مقدونيا القديمة

مقدونيا

Μακεδονία
808–168 ق.م.
150–148 ق.م.
{{{coat_alt}}}
شمس ڤرگينا
مملكة مقدونيا في in 336 ق.م. (برتقالي)
مملكة مقدونيا في in 336 ق.م. (برتقالي)
العاصمةآيگاي[1]
(808–399 ق.م.)
پلا[2]
(399–168 ق.م.)
اللغات الشائعةالمقدونية القديمة، ولاحقاً أتيكية/يونانية كوينه
الدين الديانة اليونانية القديمة
الحكومةملكية
ملك 
• 808 - 778 ق.م.
كرانوس
• 359 - 336 ق.م.
فيليپ الثاني من مقدون
• 336 - 323 ق.م.
الإسكندر الأكبر
• 221 - 168 ق.م.
فيليپ الخامس من مقدون
التشريعسيندريون
الحقبة التاريخيةالقدم الكلاسيكي
808 ق.م.
512/511–493 ق.م.
492–479 ق.م.
359–336 ق.م.
338–337 ق.م.
335–323 ق.م.
323 ق.م.
168 ق.م.
Area
323 ق.م.[4][5]5,200,000 km2 (2,000,000 sq mi)
Currencyدراخما يونانية
سبقها
تلاها
العصور اليونانية المظلمة
مملكة پرگامون
الامبراطورية السلوقية
الامبراطورية الپطلمية
مقدونيا (مقاطعة رومانية)

مقدونيا أو مقدون (من باليونانية: Μακεδονία, Makedonía) كانت مملكة في اليونان القديمة، بدأت بالظهور في القرن التاسع قبل الميلاد وكانت متمركزة في الزاوية الشمالية الشرقية لشبه الجزيرة اليونانية، على رأس خليج ثيرماي في بحر إيجة، وهي وطن المقدونيين القدماء، كانت تحدها إبيروس من الغرب وبايونيا من الشمال وتراقيا من الشرق وثيساليا من الجنوب. وفي القرن الرابع قبل الميلاد استطاع المقدونيون بسط سيطرتهم على اليونان، وبعد فترة قصيرة، استلم الإسكندر الأكبر الحكم وقاد العديد من الفتوحات لتوسيع مناطق نفوذه لتصبح بذلك مقدونيا من أقوى ممالك الحكم في العالم، وامتدت سيطرتها من اليونان ولغاية الهند، وانطلاقا من هذه الفترة بدأ في التاريخ ما يسمى بالعصر الهيليني للحضارة اليونانية القديمة.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ

التاريخ المبكر والأسطورة

المدخل إلى أحد المقابر الملكية في ڤرگينا، موقع التراث العالمي حسب اليونسكو

The Classical Greek historians Herodotus and Thucydides reported the legend that the Macedonian kings of the Argead dynasty were descendants of Temenus, king of Argos, and could therefore claim the mythical Heracles as one of their ancestors as well as a direct lineage from Zeus, chief god of the Greek pantheon.[6] Contradictory legends state that either Perdiccas I of Macedon or Caranus of Macedon were the founders of the Argead dynasty, with either five or eight kings before Amyntas I.[7] The assertion that the Argeads descended from Temenus was accepted by the Hellanodikai authorities of the Ancient Olympic Games, permitting Alexander I of Macedon (ح. 498–454 BC) to enter the competitions owing to his perceived Greek heritage.[8] Little is known about the kingdom before the reign of Alexander I's father Amyntas I of Macedon (ح. 547–498 BC) during the Archaic period.[9]

الانخراط في العالم اليوناني الكلاسيكي

مقدون (برتقالي) أثناء الحرب الپلوپونيزية حوالي 431 ق.م.، مع أثينا و العصبة الدلية (أصفر)، اسپرطة و العصبة الپلوپونيزية (أحمر)، دول مستقلة (أزرق)، والامبراطورية الأخمينية الفارسية (بنفسجي)

Although initially a Persian vassal, Alexander I of Macedon fostered friendly diplomatic relations with his former Greek enemies, the Athenian and Spartan-led coalition of Greek city-states.[10] His successor Perdiccas II (ح. 454–413 BC) led the Macedonians to war in four separate conflicts against Athens, leader of the Delian League, while incursions by the Thracian ruler Sitalces of the Odrysian kingdom threatened Macedonia's territorial integrity in the northeast.[11] The Athenian statesman Pericles promoted colonization of the Strymon River near the Kingdom of Macedonia, where the colonial city of Amphipolis was founded in 437/436 BC so that it could provide Athens with a steady supply of silver and gold as well as timber and pitch to support the Athenian navy.[12] Initially Perdiccas II did not take any action and might have even welcomed the Athenians, as the Thracians were foes to both of them.[13] This changed due to an Athenian alliance with a brother and cousin of Perdiccas II who had rebelled against him.[13] Thus, two separate wars were fought against Athens between 433 and 431 BC.[13] The Macedonian king retaliated by promoting the rebellion of Athens' allies in Chalcidice and subsequently won over the strategic city of Potidaea.[14] After capturing the Macedonian cities Therma and Beroea, Athens besieged Potidaea but failed to overcome it; Therma was returned to Macedonia and much of Chalcidice to Athens in a peace treaty brokered by Sitalces, who provided Athens with military aid in exchange for acquiring new Thracian allies.[15]

صعود مقدون

اليسار، تمثال نصفي لـ فيليپ الثاني من مقدون (ح. 359–336 BC) من الفترة الهلينية، يوجد في Ny Carlsberg Glyptotek. اليسار، تمثال نصفي آخر لفيليپ الثاني، نسخة رومانية بالقرن الأول الميلادي من الأصل اليوناني الهليني، والآن يوجد في متاحف الڤاتيكان.
خريطة مملكة مقدون عند وفاة فيليپ الثاني في 336 ق.م. (أزرق فاتح)، مع الأراضي الأصلية التي تواجدت في 431 ق.م. (بالهامش الأحمر)، و دول تابعة (أصفر)


مملكة مقدون في عصر فيليپ الخامس.

بينما كان تيمليون يعد إلى الديمقراطية أنفاسها الأخيرة في صقلية القديمة، كان فليب يقضي عليها في أرض اليونان القارية. لقد كانت مقدونية حين اعتلى فليب العرش عام 359 لا تزال في الأغلب الأعم بلاد همجية يسكنها أقوام أشداء جبليون وذلك رغم كرم أركلوس وثقافته العالية؛ والحق أنها وإن استخدمت اليونانية لغة رسمية لها لم تفد الحياة اليونانية طوال تاريخها بمؤلف أو فنان أو فيلسوف واحد.

وكان فليب قد أقام ثلاث سنين مع أقارب إباميننداس في طيبة فاستقى منه قدراً متوسطاً من الثقافة وقدراً عظيماً من الأفكار الحربية. وكان يتصف بجميع الفضائل عدا فضائل الحضارة، وكان قوي الجسم والإرادة، مولعاً بالرياضة البدنية، وسيماً؛ وجملة القول أنه كان حيواناً عظيماً، يحاول بين الفينة والفينة أن يكون أثينياً مهذباً. وكان كابنه الشهير ذا مزاج حاد عنيف وكرم فائق، مولعاً بالحرب إلى حد كبير وبالشرب إلى حد أكبر. وكان يختلف عن الإسكندر في مرحه وميله إلى الضحك، ولَّى أحد الأرقاء منصباً كبيراً لأنه أدخل على قلبه السرور. وكان يحب الغلمان كثيراً، ولكنه يحب النساء أكثر منهم، وتزوج أكبر عدد استطاعه منهن، وحاول وقتاً ما أن يقتصر على زوجة واحدة هي أولمبياس الأميرة المولوسية Molossian الجميلة التي كانت تعيش على الفطرة والتي ولدت له الإسكندر، ولكنه لم يلبث أن مال إلى غيرها، فأخذت أولمبياس تدبر الانتقام منه إلى نفسها. وكان أحب الناس إليه أشداء الرجال الذين يجازفون بأرواحهم طوال النهار، ويقامرون معه وينادمونه على الشراب إلى نصف الليل. وكان (إلى ما قبل الإسكندر) أشجع الشجعان بلا منازع، وخلّف جزءاً من نفسه في كل ميدان من ميادين القتال. وقد أعجب به دمستين وقال فيه: "يا له من رجل! لقد خسر في سبيل القوة والسلطان عيناً فقئت، وكتفاً كسرت، وذراعاً وساقاً أصيبتا بالشلل"(52). وكان ذا قريحة وقّادة قادراً على أن ينتظر فرصته متربصاً، وعلى أن يسير بعزم ثابت إلى هدفه مجتازاً في سبيله كل ما يعترضه من صعاب. وكان في سياسته لطيفاً غداراً؛ لا يبالي بأن يحنث في وعده، ويجدد هذا الوعد لساعته؛ لا يعترف في الحكم بالمبادئ الأخلاقية، ويرى أن الكذب والرشوة بديلين رحيمين من القتل وسفك الدماء. ولكنه كان رحيماً في انتصاره وكان من عادته أن يعرض على اليونان المنهزمين شروطاً أحسن مما يعرضها بعضهم على بعض. وقد أحبه كل من التقى به، عدا دمستين العنيد، ووصفوه بأنه أقوى رجال زمانه وأكثرهم طرافة.

وكانت حكومته ملكية أرستقراطية يدوم سلطان الملك فيها ما دام متفوقاً في قواه الجسمية أو العقلية، وما دام أشراف البلاد راغبين في معونته. وكان ثمانمائة من أمراء الإقطاع يكونون "صحابة الملك". وكان هؤلاء الصحابة من كبار الملاك الذين يحتقرون حياة الحواضر والزحام والكتب، فإذا ما أعلن الملك الحرب برضاهم خرجوا من ضياعهم وهم أقوياء الأجسام صناديد ليوث غاب. وكانوا في الجيش يؤلفون فرقة الفرسان ويمتطون صهوة الجياد المقدونية والتراقية القوية الشكيمة، وقد دربهم فليب على أن يحاربوا جماعات متراصة يستطيعون إذا صدر إليهم أمر قائدهم أن يبدلوا حركاتهم العسكرية من فورهم كأنهم رجل واحد. وكان إلى جانب هؤلاء الفرسان مشاة من الصيادين والفلاحين الشعث ينظموا في "فيالق"، يصوب ستة عشر صفاً منهم رماحهم فوق رؤوس الصفوف التي أمامهم - ويضعونها فوق أكتافهم - وبذلك يكون كل فيلق أشبه بجدار من الحديد. وكان طول الرمح إحدى وعشرين قدماً، وكان متزناً من مؤخرته فإذا شرعه صاحبه برز إلى الأمام خمسة عشر قدماً. ولما كان كل صف من الجند يتقدم ثلاث أقدام عن الذي يليه فإن رماح الخمسة صفوف الأولى كانت تبرز أمام الفيلق كله، وكانت رماح الثلاثة صفوف الأولى تبرز أمام الفيلق أطول من حراب أقرب المشاة اليونان التي لا تزيد على ستة أقدام. وكان الجندي المقدوني بعد أن يقذف عدوه برمحه يحارب بسيف قصير ويقي رأسه ببيضة من نحاس، وجسمه بدرع، وساقيه بجرموقتين، وصدره بترس خفيف. ويأتي من وراء هذا الفيلق فرقة من الرماة على الطراز القديم يصوبون سهامهم فوق رؤوس حملة الرماح، ومن وراء هؤلاء فرق الحصار بمناجيقها وكباشها المدمرة. ودرب فليب في صبر وعزيمة هذا الجيش المكون من عشرة آلاف جندي حتى جعله أعظم قوة محاربة شهدتها أوربا حتى ذلك الوقت، وأعده للإسكندر كما أعد فردرك وليم جيشه لابنه فردرك الأكبر.

واعتزم أن يستخدم هذه القوة لتوحيد بلاد اليونان وإخضاعها لحكمه، حتى إذا تم له ذلك استعان ببلاد هلاس جميعها وعبر الهلسبنت وطرد الفرس من آسية اليونانية. ولكنه كان في كل خطرة يخطوها نحو هذه الغاية يجد نفسه يعمل ضد حب اليونان للحرية، وكان وهو يحاول أن يتغلب على هذه النزعة ينسى الغاية التي يعمل لها بهذه الوسيلة. ووقف في حركته الأولى وجهاً لوجه أمام أثينة لأنه أراد أن يستولي على المدن التي ضمتها إلى أملاكها على ساحلي مقدونية وتراقية. ولم تكن هذه المدن تسد طريقه إلى آسية وحسب، بل كانت فوق هذا تحتوي مناجم غنية من الذهب، وكانت ذات تجارة رائجة في مقدوره أن يفرض عليها الضرائب. وبينما كانت أثينة منهمكة في "الحرب الاجتماعية" التي انتهت بها إمبراطوريتها الثانية، استولى فليب على أمفبوليس (357)، وبدنا، وبوتيديا(356)؛ ولما احتجت أثينة على هذا العمل العدواني أجابها بالثناء على آدابها وفنونها. وفي عام 355 استولى على ميتوني، وفقد عينه في حصارها، وفي عام 347 استولى على أولنثس بعد حرب طويلة أستعين فيها بضروب كثيرة من البسالة والخداع. وتمت بهذه الأعمال السيطرة على الشاطئ الأوربي لبحر إيجة الشمالي، ودخل خزائنه في كل عام ألف وزنة من مناجم تراقية(53)، واستطاع أن يوجه تفكيره نحو اكتساب معونة بلاد اليونان.

وكان فليب قد حصل على المال الذي أنفقه في حروبه ببيع آلاف من الأسرى في أسواق الرقيق، وكان من بينهم كثيرون من الأثينيين، فنفرت منه قلوب الهلينيين. وكان من حسن حظه أن المدن اليونانية كانت في خلال هذه السنين تنهك قواها في "حرب مقدسة" ثانية (356-346) سببها انتهاب الفوسيين كنوز دلفي. وأيد الإسبارطيون والأثينيون الفوسيين، وحاربت العصبة الأمفكتيونية: بؤوتية، والكريس، ودوريس، وتساليا، ضدهم. ولما دارت الدائرة على هذه العصبة استغاث مجلسها بفليب، ووجد الفرصة ملائمة له فجاء مسرعاً مخترقاً الطرق الجبلية المفتوحة أمامه، وأخذ الفوسيين على غرة (346)، وضُم إلى الحلف الأمفكتيوني الدلفي، ونودي به حامياً للضريح المقدس، وقبل الدعوة التي وجهت إليه لِرياسة اليونان جميعاً في الألعاب البيثية. وهنا امتد بصره إلى دول البلوبونيز المنقسمة على نفسها، وأحس أن في استطاعته أن يحملها جميعاً، عدا إسبارطة الضعيفة، على أن ترتضيه زعيماً لحلف يوناني في مقدوره أن يحرر جميع اليونان في الشرق والغرب. ولكن أثينة استمعت إلى أقوال دمستين فلم ترَ في فليب محرراً لها، بل رأته ساعياً لاستعبادها، وقررت أن تحارب لتحتفظ للمدن اليونانية بالسيادة التي كانت تحرص عليها، وبالدمقراطية الحرة التي جعلتها نور العالم الوضاء.

الامبراطورية

Left, Bust of Alexander the Great by the Athenian sculptor Leochares, 330 BC, Acropolis Museum, Athens. Right, Bust of Alexander the Great, a Roman copy of the Imperial Era (1st or 2nd century AD) after an original bronze sculpture made by the Greek sculptor Lysippos, Louvre, Paris.
Alexander's empire and his route

Modern scholars have argued over the possible role of Alexander III "the Great" and his mother Olympias in the assassination of Philip II, noting the latter's choice to exclude Alexander from his planned invasion of Asia, choosing instead for him to act as regent of Greece and deputy hegemon of the League of Corinth, and the potential bearing of another male heir between Philip II and his new wife, Cleopatra Eurydice.[note 1] Alexander III (ح. 336–323 BC) was immediately proclaimed king by an assembly of the army and leading aristocrats, chief among them being Antipater and Parmenion.[16] By the end of his reign and military career in 323 BC, Alexander would rule over an empire consisting of mainland Greece, Asia Minor, the Levant, ancient Egypt, Mesopotamia, Persia, and much of Central and South Asia (i.e. modern Pakistan).[17] Among his first acts was the burial of his father at Aigai.[18] The members of the League of Corinth revolted at the news of Philip II's death, but were soon quelled by military force alongside persuasive diplomacy, electing Alexander as hegemon of the league to carry out the planned invasion of Achaemenid Persia.[19]


ممالك الديادوخي ح. 301 ق.م.، بعد معركة إپسوس
  مملكة Cassander
  مملكة ليسيماخوس
Other
ستاتر ذهبي من فيليپ الثالث أريدايوس (ح. 323–317 BC) تحمل صور أثينا (يسار) و Nike (يمين)


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الفترة الهلينية

بداية اليونان الهلينية was defined by the struggle between the Antipatrid dynasty, led first by Cassander (ح. 305–297 BC), son of Antipater, and the Antigonid dynasty, led by the Macedonian general Antigonus I Monophthalmus (ح. 306–301 BC) and his son, the future king دمتريوس الأول (ح. 294–288 BC). Cassander besieged Athens in 303 BC, but was forced to retreat to Macedonia when Demetrius invaded Boeotia to his rear, attempting to sever his path of retreat.[20] While Antigonus and Demetrius attempted to recreate Philip II's Hellenic league with themselves as dual hegemons, a revived coalition of Cassander, پطليموس الأول سوتر (ح. 305–283 BC) من الأسرة الپطلمية في مصر، سلوقس الأول نيكاتور (ح. 305–281 BC) من الامبراطورية السلوقية، و ليسيماخوس (ح. 306–281 BCملك تراقيا، defeated the Antigonids at the معركة إپسوس في 301 ق.م.، killing Antigonus and forcing Demetrius into flight.[21]



النزاع مع روما

مملكة مقدونيا (برتقالي) في عهد فيليپ الرابع (ح. 221–179 BC)، مع Macedonian dependent states (dark yellow), the Seleucid Empire (bright yellow), Roman protectorates (dark green), the Kingdom of Pergamon (light green), independent states (light purple), and possessions of the Ptolemaic Empire (violet purple)

في 215 ق.م.، في أوج الحرب الپونيقية الثانية مع الامبراطورية القرطاجية، اعترضت السلطات الرومانية سفينة مقابل ساحل كلابريا تحمل مبعوثاً مقدونياً وسفيراً قرطاجياً معه معاهدة كتبها حنبعل برقة تعلن تحالفاً مع فيليپ الخامس.[22] The treaty stipulated that Carthage had the sole right to negotiate the terms of Rome's hypothetical surrender and promised mutual aid in the event that a resurgent Rome should seek revenge against either Macedonia or Carthage.[23] Although the Macedonians were perhaps only interested in safeguarding their newly conquered territories in Illyria,[24] the Romans were nevertheless able to thwart whatever grand ambitions فيليپ الخامس had for the Adriatic region أثناء الحرب المقدونية الأولى (214–205 ق.م.). في 214 ق.م.، Rome positioned a naval fleet at Oricus, which was assaulted along with Apollonia by Macedonian forces.[25] حين استولى المقدونيون على ليسوس في 212 ق.م.، رد مجلس الشيوخ الروماني بتهييج العصبة الإيتولية، اسپرطة، إليس، مسينيا، و أتالوس الأول (ح. 241–197 BC) من پرگامون لشن حرب على فيليپ الخامس، لإبقائه مشغولاً وبعيداً عن إيطاليا.[26]


Left, a tetradrachm of Perseus of Macedon (ح. 179–168 BC), British Museum. Right, The Triumph of Aemilius Paulus (detail) by Carle Vernet, 1789.

تقاسم السلطة

شمس ڤرگينا، the 16-ray star covering the royal burial larnax of Philip II of Macedon (ح. 359–336 BC), discovered in the tomb of Vergina, formerly ancient Aigai


المراسيل الملكية

Left, the god Dionysos riding a cheetah, mosaic floor in the "House of Dionysos" at Pella, Greece, c. 330–300 BC. Right, a framentary votive relief depicting a youth ladling wine from a krater next to a round table with vases, from the agora of Pella, end of 4th century BC, Archaeological Museum of Pella.

التكنولوجيا والهندسة


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

العمارة

The facade of the Macedonian Tomb of the Palmettes in Mieza, Macedonia, Greece, 3rd century BC; decorated by colored Doric and Ionic moldings, the pediment is also painted with a scene of a man and woman reclining together.[27]
Left, fragments of ancient Macedonian painted roof tiles (raking, simas, pan-tiles), Archaeological Museum of Pella, Greece. Right, the Ionic capital of a pilaster from the palace at Pella, Archaeological Museum of Pella.

المؤسسات

The Vergina Sun, the 16-ray star covering what appears to be the royal burial larnax of Philip II of Macedon, discovered in Vergina, Greece.

الملك

التعاقب

An atrium with a pebble-mosaic paving, in Pella, Greece

الجمعية

المجلس (Synedrion)

مصادر

انظر أيضاً


المصادر

ملاحظات

  1. ^ Gilley & Worthington 2010, pp. 189–190; Müller 2010, p. 183.
    Without implicating Alexander III of Macedon as a potential suspect in the plot to assassinate Philip II of Macedon, N. G. L. Hammond and F. W. Walbank discuss possible Macedonian as well as foreign suspects, such as Demosthenes and Darius III: Hammond & Walbank 2001, pp. 8–12.

الهوامش

  1. ^ Hatzopoulos 1996, pp. 105–106; Roisman 2010, p. 156.
  2. ^ Engels 2010, p. 92; Roisman 2010, p. 156.
  3. ^ أ ب Sprawski 2010, pp. 135–138; Olbrycht 2010, pp. 342–345.
  4. ^ Turchin, Peter; Adams, Jonathan M.; Hall, Thomas D (December 2006). "East-West Orientation of Historical Empires". Journal of World-systems Research. 12 (2): 223. ISSN 1076-156X. Retrieved 12 September 2016.
  5. ^ Taagepera, Rein (1979). "Size and Duration of Empires: Growth-Decline Curves, 600 B.C. to 600 A.D". Social Science History. 3 (3/4): 121. doi:10.2307/1170959. JSTOR 1170959.
  6. ^ King 2010, p. 376; Sprawski 2010, p. 127; Errington 1990, pp. 2–3.
  7. ^ King 2010, p. 376; Errington 1990, pp. 3, 251.
  8. ^ Badian 1982, p. 34; Sprawski 2010, p. 142.
  9. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة king 2010 376
  10. ^ Sprawski 2010, pp. 141–143; Errington 1990, pp. 9, 11–12.
  11. ^ Roisman 2010, pp. 145–147.
  12. ^ Roisman 2010, pp. 146–147; Müller 2010, p. 171; Cawkwell 1978, p. 72; see also Errington 1990, pp. 13–14 for further details.
  13. ^ أ ب ت Roisman 2010, pp. 146–147.
  14. ^ Roisman 2010, pp. 146–147; see also Errington 1990, p. 18 for further details.
  15. ^ Roisman 2010, pp. 147–148; Errington 1990, pp. 19–20.
  16. ^ Gilley & Worthington 2010, p. 190; Müller 2010, p. 183; Renault 2001, pp. 61–62; Fox 1980, p. 72; see also Hammond & Walbank 2001, pp. 3–5 for further details.
  17. ^ Gilley & Worthington 2010, p. 186.
  18. ^ Gilley & Worthington 2010, p. 190.
  19. ^ Gilley & Worthington 2010, pp. 190–191; see also Hammond & Walbank 2001, pp. 15–16 for further details.
  20. ^ Adams 2010, p. 217; Errington 1990, p. 145.
  21. ^ Adams 2010, p. 217; Errington 1990, pp. 145–147; Bringmann 2007, p. 61.
  22. ^ Bringmann 2007, p. 79; Eckstein 2010, p. 231; Errington 1990, p. 192; also mentioned by Gruen 1986, p. 19.
  23. ^ Bringmann 2007, p. 80; see also Eckstein 2010, p. 231 and Errington 1990, pp. 191–193 for further details.
  24. ^ Errington 1990, pp. 191–193, 210.
  25. ^ Bringmann 2007, p. 82; Errington 1990, p. 193.
  26. ^ Bringmann 2007, p. 82; Eckstein 2010, pp. 232–233; Errington 1990, pp. 193–194; Gruen 1986, pp. 17–18, 20.
  27. ^ Bolman 2016, pp. 120–121.

المصادر

أونلاين

للاستزادة

  • Eugene N. Borza: Before Alexander: constructing early Macedonia. Claremont, CA: Regina Books, 1999. Pp. 89. ISBN 0941690970 (pb)
  • Robin Lane Fox, Alexander the Great, Penguin Books, 1973, ISBN 0-14-008878-4 (pb).
  • Nicholas G. L. Hammond, The Macedonian State, Oxford University Press, 1989, ISBN 0-19-814883-6. Pg. 12-13.
  • Macedonian Empire, 1911 Encyclopedia Britannica

وصلات خارجية