شراء ألاسكا

شراء ألاسكا
Высочайше ратифицированная
конвенція объ уступкѣ Сѣверо-Американскимъ Соединеннымъ Штатамъ Россійскихъ Сѣверо-Американскихъ Колоній
[أ]
{{{image_alt}}}
شيك بقيمة 7.2 مليون دولار أمريكي استخدم لشراء ألاسكا (وهو ما يكافئ $Error when using {{Inflation}}: |index=US-GDP (parameter 1) not a recognized index. مليون بقيمة الدولار في 2022)[1]
وُقـِّعت30 مارس 1867 (1867-03-30)
المكانواشنطن العاصمة، الولايات المتحدة
سارية منذ18 أكتوبر 1867
الموقعون
اللغات
  • English
  • French

شراء ألاسكا ( إنگليزية: Alaska Purchase، روسية: продажа Аляски Prodazha Alyaski, حرفياً 'بيع ألاسكا')، هي عملية استحواذ الولايات المتحدة على ألاسكا من الامبراطورية الروسية عام 1867 مقابل 7.2 مليون دولار في 1867 (وهو ما يكافئ Error when using {{Inflation}}: |index=US-GDP (parameter 1) not a recognized index. مليون دولار في 2022). في 15 مايو من نفس العام، وقد صدّق مجلس الشيوخ الأمريكي على معاهدة ثنائية تم توقيعها في 30 مارس، وأصبحت السيادة الأمريكية سارية قانونياً في أرجاء الإقليم في 18 أكتوبر، بموجب معاهدة صدق عليها مجلس الشيوخ الأمريكي.

أرادت روسيا بيع الأراضي الألاسكية خوفاً من أن يتم الاستيلاء عليها في حالة اندلاع الحرب مع بريطانيا. كان النشاط الروسي الرئيسي في المنطقة هو تجارة الفراء والعمل التبشيري بين الألاسكيين الأصليين.[بحاجة لمصدر] كانت أولى المحاولات الروسية لبيع ألاسكا لشركة وسترن يونيون الأمريكية، والتي كانت تستكشف المنطقة أثناء عمل أول خط برق أمريكي روسي[بحاجة لمصدر]. وفي النهاية بيعت الأرض للولايات المتحدة، عملية الشراء التي أضافت إلى البلاد أراضي جديدة بمساحة 1.518.800 كم².

كانت ردود الفعل في الولايات المتحدة على عملية الشراء مختلطة، وأطلق عليها بعض المعارضين "حماقة سي‌وارد" في حين أشاد بها آخرين على أنها تحرك من أجل إضعاف كلاً من روسيا وبريطانيا كمنافسين للتوسع التجاري الأمريكي في منطقة الهادي.[2][3] هددت عملية الشراء السيطرة البريطانية على مستعمراته الساحلية على المحيط الهادي، معطية زخماً إضافياً الكونفدرالية الكندية، والذي تحقق بعد ثلاثة أشهر، في يوليو 1867. رحب دومينيون كندا بكولومبيا البريطانية بالانضمام للكونفدرالية عام 1871، منهياً الآمال الأمريكية بالضم والوصل الغير منقطع لألاسكا بالولايات المتحدة.[4]

تم تنظيمها في الأصل باسم ادارة ألاسكا، وأعيد تسمية المنطقة بمنطقة ألاسكا وأراضي ألاسكا قبل أن تصبح ولاية ألاسكا إلى ضمها للاتحاد كولاية عام 1959.[5]

علم ألاسكا
تاريخ ألاسكا
قبل التاريخ
أمريكا الروسية (1733–1867)
ادارة الاسكا (1867–1884)
مقاطعة ألاسكا (1884–1912)
أراضي ألاسكا (1912–1959)
ولاية ألاسكا (1959–الآن)
موضوعات أخرى

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

خلفية

الصفحة الأولى من تصديق القيصر ألكسندر الثاني على المعاهدة.

في القرن التاسع عشر كانت ألاسكا الروسية مركزاً للتجارة العالمية. تاجر الناس في عاصمتها نوڤوأرخانگيلسك بالمنسوجات الصينية وبالشاي وحتى بالجليد الذي كان يباع في جنوب الولايات المتحدة الأمريكية قبل اختراع الثلاجات، وبنوا السفن والمصانع، واستخرجوا الفحم الحجري، واكتشفوا العديد من مكامن الذهب المحلي. وقد كان ضرباً من الجنون أن يفكر أحد ببيع كل هذا.

اجتذب التجار الروس إلى ألاسكا عاج الفظ (الفقمة الفيلية) وهو لا يقل قيمةً عن عاج الفيل، وفراء القضاعة البحرية الثمين الذي كان من الممكن الحصول عليه من السكان الأصليين عن طريق المقايضة. وكانت الشركة الروسية الأمريكية (RAK) هي من يدير كل هذ الأعمال. هذه الشركة التي وقف على تأسيسها رجال لا يخشون المخاطر. هم رجال الأعمال الروس، رحالة القرن الثامن العشر الشجعان والتجار الموهوبون. كانت كل الصناعات والثروات الباطنية في ألاسكا ملكاً لشركة (RAK) التي كان بوسعها إبرام الاتفاقات التجارية بشكل مستقل مع البلدان الأخرى، وكان لها علَمها الخاص، وحتى أنها قامت بطبع عملتها الخاصة على قطع من الجلود ولذلك سميت بالماركات الجلدية. كل هذه الامتيازات مُنِحَت للشركة من قِبل الحكومة القيصرية، التي كانت تحصل منها على ضرائب ضخمة. وعلاوة على ذلك كانت تمتلك نصيباً لها في الشركة.

ألكسندر بارانوڤ الحاكم الرئيسي للمستوطنات الروسية في أمريكا.

كان ألكسندر بارانوڤ الحاكم الرئيس للمستوطنات الروسية في أمريكا. وقد كان الرجل تاجراً موهوباً قام ببناء المدارس والمصانع وعلَّم المواطنين الأصليين زراعة اللفت والبطاطا. وشيّد القلاع وأحواض بناء السفن وطوّر الحِرَف المرتبطة بحيوان القضاعة البحرية.

كان ألكسندر بارانوف يسمي نفسه "بيسارو الروسي" تيمناً بالفاتح الإسباني فرانسيسكو بيسارو. وكان شديد التعلق بألاسكا ليس طمعاً بالمال وحسب، بل ومن أعماق قلبه الذي وقع في حب ابنة أحد زعماء سكان جزر ألوشن الأصليين وأصبحت زوجة له. عرفت الشركة الروسية-الأمريكية عهداً ذهبياً على زمن بارانوف، فقد بلغت نسبة أرباحها أكثر من 1000%! وظل على رأس الشركة حتى مرحلة متقدمة جداً من عمره. ليحل مكانه الملازم غاغيرمييستير الذي جلب معه موظفين وحملة أسهم جدد من الأوساط العسكرية. وتم تعديل النظام الداخلي للشركة بحيث أصبحت المناصب القيادية حكراً لضباط البحرية. وسرعان ما وضع العسكر أيديهم على الشركة المدرة للأرباح. ولكن تصرفاتهم هي التي أدت لاحقاً إلى انهيار الشركة.

عين المُلَّاك الجدد لأنفسهم رواتب فلكية: 1500 روبل سنوياً للضباط العاديين (ما يوازي راتب وزير أو عضو في مجلس الشيوخ آنذاك) و150000 روبل لرئيس الشركة. ولكنهم في المقابل قاموا بخفض أسعار شراء الفراء من السكان المحليين بمرتين. وكنتيجة لذلك، قام السكان الأصليون (الإسكيمو والأليوت) على مدى السنوات العشرين اللاحقة، بالقضاء الكامل تقريباً على حيوان القضاعة البحرية. وحُرمت ألاسكا من أكثر مصادر الدخل ربحاً. فعانى السكان الأصليون من وطأة الفقر مما دفعهم للقيام بانتفاضات أخمدها الروس عبر قصف القرى الشاطئية من السفن الحربية.

حاول الضباط إيجاد مصادر أخرى للدخل. وهنا بدأت تجارة الجليد والشاي التي لم يحسن رجال الأعمال المتعثرون تنظيمها كما ينبغي. ولكنهم امتنعوا حتى عن مجرد التفكير بخفض رواتبهم. في المحصلة اضطرت الشركة لطلب الدعم الحكومي بمقدار 200 ألف روبل سنوياً. ولكن حتى هذا الإجراء لم يستطع إنقاذ الشركة.

وفوق ذلك كله بدأت آنذاك حرب القرم. وتعرضت روسيا لهجوم مشترك من إنكلترا وفرنسا وتركيا. وأصبح من الواضح أن روسيا لن تستطيع تقديم الإمدادات أو الدفاع عن ألاسكا. لأن سفن الحلفاء كانت تسيطر على الطرق البحرية. وحتى آفاق التنقيب عن الذهب أصبح أمراً ضبابياً. وخشيت روسيا أن تقوم إنكلترا المعادية بحصار ألاسكا، وعندها لن تحصل روسيا على أي شيء من ألاسكا.

وبينما كان التوتر يتصاعد بين موسكو ولندن، شهدت العلاقات مع سلطات الولايات المتحدة الأمريكية دفئاً غير مسبوق. الطريف في الأمر، أن فكرة بيع ألاسكا ولدت في وقت واحد تقريباً لدى الجانبين. وهكذا وبناء على توجيهات من القيصر، بدأ المبعوث الروسي في واشنطن البارون إدوارد ستيكل مفاوضاته مع وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية وليام سيوارد.


الملكية الأمريكية

بينما كان المسؤولون غارقين في التفاوض، كان الرأي العام في كلا البلدين يعبر عن معارضته للصفقة. كانت الصحف الروسية تكتب: "كيف نتخلى عن الأرض، التي كم بذلنا من الجهد والوقت في سبيل تطويرها. الأرض التي وصلها التلغراف وافتتحت فيها مناجم الذهب؟". أما الصحافة الأمريكية فقد عبرت عن استيائها على هذا النحو: "ما حاجة أمريكا بهذا "الصندوق" المليء بالجليد وبخمسين ألف من الاسكيمو المتوحشين، الذين يشربون زيت السمك على الإفطار؟". ولم تكن الصحافة وحدها التي وقفت ضد الصفقة، بل شاركها في ذلك مجلس الشيوخ والكونگرس.[6]

ولكن بالرغم من كل هذه الاعتراضات، في 30 مارس 1876 تم في واشنطن توقيع عقد لبيع 1.5 مليون هكتار من الممتلكات الروسية في أمريكا مقابل مبلغ 7.2 مليون دولار. كان مبلغاً رمزياً بالمطلق. ولم يسبق أن بيعت أرض بهذا الرخص، بما في ذلك الأراضي القاحلة في سيبيريا. ولكن الوضع كان حرجاً للغاية، وكان من المحتمل أن لا نحصل حتى على هذا المبلغ.

مراسم النقل

التوقيع على معاهدة شراء ألاسكا في 30 مارس 1867. من اليسار لليمين: روبرت س. شو، ليام سي‌وارد، وليام هنتر، السيد بوديسكو، إدوارد ده ستويكل، تشارلز سمنر، وفردريك و. سي‌وارد.

جرت مراسم تسليم الأراضي في نوڤوأرخانگيلسك. حيث اصطفت القوات الأمريكية والروسية مقابل سارية العلم الذي أنزل عنها على أصوات طلقات المدفعية. ولكن العلم علق في أعلى الصارية وأبى النزول. فتسلق أحد البحارة الصارية واضطر لنزع العلم وإلقائه إلى الأسفل فوقع على حراب البنادق الروسية. وكان هذا نذير شؤم.

التبعات

After the transfer, a number of Russian citizens remained in Sitka, but nearly all of them very soon decided to return to Russia, which was still possible at the expense of the Russian-American Company. Ahllund's story "corroborates other accounts of the transfer ceremony, and the dismay felt by many of the Russians and creoles, jobless and in want, at the rowdy troops and gun-toting civilians who looked on Sitka as merely one more western frontier settlement." Ahllund gives a vivid account of what life was like for civilians in Sitka under US rule and helps to explain why hardly any Russian subject wanted to stay there. Moreover, Ahllund's article is the only known description of the return voyage on the Winged Arrow, a ship that was specially purchased to transport the Russians back to their native country. "The over-crowded vessel, with crewmen who got roaring drunk at every port, must have made the voyage a memorable one." Ahllund mentions stops at the Sandwich (Hawaiian) Islands, Tahiti, Brazil, London, and finally Kronstadt, the port for St. Petersburg, where they arrived on August 28, 1869.[7]

American settlers who shared Sumner's belief in the riches of Alaska rushed to the territory but found that much capital was required to exploit its resources, many of which could also be found closer to markets in the contiguous United States. Most soon left, and by 1873, Sitka's population had declined from about 2,500 to a few hundred.[8] The United States acquired an area over twice as large as Texas, but it was not until the great Klondike Gold Rush in 1896 that Alaska generally came to be seen as a valuable addition to U.S. territory.

The seal fishery was one of the chief considerations that induced the United States to purchase Alaska. It provided considerable revenue by the lease of the privilege of taking seals, an amount that was eventually more than the price paid for Alaska. From 1870 to 1890, the seal fisheries yielded 100,000 skins a year. The company to which the administration of the fisheries was entrusted by a lease from the US government paid a rental of $50,000 per annum and in addition thereto $2.62½ per skin for the total number taken. The skins were transported to London to be dressed and prepared for world markets. The business grew so large that the earnings of English laborers after the acquisition of Alaska by the United States amounted by 1890 to $12,000,000.[9]

However, exclusive US control of this resource was eventually challenged, and the Bering Sea Controversy resulted when the United States seized over 150 sealing ships flying the British flag, based out of the coast of British Columbia. The conflict between the United States and Britain was resolved by an arbitration tribunal in 1893. The waters of the Bering Sea were deemed to be international waters, contrary to the US contention that they were an internal sea. The US was required to make a payment to Britain, and both nations were required to follow regulations developed to preserve the resource.[9]

العائد المالي

The purchase of Alaska has been referenced as a "bargain basement deal"[10] and as the principal positive accomplishment of the otherwise much-maligned presidency of Andrew Johnson.[11][12]

Economist David R. Barker has argued that the US federal government has not earned a positive financial return on the purchase of Alaska. According to Barker, tax revenue and mineral and energy royalties to the federal government have been less than federal costs of governing Alaska plus interest on the borrowed funds used for the purchase.[13]

John M. Miller has taken the argument further by contending that US oil companies that developed Alaskan petroleum resources did not earn enough profits to compensate for the risks that they incurred.[14]

Other economists and scholars, including Scott Goldsmith and Terrence Cole, have criticized the metrics used to reach those conclusions by noting that most contiguous Western states would fail to meet the bar of "positive financial return" using the same criteria and by contending that looking at the increase in net national income, instead of only US Treasury revenue, would paint a much more accurate picture of the financial return of Alaska as an investment.[15]

يوم ألاسكا

يحتفي يوم ألاسكا بالانتقال الرسمي لملكية ألاسكا من روسيا إلى الولايات المتحدة، والذي حدث في 18 أكتوبر 1867، حسب التقويم الگريگوري الذي دخل حيز التنفيذ في ألاسكا في اليوم التالي لانتقال الملكية، ليحل محل التقويم اليوليوسي، الذي كان يستخدمه الروس (التقويم اليولياني في القرن التاسع عشر كان تأخراً 12 يوماً عن التقويم الجريجوري). ويوم ألاسكا هو عطلة لكل موظفي الولاية.[16]

انظر أيضاً

ملاحظات

  1. ^ Highly ratified convention on giving up the Russian North American Colonies to the North American United States

الهوامش

  1. ^ Johnston, Louis; Williamson, Samuel H. (2023). "What Was the U.S. GDP Then?". MeasuringWorth. Retrieved 30 November 2023. United States Gross Domestic Product deflator figures follow the Measuring Worth series.
  2. ^ Richard E. Welch, "American Public Opinion and the Purchase of Russian America." 'American Slavic and East European Review (1958): 481-494. in Jstor
  3. ^ Howard I. Kushner, "'Seward's Folly'?: American Commerce in Russian America and the Alaska Purchase." California Historical Quarterly (1975): 4-26. in Jstor
  4. ^ [1] British Columbia and Confederation, The Canadian Encyclopedia, Dec. 19, 2014.
  5. ^ "Purchase of Alaska, 1867". Office of the Historian, U.S. Department of State. Retrieved December 4, 2014.
  6. ^ "ماالذي أجبر روسيا على بيع "ألاسكا" لأمريكا؟". روسيا ما وراء العناوين. Retrieved 2015-06-22.
  7. ^ Richard Pierce, introduction to Ahllund, T., From the Memoirs of a Finnish Workman (2006).
  8. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة haycox1990
  9. ^ أ ب Wikisource-logo.svg "Sealing". New International Encyclopedia. {{{year}}}. 
  10. ^ "Seward's Folly: Who's Laughing Now?", by Karen Harris, History Daily, January 2, 2019. Retrieved June 9, 2019.
  11. ^ "Why the Purchase of Alaska Was Far From "Folly", by Jesse Greenspan, History.com, September 3, 2018. Retrieved June 9, 2019.
  12. ^ "Purchase of Alaska, 1867", Office of the Historian, Bureau of Public Affairs of the United States. Retrieved June 9, 2019.
  13. ^ Powell, Michael (18 August 2010). "How Alaska Became a Federal Aid Magnet". The New York Times. Retrieved 27 April 2014.
  14. ^ Miller, John (2010). The Last Alaskan Barrel: An Arctic Oil Bonanza that Never Was. Caseman Publishing. ISBN 978-0-9828780-0-2.
  15. ^ Powell, Michael (20 August 2010). "Was the Alaska Purchase a Good Deal?". The New York Times. Retrieved 24 September 2014.
  16. ^ State of Alaska 2014 Holiday Calendar, http://doa.alaska.gov/pdfs/calendar14-holiday.pdf, retrieved on 18 December 2014 

المصادر

  • Ahllund, T., From the Memoirs of a Finnish Workman, trans. Panu Hallamaa, ed. Richard Pierce, Alaska History, 21 (Fall 2006), 1–25. (Originally published in Finnish in Suomen Kuvalehti (editor-in-chief Julius Krohn) No. 15/1873 (1 Aug) – No. 19/1873 (1 Oct)).
  • Bancroft, Hubert Howe: History of Alaska: 1730–1885 (1886).
  • Dunning, Wm. A. "Paying for Alaska," Political Science Quarterly Vol. 27, No. 3 (Sep., 1912), pp. 385–398 in JSTOR
  • Grinëv, Andrei. V., and Richard L. Bland. "A Brief Survey of the Russian Historiography of Russian America of Recent Years", Pacific Historical Review, May 2010, Vol. 79 Issue 2, pp. 265–278.
  • Pierce, Richard: Russian America: A Biographical Dictionary, p 395. Alaska History no. 33, The Limestone Press; Kingston, Ontario & Fairbanks, Alaska, 1990.
  • Holbo, Paul S (1983). Tarnished Expansion: The Alaska Scandal, the Press, and Congress 1867–1871. Knoxville: The University of Tennessee Press.
  • Jensen, Ronald (1975). The Alaska Purchase and Russian-American Relations.
  • Oberholtzer, Ellis (1917). A History of the United States since the Civil War. Vol. Vol. 1. {{cite book}}: |volume= has extra text (help) online
  • Seward, William H. Alaska: Speech of William H. Seward at Sitka, August 12, 1869 (1869; Digitized page images & text), a primary source


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

وصلات خارجية

اقرأ نصاً ذا علاقة في

شراء ألاسكا