حامد مير

حامد مير
Hamid Mir
حامد مير
Hamid Mir.jpg
وُلِدَ23 يوليو 1966
الجنسيةپاكستاني
التعليمماجستير في الاتصال الجماهيري من جامعة الپنجاب، لاهور، پاكستان.
المهنةصحفي
Notable credit(s)
أصبح رئيس تحرير صحيفة قومية في سن الثلاثين
عمل لقاء مع أسامة بن لادن ثلاث مرات
غطى حروب في الأراضي الفلسطينية، العراق، أفغانستان، لبنان، الشيشان، البوسنة، أزاد كشمير، وسريلانكا
العنوانرئيس تحرير جيو نيوز إسلام أباد
الأنجالابن وابنة.

حامد مير (أردو: حامد مير؛ و. 23 يوليو 1966)، هو صحفي، مذيع إخباري، ومحلل أمن پاكستاني. حالياً يقدم مير برنامج توك شو سياسي، كاپيتال توك على جيو تي ڤي ويكتب أيضاً عمود في صحف أردو، هندية، بنغالية، وإنگليزية. منع مرتين من الظهور في التلفزيون الپاكستاني من قبل حكومة پرڤيز مشرف في 2007،[1] ومن ادارة زرداري في يونيو 2008.[2] كذلك حصل مير على هلال الإمتياز، ثاني أكبر جائزة مدنية في پاكستان.[3]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حياته الشخصية

خلفية

وُلد مير في لاهور، الپنجاب، في يوليو 1966. درس وانتهى من دراسته الثانوية في University Laboratory School New Campus and Government Central Model School، لاهور. حصل على مؤهل متوسط من الكلية الحكومية. حصل على ماجستر الفنون في الاتصالات الجماهيرية من جامعة الپنجاب عام 1989. كان يلعب الكريت لكنه ترك الرياضة بعد وفاة والده المفاجئة.[4]

العائلة

ينتمي مير لأسرة أدبية وصحفية. وهو من أصل پناجبي من كشميري.[5] جده مير عبد الله عزيز كان شاعر من سيالكوت، يكتب بالأردو، الفارسية والپنجابية. والد مير، البروفسير واريس مير،[6] كان أيضاً صحفي في ديالي جانگ وناقد للدكتاتور العسكري الجنرال ضياء الحق،[7] ولهذا تم نقله لرئاسة قسم الاتصالات الجماهيرية بالجامعة في الثمانينيات.[7]

فقدت والدته جميع أفراد عائلتها أثناء الجهرة من جامو إلى پاكستان عام 1947 بعد التقسيم. أشقاؤها قتلهم مثيرو الشغب أمام عينيها. وكانت والدته قد اختطفت. أنقذت حياتها بأن اختبئت تحت جثث أقاربها المتوفين.[5] توفى والده في 9 يوليو 1987 في ظروف غامضة في الثامنة والأربعين من عمره؛ وزعم أن النظام العسكري قد دس له السم. دخل مير مجال الصحافة فور وفاة والده في سن صغيرة جداً.

لمير ثلاث أشقاء، منهم إثنين صحفيين. أمير مير وعمران مير. زوجة مير عملت مع التلفزيون الپاكستاني وفي قناة تلفزيونية پاكستانية خاصة لسنوات كثيرة. للزوجان طفلين. أطفاله وزوجته أجبرو على قضاء ثلاث أشهر على الأقل خارج پاكستان من مايو 2007 حتى يوليو 2007 لأسباب أمنية.[8]

محاولة إغتياله

السيارة التي كان يستقلها مير أثناء الهجوم.

أصيب مير في هجوم بمسدس في 19 أبريل 2014 في كراتشي، كان قد تعرض للهجوم من قبل رجال مجهولين وهو في طريقه إلى مكتبه في جيو تي ڤي بكراشيت. ظل في المستشفى، حتى تعدى مرحلة الخطر.[9] [10]

في تقارير أذاعته قناة جيو تي ڤي أن مير قال لشقيقة أن شقيقه أخبره أن الهجوم الذي تعرض له نفذته عناصر من المخابرات العسكرية الپاكستانية.[11]

العمل الصحفي

مير مع رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير.
مير أثناء لقاؤه مع زعيم القاعدة أسامة بن لادن.

إنضم مير إلى دايلي جانگ (لاهور) عام 1987، وعمل هناك مساعد محرر، مراسل، كاتب ومسئول تحرير. عام 1994، فجر فضيحة شراء الغواصات على صفحات دايلي جانگ. بعض الأصدقاء المقربين من آصف زرداري (زوج رئيسة الوزراء بناظير بوتو]) كان متورطاً في الفضيحة، مع بعض ضباط البحرية. فقد مير وزيفته في اليوم الذي نشر فيه المقال.[12]

عام 1996، أصبح مير رئيس تحرير دايلي پاكستان في إسلام أباد، ليصبح أصغر رئيس تحرير في أي صحيفة قومي بالأردو في تاريخ الصحافة الپاكستانيةى. فقد وظيفته مرة أخرى عام 1997، عندما كتب مقال في دايلي پاكستان يتهم فيها رئيس الوزراء نواز شريف بالفساد.[12] أيضاً في 25 ديسمبر 1997، أطلق صحيفة ديالي أوساف (إسلام أباد) وكان رئيس التحرير المؤسس للصحيفة.

ذهب لشرق أفغانستان، حيث كان يتحرى عن هروب أسامة بن لادن من جبال تورا بورا في ديسمبر 2001.[13] قام مير بزيارة كهوف بن لادن، أثناء القصف الأمريكي. كذلك كشف مير عن أن زعيم التحالف الشمالي المدعوم من قبل الولايات المتحدة، هزرات علي، كان قد وفر ممر آمن لبن لادن بعد حصوله على رشوة كبيرة.[14]

عام 2002، إنضم مير إلى جيو تي ڤي كرئيس تحرير للمنطقة الشمالية. منذ نوفمبر 2002، أصبح يقدم برنامج كاپيتال توك على جيو تي ڤي، برنامج توك شو سياسي استضاف فيه كبار السياسيين الپاكستانيين من الحكومة والمعارضة. كذلك يكتب مير سيرة أسامة بن لادن، بالإضافة لعمود أسبوعي في دايلي جانگ.[15]

قام بلقاءات مع كوندوليزا رايس، توني بلير ول ك أدڤاني.[16] إعتقلته حزب الله في بيروت أثناء الحرب الإسرائيلية-اللبنانية عام 2006 وهو يحاول تغطية مشاهد قصف النفاثات الإسرائيلية لبيروت، لكن فيما بعد أطلق سراحه بعدما تأكدت حزب الله أنه ليس جاسوس إسرائيلي.[17]

في 16 مارس 2007، أثناء تغطية حية لاحتجاجات المحامين ضد لتعليق رئيس قضاة المحكمة العليا إفتخار محمد چودري، كان مير قد تعرض لهجوم من قبل الشرطة في مكتبة بإسلام أباد.[18] فيما بعد اعتذر الرئيس مشرف لمير في برنامجه كاپيتول توك the then بعد ساعات قليلة من الهجوم.[19] منعه الجنرال مشرف في نوفمبر 2007 لأربع شهور من الظهور على شبكة جيو الإخبارية. أصبح مير في الطرقات بعدما المنع ونظم عروض في الشارع. أصبح شهيراً بعد تقديمه عروض في الطرق، وإنضمت إليه حشود ضخمة. نشرت واشنطن پوست مقال على صفحتها الأولى عن عروضه في الطرقات.[20] منع مرة أخرى من قبل حكومة حزب الشعوب الپاكستانية في يونيو 2008 لأيام قليلة من الظهور على جيو الإخبارية.[21] فيلم الوثائقي الإستقصائي عن إغتيال رئيسة الوزراء السابقة بناظير بوتو عرض على جيو تي ڤي في 23 ديسمبر 2008، وأثار جدلاً واسعاً في پاكستان.[22]

عمل كصوت للسلام وفي الصحافة الهادفة أثناء التوتر الهندي الپاكستاني الذي وقع بعد هجمات ممباي في نوفمبر 2008.[23] در شپيگل أعلنته كأشهر صحفي في پاكستان.[24]

شارك في الكثير من الندوات والمؤتمرات الدولية حول الإرهاب. يظهر عادة في سي إن إن، بي بي سي والكثير من القنوات الهندية كمحلل أمني.[25] زعم مير في لقاء مع المصدر الإخباري المستقل FreePress.com - أن القاعدة قد حصلت على ثلاث حقائب نووية من روسيا، وأنها نجحت في تهريبهم إلى أوروپا. يزعم مير أن هذه الأسلحة في حيازة القاعدة من قبل هجمات 11 سبتمبر، وأنهم كانوا في الأصل ينون تفجيرها في لندن، باريس، ولوس أنجلس.

يزعم أيضاً أن القاعدة لديها 23 عملي نائم في الولايات المتحدة (توفى منهم 19 بعد هجمات 11 سبتمبر) وأن هؤلاء الإرهابيين لديهم بالفعل مواد إشعاعية كافية لصنع ستة قنابل إشعاعية.[26]

في مايو 2010، في تسجيل صوتي[27] لمحادثة بين مير وشخص يدعى عثمان پنجابي كان يزعم أنه القائد الثاني بعد حكيم الله مسعود. في التسجيل تناقشا حول الذي تعرض للخطف فيما بعد خالد الخواجة وكان مير يزعم أنه سيتعرض للمزيد من الاستجوابات من قبل الخاطفين المرتبطين بالقاعدة. قُتل الخواجة في أبريل 2010 بواسطة مختطفيه. راشد رحمن، رئيس تحرير صحيفة دايلي تايمز الصادرة بالإنگليزية قال "إذا كان هذا التسجيل حقيقي، فإنه يشير إلى أن الصحفي قام بالتحريض على قتل المختطف. هناك خط يجب رسمه في مكان ما.".[28] أنكر مير صحة التسجيل "لم أقل أبداً هذه الأشياء لهؤلاء الأشخاص. هذا التسجيل مزيف، [..] لقد أخذوا صوتي، وقلدوه وصنعوا هذه المؤامرة ضدي." لم يتم إثبات أي شيء ضط مير أمام أي محكمة. فيما بعد قُتل عثمان پنجابي على يد طالبان.[29]

جدل

During his career he has come into conflict with the authorities and been banned or limited from reporting on several occasions:

  • Mir visited Bajour tribal area in January 2006 after a US missile attack in Damadola village. He again proved that the US missiles killed only innocent children and women, not Al Qaeda militants.[30][dead link]
  • Musharraf declared Hamid Mir a Taliban sympathiser after the emergency rule of 2007 and banned him from Geo TV for more than four months. In an interview with Monthly Newsline Karachi (December 2008 issue), Mir explained his differences with Musharraf. He claimed that actually he exposed the double games of secret agency ISI playing in the Red Mosque of Islamabad in a face to face meeting with the president. Mir presented some evidence that ISI was helping some militants who were creating law and order situation in the Capital. ISI turned against Mir after that meeting and propagated that Mir is a media face of Taliban. In fact Mir received threats from some militant groups when wrote investigative stories on Taliban.[31]

آراء في حماس

In 2009, Mir compared the Hamas and the Taliban. According to Mir, "Hamas probably have more suicide bombers than Taliban, but they are different from each other". In an article titled "Hamas builds while Taliban bomb schools", Mir wrote that both Hamas and Taliban were born in refugee camps, and both were initially encouraged by the west. Mir pointed out that some of the Hamas leaders were educated in Pakistani universities, and that many of them were part of the Afghan Jihad against the former الاتحاد السوڤيتي, and close to Dr. Abdullah Azzam who was also a mentor of Osama bin Laden in early 80's.[32]

At the same time, Mir states that the Hamas leaders don't want to mix their identity with Taliban or al-Qaeda, and "oppose all those who are bombing girl schools". Mir states that unlike the Taliban, Hamas never attacked girl's schools even once in last 22 years of its creation. The biggest difference between Taliban and Hamas, according to Mir, is that Hamas believe in democracy, while Taliban have no faith in democracy.[32]

نقد

Mir has been repeatedly accused of being pro-Taliban, while some known pro-Taliban personalities accuse him of being a CIA agent.[33][34][35] Despite the pro-Taliban accusation Hamid Mir criticised the Taliban to such an extent for the attempt to assassinate schoolgirl Malala Yousufzai that they planted a bomb under his car which was later defused.[36]

According to some analysts, Mir always propagated the agenda of Western forces. Zaid Hamid, founder of Brass Tacks, called him a CIA agent on an ABN Chicago Radio talk show.[37]

Mir has publicly stated that certain people in Pakistan have claimed that he is an Indian Agent. He commented about the response of people on one of his programs in which he invited a peace activist Dr. Pervez Hoodbhoy: “There was an outcry next day in sections of Pakistan’s Urdu press that two Indian agents were sitting on Geo TV,” [38]

Former FBI official, Paul Williams, accused Mir of being dishonest: "He has back-pedaled on statements before. This guy is capable of mendacity" [39] Williams was sued by McMaster University for $2 million due to his claims that Islamic terrorists managed to steal 180 lb of unspecified nuclear material from the McMaster Nuclear Reactor. The publisher of The Dunces of Doomsday, WND Books/Cumberland House Publishing, issued an apology regarding the published statements, saying that the claims were "without basis in fact."[40]

Some people say that he is too hard on the US. Recently he treated Pakistani Information Minister very roughly in his show on the US drone attacks.[41]

He visited United States in April 2009 to deliver special lectures and talks in universities and think tanks. During this visit, he criticised the US policy in Afghanistan and Pakistan. He proposed some long- and short-term solutions for combating terrorism in Asia Society, New York.[42]

The US Ambassador in Pakistan wrote a letter to the Geo TV management in September 2009 complaining about Mir.[43]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ "Inside Pakistan: Sky Special Report". 27 February 2008. Retrieved 2009-04-27.
  2. ^ "'Capital Talk' enthralls protesters on road". 14 June 2008. Retrieved 2009-07-01.[dead link]
  3. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة tribune
  4. ^ Biography published in Daily Jinnah
  5. ^ أ ب Hamid Mir (2010-03-26). "Apology Day for Pakistanis". Archive.thedailystar.net. Retrieved 2013-05-25.
  6. ^ "The News, July 2008". Retrieved 2009-01-25.
  7. ^ أ ب "The News, July 2007". Retrieved 2009-01-25.
  8. ^ Gall, Carlotta (7 June 2007). "NY Times". The New York Times. Retrieved 2009-01-25.
  9. ^ http://www.geo.tv/article-145131-Hamid-Mir-shot-injured-in-Karachi
  10. ^ http://indiatoday.intoday.in/story/hamid-mir-hamid-mir-shooting-case-karachi-geo-tv-geo-news/1/356622.html
  11. ^ "Pakistani Journalist Caught In The Cross Fire". rferl.org. 2014-04-22. Retrieved 2014-04-24.
  12. ^ أ ب "Musharraf's Monster". Retrieved 2009-01-25.
  13. ^ "How Osama has survived for six years". Retrieved 2009-01-25.
  14. ^ "Al Qaeda and the Iranian Connection". Retrieved 2009-01-25.
  15. ^ "Jang Editorial". Retrieved 2009-01-25.
  16. ^ "The Rediff Interview/L K Advani". Retrieved 2009-01-25.
  17. ^ "When death stared me in the face". Retrieved 2009-01-25.[dead link]
  18. ^ "Pakistani police storm TV channel". CNN. Retrieved 2009-01-25.
  19. ^ Oshea, Chiade (17 March 2007). "Musharraf calls to say sorry after police storm TV studio". The Times. London. Retrieved 2009-01-25.
  20. ^ Constable, Pamela (25 November 2007). "Political Talk Defies Ban in Pakistan". The Washington Post. Retrieved 2009-01-25.
  21. ^ "'Capital Talk' enthralls protesters on road". Retrieved 2009-01-25.
  22. ^ "Who assassinated Benazir Bhutto?". Retrieved 2009-01-25.[dead link]
  23. ^ "This Pakistani nailed Pak Govt's lie on Kasab". Retrieved 2009-01-25.
  24. ^ "Pakistan's Deal with the Devil". Retrieved 2009-01-25.
  25. ^ "CNN LATE EDITION WITH WOLF BLITZER". 5 December 2004. Retrieved 2009-01-25.
  26. ^ Al-Qaeda's Hidden Arsenal and Sponsors:Interview with Hamid Mir
  27. ^ "Hamid Mir: Taliban's most favorite informer".
  28. ^ Walsh, Declan (17 May 2010). "Pakistani news presenter accused of link to Taliban hostage's murder". The Guardian. London.
  29. ^ Usman Punjabi killed in infighting. Dawn.Com (2010-08-30). Retrieved on 2013-08-03.
  30. ^ "No al-Qaeda or Taliban leader was killed in recent US strikes". 15 September 2008. Retrieved 2009-01-25.[dead link]
  31. ^ "8,000 foreign fighters in Fata ring alarm bells in Islamabad". 21 July 2008. Archived from the original on 31 July 2008. Retrieved 2009-01-25.
  32. ^ أ ب Hamas builds while Taliban bomb schools, Hamid Mir. The Daily Star, 2009-01-31
  33. ^ "Sharief, Benazir 'Raped' Democracy: Najam Sethi". Retrieved 2009-01-25.
  34. ^ "Risk is the beauty of journalism". Retrieved 2009-01-25.
  35. ^ "Zaid Hamid exposes zionist hamid mir". Retrieved 2009-01-25.
  36. ^ Pakistani journalist Hamid Mir is target of car bomb | World news. theguardian.com. Retrieved on 2013-08-03.
  37. ^ "Zaid Hamid on ABN Chicago Radio". 15 December 2008. Retrieved 2009-04-26.
  38. ^ "This Pakistani nailed Pak Govt's lie on Kasab". HisdustanTimes.com. 22 December 2008. Retrieved 2009-04-26.
  39. ^ "Portraying Hamid Mir as America's Enemy". 21 September 2007. Retrieved 2009-04-26.
  40. ^ National Post: McMaster's atomic PR fight. April 21, 2007.
  41. ^ Juan Cole (27 March 2009). "Predator Strikes Stir anti-US "Hatred"". IndyBay.org. Retrieved 2009-04-27.
  42. ^ "The Taliban Resurgence in Pakistan". AsiaSociety.org. Retrieved 2009-04-26.
  43. ^ "Ugly American redux: U.S. in Pakistan". The Globe and Mail. Toronto. 23 August 2012.

وصلات خارجية