أوپورتيونتي (جوال)

أوپورتيونتي
Opportunity
تصوير فني للمركبة أوپورتيونتي على سطح المريخ.
تصوير فني للمركبة أوپورتيونتي على سطح المريخ.
طبيعة المهمةجوال المريخ
المشغلناسا
COSPAR ID2003-032A
الموقع الإلكترونيJPL's Mars Exploration Rover
مدة المهمةالمزمعة: 90 sols (92.5 Earth days)
النهائية: 5,352 sols (5498 Earth days from landing to mission end; 15 Earth years or 8 Martian years)
خصائص المركبة الفضائية
نوع مركبة الفضاءجوال
وزن الإطلاقالإجمالي: 1,063 kg
الجوال: 185 kg
lander: 348 kg
backshell/parachute: 209 kg
heat shield: 78 kg
Cruise Stage: 193 kg
propellant: 50 kg[1]
بداية المهمة
تاريخ الإطلاقJuly 7, 2003 03:18 UTC (2003-07-07UTC03:18)[2][1]
الصاروخدلتا 2 7925H-9.5[1][3][4]
موقع الإطلاقكيپ كرنڤال SLC-17B
المقاولبوينگ
نهاية المهمة
Last contact10 يونيو 2018
Mars rover
Landing dateJanuary 25, 2004,[2] 05:05 UTC SCET
MSD 46236 14:35 AMT
Landing site1°56′46″S 354°28′24″E / 1.9462°S 354.4734°E / -1.9462; 354.4734 (Opportunity rover)[5]
Distance covered45.16 كم[6]
The launch patch for Opportunity, featuring Duck Dodgers (Daffy Duck)


The launch patch for Opportunity, featuring Duck Dodgers (Daffy Duck)



برنامج إستكشاف المريخ
← سوجورنر كريوزيتي

اوپورتيونيتي، MER-B (مركبة استكشاف المريخ – B)، هي ثاني مركبة أرسلتها وكالة ناسا أرسلت إلى سطح المريخ في عام 2004 كجزء من برنامج استكشاف المريخ. الروبوت هبط بنجاح على الكوكب يوم 25 يناير 2004 في الساعة 05:05 بالتوقيت العالمي.

هبط المركبة اوپورتيونيتي على كوكب المريخ في مهمة بحث عن المياه على سطحه ودراسة صخوره وتربته، لتكون الثانية بعد نظيره المسبار ‏سبيريت، الذي أرسلته وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) إلى المريخ قبل أبورتيونيتي بأسبوعين حيث هبط على الجانب الآخر للمريخ.‏ والمسبار سبيريت توأم لمسبار أبورتيونيتي ويماثله تماما من ناحية التركيب وما يحمله من أجهزة علمية للفحص والاختبار. في 14 فبراير 2019 أعلنت ناسا أن المسبار أوپورتيونتي، الذي صُمم للتجول على سطح المريخ لمدة ثلاثة أشهر، توقف عن الاتصال بالأرض بعد 15 عاماً قضاها في الخدمة. وفقد المهندسون الاتصال بالمركبة التي تعمل بالطاقة الشمسية في 10 يونيو خلال عاصفة ترابية اجتاحت المريخ. ومنذ ذلك الحين، بذل المسؤولون في ناسا محاولات عديدة للوصول إلى المركبة ذات العجلات الست وهي في حجم عربة الجولف تقريباً. وذكر المسؤولون أن معدات أوپورتيونتي ربما تعطلت جراء العاصفة التي وقعت بينما كانت المركبة في مكان يسمى برسيفيرانس فالي وحجبت ضوء الشمس الضروري لعمل الألواح الشمسية التي تزودها بالطاقة.[7]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأهداف

Delta II Heavy (7925H-9.5) lifting off from pad 17-B carrying MER-B in 2003 with Opportunity rover.
  • بحث وتوصيف مجموعة متنوعة من الصخور والتربة التي تحمل أدلة على نشاط مائي في الماضي. سوف تشمل العينات المطلوبة على وجه الخصوص تلك التي تحتوي على المعادن التي أودعتها العمليات المتعلقة بالمياه مثل الهطول، البخر، [[صخر رسوبي|السمنتة الرسوبيةي] أو النشاط الكهرومائي.
  • تحديد توزيع وتكوين المعاد، الصخور، والتربة المحيطة بمواقع الإبرار.
  • تحديد العمليات الجيولوجية التي شكلت التضاريس المحلية وأثرت على كيميائية الكوكب. ويمكن أن تشمل هذه العمليات تآكل المياه أو الرياح، والترسيب، والآليات الحرارية المائية، والبراكين، والكبح.
  • إجراء المعايرة والتحقق من صحة الملاحظات السطحية التي رصدتها أجهزة مارس ريكونيسانس أوربيتر. سيساعد هذا في تحديد دقة وفاعلية الأجهزة المختلفة التي تقوم بمسح جيولوجيا المريخ من المدار.
  • البحث عن المعادن المحتوية على الحديد وتحديد كميات نسبية من أنواع المعادن المحددة التي تحتوي على الماء أو التي تم تكوينها في الماء مثل الكربونات الحاملة للحديد.
  • تمييز طبيعة المعادن وقوامها من الصخور والتربة وتحديد العمليات التي أوجدتها.
  • البحث عن أدلة جيولوجية خاصة بالظروف البيئية التي كانت قائمة عندما كانت المياه السائلة موجودة على الكوكب.
  • تقييم ما إذا كانت البيئة صالحة للحياة.

خلال العقدين القادمين، ستواصل ناسا القيام بمهام لمعرفة ما إذا كانت كانت هناك حياة على سطح المريخ. يبدأ البحث بتحديد ما إذا كانت بيئة المريخ مناسبة للحياة. الحياة، كما نفهمها، تتطلب الماء، لذا فإن تاريخ الماء على المريخ أمر حاسم لمعرفة ما إذا كانت بيئة المريخ صالحة للحياة. على الرغم من أن جوالات استكشاف المريخ لا تملك القدرة على اكتشاف الحياة بشكل مباشر، إلا أنها تقدم معلومات مهمة للغاية حول قابلية البيئة للتكيف عبر تاريخ الكوكب.


التصميم والإنشاء

Real image of Eagle Crater, Opportunity lander, and wheel tracks, as seen by MER-B Opportunity in 2004 from planet Mars

يتشابه تركيب المسبارين اوپورتيونيتي وسپريت الذي أنزلته ناسا على الناحية الأخرى للمريخ. ويتحرك كل منهما على 6 عجلات تشغـّلها اللوحات الشمسية. ويبلغ ارتفاع المسبار 5و1 متر وطوله 6و1 متر وعرضه 3و2 متر، ويزن نحو 185 كيلوجرام. والسته عجلات معلقة مرنة، كل 3 منها مثبتة على قضيب واحد، تسمح بالسير على أرضية وعرة، وتعمل كل عجلة بموتور خاص بها ويمكن توجيه حركة المسبار من الأمام أو الخلف، وهو مصمم للعمل بسلام حتى درجة ميل 30 درجة.وتبلغ سرعته نحو 5 سنتيمتر/ثانية.

وتولد اللوحات الشمسية طاقة كهربائية مقدارها 140 وات لمدة 4 ساعات من كل يوم من أيام المريخ (sol). وبغرض استخدام الكهرباء ليلا، زود أبورتيونيتي ببطاريات ليثيوم أيون لتخزين الكهرباء. ويحتوي أبورتيونيتي أيضا على حاسوب من تصنيع آي بي إم ذو ذاكرة الوصول العشوائي سعة 128 ميجا بايت وذاكرة عمل 3 ميجابايت وذاكرة تصوير 256 ميجابايت. ويعمل المسبار في درجات حرارة متباينة بين −40 ° و+40 درجة مئوية، ويحافظ على درجة حرارته الداخلية سخان يعمل بالنظائر المشعة ويكمله سخان يعمل بالكهرباء. ويغطي أبورتيونيتي عازل حراري مصنوع من رقاقة من الذهب.

وقد زود اوپورتيونيتي بهوائي منخفض الكسب يعمل على البث في عرض محزم للموجات اللاسلكية عريض نسبيا وبمعدل منخفض، وهوائي عالي الكسب ذو عاكس مقعر يمكن توجيهه ويعمل بموجة لاسلكية لها عرض محزم محدود. ويقوم الإثنان بالاتصال وإرسال المعلومات إلى الأرض. كما يمكن للهوائي المنخفض الكسب إرسال المعلومات إلى قمر صناعي يدور حول المريخ.

الأجهزة العلمية

  • كاميرا بانورامية للتصوير البعيد واسعة الأفق، * كاميرا ملاحية للتوجيه وتحديد الموقع على المريخ،
  • مطياف للقياس الحراري، يتعرف على الأحجار ونوع التربة ذات الأهمية، ويمكنه تحليل العينات وتعيين طرق تكوّنها.

والأجهزة العلمية التالية:

  • مطياف يعمل بتأثير موسباور يمكنه فحص العينات التي تحتوي على الحديد، * مطياف أشعة إكس يعمل جسيمات ألفا يمكنه تحليل مركبات العينات ومعرفة نسب مكوناتها، * مغناطيس يلتقط العينات المغناطيسية، * مجهر يصور الأحجار والتربة، * خرامة تخرم الأحجار والأرضية وتأخذ منها عينات.

وتلتقط الكاميرا صورا 1024 بيكسل طولا و1024 بيكسل عرضا، تُضغط المعلومات وتخزن ثم تُرسل فيما بعد إلى الأرض.


المهمة

Mars Global Surveyor orbiter's photograph of landing site showing "hole in one." (See also: simulation of Opportunity's trajectory on arrival at Mars in January 2004).
موقع هبوط اوپورتيونيتي (مميز بعلامة النجمة).

لامس المسبار الفضائي اوپورتيونيتي صباح الأحد 25 يناير 2004 سطح كوكب المريخ، وذلك بعد اسبوع من هبوط توأمه "سبيريت" على الجانب الأخر من الكوكب الأحمر.

وتدحرج المسبار - غير المأهول - والمحمي بأكياس هوائية لمدة عشرة دقائق في أعقاب هبوطه في تمام الساعة 12:05 بالتوقيت المحلي لولاية كاليفورنيا، قبيل توقفه لإرسال إشارات إلى مركز التحكم في الأرض. عثرت على آثار للمياه على سطح المريخ في مارس 2004. [8]


خط زمني

2004

موقع الهبوط: الفوهة "إيگل"

Opportunity's first 360-degree grayscale panorama, taken by the navcam on Sol 1 of the mission, showing interior of Eagle crater at Meridiani Planum, shortly after touchdown in 2004.
First color panorama taken by Opportunity, showing the Martian landscape at Meridiani Planum, shortly after it touched down in 2004
Image taken by the panoramic camera aboard Opportunity showing the rover's empty lander, the Challenger Memorial Station.


نتوءات "اوپورتيونيتي ليدج"
This panorama of Eagle crater shows outcroppings, which are thought to have water origins.


بروز إل كاپيتان
قطاع إل كاپيتان.




. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حفرات اوپورتيونيتي
This image, taken by the microscopic imager, reveals shiny, spherical objects embedded within the trench wall
"Blueberries" (hematite spheres) on a rocky outcrop at Eagle Crater. Note the merged triplet in the upper left.


Fram crater on Sol 84, 24 April 2004

الفوهة إندورانس

The view of Burns Cliff inside Endurance Crater.


Endurance Crater panorama (approximate true color)

2005

Heat Shield Rock


العبور الجنوبي


360° Panorama at crater triplet, all three craters in right half of image, Naturaliste Crater in foreground.


الإنغراس في الرمال

Dug in back wheels on Sol 468.


بعد مسيرة أبورتيونيتي مسافة 5.346 متر بدون صعوبة، حدث في يوم 26 أبريل 2005 الموافق يوم المريخ 446 (سول) أن انغرست عجلات أبورتيونيتي في رمال ناعمة عند محاولته صعود احدى الكومات. وبدت الصور للمختصين على الأرض أن الأربعة عجلات في مقدمة ومؤخرة المسبار قد انغرست في الرمل إلى مستوي ارتفاع العجلات.

فقام المختصون بالاستعانة بموديل على الأرض، وأجرو عليه مناورات يستطيعون بها إخراج أبورتيونيتي من مأزقه. وبعد عدة محاولات توصل الخبراء إلى طريقة أخرجوا بها أبورتيونيتي من الرمال، وفي كل محاولة كان المسبار يتحرك مجرد مسافة سنتيمترات. وعند انتهاء كل حركة منها كان المسبار يلتقط صورا للمنطقة المحيطة بة ويختبر مكونات جو المريخ. ثم تمت عملية إخراج أبورتيونيتي من الرمال في 4 يونيو 2005، في يوم المريخ (سول 484). أصبحت الستة عجلات لأبورتيونيتي حرة ثانيا وواقفة على أرضية مستوية صلبة. وبعد أن قام أبورتيونيتي بدراسة كوم الرمال هذا الذي أطلق عليه الخبراء لقب بورجاتوري خلال الأيام 498 إلى 510، بدأ أبورتيونيتي المسيرة في اتجاه فوهة إيريبوس التي تبعد نحو 500متر إلى الجنوب ووصلها عند نهاية العام.

الفوهة إربوس

Payson outcrop on the western edge of Erebus crater


Panorama taken on the rim of Erebus crater

مشكلات الحواف

Opportunity extends its arm to analyze Heat Shield Rock on Sol 349 (early 2005).


2006

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الفوهة ڤيكتوريا


Victoria Crater as seen by the NASA Opportunity (MER-B) in 2006 using its Pancam instrument

خلال مارس 2006 بدأ المسبار المسيرة إلى الفوهة ڤيكتوريا التي يبعد نحو 2 كيلومتر من فوهة أيريبوس حيث يبدو أنها تحتوي على أحجار ترسيبية. وفي الطريق وصل المسبار إلى فوهة بيجل التي يبلغ اتساعها 35 متر وهي تقع على مقربة 500 متر من فيكتوريا. وبعد مضي شهر أصبح المسبار أبورتيونيتي على بعد 200 متر من حافة فيكتوريا.

وبعد أن انفرس المسبار في طريقة عدة مرات في الرمال وصل في 28 سبتمبر 2006 حافة الفوهة. وتبين أن عمقها يبلغ نحو 60 متر وقطرها 800 متر.ويبدو من فحص طبقاتها الصخرية احتوائها الماء. وفي أوائل شهر أكتوبر 2006 نشرت ناسا صورا التقطها القمر الصناعي في فلك المريخ Mars Reconnaissance Orbiter وبدت فيها صورة الفوهة والمسبار. وقرر الخبراء أن يُسيّروا المسبار إلى داخل الفوهة إذا وجدوا طريقا سهلا لذلك. واتضح أن على المسبار التقدم إلي لسان أرضي يسمى كاب فيردي ومنه يسهل له الاستمرار إلى أن يصل إلى قاع الفوهة.

حتي 20 فبراير 2008 قطع المسبار أبورتيونيتي مسافة تقدر بنحو 11.670 متر فوق المريخ، وهي تفوق المسافة التي كان مصمما لها أساسا والتي تبلغ 600 متر فقط، كما قضي حتى ذلك التاريخ 1449 (سول) من أيام المريخ. ويعتبر السبب في هذا النجاح أن رياح المريخ كانت تزيح من عليه الاتربة بحيث عملت ألواحة الضوئية على ما يرام.

2007

تحديث البرمجيات

أحداث تنظيف

عواصف ترابية

Time-lapse composite of the Martian horizon during Sols 1205 (0.94), 1220 (2.9), 1225 (4.1), 1233 (3.8), 1235 (4.7) shows how much sunlight the dust storms blocked; Tau of 4.7 indicates 99% blocked. credit:NASA/JPL-Caltech/Cornell.


دك باي

2008

الخروج من الفوهة ڤيكتوريا

The rover exited Victoria crater on 24–28 August 2008 (sol 1630–1634)[9] after experiencing a current spike similar to the one that preceded the malfunction of the right front wheel of its twin Spirit. It will now investigate sets of "dark cobbles" on the Meridiani plains on its planned journey to Endeavour crater.[10]

استهداف الفهوة إنديڤور

الإقتران الشمسي

Opportunity (circled) as seen by HiRISE on 29 January 2009. Endeavour Crater is 17 km (11 mi) away at this point.


2009

2010

Annotated Opportunity traverse map as of 8 December 2010 (Sol 2442)


الفهوة سانتا ماريا

صورة بانورامية للفوهة سانتا ماريا

2011

الفوهة إنديڤور

West Rim of Endeavour Crater
West Rim of Endeavour Crater 
Spirit Point at Endeavour Crater
Spirit Point at Endeavour Crater 
Opportunity examines Tisdale 2
Opportunity examines Tisdale 2 
"Homestake" formation
"Homestake" formation 


الاكتشافات العلمية

تكريمات

مرئيات

انظر أيضا

المصادر

  1. ^ أ ب ت خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة LaunchDetails
  2. ^ أ ب Nelson, Jon. "Mars Exploration Rover – Opportunity". NASA. Archived from the original on January 24, 2014. Retrieved February 2, 2014. {{cite web}}: Unknown parameter |dead-url= ignored (|url-status= suggested) (help)
  3. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة nasa
  4. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Jonathan's Space Report No. 504
  5. ^ Staff. "Mapping the Mars Rovers' Landing Sites". Esri. Archived from the original on May 4, 2014. Retrieved May 4, 2014. {{cite web}}: Unknown parameter |dead-url= ignored (|url-status= suggested) (help)
  6. ^ "Mars Exploration Rover Mission: All Opportunity Updates". nasa.gov. Archived from the original on August 30, 2015. Retrieved September 18, 2018. {{cite web}}: Unknown parameter |dead-url= ignored (|url-status= suggested) (help)
  7. ^ "ناسا تودع المركبة (أبورتيونيتي) على سطح المريخ". رويترز. 2019-02-14. Retrieved 2019-02-14.
  8. ^ العربة الفضائية «أبورتيونيتي» عثرت على آثار للمياه على سطح المريخ
  9. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة NASA_Photojournal_PIA13088
  10. ^ A.J.S Rahl (31 August 2008). "Opportunity Exits Victoria Crater, Spirit Picks Up Pace on Panorama". Planetary Society. Retrieved 16 September 2008.[dead link]

وصلات خارجية

ناسا، جي پي إل، إم إس إس إس ، وستل

وصلات أخرى