الغلاف الجوي للقمر

At sunrise and sunset many Apollo crews saw glows and light rays.[1] This Apollo 17 sketch depicts the mysterious twilight rays.

لأهداف عملية، يعتبر أن القمر محاط بالفراغ. الجسيمات والجزئيات الذرية المعلقة قربه (مقارنة بمحيط الكواكب)، ويشار إليها لأهداف علمية بالغلاف الجوي للقمر، وهو لا يكاد يذكر مقارنة بالغلاف الغازي المحيط بالأرض ومعظم الكواكب الأخرى في النظام الشمسي - أقل مائة تريليون من كثافة الغلاف الجوي الأرضي عند مستوى سطح البحر. خلاف ذلك، يعتبر القمر ليس له غلاف جوي لعدم قدرة هذا الغلاف على امتصاص كميات الأشعة، ولا يظهر على شكل طبقات أو لا ينتشر حوله، ويتطلب تغيير مستمر نظراً للمعدل المرتفع الذي يتبدد فيه الغلاف الجوي في الفضاء. الرياح الشمسية والتفريغ الغازي ليست هي المصادر الأساسية للغلاف الجوي للأرض، أو لأي غلاف جوي مستقر.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المصادر

واحد من مصادر الغلاف الجوي القمري هو التفريغ غازي لغازات مثل الرادون والهليوم مما ينتج الاضمحلال المشع ضمن القشرة والوشاح. مصدر مهم آخر وهو القصف على سطح القمر والذي يتم بواسطة النيازك، الرياح الشمسية، وضوء الشمس، في عملية تعرف باسم الرش المهبطي.[2]


الفقدان

يمكن أن الغازات:

التركيب

عناصر الصوديوم (Na)|الصوديوم والپوتاسيوم (K) تم التحقق من وجودها باستخدام وسائل مطيافية من على الأرض، حيث نظائر الرادون-222 والپولونيوم-210 تم الاستدلال عليها من البيانات التي تم الحصول عليها بواسطة مطياف جسيمات ألفا القمري.[3] الأرگون-40، الهليوم-4، الأكسجين والميثان (CH4)، غاز النيتروجين (N2) و/أو أول أكسيد الكربون (CO)، وثاني أكسيد الكربون (CO2) تم التحقق منها بواسطة مكتشف وضعه رواد فضاء برنامج أپولو.[4]

يبلغ متوسط الكميات المتوفرة نهاراً من العناصر المعروف وجودها في الغلاف الجوي القمري، بالذرات لكل سم³، كالتالي:

  • أرگون: 40.000
  • هليوم: 2.000-40.000
  • صوديوم: 70
  • پوتاسيوم: 17
  • هيدروجين: أقل من 17

هذه الكمية حوالي 80.000 إجمالي الذرات لكل سم³، أعلى هامشياً من الكمية المفترض وجودها في الغلاف الجوي لعطارد.[5] في الوقت الذي تتجاوز هذه الكثافة الرياح الشمسية، التي تتجاوز ترتيب عدد قليل من الپروتونات لكل سم³، الذي يشبه فعلياً الفراغ مقارنة بالغلاف الجوي للأرض.

The Moon may also have a tenuous "atmosphere" of electrostatically-levitated dust. See Moon dust for more details.

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ Moon Storms
  2. ^ P. Lucey and 17 coauthors, P. (2006). "Understanding the lunar surface and space-Moon interactions". Reviews in Mineralogy and Geochemistry. 60 (1): 83–219. doi:10.2138/rmg.2006.60.2.{{cite journal}}: CS1 maint: numeric names: authors list (link)
  3. ^ S. Lawson, W. Feldman, D. Lawrence, K. Moore, R. Elphic, and R. Belian, Stefanie L. (2005). "Recent outgassing from the lunar surface: the Lunar Prospector alpha particle spectrometer". J. Geophys. Res. 110 (E9): E9009. Bibcode:2005JGRE..11009009L. doi:10.1029/2005JE002433.{{cite journal}}: CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  4. ^ S. Alan Stern, S. Alan (1999). "The Lunar atmosphere: History, status, current problems, and context". Rev. Geophys. 37 (4): 453–491. Bibcode:1999RvGeo..37..453S. doi:10.1029/1999RG900005.
  5. ^ Adapted from Stern, S.A. (1999) Rev. Geophys. 37, 453
الكلمات الدالة: