قوة القدس

قوة القدس
سپاه قدس
Quds Force
IRGC-Seal.svg
نشطة1980–الحاضر
البلدإيران إيران
الفرع حرس الثورة الإسلامية
النوعقوة عمليات خاصة
الدورالعمليات الخاصة
الحجمالمصنفة (تقديرات: 15.000)
الاشتباكاتالعرق الإيرانية العراقية
حرب لبنان 1982
حرب البوسنة
نزاع جنوب لبنان (1985–2000)
معركة هرات
نزاع بلوچستان
نزاع إيران وحزب الحياة الحرة الكردستاني
الحرب الأهلية السورية
هجوم شمال العراق 2014
التدخل العسكري ضد داعش
القادة
القائدالعميد قاسم سليماني
العميد قاسم سليماني القائد الحالي لقوة القدس.

قوة القدس أو فيلق القدس، هي وحدة خاصة تتبع جيش حرس الثورة الإسلامية الإيراني. توصف بأنها مكلفة بتصدير الثورة الإسلامية،[1] أو "مسئولة عن العمليات التي تتجاوز الحدود الاقليمية" لحرس الثورة.[2]

تقدم قوة القدس تقاريرها مباشرة إلى المرشد الأعلى للثورة الإسلامية آية الله علي خامنئي.[3][4] قائدها الحالي هو العميد قاسم سليماني، [5]ولها جهات فاعلة داعمة غير حكومية في العديد من البلدان الأجنبية، ويشمل ذلك حزب الله في لبنان، وحماس ومنظمة الجهاد الإسلامي الفلسطينية في قطاع غزة والضفة الغربية، والمليشيات الشيعية في العراق، والشيعة في أفغانستان. كما أن هناك إفادات بوجود صلات مع بعض المجموعات السنية المتطرفة مثل القاعدة، إلا أنها لم تؤكد قط.

لعبت قوة القدس الخاصة دورا رئيسا في إعطاء إيران القدرة على مجابهة الحرب غير التقليدية باستخدام حركات أجنبية مختلفة كمحاربين بالوكالة. في يناير قرر المجلس الإيراني الأعلى للأمن الوطني إخضاع جميع العمليات الإيرانية في العراق لقيادة قوات القدس. وفى الوقت نفسه، قرر المجلس زيادة أفراد قوة القدس إلى 15.000 مقاتل (قوام القوة الحالية للقدس غير متاح بعد). [6]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ

منذ الأيام الأولى من إنتصار الثورة الإسلامية في إيران وتأسيس الحرس الثوري، نشأت فكرة دعم النضال الفلسطيني والشيعي في جنوب لبنان عند قادة الثورة. ففي سنة 1980 و1981 مقارنة ببداية الحرب الإيرانية العراقية، أمر الخميني الحرس الثوري بدعم الشيعة في جنوب لبنان. [7]

على أثر هذا قام محمد متوسليان قائد فرقة 27 محمدرسول الله بتأسيس لواء من المقاتلين والقادة المجربين في الحرب الإيرانية العراقية وأرسلهم إلى سوريا ومن ثم جنوب لبنان في موقع عسكري واقع في بعلبك. هذا كان أول عمل وحضور عسكري للنظام الثوري الإيراني في خارج حدوده. سرعان ما تنظمت هذه الحركات في لبنان وتأسست وحدة خاصة تابعة لحرس الثوري بإسم حرس لبنان (أو سباه لبنان) في هذا الأثناء شهد العالم شدة الضغط العسكري من جهة الغرب وصدام في الحرب الإيرانية العراقية وقرر الخميني أن يركز القوة في الحرب مع العراق. بهذا السبب وبشعار الإستراتيجي طريق القدس يمر من كربلاء دعا خميني المقاتلين الإيرانيين من لبنان لإنضمامهم في الجبهة الإيرانية. و مع وجود الخلاف ما بين الفرق الشيعية و السنية في لبنان تأسس “حزب الله لبنان” مدعوماً من الحرس اللبناني، كما أعطى مسئوليته العسكرية لشيعة لبنان واكتفى بدعم وتدريب اعضاءه.

في أثناء الحرب الإيرانية العراقية الشيعة المعادية لصدام حسين وحزب البعث بعد التجائها إلى إيران وتأسيس المجلس الأعلى للثورة الإسلامية شكلت فرعاً عسكرياً يساعد إيران في حربها على العراق وتنظم هذا الفرع المعروف بفيلق تسعة بدر بيد الحرس الثوري الإيراني.

الجنرال أحمد وحيدي أول قائد لقوة القدس.

بعد مضي سنتين من الحرب الإيرانية العراقية أمر المرشد الإيراني علي خامنئي بتأسيس قوة خاصة مستقلة، هدفها الدفاع من الحركات التحريرية الإسلامية في العالم قائلاً : [على الحرس الثوري الإسلامي أن يخترق الحدود الجغرافية ويحقق الحركة العالم الإسلامي]]. فلهذا تأسست قوة القدس الحرس الثوري الإسلامي و تولى أمر قيادتها الجنرال أحمد وحيدي.

أما من أهم ما قامت به هذه القوة في بداية تأسيسها بقيادة أحمد وحيدي تنفيذ عدة إغتيالات في خارج حدود إيران منها : إغتيال غلام علي اُويسي (المشيرالعسكري في عهد الشاه) وشابور بختيار (أخررئيس وزراء في عهد الشاه محمد رضا بهلوي)، إغتيال رؤساء الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني في مطعم ميكونوس بألمانيا وعملية انفجار مركز يهود أرجنتين (آميا) في سنة 1994، كل هذه الأحداث سببت بإشتهار احمد وحيدي بالإرهابي الدولي مما أدى هذا الإشتهار إلى ملاحقته من قبل الشرطة الدولية إنتربول والتفتت الأنظار اليه، بهذا السبب في سنة 1998 تم تعيين قاسم سليماني قائدا لقوة قدس الحرس الثوري خلفاً لإحمد وحيدي.

للعميد قاسم سليماني حضوراً قديماً في الأنشطة العسكرية الإيرانية. فكان في الحرب الإيراني العراقي يقود فيلق “41ثارالله” (فيلق محافظة كرمان) إلى جانب ذلك قاد كثيراً من العمليات العسكرية أثناء الحرب.

مع بداية عمل العميد قاسم سليماني تغيّرت استراتيجية قوة قدس الحرس الثوري من دعم الحركات الإسلامية إلى دعم الحركات التحررية في العالم و هذا يعني أن دعم الحرس الثوري شمل المناضلين الغير مسلمين ايضاً.


المهام والعمليات

العديد من الخبراء الأميركيين يعتقدون أن قوات القدس قد قدمت عمليات نقل أسلحة كبيرة للشيعة (وربما بعض العناصر السنية) في العراق. وقد تشمل هذه العمليات نقل بعض المكونات المتقدمة لصنع أجهزة التفجير المرتجلة في العراق أو المكونات المستخدمة في صنع المتفجرات، بما فيها قطع تجميع الأسلحة والوصلات اللاسلكية المستخدمة لتفعيل هذه الأجهزة وتحريك الآليات العاملة بالأشعة تحت الحمراء. وهذه الأجهزة شبيهة جدا بتلك التي تستخدم في لبنان، ويبدو أن بعضها يعمل على نفس موجة الترددات. الجدير بالذكر أن أجهزة التفجير المرتجلة بدأت تظهر في العراق في أغسطس 2003، ولكنها أصبحت تشكل تهديدا خطيرا في العام 2005.

وفي 11 يناير 2007، ذكر مدير مكتب وكالة استخبارات الدفاع في شهادة أمام لجنة الاستخبارات المعينة من قبل مجلس الشيوخ الأميركي أن قوة القدس التابعة لفيلق الحرس الثوري الإسلامي الإيراني تقود الأنشطة الإرهابية العابرة للحدود، جنبا إلى جنب مع حزب الله اللبناني ووزارة الاستخبارات والأمن الإيرانية. كما تعتقد مصادر أخرى أن المهمة الرئيسة لقوة القدس هي دعم الحركات الشيعية والمليشيات. ويبدو أن هذه المساعدات وعمليات نقل الأسلحة قد ازدادت كثيرا في ربيع العام 2007.

كما يعتقد أيضا أن قوة القدس تلعب دورا مستمرا في تدريب وتسليح وتمويل حزب الله في لبنان، كما شرعت في تقديم الدعم للمليشيات الشيعية وأنشطة طالبان في أفغانستان.

التنظيم

المديريات الثماني لعمليات قوة القدس

تشير بعض التقارير إلى أن الميزانية المخصصة لقوة القدس هي ميزانية سرية يتحكم فيها الزعيم الأعلى خامنئى، وهي لا تظهر في الميزانية الإيرانية العامة.

العناصر النشطة من قوة القدس هي التي تعمل أساسا خارج حدود إيران، رغم أن قواعدها توجد داخل إيران وخارجها. قوات القدس مقسمة إلى فئات محددة من الجماعات أو "الهيئات" لكل بلد أو منطقة يعملون فيها. فهناك مديريات للعراق ولبنان وفلسطين والأردن وأفغانستان وباكستان والهند وتركيا والجزيرة العربية والبلدان الآسيوية والاتحاد السوفياتي السابق والدول الغربية (أوروبا وأميركا الشمالية) وشمال أفريقيا (مصر وتونس والجزائر والسودان والمغرب). لقوة القدس مكاتب أو قطاعات في العديد من السفارات الإيرانية، وهي غير مسموح بدخولها لمعظم الموظفين في السفارة.

ومن غير الواضح ما إذا كانت العمليات التي يديرها موظفو تلك المكاتب متكاملة مع المخابرات الإيرانية أو أن السفير في كل سفارة هو الذي يسيطر أو يضطلع على تفاصيلها. على أي حال، هناك دلائل تشير إلى أن معظم عمليات (القدس) تتم بالتنسيق بين الحرس الثوري الإيراني ومكاتب داخل وزارة الخارجية الإيرانية ووزارة الاستخبارات والأمن الإيرانية. وهناك مكاتب عمليات منفصلة في لبنان وتركيا وباكستان والعديد من بلدان شمال أفريقيا.

وهناك أيضا مؤشرات تدل على أن هذه العناصر قد تكون مشاركة في تفجير السفارة الإسرائيلية في الأرجنتين في 1992 ومركز الجالية اليهودية في بيونس إيرس في 1994، رغم أن إيران نفت بشدة تورط أي جهة تابعة لها.

ويبدو أن قوة القدس تسيطر على العديد من معسكرات التدريب لمواجهة الحرب غير التقليدية، في بلدان مثل إيران والسودان ولبنان. كما يعتقد أنها تدير معسكرا تدريبيا ذا طبيعة غير محددة في السودان, ولها ما لا يقل عن أربعة مرافق تدريب رئيسة في إيران.

لقوة القدس أيضا مركز تدريب رئيس في جامعة الإمام في قصر سعد أباد بشمال طهران، حيث يتدرب الجنود على القيام بالعمليات العسكرية والإرهابية ويتم تلقينهم بأيديولوجية محددة.

وهناك أيضا معسكرات تدريب في كوم وتبريز ومشهد وفي لبنان والسودان. ومن هذه المعسكرات أيضا معسكر النصر لتدريب العراقيين الشيعة والأكراد الترك والعراقيين في شمال غرب إيران، ومخيم تدريب قرب مشهد لتدريب الأفغان والثوار الطاجيين. كما يبدو أن قوة القدس تسهم في تشغيل معسكر منزاريا للتدريب قرب كوم، وهو من المعسكرات التي تعمل على تجنيد الطلاب الأجانب في المدارس الدينية، والذي يبدو أنه قد درب بعض البحرينيين.

وقد أفاد بعض الأجانب أنهم قد تلقوا التدريب في الهدم والتخريب في مرفق تابع للحرس الثوري الإيراني قرب أصفهان، وفي التسلل للمطارات في مرفق قرب مشهد وشيراز، وفي الحرب تحت الماء في مرفق تابع للحرس الثوري الإيراني في بندر عباس.

تركيز القوة

تتركز اهتمامات القوة في أربع محاور رئيسية:[بحاجة لمصدر]

  1. عمليات حزب الله في لبنان
  2. كزدستان العراق
  3. كشمير، البلوش وأفغانستان
  4. ومؤخرا اليمن

في السابق دعمت قوات القدس أيضا فروع لحزب الله في الأردن وإسرائيل.

حجم القوة

تختص قوة القدس بالعمليات الاستخباراتية والحرب غير التقليدية. وينضم لمثل هذه المهمات 5.000 مقاتل تقريبا من الحرس الثوري الإيراني. ويشكل هذا الفرع ما يعادل شعبة من القوات الخاصة، إضافة إلى بعض الفرق الصغيرة التي تعطى أولوية خاصة فيما يتعلق بالتدريب والمعدات.

الاستقلال والقدرات

العلاقة بمنظمات أخرى

طبيعة العلاقة بين قوة القدس وحماس والجهاد الإسلامي الفلسطيني غير واضحة، ولكن تم تقديم بعض شحنات الأسلحة الإيرانية بشكل واضح لمساعدة العناصر المعادية للسلام مع إسرائيل في قطاع غزة. وهناك بعض الأدلة على تقديم المساعدة في التدريب والتسليح والتمويل لعناصر فلسطينية معادية في كل من قطاع غزة والضفة الغربية.


خبراء الدفاع الإسرائيلي يعتقدون أن الحرس الثوري الإيراني وقوة القدس لم يلعبوا دورا رئيسا في تدريب وتجهيز حزب الله فقط، بل في مساعدته أيضا أثناء حرب إسرائيل-حزب الله في العام 2006. وقد أوضح ضباط المخابرات الإسرائيلية أنهم عثروا على مراكز قيادة ومراكز تحكم في إطلاق الصواريخ والقذائف ذات تصميم إيراني.

وهم يشعرون أن قوة القدس لعبت دورا رئيسا في تزويد حزب الله بالصواريخ المضادة للسفن التي استخدمت في الهجوم على زورق الدورية التابع للأسطول الإسرائيلي "Sa'ar-class"، وأن الإيرانيين والسوريين قد زودوا حزب الله بالمعلومات من خلال بعض المرافق في سوريا أثناء القتال.

الأنشطة

أفغانستان

القاعدة

لبنان

ليبيا

في 3 يناير 2022، كشف وزير الخارجية الإيراني الأسبق، علي أكبر صالحي، عن تفاصيل نشاط فيلق القدس شمالي أفريقيا. وفي تصريحات هي الأولى من نوعها، قال صالحي في مقابلة مع صحيفة "مشرق"، إنه زار ليبيا بعد التشاور مع الفريق قاسم سليماني، بعد سقوط نظام معمر القذافي، والتقى رئيس المجلس الانتقالي الليبي حينها مصطفى عبد الجليل في بنغازي، في وقتٍ كانت المواجهات لا تزال مستمرة. وأشار إلى أن وزارة الخارجية الإيرانية كانت تنسق اختيار سفرائها في البلدان غير المستقرة بالتشاور مع قائد فيلق القدس حينها الفريق قاسم سليماني. وأضاف أن فيلق القدس ليس قوة عسكرية فحسب كما يتصور الجميع، بل هو قوة ثقافية وإغاثية، متابعا: "حضورنا في تونس وليبيا ومصر كان ثقافيا وإنسانيا ولم يكن من خلال الدبابات، لكن في سوريا ظهر جانب من النشاطات العسكرية لفيلق القدس".[8]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

العراق

الاعتقال في العراق عام 2007

في 11 يناير 2007، اعتقلت القوات الأمريكية في العراق خمسة رجال متهمين بتوفير الأموال والمعدات للمتمردين العراقيين. ووفقا لمصادر عسكرية أمريكية، كان لهؤلاء الرجال صلات بالقدس.

الغارة الأمريكية على مكتب الاتصال الإيراني

مزاعم تورطها في هجوم كربلاء

في 20 يناير 2007، اقتحم مسلحون يرتدون زي الجنود الأمريكيين مركز التنسيق بين المقاطعات في كربلاء وقتلوا وجرحوا عدة جنود أمريكيين. ووفقا لبعض المصادر، بما فيها المخابرات العسكرية الأميركية، كان المسلحون من عناصر (القدس). وقد جعل التخطيط والتنفيذ المتطور لهذا الهجوم من غير المرجح أن تكون أي جماعة عراقية أخرى مشاركة فيه.

وقد شدد العميد ديفد بترايوس، قائد القوات الأمريكية وقتها في العراق، في شهادته أمام الكونگرس في أبريل 2007، على الدور المتنامي لقوة القدس وللحرس الثوري الإيراني في العراق. وأشار إلى أن الولايات المتحدة قد تمكنت من القبض على بعض عملاء قوة القدس في العراق وصادرت أجهزة كمبيوتر تضمنت أقراصها الصلبة على وثيقة من 22 صفحة تحتوي على التخطيط، وعملية الموافقة على تصريف هجوم أدى إلى مقتل خمسة جنود أميركيين في كربلاء.

مزاعم تدعيم المليشيات الإيرانية

مزاعم الرئيس الأمريكي جورج بوش

مزاعم احتجاز مهرب القنبلة

مزاعم الهجوم على سوق في 2007

أمريكا الجنوبية

الهوامش

  1. ^ Wright, Robin, Dreams and Shadows : the Future of the Middle East, Penguin Press, 2008, p.332
  2. ^ Qods (Jerusalem) Force, Federation of American Scientists Intelligence Resource Program. Retrieved October 1, 2006.
  3. ^ Dionisi, 7
  4. ^ "Iran demands nationals' release". BBC. 14 January 2007. Retrieved on Feb. 14, 2007
  5. ^ Richter, Paul (2007-10-24). "U.S.: Top Iranians direct Iraq missions". Los Angeles Times. Retrieved 2007-12-21.
  6. ^ [1]، قوة القدس وغيرها من قوات الاستخبارات والقوات شبه العسكرية، 5 أبريل، 2011.
  7. ^ http://arabic.iranbriefing.net/?p=510]، قوة قدس الحرس الثوري الإيراني، 5 أبريل، 2011.
  8. ^ "تفاصيل لأول مرة... الكشف عن دور قاسم سليماني وجنوده في ليبيا بعد سقوط القذافي". سپوتنيك نيوز. 2022-01-03. Retrieved 2022-01-03.

المصادر

  • Dionisi, David J. American Hiroshima: The Reasons Why and a Call to Strengthen America's Democracy. Trafford Publishing, 2005. ISBN 1-4120-4421-9 Sanzini Publishing for the 2006/2007 Korean version. [2]

وصلات خارجية