كاثلين هيكس

كاثلين هيكس
Kathleen Hicks
Kathleen Hicks.jpg
هيكس في 2012
نائب وزير الدفاع الأمريكي الخامس والثلاثون
المسماة
تولى المنصب
TBD
الرئيسجو بايدن (المنتخب)
الوزيرلويد أوستن
سبقهديڤد نوركويست
نائب وكيل وزارة الدفاع للاستراتيجية والخطط والقوات
في المنصب
2009–2016
تفاصيل شخصية
وُلِد1970 (العمر 53–54)
التعليمكلية ماونت هولي‌أوك (AB)
جامعة مريلاند، كولدج پارك (MPA)
معهد مساتشوستس للتكنولوجيا (PhD)

كاثلين هيكس (1970) هي أكاديمية أمريكية وموظفة حكومية سابقة. عملت سابقاً كنائب رئيس مخضرم ومديرة برنامج الأمن الدولي في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية. وهي مرشحة من الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن لمنصب نائب وزير الدفاع الأمريكي. في عام 2012، تولت هيكس منصب النائب الرئيسي وكيل وزارة الدفاع الأمريكية للسياسات في إدارة أوباما


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التعليم

أكملت هيكس دراسةالتاريخ والسياسة من كلية ماونت هولي‌أوك عام 1991. حصلت على ماجستير في إدارة الأعمال في دراسات الأمن القومي في جامعة مريلاند، كولدج پارك.[1]ثم أكملت درجة الدكتوراه في العلوم السياسية من معهد مساتشوستس للتكنولوجيا في عام 2010. [2] عنوان رسالتها عن وكلاء التغيير: من يقود ولماذا في تنفيذ سياسة الأمن القومي الأمريكية. كان تشارلز ستيوارت الثالث المشرف علي هيكس لنيل درجة الدكتوراه.


السيرة المهنية

من 1993 حتى 2006، كانت هكس موظفة حكومية في مكتب وزير الدفاع، لتترقى من متدربة رئاسية على الادارة إلى الخدمة التنفيذية العليا. كانت هيكس زميلاً مخضرماً في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية (CSIS) قبل أن تصبح نائب وكيل وزارة الدفاع للاستراتيجية والخطط والقوات من 2006 إلى 2009، لتقود العديد من مشاريع أبحاث الأمن القومي.[3]

وفي 2012، كانت هيكس النائب الأول لوكيل وزارة الدفاع للسياسة في ادارة أوباما.[4] في هذا الدور، كانت هيكس ضابط الاتصال لمراجعة الدفاع كل أربع سنوات لعام 2010 وأشرفت على التوجيه الاستراتيجي للدفاع في عام 2012.[5] وعـُيـِّنت هِكس رئاسياً مفوضة على المفوضية الوطنية لمستقبل الجيش. وهي عضو في مجلس العلاقات الخارجية وهي عضو في مجالس ادارات مشروع ترومان للأمن القومي و قوة الجند SoldierStrong‏.[3]

وفي 2020، كانت هيكس نائب رئيس مخضرم وباحثة كرسي هنري كيسنجر ومدير برنامج الأمن الدولي في CSIS. وهي تعمل في نفس الوقت كدارسة كرسي دونالد مارون في مدرسة پول نيتسه للدراسات الدولية المتقدمة.[5] وفي أكتوبر 2020، عملت أيضاً في لجنة رفيعة المستوى مشتركة بين CSIS-LSHTM بشأن الثقة في اللقاح والمعلومات المضللة أثناء جائحة كوڤيد-19، التي شارك في ترؤسها هايدي لارسون و ج. ستيفن موريسون.[6]

وفي 30 ديسمبر 2020، كانت هيكس هي المسماة من قبل الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن لمنصب نائب وزير الدفاع الأمريكي. وستكون هيكس أول إمرأة في هذا المنصب الذي يتطلب تصديقاً من مجلس الشيوخ.[7]

مرئيات

بعد انتهاء ادارة أوباما، انتقلت كاثلين هكس من منصب وكيلة وزارة الدفاع
إلى العمل بمركز التفكر CSIS، حيث كانت تقوم بإجراء پودكاست أسبوعي
بعنوان "الدفاع 2.0". وهذه حلقة أجرتها في يناير 2020، مع د. كولن كال،
الذي سيشغل، في ادارة بايدن، منصبها السابق، وستترقى هي إلى منصب
نائب وزير الدفاع الأمريكي.[8]

أعمال مختارة

  • Hicks, Kathleen; Ridge, Eric (2007). Planning for Stability Operations: The Use of Capabilities-based Approaches (in الإنجليزية). Center for Strategic and International Studies. ISBN 978-0-89206-515-8.
  • Hicks, Kathleen H. (2008). Invigorating Defense Department Governance: A Beyond Goldwater-Nichols, Phase 4, Report (in الإنجليزية). Center for Strategic and International Studies. ISBN 978-0-89206-528-8.
  • Hicks, Kathleen H.; Wormuth, Christine E.; Ridge, Eric (2009). The Future of U.S. Civil Affairs Forces (in الإنجليزية). Center for Strategic and International Studies. ISBN 978-0-89206-568-4.
  • Alterman, Jon B.; Hicks, Kathleen H. (2015). Federated Defense in the Middle East (in الإنجليزية). Rowman & Littlefield. ISBN 978-1-4422-5881-5.
  • Hicks, Kathleen H.; Metrick, Andrew; Samp, Lisa Sawyer; Weinberger, Kathleen (2016-08-02). Undersea Warfare in Northern Europe (in الإنجليزية). Rowman & Littlefield. ISBN 978-1-4422-5968-3.
  • Hicks, Kathleen H.; Samp, Lisa Sawyer (2017). Recalibrating U.S. Strategy toward Russia: A New Time for Choosing (in الإنجليزية). Rowman & Littlefield. ISBN 978-1-4422-8006-9.
  • Hicks, Kathleen H.; Lauter, Louis; McElhinny, Colin (2018). Beyond the Water's Edge: Measuring the Internationalism of Congress (in الإنجليزية). Rowman & Littlefield. ISBN 978-1-4422-8088-5.

المصادر

  1. ^ Hicks, Kathleen H. (2010). Change Agents: Who Leads and Why in the Execution of US National Security Policy (Ph.D. thesis) (in English). Massachusetts Institute of Technology. OCLC 671485930.{{cite thesis}}: CS1 maint: unrecognized language (link)
  2. ^ Zimmerman, Leda (May 4, 2020). "A forum for female voices in international security". MIT News (in الإنجليزية). Retrieved 2020-12-30.{{cite web}}: CS1 maint: url-status (link)
  3. ^ أ ب "Biography: Commission on the National Defense Strategy for the United States" (PDF). Commission on the National Defense Strategy for the United States. Retrieved 2020-12-30. هذا المقال يضم نصاً من هذا المصدر، الذي هو مشاع.
  4. ^ Sullivan, Kate; Lee, MJ (December 30, 2020). "Biden names Kathleen Hicks as first woman deputy defense secretary". CNN. Retrieved 2020-12-30.{{cite web}}: CS1 maint: url-status (link)
  5. ^ أ ب Seck, Hope Hodge (2020-12-30). "Biden Taps Kathleen Hicks to Be the Pentagon's First Female Deputy SecDef". Military.com (in الإنجليزية). Retrieved 2020-12-30.
  6. ^ Call to Action: CSIS-LSHTM High-Level Panel on Vaccine Confidence and Misinformation, October 19, 2020 Center for Strategic and International Studies (CSIS).
  7. ^ Seligman, Lara (December 30, 2020). "Kathleen Hicks is Biden's pick to be first female deputy Defense secretary". Politico (in الإنجليزية). Retrieved 2020-12-30.{{cite web}}: CS1 maint: url-status (link)
  8. ^ هذه ترجمة حرفية لبودكاست يوم 24 يناير 2020، بعنوان "العمليات العسكرية الحالية ومفهوم الحروب الدائمة". ويظهر الحوار التناغم الكبير بين هِكس وكال، اللذين سيكونا صانعي سياسة الپنتاگون في ادارة بايدن. وبينما يفتتح الاثنان الحوار بضرورة مغادرة الشرق الأوسط للتوجه إلى مواجهة الصين وروسيا والتواجد في أمريكا الجنوبية، إلا أن الحوار يبين كيف يصعب عليهما الفكاك من عقدة "القائم-البوكمال" كما ستسمعون.

وصلات خارجية