العلاقات الصينية الكورية الجنوبية

العلاقات الصينية الكورية الجنوبية
البعثات الدبلوماسية
السفارة الصينية، سول	السفارة الكورية، بكين
المبعوث
السفير Qiu Guohong	السفير Kim Jang-soo

السفارة الصينية في سول، كوريا الجنوبية.

الرئيس الصيني شي جين‌پينگ يستقبل الرئيسة الكورية پارك گون-هى أمام قاعة الشعب الكبرى في بكين، 27 يونيو 2013.

العلاقات الدولية بين جمهورية الصين الشعبية وكوريا الجنوبية تأسست رسمياً في 24 أغسطس 1992.^[1] وطوال عقود 1950، 1960 و 1970 و 1980 اعترفت جمهورية الصين الشعبية فقط بـكوريا الشمالية بينما كوريا الجنوبية، بدورها اعترفت فقط بجمهورية الصين في تايوان. وفي السنوات الأخيرة، سعت الصين وكوريا الجنوبية إلى رفع الشراكة الاستراتيجية والتعاونية بينهما.^[2]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

تاريخ العلاقات

العلاقة مع جمهورية كوريا في البر الرئيسي قبل 1949

الحرب الكورية

بعد الحرب الكورية

العلاقات في عهدي پاك و تشون (1961-1988)

أواخر ع1980

الحاضر

في 2015، كانت الصين أكبر شريك تجاري لكوريا الجنوبية، وبلغ حجم التبادل بينهما 137 مليار دولار (بينما كانت الولايات المتحدة في المركز الثاني بمقدار 70 مليار دولار). ويبلغ فائق التبادل نحو 50 مليار دولار لصالح كوريا.^[3]

في مطلع يناير 2017، سافر مسئول بوزارة الخارجية الصينية إلى كوريا الجنوبية واجتمع سراً مع ممثلي الشركات الكبرى، مثل سامسونگ ولوتي، وقادة المعارضة، حيث وجه لهم تحذيراً أن إجراءات عقابية ستطالهم ما لم تلغي كوريا الجنوبية نشر درع الصواريخ البالستية الأمريكي، ثاد. وأكد مسئول كوري أن رسوماً اضافية قد بدأ فرضها على منتجات كورية مختلفة منذ الإعلان عن نشر النظام الصاروخي في يوليو 2016.^[4]

القضايا التاريخية

اليابان

سابقة حكومة كوريا الجنوبية كانت تحصل على الدعم من الصين.

العلاقات الثقافية

العلوم والتكنولوجيا

الرئيس الصيني شي جن‌پنگ يتفقد خط إنتاج الذاكرة في مصنع يانگ‌تسى لتكنولوجيات الذاكرة (YMTC)، ووهان، الصين، 2018.

في 24 أبريل 2025 نشرت صحيفة جونگ‌آنگ إلبو الكورية الجنوبية أنباء عن أن الصين تجتذب أفضل الباحثين الكورييين الجنوبيين، وتبني لهم معاهد بحثية في الصين. مع ذلك، وصف خبراء الصناعة والأكاديميون في كوريا الجنوبية الأمر بأنه "ليس مفاجئاً". وعلق باحث في شركة محلية لصناعة ذاكرات الحسوب قائلاً: "كانت شركة يانگ‌تسى لتكنولوجيات الذاكرة (YMTC) أول من طبق تقنية الربط في الإنتاج الضخم بين شركات تصنيع الذاكرة. إن سرعة البحث والتطوير لديهم مثيرة للقلق نظراً لوجود عدد كبير من المهندسين الحاصلين على درجة الدكتوراه لديهم". وقال أستاذ هندسة في جامعة سول الوطنية، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته: "في الشركات الصينية، يشبه البحث والتطوير تكتيكات الموجة البشرية - إذا سقط شخص ما، يتولى آخر المسؤولية على الفور - ببساطة لا توجد طريقة للمنافسة".^[5]

في الآونة الأخيرة، أصبحت "العروض المقدمة من الصين" موضوعاً شائعاً بين أساتذة الهندسة الكوريين. يتلقى أساتذة متخصصون في الهندسة الكهربائية وعلوم المواد والتصميم، وخاصةً أولئك الحاصلون على براءات اختراع في مجال أشباه الموصلات، اتصالات إعجاب من الجامعات الصينية. وقال أحد أساتذة الهندسة من سول لصحيفة جونگ‌آنگ إلبو: "إنهم يقدمون عروضاً مثل وكالة سفر - جامعة مقاطعة XX تقدم مبلغاً قدره X للراتب وتمويل الأبحاث، وإذا أحضرت مختبرك بالكامل، فسوف تحصل على مبلغ Y"، وأضاف: "على الرغم من أنني رفضت المزيد من المحادثات بسبب التزامات مشروع البحث الوطني، إلا أنني شعرت بالإغراء بسبب بيئة البحث الباذخة".

تركز سياسة كوريا الجنوبية لتطوير القوى العاملة في مجال أشباه الموصلات على زيادة عدد الطلاب الجامعيين في أقسام العقود. وصرح أستاذ في المعهد الكوري المتقدم للعلوم والتكنولوجيا، يُدرّس في برنامج عقود أشباه الموصلات، قائلاً: "إن محاولة تدريب الكفاءات في مجال أشباه الموصلات على مستوى البكالوريوس ضرب من الهراء". فأربع سنوات من التعليم الجامعي بالكاد تكفي لبناء مهارات أساسية في الرياضيات والهندسة، كما أن محدودية عدد أعضاء هيئة التدريس في برامج العقود تُصعّب تقديم مناهج دراسية عالية الجودة. وأكد البروفيسور لي هي-دوك من جامعة تشونغنام الوطنية: "نحن بحاجة إلى زيادة أعداد الباحثين في مجال أشباه الموصلات على مستوى الماجستير لدعم هذه الصناعة بشكل حقيقي".

انظر أيضاً

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .