سلاح الطاقة الموجهة

(تم التحويل من أسلحة الليزر)

انظر مسدس الليزر (توضيح)

Boeing Tests Laser-Mounted Humvee as IED Hunter [6]
مقاتلات الليزر

سلاح الطاقة الموجهة Directed-energy weapon، هو نوع من الأسلحة يقوم بتوجيه الطاقة نحو إتجاه معين بدون وجود قذيفة. وهو يقوم بنقل الطاقة إلى الهدف ليحقق التأثير المرغوب فيه. بعض هذه الأسلحة حقيقة أو في مرحلة التطوير، البعض الآخر حالياً فقط في الخيال العلمي.

تأخد الطاقة أشكال متنوعة:

بعض هذه الأسلحة يعرف باسم أشعة الموت أو مسدس الليزر و عادة ما يقوم بتوجيه الطاقة تجاه شخض أو شئ بغرض القتل أو التدمير.

بعض أسلحة الطاقة الموجعة الفتاكة تحت البحث والتنمية، لكن معظم الأمثلة قد ظهرت في قصص الخيال العلمي (ألعاب غير وظيفية، أسلحة سينمائية أورسوم متحركة).

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأنواع

سلاح زيوس

حسب التعريف الموسع لها، يمكن تصنيف أسلحة الطاقة الموجهة تبعاً لنوع الطاقة المستخدم (الصوت، الراديو، الضوء، الجزيئات، الپلازما، الخ..) والتأثيرات المرجوة على الهدف (التدمير المادي، التداخل مع المجسات والتوجيه، الارتباك، تعطيل الآلات، إعاقة الأشخاص، الخ).

تتناول هذه المقالة بشكل خاص الأسلحة المصممة لتسبب أضرار مادية بواسطة الأشعة الإلكترومغناطيسية أو الأشعة الجزيئية. ومن بين هذه الأسلحة:

بعض الأجهزة يتم الخلط بينها وبين أسلحة الطاقة الموجهة (لكنها ليست كذلك):


مشاكل وإعتبارات تكتيكية

النظام الإسرائيلي المركـَّب على برج دبابة، ثور Thor.
مراحل تدمير المتفجرات عن طريق آشعة الليزر

الليزرات لها عدة مزايا رئيسية على الأسلحة التقليدية:

  • تنتقل أشعة الليزر بسرعة الضوء، على عكس الأسلحة المقذوفة، ليس هناك حاجة في التطبيقات الأرضي بوجود الهدف أمام السلاح للسماح بتحرك الهدف أثناء انطلاق الطلقة، حيث أن زمن العبور لمثل هذه المسافات يقارب السفر.
  • سرعة التوصيل تعني أن ليس للهدف أي فرصة للكشف عن السلاح أو الهرب (كما هو الحال مع طائرات العدو المستهدفة المزودة بأسلحة مضادة للطائرات)، وأن أي جسم ثالث ليس لديه الوقت للتحرك بطريق الخطأ إلى المسار بينما يتم تصويب الطاقة على الهدف.
  • أيضاً، فإن الوقت القصير الذي يستغرقه الضوء للعبور يلغي تقريباً تأثير الجاذبية، لذلك فإن الإسقاط طويل المدى لا يتطلب تعويضاً عن ذلك الوقت. كما يمكن إهمال جوانب أخرى مثل سرعة الرياح.
  • بعض أنواع الليزر تعمل على الكهرباء والتي يمكن توليدها بسهولة، كما تقل الحاجة للذخيرة باهظة الثمن، والتي ربما تحل محلها بطاريات أصغر حجماً تحمل الكثير من الطلقات. ومع ذلك، فإن بناء مصادر طاقة كهربائية محمولة من أجل توفير الطاقة الكافية يعتبر مشكلة لأن للضوء نسبة عدم نسبية (تحديداً ) من قوة دفع الطاقة، وينتج الليزر قوة اترداد ضئيلة.
  • أشعة الليزر لا "تُضلل" نفسها عند انبعاثها، سواء عن طريق الإبصار أو الصوت. على عكس الصواريخ (على سبيل المثال الصواريخ الباليستية عابرة القارات) فليس هناك نظام لتتبعهم أو احتوائهم.
  • تصميم أسلحة الليزر لا يتطلب وجود قوات تقوم باستخدام الأسلحة التقليدية لإطلاق النار.
  • يمكن أن يكون الليزر أطول مدى من الأسلحة النارية بدون الحاجة لاستخدام فوهات القنابل الطويلة.

وحيث أن الليزرات يمكنها نظرياً إحباط هجمات المدفعية والصواريخ، فأي مجموعة تستحوذ على نظام ليزر فعال ستكتسب مزايا حاسمة في الاشتباكات الأرضية والجوية والفضائية. وتحت سيطرة الرادار، فقد تمكنت الليزرات من إصابة قذائف المدفعية في الجو، بما فيها زخات الهاون. الأمر الذي يدعو إلى استخدام الليزرات كجزء من أي نظام دفاعي.

تتمثل الصعوبة الرئيسية التي تواجهها أسلحة الليزر العملية حالياً في ارتفاع التكلفة وهشاشة مراياها ونظم الرؤية بالمرايا.

يعقد البعض بأن المرايا أو التدابير المضادة الأخرى يمكنها أن تقلل من تأثير الليزرات مرتفعة الطاقة. لم يتضح هذا بعض. العيوب الصغيرة في المرايا تمتص الطاقة، وسرعان ما تمتد العيوب عبر السطح. نظام الانعكاس الواقي الخارجي للهدف يمكن بسهولة جعله أقل فاعلية جراء الأضرار العرضية وبفعل تراكم الأتربة والأوساخ على سطحه. ومع ذلك فقد تم النظر في تدابير وقائية يمكن أن تتم من على السطح وتقلل من كثافة الشعاع، مثل درع الجر.

التفتح

تبدأ أشعة الليزر في التسبب بتكسير پلازما في الهواء عند كثافة الطاقة بقدرة ميگاجول لكل سنتيمتر مكعب. هذا التأثير، يسمى "التفتح"، والذي يدفع بشعاع الليزر إلى بعثرة وتفريق الطاقة في الغلاف الجوي. يمكن أن يكون أكثر حدة في حالة وجود ضباب، دخان، أو غبار في الهواء.

هناك عدة سبل لإيقاف أو تقليل التفتح:

  • يمكن تفريق الشعاع على المرآة الضخمة التي تقوم بتركيز الطاقة على الهدف، للحفاظ على الانخفاض الشديد لكثافة الطاقة في الهواء من أجل حدوث التفتح. يتطلب هذا مرآة ضخمة، شديدة الدقة، وهشة، يتم تثبيتها بما يشبه مكشاف الضوء، مما يتطلب آلات ضخمة لتحرير المرآة كي تستهدف شعاع الليزر.
  • المصفوفة الطورية. للأطوال الموجية المعتادة لأشعة الليزر تستلزم هذه الطريقة بلايين الهوائيات بحجم الميكرومتر، ولايس هناك طريقة معروفة للقيام بذلك. كما يمكن للمصفوفات الطورية نظرياً عمل تضخيم مرحلي طوري (انظر أدناه). وهناك ميزة أخرى وهي أن هذه المصفوفات الطورية لا تتطلب مرايا أو عدسات، يمكن صنعها مستوية ومن ثم لا تتطلب نظام شبه برجي (كما في الطريقة الأولى)، على الرغم من ذلك فإن المجموعة سوف تجد صعوبة أمام الزوايا الحادة (أي أن زاوية الشعاع ستتشكل على سطح المصفوفة الطورية).[1]
  • نظام الليزر المرحلي الطوري. هنا، الليزر "المكتشف" أو "الموجه" يقوم بإنارة الهدف. أي نقاط ("براقة") شبيهة بالمرآة على الهدف تعكس الضوء الذي يستشعره المضخم الرئيسي في السلاح. يقوم هذا المضخم بتضخيم الموجات المعكوسة في حلقة حلزونية ارتجاعية موجبة، مدمراً الهدف بموجات صادمة مع تبخر المناطق البراقة. يتجنب هذا مشكلة التفتح لأن الموجات الصادرة من الهدف تمر عبر التفتح، ومن ثم تظهر مساراً بصرياً أكثر توصيلاً؛ يصحح هذا تلقائياً الأخطاء الناجمة عن التفتح. الأنظمة التجريبية التي تستخدم هذه الطريقة عادة ما تستخدم مواد كيميائية خاصة لتشكيل "مرآة المرحلة الطورية". في معظم الأنظمة، تسخن المرآة بشكل كبير عند مستويات الطاقة المسلحة.
  • النبضة القصيرة جداً التي تنتهي قبل التداخل.
  • تكييف زمن النبضة، القوة، و/أو الطول الموجي لليزر من أجل حث الموجة الصادمة التي تخلي الطريق بين الهدف والسلاح. بدون وجود هواء في مسار الليزر، لن تحدث مرحلة التفتح. ومع ذلك، فمن الصعوبة الحصول على كمية الطاقة المطلوبة لطرد الهواء من المسار.
  • الحد من استخدام هذه الأسلحة في الفراغ، على سبيل المثال الفضاء.


تظليل مادة الهدف المبخرة

هناك مشكلة أخرى في أسلحة الليزر وهي أن المواد المتبخرة من سطح الهدف تبدأ في تظليل السطح. هناك عدة سبل لحل هذه المشكلة:

  • الأول هو حث موجهة صادمة قائمة في سحابة الاستئصال. بعدها تستمر الموجة الصادمة في إحداث الضرر.
  • هناك حل آخر وهو مسح الهدف بسرعة أكبر من سرعة الموجة الصادمة.
  • الاحتمال النظري الآخر هو حث الخليط البصري الپلازمي على الهدف. في هذا المخطط، يتم تضمين شفافية سحابة استئصال الهدف لشعاع ليزر ما ضمن شعاع آخر، يمكن أن يتم ذلك عن طريق ضبط الليزر ليمتص أطياف سحابة الاستئصال، وحث إنقلاب الإشغال في السحابة. بعدها سيقوم الشعاع الآخر بحث المعالجة المحلية في سحابة الاستئصال. تردد الشعاع الناتج يمكن أن يتسبب في حث الترددات المخترقة لسحابة الاستئصال.

إرتفاع إستهلاك الطاقة

واحدة من المشاكل الأساسية التي تواجه مسدسات الليزر (والاسلحة الموجهة بصفة عامة) وهي مشكلة إرتفاع أسعار الطاقة.

امتصاص الشعاع عبر التشويش الموجود في الهواء

شعاع الليزر أو شعاع الجزيء المار عبر الهواء يمكن أن يمتص أو يتشتت بفعل الأمطار، الثلوج، الغبار، الضباب، الدخان، أو العوائق البصرية التي من شأنها أن تطيح بالطلقة بسهولة. يضيف هذا التأثير للتفتح ويقلل من كفاءة السلاح بإهدار المزيد من الطاقة إلى الغلاف الجوي.

يمكن أن تتسبب الطاقة المهدرة في حدوث اضطراب كبير لتطور السحاب حيث أن تأثير الموجة يخلق "تأثير نفقي". يبحث مهندسون من معهد مساتشوستس للتكنولوجيا والجيش الأمريكي في سبل استخدام هذا السلاح ضد الطقس.

عدم القدرة على توجيه النيران المباشرة

النيران الغير مباشرة، تستخدم في الحروب للأهداف المختبئة أو التي وراء التلال, والتي ليست على مستوى خط الرؤية لمسدسات الليزر. البدائل المتاحة هي توجيه تلك الأسلحة عن طريق الطائرات بدون طيارة او المركبات المحمولة جوا للتمكن من الوصول للأهداف.

أسلحة الشعاع المشع

تشتهر الليزرات بشكل كبير في الخيال العلمي كنوع من مدافع الأشعة. في عالم الواقع، عادة ما تستخدم الليزرات في المدافع من أجل الرؤية، تحديد المدى، والاستهداف؛ لكن أشعة الليزر ليست مصدراً لقوة إطلاق السلاح.

عادة ما تولد أسلحة الليزر نبضات وجيزة عالية الطاقة. تصل قوة نبضة الليزر إلى مليون جول أي ما يقارب الطاقة الناجمة عن 200 گرام من المتفجرات، ولديها نفس التأثير الأساسي على الهدف. تتمثل الآلية الرئيسية للضرر لهذه الأسلحة في القطع الميكانيكي، نتيجة للتفاعل (مثل الصاروخ) عندما يتم إطلاقها على الهدف مما يجعله يتبخر بشكل متفجر.

معظم أسلحة الليزر عبارة عن ليزر ديناميكي غازي. الوقود، أو التوربين القوي، يدفع الوسيط الليزري عبر دائرة أو سلسلة من الفتحات. الضغط والحرارة العالية تدفع الوسط لتشكيل پلازما وليزر. تكمن الصعوبة الرئيسية مع هذه الأنواع من الأسلحة في الحفاظ على المرايا عالية الدقة والنوافذ من التجويف المرتجع بسبب أشعة الليزر. معظم الأنظمة تستخدم شعاع ليزر "مذبذب" منخفض الطاقة لتوليد موجة متماسكة، ثم يتم تضخيمها. بعض مضخمات الليزر التجريبية لا استخدم نوافذ أو مرايا، لكن يوجد بها ثقوب مفتوحة، والتي لا يمكن تدميرها جراء الطاقة العالية.[بحاجة لمصدر]

للأبحاث حول الليزرات الحقيقية مثل الأسلحة الغير قاتلة، انظر ديزلر.


الليزر الالكتروني

يسمح الليزر الإلكتروني بحدوث التفتح، ومن ثم يرسل تيار كهربائي قوي للمسار المتأين للپلازما ليكون ما يشبه البرق. وظيفته كنسخة عملاقة طويلة المدى عالية الطاقة من للمسدس الصاعق أو المدفع الصاعق.

ترددات الراديو

HERF cannons (high-energy radio-frequency weapons), which work on the same principles as microwave ovens, have also shown potential.

On January 25, 2007 the US Military unveiled a device mountable on a small armored vehicle (HMMWV). It resembles a planar array. It can make people feel as if the air temperature is around 130 °F (54 °C) from around 500 yards (460 m) away. Full scale production of such a weapon is not expected until at least 2010. It is probably most usefully deployed as an Active Denial System.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

مايكروويف

Microwave guns powerful enough to injure humans are possible.

  • Active Denial System is a millimeter wave source, to heat the water in the target's skin and thus cause incapacitating pain. It is being developed by the U. S. Air Force Research Laboratory in نيو مكسيكو by researchers working with Raytheon for riot-control duty in Iraq. Though intended to cause severe pain while leaving no lasting damage, some concern has been voiced as to whether the system could cause irreversible damage to the eyes. However, such damage, being non-lethal, would still be preferable to the damage caused by conventional munitions. There has yet to be testing for long-term side effects of exposure to the microwave beam. It can destroy unshielded electronics.

However, following a CBS 60-minutes piece on the technology new information indicates that ADS could have lethal capacity[2]

Microwave weapons also have considerable anti-material applications, as they are capable of disabling or destroying unhardened electronics. The components of a microwave weapon—a power source, microwave generator and an antenna—are all readily available, and civilians have successfully built and tested simple devices in this category.

  • The United States, in cooperation with the Canadian Government, built and successfully tested a microwave gun. It was shown working on a willing soldier on American and Canadian television.[بحاجة لمصدر]

قذف الطاقة النبضية

نظام قذف الطاقة النبضية يبعث نبضة ليزر فوق الحمراء والتي تخلق پلازما سريعة الانتشار عند التقائها بالهدف. الصوت، الصدمة والموجات الكهرومغناطيسية الناتجة تصعق الهدف وتتسبب في ألم وشلل مؤقت. السلاح تحت التطوير ويهدف إلى استخدامه كسلاح غير قاتل للسيطرة على الحشود.


MIRACL

The Mid-Infrared Advanced Chemical Laser is an experimental U.S. Navy deuterium fluoride laser and was tested against an Air Force satellite in 1997.

PHaSR

Personnel Halting and Stimulation Response, or PHaSR, is a non-lethal hand-held weapon developed by the United States Air Force [3] Its purpose is to "dazzle" or stun a target. It was developed by Air Force Directed Energy Directorate.

ليزر الطاقة العالية التكتيكي

Tactical High Energy Laser (THEL) is a weaponized deuterium fluoride laser developed in a joint research project of Israel and the U.S. It is designed to shoot down aircraft and missiles. See also National missile defense.

ليزر محمول جوا

The U.S. Air Force's Airborne Laser, or Advanced Tactical Laser, is a plan to mount a CO2 gas laser or COIL chemical laser on a modified Boeing 747 and use it to shoot down missiles.[4][5]

Particle beam weapons

Particle beam weapons can use charged or neutral particles, and can be either endoatmospheric or exoatmospheric. Particle beams as beam weapons are theoretically possible, but practical weapons have not been demonstrated. Certain types of particle beams have the advantage of being self-focusing in the atmosphere.

Blooming is not limited to lasers, but is also a problem in particle beam weapons. Energy that would otherwise be focused on the target spreads out; the beam becomes less effective.

  • Thermal blooming occurs in both charged and neutral particle beams, and occurs when particles bump into one another under the effects of thermal vibration, or bump into air molecules.
  • Electrical blooming occurs only in charged particle beams, as ions of like charge repel one another.

أسلحة البلازما

Plasma weapons fire a beam, bolt, or stream of plasma, which is an excited state of matter consisting of atomic electrons & nuclei and free electrons if ionized, or other particles if pinched, not to be confused with plasma stealth. Examples are:

  • The MARAUDER (Magnetically Accelerated Ring to Achieve Ultra-high Directed Energy and Radiation). See this link for more details; the antiaircraft potential of such a system is mentioned.
  • This article explains theories about ball lightning, which may be a type of plasma, which if weaponized could produce beam weapons guided in the same sense as an Anti-tank guided missile
  • The plasma rifle is a staple of science fiction. There may have been influence from the real plasma torch used to cut metal.
  • The discontinued Shiva Star project was to be a system for shooting down incoming missiles with projectiles of plasma traveling at speeds from 3,000 kilometers per second to 10,000 kilometers per second.
  • MEDUSA (Mobile Energy Device United States of America). Normally, the electrons are collected or recaptured at the end of the klystron, a specialized vacuum tube. But by allowing them to stream freely to the high power microwave and high energy laser assembly, they become potentially lethal projectiles able to instantly destroy inorganic and organic material. See [7] for more details; the many lethal and peaceful uses of the device is discussed.

Electric beam in a vacuum

In a vacuum (e.g. in space), an electric discharge can travel a potentially unlimited distance at a velocity slightly slower than the speed of light. This is because there is no significant electric resistance to the flow of electric current in a vacuum. This would make such devices useful to destroy the electrical and electronic parts of satellites and spacecraft. However, in a vacuum the electric current cannot ride a laser beam, and some other means must be used to keep the electron beam on track and to prevent it from dispersing: see particle beam.

سرعة السلاح

تُقدر سرعة سلاح الطاقة بكثافة الشعاع أو الليزر. لما كان كثيف للغاية فعندئذ سيكون شديد القوة، لكن شعاع الجزيئات يكون أكثر بطئاً من سرعة الضوء، فتُقدر سرعته بالكتلة، القوة، الكثافة، أو كثافة الجزيء أو الطاقة.

الليزر منخفض القوة

إنه ليس سلاح، لكن تم إدراجه هنا للتكملة. يوجد شوزن تقليد يطلق شعاع ليزر منخفض القوة على هدف ما ويكون مغطى بعاكس بزاوية 90° تم تصميمه لعكس الشعاع لمصدره كي يتم التحقق منه بواسطة كاشف مثبت على ظهر البندقية. يستخدم هذا السلاح فقط من أجل ممارسة التصويب بدون استخدام ذخيرة؛ ولديه عيب (بالنسبة لمستخدم الشوزن) وهو أن الشعاع ينتقل بسرعة الضوء وفي خط مستقيم، بدون أن يتعلم الرامي السماح لتأثيرات الرياح بأن تغير من مسار الطلقة والهدف المتحرك أثناء انتقال الطلقة.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ

ميثولوجيا

قبل التطور التكنولوجي المعاصر، جاء في الكثير من الأساطير وصف لاستخدام الآلهة أو الشياطين للأسلحة التي تصدر البرق، مثل صاعقة زيوس/جوپيتر، مطرقة ثور (ميولنيرورمح الإله إندرا الهندوسي (ڤاجرا).

مخترعون قدامى

تبعاً للأسطورة، مفهم "المرآة الحارقة" أو "شعاع الموت" بدأ مع أرخميدس الذي صنع مرآة ذات طول بؤري قابل للتعديل (أو على الأرجح، سلسلة من المرايا التي ترتكز على نقطة مشتركة) لتركيز ضوء الشمس على سفن الأسطول الروماني عند غزوهم سيراقوسة، مشعلاً فيها النيران. يشير المؤرخون إلى أن الروايات المبكرة للمعركة لم تشر إلى "مرآة حارقة"، لكنها أشارت إلى براعة أرخميدس في في اختراع وسيلة لالقاء النار على السفن المعادية مما ساعد في الانتصار. بعد مئات السنين، اقترح كانت بيزنطي أنه تصور شعاع الموت البالغ 2200 سنة، والذي يعزى لأرخميدس. لاحقاً جرت بعد المحاولات لتكرار هذا النجاح والتي حققت بعض النجاح (وإن لم تكن المحاولة التي قام بها برنامج مايثبتسرز التلفزيوني). على وجه الخصوص، تجربة طلاب معهد مساتشوستس للتكنولوجيا والتي أوضح أن وجود السلاح المعتمد على المرآة محتملاً، وليس بالضرورة كونه عملياً.[6]

Grindell-Matthews

After the astonishing technological advancement during World War I, many such schemes began to appear credible. Harry Grindell Matthews tried to sell such a ray to the British Air Ministry after that war. He failed to appear to demonstrate his apparatus, however. It was apparently taken to فرنسا but has not resurfaced, leading to various conspiracy theory ideas about what might have happened to it, or who might have developed it later.

روبرت واطسون وات

In 1935 the British Air Ministry asked Robert Watson-Watt of the Radio Research Station whether a "death ray" was possible. He and colleague Arnold Wilkins quickly concluded that it was not feasible, but as a consequence suggested using radio for the detection of aircraft and this started the development of radar in Britain. See: History of radar#Robert Watson-Watt.

Engine-stopping rays, urban legend made real

Engine-stopping rays are a variant that occurs in fiction and myth. Such stories were circulating in Britain around 1938. The tales varied but in general terms told of tourists whose car engine suddenly died and were then approached by a German soldier who told them that they had to wait. The soldier returned a short time later to say that the engine would now work and the tourists drove off. A possible origin of some of these stories arises from the testing of the television transmitter in Feldberg, Germany. Because electrical noise from car engines would interfere with field strength measurements, sentries would stop all traffic in the vicinity for the twenty minutes or so needed for a test. A distorted retelling of the events might give rise to the idea that a transmission killed the engine [7]

A shoulder-mounted engine-stopping weapon was a central plot element in episode 303 of BBC espionage drama serial Spooks, in which it was referred to as an "engine killer".

See electromagnetic pulse, which is known for its engine-stopping effect, but is an indirect-energy weapon.

تسلا

Nikola Tesla (1856–1943) was a noted inventor, scientist and electrical engineer. He invented Tesla coils, transformers, alternating current electrical generators and was a major early pioneer of radio technology. Tesla worked on plans for a directed-energy weapon between the early 1900s until the time of his death. In 1937, Tesla composed a treatise entitled The Art of Projecting Concentrated Non-dispersive Energy through the Natural Media concerning charged particle beams.[8]

Tesla was noted for making a claim that he had developed what he called a "teleforce" weapon, or death ray. This death ray would "send concentrated beams of particles through the free air, of such tremendous energy that they will bring down a fleet of 10,000 enemy airplanes at a distance of 250 miles (400 km) from a defending nation's border and will cause armies of millions to drop dead in their tracks", as said in an article at the time. He offered this invention to the U.S. War Department and to several European countries without success. Various conspiracy theories persist regarding the nature of this device and the whereabouts of Tesla's model or schematics[9] for it.

ه. جي. والس

For the first time in science fiction, H. G. Wells, in his The War of the Worlds novel, described a "death ray"-like laser, in the form of the Martians' "Heat-Ray," which used a heat beam with many properties of the modern laser as a weapon. The weapon used a parabolic mirror to focus and direct a beam of pure heat that had many of the properties of light—this ultimately made 'death ray' like weapons popular in science fiction, which may have stimulated interest in developing real-life directed-energy weapons.

النازية

In the later phases of WW II, Nazi Germany increasingly put its hopes on research into technologically revolutionary secret weapons, the Wunderwaffen.

Among the directed-energy weapons the Nazis investigated were sonic weaponry, using parabolic reflectors to project sound waves of destructive force.

SDI

In the 1980s, U.S. President Ronald Reagan proposed the Strategic Defense Initiative (SDI) program, which was nicknamed Star Wars. It suggested that lasers, perhaps space-based X-ray lasers, could destroy ICBMs in flight. Though the strategic missile defense concept has continued to the present under the Missile Defense Agency, most of the directed-energy weapon concepts were shelved.

مطالبات جديدة

In 1998 to provide independent assessment on human effects, data, and models for the use of 'non-lethal weapons' on the general population,[10] the TECOM Technology Symposium in 1997 concluded on non-lethal weapons, “Determining the target effects on personnel is the greatest challenge to the testing community,” primarily because "the potential of injury and death severely limits human tests." However, "directed energy weapons that target the central nervous system and cause neurophysiological disorders may violate the Certain Conventional Weapons Convention of 1980. And weapons that go beyond non-lethal intentions and cause “superfluous injury or unnecessary suffering” could violate the Protocol I to the Geneva Conventions of 1977."[11]

Some common bio-effects of electromagnetic or non-lethal weapons include:

  • Effects to the human central nervous system resulting in physical pain
  • Difficulty breathing
  • Vertigo
  • Nausea
  • Disorientation
  • Other systemic discomfort.

Interference with breathing poses the most significant, potentially lethal results.

Light and repetitive visual signals can induce epileptic seizures. Vection and motion sickness can also occur.

Cavitation, which affects gas nuclei in human tissue, and heating, can result from exposure to ultrasound and can cause damage to tissue and organs.

Studies have found that exposure to high intensity ultrasound at frequencies from 700 kHz to 3.6 MHz can cause lung and intestinal damage in mice. Heart rate patterns following vibroacoustic stimulation has resulted in serious negative consequences such as arterial flutter and bradycardia. Researchers have concluded that generating pain through the auditory system using high intensity sound resulted in a high risk of permanent hearing damage. Organizations in a research program which included:

involved high intensity audible sound experiments on human subjects. The extra-aural (unrelated to hearing) bioeffects on various internal organs and the central nervous system included auditory shifts, vibrotactile sensitivity change, muscle contraction, cardiovascular function change, central nervous system effects, vestibular (inner ear) effects, and chest wall/lung tissue effects. Researchers found that low frequency sonar exposure could result in significant cavitations, hypothermia, and tissue shearing. No follow on experiments were recommended. Tests performed on mice show the threshold for both lung and liver damage occurs at about 184 dB. Damage increases rapidly as intensity is increased. Noise-induced neurologic disturbances in humans exposed to continuous low frequency tones for durations longer than 15 minutes has involved in some cases development of immediate and long term problems affecting brain tissue. The symptoms resembled those of individuals who had suffered minor head injuries.

One theory for a causal mechanism is that the prolonged sound exposure resulted in enough mechanical strain to brain tissue to induce an encephalopathy.[12] “Project Pandora” conducted by the Walter Reed Army Institute of Research, WRAIR, included externally induced auditory input from pulsed microwave audiograms of words or oral sounds which create the effect of hearing voices that are not a part of the recipients own thought processes. Microwave pulses can also affect the epidermis (skin) and dermis, the thick sensitive layer of skin and connective tissue beneath the epidermis that contains blood, lymph vessels, sweat glands, and nerve endings, generating a burn from as far as 700 yards.[13] Directed energy weapons such as Boeing’s Airborne Laser which can be mounted on a 747 jet is able to burn the skin off enemy missiles.[14]

During the Gulf War, electromagnetic weapons, including high power microwaves were used to disrupt and destroy the enemy's electronic systems and may have been used for other effects. Types and magnitudes of exposure to electromagnetic fields is unknown.[15]

انظر أيضاً

ملاحظات ومصادر

  1. ^ Atomic Rocket: Space War: Weapons
  2. ^ FrontPage Magazine
  3. ^ Air Force Link News story on the PHaSR handheld rifle-style weapon. 2 November 2005.
  4. ^ Wired News article "Weapons Freeze, Microwave Enemies" (and copied in at least 661 other web pages including this link)
  5. ^ Boeing YAL-1 Airborne Laser (ABL) | Photos and Pictures
  6. ^ Archimedes Death Ray: Idea Feasibility Testing
  7. ^ Jones, R.V. Most Secret War: British Scientific Intelligence 1939–1945. Coronet. pp. p84, 124. ISBN 0-340-24169-1. {{cite book}}: |pages= has extra text (help)
  8. ^ Seifer, Marc J., Wizard, the Life and Times of Nikola Tesla. ISBN (HC) pg. 454.
  9. ^ pbs.org drawing (gif)
  10. ^ Human Effects Advisory Panel Program; presented to: NDIANon-Lethal Defense IV [1]
  11. ^ Non-Lethal Weaponry: From Tactical to Strategic Applications; Colonel Dennis B. Herbert, USMC (Ret.), program developer, Institute for Non-Lethal Defense Technologies at Pennsylvania State University; pg. 4 [2]
  12. ^ “Non-Lethal Swimmer Neutralization Study”; Applied Research Laboratories; University of Texas at Austin; G2 Software Systems, Inc., San Diego; TECHNICAL DOCUMENT 3138; May 2002 [3]
  13. ^ "Non-Lethal Weapons - Just Short of a Miracle"; by Hwaa Irfan; 06/19/2002; Health & Science; Islam Online
  14. ^ ”Light Warfare”; by Matthew Swibel; 04.23.07; Forbes.com [4]
  15. ^ U.S. Senate - Committee on Veterans Affairs: Hearings - Gulf War Illnesses; Testimony to the Senate Veterans Affairs Committee; Meryl Nass, MD, Director of Pulmonary Rehabilitation, Mount Desert Island Hospital Bar Harbor, Maine; September 25, 2007 [5]

وصلات خارجية