توراندوت

توراندوت
أوپرا من جاكومو پوچيني
Poster Turandot.jpg
غلاف النوتة الموسيقية، طباعة ريكوردي
مؤلف اللبرِتـّو
اللغةالإيطالية
مبنية علىمسرحية توراندوت تأليف كارلو گودزي
أول عرض25 أبريل 1926 (1926-04-25)
تياترو ألا سكالا، ميلانو
ابراهيم العريس.jpg هذا الموضوع مبني على
مقالة لابراهيم العريس
بعنوان مقالة.

توراندوت (إيطالية: Turandot، النطق بالإيطالية: [tu.ɾanˈdɔ]؛ فارسية: طوران‌دوخت[1]) هي اوپرا من ثلاثة فصول، من تأليف جاكومو پوچيني، أنتجها في ليبرِتو باللغة الإيطالية كل من جوسپه أدامي ورناتو سيموني.

ليس من اليسير معرفة ما إذا كان من شأن عالم الفن والأدب، أن يكرس لحكاية «توراندوت»، أي اهتمام خاص لولا أن الشاعر الألماني الكبير شيلر، اكتشف هذه الحكاية في ثنايا كتاب فارسي قرأه ذات يوم بالصدفة، ويقول مؤرخو حياته إن اسمه «ألف يوم ويوم»، ولربما لم يكن هذا الكتاب شيئاً آخر غير «ألف ليلة وليلة» العربي الذي نعرف أن له أصولاً فارسية وهندية وصينية، بين أصول عدة أخرى. يومها، إذ أبدى شيلر إعجابه بالحكاية، قيل له إن الإيطالي كارلو گودزي، كان حوّلها إلى مسرحية من فصول خمسة عرضت للمرة الأولى في البندقية عام 1762. على الفور حصل شيلر على نسخة من النص الإيطالي، وترجمه إلى الألمانية ليقدم على المسرح في ڤايمار، من إخراج گوته!

ومع هذا، إذا قرأنا الحكاية اليوم سيدهشنا واقع أنها أثارت كل ذلك الإعجاب، لا سيما، من لدن كل أولئك الرومنطيقيين. ولعل الجواب عن أي تساؤل في هذا الإطار، يكمن ها هنا: أي في المناخ الغريب الذي تدور ضمنه حكاية لا عمق فيها، ولا حتى دراما عنيفة. فيها فقط أحداث تتوالى، ولحظات تحبس الأنفاس، وصراع معرفي، يذكّر هنا، ببعض حكايات «ألف ليلة وليلة»، حقاً، مثل حكاية «الجارية تودد» على سبيل المثال.

ولعل هذه العناصر، إذ اجتمعت هنا، ناهيك بتدخل اسمي شيلر وگوته في الأمر، هي ما أغرى الموسيقي الإيطالي جاكومو بوتشيني، بعد زميلين له، هما الألماني كارل ماريا فان فيبر، والإيطالي فروشيو بوزوني، بأن يحول هذا النص إلى أوبرا. وذلك انطلاقاً من فكرة كانت تقول، إنه كلما كان النص الشعري أبسط وأكثر خواء، أتاح ذلك للعمل الموسيقي أن يفرض نفسه. ولا ننسينّ هنا أن بوتشيني قد اشتغل على «توراندوت» خلال الأعوام الأخيرة من حياته، بل إنه مات من دون أن يكمل الفصل الثالث والأخير من الأوبرا، التي لم تعرض، على أي حال، للمرة الأولى، إلا بعد موته في عام 1924، في ميلانو، وقد قاد الأوركسترا في عروضها الأولى آرتورو توسكانيني. ولا بد من أن نذكر هنا، منذ الآن أن «توراندوت» لم تضف شيئاً إلى رصيد بوتشيني ومجده، خلال حياته ولا بعد موته، حتى وإن كانت - وحتى الآن - واحدة من الأوبرات التي تقدم أكثر من أية أعمال أخرى. ومرة ثانية لا بد من أن نفترض أن ما يثير الإعجاب والإقبال على هذا العمل، إنما هو بساطته ومناخه الرومنطيقي وغرابة أجوائه. وهي أمور تساهم فيها موسيقى بوتشيني مساهمة أساسية، ولا سيما في اقتباسات من الموسيقى الصينية، لا عبقرية فيها على أية حال.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأصل ونطق الاسم

توراندوت هي كلمة فارسية واسم يعني "ابنة توران"، حيث توران هي إحدى مناطق آسيا الوسطى، والتي كانت جزءًا من الإمبراطورية الفارسية. اسم الأوپرا مشتق من كلمة توراندوت، حيث كلمة دوت تعني "dokhtar (ابنة).[2] ومع ذلك، لاحظ أن البطل الأصلي في قصة نظامي تم تحديده في السطر الأول من القصيدة الفارسية على أنه من روسيا. تُعرف القصة بقصة "القبة الحمراء" من بين قصص "القباب السبعة" (هفت غونباد) في روايات نظامي "هفت پايكار" (أي الشخصيات السبع أو الجمال.). بحسب باحث پوچيني پاتريك ڤنسنت كاسالي، فإن حرف "ت" الأخير هو حرف صامت في اسم الأوپرا واسم الشخصية الرئيسية، أي يُنطق النطق بالإيطالية: [turanˈdo]. تقول السوپرانو روزا ريسا، التي ابتكرت دور البطولة، أن پوچيني لم يعلن أبدًا عن حرف "ت" الأخير، كما تشهد المقابلات التلفزيونية معها. يؤكد كاسالي أيضًا أن الإعداد الموسيقي للعديد من نُطق كالاف للاسم يجعل نطق حرف "ت" الأخير أمرًا مستحيلًا.[3] من ناحية أخرى، قالت سيمونيتا پوچيني ، حفيدة الملحن وحارسة ڤيلا وضريح پوچيني ، إنه يجب نطق حرف "ت" الأخير. في حوار مع إيتالو مارشيني حول هذا الأمر عام 2002، قالت السيدة پوچيني إن الاسم في الإيطالية يُنطق "توراندوتا". بلهجة البندقية التي يستخدمها كارلو گوتسي عادةً ما يتم إسقاط المقاطع النهائية وتنتهي الكلمات بحرف ساكن، ergo "Turandott"، حيث كان الاسم باللهجة البندقية.[4][5]

 عام 1710، أثناء كتابة أول سيرة ذاتية لجنكيز خان، نشر الباحث الفرنسي فرانسوا پيتيس دي لا كروا كتابًا من الحكايات والخرافات التي تجمع بين العديد من الموضوعات الأدبية الآسيوية. واحدة من أطول وأفضل قصصه مستمدة من تاريخ الأميرة المغولية خوتولون. في المقابل، حملت لقب توراندوت، الذي يعني "الابنة التركية ، ابنة كايدو. بدلاً من تحدي الخاطبين في المصارعة، واجهتهم بثلاثة ألغاز. في نسخته الأكثر دراماتيكية، بدلاً من الرهان على الخيول فقط، كان على الخاطب أن يخسر حياته إذا فشل في الإجابة بشكل صحيح.

بعد خمسين عامًا، حوّلت الكاتبة المسرحية الإيطالية الشهيرة كارلو گوتسي قصتها إلى دراما "لامرأة نمرية" من "الفخر الذي لا يلين". في جهد مشترك من قبل اثنين من أعظم المواهب الأدبية في تلك الحقبة، ترجم فريدريش فون شيلر المسرحية إلى الألمانية بعنوان Turandot, Prinzessin von China، وأخرجها گوته على خشبة المسرح في ڤايمار عام 1802.
Jack Weatherford[6][7]


تاريخ التلحين

أُخذت قصة توراندوت من مجموعة قصص فارسية بعنوان "كتاب ألف يوم ويوم"[8] (1722 الترجمة الفرنسية Les Mille et un jours لفرانسوا پيتيس دو لا كروا - مع عدم الخلط بينها وبين ألف ليلة وليلة - حيث كانت شخصية "توراندوت" أميرة باردة.[9] تعتبر قصة توراندوت واحدة من أفضل ترجمات دو لا كروا. تحترم الحبكة الوحدات الكلاسيكية للزمان والمكان والعمل.

"In questa reggia" – اقتباس من درجة منخفضة.

بدأ پوچيني العمل لأول مرة على "توراندوت" في مارس 1920 بعد لقاء مع مؤلفي الليبرتو جوزپى أدامي وريناتو سيموني. بدأ التأليف بفارغ الصبر في يناير 1921 قبل أن يقوم آدمي وسيموني حتى بإنتاج نص الليبرتو.[بحاجة لمصدر] قدم البارون فاسيني كاموسي، الدبلوماسي الإيطالي السابق لدى الصين، صندوقًا موسيقيًا لپوچيني كهدية يعزف فيه عددًا من الألحان الصينية. استخدم پوچيني ثلاثة من هؤلاء في الأوپرا، بما في ذلك النشيد الوطني (سمع أثناء ظهور الإمبراطور ألتوم)[بحاجة لمصدر] والأهم من ذلك، اللحن الشعبي "مو لي هوا" (زهرة الياسمين) الذي سمع لأول مرة من قبل جوقة الأطفال بعد الدعاء إلى القمر في الفصل 1، ويصبح نوعًا من الأفكار المهيمنة "للأميرة في جميع مشاهد الأوپرا. قام پوچيني بتكليف مجموعة من 13 صنوجًا صنعتها عائلة تورنتشي خصيصًا لـ"توراندوت". بعد عقود، كان عازف الإيقاع هوارد فان هاينينگ من أوپرا مدينة نيويورك يبحث عن مجموعة مناسبة من الصنوج وحصل على المجموعة الأصلية من شركة ستيڤانلو للملابس، التي حصلت على الصنوج نتيجة لـربح رهان. عام 1987، اشترى الصنوج لمجموعته، ودفع آلاف الدولارات مقابل المجموعة، التي وصفها بأنها تتمتع بصفات صوتية "ملونة، مكثفة، مركزية ومعطرة"..[10]

الفروق بين النص المسرحي والنص الاوبرالي

هناك اختلافات لا بأس فيها، بين النص الأوبرالي الذي اشتغل عليه بوتشيني، وبين المسرحية الأصلية، ولعل أهم هذه الاختلافات يكمن في الفصل الثالث وحول شخصية أساسية هي الحسناء ليو، التي كان اسمها لدى گوتزي أدلما، كما سنرى. وليو هذه ليست بطلة الأوبرا، لكنها محور أساس من محاور الأحداث... ومن هنا، إذ بدّل بوتشيني شخصيتها ليجعلها تنتحر إذ أفشت سرّ اسم حبيبها أمام الأميرة الظالمة توراندوت، كان هذا التبديل، أساسياً في إضفاء طابع رومانسي/ تراجيدي على العمل... بل أعطاه لحظة استيقاظ لا شك فيها.


الحبكة

ولنعد هنا إلى أحداث «توراندوت». وهذه الأخيرة أميرة صينية حسناء، مدللة، لديها أفكار وآراء تصب كلها في كراهيتها للبشر. وإذ يطلب إليها ذات يوم أن تختار عريساً لها من بين المتقدمين المتزاحمين طمعاً في العرش الذي يمكن أن ترثه عن أبيها، الضعيف أمام نزواتها، تشترط توراندوت في عريسها العتيد أن يتمكن أولاً من حل ثلاثة ألغاز تطرحها عليه. فإذا نجح يتزوجها، أما إذا فشل فإن رأسه تقطع. وحين تبدأ الأوبرا، نعرف أن كثراً كانوا قد حاولوا وفشلوا. أما الآن، فنحن في بكين، ولدينا الأمير الشاب خلف، الذي يرافق أباه، ملك التتار المخلوع تيمور، وجاريته الحسناء ليو، التي تكتم حبها وإخلاصها له. وها هي ترافقه وترافق أباه، هاربين من قمع السلطات التي خلعت الأب عن عرشه. في بكين، يجد الثلاثة أنفسهم وسط جموع تبدو مهمومة بآخر شخص أعدمته الأميرة توراندوت، لأنه تقدم لها وعجز عن حل الألغاز. وإذ يشاهد خلف الأميرة ينبهر بجمالها البارد القاسي، وبفكرة أنها صعبة المنال، فيقرر أن يجرب حظه. لكن أباه والعبدة ليو يحاولان ردعه عن ذلك، كما تحاول ردعه ثلاث من نساء البلاط الصيني: بنگ، بانگ، وبونگ (اللواتي يقمن، إلى حد ما، بدور الكورس)... لكن الأمير خلف لا يرتدع، خصوصاً أن النساء الثلاث إذ يشتكين أمامه من حال الإمبراطورية المتردية بسبب قسوة الأميرة توراندوت، وعجز أبيها عن إمساكها... يخبرن الأمير أن البلاد لن تعرف الهدوء، وبالتالي لن تستعيد الإمبراطورية حالها، إلا إذا عاشت توراندوت حباً حقيقياً. وأن تقرر توراندوت أن هذا هو الحب. فيتقدم خلف للامتحان ليتقرر أنه سيكون التالي وهذا ما ينقلنا إلى الفصل الثاني، يوم امتحانه.

عندما يصل خلف، ولا أحد هنا يعرف هويته الحقيقية أو اسمه، أو أنه ابن ملك التتار المخلوع، يكون أهل البلاط مجتمعين معاً والأميرة تتوسطهم. وما إن يعلن خلف نياته، حتى تطرح عليه توراندوت الحسناء ألغازها الثلاثة. وهو، بسرعة، وأمام دهشة الجميع، بل ذهولهم، كما أمام الفرحة العامة، داخل القاعة، يجيب حالاً على الألغاز في شكل صحيح. لكن الفرحة لم تكن عامة. ذلك أن توراندوت تشعر بأقصى درجات الاستياء ثم تلتفت إلى أبيها الإمبراطور طالبة منه، أن يحلّها من وعدها، وأن يخلّصها من هذا الفتى المجهول... لكن الإمبراطور لا يريد هذا. لذا، يصم أذنيه عن مطلب ابنته، ويسود القلق لحظات، حتى يقف خلف نفسه، ويقول للأميرة إنه يحلّها من وعدها ويخلصها منه شخصياً، إن تمكنت من أن تعرف اسمه الحقيقي ومن أين أتى... وذلك قبل انبلاج ضوء الفجر. وكان واضحاً أن خلف إنما أراد بهذه المناورة أن يكسب حب الأميرة من طريق سيطرته المعرفية عليها... أما هذه، فإنها إذ بدا أن انتصاره عليها سيبدل شخصيتها، تقرر أن تهزمه، وهكذا تشغل نفسها طوال الليل بالبحث عنه وعن أصوله، بل يصل بها الأمر إلى أن تعرض عليه ثروة طائلة ومناصب عالية، إن هو أفشى السر أمامها بحيث يمكّنها من الانتصار عليه، لكنه يرفض. فتلجأ إلى حيلة أخرى: تأمر بأن يؤتى إليها بمرافقي خلف، أبيه وعبدته مقيّدين. وإذ تهدد الأميرة بقتل تيمور، تضحّي ليو المسكينة بحبها لخلف، فتخبر الأميرة أنها الوحيدة التي تعرف هوية الشاب... ثم تعذّب حتى تنتحر في النهاية، محتفظة بالسر لنفسها مخلّصة تيمور من مصير رسم له. وهنا لا يسع توراندوت، أمام قسوة ما حصل، إلا أن تذعن... لكنها تكتشف وهي تفعل هذا، أنها باتت منجذبة نحو الشاب المقدام. أما هو فإنه، إذ يبقى هنيهة معها، يؤنبها على برود عواطفها وقسوتها، ثم يطبع على شفتيها قبلة - تردّ كل إنسانيتها إليها للمرة الأولى في حياتها. وهنا، إذ يقهر خلف كل مقاومة لدى توراندوت، يفشي لها بسره. وإذ ينبلج الفجر، ويتجمع أهل البلاط، تقف توراندوت في وسطهم لتعلن أنها، أخيراً، عرفت اسم الشاب: إنه الحب.

يعتبر جاكومو بوتشيني (1858 - 1924) من آخر الكبار في فن الأوبرا الإيطالي

حياته

ولد في توسكانا ومات في بروكسل، وتميز فنه بالنزعة الطبيعية، حتى وإن كانت موسيقاه تخلفت عن الحداثة الموسيقية التي سادت في زمنه. وحتى هنا غلب على أعماله طابع كلاسيكي لا يخلو من رومانسية، ومن أشهر هذه الأعمال «البوهيمية» و «مدام بترفلاي» و «توسكا»... وغيرها.

الأدوار

ملصق طوراندوخت الأصلي 1926
الدور نوع الصوت العرض الأول، 25 أبريل 1926
(المايسترو: أرتورو توسكانيني)
الأميرة طوران دوخت سوپرانو روزا رايزا
الامبراطور ألتوم، أبوها تينور فرانشسكو دومنيكي
تيمور، ملك التتار المخلوع باس كارلو والتر
الأمير المجهول (خلف)، ابنه تنور ميگل فلتا
ليو،[11] الجارية سوپرانو ماريا زامبوني
پنگ، اللورد المستشار باريتونه جياكومو ريميني
پانگ، ماجوردومو تنور إميليو ڤنتوريني
پونگ، كبير طهاة المطبخ الامبراطوري tenor جوزپى نـِسي
كبير الموظفين باريتونه أريستيد باراتشي
أمير بلاد فارس تنور غير مسمى في البروجرام الأصلي
الجلاد (پو-تين-پاو) صامت غير مسمى في البروجرام الأصلي
الحرس الامبراطوري، رجال الجلاد، الصبية، الكهنة، كبار الموظفين، كبار الشخصيات، الحكماء الثمانية، خادمات توراندوت، الجنود، حاملي اللواء، الموسيقيون، أشباح الخاطبين، الحشد

تاريخ الأداء

الملخص

المكان: بكين، الصين
الزمان: أزمنة خيالية

الفصل الأول

أنا ماي وونگ في دور الأميرة طوران دوخت، 1937

أمام القصر الامبراطوري


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المصادر

  1. ^ UK: /ˈtjʊər.ən.dɒt/, US: /ˈtʊr.ən.dɑːt/
  2. ^ "To pronounce the 't' or not when it comes to Turando". Sydney Morning Herald. 2016-06-17. Retrieved 2019-07-07.
  3. ^ Casali, Patrick Vincent (July 1997). "The Pronunciation of Turandot: Puccini's Last Enigma". Opera Quarterly. 13 (4): 77–91. doi:10.1093/oq/13.4.77. ISSN 0736-0053.
  4. ^ Carner, Mosco (2011). John, Nicholas (ed.). Turandot - Opera Guide. Oneworld Classics Ltd. pp. 8–9. ISBN 978-0-7145-4428-1.
  5. ^ Kurtzman, Neil (2008-12-22). "Turandot Without the T". Medicine-Opera.com. Retrieved 2019-07-07.
  6. ^ Jack Weatherford, "The Wrestler Princess", Lapham's Quarterly, 3 September 2010
  7. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة schiller
  8. ^ based on a story by the Persian poet Nizami Retrieved 23 November 2016.
  9. ^ Karl Gustav Vollmoeller, Turandot, Princess of China: A Chinoiserie in Three Acts, 1913, online at manybooks.net. Retrieved 8 July 2011
  10. ^ "Howard Van Hyning, Percussionist and Gong Enthusiast, Dies at 74" by Margalit Fox, The New York Times, 8 November 2010. Accessed 9 November 2010.
  11. ^ لاحظ أن grave accent (`) in the name Liù is not a pinyin tone mark indicating a falling tone, but an Italian diacritic that marks stress, indicating that the word is pronounced النطق بالإيطالية: [ˈlju] rather than *[ˈliːu]. If the name is analyzed as an authentic Mandarin-language name, it likely to be one of the several characters pronounced Liu (with different respective tones) that are commonly used as surnames: Liú [ljôu] or Liǔ [ljòu].


وصلات خارجية

تحليل وخلفية
ليبرِتـّو، التسجيلات والأوساط المسموعة