سلام عبود

سلام عبود
Ad28c7dbf72dec7e3841fc9383239705.jpg
ولد: في العمارة، العراق - محافظة ميسان - العراق
1950
المهنة: روائي وباحث وقاص
جنسية:عراقي
أهم الأعمال:* من يصنع الديكتاتور (بحث اجتماعيّ)
  • يمامة (رواية)
  • تغريبة ابن زريق البغدادي الأخيرة (رواية)
  • اعلان سياحي عن أم الدنيا (نص تسجيلي)


سلام عبود (و. 1950 - ) كاتب وباحث عراقي أقام بعدن باليمن لعشرة اعوام بدءاً من 1974، ويقيم حالياً بالسويد.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

النشأة والتعليم

ولد سلام عبود في عام 1950 في محلة السراي في مدينة العمارة التي تأسست عام 1861. ودرس في مدرسة الإمام الصادق الابتدائية للبنين، وتخرج لينتقل إلى متوسطة الماجدية الواقع في محلة الماجدية، وانتقل إلى أعدادية العمارة الواقعة على نهر دجلة الرئيسي، ليكمل دراسته في جامعة بغداد قسم اللغة العربية، وكان متفقاً في دراسته، وإلى جانب اختصاصه في اللغة العربية درس اللغة العبرية، وأحسن التعامل بها، درّس لأشهر ستة في قضاء على الغربي، وترك العراق إلى اليمن الجنوبي، بعد أن اعتقل نظام البعث أعضاء الحزب الشيوعي وطاردهم عقب فشل الجبهة الوطنية، فكان نصيبه أن يمضي إلى عدن حيث درّس في معهد إعداد المعلمين، وتزوج واحدة نساء المدينة واستقر فيها ما يقارب الـ10 عاماً، عمل باحثا في مركز البحوث التربوية. ومنذ السنوات الأولى لوجوده في اليمن بدأ اهتمامه بالأدب اليمني، وأسهم في دراسة جوانب هامة من الأدب في اليمن. ويعدّ كتابه النقدي "نشوء وتطور القصة القصيرة في اليمن" الصادر في السويد عام 1993 أحد نتاجاته المميزة في حقل البحث الأدبي.[1]


الحياة المهنية

يقول سلام عبود "بدأت الكتابة في نهاية الستينيات. عام 1968 نشرت أول قصة قصيرة، وكتبت أول رواية عام 1969، كما ظهرت لي أول مقالة في النقد الأدبي في مجلة "الثقافة" العراقية، وكانت عن رواية القاص عبد الستار ناصر "تلك الشمس كنت أحبها". لم أتوقف عن كتابة القصص، لكني لم أقم بنشرها، وظلت تجاربي في القصة حبيسة الأدراج. وعلى العكس من ذلك نشطت في نشر الكتابات الصحافية، وأخذت المتابعات الصحافية جزءا من وقتي وإهتماماتي، لكن الجهد الرئيسي في الكتابة ترّكز في كتابتي عن الأدب القصصي في اليمن وتاريخ الحركة السياسية اليمنية، وكانت ثمرة ذلك الجهد عشرات المقالات والدراسات منها كتابي "نشوء وتطور القصة القصيرة في اليمن"وبحثي"دراسات في الأدب القصصي اليمني" إضافة الى دراسات في جوانب من تاريخ اليمن الحديث.

نجا سلام عبود من 6 محاولات أغتيال من قبل نظام صدام حسين، ليستقر بعد تنقلات قسرية في السويد، ليقيم في بودن ويبدأ بطبع كتابه الأول نشوء وتطور القصة القصيرة في اليمن بنفسه.

المؤلفات

غلاف كتاب "من يصنع الديكتاتور: صدام نموذجاً" لسلام عبود
غلاف كتاب "من يصنع الديكتاتور: صدام نموذجاً" لسلام عبود
  • سماء من حجر (رواية)
  • أمير الأقحوان (رواية)
  • الإله الأعور (رواية)
  • ذبابة القيامة(رواية)
  • يمامة (رواية)
  • زهرة الرازقيّ (رواية)
  • نشوء وتطور القصة القصيرة في اليمن (تاريخ أدبيّ)
  • خطوات على البحر الميّت (سيناريو سينمائيّ)
  • جريمة من أجل التلاؤم (بحث اجتماعيّ)
  • ضباب أفريقيّ (قصص قصيرة)
  • العودة إلى آل ازيرج (قصص قصيرة)
  • ثقافة العنف في العراق (بحث أخلاقيّ)
  • من يصنع الديكتاتور (بحث اجتماعيّ)
  • تغريبة ابن زريق البغدادي الأخيرة (رواية)
  • اعلان سياحي عن أم الدنيا (نص تسجيلي)
  • المثقف الشيوعي تحت ظلال الاحتلال (بحث ثقافي)
  • المجتمع والثقافة تحت أقدام الاحتلال (دراسة اجتماعية)[2]

المصادر

  1. ^ بلقيس الربيعي. "لقاء مع مؤلف كتاب" نشوء وتطور القصة القصيرة في اليمن "". الناس.
  2. ^ "سلام عبود". الحوار.
الكلمات الدالة: