العلاقات بين الكوريتين

العلاقات الكورية الشمالية الجنوبية
Map indicating locations of كوريا الشمالية and كوريا الجنوبية

كوريا الشمالية

كوريا الجنوبية

العلاقات الكورية الشمالية الجنوبية هي التفاعلات الدبلوماسين، والعسكرية بين كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية، منذ إنقسام كوريا حتى الآن.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

نهاية كوريا تحت الحكم الياباني

بعد هزيمة اليابان في الحرب العالمية الثانية، احتل الاتحاد السوفيتي شمال شبه الجزيرة الكورية، واحتلت الولايات المتحدة جنوبها. ووضع الخط الفاصل بين القسمين عند خد 38.


تأسيس كوريا الجنوبية

تأسيس كوريا الشمالية

الحرب الكورية

الحرب الباردة

المصالحة

سياسة الشمس المشرقة

المحادثات السداسية

القمة الثانية في 2007

إغراق السفينة الحربية الكورية الجنوبية 2010

القمة الثالثة في 2018

عُقدت القمة الثالثة في 27 أبريل 2018،[1] على الجانب الكوري الجنوبي من المنطقة الأمنية المشتركة،[2] بين رئيس كوريا الجنوبية مون جاي-إن والقائد الأعلى لكوريا الشمالية كيم جونگ-اون. وهي القمة الثالثة والأولى منذ احدى عشر عاماً. كما تعتبر المرة الأولى منذ نهاية الحرب الكورية عام 1953 التي يدخل فيها قائد كوري شمالي الأراضي الجنوبية؛ كما عبر الرئيس مون الأراضي الشمالية لفترة وجيزة.[3][2] ركزت القمة على برنامج الأسلحة النووية الكوري الشمالي ونزع الأسلحة النووية من شبه الجزيرة الكورية.


مناورات جزيرة يون‌پيونگ

جنود كوريون جنوبيون على جزيرة يون‌پيونگ التي تسيطر عليها كوريا الجنوبية أثناء الاستعدادات لتدريبات عسكرية بالذخيرة الحية، ديسمبر 2010.


العلاقات الاقتصادية

مسؤولون من الكوريتين أمام إشارتين لپيونگ يانگ وسيول، 26 ديسمبر 2018.

في 26 ديسمبر 2018، نظمت الكوريتان احتفالاً رمزياً لتدشين أشغال ربط وإصلاح شبكتَي سكك الحديد والطرق في شبه الجزيرة، وإن كان البدء في التنفيذ مستحيلاً في ظل العقوبات المفروضة على البرنامجين النووي والصاروخي لپيونگ يانگ.

وكان الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي إن والزعيم الكوري الشمالي كيم جونگ أون اتفقا على تنظيم هذا الاحتفال قبل نهاية العام، خلال قمة ثالثة جمعتهما في سبتمبر 2018.

وحرصت سيول على تأكيد أن هذه المراسم لا تشكّل بدء الأشغال لإعادة ربط الشبكتين وتحديثهما. وقال ناطق باسم وزارة التوحيد الكورية الجنوبية إن هذه الخطوة تشكّل «دليلاً» على «التزام البلدين» بالمشروع، مؤكداً أن الأشغال ستكون مرتبطة بـ«تحقيق تقدّم في نزع السلاح النووي للشمال والظروف المتعلقة بالعقوبات».[4]

وقالت وزيرة النقل في كوريا الجنوبية كيم هيون مي: «يجب فعل الكثير قبل أن نبدأ البناء فعلياً». وذكرت أن الجانبين سيجريان بحوثاً مشتركة أخرى وسيشرعان في أعمال التصميم، على مدى سنة أو اثنتين. ثم اصطف 10 مسؤولين من البلدين على شريط السكة الحديد وسحبوا رافعات صفراء لربط مسارات السكة، في إجراء رمزي خصصت له سيول نحو 620 ألف دولار. وكان قطار خاص يضمّ 9 عربات ويقل حوالى مئة كوري جنوبي، بينهم مسؤولون بارزون و5 أشخاص وُلدوا في الشمال، غادر محطة القطارات في سيول متّجهاً إلى كايسونغ. وكُتب على القطار شعار «لندشّن معاً عصر سلام ورخاء، بربط سكك الحديد والطرق بين الجنوب والشمال».

لكن حوالى 10 أشخاص تظاهروا رافعين لافتات كُتبت عليها عبارات تصف كيم جونگ أون بأنه «ديكتاتور قاتل»، وترى في ربط شبكتَي سكك الحديد مؤشراً إلى تحوّل شبه الجزيرة برمتها إلى نظام شيوعي. وأعلنت سيول أن ممثلين عن قطاعات النقل في روسيا والصين ومنغوليا وسفراء أجانب ومسؤولين من الأمم المتحدة حضروا الاحتفال، على أمل ربط شبه الجزيرة الكورية بأوروبا عبر سكك حديد سيبيريا وعبر الصين ومنغوليا. لكن خبراء لفتوا الى أن البنى التحتية للسكك الحديد في كوريا الشمالية متهالكة وقد يستغرق الأمر عقوداً ويتكلّف بلايين الدولارات، لتحديث شبكتَي السكك الحديد وربطها بين البلدين.

والمواد والاستثمارات اللازمة لبدء البناء محظورة بموجب عقوبات مجلس الأمن والولايات المتحدة على كوريا الشمالية، والتي تصرّ واشنطن على إبقائها إلى أن تتخلّى پيونگ يانگ عن أسلحتها النووية.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ "Seoul proposes high-level talks about Pyongyang summit". Cheong Wa Dae. March 21, 2018. Retrieved March 21, 2018.
  2. ^ أ ب "Location of planned inter-Korean summit hints at changes in North Korea strategy, say experts". The Straits Times. March 8, 2018. Retrieved March 24, 2018.
  3. ^ "Kim offers to visit Seoul 'any time if you invite me': South Korea". Retrieved April 27, 2018.
  4. ^ "الكوريتان تدشّنان رمزياً أشغال ربط قطارات وطرق". جريدة الحياة. 2018-12-26. Retrieved 2018-12-27.

وصلات خارجية