ناريمان حكمت

ناريمان حكمت
ناريمان حكمت أوزتكين.jpg
وُلِدَ
ناريمان حكمت
الجنسيةتركية
المهنةكاتبة تركية - شاعرة - صحفية
العمل البارز
المتخصصين في الطريق إلى قونية ( 1931 ) - القطار ( 1935 )- أرامل القرية ( 1944 )- شيفائي و سيلفيهان - المقابلات الصحفية - الورود المتفتحتة في مقبرة أنقرة - الحقائق و الوقائع التي لم تكتبها الجرائد و التي لم تتحدث عنها الأحزاب ( 1948 )- مولانا : فلسفة الوجود من منظور الواقعية العلمية ( 1975 )
الفترةالأدب التركي في العصر الجمهوري

ناريمان حكمت أوزتكين ( م. 22 ديسمبر 1912 -و. 1987 ) صحفية تركية و شاعرة من أوائل الشاعرات و الصحفيات في العصر الجمهوري بتركيا. فقد كانت تكتب مقابلات صحفية ، و النكات ، و القصص والروايات. و إنضمت ناريمان هانم للحركات النقابية و الإشتراكية ، وساهمت في تأسيس جمعية النساء الثورية وذلك بالإشتراك مع سعاد درويش.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الحياة المبكرة

ولدت في قونية[1]. والدها هو حكمت بك موظف في محطة السكك الحديدية[2]. وقد فقدت ناريمان والدتها وهي في عمر مبكر. و درست ناريمان تعليمها الإبتدائي في مدرسة هرك ، و تعليمها الإعدادي في مدرسة إيرينكوي للبنات و درست تعليمها الثاوي في مدرسة الإستقلال بإسطنبول ثم إلتحقت بأقسام القانون ، و الإقتصاد و الفلسفة بجامعة إسطنبول ولكنها لم تتخرج من أي قسم منهما.


المسيرة الادبية

بدأت ناريمان حكمت حياتها الأدبية من خلال الأشعار التي نشرتها في مجلة ثروة فنون. ونشرت أول كتاب شعر لها في عام 1932. وكان أول كتاب شعر لها بعنوان " المتخصيين في الطريق إلى قونية " ثم بعد ذلك نشرت كتاب شعر آخر بعنوان " القطار " وذلك في عام 1935.

وبدأت ناريمان حكمت العمل في صحيفة الوطن في عام 1937. وقد كتبت مقالات في العديد من الصحف مثل صحيفة الأخبار ، و صحيفة الوطن ، و صحيفة الإقدام ، و صحيفة آخر ساعة ، و صحيفة أنقرة و صحيفة تلغراف وذلك على مدار حياتها الصحفية التي دامت خمسون عاماً.

وقد أصدرت ناريمان حكمت صحيفة الأدب الجديد والتي تكون أيضاً وكالة النشر بالحزب الشيوعي التركي وذلك سوياً مع سعاد درويش و رشاد فؤاد بارانر سكرتير الحزب. وقد إستمرت صداقتها مع سعاد درويش لمدى الحياة.

ونشرت أول رواية لها بعنوان " أرامل القرية " و ذلك في عام 1944.

وقد ساهمت ناريمان حكمت في عام 1970 في تأسيس جمعية النساء الثورية و ذلك سوياً مع سعاد درويش. و عقب وفاة سعاد درويش ذهبت إلى قونية وعملت في صحيفة مرام[3].

وقد توفيت ناريمان حكمت في عام 1987 في مدينة إسطنبول. وقد دفُنت في مقبرة فريكوي[4].

أعمالها

الشعر

• المتخصصين في الطريق إلى قونية ( 1931 )

• القطار ( 1935 )

الرواية

• أرامل القرية ( 1944 )

المسرح

• شيفائي و سيلفيهان

المقابلات الصحفية

• الورود المتفتحتة في مقبرة أنقرة

أعمال أخرى

• الحقائق و الوقائع التي لم تكتبها الجرائد و التي لم تتحدث عنها الأحزاب ( 1948 )

• مولانا : فلسفة الوجود من منظور الواقعية العلمية ( 1975 )


المصادر

الكلمات الدالة: