زاهي حواس
زاهي حواس | |
---|---|
![]() | |
وزير الآثار الأول | |
في المنصب 31 يناير 2011 – 3 مارس 2011 | |
الرئيس | حسني مبارك |
رئيس الوزراء | أحمد شفيق |
سبقه | منصب مُستحدث |
خلـَفه | محمد إبراهيم علي |
في المنصب 5 أبريل 2011 – 17 يوليو 2011 | |
رئيس الوزراء | عصام شرف |
خلـَفه | محمد سعيد |
تفاصيل شخصية | |
وُلِد | 28 مايو 1947 دمياط، مصر |
القومية | مصري |
المدرسة الأم | جامعة پنسلڤانيا (الماجستير، الدكتوراه) جامعة القاهرة جامعة الإسكندرية (البكالريوس) |
المهنة | عالم مصريات |
الموقع الإلكتروني | hawasszahi |
زاهي حواس (و. 28 مايو 1947)، هو عالم آثار، عالم مصريات، ووزير آثار مصري سابق.[1] عمل أيضاً في مواقع أثرية في دلتا النيل، الصحراء الغربية وصعيد مصر.
نال حواس على شهرة عالمية، وكان موضوع لسلسلة تلفزيون الواقع في الولايات المتحدة مطاردة المومياوات. آثارت آراؤه ومشاريعه التجارية المرتبطة بنظام مبارك جدلاً واسعاً. في ارتباط بحصوله على عقد محل لبيع الهدايا في المتحف المصري واتهامه بتهريب الآثار، حكم عليه بالسجن ثم أُلغيت العقوبة فيما بعد.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
النشأة
وُلد زاهي حواس في قرية العبيدية مركز فارسكور بالقرب من دمياط عام 1947. على الرغم من أنه كان يحلم في الأصل بأن يصبح محامياً،[2] إلا أنه حصل على درجة البكالريوس في الآثار اليونانية والرومانية من جامعة الإسكندرية عام 1967. وفي عام 1979، حصل حواس على دبلوم في علم المصريات من جامعة القاهرة.[3] بعد تخرجه عمل مفتشاً في منطقة آثار الجيزة، في منصب يجمع بين الموظف الإداري وعالم الآثار.
عندما كان عمره 33 عاماً، حصل حواس على منحة فولبرايت لدراسة علم المصريات في جامعة پنسلڤانيا في فيلادلفيا،[2] حيث حصل على الماجستير في هذا الموضوع، ودرجة أخرى في علم الآثار السوري-الفلسطيني عام 1983، وحصل على درجة الدكتوراه في علم المصريات عام 1987[2][3] من مجموعة الدراسات العليا في فن وآثار عالم البحر المتوسط (AAMW) بجامعة پنسلڤانيا، مع التركيز على "المباني الجنائزية لخوفو وخفرع ومنقرع في عهد الدولة القديمة".[4]
مسيرته المهنية
علم الآثار والعمل الحكومي المبكر
كان حواس مديراً مساعداً للتنقيب في الأشمونين عام 1968 وكوم أبو بلو بين عامي 1970 و1974. ومنذ عام 1975، شغل منصب مدير التنقيب والترميم في مواقع مختلفة في جميع أنحاء مصر، وخاصة الجيزة.[5]
من عام 1969 حتى 1975، كان حواس مفتشاً للآثار في العديد من البعثات الأثرية، على سبيل المثال بعثة يل في أبيدوس عام 1969، وبعثة أبو سمبل بين عامي 1972 و1974.[6]
قام حواس بتدريس علم الآثار والتاريخ والثقافة المصرية بشكل متقطع في جامعات مصر والولايات المتحدة بين عامي 1988 و2001، وأبرزها في الجامعة الأمريكية بالقاهرة، جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلس، وجامعة الإسكندرية. وصف حواس جهوده بأنها تهدف إلى المساعدة في وضع برنامج منهجي لحفظ وترميم الآثار التاريخية، مع تدريب المصريين على تحسين خبراتهم في أساليب التنقيب والاستعادة والحفظ.[7]
الجيزة

كان حواس مفتشًا للآثار في الجيزة من عام 1972 حتى 1974، ثم مفتشاً أول حتى عام 1979، ثم كبير المفتشين عام 1980. وبدءًا من عام 1987، شغل منصب المدير العام لآثار الجيزة، والتي شملت مواقع الجيزة، سقارة، منف، دهشور، أبو صير، والواحات البحرية.
بعد اكتشاف باب گانتنبرينك عام 1993، استقال حواس من منصبه[8] – لكن أعيد تعيينه بعد عدة أشهر، وذلك بعد تغيير القيادة وتحويل هيئة الآثار المصرية إلى المجلس الأعلى للآثار.
ترقى إلى درجة وكيل وزارة الدولة لشئون آثار الجيزة عام 1998.[9]
واصل حواس المشاركة في المشروعات الأثرية في الجيزة ومواقع أخرى في مصر. اعتباراً من عام 2017، ترأس حواس اللجنة العلمية المشرفة على مشروع مسح الأهرامات.[10]
السياسة
عام 2002، عُيّن حواس أميناً عاماً للمجلس الأعلى للآثار. وعندما زار الرئيس الأمريكي باراك أوباما القاهرة في يونيو 2009، اصطحبه حواس في جولات شخصية في المواقع الأثرية المصرية القديمة.[11] ونظراً لبلوغ حواس سن التقاعد، أصدر الرئيس حسني مبارك قراراً بترقيته إلى منصب نائب وزير الثقافة في نهاية عام 2009.[12][13]
أعمال التخريب أثناء ثورة 2011
في 29 يناير 2011، وفي خضم الاحتجاجات المصرية في ذلك العام، وصل حواس إلى المتحف المصري في القاهرة ليجد تخريب عدداً من الصناديق وتلف بعض القطع الأثرية، لذا تم استدعاء الشرطة لتأمين المتحف.[14] بحسب أندرو لولر، مراسل مجلة ساينس، قال حواس أنه "أرسل فاكساً إلى زميل له في إيطاليا يُخبره فيه أن 13 قطعت قد تعرضت للتلف. قلبي محطم ودمي يغلي".[15]
لاحقاً صرح حواس لصحيفة نيويورك تايمز إن اللصوص الذين كانوا يبحثون عن الذهب حطموا 70 قطعة أثرية، بما في ذلك تمثالان للفرعون توت عنخ آمون، وسرقوا جمجمتين من مختبر أبحاث، قبل أن يتم توقيفهم أثناء مغادرتهم المتحف.[16]
وزير الآثار
في 31 يناير 2011، كجزء من التعديل الوزاري أثناء ثورة 2011، عينه الرئيس مبارك وزير الدولة لشؤون الآثار، وهو منصب وزاري مُستحدث.[15][16][17][dead link] وجاء في بيان صحفي يتضمن تصريحاً من حواس أنه "سيواصل التنقيب وتأليف الكتب وتمثيل بلاده"،[18] لضمان حماية المواقع الأثرية في مصر واستعادة القطع الأثرية المنهوبة.[بحاجة لمصدر] فيما يتعلق بنهب المتحف المصري، قال حواس: "كان المتحف مظلماً، ولم يُدرك اللصوص التسعة قيمة ما كان في واجهات العرض. فتحوا ثلاثة عشر صندوقاً، وألقوا بالسبعين قطعة على الأرض وكسروها، بما في ذلك صندوق لتوت عنخ آمون، الذي كسروا منه تمثال الملك جالساً على نمر. ومع ذلك، يمكن ترميم جميع القطع المكسورة، وسنبدأ عملية الترميم هذا الأسبوع".[اقتباس بدون مصدر][17] رفض حواس مقارنة هذا بنهب الآثار في العراق وأفغانستان.[16]
في 13 فبراير، نقل محمود قاسم من بلومبرگ عن حواس قوله إن "18 قطعة أثرية، بما في ذلك تماثيل للملك توت عنخ آمون"، سُرقت من المتحف المصري في يناير؛ ويتابع قاسم، مقتبساً كلام حواس: "تشمل المفقودات 11 تمثالاً خشبياً صغيراً ليويا، وتمثالاً خشبياً مذهباً لتوت عنخ آمون تحمله إلهة، وتمثالاً لنفرتيتي تقدم القرابين".[19]
وذكر التلفزيون المصري الرسمي أن حواس دعا المصريين إلى عدم تصديق "الأكاذيب والافتراءات" التي تبثها قناتي الجزيرة والعربية الفضائيتين.[20] صرح حواس لاحقاً: "يجب أن يمنحونا فرصة للتغيير، وإذا لم يحدث شيء، فيمكنهم التظاهر مجدداً. لكن لا يُمكن انتخاب رئيس جديد الآن، وفي هذا الوقت تحديداً. نحتاج إلى بقاء مبارك وإجراء العملية الانتقالية".[16] في 3 مارس 2011، استقال حواس بعد نشر قائمة على موقعه الشخصي تضم عشرات المواقع في جميع أنحاء مصر التي تعرضت للنهب أثناء احتجاجات 2011.[21][22][23][24][25]
أُعيد تعيين حواس وزيراً للآثار من قبل رئيس الوزراء عصام شرف.[26][27] في 30 مارس 2011، نشر حواس تغريدة على تويتر تقول: "أنا سعيد جداً لكوني وزيراً للآثار مرة أخرى!"[28] لكنه استقال في 17 يوليو 2011،[بحاجة لمصدر] بعد أن أبلغه شرف أنه لن يستمر في منصبه.[29] وبحسب تقرير رأي كتبه معلق مصري في صحيفة الگارديان، فإن حواس قد "طُرد" من منصبه.[30][محل شك][مطلوب مصدر أفضل]
الاكتشافات المزعومة
كما تُشير سيرته الذاتية على صفحة مستكشفي ناشيونال جيوگرافيك، يُصرح حواس بأنه
صاحب الفضل في العديد من الاكتشافات الحديثة، بما في ذلك مقابر بناة الأهرامات في الجيزة ووادي المومياوات الذهبية في الواحات البحرية. وفي الجيزة، اكتشف أيضاً هرم خوفو التابع. عام 2005، وفي إطار مشروع المومياوات المصرية الذي ترعاه الجمعية الجغرافية الوطنية لمعرفة المزيد عن أنماط الأمراض والصحة والوفيات في مصر القديمة، قاد فريقاً أجرى مسحاً مقطعياً محوسباً لمومياء الملك توت عنخ آمون. ويواصل فريقه إجراء مسح مقطعي محوسب للمومياوات، الملكية منها والخاصة، ويأمل في كشف بعض الألغاز المحيطة بحياة ووفاة شخصيات مهمة مثل حتشپسوت ونفرتيتي.[31]
ظهوره
ظهر حواس في برامج تلفزيونية خاصة على قنوات مثل قناة ناشيونال جيوگرافيك، قناة هيستري وقناة دسكڤري.[32] كما ظهر حواس في عدة حلقات من البرنامج التلفزيوني الأمريكي البحث عن الحقيقة، حيث ناقش موضوعات المومياوات، الأهرامات، توت عنخ آمون، كليوپاترا ورمسيس الثاني. كما ظهر في برنامج ألغاز لم تحل خلال فقرة عن لعنة مقبرة توت عنخ آمون. عام 2010، ظهر حواس في برنامج واقعي على قناة هيستري بعنوان مطاردة المومياوات.[33]
كما عمل حواس جنبًا إلى جنب مع عالم المصريات أوتو شادن أثناء فتح المقبرة KV63 في فبراير 2006 - وهي أول مقبرة سليمة يُعثر عليها في وادي الملوك منذ عام 1922.[34]
في يونيو 2007، أعلن حواس أنه وفريق من الخبراء ربما تمكنوا من التعرف على مومياء حتشپسوت،[35] في المقبرة KV60، وهي مقبرة صغيرة في ودي الملوك.[بحاجة لمصدر] ووصف فتح المقبرة المغلقة عام 2006 بأنه "واحدة من أهم الأحداث في وادي الملوك منذ ما يقرب من مائة عام".[36]
عام أجرى كيث فلويد مقابلة مع حواس حول عمله كجزء من مسلسله التلفزيوني فلويد حول البحر المتوسط في حلقة بعنوان "القاهرة، مصر ومن أسوان إلى الأقصر".
كان حواس مقدم الفيلم الوثائقي أعظم عشر اكتشافات في مصر.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ظهوره في پودكاست جو روگان
في مايو 2025، ظهر حواس كضيف في الحلقة رقم 2321 من پودكاست تجربة جو روگان. أثار هذا اللقاء الكثير من الجدل على بعض البرامج التلفزيونية، وكذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي في مصر، وأعلن روگان نفسه أن هذه كانت أسوأ حلقات پودكاست قدمها على الإطلاق. فبعد مناقشة تاريخ الأهرامات المصرية بين وجه جو روگان أكثر من مرة السؤال لحواس عن أدلة أو صور تدعم اكتشافاته المزعومة، فكانت الإجابة دائماً: "هذا تجده في كتابي!"، ومن بين الأسئلة سؤال روگان المتكرر عن مصدر معلومات حواس بشأن نقل أحجار الأهرامات من محاجر يُعتقد أنها تبعد مسافة 800 كم من موقع البناء، وكانت إجابته أيضاً هذه المعلومة موجودة في كتابي.
تلقى حواس انتقادات بسبب محاولاته المستمرة خلال المقابلة الترويج لكتابه، وتقديم نفسه باعتباره المرجعية الأولى في علم المصريات.[37] في المقابل، دافع كثيرون عن حواس واصفين اللقاء بأنه كان قوياً، وقام بعرض جيد عن اكتشافاته الأثرية، لافتين إلى أن الپودكاست هو حوار مفتوح وليس محاضرة علمية يشترط فيها وجود وسائل عرض علمية.
آراؤه
استعادة القطع الأثرية إلى مصر
قاد حواس مراراً وتكراراً الحركات الرامية إلى إعادة العديد من القطع الأثرية المصرية القديمة البارزة والتي تم أخذها بشكل غير منتظم إلى مصر من مجموعات في بلدان أخرى مختلفة. تشمل أمثلة هذه القطع الأثرية: حجر رشيد، تمثال نفرتيتي النصفي، لوحة سقف دائرة بروج معبد دندرة، تمثال عنخ حاف النصفي (مهندس هرم خفرع)، ووجوه مقبرة أمنحوتپ الثالث من متحف اللوڤر، مسلة معبد الأقصر من ميدان الكونكورد، وتمثال حمإونو.
في يوليو 2003، طلبت مصر استعادة حجر رشيد من المتحف البريطاني. وتحدث حواس، الذي كان يشغل آنذاك منصب الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار بالقاهرة، في مؤتمر صحفي قائلاً: "إذا أراد البريطانيون أن يذكرهم التاريخ، وأن يستعيدوا سمعتهم، فعليهم التطوع لإعادة حجر رشيد لأنه رمز هويتنا المصرية".[38][39] وفي إشارة إلى الآثار المصرية الموجودة في المتحف البريطاني، قال حواس: "هذه آثار مصرية. سأجعل حياة أي شخص يحتفظ بها بائسة".[40]
عام 2019، أعاد حواس إطلاق حملته لاستعادة الآثار، مخاطباً متاحف برلين الحكومية، المتحف البريطاني ومتحف اللوڤر: "كيف يمكنكم رفض إقراض المتحف المصري الكبير الجديد بينما أخذتم كل هذه الآثار من مصر؟" ورفضت المتاحف الثلاثة طلباته اقتراض القطع الأثرية.[41]
عام 2022، وجه حواس طلباً آخر، داعياً مرة أخرى إلى إعادة حجر رشيد، وتمثال نفرتيتي النصفي، وسقف دائرة بروج دندرة إلى مصر.[42][41]
اختبارات الدنا للمومياوات

أبدى حواس تشككه في اختبارات الحمض النووي للمومياوات المصرية، حيث قال: "حسب فهمي، فهي ليست دقيقة دائماً، ولا يمكن إجراؤها دائماً بنجاح تام عند التعامل مع المومياوات. وحتى نتأكد من دقتها، لن نستخدمها في أبحاثنا".[43]
في ديسمبر 2000، حاول فريق مشترك من جامعة واسيدا في اليابان وجامعة عين شمس في القاهرة الحصول على إذن لإجراء اختبار الحمض النووي على المومياوات المصرية، لكن الحكومة المصرية رفضت ذلك.[44] وقال حواس في ذلك الوقت إن تحليل الحمض النووي أمر غير وارد لأنه لن يؤدي إلى أي شيء.[45]
في فبراير 2010، أعلن حواس وفريقه أنهم قاموا بتحليل مومياء توت عنخ آمون وعشر مومياوات أخرى وقالوا إن الملك ربما مات بسبب عدوى الملاريا التي أعقبت كسراً في الساق.[46] وقد أثار الباحثان الألمانيان كريستيان تيمان وكريستيان ماير شكوكاً حول هذه النظرية، واقترحا بدائل أخرى محتملة لسبب وفاة توت عنخ آمون.[47]
عام 2012، كشفت دراسة وقع عليها حواس أن رمسيس الثالث ربما كان لديه المجموعة الفردانية E1b1a الأكثر انتشاراً في أفريقيا جنوب الصحراء، كما توجد أيضاً بترددات معتدلة في شمال أفريقيا، وغرب آسيا، وجنوب أوروپا.[48]
في دراسةٍ أُجريت عام 2020، قام جاد وحواس وآخرون بتحليل المجموعات الفردانية الكروموسومية-Y والميتوكوندريا لدى أفراد عائلة توت عنخ آمون من الأسرة الثامنة عشرة، باستخدام إجراءات تحكم شاملة لضمان جودة النتائج. وخلصت الدراسة إلى أن المجموعات الفردانية الكروموسومية-Y للعائلة هي R1b. يحمل المصريون المعاصرون المجموعات الفردانية الكروموسومية R1b. كما تُعدّ مصر الحديثة الدولة الأفريقية الوحيدة المعروفة باحتوائها على جميع الأنواع الفرعية الثلاثة R1، بما في ذلك R1b-M269. وبينما وُجد أن سلالة الميتوكوندريا موجودة على K وH2b، إلا أن كلتا المجموعتين لم تنشأ في أفريقيا، لكنها موجودة لدى المصريين القدماء والمعاصرين.[49]
المركزية الأفريقية
دحض حواس ادعاءات أتباع المركزية الأفريقية بشأن التاريخ المصري القديم، وأوضح "نحن لسنا ضد السود على الإطلاق، لكننا ضد هذه المجموعة التي دخلت المتحف المصري بالتحرير لتعلن أفكاراً لا أساس لها من الصحة وهي مجرد خيالات"، وذلك بعد اكتشاف قيام مجموعة سياحية أفريقية بتزوير التاريخ في المتحف المصري.[50] وأضاف: "هناك حقيقة هامة للغاية يجب على أتباع المركزية الأفريقية معرفتها: إن النقوش الموجودة على المعابد المصرية من عصر الدولة القديمة حتى نهاية العصر المتأخر تُظهر ملك مصر وأمامه أسرى من أفريقيا، ليبيا، سوريا، وفلسطين"، في إشارة إلى بلاطات سجن رمسيس الثالث من بين أدلة أخرى تُظهر الفرق بين المصريين وجيرانهم.
بعد الجدل الدائر حول فيلم كليوپاترا على نتفليكس، ظهر حواس في فيلم وثائقي مدته 90 دقيقة بعنوان "كليوپاترا"، عُرض على قناة المخرج كورتيس رايان وودسايد على يوتيوب. في الڤيديو، يُسهب حواس في الحديث عن آخر حكام الأسرة الپطلمية. وصرح حواس: "هل كانت كليوپاترا سوداء؟ أولًا، ليس لدي أي اعتراض على السود، لكنني أذكر الحقائق - انظروا إلى ملكات مقدونيا، لم تكن أي منهن سوداء".[51] ومع ذلك، انتقد حواس الدعوى المرفوعة ضد نتفليكس بسبب الفيلم، قائلاً: "لا يمكننا رفع قضية ضد منصة نتفليكس، لأننا سنخسر بالتأكيد، فلهم الحق في البث طالما أنها مسألة حرية رأي، ويمكننا أن نصنع فيلماً يطغى على كل ما فعلوه.. لكن قضيتنا ضدهم لن تنجح". كما أشار إلى أنه "قبل عامين، عملت أنا ومصطفى وزيري (المجلس الأعلى للآثار) مع منصة نتفليكس على الاكتشافات الأثرية في سقارة، وقد تُرجم الفيلم إلى 129 لغة وسيصدر قريباً. لقد بثوا جميع العمل كله".[52]
عام 2023، بعد انتهاء محاضرته عن مصر القديمة في كلومبس، أوهايو، سأل حواس الحضور إن كانت لديهم أي أسئلة. وقفت امرأة أمريكية من أصل أفريقي وسألته: "لماذا تهاجموننا؟". قال: "عندما سألتني هذه المرأة هذا السؤال، أجبتها: لا، لم أهاجمكِ، لكن دعينا نناقش الأدلة التي تدحض ادعاء أصول مصر القديمة الأفريقية السوداء". ثم شرح وقدم أدلة على أن الحضارة المصرية القديمة من صنع مصري وليست أفريقية، قائلاً: "تشترك الدول الأفريقية ومصر في نهر النيل. لكن الحضارة المصرية القديمة قامت هنا في مصر، وليس في أي دولة أفريقية أخرى". وأوضح قائلاً: "جاء الجرانيت من أسوان، والديوريت من النوبة، والحجر الرملي من كوم أمبو، والألباستر من حت-نوب في مصر الوسطى، والحجر الجيري الأبيض من طرة، والبازلت من الفيوم، والفيروز والنحاس من سيناء. كما أن مصر غنية بالذهب".[53]
الكائنات الفضائية والأهرامات
انتقد حواس تغريدة للبليونير الأمريكي إيلون ماسك، زعم فيها أن كائنات فضائية هي من بنت الأهرامات. وصرح في مقابلة تلفزيونية أن دراسة الحضارة المصرية القديمة تُتيح فهماً شاملاً لأسرارها. وقال: "تعليق إيلون ماسك على الأهرامات يدل على جهله بتاريخ الحضارة المصرية". وأشار إلى أن هناك من ينشرون شائعات كاذبة عن الحضارة المصرية القديمة لجذب الانتباه، مؤكداً: "وأنا ممسك بعصا غليظة لكل من يشكك في الحضارة المصرية".[54] ويشير حواس في كثير من الأحيان إلى بردية مـِرر ومقابر بناة الأهرامات باعتبارها الدليل الأكبر على حقيقة أن الأهرامات قد بناها عمال مصريين.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
النصوص الكتابية والقرآنية
صرح حواس إن الآثار والكتب الأثرية لا تحتوي على دليل على أن النبيين موسى أو يوسف عاشا في مصر أو ذكر لخروج بني إسرائيل منها. وأضاف: "أنا مسلم أؤمن بأن سيدنا موسى عاش في مصر وأن الخروج حدث منها، لكن من ناحية أخرى، هل هناك أدلة في الكتب الأثرية تثبت ذلك؟ الإجابة هي لا".[55] وأكد حواس أنه لا يوجد أي دليل أثري يؤكد هوية الفرعون الذي حكم أثناء وصول النبيين موسى ويوسف إلى مصر، مضيفاً أن المعلومات المتوفرة حالياً حول هذا الموضوع تقتصر على التخمينات والتكهنات.[56]
نقد
علاقاته بعلماء الآثار الآخرين
اتُهم حواس بالسيطرة ومنع علماء الآثار من الإعلان عن اكتشافاتهم والتقرب من وسائل الإعلام لتحقيق مكاسب شخصية بعد أن مُنعوا من الوصول إلى المواقع الأثرية لأنهم، وفقاً لحواس، كانوا هواة للغاية.[57] ومع ذلك، فقد قال البعض في المقابلات إن بعض ما قدمه حواس في هذا المجال كان متأخراً كثيراً.[57] لقد اعتاد حواس على تجاهل أو رفض منتقديه، وعندما سئل عن ذلك أشار إلى أن ما يفعله هو من أجل مصر والحفاظ على آثارها.[58]
آراؤه عن اليهود وإسرائيل
كان حواس معارضاً قديماً لتطبيع العلاقات بين مصر وإسرائيل.[59] في يناير 2009، كتب حواس في جريدة الشرق الأوسط: "يبدو أن مفهوم قتل النساء والأطفال وكبار السن... يجري في دم يهود فلسطين"، وأن "الشيء الوحيد الذي تعلمه اليهود من التاريخ هو أساليب الاستبداد والتعذيب - لدرجة أنهم أصبحوا فنانين في هذا المجال". وأوضح أنه لم يكن يشير إلى "الإيمان اليهودي الأصلي"، بل إلى "الإيمان الذي صاغوه ولوّثوه بسمومهم، والذي يستهدف البشرية جمعاء".[60] وفي مقابلة على التلفزيون المصري في أبريل 2009، ذكر حواس أنه "على الرغم من قلة عدد اليهود، فإنهم يسيطرون على العالم بأسره"، وعول "السيطرة التي لديهم" على الاقتصاد الأمريكي ووسائل الإعلام.[61][62][63] وكتب لاحقاً أنه كان يستخدم البلاغة لشرح التشرذم السياسي بين العرب، وأنه لا يؤمن "بمؤامرة يهودية للسيطرة على العالم".[64]
ومع ذلك، ساعد زاهي حواس الحكومة المصرية في تجديد كنيساً يهودياً قديماً متداعياً في الحي الذي كان في السابق حارة اليهود بالقاهرة القديمة، قائلاً: "إذا لم ترمم الكنيسات اليهودية، فإنك تفقد جزءاً من تاريخك".[65]
ما بعد ثورة 2011
ازدادت الانتقادات الموجهة لحواس، في مصر وعلى نطاق أوسع، في أعقاب الاحتجاجات التي شهدتها مصر عام 2011. ففي 12 يوليو 2011، أفادت نيويورك تايمز أن حواس يتلقى مكافأة سنوية "تصل إلى 200.000 دولار من ناشيونال جيوگرافيك مقابل عمله كمستكشف مقيم، حتى مع سيطرته على الوصول إلى المواقع الأثرية التي غالباً ما تظهرها المجلة في تقاريرها".[66] كما أفادت الصحيفة أنه لديه علاقات مع شركتين أمريكيتين تعملان في مصر.[66]
في 17 أبريل 2011، حُكم على حواس بالسجن لمدة سنة لرفضه الامتثال لحكم المحكمة[67] المتعلق بعقد متجر الهدايا في المتحف المصري مع شركة مرتبطة بحواس.[66] تم استئناف الحكم وتم تعليقه في انتظار الاستئناف.[67][68] في اليوم التالي، أصدرت المحكمة الإدارية التابعة للمجلس الوطني المصري قراراً بإلغاء الحكم الأصلي، مؤكدة أنه لن يُسجن، وسيبقى في منصبه وزيراً للآثار. وقد أُلغي الحكم بالسجن بعد طلب عقد جديد لإدارة متجر الهدايا.[66][69]
علاقته بمبارك
بصفته وزيراً للآثار، ارتبط حواس ارتباطاً وثيقاً بحكومة الرئيس السابق حسني مبارك]. وقد اعتُبرت استقالته من منصبه في 3 مارس 2011، وإعادة تعيينه في الوزارة في 30 مارس 2011، جزءاً من الأحداث العامة المحيطة باستقالة مبارك. وأفادت التقارير أن إعادة تعيينه أثارت غضب فصائل عديدة، عارضت تعيين أي من الحرس القديم من عهد مبارك في مناصب جديدة بالحكومة.[70] أدت الاحتجاجات المصرية 2011 إلى تزايد الانتقادات الموجهة لحواس. طالب المتظاهرون باستقالته، وزادت الاضطرابات من الاهتمام بعلاقته بعائلة مبارك وكيفية تعزيز مكانته العامة في السنوات الأخيرة.[66]
خط الملابس

إستأجر حواس خط ملابس للرجال باسم، وصفته نيويورك تايمز بأنه "هو خط ملابس للرحلات، وقمصان قطنية، وسترات جلدية فاخرة، والذي يعني حسب صور الكتالوج، "عودة العصر الذهبي المصري للاكتشاف في أوائل القرن 20". بيعت هذه الملابس لأول مرة بمتاجر هاردوز في لندن، في أبريل 2011.[67]
يقول النقاد أن ملابس حواس تتاجر بالتاريخ المصري وهناك اتهامات، والتي ثبت عدم صحتها، أن عارضو الملابس كانوا يجلسون على قطع أثرية أصلية أثناء التقاط صور الاعلانات. كان حواس قد اتهم بأنه قام بتصوير دعاية الملابس في معرض الآثار الخاص بتوت عنخ أمون وإن التصوير تم في نهاية 2010، أو أن التصوير تم داخل المتحف المصريأو معرض توت عنخ أمون في نيويورك. وحسب مصور الاعلانات، وهو أمريكي يدعى جيمس ويبر الذي علق قائلاً: "أنه أمر غير مسبوق أن يسمح بالتصوير داخل المتحف، عادة لا يسمح بدخول الكاميرات إلى داخل المتحف، ولهذا كان علينا العمل ليلاً بعد اغلاق المتحف وفى غير أوقات الزيارة وتم تخصيص وقت التصوير في التاسعة ونصف مساءً حيث حضرت مع مجموعة التصوير والموديل، وقد حرصت ومساعدى جيمس سوليفان على التأكد من اصطحابنا كل أدواتنا لأن الأبواب ستوصد علينا حتى الصباح، وستكون مشكلة اذا نسينا أى شىء يمكن أن نحتاجه في عملنا، وقد احضرنا معنا مطبخ صغير لاننا سنبقى لوقت طويل." [72]
يبيع حواس بالفعل خط قبعات مشابهة لتلك التي يرتديها، والتي تحاكي قبعة هاريسون فورد في أفلام إنديانا جونز.[67]
منعه من السفر
في 1 يوليو 2021 قال علي أبودشيش، المستشار الإعلامي للدكتور زاهي حواس، إن ما أشيع عن منع الدكتور زاهي حواس عالم المصريات من السفر ليس له أساس من الصحة.
وأضاف دشيش خلال بيان صحفي أن عالم المصريات الدكتور زاهي حواس عاد من روسيا الاتحادية بعد زيارة استغرقت يومين، خلالها ألقى محاضرة للترويج للسياحة المصرية ووقع كتابه سحر الأهرامات والذي صدر باللغة الروسية، وقابل وزيرة الثقافة الروسية وتحدث عن الاكتشافات الأثرية الأخيرة واهتمام السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي بالآثار المصرية والمتاحف وترميم القاهرة الخديوية والإسلامية.
وتابع دشيش أن ما يثار من قبل البعض على بعض مواقع التواصل الاجتماعي من قرار منع الدكتور زاهي حواس من السفر هو أمر عارٍ تمام عن الصحة، مشددا على أنه سوف يتم اتخاذ الإجراءات القانونية ومقاضاة كل من سولت له نفسه ترويج الإشاعات المغرضة، والتي ليس لها أساس من الحقيقة.[73]
حياته الشخصية
حواس متزوج من طبيبة النساء فكرية حواس، والتقيا عام 1967. لديهما ولدين، أحدهما طبيب والآخر صاحب مطعم، ويقيما في القاهرة.[74][75]
كان حواس صديقاً مقرباً للممثل عمر الشريف ورافقه في أيامه الأخيرة عام 2015. عام 2020، نشر حواس على إنستاگرام متذكراً صديقه: "تذكرت بالأمس صديقي العزيز عمر الشريف الذي وُلد في 10 أبريل. كنا نحتفل معًا وكنت أغني له أغنية مارلين مونرو التي تحتفل بعيد ميلاد الرئيس جون كندي، وكان يغني لي نفس الأغنية في عيد ميلادي".[76]
كان حواس صديقاً جيهان السادات، سيدة مصر الأولى السابقة. نظّم حواس وجيهان السادات "جولة خاصة في المواقع الفرعونية في البلاد" للضيوف[77] لسنوات حتى وفاتها عام 2021. ويقول حواس متذكراً إياها: "كانت جاذبيتها كهربائية إلى حد أنه عندما تتحدث كان الجمهور يصمت لدرجة أنه كان بإمكانك سماع صوت سقوط الدبوس".[78]
عادة ما يُعتقد خطأً أن حواء مسيحياً قبطياً وذلك بسبب اسمه، لكنه مسلم.[79]
جوائز وتكريمات

مُنح حواس وسام الجمهورية من الدرجة الأولى تقديراً لعمله في مشروع ترميم أبو الهول.[80] عام 2001، حصل على الميدالية الفضية من الأكاديمية الروسية للعلوم الطبيعية.[81] عام 2002، حصل على اللوحة الذهبية من الأكاديمية الأمريكية للإنجاز والمسلة الزجاجية من علماء الولايات المتحدة لجهوده في حماية وحفظ الآثار المصرية القديمة.[80][82] وفي 2003، حصل حواس على العضوية الدولية في الأكاديمية الروسية للعلوم الطبيعية[80] وفي 2006، اختارته مجلة تايم كواحداً من أكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم.[80] عام 2015، مُنح حواس الميدالية الذهبية التذكارية من جامعة تشارلز.[83] عام 2018، حصل على جائزة من الأكاديمية البرازيلية للآداب لكونه عالم الآثار الوحيد الذي كتب أكثر من 30 كتاباً.[84] وفي العام نفسه، حاز الميدالية الرئاسية لجمهورية كوسوڤو تقديراً لكامل إنتاجه الأكاديمي.[85] كما حصل في عام 2018 على الجائزة الكبرى من وزارة الثقافة السعودية.[86] عام 2022 حصل على لوحة الشرف من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بالقاهرة.[87]
حصل حواس على العديد من الدرجات الفخرية. من خارج مصر، حصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة پنسلڤانيا (2000)،[88] جامعة لشبونة (2011)،[89] the جامعة تشندراكاسم راجبات (2011)،[90] الجامعة البلغارية الجديدة (2016)،[91] جامعة سانت دومينگو الكاثوليكية (2016)،[92] جامعة سان إگناسيو دى لوليا (2017)[93] والجامعة الروسية الحكومية للعلوم الإنسانية (2021).[94]
كما حاز حواس التكريمات التالية:
الجزائر: فارس وسام الاستحقاق الوطني [95]
النمسا: وسام الشرف الكبير باللون الفضي مع نجمة، وسام الشرف للخدمات المقدمة لجمهورية النمسا
مصر: وسام الاستحقاق[96]
فرنسا: ضابط وسام الفنون والآداب[97]
إيطاليا: قائد وسام استحقاق الجمهورية الإيطالية[98]
اليابان: النجمة الذهبية والفضية لوسام الشمس المشرقة[99]
پيرو: الصليب الأكبر لوسام الشمس من پيرو[100]
پولندا: ضابط وسام استحقاق جمهورية پولندا[101]
إسپانيا: فارس وسام الفنون والآداب الإسپاني[102]
أعماله
كتب حواس وشارك في كتابة العديد من الكتب المتعلقة بعلم المصريات، بما في ذلك كتاب لعنة الفراعنة: مغامراتي مع المومياوات،[بحاجة لمصدر] الملك توت عنخ آمون: كنوز المقبرة،[103] نُشر الأخير تزامناً مع معرض كبير أُقيم في المملكة المتحدة.[104][105][مطلوب مصدر أفضل][البحث الأصلي؟] كما كتب عن توت عنخ آمون في مجلة مصر القديمة.[بحاجة لمصدر]
يكتب حواس بانتظام عموداً في مجلة إيجپت توداي[بحاجة لمصدر] والجمعية التاريخية عبر الإنترنت هيرتيج كاي.[بحاجة لمصدر] روى حواس العديد من مقاطع الڤيديو عن علم المصريات، بما في ذلك سلسلة عن توت عنخ آمون.[106]
منشوراته الرئيسية
- الكتاب العظيم لمصر القديمة: في عالم الفراعنة، لندن، وايت ستار، 2018
- الجيزة والأهرامات، لندن، تمز أند هدسون، 2017
- مسح الفراعنة: التصوير المقطعي المحوسب لمومياوات ملكات الدولة الحديثة، القاهرة، مطبعة الجامعة الأمريكية بالقاهرة، 2016
- تماثيل مكتشفة حديثاً في الجيزة (1990-2009)، القاهرة، وزارة الثقافة، 2011
- أبرز معالم المتحف المصري، القاهرة، مطبعة الجامعة الأمريكية بالقاهرة، 2011
- داخل المتحف المصري، القاهرة، مطبعة الجامعة الأمريكية بالقاهرة، 2010
- كليوپاترا، البحث عن آخر ملكات مصر، واشنطن دي سي، الجمعية الجغرافية الوطنية
- الحياة في الفردوس: مقابل نبلاء طيبة، القاهرة، مطبعة الجامعة الأمريكية بالقاهرة، 2009
- الملك توت عنخ آمون: كنوز المقبرة، لندن، تمز أند هدسون، 2008
- فخار الدولة القديمة من الجيزة، القاهرة، وزارة الثقافة، 2008
- مقابر مصر الملكية: فن طيبة الظاهر، لندن، تمز أند هدسون، 2006
- جبال الفراعنة: تاريخ أهرامات مصر، نيويورك، دبلداي بوكس، 2006
- توت عنخ آمون والعصر الذهبي للفراعنة: كتاب تذكاري، لندن، الجمعية الجغرافية الوطنية، 2005
- توت عنخ آمون: لغز الملك الفتى، لندن، الجمعية الجغرافية الوطنية، 2005
- جزيرة كلابشة، القاهرة، مطبعة الجامعة الأمريكية بالقاهرة، 2005
- كيف بُنيت الأهرامات العظيمة؟، واشنطن دي سي، سميثسونيان بوكس، 2004
- لعنة الفراعنة: مغامراتي مع المومياوات، لندن، الجمعية الجغرافية الوطنية، 2004
- كنوز مصر القديمة المخفية: اكتشاف روائع التاريخ المصري، لندن، الجمعية الجغرافية الوطنية، 2004
- العصر الذهبي لتوت عنخ آمون: القوة الإلهية والروعة في الدولة الحديثة، القاهرة، مطبعة الجامعة الأمريكية بالقاهرة، 2004
- المهد والبوتقة: التاريخ والإيمان في الشرق الأوسط، مع ديڤد فرومكين وميلتون ڤيورست، لندن، الجمعية الجغرافية الوطنية، 2004
- كنز الأهرامات، واشنطن دي سي، گروپو أوشينو، 2004
- كنز الأهرامات، لندن، وايت ستار، 2003
- مجموعات المتاحف المصرية حول العالم: دراسات بمناسبة الذكرى المئوية للمتحف المصري، القاهرة، مطبعة الجامعة الأمريكية بالقاهرة، 2003
- أسرار من الرمال: بحثي عن ماضي مصر، نيويورك، هاري ن. أبرامز، 2003
- مكتبة الإسكندرية: متحف الآثار، القاهرة، مطبعة الجامعة الأمريكية بالقاهرة، 2003
- علم المصريات في فجر القرن الحادي والعشرين: التاريخ والدين: وقائع المؤتمر الدولي الثامن، القاهرة، مطبعة الجامعة الأمريكية بالقاهرة، 2003
- كنوز المتحف المصري الخفية: مائة تحفة فنية من معرض المئوية، القاهرة، مطبعة الجامعة الأمريكية بالقاهرة، 2003
- أدب الخيال للأطفال والشباب، مع پاملا س. گيتس، واشنطن دي سي، سكيركرو پرس، 2003
- أسرار أبو سمبل: رمسيس الثاني ومعابد الشمس المشرقة، القاهرة، مطبعة الجامعة الأمريكية بالقاهرة، 2001
- وادي المومياوات الذهبية: أعظم اكتشاف مصري منذ توت عنخ آمون، لندن، ڤرجن بوكس، 2000
- الآثار المصرية: المشاكل والحلول، برلين، گرويتر، 1995
- صور صامتة: المرأة في مصر الفرعونية، صندوق التنمية الثقافية، وزارة الثقافة المصرية، 1995
- المنشآت الجنائزية لخوفو وخفرع ومنقرع في عصر الدولة القديمة، پنسلڤانيا، جامعة پنسلڤانيا، 1987
المصادر
- ^ "The Cabinet of Ministers". Retrieved February 25, 2011.
- ^ أ ب ت Hammer, Joshua. "The Rise and Fall and Rise of Zahi Hawass". Archived from the original on November 16, 2018. Retrieved May 25, 2017.
- ^ أ ب "DR ZAHI – Dr Zahi". drhawass.com. Archived from the original on March 25, 2019. Retrieved May 25, 2017.
- ^ AAMW (2009). "Art and Archaeology of the Mediterranean World (AAMW) Alumni: Dissertations related to Mediterranean and Near Eastern Art and Archaeology (since 1898)". Philadelphia, PA, USA: University of Pennsylvania, School of Arts and Sciences. Archived from the original on May 27, 2011. Retrieved January 25, 2016.
Zahi Abass Hawass / The Funerary Establishments of Khufu, Khafra and Menkaura During the Old Kingdom / 1987
- ^ "DR ZAHI". drhawass.com. Archived from the original on March 10, 2021. Retrieved March 23, 2021.
- ^ "Dr. Zahi Hawass". guardians.net.
- ^ Hawass, Zahi (May 2005). "A New Era for Museums in Egypt". Museum International. 57 (1–2): 7–23. doi:10.1111/j.1468-0033.2005.00505.x. S2CID 162438360.
- ^ [1] Archived يناير 13, 2009 at the Wayback Machine
- ^ "Dr. Hawass Promoted". guardians.net.
- ^ "Egypt archaeologist criticises pyramid void 'discovery'". phys.org. November 5, 2017.
- ^ Knoller, Mark (June 4, 2009). "Obama Checks Out Sphinx And Pyramids" Archived ديسمبر 12, 2019 at the Wayback Machine. CBS News. Retrieved September 6, 2019.
- ^ "Zahi Hawass | Biography & Facts". September 9, 2024.
- ^ "Dr. Hawass Named Vice Minister of Culture of Egypt | drhawass.com - Zahi Hawass". Archived from the original on July 24, 2014. Retrieved August 12, 2010.[بحاجة لمصدر محايد]
- ^ Joffe, Alex (2011). "Arts Link: Egypt's Antiquities Fall Victim to the Mob" (online). The Wall Street Journal (February 1). Archived from the original on November 24, 2017. Retrieved January 25, 2016.
Subtitle: A definitive answer to the question: Should the Elgin Marbles be returned to Greece?
- ^ أ ب Lawler, Andrew (2011). "Archaeologists Hold Their Breaths on Status of Egyptian Antiquities" (online). Science. No. January 31. Washington, DC, USA: AAAS. Archived from the original on November 19, 2018. Retrieved January 25, 2016.
The current political upheaval in Egypt has put the country's famed antiquities, from its museums to archaeological sites, under siege. / On 29 January, a small band of looters entered Cairo's Museum of Egyptian Antiquities, slicing the heads from two mummies, smashing display cases, and damaging other artifacts, according to media reports and Zahi Hawass, the director of the Supreme Council of Antiquities. Hawass, who a source says has been promoted to the new position of Minister of Antiquities as part of a cabinet shakeup yesterday, faxed a colleague in Italy that 13 cases were destroyed. "My heart is broken and my blood is boiling," the U.S.-trained archaeologist lamented.
- ^ أ ب ت ث Taylor, Kate (2011). "Middle East: Antiquities Chief Says Sites Are Largely Secure" (online). The New York Times. No. February 1. Archived from the original on November 22, 2018. Retrieved January 25, 2016.
A vast majority of Egypt's museums and archaeological sites are secure and have not been looted, Zahi Hawass, Egypt's chief antiquities official, said in a telephone interview on Tuesday. He also rejected comparisons between the current situation in Egypt and scenes of chaos and discord that resulted in the destruction of artifacts in Iraq and Afghanistan. / 'People are asking me, "Do you think Egypt will be like Afghanistan?" ' he said. 'And I say, "No, Egyptians are different — they love me because I protect antiquities." '
- ^ أ ب [2] Archived يناير 21, 2013 at the Wayback Machine
- ^ "Supreme Council of Antiquities – Principal Mission" (PDF). Archived from the original (PDF) on April 11, 2013. Retrieved January 25, 2016.
- ^ Kassem, Mahmoud (2011). "Egyptian Museum Says Two King Tut Statues Missing". Bloomberg Business (February 13). Archived from the original on September 26, 2018. Retrieved January 25, 2016.
The Egyptian Museum reported that 18 artifacts, including statues of King Tutankhamun, are missing after a break-in last month, said Zahi Hawass, the head of the Supreme Council of Antiquities. / The police and army are following up on the disappearances with people in custody, Hawass said on his website. The missing objects include 11 wooden shabti statuettes from Yuya, a gilded wooden statue of Tutankhamun carried by a goddess and a statue of Nefertiti making offerings, according to Hawass.
- ^ Fahim, Kareem (2011). "Middle East: State TV in Egypt Offers Murky Window Into Power Shift" (online). The New York Times. No. February 1. Archived from the original on November 22, 2018. Retrieved January 25, 2016.
As hundreds of Egyptian protesters filled Tahrir Square on Monday, many calling for their president to go into exile, one of the two state-owned television stations had its cameras focused elsewhere, capturing the steady flow of traffic on a Cairo bridge. … The channel announced that Zahi Hawass, the chairman of the Supreme Council of Antiquities, had called on Egyptian citizens not to believe the 'lies and fabrications' of Al Jazeera and Al Arabiya channels. Mr. Hawass was back on the air on Monday, when he was appointed to Mr. Mubarak's cabinet.
- ^ Taylor, Kate (2011). "ArtsBeat: Egyptian Antiquities Chief Says He Will Resign" (online). The New York Times. No. March 3. Archived from the original on July 14, 2011. Retrieved January 25, 2016.
- ^ [3] Archived يوليو 16, 2014 at the Wayback Machine
- ^ Vergano, Dan (2011). "ScienceFair: Egyptology: Zahi Hawass Confirms Resignation" (online). USA Today (March 6). Archived from the original on January 6, 2019. Retrieved January 25, 2016.
- ^ El-Aref, Nevine (2011). "Hawass Loyalists Call for Him to Stay On" (online). USA Today (March 6). Archived from the original on January 6, 2019. Retrieved January 25, 2016.
Demonstrations of Egyptian Archaeologists Call for Egypt's New Prime Minister to Persuade Zahi Hawass to Remain Minister for Antiquities.
- ^ [4] Archived ديسمبر 2, 2014 at the Wayback Machine
- ^ Taylor, Kate (2011). "ArtsBeat: Egyptian Antiquities Minister Returns Less Than a Month After Quitting" (online). The New York Times. No. March 30. Archived from the original on August 14, 2011. Retrieved January 25, 2016.
- ^ People's Daily Online Staff (2011). "Egypt's Minister of State for Antiquities Sworn In". People's Daily Online (April 5). Archived from the original on October 16, 2012. Retrieved January 25, 2016.
- ^ Hawas, Zahi (2011). "Dr Zahi Hawass (@ZahiHawass) [6:47 AM – 30 Mar]". self. Archived from the original on November 29, 2016. Retrieved January 25, 2016.
"Verbatim and complete: I am very happy to be the Minister of Antiquities once again!
- ^ [5] Archived أبريل 7, 2013 at the Wayback Machine
- ^ Diab, Osama (2011). "Opinion, You Told Us: Sacking Zahi Hawass Is a Sign of Egypt's Ongoing Revolution" (online). The Guardian (July 22). Archived from the original on March 5, 2016. Retrieved January 25, 2016.
He may liken himself to Indiana Jones, but the minister of antiquities epitomised all that was wrong with Mubarak's Egypt.
- ^ National Geographic Staff [Z. Hawass] (2016). "Explorers, Bio: Zahi Hawass, Archaeologist, Explorer-in-Residence, 2000–2011". National Geographic Society. Archived from the original (online) on October 21, 2013. Retrieved 25 January 2016.
World-renowned archaeologist Zahi Hawass serves as minister of state for antiquities and director of excavations at Giza, Saqqara, and the Bahariya Oasis. / He is responsible for many recent discoveries, including the tombs of the pyramid builders at Giza and the Valley of the Golden Mummies at Bahariya. At Giza, he also uncovered the satellite pyramid of Khufu. In 2005, as part of the National Geographic Society-sponsored Egyptian Mummy Project to learn more about patterns of disease, health, and mortality in ancient Egypt, he led a team that CT scanned the mummy of King Tutankhamun. His team is continuing to CT scan mummies, both royal and private, and hopes to solve some of the mysteries surrounding the lives and deaths of such important figures as Hatshepsut and Nefertiti.
- ^ [6] Archived مارس 20, 2009 at the Wayback Machine
- ^ "History Channel: "Chasing Mummies" Archaeologist Profile: Dr. Zahi Hawass". History.com. Archived from the original on October 2, 2012. Retrieved October 1, 2012.
- ^ "KV-63". KV-63.com. Archived from the original on October 11, 2018. Retrieved January 25, 2016.
- ^ [7] Archived نوفمبر 27, 2014 at the Wayback Machine
- ^ "King Tut's Mystery Tomb Opened", video documentary, Discovery Channel, first aired July 9, 2006
- ^ "ظهور زاهي حواس مع المذيع الأميركي جو روغان يثير جدلاً في مصر". جريدة الشرق الأوسط. 2025-05-27. Retrieved 2025-05-27.
- ^ Charlotte Edwardes & Catherine Milner (July 20, 2003). "Egypt demands return of the Rosetta Stone". The Daily Telegraph. London. Archived from the original on March 29, 2019. Retrieved August 12, 2010.
- ^ Henry Huttinger (July 28, 2005). "Stolen Treasures: Zahi Hawass wants the Rosetta Stone back, among other things". Cairo Magazine. Archived from the original on December 1, 2005. Retrieved October 6, 2006.
- ^ Williams, Daniel (January 27, 2010). "Egypt Relics Chief Pulls in Revenue as He Fights for Nefertiti". Bloomberg Businessweek. Archived from the original on February 1, 2011. Retrieved August 12, 2010.
- ^ أ ب Gareth Harris (August 22, 2022). "'Return Rosetta Stone to Egypt' demands country's leading archaeologist Zahi Hawass". Art Newspaper.
- ^ Francesca Aton (August 22, 2022). "Renowned Egyptian Archaeologist Calls for British Museum to Return the Rosetta Stone". ARTNews.
- ^ "DNA identifies Tutankhamun's parents | King Tutankhamun Ancient Egyptian Blog". Archived from the original on May 30, 2016. Retrieved January 26, 2016.
- ^ "DNA Tests Halted on King Tut's Mummy". ABC News. January 7, 2006. Archived from the original on November 1, 2017. Retrieved May 25, 2017.
- ^ [8] Archived ديسمبر 14, 2009 at the Wayback Machine
- ^ Roberts, Michelle (2010). "'Malaria and Weak Bones' May Have Killed Tutankhamun" (online). BBC News (February 16). Archived from the original on October 8, 2018. Retrieved January 25, 2016.
The Egyptian "boy king" Tutankhamun may well have died of malaria after the disease ravaged a body crippled by a rare bone disorder, experts say. / The findings could lay to rest conspiracy theories of murder. [Announcement of results only; no scientific journal referenced).
- ^ Timmann, Christian & Christian G. Meyer (2010). "Malaria, Mummies, Mutations: Tutankhamun's Archaeological Autopsy". Trop. Med. Int. Health. 15 (11, November): 1278–1280. doi:10.1111/j.1365-3156.2010.02614.x. PMID 20723182. S2CID 9019947.
Abstract: The cause of death of the Egyptian pharaoh Tutankhamun has now for decades been matter of speculation and various hypotheses. A recent article in… JAMA... provided new evidence and suggested malaria, together with Köhler's disease, as the most probable cause of death of the boy king. We are sceptical towards this elucidation of the cause of death… and discuss alternative and differential diagnoses, among them, …sickle cell disease and Gauche's disease.
- ^ Hawass, Zahi; Somaia Ismail; Ashraf Selim; Sahar N. Saleem; Dina Fathalla; Sally Wasef; Ahmed Z. Gad; Rama Saad; Suzan Fares; Hany Amer; Paul Gostner; Yehia Z. Gad; Carsten M. Pusch & Albert R. Zink (2012). "Revisiting the Harem Conspiracy and Death of Ramesses III: Anthropological, Forensic, Radiological, and Genetic Study" (online). The British Medical Journal. 345 (December 17): e8268. doi:10.1136/bmj.e8268. hdl:10072/62081. PMID 23247979. S2CID 206896841. Archived from the original on February 2, 2013. Retrieved January 25, 2016.
quote = "Abstract. Objective: To investigate the true character of the harem conspiracy described in the Judicial Papyrus of Turin and determine whether Ramesses III was indeed killed. / Design Anthropological, forensic, radiological, and genetic study of the mummies of Ramesses III and unknown man E, found together and taken from the 20th dynasty of ancient Egypt (circa 1190–1070 BC). / Results Computed tomography scans revealed a deep cut in Ramesses III's throat, probably made by a sharp knife. During the mummification process, a Horus eye amulet was inserted in the wound for healing purposes, and the neck was covered by a collar of thick linen layers. / Forensic examination of unknown man E showed compressed skin folds around his neck and a thoracic inflation. Unknown man E also had an unusual mummification procedure. According to genetic analyses, both mummies had identical haplotypes of the Y chromosome and a common male lineage. / Conclusions This study suggests that Ramesses III was murdered during the harem conspiracy by the cutting of his throat. Unknown man E is a possible candidate as Ramesses III's son Pentawere. … [Specifically] Genetic kinship analyses revealed identical haplotypes in both mummies… using the Whit Athey's haplogroup predictor, we determined the Y chromosomal haplogroup [to be] E1b1a.
- ^ Gad, Yehia Z; Hassan, Naglaa Abu-Mandil; Mousa, Dalia M; Fouad, Fayrouz A; El-Sayed, Safaa G; Abdelazeem, Marwa A; Mahdy, Samah M; Othman, Hend Y; Ibrahim, Dina W; Khairat, Rabab; Ismail, Somaia (2021-03-01). "Insights from ancient DNA analysis of Egyptian human mummies: clues to disease and kinship". Human Molecular Genetics. 30 (R1): R24–R28. doi:10.1093/hmg/ddaa223. ISSN 0964-6906. PMID 33059357.
- ^ Independent, Egypt (2024-06-20). "Egyptian archaeologist Zahi Hawass refutes Afrocentric claims about pharaohs". Egypt Independent (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2025-01-05.
- ^ "Egyptian archaeologist Zahi Hawass releases Cleopatra documentary same day as Netflix film - Screens - Arts & Culture". Ahram Online. Archived from the original on 2023-05-12. Retrieved 2025-01-05.
- ^ Independent, Egypt (2023-06-05). "Hawass criticizes lawsuit against Netflix over Queen Cleopatra film". Egypt Independent (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2025-01-05.
- ^ "How Zahi Hawass refuted Afrocentric claims in US - Egyptian Gazette". egyptian-gazette.com (in الإنجليزية الأمريكية). 2023-09-03. Retrieved 2025-01-05.
- ^ Independent, Egypt (2024-07-30). "Zahi Hawass slams Elon Musk's tweet claiming aliens built pyramids". Egypt Independent (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2025-01-05.
- ^ "Zahi Hawass: I believe that Moses lived in Egypt, but there is no archaeological proof | Sada Elbalad". see.news (in الإنجليزية). Retrieved 2025-01-05.
- ^ Maged, Mira (2019-12-20). "Iconic Egyptologist Zahi Hawass discusses ancient Egypt's 'secrets,' refutes popular myths". Egypt Independent (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2025-01-05.
- ^ أ ب Waxman, Sharon (2005). "Art & Design: The Show-Biz Pharaoh of Egypt's Antiquities" (online). The New York Times. No. June 13. Archived from the original on June 17, 2018. Retrieved January 25, 2016.
The King Tut exhibition set to open on June 16 in Los Angeles, bringing the boy king's treasures to the United States for the first time in a quarter-century, is in just about every sense a reflection of Zahi Hawass, the man who made the show possible. / Dr. Hawass, who controls Egypt's vast archaeological trove as secretary general of the Supreme Council of Antiquities, is part Indiana Jones, part P.T. Barnum – intent on dusting off Egypt's holdings through a mix of entertainment, commerce and archaeology.
- ^ Parker, Ian (2009). "Letter from Cairo, The Pharaoh: Is Zahi Hawass bad for Egyptology?" (print, online). The New Yorker. No. November 16. pp. 53–63. Archived from the original on January 24, 2016. Retrieved January 25, 2016.
- ^ "Egypt antiquities chief: I gave the Zionist enemy a slap in the face". Haaretz. Archived from the original on March 31, 2010. Retrieved March 30, 2010.
- ^ "The Middle East Media Research Institute". MEMRI. Archived from the original on September 4, 2009. Retrieved January 25, 2016.
- ^ "The Jews secret weapon bickering". Retrieved April 20, 2009.[dead link]
- ^ "MEMRI: Renowned Egyptian Archeologist Zahi Hawass: Jews Control the Entire World". Memritv.org. Archived from the original on July 27, 2011. Retrieved January 25, 2016.
- ^ "Clip Transcript". Memritv.org. February 11, 2009. Archived from the original on March 28, 2009. Retrieved January 25, 2016.
- ^ Hawass, Zahi (2009). "Clarification of Remarks on Jewish History". drhawass.com. Archived from the original on November 29, 2014. Retrieved September 6, 2019.
- ^ Slackman, Michael (September 7, 2009). "Private Motive for Egypt's Public Embrace of a Jewish Past". The New York Times (in الإنجليزية الأمريكية). ISSN 0362-4331. Retrieved November 24, 2023.
- ^ أ ب ت ث ج Taylor, Kate (2011). "Middle East: Revolution Dims Star Power of Egypt's Antiquities Chief" (print, online). The New York Times. No. July 12. p. A1ff. Archived from the original on June 17, 2018. Retrieved January 25, 2016.
Until recently Zahi Hawass, Egypt's antiquities minister, was a global symbol of Egyptian national pride. A famous archaeologist in an Indiana Jones hat, he was virtually unassailable in the old Egypt, protected by his success in boosting tourism, his efforts to reclaim lost artifacts and his closeness to the country's first lady, Suzanne Mubarak. / But the revolution changed all that. / Now demonstrators in Cairo are calling for his resignation as the interim government faces disaffected crowds in Tahrir Square.
- ^ أ ب ت ث Taylor, Kate (April 19, 2011). "Egyptian Antiquities Official Defends Fashion Line". The New York Times. Retrieved April 19, 2011.
- ^ "Egypt antiquities chief faces jail time – Middle East". Al Jazeera English. Archived from the original on April 18, 2011. Retrieved October 1, 2012.
- ^ [9] Archived يناير 3, 2012 at the Wayback Machine
- ^ "Breaking News". Jerusalem Post. March 30, 2011. Archived from the original on October 23, 2012. Retrieved October 1, 2012.
- ^ "Hawass Criticized for use of King Tut Chair in Fashion Commercial". museummonger. 2011-08-07. Retrieved 2013-06-10.
- ^ "فضيحة جديدة لزاهي حواس .. كشف أحد المصورين الامريكان من خلال مدونته انه قام بتصوير حملة دعايه لشركة". مصرس. 2011-04-17. Retrieved 2013-06-10.
- ^ "عاجل.. مستشار زاهي حواس يرد على أنباء منعه من السفر: سنتخذ إجراءات قانونية". elwatannews. 2021-07-01. Retrieved 2021-07-01.
- ^ Magazine, Smithsonian; Hammer, Joshua. "The Rise and Fall and Rise of Zahi Hawass". Smithsonian Magazine (in الإنجليزية). Retrieved 2025-01-05.
- ^ زيدان, إلهام (2022-03-02). ""الحارس.. أيام زاهي حواس".. حكاية الحب الصامت بين عالم الآثار وزوجته قبل الارتباط". الوطن. Retrieved 2025-01-05.
- ^ "Instagram". www.instagram.com. Retrieved 2025-01-05.
- ^ "Hawass, Sadat organising two-week tours to Egypt". Enterprise (in الإنجليزية). Retrieved 2025-01-05.
- ^ "Remembering Jehan Sadat". The Cairo Review of Global Affairs (in الإنجليزية الأمريكية). 2021-11-05. Retrieved 2025-01-05.
- ^ "حفل لدخولي الإسلام". aawsat.com (in Arabic). October 31, 2013.
{{cite web}}
: CS1 maint: unrecognized language (link) - ^ أ ب ت ث Nevine El Aref (May 4–10, 2006). "He made it in Time". Al Ahram Weekly. 793. Archived from the original on May 8, 2013. Retrieved January 3, 2014.
- ^ "CV - Dr. Zahi Hawass" (PDF).
- ^ "Golden Plate Awardees of the American Academy of Achievement". www.achievement.org. American Academy of Achievement.
- ^ "Egypt: El Damaty, Hawwas Honored in Praque".
- ^ "Egypt: El Damaty, Hawwas Honored in PraqueZahi Hawass in Brazil". Archived from the original on October 28, 2021. Retrieved October 28, 2021.
- ^ "President Thaçi is awarded an appreciation by the representatives of the Egyptian community in Kosovo". June 21, 2018.
- ^ "Saudi Arabia honours Egyptian Egyptologist Zahi Hawass for his devotion to archaeology".
- ^ "Egypt's Faculty of Economics & Political Science at Cairo University honors Zahi Hawass". Egypttoday.
- ^ "CV - Dr. Zahi Hawass" (PDF).
- ^ "Hawass receives honourary [sic] [[[كذا|ك]]] doctorate from Lisbon".
{{cite web}}
: URL–wikilink conflict (help) - ^ "Encore un doctorat".
- ^ "Egyptologist Hawass promotes Egypt in Bulgaria".
- ^ "Ministro de Cultura ofrece cena de gala a arqueólogo egipcio Zahi Hawass".
- ^ "Hawass receives honorary doctorate in Peru, promotes tourism to Egypt".
- ^ "Hawass Rewarded Honorary Doctorate from RSUH". September 30, 2021.
- ^ "Zahi Hawass. Curriculum Vitae" (PDF).
- ^ "Zahi Hawass. Curriculum Vitae" (PDF).
- ^ ""« Seuls 30 % des trésors de l'Egypte ont été découverts"". July 25, 2007.
- ^ "Zahi Hawass".
- ^ "Japan grants Khaled Anany, Zahi Hawass, the 'Order of the Rising Sun'". November 3, 2021.
- ^ "Hawass receives Peru's highest award".
- ^ "Poland grants Minister of Antiquities Anany, Egyptologist Hawass Order of Merit". October 26, 2020.
- ^ "Real Decreto 481/2009, de 27 de marzo, por el que se concede la Orden de las Artes y las Letras de España al Dr. Zahi Hawass".
- ^ "King Tutankhamun: The Treasures from the Tom". Thames & Hudson. Retrieved November 23, 2007.
- ^ [10] Archived أبريل 1, 2014 at the Wayback Machine
- ^ Pendry, Cheryl (2008). "King Tut and the Golden Age of the Pharaohs: Exhibition: London". PassPorter (May 29). Archived from the original (online) on September 26, 2018. Retrieved January 25, 2016.
It's amazing to think how the story of a boy king, who ruled for only about a decade thousands of years ago, still attracts the interest of millions of people, but that's exactly what's happened with Tutankhamun. / Known more fondly these days as King Tut, which may have something to do with a struggle to spell his full name, an exhibition of the wonders found with him in his final resting place is once again touring the world. / When the exhibit first went on tour in the 1970s, the exhibition set records for the numbers of people who passed through the doors at various venues around the world to see it. It was last in London at the British Museum in 1972 – the year I was born – so when I heard it would be returning to the city, I figured this could be our once in a lifetime opportunity to see it. / The exhibition is made up of 11 galleries… Tutankhamun and the Golden Age of the Pharaohs is open at the O2 Dome in London from now until August 30, 2008. Its next stop will be in Dallas, Texas, where the exhibition will open on October 3, 2008.
- ^ "The Death of King Tut: Murder or Accident? (feat. Dr. Zahi Hawass) – Heritage Key". November 21, 2009. Archived from the original on November 21, 2009. Retrieved May 25, 2017.
{{cite web}}
: CS1 maint: bot: original URL status unknown (link)
قراءات إضافية
- Schulz, Matthias (2010). "Egypt's Avenger of the Pharaohs" (online). Spiegel Online International (May 28). Retrieved January 25, 2016.
- Tierney, John (2009). "Science, Findings: A Case in Antiquities for 'Finders Keepers'" (online). The New York Times. No. November 16. Retrieved January 25, 2016.
- Parker, Ian (2009). "Letter from Cairo, The Pharaoh: Is Zahi Hawass bad for Egyptology?" (print, online). The New Yorker. No. November 16. pp. 53–63. Retrieved January 25, 2016.
وصلات خارجية
- Official website
- زاهي حواس على تويتر
- Explorer in Residence at National Geographic Society
- Profile at Art Museum Journal
- Appearances on C-SPAN
- زاهي حواس on Charlie Rose
- زاهي حواس at the Internet Movie Database
- Works by or about زاهي حواس in libraries (WorldCat catalog)
- Biography at the Minnesota State University
- The king of the pharaohs, Tim Radford, The Guardian, November 27, 2003
- Interview with Dr. Zahi Hawass, Director of the Pyramids, Pyramid on PBS NOVA
- Egypt's man from the past who insists he has a future, Jack Shenker in Cairo, The Guardian, May 19, 2011
- Why Dr. Hawass resigned
- Art Zulu Zahi Hawass page
- The Rise and Fall and Rise of Zahi Hawass, Joshua Hammer, Smithsonian magazine, June 2013
- All articles lacking reliable references
- Articles lacking reliable references from January 2016
- CS1 الإنجليزية الأمريكية-language sources (en-us)
- Articles with dead external links from March 2020
- CS1 errors: URL–wikilink conflict
- CS1 maint: bot: original URL status unknown
- Short description is different from Wikidata
- مواليد 28 مايو
- مواليد 1947
- شهر الميلاد مختلف في ويكي بيانات
- يوم الميلاد مختلف في ويكي بيانات
- Articles with dead external links from January 2016
- Articles with unsourced statements from January 2016
- Articles with unsourced quotes
- مقالات ذات عبارات محل شك
- كل المقالات بدون مراجع موثوقة
- كل المقالات بدون مراجع موثوقة from January 2016
- Articles with hatnote templates targeting a nonexistent page
- All articles that may contain original research
- Articles that may contain original research from January 2016
- Articles with unsourced statements from March 2010
- علماء آثار مصريون
- علماء مصريات مصريون
- علماء آثار عرب
- Art and cultural repatriation
- خريجو جامعة الإسكندرية
- خريجو جامعة القاهرة
- Critics of Afrocentrism
- خريجو جامعة پنسلڤانيا
- Orden de las Artes y las Letras de España recipients
- أشخاص من الثورة المصرية 2011-2012
- وزراء مصريون
- طاقم تدريس الجامعة الأمريكية بالقاهرة
- طاقم تدريس جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلس