لورنس لسيگ

(تم التحويل من لورنس ليسغ)
لورنس لـِسـِگ
Lessig+portrait.jpg
وُلِدَ3 يونيو 1961 (العمر 63 سنة)
المهنةمؤسس, المشاع الابداعي
مؤسس مركز ستانفورد للإنترنت والمجتمع
أستاذ في جامعة هارڤرد
الزوجBettina Neuefeind
الموقع الإلكترونيwww.lessig.org

لورنس "لاري" لـِسـِگ Lawrence Lessig ولد في 3 يونيو عام 1961 و هو أكاديمي أمريكي وناشط سياسي و اشتهر بكونه من المؤيدين لتخفيف القيود القانونية المتعلقة بحقوق المؤلف والعلامات التجارية وطيف تردادت الراديو وبشكل خاص فيما يتعلق بالتطبيقات التكنولوجية .

وهو مدير مركز مؤسسة إدمون صفرا لعلم الأخلاق في جامعة هارفارد وقد كان أستاذ القانون في كلية الحقوق بجامعة هارڤرد قبل ان يعود ثانية لجامعة هارفارد كان استاذ القانون في جامعة ستانفورد ومنشئ مركز الإنترنت والمجتمع فيها كما ان ليسغ عضو مؤسس في مجلس ادارة منظمة المشاع الابداعي (Creative Commons) وعضو مجلس ادارة مؤسسة البرمجيات الحرة ( Software Freedom Law Center) وعضو مجلس ادارة سابق لمؤسسة الجبهات الإلكترونية (Electronic Frontier Foundation) وقد عمل كمستشار معلوماتي للرئيس كلنتون إبان ادارته وكان اسمه كواحدا من أصحاب الرؤية العلمية الاميركية الأعلى الخمسين.

وهو متزوج وأب لثلاثة أطفال (وليام ، تيو ، وتيس).


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

العمل الاكاديمي

ولد لسگ في راپيد سيتي، ساوث داكوتا، الولايات المتحدة ونشأ في وليامزپورت، پنسلڤانيا و حصل على البكالوريوس في الاقتصاد و البكالوريوس بالادرة من كلية وارتون في جامعة پنسلڤانيا كما حصل على درجة الماجستير من جامعة كمبردج (كلية ترينيتي) في بريطانيا و الدكتوراة في الحقوق من كلية القانون في جامعة يل.


قبل عودته الى جامعة هارفارد عمل استاذ في جامعة ستانفورد و عندما كان بيركمان استاذ للقانون هناك اسس مع بريكمان مركز الانترنت و المجتمع فيها و كان قبل عمله في جامعة ستانفورد قد عمل في كلية الحقوق في جامعة هارفارد وفي كلية الحقوق في جامعة شيكاغو اهتم ليسغ بالحرية .

كتبه

من كتب ليسغ التي نشر بعضها تحت رخصة المشاع الابداعي

  • Free Culture
  • Code
  • The Futuer Of Ideas
  • Remix

مواقفه

لورنس لسگ أكد في عدة مقابلات تلفزيونية أن تجربته الفلسفية في كمبرديج غيرت جذرياً قيمه وحياته المهنية السابقة وفثد كان يملك، قبل ذلك، آراء سياسة قوية محافظة وتحريرية.

بقاءه بعيداً عن الوطن في كمبردج جعله يثق بنفسه لان يبقى بدلاً من ذلك سنتين اخريتين لاكمال درجة البكالوريس في الفلسفة وهناك تطورت قيمه السياسية خلال ذلك الوقت هو ايضا سافر في الكتلة الشرقية لذلك اكتسب لطوال حياته اهتمام بالقانون والسياسة في اوربا الشرقية.

ليسغ رفض القبول بمفاهيم التحرر التقليدية بينما ظل يشك بالتأثير الحكومي وهو فضل تنظيم نفسه عن طريق ادعاء انه باحث دستوري وذلك بسبب شبابه النسبي وآرائه في نظرية الامريكية القانونية ليسغ كثير ما ذكر كمرشح محتمل للمناصب الاستئناف القضائية الشاغرة في ادارة الحزب الديموقراطي.

في مدونته فضل ليسغ المرشح الديوقراطي الاول بارك اوباما مشيراً الى طبيعة التحول في حملة اوباما كواحد من الاسباب الرئيسة التي دفعته للرئاسة و اثنى ليسيغ على حملة ماكين لدفاعه عن حقوق الاستخدام العادل.

في عام 2009 ادعى ليسغ ان 70% من الشباب قد حصلوا على المعلومات الرقمية عن طريق مصادر غير قانونية ولذلك فانه رأى ان القانون يجب ان يتغير.

الاتفاقية الدستورية

في عام 2010 بدأ ليسيغ بالتنظيم لاتفاقية دستورية وطنية

ليسغ مع مارك ماكينون كتب رسالة بريدية يقترحون فيها فكرتهم عن الاتفاقية الدستورية الوطنية للناس تضمنت مايلي :

المؤسسون تركوا طريق مفتوح لتعديل لا يتطلب موافقة الكونغرس الاتفاقية القسم الخامس من الدستور تطالب الكونغرس ان يدعو الى اجتماع لاقتراح التعديلات التشريعية اذا طلب ذلك 34 ولاية هيئة تشريعة من الولايات و اي تعديل مقترح يتم التصديق عليه بعد ذلك من قبل مجلسي الشيوخ و النواب في 34 ولاية اي ثلاثة ارباع الولايات وهذا يستلزم 67 صوتا مستقل مؤيد من قبل المجلسين التشريعين في الويلايات ال38 و تساؤلوا بالرسالة عن امكانية ذلك و عبروا ان تحقق ذلك سيمكن التقدمين الذي ربما يرغبون بتعديل الدستور ليجعلوا من الممكن ان يسن قانون ذو قيمة لتمويل الحملات الانتخابية بشكل احسن و المتطلب الوحيد ثلث الولايات تطبق ذلك ثم تبدأ دراما لدستور وطني غير مكتوب ليناقش المسائل الاساسية في القانون و هذا سوف يكون السرك الاضخم للديمقراطية في افضل حالاتها

ليسغ والملكية الفكرية و الابداع

يتكلم لورنس ليسغ عن كون قوانيين الملكية الفكرية تؤخر طرح الكتب كحق عام للجميع، من حيث أن الكثير من الكتب لم تعد تطبع، ولا يمكن شراءها وهي غير مستغلة [1] و على صعيد الانترنت يعرض ليسغ نظرته حول قوانين الملكية الفكرية على الانترنت و دورها في الحد و الوقوف بوجه التعليم الالكتروني الحر و ابداعاته من خلال قصة جيس باعتبارها نموذجاً للتناقض بين ميل الشباب إلى التعلم عبر العالم الافتراضي للإنترنت، وبين القوانين الراهنة للملكية الفكرية و يستند ليسغ الى ان العصر الرقمي له آفاقه المختلفة نوعياً، والمتسمة بتطلّب عال للحرية فردياً، بما فيها حرية التعلّم في الفضاء الافتراضي، ما يقتضي جعل مساحات ذلك الفضاء قابلة لحركة الذكاء الجماعي المتحرّك لأجيال الشباب. ويرى في التفسير الضيّق الذي تحاول الشركات فرضه على شباب الانترنت عائقاً أمام تحوّل تلك الشبكة جامعة افتراضية كبرى ينمو فيها الذكاء الجماعي (بصورة جماعية وإفرادية) ويجرب ويبتكر. في تتمة قصة جيس جوردن أن الشركات رفعت دعوى ضده، مع مجموعة شباب آخرين ممن يدرسون في أبرز جامعات أميركا مثل ستانفورد وماساتشوستس وكاليفورنيا وغيرها. وبلغت مجموع ما طالبت به تلك الشركات قرابة مئة مليار دولار (نعم، مئة ألف مليون دولار) من مجموعة طلبة في مستهل دراستهم الجامعية! لم تُدفع تلك المبالغ. عرضت الشركات على جوردن دفع مبلغ 12 ألف دولار (هو كل حسابه في البنك) مع توقيع إعتراف بأنه أخطأ في ما تلهّى به. قبل جوردن أن يدفع آخر فلس يملكه، لكنه لم يقبل أن يوقّع أن لهوه الإلكتروني كان خطأ، ببساطة لأنه لا يعتبره كذلك، كالكثير من أنداده من شباب أميركا راهناً. وصمد في وجه شركات الموسيقى. واستطاع أن يتجنّب كتابة الاعتراف، الذي كان من شأنه أن يدمر مستقبله المهني أيضاً. والنتيجة؟ تحوّل جوردن ناشطاً قوياً في “حركة الوصول المفتوح” و”حركة البرمجيات الحرّة”، كي يناوئ المفهوم الضيق الأفق للملكية الفكرية الذي تحاول الشركات العملاقة في المعلوماتية فرضه على الأجيال الإلكترونية. ويخلص ليسغ الى القول بأن الانترنت محكومة بأن تصبح جامعة، بل جامعات، افتراضية، ترفض الحدود بينها. ويدعو إلى أن يفهم ذلك بطريقة صحيحة، بمعنى أنه ليس دعوة لمجانية منفلتة ولا إلى فوضى تحرم المبدعين من التنعّم بعوائد عن ابتكاراتهم. ما يدعو إليه ليسغ وأمثاله من المفكرين الأميركيين، يتلخص في التوصّل إلى نوع من التوازن بين الملكية الفكرية للإبداع والحرية. واستخدام كلماته الأثيرة، يدعو ليسغ إلى تأسيس بنية قانونية للملكية الفكرية تعطي الأولوية للإبداع والابتكار ونشر المعرفة، بالضد من القانون الحاضر الذي يعطي الأولوية كلها لمصالح الشركات العملاقة. ولعل ما يورده ليسغ، وكذلك ما يدعو إليه، هو نموذج عن الوضع الراهن الذي يعيشه التعليم الإفتراضي، بمعنى أنه حاضر (ولم يعد طي المستقبل)، وأنه يحاول هزّ البنية التقليدية للثقافة السائدة، وأنه يحوّل الانترنت مساحة كبرى للتفاعل بين الذكاء الجماعي والفردي للبشر على أساس ان ذلك التفاعل هو نفسه أداة التعلّم الإفتراضي وركنه المكين أيضاً. عند التفكير في أشياء كهذه، يجدر قدح الذهن للجري بعيداً من التصنيفات الجامدة، التي ألفتها الثقافة الى الآن. كيف يمكن الحديث عن “جامعات من دون جدران” من دون حرية تحرّك الفكر نفسه؟ كيف يمكن الحديث عن “الانتقال إلى عصر المعلومات”، من دون نظرة جريئة إلى الاشكال اللانهائية للتعامل اليومي للشباب مع المعلومات؟ مجرد عينة من أسئلة لا تنتهي، تطرحها قصة جيس جوردن ومثيلاتها التي تتوالد يومياً على الإنترنت[2] كمايوضح لورنس لسيغ كيف صممت شبكة الإنترنت بحيث يبقى التحكم في الشبكة بيد المستخدمين النهائيين لا بيد المركز، حتى تتسع قاعدة المشاركة في اختراع التكنولوجياهنا يقترح لسيغ أن يكون للحكومة دور في ضمان توفير بعض الفضاءات التي تتيح التواصل لأي فرد..[3]

‏ و كان ليسغ قد ترافع لمصلحة ادارة كلينتون في قضيته ضد مكريسوفت حول المتصفح اكسبلورر و ضرورة فصله عن نظام ويندوز الذي تنتجه مكريسوفت تلك القضية التي انتهت بانتصار مكريسوفت [4]


و تقدم ليسغ بطعن امام المحكمة الدستورية الامريكيةفي قضية تمديد فترة حماية الملكية الفكرية لكونها مخالفة للدستور الامريكي كما عبر عن ذلك بمرافعته لكن المحكمة الدستورية الامريكية رفضت الطعن الذي قدمه [5]


الكود هو القانون

في علم الحاسوب الكود افترضياً يشير الى النصوص في برامج الكومبيتر ( مثل مصدر الكود ) في القانون الكود يشير الى نصوص التي تشكل القوانين في كتاب الكود و القوانين الاخرى في الفضاء الافتراضي ليسيغ استكشف الطرق التي الكود على حد سواء كالعلوم و القانون التي يمكن ان تصبح ادوات للسيطرة الاجتماعية الامر الذي يقود الى القول المأثور القانون هو القانون ليسيغ لاحقاً حدث عمله من اجل مواكبة وجهات النظر السائدة في ذلك الوقت و اطلق كتابه الكود الاصدار الثاني في كانون الأول عام 2006

لورنس ليسيغ والثقافة الحرة

في عام 2002 حصل ليسغ على جائزة للمساهمة في النهوض بالبرمجيات الحرة من قبل مؤسسة البرمجيات الحرة و في عام 2004 انتخب كعضو مجلس ادارة في مجلس ادارة مؤسسة البرمجيات الحرة و كان قد اقترح مفهوم الثقافة الحرة اضافة لتأيده للبرمجيات الحرة و المفتوحة المصدر كما اشار الى براءات الاختراع في مجال البرمجيات و خطرها و ارتفاع تهديها لكل من البرامج الحرة و المفتوحة المصدر على السواء .


في اذار عام 2006 انضم ليسغ الى مجلس مستشارين مشروع الكون الرقمي كما تحدث بعد عدة اشهر من ذلك عن اخلاقبات حركة الثقافة الحرة ضمن مؤتمر ويكمانيا 2006

النشاطات السياسية

كان ليسيغ قد اعلن ان سيوقف تركيز اهتمامه حول الملكية الفكرية و المسائل المرتبط بها و سوف يولي اهتمامه بدلاً عن ذلك لقضايا الفساد السياسي و قد شجع ليسغ الجمهور على استخدام تقنية الويكي لتوثيق حالات الفساد وقد لقي تشجيعاً من مجموعة على الفيس بوك بواسطة استاذ القانون جون بالفري للترشح للكونغرس في ولاية كاليفورنيا لكنه قرر عدم الترشح و عالرغم من ذلك استمر بمحاولته لتغيير الكونغرس بغية الحد من الفساد و قد اطلق تحقيقاً لهذه الغاية ، مع المستشار السياسي جو تريبي مشروع على شبكة الإنترنت يسمى "تغيير الكونغرس " و قال انه يامل من ذلك المشروع ان يساعد الناخبين على مساءلة ممثليهم بالكونغرس و الحد من تأثير المال على السياسة كما يشغل منصب عضو مجلس إدارة من MAPLight.org ، وهي مجموعة أبحاث غير ربحية تهدف الى إلقاء الضوء على العلاقة بين المال والسياسة.

ليسغ و قضية تمركز الميديا

في كتابه الثقافة الحرة عبر ليسيغ عن قلقه من ان ازدياد تمركز الميديا في ايدي قليل من الشركات حيث من من الممكن ان تقوم هذه الشركات باخفاء حقائق اكثر عن الجمهور من وسائل الاعلام غير المتمركزة فعلى سبيل المثال اعترفت شبكة التلفزة الشهيرة "سي آن آن" بعد حرب العراق بأنها أخفت الكثير من الحقائق عن تلك الحرب، لأنها خشيت على موظّفيها بالذات، من تداعيات ما أخفته كما لاحظ ليسيغ انه ظهر نص على احدى مدونات الانترنت كتبه شخص شاهد تغطية مراسلةامريكية مرافقة للجيش الامريكي خلال الحرب على العراق حيث لاحظ هذا الشخص ان مكتب القناة الرئيسي التابعة له تلك المراسلة قد داب على وصف مراسلتها بالقاتمة و انهم يحتاجون الى قصة تدعو للتفاؤل و ما كان من المراسلة الا الرد انه مثل تلك القصة لا أهمية لها، فردّ المكتب قائلاً انه لهذا السبب كتبوا كلمة "القصة" على الشاشة

و في نفس الكتاب يشير ليسيغ الى ظاهرة تمركز الميديا حيث انه لاحظ انه خلال عشرين السنة الاخيرة قد شهدت ملكية المييديا تبدل كبير خصوصاً بعد التغيّرات التي أعلنتها "اللجنة الفيدرالية للإتصالات" في حزيران (يونيو) 2003. وكذلك ينقل عن المرشح الجمهوري السابق للرئاسة السيناتور جون ماكين أن المعلومات التي توافرت لدى "اللجنة الفيدرالية للإتصالات" بشأن مُلكية الميديا تُلخّص بالتالي: "تتحكّم خمس شركات في أكثر من 85 في المئة ن مصادر الميديا". وتسيطر 5 شركات على 84.8 في المئة من الميديا، وهي: "مجموعة يونيفرسال للموسيقى" Universal Music Group، "بي أم جي" BMG، "سوني للترفيه والموسيقى" Sony Music Entertainment، "مجموعة وارنر للموسيقى" Warner Music Group و"إي أم أي" EMI. وجلي أن الشركات الخمسة الكبرى في الكابل، تضخ برامج إلى 74 في المئة من مشاهدي الكابل في الولايات المتحدة.


و يقول ليسغ انه في فترة تخفيف السيطرة الحكومية في عهد الرئيس ريغان لم تكن الشركة الكبرى في مجال الراديو وينه تستطيع ان تسيطر على اكثر من 75% من المحطات في حين اليوم هناك شركة واحدة تملك اكثر من 1200 محطة

كما تحدث ليسغ عن انخفاض عدد مالكي الراديو بنسبة 34 في المئة. وهمينة أربع شركات على 90 في المئة من عائدات اعلانات البث الإذاعي في الولايات المتحدة. وتتلقى عشر شركات سينمائية 99 في المئة من مردود الأفلام.

كما اعطى معلومات عن انخفاض عدد الصحف حالياً عما كانت عليه في امريكا قبل ثمانين عام بقرابة ستمائة صحيفة و عن كون عشرة شركات تملك نصف الصحف التي يتدوالها الجمهور .[6]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

اقرأ ايضاً


المصادر

  1. ^ سردال
  2. ^ النهار
  3. ^ الثورة
  4. ^ الأخبار
  5. ^ العموميات الخلاقة - مقدمة عملية الدكتور أنس طويلة
  6. ^ * دار الحياة

روابط خارجية

Wikiquote-logo.svg اقرأ اقتباسات ذات علاقة بلورنس لسيگ، في معرفة الاقتباس.

أعمدة

مقابلات

صوتيات و مرئيات

خطأ لوا في package.lua على السطر 80: module 'Module:Portal/images/و' not found.