دربان 2

مؤتمر دربان 2 أو (WCAR)، هو مؤتمر ضد العنصرية يعقد في 2009 تحت مظلة الأمم المتحدة ،في الفترة من 20 - 24 ابريل 2009 يمقر الأمم المتحدة في جنيف، سويسرا.[1]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المؤتمر العالمي ضد العنصرية 2001

كان المؤتمر الاول دوربان-1 في جنوب أفريقيا في 2001 قد تبني خطة عمل ضد العنصرية غير انه انتهى في اجواء من الفوضى والاتهامات بمعاداة السامية وغادرته الولايات المتحدة واسرائيل.


الأهداف

المؤتمر

موضوعات المؤتمر

تتضمن قائمة موضوعات المؤتمر التالي:[2]

تدعيم المؤتمر

مقاطعات الحكومات

States (in dark blue) that intend to boycott the Durban Review Conference. States (in light blue) that are considering a boycott. States (in teal) that are members of the European Union, which has threatened a boycott.
  • أعلنت استراليا انها لن تشارك في مؤتمر الامم المتحدة حول العنصرية في جنيف بسبب "المواقف المهينة" التي قد يتم التعبير عنها داخله.

وقال وزير الخارجية الاسترالي ستيفان سميث في بيان "للاسف لا يمكننا الحصول على ضمانة بان المؤتمر لن يستخدم مجددا منتدى للتعبير عن مواقف مهينة ومعادية للسامية خصوصا".

  • اعلنت وزارة الخارجية الأميركية أن الولايات المتحدة لن تشارك في مؤتمر الامم المتحدة حول العنصرية ، لأن البيان الختامي يتضمن مقاطع "لا يمكن قبولها".

وجاء في بيان "للاسف، يبدو ان بعض المشاكل الباقية لن يتم التطرق اليها في الوثيقة التي سيتبناها المؤتمر الاسبوع المقبل. ونتيجة لذلك، وبكل اسف، لن تشارك الولايات المتحدة في المؤتمر". [3]

وكان المفاوضون في جنيف اعلنوا الجمعة ان الدول الغربية ومعظم الدول الاسلامية وافقت على مشروع البيان الختامي للمؤتمر الذي ذلل الخلافات المتعلقة بالمسائل المثيرة للجدل والمتعلقة بالتمييز الديني في اسرائيل وفي الشرق الاوسط.

  • اعلنت هولندا ايضا انها لن تشارك في المؤتمر.

دول مشاركة

أعلن متحدث باسم الخارجية البريطانية أن بريطانيا ستشارك في مؤتمر الامم المتحدة حول العنصرية دوربان-2 الذي ينطلق في جنيف. وقال المتحدث باسم الخارجية "لدينا خطوطنا الحمراء ونعتقد انه تم احترامها حاليا وقلنا مرارا اننا نرغب في ان يخلص المؤتمر الى ارادة جماعية في محاربة العنصرية". واضاف "نحن نتابع تطور الامور" غير ان "رغبتنا لا تزال قائمة بالمشاركة" في المؤتمر.

وألقت المشاركة المتوقعة للرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الذي كان وصف محرقة اليهود بايدي النازيين بانها "اسطورة" وادلى بتصريحات معادية لاسرائيل، بظلال على المؤتمر.

وقال المتحدث البريطاني ان لندن تعتبر انه "من غير المقبول ان يحاول مسار (المؤتمر) الى نفي او تحقير للمحرقة". [4]

وصلات ذات علاقة

انظر أيضا

المصادر