حرب كيتوس

حرب كيتوس
جزء من الحروب الرومانية اليهودية
Roman Empire Map.png
الامبراطورية الرومانية بعد 120
التاريخ115–117
الموقع
قبرص، ليبيا، سوريا، بلاد الرافدين، يهوذا، سوريا
النتيجة القضاء على الثورة
المتحاربون
الامبراطورية الرومانية متعصبون يهود في قبرص، اقليم برقة، مصر، بلاد الرافدين، يهوذا
القادة والزعماء

قالب:Country data Roman Empire الامبراطور تراجان
قالب:Country data Roman Empire ماركيوس توربو

قالب:Country data Roman Empire لوسيوس كيتوس
لوكواس (أندريس);
أرتميو؛
يوليان وپاپوس
الضحايا والخسائر
وفيات الرومان واليونانين: 200,000 في برقة، 240,000 في قبرص(حسب كاسيوس ديو). غير معروف عدد الوفيات في مصر، بلاد الرافدين، يهوذا، وسوريا. الجاليات اليهودية في قبرص، برقة هُجرت بالكامل، وكذلك خسائر جسيمة في مصر ويهوذا.

حرب كيتوس (115–117) (بالعبرية: מרד הגלויות‎: mered ha'galuyot أو mered ha'tfutzot (מרד התפוצות)، الترجمة: ثورة المنفى) هو اسم يطلق على ثاني الحروب اليهودية الرومانية. خرجت عن السيطرة الثورات الكبرى التي قام بها يهود الشتات في برقة، قبرص، بلاد الرافدين، ومصر الرومانية، مما أدى إلى إنتشار ذبح المواطنين الرومان وآخرون (200.000 في برقة، 240.000 في قبرص حسب كاسيوس ديو، لكن انظر أسفل المقال) على يد المتمردين اليهود. في النهاية سحقت قوات الفيالق الرومانية المتمردين، تحت قيادة القائد الروماني لوسيوس كيتوس، الذي أطلق اسمه فيما بعد على هذا النزاع.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ

ولما بلغ أكيبا سن التسعين وضعفت قواه وأصبح من الرجعيين ألفى نفسه، كما كان في أيام شبابه، محوطاً بالثورة من كل الجوانب. ذاك أن يهود قورينا، ومصر، وقبرص، وأرض الجزيرة، رفعوا لواء الثورة على روما مرة أخرى في عامي 115 - 116، وأخذ اليهود يقتلون غير اليهود، وهؤلاء يقتلون أولئك حتى أصبح التقتيل هو العادة المألوفة في تلك الأيام. ويقول ديو إن 220.000 قتلوا في قورينة، و240.000 في قبرص. وتلك أرقام لا يقبلها العقل بطبيعة الحال، ولكنا نعرف أن قورينة لم تنتعش قط بعد هذا التخريب، وأن اليهود ظلوا عدة قرون بعد ذلك الوقت لا يسمح لهم قط بدخول قبرص. ثم أخمدت الفتن، ولكن من بقي من اليهود ظلوا محتفظين بأملهم القوي في ظهور مسيح يعيد بناء الهيكل ويعيدهم هم ظافرين إلى أورشليم. [1]


انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ ديورانت, ول; ديورانت, أرييل. قصة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود.

قراءات إضافية ووصلات خارجية