عمرو خالد

عمرو خالد
Amr Khaled.jpg
الجنسيةمصري
وُلـِد5 سبتمبر 1967 (العمر 56 سنة)
الاسكندرية، مصر
المهنةناشط/داعية إسلامي محاسب
المعتقد الدينيإسلام

عمرو محمود حلمي خالد (5 سبتمبر 1967) داعية إسلامي مصرى ، من مواليد الإسكندرية. ويعرف باسم عمرو خالد. كانت بداية حياته الدعوية في مصر مع بداية القرن الحالى، ثم ذاع صيته في جميع أنحاء الدول العربية والاسلامية. وفي عام 2007، اختارته مجلة تايم الأمريكية كأحد أكثر الأشخاص تأثيراً في العالم، وكان ترتيبه الثالث عشر.[1]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

بدايته

ينتمى عمرو خالد إلى أسرة مصرية، ميسورة. بدأ اهتمامه بالإسلام منذ الصغر حيث كان جده عبد الخالق الزهيري يروي له قصص الأنبياء. حصل على بكالوريوس تجارة من جامعة القاهرة عام 1988. وعمل بأحد مكاتب المحاسبة لمدة سبع سنوات، ثم افتتح مكتب محاسبة خاص به ،وحصل على ليسانس الدراسات الاسلامية. ويعكف الآن على نيل درجة الدكتوراة في الاسلام والتعايش مع الغرب من جامعة ويلز ببريطانيا

بدأ بإلقاء الدروس في نادي الصيد في حي الدقي في القاهرة، ثم إلى مسجد المغفرة في حي العجوزة حتى ازدحم المسجد ولم يتحمل، فانتقل منه إلى مسجد الحصري في مدينة 6 أكتوبر، حيث ذاعت شهرته بقوة، وبدأ الشباب المسلم يحضر دروسه قادمين من أماكن بعيدة ،كما بدأت دروسه في ذلك الوقت تذاع على القنوات الفضائية وخاصة على قناة إقرأ الفضائية حتى أصبح معروفاً في سائر الدول العربية والإسلامية.


صناع الحياة (2004 - 2005)

صناع الحياة(الانجليزية :Life Makers) يؤمن عمرو خالد بأنه لا نهضة من غير التمسك بتعاليم الدين الإسلامى كما أن دور المسلم لا يقتصر على العبادة فقط من حيث الصلاة والزكاة بل لابد أن يكون للمسلم دوراً في النهضة التى يشهدها العالم الآن في جميع مجالات الحياة سواء كانت العلمية أو السياسية أو الاجتماعية خاصة بعد ما وصلت أحوال المسلمين إلى ماهى عليه الآن مما دفع عمرو خالد إلى تقديم برنامج أطلق علية صناع الحياة داعياً فية الشباب العربى والمسلم إلى العمل والمشاركة في مشروعات تنهض بالبلاد العربية نحو التقدم مقدماً العديد من الاقتراحات والمشروعات التى يمكن للشباب المشاركة فيها.

وبالفعل استجاب كثير من الشباب إلى دعوة عمرو خالد وقاموا بتكوين جماعات أطلقوا عليها صناع الحياة في كل دولة عربية وأسلامية تقربيا وحتى في البلاد غير العربية التى يوجد بها جاليات إسلامية مثل كندا و إنجلترا حيث تعمل هذة الجماعات على المشاركة في مشروعات النهضة الزراعية والتعلمية والصناعات الصغيرة في البلاد العربية وساعد على ذلك أن دعوات عمرو خالد للنهضة قد لاقت ترحيباً لدى كثير من رجال الاعمال العرب.

على خطى الحبيب (2005)

على خطى الحبيب (الانجليزية : On the Path of the Beloved ) هو برنامج تلفزيونى قام بتقديمة عمرو خالد في رمضان عام 2005 وكان يحكى عن السيرة النبوية الشريفة لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وكان يركز على الصعوبات التى واجهة رسول الله(ص) في بداية الدعوة وكيف يستفاد منها في الواقع الان وهى رحلة إيمانية وأخلاقية وسلوكية في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم يصحبنا فيها المقدم المتميز الأستاذ عمرو خالد ويتوقف في محطات ومواقف روحانية، ويقدم زاداً للقلب والروح عبر سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم ... في سرد قصصي متميز وقد حقق هذا البرنامج نجاح جماهيرى كبير وقد قامت بعرضه قناة إقرأ الفضائية

باسمك نحيا (2006)

باسمك نحيا (الانجليزية :In Thy Name We Live ) هو برنامج تلفزيونى تم عرضة على قناة إقرأ الفضائية قام بتقديمة الاستاذ عمرو خالد في شهر رمضان 2006 وقد قام بتفسير أسماء الله الحسنى وكان يتحدث يوميا عن اسم جديد ويربط بين الطاعة لله وبين التقدم والعيش حياة كريمة كما أن البرنامج يهدف إلى معرفة الله من خلال أسمائه بشكل مفهوم جديد يجمع مفهوم التنمية بالإيمان بحيث يتعلق الملايين بحب الله حباً يدفع إلى التنمية والإصلاح، وهذا المفهوم جديد لم يتم تناوله من قبل كما يتناول كل اسم من أربع جوانب (مع النفس-مع المجتمع-مع الكون والحياة والكائنات-مع الله عز وجل) ويحرص الأستاذ عمرو خالد على ربط الإسم بإبداعات العلوم المختلفة وتقوية الشعور لدى الإنسان بالقوة والحماية ويلاقى البرنامج نجاح كبير

منتقدوه

  • يؤخذ عليه أنه لم يدرس العلوم الاسلامية دراسة أكاديمية، مما يجعله غير مؤهل للعمل كداعية. [بحاجة لمصدر]
  • يرى كثير من منتقديه أنه يخاطب طبقةً معينةً من المجتمع ولا تخلو أحاديثه من معانٍبرجوازية حيث أن أغلب حضوره هم من أبناء الطبقات الغنية.
  • تعرض لضغوط أمنية بسبب ذياع صيته الذي أقلق بعض الجهات، فطُلب منه التوقف عن الدعوة وأن يقصر نفسه عل== انتقادات ==
  • تعرض لانتقادات بسبب حصوله على أموال مقابل قيامه بالدعوة، وهو ما يراه بعضهم محرماً في الشريعة الإسلامية. إلا أن عمرو خالد قال إنه يتقاضى أموالا عن البرامج الدينية التي يقدمها ويتقاضى أموالاً من قناة اقرأ عن وظيفة إدارية يقوم بها في القناة ولايتقاضى اي مبالغ عن المحاضرات التي يقيمها في الساحة أو المشاركات في المؤتمرات أو الندوات الدينية. هذا وقد ذكرت مجلة "فوربز العربية" أن صافي دخل عمرو خالد في عام 2007 بلغ مليونين ونصف مليون دولار.[2]، وهو ما نفاه عمرو خالد في برنامج الطبعة الأولى مع أحمد المسلماني وحوار مع جريدة المصري اليوم قائلاً: "إن هذا الرقم هو رقم الاعلانات التي تعرض داخل برنامجه ولا يجني منها شيء" وهو "تحريف من المجلة" حسب قوله.[3]
  • تعرض لانتقادات من قبل علماء دين ودعاة مثل أبي إسحاق الحويني ومحمد حسان ووجدي غنيم ومحمد حسين يعقوب وفتحي غريب وعبد الله بدر ومحسن عفيفي ومحمد عبد المقصود ومحمد مسعد ياقوت[4]. وذلك نتيجة لما يعتبرونه أخطاء جسيمة، وقد تم نشر هذه الانتقادات في كتب ومقالات وتسجيلات صوتية [5][6]. وكان د.وجدي غنيم كان أصدر بياناً نهائياً يقول فيه أنه التقى بعمرو خالد بعد أن دعاه بعض المشايخ والإخوة إلى الحضور إلى بريطانيا لمناقشة ومراجعة عمرو خالد فيما هو مأخوذ عليه مما قاله في بعض شرائطه ولقاءاته، وتم عقد لقائين على مدار يومين بحضور الإخوة الأفاضل الداعين لهذا اللقاء بُغية الإصلاح. ووافق الأخ عمرو خالد على تشكيل لجنة من العلماء لمراجعة الإصدارات السابقة له وتنقيحها[7].

ى العمل المحاسبي، فسافر في نفس اليوم إلى انجلترا، حيث تابع دعوته من هناك، وتابع تقديم برنامجه الشهير على قناة إقرأ.

ساهم هذا القرار الأمني في ذيوع صيته، إذ أن خروجه من مصر قرّب المسافة بينه وبين بقية الشباب المسلم في العالم العربي والعالم أجمع، ثم نال جوائز عالمية أضافت لرصيده من الاحترام والاعتراف الرسمي العالمي.

  • تعرض لانتقادات أخرى بسبب أشياء ظاهرية كعدم اطلاقة اللحية و ارتداء البدلة العصرية و أخذ عليه استشهاده بأحاديث نبوية يشوبها بعض الضعف في روايتها في بدايات رحلتة الدعوية، لكن اللافت ان كل هجوم على شخصه أدى لذياع صيته أكثر وأكثر، وجمع حوله الكثير من الشباب، المسلم وغير المسلم، لما تميز به خطابه من تسامح ودعوة للفهم الصحيح للإسلام.


رسالة إلى عمرو خالد ـ محمد مسعد ياقوت

Cquote2.png محمد مسعد ياقوت : بتاريخ 23 - 9 - 2008

يا صانعًا حياة جديدة في نفوس الشباب المكلوم . قد أخذ الله بنواصيهم إليك من وحلة الغي والمجون إلى نفحة الهدى والنور . أعجبتني دروسك، وأذهلتني خواطرك، إذ تزفها للعالمين عرائسٌ، في الفكر والخُلق والأدب. أخي الأستاذ عمرو .. أُعيذها نظراتٍ منك صادقةً أن تحسب الغربَ يُكنُّ لك احترامًا، - لسبب واضح؛ أنهم لا يحترمون رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ، أو تظنَ أن من أساءوا إلى نبيك – صلى الله عليه وسلم – لن يسئوا إليك أنت. وأنت الذي ملئت الدنيا وشغلت الناس بحكي الحوار، فخلطت الغث بالسمين، فجعلت من قيمة الحوار الإسلامية، كلمة مطاطة رخوة، وجعلت الحوار مع من شتموا خاتم النبيين وسفكوا دماء المسلمين وهتكوا أعراض المسلمات سواءً بسواء مع حوار المسلم إلى غيره ممن لا يحارب ولا يقاتل ويهتك ويسيء.

وقد أحدتَ بهذا التلبيس عوارًا غائرًا في عقول العامة، ونكسة فكرية في مفهوم الحوار، الأمر الذي يتطلب جهدًا جبارًا في محاولة إعادة ضبط هذا المفهوم الإسلامي الهام في الأذهان، بحيث يصبح متوازنًا وسطيًا، لا تَكلُفَ فيه ولا تنطع.

ألم يأن اليوم الذي تعتذر فيه عن نومة نمتها في بيت من رسموا أبيك عاريًا ؟ ! ونزلت ضيفًا في بيت خَرجتْ منه حملة الإساءة لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – وبذلت في رحلتك إلى الدنمارك جُهدًا، ثم بذلت بعد الزيارة جهدًا جهيدًا مضنيًا في التبرير، والدفاع عن وجهة نظرك في فوائد مزعومة من زيارة الدنمارك. حتى أن الزيارة التي استغرقت الساعات؛ طفقتَ تدافع عنها الشهور الطوال، وتَحوّلتْ حملة الدفاع عن الرسول إلى حملة الدفاع عن زيارتك الدنماركَ وعن شخصك.

وظننتَ أن البخيل يدفعُ سماحةً، وحسبتَ أن المَرْقَعان الأحمق سينصفك، وظننتَ الكرمَ في بيت يُهان فيه الرسول، رغم أني عرفتكَ دومًا حصيفًا ثبيتًا..ولكن،لم تفلح معك نصيحة المتنبي :

  • ولا ترجوا السماحة من بخيل
  • فليس في النار للظمئان ماء

وجئتَ من عند الدنمارك تحكي قصص نجاحات الحوار المزعوم، والتعايش الموهموم، تُقَعقِعُ في وسائل الإعلام، تتغنى بزيارتك الدنماركَ، وسرعان ما افتضح الأمر بحملة جديدة من الإساءة - بعد زيارتك-، أشنع في الإساءة من الحملة الأولى، إذ تواطئتْ ستة عشر صحيفة في نشر صور مسيئة للرسول – صلى الله عليه وسلم - . وكونك لم تكرر الزيارة بعد الحملة الثانية أو تَشرَعَ في محاولة أخرى منك- لهي دلالةٌ دامغةٌ على عدم اقتناعك بجدوى الحوار معهم، فضلاً عن فشلك في الرحلة الأولى، فكان الجواب العملي يقول بفشل الحوار مع هؤلاء، مع كون لسانك خارج نطاق عملك إذ لا يزال يبرر ويدعو إلى الحوار معهم !

وأنتَ الذي قدموك في المائة الأكثر تأثيرًا وذلك على أساس أنك تخالف علماء الإسلام المتشددين والمتطرفين ! وكل علماء الإسلام كذلك في نظرهم، بعجرهم وبجرهم، سنة وشعية، سلفية وإخوانية.. وذهبتَ إلى أمريكا تَتنَيَّلُ الشرفَ في ديار لا تعرفه، وتستنزلُ الحوار من أُناس لا يؤمنون به إلا ممزوجًا بالتنصير، وطأطأت الجبين، ولم تُسمعهم قولة الحق، وجئتنا – وبراءة الأطفال في عينيك - تتحدث عن سعادتك الغامرة بالجلوس إلى كيسنجر، وفرحتك الشديدة بمصافحة وزيرة الخارجية الصهوينية ، ولم يروا منك إلا كل وداعة وليونة . ألم تشم رائحة الموت في يد كيسنجر ؟ ألم تر سجحة دم في يد هذه المرأة الصهوينية التي يكاد كرهها للإسلام أن يُسكرها ويبري جسدها؟! وأنت الذي صرَّحتَ قبلُ - في برنامج القاهرة اليوم على الهواء جهارًا نهارًا – أنك ستصافح وزيرة الخارجية الإسرائيلية . ألستَ معي أن حكاية الحوار مع الآخر الذي يحاربك ويقاتلك ويُهينك ويشتمك – قد صارت حكاية شَعبذة وهراء وضحك على الذقون ؟

أليس من التأني والتَّهدِّي، أن تحترم غضبة المسلمين لنبيهم ؟ !! ولتقلْ لن أحاور من لا يريد حوارًا، ولا تعايش مع من يسىء إلى النبي المختار . وأهيب بك – وقد عرفتك كريمًا حليمًا - ألا قبلتَ نصيحتي، وإن كان حسن ظني بك وحبي لك يشفعان لرسالتي إليك .

Cquote1.png

العودة إلى مصر

قرر عمرو خالد العودة إلى القاهرة، في تحرك فسره البعض على أنه صفقة بينه وبين الحكومة المصرية من أجل تحسين صورتها أمام العالم أثناء الانتخابات المصرية، على أنه نفى كل ذلك.

وفي 19 نوفمبر 2010، أطلق عمرو خالد عبر فيس بوك دعوة إلى لقاء جماهيرى مفتوح بالإسكندرية مساء اليوم التالي بمنطقة أبو سليمان كبداية لتأسيس مرحلة جديدة من عودته إلى إلقاء الدروس بعد توقف دام لسنوات عن إلقاء هذه المحاضرات داخل مصر. الدعوة التى أطلقها خالد جاءت أثناء تأديته مناسك الحج هذا العام ورأى الإعلان عنها أنها بشرى جديدة لمحبيه وبحسب الموقع، فقد جاءت من «جمعية إسكندرية للتنمية وهى دعوة عامة تقام بسرادق كبير بوسط الشارع».

والجمعية، صاحبة الدعوة، يرأس مجلس إدارتها وزير التنمية المحلية اللواء عبد السلام المحجوب مرشح الحزب الوطنى بدائرة الرمل على مقعد الفئات وهى الدائرة التى تقع بداخلها منطقة اللقاء الجماهيرى الذى دعا إليه خالد، كما أنها تأسست بعد ترشح المحجوب عبر عدد من رجال أعمال المحافظة المؤيدين له، وأقامت مؤتمرا للتوظيف السبت الماضى وتختم فاعلياتها السبت القادم بحضور خالد.[8]

من جانبه، فسر حسام تمام الباحث في شئون الحركات الإسلامية، دعوة خالد وعودته في هذا التوقيت الحساس عبر جمعية يرأسها المحجوب بأنها محاولة من خالد «للبحث عن مكان جماهيرى له»، مضيفا أن «شبهة توظيف سياسى من الحزب الوطنى ظاهرة بوضوح لكن خالد له وجهة نظر تتجلى في رغبته في التواصل الجماهيرى على جناح شخصية لها وزن مثل المحجوب ويحظى بقبول واسع من قبل أطراف خارج الحزب ويقود وزارة تهتم بالتنمية وخالد له اهتمامات مشابهة بهذا الأمر، ومن ثم فهناك تلاقى مصالح بين الطرفين يجعل هذا اللقاء مفهوما في سياق المصالح المتبادلة».

البرامج التليفزيونية

قام عمرو خالد بتقديم العديد من البرامج التلفزيونية وهي كالتالي:


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

طالع أيضاً

مراجع

  1. ^ The TIME 100 (13 of 100)
  2. ^ مجلة فوربز العربية: عمرو خالد أغنى "نجوم الدعاة" عربيا، بي بي سي، 24۔02۔2008
  3. ^ «المصري اليوم»؛ عمرو خالد: لا أتقاضى مليوني ونصف مليون دولار سنويا.. وما نشرته «فوربس» دخل الإعلانات في برامجي، صحيفة المصري اليوم، 14۔03۔2008
  4. ^ رسالة إلى عمرو خالد ـ محمد مسعد ياقوت، جريدة المصريون، 23 سبتمبر 2008م
  5. ^ [1]
  6. ^ [2]
  7. ^ البيان النهائي للأستاذ / وجدي غنيم - في موضوع الأستاذ عمرو خالد، طريق الإسلام، 14 أغسطس 2006
  8. ^ "غدًا.. محاضرة لعمرو خالد في دائرة المحجوب الانتخابية بالإسكندرية". جريدة الشروق المصرية. 2010-11-19. {{cite web}}: Text "accessdate" ignored (help)

وصلات خارجية