سكندربك

گيورگ كاستريوتي سكندبرك
George Kastrioti Skanderbeg
دومينوس ألبايا (لورد ألبانيا)
Gjergj Kastrioti.jpg
پورتريه سكندربك في أوفيزي، فلورنسا.
أمير كاستريوتي
العهد28 نوفمبر 1443 – 17 يناير 1468
الحكم2 مارس 1444 – 25 أبريل ح. 1450 (أو في 1468)
وُلِد1405
إمارة كاستريوتي، [A] جزء من ألبانيا ومقدونيا المعاصرة
توفي17 يناير 1468
ألسيو (ليژه)، جمهورية البندقية، ألبانيا المعاصرة
المدفن
كنيسة القديس نيقولاس في ليژه، ألبانيا
الزوجدونيكا كاستريوتي
البيتكاستريوتي
الأبگيون كاستريوتي
الأمڤويساڤا تريپالدا
الديانةالمسيحية
الإسلام (تحول)
المسيحية (تحول)
التوقيعSkanderbeg signature (2).svg

گيورگ كاستريوتي سكندربك (ألبانية: Gjergj Kastrioti Skënderbeu; إيطالية: Giorgio Castriota Scanderbeg؛ 1405 – 17 يناير 1468) شهرته سكندربك (من تركية: İskender Bey، وتعني "اللورد ألكسندر" أو "الزعيم ألكسندر")، كان نبيل ألباني من القرن 15.

وُلد سكندربك عام 1405 لعائلة كاستريوتي النبيلة، في قرية دبرة.[بحاجة لمصدر] السلطان مراد الثاني أخذه رهينة عام 1423 وخدم سكندربك الدولة العثمانية خلال العشرين عام التالية. عينه العثمانيون كحاكم لسنجق دبرة عام 1440. عام 1443، نال رضا العثمانيين أثناء معركة نيش وأصبح حاكم كرويه، سڤتيگراد وورديچ. عام 1444، بادر ونظم رابطة ليژه، وأعلن نفسه رئيس رابطة الشعب الألباني، ودافع عن منطقة ألبانيا ضد الدولة العثمانية لخمسة وعشرين عام.[1] كانت تمرد سكندربك ليست انتفاضة عامة للألبان، ولم يحظى بدعم في كبرى المدن الألبانية، سواء الجنوبية من الواقعة تحت سيطرة العثمانيين أو الشمالية تحت سيطرة البنادقة. أتباعه، بجانب الألبان، كانوا من السلاڤ، الڤلاچس، واليونانين.[2]

عام 1451 اعترف بحكم القانون بسيادة مملكة ناپولي بمقتضى معاهدة گايتا، لضمان تحالف محمي، بالرغم من ذلك فقد ظل حاكم مستقل بحكم الأمر الواقع.[3] عام 1460–1461، شارك في الحروب المأهلية الإيطالية دعماً فرديناند الأول من ناپولي. عام 1463، أصبح كبير قادة القوات الصليبية للپاپا پيوس الثاني، لكن الپاپا توفى بينما كانت الجيوش لا تزال محتشدة. بجانب البنادقة قاتل العثمانيين أثناء الحرب العثمانية-البندقية (1463–79) حتى وفاته في 1468.

المهارات العسكرية لسكندربك وقفت عقبة أمام التقدم العثماني، وكان يعتبر من قبل الكثيرين في غرب أوروپا أنه نموذج للمقاومة المسيحية ضد المسلمين العثمانيين. سكندربك في ألبانيا هو أبرز بطل وطني وشخصية رئيسية في الصحوة الوطنية الألبانية.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الاسم

بالعثمانية التركية اسم اسكندر باي، يعني "اللورد ألكسندر" أو "الزعيم ألكسندر"، والتي حرفت إلى سكندربك في الإصدارات الإنگليزية من سيرته، وسكندربي في الإصدار الألباني.[4]


الحياة المبكرة


المقاومة الألبانية

كان استرداد ألبانيا، التي خرجت بسبب عهد الفوضى، والاستيلاء عليها كلها، أصبح ضرورة، للسيطرة على البلقان. ولذلك، فقد أولى مراد الثاني اهتماماً خاصاً لهذه المسألة. ولذلك، فقد أرسِل عيسى بك بن أفرنوس إلى ألبانيا، وتحت إمرته قوة كبيرة. وهذا الأمير، تقدم حتى سواحل الأدرياتكي، كما كان في السابق. ويروى أنه، بناءً على انتصار، حققه ابن أفرنوس في هذه الحملة، فإنه قد أنشأ عموداً من ثمانمائة رأس.[7]

وكان أمير ميرتدا، الواقعة في شمال ألبانيا، وهو والد سكندربك گيون كاستريوتي الشهير قد انهزم في هذه الحملة، ودخل تحت الطاعة، واضطر إلى ترك أربعة من أولاده رهائن لدى العثمانيين. وبناءً على إحدى الروايات، ترك فقط ابنه الرابع هو گيورگي كاستريوتي هذا. ولقد اهتدى إلى الإسلام، في قصر أدرنة وأخذ اسم إسكندر بك.

الصعود

إن مدينة كرويه، التي سماها الأتراك آقجة حصار، كانت مركزاً وقاعدة أساسية لأمير ألبانيا، الذي اشتهر، في المصادر الغربية، باسم سكندربك، نظراً إلى الحروب، التي خاضها ضد العثمانيين، في عهدي مراد الثاني ومحمد الثاني. وهذا الأمير الألباني، الذي سماه الألبان بسكاندربكا، ينتسب إلى أسرة كاستريوتي، التي كانت تحكم شمالي ألبانيا. واسمه الحقيقي يوركى كاستريوت. وهو ابن جيون كاستريوتي، أمير ميرديتا، الواقعة في شمالي ألبانيا. وفي حملة على ألبانيا، قبل أربع وعشرين سنة، قبل جيون كاستريوتي الحكم العثماني، واضطر إلى ترك أربعة من أولاده رهائن لدى العثمانيين وهذا الأمير، الذي ربي، منذ ذلك الوقت، في القصر العثماني، يروى أنه اهتدى إلى الإسلام، وأخذ اسم إسكندر بك، بعده اسماً إسلامياً. وقد استخدم في الجيش التركي سنوات عديدة، بل إنه أصبح قائداً لبعض القطاعات العسكرية.

ولما مات والد إسكند بك جيون كاستريوتي، لم تمنح إمارة ميرديتا، التي كانت تحت الحكم العثماني لابنه، إسكندر بك؛ وإنما ألحقت مباشرة بالدولة، بعد أن تم الاستيلاء عليها. فيروى أن إسكندر بك، تأثر بهذا التصرف، وقام بالتمرد في وجه الدولة.

ويشار إلى أن هروب اسكندر بك من الجيش العثماني، وتوجهه إلى ألبانيا ويذكر أنه لما هرب، هدد رئيس الكتاب، أو صاحب طغراء مراد الثاني، بالخنجر، وأخذ منه مرسوماً مزوراً بتسليم آقجة حصار إليه؛ ثم قام بقتل الرجل، الذي كتب له المرسوم، وتوجه إلى البلد. وبناءً على هذه الرواية الغريبة، ذهب، إسكندر بك، مع ابن أخيه، حمزة بك، إلى ألبانيا الشرقية، وأبرز الوثيقة المزورة لمحافظ القلعة، حيث تمكن من التوطن في آقجة حصار. ثم قام بقتل كل الأتراك فيها، وجمع حوله أمراء ألبانيا، وارتد عن الإسلام إلى النصرانية، من جديد؛ وترك اسمه السابق إسكندر بك، وأخذ اسمه القديم “جورجس كاستريوت”. وبتلك الصورة، أصبح قائد الحركة الوطنية الألبانية.

وحتى ينجح إسكندر بك في محاولته، استند، أولاً، إلى البنادقة، حيث قام بجمع ممثلي الأسر الألبانية، في كنيسة سنت نيكولاس في بلدة لش/آلسيو، التي كانت تحت إدارة البنادقة، وذلك في يوم الأحد، الأول من مارس 1444. وعلى الرغم من أنه أقنعهم بانتخابه قائداً عاماً، فإنه لم يستطع إقناع كل الألبان بقيادته. وعلى سبيل المثال، فإن أسرة دوكاكين، لم تعترف به قائداً عاماً أبداً. وعلى الرغم من ذلك، فإن الذين تمكن من جمعهم حوله، ضمنوا له القيام بالتمرد، حيث التقى “علي بك بن أفرنوس” في أول معركة له ضد القوات التركية، في يوم الإثنين، 29 يونيه 1444م في قرية “تورفيوللي”، بجوار مدينة “دبرة”، وخاض فيها أهم معركة له. ومع أنه خسر في هذه المعركة نحو أربعة آلاف مقاتل، فإنه نجا من الموت؛ وعد الألبان هذه النجاة انتصاراً.

وقد بدأت الحملة، التي قام بها مراد الثاني على ألبانيا، بسبب ذلك التمرد المستمر، حيث تم استرداد بعض المواقع والاستيلاء عليها. وعلى الرغم من ضرب الحصار على قلعة آقجة حصار، فإنه لم يتم الاستيلاء عليها، بسبب منعة استحكاماتها. ونظراً إلى عدم التمكن من القبض على اسكندر بك الذي فر إلى الجبال، فقد استمرت المشكلة الألبانية لمدة خمس وعشرين سنة، وذلك في عهدي مراد الثاني ومحمد الفاتح. وبموجب الروايات العثمانية، فإن آقجة حصار، استسلمت بعد مرور شهرين على الحصار، نظراً إلى نفاد المياه. ويذكر مختلف الروايات، أن اسكندر بك هذا، هو من السلافيين، سواء من جهة الأب أو من جهة الأم. وكان الموقع الأصلي لأسرة كاستريوت هو ماتيا. وهذه الأسرة، لم تتمكن من مدينة آقجة حصار/ كرويه، إلا من خلال المرسوم المزور. ولذلك، فإن إشارة بعض المصادر إلى أن قيام اسكندر بك بالاستيلاء على آقجة حصار، بالحيلة ، إنما كان استرداداً لملك آبائه ـ غير صحيحة. وهناك أسطورة أخرى، شبيهة بتلك؛ تفيد أن ممثلي الأسر الألبانية، الذين اجتمعوا في بلدة لش/آلسيو، أعلنوا “إسكندر بك” ملكاً على ألبانيا. والحقيقة أن “إسكندر بك”، لم يصبح ملكاً، في وقت من الأوقات. إلا أنه لقب بالقائد العام الألباني ضد الأتراك.


فتوحات ألبانيا

نقش للهجوم الألباني على المعسكر العثماني.

في الوقت، الذي كان يقوم فيه القائد الألباني، جورج كاستريو /اسكندر بك بالمقاومة ضد الأتراك، كان يعمل اتحاداً مع البنادقة ضد الأتراك أيضاً. بل إنه بذلك التصرف، كان يدخل في وضع كأنه موظف مرتزق لدى البنادقة. فعلى سبيل المثال، كان، بموجب معاهدة، عقدها في يوم الجمعة 4 أكتوبر 1448، مع البنادقة، خصص هو وورثته البنين، في السنة، بـ1400 دوقة ذهباً، وإضافة إلى أنه ترك المدينة، مقابل هذا المبلغ الزهيد، للبنادقة، فقد تعهد للمتملكين، أنه لن يقوم بهجوم عليهم أبداً. وهذا يعني أن حملة مراد الثاني على ألبانيا، كانت ضرورة فرضتها الظروف. ولقد تم في هذه الحملة الاستيلاء على مدينتي دبرة وسفتيجراد؛ كما تم الحصول على بعض الأسرى؛ إلا أنه لم يتم القبض على إسكندر، بسبب وجوده في الجبال

هزيمة مات في ألبانيا

پورتريه ألفونسو الخامس من أراگون، رسم ڤيسنته خوان ماسيپ.

لقد استمرت مقاومة المتمرد الألباني اسكندر بك ضد القوات العثمانية، منذ جلوس السلطان محمد الفاتح.

ولقد استفاد المتمردون من وضع الأراضي الجبلية، وحرب العصابات. ومع ذلك، فقد جرت بعض المعارك الكبيرة. وعلى سبيل المثال، تعرض إسكندر بك عام 1456، لهزيمة كبيرة، راح ضحيتها خمسة آلاف من مقاتليه؛ وانتقل بعض رجاله إلى جانب القوات التركية. ونظراً إلى وجود ابن لإسكندر بك، فقد انقطعت آمال ابن أخيه، حمزة بك من الإرث؛ فلجأ إلى السلطان محمد الفاتح. وحملته على ألبانيا، في هذه المرة، بدأت بناءً على ذلك الالتجاء. ويبدو أن السلطان محمداً الفاتح، أراد أن يستفيد من حمزة بك. وعلى الرغم من أنه ساق قوة مهمة إلى ألبانيا، بوجود حمزة بك تحت قيادة علي بك بن أفرنوس، فإن الأتراك تعرضوا لهزيمة في المعركة، التي وقعت في سهل آلبولنا، بجوار نهر ماتي، الذي سماه الأتراك بمات، في يوم الأربعاء 7 سبتمبر، حيث وصلت قوات المساندة من ملك نابولي، آلفونسو الخامس، إلى اسكندر بك، الذي تغلب على القوات العثمانية، وأسر ابن أخيه، حمزة بك، الذي خانه. ويذكر أن “إسكندر بك” أرسل “حمزة بك” إلى نابولي؛ أو أنه عفا عنه. ويبدو، أنه لم يقتله. ويذكر بعض المصادر، أن هذه المعركة وقعت في “آليسي/لش”. وهناك رواية تفيد أن “إسحاق بك”، كان قائداً للقوات العثمانية

هدنة ألبانيا

عام 1461 حدثت المفاوضات بين السلطان محمد الفاتح واسكندر بك بغية توفير الأمن والاستقرار، للتفرغ لحملة الأناضول، التي كان يخطط لها في تلك الفترة

وتم عقد الهدنه بين محمد الفاتح والبانيا في 22 يونيو 1461 والتى مكنت اسكندر بك من اعاده سياته على الجزء الجنوبي من البانيا مقابل ألا يقوم بالهجوم على الممتلكات العثمانية.

نقض اسكندر بك للهدنة

لم تدم الهدنه اكثر من ثلاث سنوات حيث ان البابا بيوس الثانى دعا اسكندر بك وملوك اوربا لشن حمله صليبية جديدة على الدوله العثمانية

ونجح صديق اسكندر بك بول انجيلو مطران دورازو ان يقنع بأن نقضه للعهد مع السلطان لا يعد ذنبا بل هو قربي الى الرب

ولما علم محمد الفاتح بما حدث ارسل الى اسكندر بك يذكره بالعهد والميثاق الذى بينهما

فرد اسكندر بك بالسخرية واخبره انه لن يحافظ على اى عهد معه الا اذا ارتد عن دينة الاسلام

وقام اسكندر بك بالهجوم على املاك الدوله العثمانية ولم يتنظر الجيوش الصليبية فغضب السلطان وقام بأرسال جيش ضخم يقدر بخمسه عشر الف فارس وثلاثه الاف من المشاه بقياده الالبان بك وهو البانى الاصل

واختار اسكندر بك وادى فالخايا حتى لا تطغى عليه كثره الجنود العثمانيين وحذر اسكندر بك جنوده من مطاردة العثمانيين خارج هذا الوادى اذا انتصروا في القتال

وبالفعل انتصرت قوات اسكندر بك على الجيش العثمانى ولكن قام ثمانية من قواد اسكندر بك بمطاردة العثمانيين فوقعو في كمين اعدده لهم الجيش العثمانى واخذو اسرى

ونظرت اليه اوربا كبطل من ابطال المسيحية الذى يدافع عنها ضد تيار الاسلام الجارف

بعد فشل قواد محمد الفاتح في تحقيق اى نصر ضد اسكندر بك خرج بنفسه على رأس جيش يزيد عن 100 الف جندى وزحف على البانيا ودخلها في يونيو 1465م واستعاد بعض القلاع والمدن وعندما وصل محمد الفاتح الى كرويا عاصمه اسكندر بك كان اسكندر بك قد غادرها هو وجنوده و هرب الى الجبال

وعاد محمد الفاتح وترك قياده الجيوش الى احد قادته وفى نفس الوقت سافر اسكندر بك الى ايطاليا لطلب المعونه من البابا بيوس الثانى وشرح لهم الاخطار التى تهدد ايطاليا من تقدم الاتراك المسلمين وعند اذن باركه البابا وقدم له مالا وكتب الى جميع حكام اوربا يستحثهم على معاونته كما امدته البندقيه بجنود مسلحين من الفرسان والمشاه

وعاد اسكندر بك الى البانيا واستطاع ان يقطع الطريق على الامدادات التى ارسلها محمد الفاتح لجيشة وبعد ذلك اتجه الى الجيوش المحاصرة لمدينة كرويا واستطاع ان يحقق نصر عظيم عليهم وقتل قائد الجيش العثمانى اربان فتراجع الجيش العثمانى وانسحب تيرانا


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

السنوات الأخيرة

متحف سكندبرك في كرويه
خوذة سكندربك محفوظة في متحف كونسثيستوريشس في ڤيينا.

بعد ذلك قام اسكندر بك بجولة في ايطاليا وزار البندقية لكنه أصيب بالحمى فمات في 17 يناير 1467 وترك ألبانيا بدون زعيم قوى يحكمها فانتشرت الفوضى والاضطرابات وصارت هناك ثلاث دول تتنازع على السيادة فيها وهى رؤساء القبائل والدولة العثمانية وجمهورية البندقية.

النتائج

لوحة جدارية احتفالاً بمعركة سكندربك. درع سكندربك ظاهر في صدارة النسخ الأصلية الموجودة في متحف الفن في ڤيينا.


أحفاده

ذكراه

في الأدب والفن

Frontispiece of Historia de vita et gestis Scanderbegi, Epirotarum principisby Marin Barleti


پورتريه سكندربك، ح. 1648


ميدان سكندربك، تيرانا.



انظر أيضاً

الهوامش

الحواشي

  1. ^ There have been many theories on the place where Skanderbeg was born.[8] One of the main Skanderbeg biographers, Frashëri, has, among other, interpreted Gjon Muzaka's book of genealogies, sources of Raffaele Maffei, ("il Volterrano" (1451–1522)), and the Ottoman defter (census) of 1467 and has placed the birth of Skanderbeg in the small village.[9]
  2. ^ Primary sources disagree about the reason why the besieged had problems with the water in the castle: While Barleti and Biemmi maintained that a dead dog was found in the castle well, and the garrison refused to drink the water since it might corrupt their soul, another primary source, an Ottoman chronicler, conjectured that the Ottoman forces found and cut the water sources of the castle. Recent historians mostly concur with the Ottoman chronicler's version.[10]
  3. ^ According to Marin Barleti, a primary source, Skanderbeg and his three older brothers, Reposh, Kostandin, and Stanisha, were taken by the Sultan to his court as hostages. However, according to documents, besides Skanderbeg, only one of the brothers of Skanderbeg, probably Stanisha,[11] was taken hostage and had been conscripted into the Devşirme system, a military institute that enrolled Christian boys, converted them to Islam, and trained them to become military officers.[12] Recent historians are of the opinion that while Stanisha might have been conscripted at a young age, and had to go through the Devşirme system, this was not the case with Skanderbeg, who is assumed to have been sent hostage to the Sultan by his father only at the age of 18.[13] It was in use at that time that in case of a military loss against the Sultan, a local chieftain would send one of his children at the Sultan's court, so that the child would be kept hostage for an unspecified time. The Sultan would this way exercise control in the area of the father by the hostage kept. The treatment of the hostage was not a bad one: Far from being a prison or anything similar, the sons taken hostage would be usually sent to the best military schools and trained to be future military leaders.[14]
  4. ^ Skanderbeg always signed himself as "Lord of Albania" (لاتينية: Dominus Albaniae), and claimed no other titles but that in official documents.[15]
  5. ^ Authors have disagreed on whether Krujë belonged to Skanderbeg or to Alfonso V. While scholar Marinesco claimed in 1923 that Kruje no longer belonged Skanderbeg, but to Alfonso, who exercised his power through his viceroy,[16] this thesis has been rejected by scholar Athanas Gegaj in 1937, who claimed that the disproportion in numbers between the Spanish forces (100) and Skanderbeg's (around 10–15 thousand) clearly showed that the city belonged to Skanderbeg. Now what is generally accepted is that Skanderbegde facto had full sovereignty over his territories: while Naples' archives registered payments and supplies sent to Skanderbeg, they do not mention any kind of payment or tribute by Skanderbeg to Alfonso, except for various Ottoman war prisoners and banners sent by him as a gift to the King.[17] Frashëri agrees with Gegaj in regards.[18]
  6. ^ In his response to Orsini, Skanderbeg mentioned that the Albanians never betray their friends, and that they are the descendants of Pyrrhus of Epirus. He also reminded Orsini of Pyrrhus' victories in southern Italy.[19]
  7. [التحقق مطلوب]
  8. ^ Since there are no birth documents for any of Gjon Kastrioti's children, there has been disagreement between historians in relation to the year of birth of Skanderbeg until 1947, when Fan Noli's study on Skanderbeg placed the year of birth in 1405, which is now agreed upon by the majority of scholars[20]
  9. ^ Several scholars have assumed that Skanderbeg was given a fiefdoms in Nikopol in modern Bulgaria, because that location is mentioned in a document that has a certain Iskander bey.[21]
  10. ^ The two villages are in Mavrovo and Rostuša Municipality, modern day Republic of Macedonia

المراجع

  1. ^ Frazee 2006, p. 33
  2. ^ Schmitt 2012, p. 55

    in seiner Gefolgschaft fanden sich neben Albanern auch Slawen, Griechen und Vlachen.

  3. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Fine2
  4. ^ Hodgkinson 2005, p. 1
  5. ^ Hodgkinson 2005, p. xix
  6. ^ Neubecker, Ottfried (1987). The Flags of Albania. The Flag bulletin. Vol. 26. Flag Research Center. p. 111. Retrieved 20 July 2012. History records that the 15th century Albanian national hero, Skanderbeg (i.e. George Kastriota), had raised the red flag with the black eagle over his ancestral home, the Fortress of Kruje
  7. ^ "ثورة اسكندر بك". مكتبة التاريخ. Retrieved 2014-05-04. {{cite web}}: Check |url= value (help)
  8. ^ Frashëri 2002, pp. 54–62
  9. ^ Frashëri 2002, pp. 62–66
  10. ^ Frashëri 2002, p. 158
  11. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Anamali2002p341
  12. ^ Glassé 2008, p. 129
  13. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Frashëri2002p86
  14. ^ Zilfi 2010, p. 101
  15. ^ Anamali 2002, p. 379
  16. ^ Marinesco 1923, p. 59
  17. ^ Gegaj 1937, p. 92
  18. ^ Frashëri 2002, pp. 320–321
  19. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Anamali2002p387
  20. ^ Frashëri 2002, pp. 72–77
  21. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Anamali2002p343


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المصادر

قراءات إضافية

وصلات خارجية

سكندربك
وُلِد: 1405 توفي: 1468
مناصب سياسية
سبقه
حيدر باي
Ottoman Subaşi of the Krujë
1432–نوفمبر 1438
تبعه
حيدر باي
سبقه
غير معروف
سنجق‌باي دبرة العثماني
1440–نوفمبر 1443
تبعه
غير معروف
ألقاب ملكية
سبقه
گيون كاستريوتي
أمير كاستريوتي
28 نوفمبر 1443 – 2 مارس 1444
تبعه
إلغاء المنصب
سبقه
تأسيس المنصب
دومينوس ألباني
1450 – 17 يناير 1468
تبعه
إلغاء المنصب
مناصب عسكرية
سبقه
تأسيس المنصب
رئيس رابطة ليژه
2 مارس 1444 – ح. 1450
تبعه
إلغاء المنصب