذلك اطلقت عليه تسمية جندرمة أوروبا، علما بأنه قمع الثورتين البولندية عام 1831 والمجرية عام 1848.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الدولة العثمانية وبلاد فارس

معركة ناڤارينو، في أكتوبر 1827، أشرت النهاية الفعلية ببحكم العثماني في اليونان.

While Nicholas was attempting to maintain the status quo in Europe, he followed a somewhat more aggressive policy toward the neighboring empires to the south, the Ottoman Empire and Persia. Nicholas was widely believed at the time to be following the traditional Russian policy of resolving the so-called Eastern Question by seeking to partition the Ottoman Empire and establish a protectorate over the Orthodox population of the Balkans, still largely under Ottoman control in the 1820s.[18] In fact, Nicholas was deeply committed to upholding the status quo in Europe and feared any attempt to devour the decaying Ottoman Empire would both upset his ally Austria, which also had interests in the Balkans, and bring about an Anglo-French coalition in defense of the Ottomans.[18] Furthermore, in the war of 1828–29, the Russians defeated the Ottomans in every battle fought in the field and advanced deep into the Balkans, but the Russians discovered that they lacked the necessary logistical strength to take Constantinople.[19]

Nicholas' policy towards the Ottoman Empire was to use the 1774 Treaty of Küçük Kaynarca which gave Russia a vague right as protector of Orthodox peoples in the Balkans, as a way of placing the Ottoman Empire into the Russian sphere of influence, which was felt to be a more achievable goal than conquering the entire Ottoman Empire.[18] Nicholas actually wanted to preserve the Ottoman Empire as a stable but weak state that would be unable to stand up to Russia, which was felt to serve Russia's interests. Nicholas always thought of Russia as first and foremost a European power and regarded Europe as more important than the Middle East.[20] The Russian Foreign Minister Karl Nesselrode wrote in letter to his ambassador in Constantinople Nikolai Muravyov that the victory of Muhammad Ali of Egypt over Mahmud II would lead to a new dynasty ruling the Ottoman Empire.[20] Nesselrode continued that if the able Muhammad Ali became sultan then it "could, with the elevation of a new personage to the Turkish throne, revive new strength in that declining empire and distract our attention and forces from European affairs, and thus the monarch [Nicholas] is especially concerned to keep the sultan on his tottering throne."[20] At the same time, Nicholas argued that because of the economic importance to Russia of the Turkish straits, through which Russia exports its grain, that Russia had the "right" to intervene in Ottoman affairs.[20] In 1833, Nicholas told the Austrian ambassador Karl Ludwig von Ficquelmont that "Oriental affairs are above all a matter for Russia."[21] At the same time that Nicholas claimed the Ottoman Empire was within the Russian sphere of influence, he made it clear that he had no interest in annexing the empire. At another meeting with Ficquelmont in 1833, Nicholas, speaking with the "Greek Project" of Catherine the Great in mind said: "I know everything that has been said of the projects of the Empress Catherine, and Russia has renounced the goal she had set out. I wish to maintain the Turkish empire... It if falls, I do not desire its debris. I need nothing."[22] Ultimately, Nicholas's policies in the Near East proved to be both costly and largely futile.

Capture of Erivan fortress by Russian troops under leadership of Ivan Paskevich in 1827 during the Russo-Persian War

In 1826–28, Nicholas fought the Russo-Persian War (1826–28), which ended with Persia forced to cede its last remaining territories in the Caucasus. Russia had conquered all the territories of Iran in both the North Caucasus and South Caucasus, comprising modern-day Georgia, Dagestan, Armenia, and Azerbaijan, through the course of the 19th century.[23] The treaty further conceded extraterritoriality to Russian subjects in Iran (capitulation).[24] As Professor Virginia Aksan adds, the 1828 Treaty of Turkmenchay "removed Iran from the military equation."[25]

ومن جهة أخرى تمكنت الامبراطورية الروسية في عهد نيقولاي الأول من إضعاف مواقع الدولة العثمانية في الحرب الروسية التركية 1828-1829 التي أسفرت عن الزام السلطان العثماني بالاعتراف باستقلال اليونان وبمنح الحكم الذاتي لصربيا. وأعلنت روسيا نفسها راعية لرعايا السلطان المسيحيين. In 1833, Russia negotiated the Treaty of Unkiar-Skelessi with the Ottoman Empire. The major European parties mistakenly believed that the treaty contained a secret clause granting Russia the right to transit warships through the Bosphorus and Dardanelles straits. This misconception led to the London Straits Convention of 1841, which affirmed Ottoman control over the straits and forbade any power, including Russia, from sending warships through them. Buoyed by his role in suppressing the revolutions of 1848 as well as his mistaken belief he could rely on British diplomatic support, Nicholas moved against the Ottomans, who declared war on Russia on 8 October 1853. On 30 November, Russian Admiral Nakhimov caught the Turkish fleet in the harbor at Sinope and destroyed it.[26] واستعد نيقولاي في مطلع الخمسينات من القرن التاسع عشر لتوجيه ضربة قاسية اخيرة الى الدولة العثمانية. وبدأت الحرب معها بالنصر اللامع للاسطول الروسي في خليج سينوب التركي والذي حققه الاميرال بافل ناخيموف.

لوحة داخلية لإطار مرآة تخلد ذكرى لقاء عام 1838 بين ولي العهد الفارسي نصر الدين ميرزا (لاحقاً، الشاه) والقيصر نيقولاي الأول من روسيا في إريڤان في الأبلاست الأرمني. يُظهِر المشهد في الوسط الأمير في السابعة من العمر يجلس على حجر القيصر، ويحيط به حاشية. سرميها محمد إسماعيل إصفهاني في طهران، بتاريخ 1854

Fearing the results of a total Ottoman defeat by Russia, in 1854 Britain, France, the Kingdom of Sardinia formed a military coalition and joined forces with the Ottoman Empire against Russia. The preceding conflict became known as the Crimean War in the Ottoman Empire and Western Europe, but was labelled in Russia the "Eastern War" (Russian: Восточная война, Vostochnaya Vojna). In April 1854, Austria signed a defensive pact with Prussia.[27] Thus, Russia found herself in a war with every Great Power of Europe either allied against her militarily or diplomatically.[28]

In 1853 Mikhail Pogodin, professor of history at Moscow University, wrote a memorandum to Nicholas. Nicholas himself read Pogodin's text and approvingly commented: "That is the whole point."[29] According to historian Orlando Figes, "The memorandum clearly struck a chord with Nicholas, who shared Pogodin’s sense that Russia’s role as the protector of the Orthodox had not been recognized or understood and that Russia was unfairly treated by the West." Pogodin wrote:[30]

France takes Algeria from Turkey, and almost every year England annexes another Indian principality: none of this disturbs the balance of power; but when Russia occupies Moldavia and Wallachia, albeit only temporarily, that disturbs the balance of power. France occupies Rome and stays there several years during peacetime: that is nothing; but Russia only thinks of occupying Constantinople, and the peace of Europe is threatened. The English declare war on the Chinese, who have, it seems, offended them: no one has the right to intervene; but Russia is obliged to ask Europe for permission if it quarrels with its neighbor. England threatens Greece to support the false claims of a miserable Jew and burns its fleet: that is a lawful action; but Russia demands a treaty to protect millions of Christians, and that is deemed to strengthen its position in the East at the expense of the balance of power. We can expect nothing from the West but blind hatred and malice...

— Mikhail Pogodin's memorandum to Nicholas I, 1853[29]

Austria offered the Ottomans diplomatic support, and Prussia remained neutral, thus leaving Russia without any allies on the continent. The European allies landed in Crimea and laid siege to the well-fortified Russian Sevastopol Naval Base. The Russians lost battles at Alma in September 1854[31] and then at Balaklava and Inkerman.[31] After the prolonged Siege of Sevastopol (1854–55) the base fell, exposing Russia's inability to defend a major fortification on its own soil. On the death of Nicholas I, Alexander II became Tsar. On 15 January 1856, the new tsar took Russia out of the war on very unfavorable terms, which included the loss of a naval fleet on the Black Sea.

وأثارت نجاحات روسيا العسكرية الاستياء لدى الغرب الذي لم يرغب في زيادة نفوذ روسيا في الشرق على حساب الدولة العثمانية المنهارة، مما شكل أساسا لتشكيل التحالف بين بريطانيا وفرنسا. وأدت سياسة وزير الخارجية الروسي كارل نسل‌رودى الى عزلة روسيا على الصعيد الدولي. ودخلت بريطانيا وفرنسا عام 1854 في الحرب ضد روسيا الى جانب تركيا وقامتا بالانزال البحري في شبه جزيرة القرم وحاصرتا مدينة سواستوبول.

بغضه للثورات

كان القيصر نقولا الأوّل يخاف من تسرّب أي أفكار تقدميّة إلى روسيا، ومن هنا كان تخوّفه من الثورة الفرنسية والثورة البولندية عام 1830- 1831 الهادفة إلى التحرّر والاستقلال، وخاصةً أنّ بولندا كانت وقتذاك جزءاً من الامبراطورية الروسية, فكانت ردّة فعل القيصر قوية، حيث عمل على سحقها بقسوة بالغة. ولأنّه كان يحاول قمع الحركات الثورية وخنقها في أوربا انضمّ عام 1833 إلى تحالف مع ملوك بروسيا والنمسا، وقطع العلاقات مع جمهورية فرنسا عام 1848، وشارك جيشه في هزيمة الثورة في المجر عام 1849 وفي آسيا وجنوب شرقي أوربا، ووسّع امبراطوريته في الشرق الأقصى ووسط آسيا وكازاخستان تحت ذريعة البحث عن أسواق لتصريف الناتج الصناعي، وقد توفى نقولا الأول بعد اشتعال حرب القرم بسنتين قبل أن تحسم نتيجتها لمصلحة الدولة العثمانية عام 1856.

وفاته

نيقولاي الأول على فراش الموت (1855)

توفي نيقولاي في 2 مارس 1855، أثناء حرب القرم، في القصر الشتوي في سانت پطرسبورگ. فقد أصيب بالبرد، ورفض أي علاج طبي وتوفي بالتهاب رئوي،[32] بالرغم من وجود شائعات أنه كان يقوم بانتحار سلبي برفضه العلاج.[33] وقد دُفِن في كاتدرائية پتروپاڤلوڤسك في سانت پطرسبورگ. وقد حكم لمدة 30 عاماً، وخلفه ابنه ألكسندر الثاني.

الذكرى

Portrait by Franz Krüger

There have been many damning verdicts on Nicholas' rule and legacy. At the end of his life, one of his most devoted civil servants, A.V. Nikitenko, opined, "the main failing of the reign of Nicholas Pavlovich was that it was all a mistake."[34] In 1891 Lev Tolstoy popularised the nickname Николай Палкин (Nicholas the Stick) in reference to the military discipline associated with the late emperor.[35]

However, from time to time, efforts are made to revive Nicholas's reputation. Historian Barbara Jelavich, on the other hand, points to many failures, including the "catastrophic state of Russian finances", the badly-equipped army, the inadequate transportation system, and a bureaucracy "which was characterized by graft, corruption, and inefficiency".[36]

Kiev University was founded in 1834 by Nicholas. In 1854, there were 3600 university students in Russia, 1000 fewer than in 1848. Censorship was omnipresent; historian Hugh Seton-Watson writes: "the intellectual atmosphere remained oppressive until the end of the reign."[37]

As a traveler in Spain, Italy and Russia, the Frenchman Marquis de Custine wrote in his widely-read book La Russie en 1839 (English translation: Empire of the Czar: A Journey Through Eternal Russia) that, inside, Nicholas was a good person, and behaved as he did only because he believed he had to: "If the Emperor has no more of mercy in his heart than he reveals in his policies, then I pity Russia; if, on the other hand, his true sentiments are really superior to his acts, then I pity the Emperor."[38]

Nicholas figures in an urban legend about the Saint Petersburg–Moscow Railway. When the route was planned in 1842, he supposedly demanded the shortest path be used - despite major obstacles in the way. The story says he used a ruler to draw the straight line himself. This false story became popular both at home and abroad as an explanation of how badly Russia was governed. By the 1870s, Russians were telling a different version, claiming the tsar was wise to overcome local interests that wanted the railway diverted this way and that. What actually happened was that the road was laid out by engineers, and Nicholas endorsed their advice to build in a straight line.[39]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التكريم

Styles of
Nicholas I of Russia
Coat of Arms of Russian Empire.svg
أسلوب الإشارةHis Imperial Majesty
أسلوب المخاطبةYour Imperial Majesty

السلف

الأنجال

حفيد وسليل الإمبراطور الروسي نيكولاي الأول امبراطور روسيا وملك بولندا و دوق فنلندا حفيده هرب مع ابناء عمومته من العائلة وتشتتوافي اوروبا

تزوج نيقولا من شارلوت من پروسيا (1798–1860) والتي سميت بعد ذلك باسم ألكسندرا فيودورڤنا. شارلوت. شارلوت كانت ابنة فريدريك ويليام الثالث من پروسيا وLouise of Mecklenburg-Strelitz. وكان نيقولا وشارلوت أبناء عمومة وكان كلاهما أحفاد فريدريك ويليام من پروسيا.

القيصر ألكسندر الثاني، ولد في 17 أبريل 1818، خلف والده نيقولا الأول وأغتيل في 13 مارس، 1881، تزوج 1841، من Marie of Hesse and by Rhine

;

الاسم الميلاد الوفاة ملاحظات
القيصر ألكسندر الثاني 17 April 1818 13 March 1881 married 1841, Marie of Hesse and by Rhine; had issue
Grand Duchess Maria Nikolaevna 18 August 1819 21 February 1876 married 1839, Maximilian de Beauharnais; had issue
Stillborn Daughter 22 July 1820 22 July 1820
Grand Duchess Olga Nikolaevna 11 September 1822 30 October 1892 married 1846, Karl of Württemberg
Stillborn Daughter 23 October 1823 23 October 1823
Grand Duchess Alexandra Nikolaevna of Russia 24 June 1825 10 August 1844 married 1844, Landgrave Friedrich-Wilhelm of Hesse-Kassel
Grand Duchess Elizabeth Nikolaevna of Russia 7 June 1826 c. 1829
Grand Duke Constantine Nikolaevich 9 September 1827 13 January 1892 married 1848, Alexandra of Saxe-Altenburg; had issue
Grand Duke Nicholas Nikolaevich 27 July 1831 13 April 1891 married 1856, Alexandra of Oldenburg; had issue
Grand Duke Michael Nicolaievich of Russia 13 October 1832 18 December 1909 married 1857, Cecilie of Baden; had issue

انظر أيضاً

المصادر

  • The first draft of this article was taken with little editing from the Library of Congress Federal Research Division's Country Studies series. As their home page at http://lcweb2.loc.gov/frd/cs/cshome.html says, "Information contained in the Country Studies On-Line is not copyrighted and thus is available for free and unrestricted use by researchers. As a courtesy, however, appropriate credit should be given to the series." Please leave this statement intact so that credit can be given.

الهامش

  1. ^ روسية: Никола́й I Па́влович, النطق Nikoláy I Pávlovich; النطق الروسي: [nʲɪkɐˈlaj ˈpʲervɨj ˈpavləvʲɪtɕ]
  1. ^ Cowles, Virginia. The Romanovs. Harper & Ross, 1971. ISBN 978-0-06-010908-0 p.164
  2. ^ Nicholas Riasanovsky, Nicholas I and Official Nationality in Russia, 1825–1855 (1959). p. 3.
  3. ^ William C. Fuller, Jr., Strategy and Power in Russia 1600–1914 (1998) p. 243.
  4. ^ Lifgardets 3 Finska Skarpskyttebataljon 1812–1905 ett minnesblad. 1905 Helsinki by Söderström & Co
  5. ^ Henry Reichman, Railwaymen and Revolution: Russia, 1905 p. 16
  6. ^ Boltunova, Ekaterina (Spring 2021). "The Last King of Poland: Nicholas I's Warsaw Coronation and Russian-Polish Historical Memory". Kritika: Explorations in Russian and Eurasian History. 22 (2): 229–254. doi:10.1353/kri.2021.0013.
  7. ^ Hugh Seton-Watson, The Russian Empire: 1801–1917 (1967) p. 277
  8. ^ Stephen Woodburn, "Reaction Reconsidered: Education and the State in Russia, 1825–1848," Consortium on Revolutionary Europe 1750–1850: Selected Papers (2000), pp. 423–431
  9. ^ Rebecca Friedman, Masculinity, Autocracy and the Russian University, 1804–1863 (2005)
  10. ^ Rebecca Friedman, "Masculinity, the Body, and Coming of Age in the Nineteenth-Century Russian Cadet Corps," Journal of the History of Childhood and Youth (2012) 5 #2 pp. 219–238 online
  11. ^ Etta L. Perkins, "Nicholas I and the Academy of Fine Arts." Russian History 18 #1 (1991): 5–63.
  12. ^ Orlando Figes, Natasha's Dance: A Cultural History of Russia (2002).
  13. ^ Helmut de Terra, Humboldt: The Life and Times of Alexander von Humboldt. (1955) pp. 268, 283, 306–07.
  14. ^ Gartner, Lloyd P. (1978). History of the Jews in Modern Times. Tel-Aviv University: Oxford University Press. p. 164.
  15. ^ أ ب Gartner, Lloyd P. (1979). History of Jews in Modern Times. Tel-Aviv University: Oxford University Press. p. 168.
  16. ^ Gartner, Lloyd P. (1978). History of Jews in Modern Times. Tel-Aviv University: Oxford University press. p. 171.
  17. ^ Gartner, Lloyd P. (1978). History of Jews in Modern Times. Tel-Aviv University: Oxford University Press. p. 170.
  18. ^ أ ب ت Rendall, Matthew "Restraint or Self-Restraint of Russia: Nicholas I, the Treaty of Unkiar Skelessi, and the Vienna System, 1832–1841" pp. 37–63 from The International History Review, Volume 24, Issue #1, March 2002 p. 38.
  19. ^ Rendall, Matthew "Restraint or Self-Restraint of Russia: Nicholas I, the Treaty of Unkiar Skelessi, and the Vienna System, 1832–1841" pp. 37–63 from The International History Review, Volume 24, Issue #1, March 2002 p. 47.
  20. ^ أ ب ت ث Rendall, Matthew "Restraint or Self-Restraint of Russia: Nicholas I, the Treaty of Unkiar Skelessi, and the Vienna System, 1832–1841" pp. 37–63 from The International History Review, Volume 24, Issue #1, March 2002 p. 48.
  21. ^ Rendall, Matthew "Restraint or Self-Restraint of Russia: Nicholas I, the Treaty of Unkiar Skelessi, and the Vienna System, 1832–1841" pp. 37–63 from The International History Review, Volume 24, Issue #1, March 2002 pp. 48–49.
  22. ^ Rendall, Matthew "Restraint or Self-Restraint of Russia: Nicholas I, the Treaty of Unkiar Skelessi, and the Vienna System, 1832–1841" pp. 37–63 from The International History Review, Volume 24, Issue #1, March 2002 p. 50.
  23. ^ Timothy C. Dowling Russia at War: From the Mongol Conquest to Afghanistan, Chechnya, and Beyond p. 728 ABC-CLIO, 2 December 2014 ISBN 1598849484
  24. ^ Yarshater, Ehsan (2004). Encyclopædia Iranica, Volume 13. Routledge & Kegan Paul. p. 260. ISBN 978-0-93327-395-5.
  25. ^ Aksan, Virginia. (2014). Ottoman Wars, 1700–1870: An Empire Besieged p. 463. Routledge. ISBN 978-1317884033
  26. ^ Edward Crankshaw, The Shadow of the Winter Palace, p. 133.
  27. ^ Edward Crankshaw, The Shadow of the Winter Palace, pp. 135–136
  28. ^ Edvard Radzinsky, Alexander II: The Last Great Tsar, p. 94.
  29. ^ أ ب "The Long History of Russian Whataboutism". Slate. March 21, 2014.
  30. ^ Figes, Orlando (2011). The Crimean War: A History. p. 134. ISBN 9781429997249.
  31. ^ أ ب W. Bruce Lincoln, The Romanovs, p. 425.
  32. ^ Peter Oxley, Russia: from Tsars to Commissars, Oxford University Press, (2001), ISBN 0-19-913418-9.
  33. ^ Yevgeny Anismov, Rulers of Russia, Golden Lion Press, St. Petersburg Russia (2012).
  34. ^ Crankshaw, Edward (1978). The Shadow of the Winter Palace: the Drift To Revolution 1825–1917. London: Penguin. p. 50. ISBN 9780140046229.
  35. ^ See Tolstoy's story Николай Палкин (Nicholas the Stick), first published in 1891. - "— А ужъ палками — недѣли не проходило, чтобы не забивали на смерть человѣка или двухъ изъ полка. Нынче ужъ и не знаютъ, что такое палки, а тогда это словечко со рта не сходило. Палки, палки!.. У насъ и солдаты Николая Палкинымъ прозвали. Николай Павлычъ, а они говорятъ Николай Палкинъ. Такъ и пошло ему прозвище."
  36. ^ Jelavich, Barbara (1974). St. Petersburg and Moscow: Tsarist and Soviet Foreign Policy, 1814–1974. Indiana University Press. p. 119. ISBN 9780253350503.
  37. ^ Seton-Watson, Hugh (1967). The Russian Empire: 1801–1917. p. 278.
  38. ^ Kennan, George F. (1971). The Marquis de Custine and his Russia in 1839. Princeton University Press. ISBN 978-0-691-05187-1.
  39. ^ Haywood, Richard Mowbray (1978). "The 'Ruler Legend': Tsar Nicholas I and the Route of the St. Petersburg-Moscow Railway, 1842–1843". Slavic Review. 37 (4): 640–650. doi:10.2307/2496130. JSTOR 2496130.
  40. ^ Almanach de la cour: pour l'année ... 1817. l'Académie Imp. des Sciences. 1817. pp. 61, 76.
  41. ^ أ ب ت Johann Heinrich Friedrich Berlien (1846). Der Elephanten-Orden und seine Ritter: eine historische Abhandlung über die ersten Spuren dieses Ordens und dessen fernere Entwicklung bis zu seiner gegenwärtigen Gestalt, und nächstdem ein Material zur Personalhistorie, nach den Quellen des Königlichen Geheimen-Staatsarchivs und des Königlichen Ordenskapitelsarchivs zu Kopenhagen. Gedruckt in der Berlingschen Officin. pp. 160-161.
  42. ^ Liste der Ritter des Königlich Preußischen Hohen Ordens vom Schwarzen Adler (1851), "Von Seiner Majestät dem Könige Friedrich Wilhelm III. ernannte Ritter" p. 16
  43. ^ Per Nordenvall (1998). "Kungl. Maj:ts Orden". Kungliga Serafimerorden: 1748–1998 (in السويدية). Stockholm. ISBN 91-630-6744-7.{{cite book}}: CS1 maint: location missing publisher (link)
  44. ^ "Caballeros existentes en la insignie Orden del Toison de Oro". Guía de forasteros en Madrid para el año de 1835 (in الإسبانية). En la Imprenta Nacional. 1835. p. 72.
  45. ^ Bayern (1852). Hof- und Staatshandbuch des Königreichs Bayern: 1852. Landesamt. p. 7.
  46. ^ Teulet, Alexandre (1863). "Liste chronologique des chevaliers de l'ordre du Saint-Esprit depuis son origine jusqu'à son extinction (1578-1830)" [Chronological List of Knights of the Order of the Holy Spirit from its origin to its extinction (1578-1830)]. Annuaire-bulletin de la Société de l'Histoire de France (in الفرنسية) (2): 122. Retrieved 24 March 2020.
  47. ^ Luigi Cibrario (1869). Notizia storica del nobilissimo ordine supremo della santissima Annunziata. Sunto degli statuti, catalogo dei cavalieri. Eredi Botta. p. 104.
  48. ^ "Militaire Willems-Orde: Romanov, Nicolaas I Pavlovitsj" [Military William Order: Romanov, Nicholas I Pavlovich]. Ministerie van Defensie (in الهولندية). 11 May 1826. Retrieved 7 June 2020.
  49. ^ "A Szent István Rend tagjai" Archived 22 ديسمبر 2010 at the Wayback Machine
  50. ^ Staatshandbuch für das Großherzogtum Sachsen / Sachsen-Weimar-Eisenach (1840), "Großherzogliche Hausorden" p. 6
  51. ^ Württemberg (1854). Königlich-Württembergisches Hof- und Staats-Handbuch: 1854. Guttenberg. pp. 32, 58.
  52. ^ Shaw, Wm. A. (1906) The Knights of England, I, London, p. 53
  53. ^ Hof- und Staats-Handbuch des Großherzogtum Baden (1853), "Großherzogliche Orden" pp. 30, 36, 45
  54. ^ "Großherzogliche Orden und Ehrenzeichen" (in de), Hof- und Staatshandbuch des Großherzogtums Hessen: für das Jahr ... 1854, Darmstadt, 1854, p. 8 
  55. ^ Sachsen (1854). Staatshandbuch für den Freistaat Sachsen: 1854. Heinrich. p. 3.
  56. ^ Anhalt-Köthen (1851). Staats- und Adreß-Handbuch für die Herzogthümer Anhalt-Dessau und Anhalt-Köthen: 1851. Katz. p. 10.
  57. ^ Staat Oldenburg (1854). Hof- und Staatshandbuch des Großherzogtums Oldenburg: für ... 1854. Schulze. p. 27.
  58. ^ Hof- und Staats-Handbuch für das Königreich Hannover. Berenberg. 1853. p. 32, 56.
  59. ^ Hessen-Kassel (1853). Kurfürstlich Hessisches Hof- und Staatshandbuch: 1853. Waisenhaus. p. 11.
  60. ^ "Herzogliche Sachsen-Ernestinischer Hausorden" (in de), Adreß-Handbuch des Herzogthums Sachsen-Coburg und Gotha, Coburg, Gotha: Meusel, 1854, p. 29 
  61. ^ Bragança, Jose Vicente de; Estrela, Paulo Jorge (2017). "Troca de Decorações entre os Reis de Portugal e os Imperadores da Rússia" [Exchange of Decorations between the Kings of Portugal and the Emperors of Russia]. Pro Phalaris (in البرتغالية). 16: 9. Retrieved 19 March 2020.
نيقولاي الأول من روسيا
فرع أصغر من House of Oldenburg
وُلِد: 6 يوليو 1796 توفي: 2 مارس 1855
ألقاب ملكية
سبقه
ألكسندر الأول
إمبراطور روسيا
1 ديسمبر 1825 – 2 مارس 1855
تبعه
ألكسندر الثاني
ملك بولندا
1 ديسمبر 1825 – 25 يناير 1831
Grand Duke of Finland
1 ديسبر 1825 – 2 مارس 1855

قالب:Russification