أحمد عطاف
| أحمد عطاف | |
|---|---|
| |
| وزير خارجية الجزائر | |
| الحالي | |
| تولى المنصب 16 مارس 2023 | |
| سبقه | رمطان لعمامرة |
| وزير الشؤون الخارجية | |
| في المنصب 5 يناير 1996 – 23 ديسمبر 1999 | |
| سبقه | محمد صالح دمبري |
| خلفه | يوسف يوسفي |
| وزير الشؤون الخارجية | |
| الحالي | |
| تولى المنصب 16 مارس 2023 | |
| سبقه | رمطان لعمامرة |
| سفير الجزائر في يوغسلافيا | |
| في المنصب 1989–1991 | |
| سفير الجزائر في الهند | |
| في المنصب 1991 – 1 مارس 1994 | |
| تفاصيل شخصية | |
| وُلِد | 10 يوليو 1953 عين الدفلى، الجزائر |
| الجامعة الأم | المدرسة العليا للادارة |
أحمد عطاف (و. 10 يوليو 1953) دبلوماسي وسياسي جزائري وهو وزير خارجية الجزائر منذ 16 مارس 2023. وكان قد شغل منصب وزير الخارجية في الفترة بين 1996 و 1999.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
السيرة
ولد أحمد عطاف في 10 يوليو 1953 في عين الدفلى، بالجزائر وتخرج من المدرسة الوطنية للإدارة في عام 1975. كان عضوا لحزب التجمع الوطني الديمقراطي، وعُين سفيرا للجزائر في الهند ويوغوسلافيا والمملكة المتحدة، وشغل منصب وزير الدولة بوزارة الخارجية المكلف بالشؤون الإفريقية والمغاربية. في يناير 1996، أصبح وزيراً للخارجية. ترك هذا المنصب في عام 1999.
وزيراً للخارجية
الولاية الأولى
عُين وزيراً للخارجية في زمن الرئيس اليمين زروال بالفترة بين 5 يناير 1996 حتى 23 ديسمبر 1999.
الولاية الثانية
في 16 مارس 2023 عين الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، أحمد عطاف وزيرا للخارجية خلفا لرمطان لعمامرة، في إطار تعديل وزاري شمل نحو 10 وزارات، بحسب بيان تلاه المتحدث باسم رئاسة الجمهورية.
وتم تعيين أحمد عطاف (70 سنة) الذي سبق أن شغل المنصب بين 1996 و1999 قبل وصول عبد العزيز بوتفليقة للحكم. وكان قبلها شغل منصب وزير مكلف بالشؤون المغاربية والإفريقية. وهو دبلوماسي متخرج من المدرسة الوطنية للإدارة التي تخرج منها تبون نفسه.[1]
وقالت مصادر جزائرية أن التغيير لن يؤثر في نهج الجزائر الدبلوماسي بخصوص عدم الانحياز[2].
سياساته
عرف عطاف بكونه "مهندس" قرار غلق الحدود مع المغرب في عام 1994 عندما كان وزيرا مكلفا بالشؤون الأفريقية والمغاربية. إذ أنه قد قال في مقابلة صحفية سابقة بأنه هو من كتب مذكرة للرئيس الجزائري السابق، اليمين زروال، حثه فيها على ضرورة غلق الحدود الغربية للبلاد، المتاخمة للمملكة المغربية. وبررت الجزائر قرار الغلق حينها، بحرصها على وقف جميع القنوات التي كانت تسمح بوصول السلاح للمتطرفين إبان العشرية السوداء.
لكن البعض يرى أن قرار غلق الحدود جاء رداً على فرض المغرب، تأشيرات على الجزائريين لدخول ترابها، إثر حادث تفجيرات فندق أطلس أسني بمراكش.
وأرفقت الجزائر قرار إغلاق الحدود مع جارتها الغربية، بفرض التأشيرة على المواطنين المغاربة هي الأخرى.[3]
مرئيات
| أحمد عطاف يتحدث عن دوره بقرار غلق الحدود مع المغرب |