مطثية حاطمة

(تم التحويل من Clostridium perfringens)

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

Clostridium perfringens المطثية الحاطمة

Clostridium perfringens
Clostridium perfringens.jpg
Photomicrograph of gram-positive Clostridium perfringens bacilli.
التصنيف العلمي
مملكة:
Division:
Class:
Order:
Family:
Genus:
Species:
perfringens
Binomial name
Clostridium perfringens
Veillon & Zuber 1898
Hauduroy et al. 1937

Clostridium perfringens (formerly known as C. welchii) is a Gram-positive, rod-shaped, anaerobic, spore-forming bacterium of the genus Clostridium.[1] C. perfringens is ubiquitous in nature and can be found as a normal component of decaying vegetation, marine sediment, the intestinal tract of humans and other vertebrates, insects, and soil. C. perfringens is a human pathogen sometimes, and other times it can be ingested and not cause any harm.[2]

جرثوم يسبب مرض الغانغرينا الغازية (الموات الغازي).

  1. يصيب الأشخاص الذين لديهم سوء تروية بالأطراف (وبالتالي نقص الأكسجين فيها) كالسكريين والكسور العميقة والمتهتكة وكثير من الأمراض والحروق الكبيرة وكل ما قد يشكل منطقة سيئة التروية، ما يسمح لأبواغ الجرثوم أن تنتش بعد قيام الجراثيم الهوائية باستهلاك الأكسجين .أي تحضر لجو لاهوائي.
  2. الجرثوم له ذيفانات كثيرة.
  3. المرض هو نسيج خلالي منحل، وهنا تتنخر الخلايا وتموت ما يزيد الحالة اللاهوائية إذاً تهشم الأنسجة والأوعية الدموية يزيدها.
  4. ويفضل ببداية المرض إزالة الطبقات الميتة (تنضير) (وهنا يجب استخدام الماء الأكسجيني وليس الكحول) ما يسمح بحماية الطبقات التي لم تمت بعد بتعرضها للهواء فالأنسجة الميتة هي التي تشكل جو لاهوائي. قد يمتد المرض للأنسجة العضلية ثم يمتد لجميع الأنسجة.
  5. هذه التخمرات اللاهوائية تؤدي لخروج غاز الميتان الذي يجعل هذه الأنسجة تحوي فقاعات من غاز الميتان ذات رائحة نتنة خاصة (الموات الغازي)، وهذا بالمنطقة المصابة. ‏

‎#الذيفانات تذهب لمناطق أبعد الذي يجعل للجرثوم تأثيرات بمناطق بعيدة من الجسم، قد ينتقل الجرثوم أثناء العمليات كالعمليات الجراحية النسائية والولادة والإجهاض.

  1. وينتقل لمناطق الرحم مؤدياً لإجهاض.
  2. إذا وجد الجرثوم بالأغذية فإنه ينمو داخل الوجبات الغذائية بتشكيل جو لاهوائي ولذا يشكل خطورة فالذيفان أصبح في الغذاء مسبباً تسمم غذائي إذا تناول هذا الغذاء الحاوي ذيفانات الجرثوم، فالجرثوم ذو أهمية في التسممات خاصة اللحوم والأسماك وصولاً لبعض الخضراوات المحفوظة التي تؤمن جو لاهوائي.

أعراض التسمم الغذائي:

آلام بطنية وإسهال وإقياء وغثيان تحدث بعد 8 – 16 ساعة من تناول الوجبة الملوثة.

صفاته:

نفس صفات clostridium العامة، بالإضافة لكونه يخثر الحليب ويميع الدم ويرجع النترات ويخمر السكاكر مع إنتاج غاز الميتان. وذيفاناته المتعددة هي:

  1. هيالورونيداز: يفكك حمض الهيالوروني الداخل بتركيب الأنسجة الضامة.
  2. بروتياز (عدة أنواع) تخرب البروتينات.
  3. مخثرات cagolase يخثر الدم. #ليستيناز: يفكك الليستين والتي تشكل جزء من جدران الأنسجة الشحمية.
  4. DNAase: يفكك الحموض النووية.

lucucidine : يخرب الكريات البيض.

  1. haemolysin: يخرب الكريات الحمر. [[

نتيجة وجود الذيفانات والأضداد المشكلة ضد الجرثوم الغير فعالة بسبب ضعف التروية الدموية حيث تصل المستضدات للجسم وللجهاز المناعي ولكن الأضداد لا تصل للمريض بالشكل الفعال، فيتشكل معقدات مناعية جوالة (ضد]] ـ مستضد) تترسب بمكان آخر مسببة أعراض وتأثيرات مرضية بمناطق أخرى كالكلية والصمامات القلبية والرئة وتثبيت المتممة وتخريب أنسجة أخرى في الجسم. وجود الذيفانات يؤدي لأعراض عامة من حمى وحرارة.

آلية عمل الذيفان:

عملها متداخل وتعمل مع بعضها. الكريات البيض تحوي بداخلها الليزوزيم وعندما تنحل بتأثير الجرثوم فإن أنزيمات الليزوزيم التي تتحرر بموت الخلية تؤدي لتدمير الأنسجة. ‎‏‎ ‎

‎فالتفاعل المناعي هنا غير مجدي بل يفاقم المرض.

التشخيص:

الزرع:

  1. يفيد، ولكن النسيج المتموت، والغازي يدل على هذا الجرثوم بشكل واضح وقد يكون هناك جراثيم أخرى تساهم بالإصابة مثل cl. Septicus ولكن الأول أهم فالزرع ممكن لكن لا داعي له فالأعراض واضحة.
  2. في بداية المرض (عند السكريين) نراقب أي شيء يدل على الإصابة، قد يظهر مثلاً بين الأصابع أو أي منطقة ضعيفة التروية، ونراقب حتى إصابة الجراثيم الهوائية لأنها تمهد لإصابة الهوائية، الجرثوم منتشر بالطبيعة وفي أمعاء المريض والحاجيات والمياه وسواها الأهم تهوية المنطقة وتنظيفها ونهوي بالماء الأكسجيني، والمعالجة بالصادات لمنع نمو الجراثيم حتى بدءاً من الجراثيم الهوائية (الأفضل الاستخدام الموضعي) مثل السيفالوسبورينات ـ بنسلينات ـ بودرة السلفا.
  3. استعمال مصل مضاد قد يكون بالبداية مفيد والأهم أن لا يستخدم بمراحل أبعد حيث يزيد ترسب المعقدات المناعية.

التنضير:

إزالة الأنسجة الميتة (بحالة متأخرة) أو البتر للأنسجة المتموتة.


گنگرينا غازية Gas gangrene

Clostridium perfringens is the most common bacterial agent for Gas gangrene.

  • Gangrene is necrosis and putrefaction of tissues. Gas production forms bubbles of gas in muscle (crepitus) and smell in decomposing tissue.
  • After rapid and destructive local spread (which can take hours), systemic spread of bacteria and bacterial toxins may result in death. This is a problem in major trauma and in military contexts.
  • Gram-positive spore can form anaerobic bacilli
  • It is a saprophyte, meaning it occurs in soil, H2O, decomposing plant, human and animal feces
  • Under appropriate conditions, spores can reactivate into a vegetative cell
  • Can grow in anaerobic dead tissue or dirt. Produces cytotoxin that produces cells.
  • Traumatic wounds should be cleaned. Wounds that cannot be cleaned should not be stitched shut.
  • Spores can withstand boiling water. Autoclaving is necessary to ensure sterility.
  • Penicillin prophylaxis kills clostridia, and is thus useful for dirty wounds and lower leg amputations
  • If detected on clinical grounds, should not wait for lab results
  • If adrenalin used for injection is contaminated with spores, catastrophic reactions can result.
  • Prompt and adequate surgical attention is of paramount importance
  • Grows readily on blood agar plate in anaerobic conditions and often produces a zone of hemolysis
  • Growth in food can produce toxins causing acute, self-limiting diarrhea
  • High infectious dose is required; carrier state persists for several days

صفات المستعمرات

C. perfringens colonies on an egg yolk agar plate showing a white precipitate

On blood agar plates, C. perfringens grown anaerobically produces β-haemolytic, flat, spreading, rough, translucent colonies with irregular margins. A Nagler agar plate, containing 5-10% egg yolk, is used to identify strains that produce α-toxin, a diffusible lecithinase that interacts with the lipids in egg yolk to produce a characteristic precipitate around the colonies. One-half of the plate is inoculated with antitoxin to act as a control in the identification.

الهامش

  1. ^ Ryan KJ; Ray CG (editors) (2004). Sherris Medical Microbiology (4th ed.). McGraw Hill. ISBN 0-8385-8529-9. {{cite book}}: |author= has generic name (help)CS1 maint: multiple names: authors list (link)
  2. ^ Juckett et al (2008), PMID 18646681 


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

روابط اضافية


‎‏‎


‎‏‎ ‎