جوزيف شينييه

(تم التحويل من Joseph Chénier)
ماري-جوزيف بليز ده شينييه Marie-Joseph Blaise de Chénier
Marie-Joseph Chénier.jpg
وُلِدَ11 فبراير 1764
توفي10 يناير 1811
الجنسيةفرنسي
اللقبChant du départ
التوقيع
Marie-Joseph ChénierSignature.jpg
الأدب الفرنسي
بالتصنيف
تاريخ الأدب الفرنسي

العصور الوسطى
القرن السادس عشر - القرن السابع عشر
القرن الثامن عشر -القرن التاسع عشر
القرن العشرون - المعاصر

كتـّاب الفرنسية

قائمة زمنية
كتـّاب حسب تصنيفهم
روائيون - كتاب مسرحيات
شعراء - كتاب مقالات
كتاب القصة القصيرة

بوابة فرنسا
بوابة الأدب
 ع  ن  ت

ماري جوزيف بليز ده شينييه Marie-Joseph Blaise de Chénier (و. 11 فبراير 1764 - ت. 10 يناير 1811)، هو شاعر كاتب دراما وسياسي فرنسي.


وهو الشقيق الأصغر لأندريه شينييه، وُلد في القسطنطينية، لكنه نشأ في كاركاسون. درس في كلية ناڤاره، باريس. إنضم للجيش في سن السابعة عشر، وتركه بعد عامين؛ وفي سن العشرين كتب Azémire، دراما من فصلين (مُثلت عام 1786)، وEdgar, ou le page supposé، كومييدا (مُثلت عام 1785)، وكلاهما فشلت. مسرحيته شارل التاسع تأخرت عامين بسبب الرقيب. هاجم شينييه الرقابة في ثلاث منشورات، وبسبب الجدل الذي أثير حولها تزايد الاهتمام بها. عندما أًنتجت أخيراً في 4 نوفمبر 1789، حققت نجاحاً هائلاً، يرجع هذا جزئياً بسبب ما تحتوي من إيحاء سياسي، ويرجع السبب الآخر للتجسيد الرائع للمملك شارل التاسع من فرنسا والذي قام به فرانسوا جوزيف تالما.

قال كامي ديمولان أن هذا المؤلف قدم الكثير للثورة الفرنسية أكثر من أيام أكتوبر، وقال ماركيز دو فريير، كاتب مذكرات معاصر، أن الجمهور أصبح ثملاً بسبب الانتقام وعذاب المساء الدموي ("ivre de vengeance et du tourment d'un soir de sang"). كان الأداء لفرقة كوميدي-فرانسيز، والمسرح الجديد في القصر الملكي، الذي أسسه منشقون، وأُفتتح بمسرحية هنري الثامن (1791)، كان من المسلم به على أنها كانت من أعظم أعمال شينييه؛ Jean Calas, ou l'école des juges ("مدرسة القضاة") عرضت في العام التالي.

وكتب شينييه كلمات الأنشودة العسكرية "نشيد الرحيل Chant du départ" وأغنية للحرية Humne a` La Liberté " وقد غنيتا في "مهرجان العقل Fast of reason " وقدم لفرنسا ترجمة بارعة لكتاب جراى Gray: Elegy Written in a Country Churchyard وتم انتخابه للمؤتمر الوطني، وأصبح بمعنى الكلمة هو الشاعر الرسمي للثورة. وفي آخر ع مره كلفه المعهد الفرنسي بإعداد حصر تاريخي بحالة الفكر الفرنسي وتطوره منذ سنة 1789، لكنه مات قبل أن يتمه، ومع هذا فهو سجل واسع للكتاب الذين حققوا شهرة في هذه الفترة والذين نسي الناس معظمهم حتى المتعلمون الفرنسيون. وقد مات أعضاء الأكاديمية الفرنسية الملقبين بالخالدين بعد موته بفترات بسيرة. [1]

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الهوامش

  1. ^ ديورانت, ول; ديورانت, أرييل. قصة الحضارة. ترجمة بقيادة زكي نجيب محمود.


المصادر