إمارة ألبانيا

Not to be confused with the Princedom of Albania or the Albanian Principalities, which existed in the Medieval Ages.
إمارة ألبانيا

Principata e Shqipërisë
1914–1917
1920–1925
{{{coat_alt}}}
Royal Coat of arms
Motto: Atdheu mbi te gjitha
"Homeland above all"
النشيد: Himni i Flamurit
"Hymn to the Flag"
The Principality of Albania in 1914.
The Principality of Albania in 1914.
العاصمةDurrës
اللغات الشائعةالألبانية
الدين الإسلام السني، الطريقة البكتاشية
Roman Catholic, المسيحية الأرثوذكسية
الحكومةPrincipality
الأمير 
• 1914-1925
William I[a]
Head of State 
• 1914–1916
Essad Pasha Toptani
• 1916–1920
Position vacant
• 1920
Sulejman Delvina
• 1920–1925
High Council
رئيس الوزراء 
• 1914
Turhan Përmeti (first)
• 1925
أحمد زغو (الأخير)
التشريعParliament
الحقبة التاريخيةWWI / Interwar Period
• تأسست
21 February 1914
• انحلت
31 January 1925
Area
192328,748 km2 (11,100 sq mi)
التعداد
• 1923
803959
CurrencyNone until 1925 (لك ألباني)[1]
سبقها
تلاها
ألبانيا المستقلة
جمهورية ألبانيا الوسطى
الجمهورية الألبانية
جمهورية ميرديتا
المحمية الإيطالية على ألبانيا
Autonomous Albanian Republic of Korçë
Autonomous Republic of Northern Epirus
a. ^ His reign officially came to an end on 31 January 1925 when Albania was declared a republic. He never abdicated.
William, Prince of Albania and his wife Princess Sophie of Albania arriving in Durrës, Albania on 7 March 1914.
تاريخ ألبانيا
Gjergj Kastrioti.jpg

إمارة ألبانيا (Albanian: Principata e Shqipërisë or Shteti Shqiptar) refers to the short-lived monarchy in Albania,headed by William, Prince of Albania and to the state after the First World War, حتى إلغاء الملكية في 1925، حين أُعلِنت ألبانيا جمهورية.

The Great Powers recognized the independence of Albania in the معاهدة لندن in May 1913. The Principality was established on February 21, 1914. Albania had been under Ottoman rule from around 1478. The Great Powers selected Prince William of Wied, a nephew of Queen Elisabeth of Romania to become the sovereign of the newly independent Albania.[2] A formal offer was made by 18 Albanian delegates representing the 18 districts of Albania on February 21, 1914, an offer which he accepted. Outside of Albania William was styled prince, but in Albania he was referred to as Mbret (King) so as not to seem inferior to the ملك الجبل الأسود. The first government under the rule of the House of Wied was a kind of "princes privy council" because of its members, who were representatives of the Albanian nobility: Prince Turhan Pasha Përmeti (former Governor of Crete وسفير الدولة العثمانية at Saint Petersburg), Aziz Pasha Vrioni, Prince Bib Doda of Gjomarkaj-Mirdita, Prince Essad Pasha Toptani, Prince George Adamidi bey Frashëri, Mihal Turtulli bey Koritza, and others.

Prince William arrived in Albania at his provisional capital of Durrës في 7 مارس 1914 along with the Royal family. The security of Albania was to be provided by an International Gendarmerie commanded by Dutch officers. William left Albania on September 3, 1914 following a pan-Islamic revolt initiated by Essad Pasha and later headed by Haxhi Qamili, the latter the military commander of the "Muslim State of Central Albania" centered in Tirana. William never renounced his claim to the throne.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الحرب العالمية الأولى


عودة ألبانيا بعد الحرب العالمية الأولى


جمهورية ميرديتا


الوضع السياسي

Standard of the Sovereign Prince William of Albania
Standard of the Sovereign Princess Sophie of Albania
Standard of the Hereditary Prince Carol Victor of Albania

Interwar Albanian governments appeared and disappeared in rapid succession. Between July and December 1921 alone, the premiership changed hands five times.

كانت ألبانيا بلاد البلقان اليت واجهت أوضاعاً صعبة عند نهاية الحرب العظمى فقد كانت مهددة دائماً بتقسيمها بين جيرانها، وتوقف مصيرها على قرارات الدول الكبرى. وفي هذا الخصوص ينبغي أن نتذكر أن ألبانيا أصبحت دولة مستقلة عام 1913 فقط ومنذ ذلك التاريخ واجهت إضطرابات وإنشقاقات سياسية داخلية إنتهت بإسقاط الحكومة وطرد أول حاكم لها وليام الفايدي William of Wied في 1914، وعادت البلاد إلى الحالة التي كانت عليها لقرون طويلة، وأصبح كل إقليم وكل جماعة وكل قبيلة تسعى لحماية مصالحها الخاصة، ولم يتخذ أي منهم موقفاً موحداً ضد التدخل الأجنبي. وإنتهت اليونان والصرب والجبل الأسود الموقف لتستعيد كل منها الأراضي التي ضمنت لألبانيا من كل منها عام 1913، حيث سارعت اليونان بإحتلال جنوبي ألبانيا بموافقة الحلفاء وعلى أساس أنها سوف تتركها فيما بعد، إلا أن اليونان أعربت عن عدم إلتزامها بهذا الرأي. وأكثر من هذا أنه في عام 1916 تم إنتخاب نواب منالمنطقة (جنوبي ألبانيا) لبرلمان اليوناني يعد ضمها رسمياً لليونان أصرت على أنها تلك منطقة يونانية غرقياً. وقد إستندت في ذلك على أن هناك يونانيون يعيشون فيها، بل إن الألبان أنفسهم كانوا يعتبرون يونانيين لأنهم يتعلمون في المدارس اليونانية إذا كان أرثوذكس، أو يعرفون اللغة اليونانية، وهي سياسة إتبعتها اليونان في إقليم مقدونيا.

كما تصرف الصرب ولجبل الأسود بطريقة مشابهة لما قامت به اليونان تجاه ألبانيا حيث قامت بإحتلال شمال نهر دريم Drim في 1914-1915 لإيجاد مخرج لهما علىالبحر الإدرياتي. وفي تلك الأثناء تحركت إيطاليا هي الأخرى لتضع يدها على المناطق التي ترى أنها من حقوقها حيث إحتلت جزيرة سازينو وميناء فلور في أكتوبر-ديسمبر 1914. ورغم أن الصرب والجبل الأسود خرجتا من المناطق الألبانية التي إحتلتهما أمام ضغط دول الوسط آنذاك إلا أنهما كانا يأملان في غعادة ضمها في حالة إنتصار الحفاء.

ويلاحظ أن تفكيك ألبانيا على ذلك النحو كان قد تقرر في معاهدة لندن 1915 بين الحلفاء حيث تحصل إيطاليا على جزيرة سازينو وميناء فلور وما حوله، وإذا ما أخذت إيطاليا ترنتينو وإستريا ودلماشيا تأخذ اليونان جنوبي ألبانيا وتقتسم الصرب والجبل الأسود معاً شمالي ألبانيا، وتنشئ اليونان والصرب منطقة حدود مشتركة غرب بحيرة أوهريد تخترق إقاليم ألبانيا المضمومة، ويصبح الجزء الأوسط منها حكومة ذاتية وليست دولة مستقلة وتتولى إيطاليا تمثيل مصالحها في الشؤون الخارجية.

وخلال المفاوضات الطويلة في مؤتمر الصلح في فرساي حول الحدود بين إيطاليا ويوجوسلافيا تم تقرير مصير ألبانيا بشكل نهائي حيث وافقت إيطاليا على أن تتخلى عن إدعاءاتها في ألبانيا فيما عدا جزيرة سازينو وميناء فلور وفي مقابل الحصول على ميناء فييوميه. وكان هذا يعني بعبارة أخرى أن ميناء فيوميه الذي يبلغ سكانه 46391 نسمة منهم 24212 إيطالياً أكثر أهمية لإيطاليا من الإستيلاء على ألبانيا اليت يبغ سكانها 800 ألف نسمة. ويلاحظ أن الرئيس الأمريكي ولسن كان وحده يحارب أثناء المفاوضات ضد تطبيق معاهدة لندن الخاصة بتقسيم ألبانيا ولم تكن بلاده طرفاً فيها. وفي المفاوضات أيضاً إتبعت كل من اليونان والصرب سياستهما التقليدية فيما عدا أن اليونان كان يمكن أن تتفق مع إيطاليا، ولكن الصرب عارضت بشدة إيجاد حكومة ألبانية ما تكون تحت سيطرة إيطاليا.

وعندما أدرك الألبان الخطر اذلي يحيق ببلادهم قرروا التحرك السياسي، وعقدت مجموعة مرموقة من شخصياتهم مؤتمراً قومياً في يناير 1920 إنتهى في مارس بالدعوة إلى عقد "جمعية قومية تشريعية في تيرانا"، وهناك تشكل مجلس وصاية على العرش، وتشكل الجيش، وفي الوقت نفسه تم تنظيم الألبان المهاجرين في بلاد أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية لربطهم بقضية الوطن الأم، وفد منهم إلى باريس حيث مؤتمر الصلح لعرض قضية إستعادة وحدة بلادهم وإنقاذهم من التقسيم، ومرة أخرى كانت الولايات المتحدة في مؤتمر الصلح أكثر الأعضاء تحمساً لقضية الألبان.

على أن قرار الحلفاء الأخير بشأن إعادة ألبانيا إلى وجود نتيجة المناقشات الطويلة حول مسومة إيطاليا بشأن أن تأخذ مينلء فييوميه مقابل أن تتنازل عن كامل إدعاءاتها في ألبانيا. وهكذا وفي أغسطس 1920 أعلن وزير خارجية إيطاليا الكونت كارلو سفورزا Sgroza إعادة ألبانيا بحدودها التي كانت عليها عام 1913 بما فيها جزيرة سازينو وميناء فلور، وبعدها غادر الجيش الإيطالي ألبانيا. غير أن اليونان والصرب كانتا غير راغبين في التخلي عن نفوذهما في المنطقة رغم موافقتهما الرسمية على ذلك الحل، ومن ثم وجدنا أن الصرب في 1921 تساند ثورة ميرديتي Mirdite التي إندلعت في شمال ألبانيا ولم ترجع عن هذا إلا تحت ضغط الحلفاء. وأما اليونان فقد تخلت عن إحتلالها لجنوبي ألبانيا إضطراراً بعد أن أصبحت ضعيفة بخروجها من الأناضول. وهكذا وبحلول عام 1922 كانت ألبانيا قد أصبحت خالية من النفوذ الأجنبي وهو وضع إستمر حتى 1925 حين أعادت إيطاليا نفوذها في المنطقة من جديد.

مؤتمر لوشنيه

The Congress of Lushnjë (ألبانية: Kongresi i Lushnjës) was held in five sessions on January 27-January 31, 1920 in Lushnjë by Albanian nationalists and had as its goal the study of the Albanian situation and the measures to be adopted in order to save Albania from being partitioned among other countries after World War I. The Congress was held in the house of Kaso Fuga and it comprised delegates from all of Albania. Aqif Pashë Elbasani was elected as speaker of the Congress as he was held in high regard as a great patriot. It established the High Council (Këshilli i Lartë), the National Council (Këshillin Kombëtar), ونقل العاصمة من لوشنيه إلى تيرانا.

وفي تلك الأثناء كانت ألبانيا قد بدأت في تنظيم حكومتها وقد قادتها مشروع دستور جديد في مؤتمر لوشنيه Lushnje في يناير 1920 بدلاً من يأخذوا بالنصوص التي تمت صياغتها عام 1914. وقررت الجمعية التشريعية التي تتكون من 56 عضواً أن تكون الدولة ملكية دستورية، وأن يتولى "المجلس الأعلى للدولة" وظائف الملك إلى أن يتم إختياره، وكان المجلس يتكون من أربعة أشخاص أوصياء على العرش إثنان منهم من المسلمين أحدهما من الالطريقة البكتاشية السنية الصوفية، والآخران من المسيحيين أحدهما أرثوذكسي والآخر كاثوليكي. ولمساعدة هذا المجلس تقرر تعيين مجلس وزراء يكون مسئولاً ليس أمام مجلس الوصاية وإنما أمام مجلس الشيوخ المكون من 37 عضواً والذي أعطيت له السلطة الرئيسية في البلاد. كما تشكلت جمعية وطنية من حيث المبدأ لم تحدد صلاحياتها وعدد أعضائها إلا في عام 1922. وفي أبريل 1921 أجريت الإنتخابات، وفي 1922 تم تعديل دستور لوشنيه، وتم تحديد عدد أعضاء الجمعية الوطنية ب 78 عضواً يتم إنتخابهم لمدة أربع سنوات بمعرفة كل المواطنين الذكور. ثم إتخذت إجراءات أكثر فاعلية لتقوية السلطة التشرعية على حساب مجلس الوصاية وفي هذا الإطار تم تشكيل نظام قضائي مستقل.

على كل حال ففي اثناء فترة الحكم الدستوري تكونت أحزاب سياسية حول مصالح محددة دون نضج فكري، فمثلاً كان مؤتمر لوشنيه تحت سيطرة سليمان بك دلفينا Delvina وكان أنصاره الذين يطلق عليهم الليبراليون يسعون للتخلص من الألبان الذين كانوا يعملون سابقاً في الإدارة العثمانية وكان هؤلاء يمثلون مصالح كبار الأراضي الزراعية المحافظين وعلى صلة وثيقة بهم. وبعد إنتخابات 1921 نشأت أحزاب أخرى منها الحزب الديموقراطي الذي كونه الأسقف فان نولي Fan Noli، ولويجي كوراجوقي Luigi Guarkuqi، والحزب الشعبي بزعامة صفي فلاماشي Sefi V;amashi، وأشرف فراشيري Eshref Frasheri. وكان رجال تلك الأحزاب جميعاً يفضلون الإصلاح الإقتصادي والإجتماعي والسياسي وإدخال نظم المؤسسات الغربية إلى بلادهم وجاءت المعارضة التي واجهتهم بشكل رئيسي من "المحافظين" بقيادة شفقت فرلااشي Shefqet Verlaci، وأحمد زوغو Zogu الذين وقفوا إلى جانب مصالح كبار ملاك الأراضي الزراعية وكبار رجال الدين ورفضت من ثم الإصلاح الزراعي.

وسرعان ما إتضحت أوجه نقص الخبرة السياسية في الدولة الجديدة التي برهنت على إستحالة المحافظة على إستقرار الحكم. وهكذا وفي يونية 1924 تزعم الأسقف نولي ثورة تم قمعها بثورة مضادة قام بها الجناح المحافظ بقيادة أحمد زوغو بمساعدة من يوجوسلافيا، وفي 1925 أصبح زوغو رئيساً للبلاد، وبادر بوضع دستور جديد، وفي 1928 أصبح ملكاً، واصبحت البلاد تخضع لنظام ملكي دكتاتوري بحماية إيطالية.

حكومة زغو

When the government's enemies attacked Tirana in early 1922, Zogu stayed in the capital and, with the support of the British ambassador, repulsed the assault. He took over the premiership later in the year and turned his back on the Popular Party by announcing his engagement to the daughter of the Progressive Party leader, Shefqet Verlaci.

Zogu's protégés organized themselves into the Government Party. Noli and other Western-oriented leaders formed the Opposition Party of Democrats, which attracted all of Zogu's many personal enemies, ideological opponents, and people left unrewarded by his political machine. Ideologically, the Democrats included a broad sweep of people who advocated everything from conservative Islam to Noli's dreams of rapid modernization.


حكومة نولي

الاقتصاد

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأحوال الاجتماعية

الدين

This is the period, when Albanian religions got independence. The ecumenical patriarch of Constantinople recognized the autocephaly of the Albanian Orthodox Church after a meeting of the country's Albanian Orthodox congregations in Berat in August 1922. The most energetic reformers in Albania came from the Orthodox population who wanted to see Albania move quickly away from its Turkish-ruled past, during which Christians made up the underclass. Albania's conservative Sunni Muslim community broke its last ties with Constantinople in 1923, formally declaring that there had been no caliph since Muhammad himself and that Muslim Albanians pledged primary allegiance to their native country. The Muslims also banned polygamy and allowed women to choose whether or not to wear a veil.

انظر أيضاً

للاستزادة

  • Austin, Robert Clegg (2012). Founding a Balkan State: Albania's Experiment With Democracy, 1920-1925. Toronto: University of Toronto Press. ISBN 9781442644359. {{cite book}}: Cite has empty unknown parameters: |month= and |chapterurl= (help)

الهامش

  1. ^ "Albania is a country without a currency, adhering to a gold standard for the fixation of commercial values. Before the war the Turkish piaster was in full circulation, but following the military occupation of the country by various continental powers the gold franc was adopted as the monetary unit. At the present time Italian paper circulates at Scutari, Durazzo, Valona, and Argyro-Castro, and the Greek drachma at Kortcha, the values of which vary according to locality and the prevailing rates of exchange as compared with gold." — Trade Information Bulletin, Numbers 79 to 118, 1923
  2. ^ William Miller (12 October 2012). The Ottoman Empire and Its Successors, 1801-1927. Routledge. p. 518. ISBN 978-1-136-26046-9. The Albanian throne was, on February 21, 1914, formally offered by Essad Pasha and an Albanian deputation to Prince William of Wied, a German officer and nephew of the Queen of Roumania, and by him accepted. {{cite book}}: Cite has empty unknown parameters: |trans_title=, |laydate=, |authormask=, and |laysummary= (help)

قالب:Years in Albania