جفاف العين

Keratoconjunctivitis sicca
التبويب والمصادر الخارجية
التخصصطب العيون
ICD-10H19.3, M35.0 (ILDS M35.010)
ICD-9-CM370.33, 710.2
DiseasesDB12155
eMedicineoph/695
Patient UK

فشل عرض الخاصية P1461: لم يتم العثور على الخاصية P1461.

جفاف العين
MeSHD007638

Keratoconjunctivitis sicca (KCS), تسمى أيضا جفاف العين sicca,[1] متلازمة الجفاف,[1] xerophthalmia,[1] متلازمة العين الجافة (DES),[1] أو ببساطة العين الجافة,[1] هى مرض بالعين يسببه نقص إفراز الدموع أو زيادة تبخر الغشاء الدمعى و هو غالبا ما يعانى منه البشر , وبعض الحيوانت .[2]. اللفظ "keratoconjunctivitis sicca" هو لاتينى, وترجمته "جفاف القرنية و الملتحمة".

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأعراض

الأعراض الإعتيادية لل keratoconjunctivitis هى جفاف ، وحرقان[3] -وتهيج بالعين وشعور مثل الرمال بالعين الذى يزداد سؤا بمرور اليوم.[1]الأعراض ويمكن أيضا وصفها "بالحكة,[3] الخشونة,[4] مثل الوخز[3] والإرهاق[3] بالعينين. أعراض أخرى تشمل الألم ,[5] الإحمرار,[5] شعور بالسحب يعقبه شعور بالضغط,[3] وذلك خلف العين[3]. هناك قد يكون هناك شعور بأن شيئا,[3] يشبه ذرة من التراب,[5] داخل العين. الضرر الناجم عن ذلك هو المضايقة لسطح العين وزيادة الحساسية للضوء الساطع.[3] كلتا العينين تتأثران.[6]

كما قد يكون هناك تصريف أو إفراز قابض من العين .[5] على الرغم من أنه قد يبدو غريبا ، فإن جفاف العين يمكن أن يتسبب بفيضان العين بالدموع.[5] يمكن أن يحدث هذا لأن العيون قد أصيبت بالتهيج.[5] يمكن أن تواجه المريض حالة من فرط الدموع كما لو أن شيئا قد أصاب العين أو دخل فيها.[5] وستكون هذه الدموع اللاإرادية لا تجعل بالضرورة العيون تبدو على نحو أفضلr.[5] هذا لأنها من هذه النوعية الدمعية الإفراز حيث يحصل ذلك إستجابة لإصابة أو ضرر بالعين, .[5] وسوف لن تمتلك الخواص الملطفة أو صفة التشحيم , الضرورية لمنع أو مضادة أثر الجفاف بالعين .[5]

وبسبب أن طرف أو لمس الملتحمة يملأ العين بالدموع,[5] الأعراض تسوء بأى أنشطة تسهم بتقليل إمكانية رمش العين المتواص , نتيجة لإستعمال العيون المفرط [3]. هذه الأنشطة لفترة طويلة و تشمل القراءة ،[1] التعرض لشاشة الحاسوب,[1][3][5] القيادة,[3] أو مشاعدة التلفاز [3][5]. و الأعراض تزداد بالتعرض للرمال أو ,[5] [3][5] (وتشمل أيضا التدخين [5]) المناطق,[1][3] الجافة[1][3], الإرتفاعات العالية خاصة بالطائرات,[6] في الأيام حيث تنخفض نسبة الرطوبة,[3] وفى المناطق حيث مكيفات الهواء[5] (وخاصة بالسيارات[3]), المراوح,[3] السخانات,[3] أو حتى حيث تستخدم مجففات الشعر[5] . الأعراض تقل د خلال إنخفاض درجات الحرارة، والأمطار ، والطقس الغائم أو في الأماكن الرطبة كما عند التعرض للبخار في الحمامات.[3]

Most people who have dry eyes experience mild irritation with no long-term effects.[5] However, if the condition is left untreated or becomes severe, it can produce complications that can cause eye damage,[5] resulting in impaired vision or (rarely[3]) in the loss of vision[5].

Symptom assessment is a key component of dry eye diagnosis - to the extent that many believe dry eye syndrome to be a symptom-based disease. Several questionnaires have been developed to determine a score that would allow for dry eye diagnosis. The McMonnies & Ho dry eye questionnaire is often used in clinical studies of dry eyes. It has 14 questions, resulting in a score from 0 to 45. Scores above 14.5 are consistent with dry eyes.

تنتج العين الدموع بمعدل بطئ وثابت بحيث تكون العين رطبة ومرتاحة وتؤدي وظيفتها دون أن يجف سطحها، ولكن لأسباب طبيعية أو دوائية أو سلوكية (النظر المستمر للشاشات مثلاً) قد يحث جفاف العين وهو الحالة التي يكون فيها كمية الدمع غير كافية أو يكون الدمع من نوع غير ملائم لراحة العين. تنتج العين الدموع بأسلوبين

  • الهاديء الثابت في حالات الراحة
  • الدموع الغزيرة والكثيرة في حالات تهيج العين (كدخول جسم أجنبي) أو هيجان العواطف (البكاء)


أعراض جفاف العين

  • إحساس حرقة أو لسعة بالعين
  • الحكة
  • وجود المادة المخاطية على شكل خيوط داخل وحول العين
  • حساسية زائدة للمهيجات (دخان، غبار)
  • زيادة في تدمع العين (نتيجة رد فعل العين على الجفاف تكثف انتاج الدموع)
  • الإنزعاج من وضع العدسات اللاصقة

الغشاء الدمعي

تقوم العين بشكل منتظم ومتكرر بالإغلاق مما ينشر غشاء رقيقاًمن الدمع على سطحها يساعد على وضوح الرؤية. ويتألف من ثلاث طبقات

  1. طبقت زيتية تنتجها غدد ميبوميان وتشكل السطح الخارجي للغشاء تقلل من التبخر وتنعم السطح.
  2. طبقة مائية وسطى (دمع) وظيفتها تطهير العين من الأجسام الأجنبية.
  3. طبقة مخاطية تنتجها ملتحمة العين وتساعد على انتشار الدمع والتصاقه بالعين.

أسباب جفاف العين

  • يقل الدمع مع تقدم العمر
  • يقل بعد سن اليأس من الحيض
  • بعض الحالات المرضية
  • بعض الأدوية التي من شأنها تقليل كمية الدمع

رغم أن هذه الحالات تعالج بالدموع الاصطناعية فإن بعض المرضى قد يتضررون من المواد الحافظة في هذه القطرات فيلزمهم استعمال دموع اصطناعية خالية من المواد الحافظة، ويمكن استخدامها عدة مرات في اليوم او حتى عدة مرات في الساعة.

إجراءات غير علاجية

  • تقليل تبخر الدمع باستعمال جهاز ترطيب في الشتاء
  • وضع نظارات في الجو الخارجي
  • عدم المكوث طويلاً في أمكنة شديدة التدفئة
  • عدم استخدم مجفف الشعر
  • ترك التدخين (من أكثر الأمور فعالية)
  • تناول فيتامين ألف بمقدار الحاجة (زيادته سامة، ونقصه ممرض)


الصفة التشخيصية

وبعد جفاف العيون إذا حدث لفترة من الوقت فإنه يمكن أن يؤدي إلى إحتكاكا ضئيلا كشط (طبى) على سطح العين.[4] Iو في الحالات المتقدمة, فإن الغشاء الظاهرى يعانى من تغيرات مرضية, تسمىsquamous metaplasia وفقد لل goblet cell.[1] و في بعض الحالات الشديدة سوف تحدث زيادة شديدة في سمك سطح القرنية,[3] وتآكل بالقرنية ,[1] punctate keratopathy,[1]تضرر الخلايا السطحية ,[1] تقرح قرني (غير ملتهب او ملتهب),[1] قرنية neovascularization,[1] ندوب بالقرنية,[1][3] ترقق بالقرنية,[1] و حتى ثقوب قرنية[1].

Causes

Any abnormality of any one of the three layers of tears produces an unstable tear film, resulting in symptoms of keratitis sicca.[1]

Deficient tear production

Keratoconjunctivitis sicca is usually due to inadequate tear production.[1][3] The aqueous tear layer is affected, resulting in aqueous tear deficiency (ATD) or lacrimal hyposecretion.[1] The lacrimal gland does not produce sufficient tears to keep the entire conjunctiva and cornea covered by a complete layer.[3] This usually occurs in people who are otherwise healthy. Increased age is associated with decreased tearing.[1] This is the most common type found in postmenopausal women.[3][7]

Causes include idiopathic, congenital alacrima, xerophthalmia, lacrimal gland ablation, and sensory denervation.[1] In rare cases, it may be a symptom of collagen vascular diseases, including rheumatoid arthritis[3], Wegener's granulomatosis, and systemic lupus erythematosus.[1] Sjögren's syndrome[3] and autoimmune diseases associated with Sjögren's syndrome are also conditions associated with aqueous tear deficiency.[1] Drugs such as isotretinoin,[3] sedatives,[3][6] diuretics,[3] tricyclic antidepressants,[6] antihypertensives,[3] oral contraceptives,[1][3] antihistamines,[1][3][5] nasal decongestants,[5] beta-blockers,[1] phenothiazines,[1] atropine,[1], and pain relieving opiates such as morphine[6] can cause or worsen this condition. Infiltration of the lacrimal glands by sarcoidosis or tumors, or postradiation fibrosis of the lacrimal glands can also cause this condition.[1]

Treatment

A variety of approaches can be taken to treatment. These can be summarised as: avoidance of exacerbating factors, tear stimulation and supplementation, increasing tear retention, and eyelid cleansing and treatment of eye inflammation.[8]

Artificial tears

انظر أيضاً

مصادر

الهامش

  1. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي أأ أب أت أث "Keratoconjunctivitis, Sicca". eMedicine. WebMD, Inc. 2006-04-21. Retrieved 2006-11-12.
  2. ^ "Keratoconjunctivitis, Sicca". The Merck Veterinary Manual. Merck & Co., Inc. Retrieved 2006-11-18.
  3. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي أأ أب أت أث أج أح "Keratoconjunctivitis Sicca". The Merck Manual, Home Edition. Merck & Co., Inc. 2003-02-01. Retrieved 2006-11-12.
  4. ^ أ ب "Dry eyes". MedlinePlus Medical Encyclopedia. U.S. National Library of Medicine. 2006-10-04. Retrieved 2006-11-16.
  5. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل Meadows, Michelle (2005). "Dealing with Dry Eye". FDA Consumer Magazine. U.S. Food and Drug Administration. Retrieved 2006-11-16. {{cite web}}: External link in |work= (help); More than one of |author= and |last= specified (help); Unknown parameter |month= ignored (help)
  6. ^ أ ب ت ث ج "Dry eyes". Mayo Clinic. Mayo Foundation for Medical Education and Research. 2006-06-14. Retrieved 2006-11-17.
  7. ^ Sendecka M, Baryluk A, Polz-Dacewicz M (2004). "Prevalence and risk factors of dry eye syndrome". Przegl Epidemiol. 58 (1): 227–33. PMID 15218664.{{cite journal}}: CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  8. ^ Lemp MA. (2008). "Management of Dry Eye". American Journal of Managed Care. 14 (4): S88–S101. PMID 18452372. {{cite journal}}: |access-date= requires |url= (help)


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

Further reading

For patients

For clinicians

وصلات خارجية

Animals