ملخص ردح اليوم بين الأجهزة حول نهيبة البنية التحتية للاتصالات

حول المؤلف

مساهمات حديثة أخرى

اجعل هذه الصفحة أفضل بتحريرها.
Shafei
0
محمد سالم

رداً على تحقيق صحيفة الشروق البارحة 7-7-2015، استمر ردح الأجهزة لبعض حول نهيبة البنية التحتية للاتصالات، في صحيفتي الشروق والمصري اليوم[1]:

اللواء محمد سالم، الرئيس الجديد للمصرية للاتصالات:

نظرة في البعد العائلي

تقسّم عائلة هيكل النافذة أفرادها على جانبي الصراع على كعكة البنية التحتية للاتصالات. فنجد صحيفة الشروق تحت سيطرة الجهاز السيادي الذي كان مسيطراً على المصرية للاتصالات حتى يونيو 2015. والصحيفة يرأسها ابراهيم المعلم عديل محمد النواوي الرئيس المقال للمصرية للاتصالات وكلاهما صهر كمال أبو المجد، رجل كل العصور. والشروق هي أحد شركات مجموعة القلعة التي يملكها أحمد محمد حسنين هيكل.

وهذا المعسكر كان يسعى للحصول على رخصة محمول افتراضية، تنفيذاً لدراستين جرتا في 2010، قامت بالأولى شركة مكنزي للاستشارات.[2] وقام بالثانية الفرع المصري لمكتب المحاماة الأمريكي بيكر آند مكنزي، وهو المكتب الذي قام بخصخصة شركات القطاع العام في مصر. وكمال أبو المجد هو أحد شريكين يملكان الفرع المصري. شريكه بالمكتب هو طاهر حلمي، مساعد جمال مبارك للخصخصة. لاحظ أن صحيفة المصري اليوم الصفراء دخلت في الصراع على كعكعة البنية التحتية مساندة للجهاز السيادي الأول.

بينما أوكلت الجهة السيادية المنافسة مهمة تقرير مصير البنية التحتية للاتصالات إلى شركة فاروس القابضة، التي يملكها محمد تيمور، شقيق قرينة محمد حسنين هيكل، وراعي أبناء هيكل في تأسيسهم إي إف جي هيرميس.

انظر أيضاً

المصادر

  1. ^ محمد سالم (2015-07-08). "رئيس مجلس إدارة « المصرية للاتصالات»: لايوجد فريقان فى « الشركة».. والحديث عن «التقسيم» شائعات". صحيفة الشروق المصرية.
  2. ^ محمد السعدنى (2015-07-07). "مفاجأة: دراسة عالمية فى ٢٠١٠ طالبت «المصرية للاتصالات» بضرورة الحصول على رخصة المحمول". صحيفة المصري اليوم.

<comments />