سكري النمط الأول

سكري النمط الأول
Diabetes type 1
الأسماء الأخرىT1D، السكري المعتمد على الإنسولين،[1] سكري اليافعين[2]
Blue circle for diabetes.svg
دائرة زرقاء، رمز السكري.[3]
النطق
التخصصعلم الغدد الصماء
الأعراضتكرار التبول، العطش المتزايد، الجوع المتزايد، خسارة الوزن[4]
المضاعفاتحماض كيتوني سكري، غيبوبة فرط الاسمولية اللاكيتوني، تأخر التئام الجروح، الأمراض القلبية الوعائية، تأثر العين[4][5][2]
البداية المعتادةفترة زمنية قصيرة نسبياً[1]
المسبباتعدم كفاية الإنسولين[4]
عوامل الخطرالتاريخ العائلي، الأمراض الباطنية[5][6]
الطريقة التشخيصيةسكر الدم، A1C[5][7]
الوقايةغير معروف[4]
العلاجالإنسولين، النظام الغذائي لمرض السكري، التمرينات الرياضية[2][1]
التردد~7.5% من المصابين بالسكري[8]
ڤيديو يوضح الأنواع المختلفة لمرض السكري.

سكري النمط الأول Diabetes mellitus type 1 يتميز بخسارة الخلايا بيتا المنتجة للأنسولين في خلايا لانگرهانز بالبنكرياس مما يؤدي إلى نقص الأنسولين. والسبب الرئيسي لهذه الخسارة هو مناعة ذاتية تتميز بهجوم الخلايا تاء المناعية على خلايا بيتا المنتجة للأنسولين. ولا توجد وسيلة للوقاية من الإصابة بالنمط الأول من السكري الذي يمثل 10% من حالات مرضى السكري في أمريكا الشمالية وأوروبا (مع اختلاف التوزيع الجغرافي) ومعظم المصابون بالمرض كانوا أما بصحة جيدة أو ذي أوزان مثالية عندما بدأت أعراض المرض بالظهور. وتكون استجابتهم لمفعول الأنسولين عادية (لا توجد مقاومة) خصوصاً في المراحل الأولى. يمكن للنمط الأول أن يصيب الأطفال أو البالغين ولكنه معروف تقليدياً بسكري الأطفال لأن معظم المصابون به من الأطفال.

Gene therapy: Designing a viral vector to deliberately infect cells with DNA to carry on the viral production of insulin in response to the blood sugar level.

ويُعالج النمط الأول بصورة أساسية – حتى أثناء المراحل الأولى – بحقن الأنسولين مع المراقبة المستمرة لمستويات جلوكوز الدم. ويمكن أن يصاب المريض الذي لا يتعاطى الأنسولين بالحماض الكيتوني السكري الذي يؤدي إلى غيبوبة أو الوفاة. ويجب التأكيد على المريض بأن يضبط أسلوب حياته خصوصاً فيما يتعلق بالقوت وتمرينات رياضية على الرغم من أن كل ذلك لا يمكنه أن يعوض خسارة الخلايا بيتا. وبعيداً عن الاستخدام التقليدي لحقن الأنسولين تحت الجلد، يمكن توصيل الأنسولين للدم عن طريق مضخة – يمكنها تسريب الأنسولين على مدار اليوم وبمستويات معينة – كما يمكن التحكم في الجرعات (مثل إعطاء جرعة كبيرة) – حسب الحاجة – في أوقات الوجبات. كما كان يوجد أيضاً نوع من الأنسولين يمكن استنشاقه يسمى " اكسوبيرا " الذي اعتمدته (وكالة العقار الأمريكية FDA) في يناير 2006 ولكن شركة فايزر أوقفت إنتاجه في أكتوبر 2007[9].

ويستمر علاج النمط الأول من السكري بلا نهاية. ولا يؤثر العلاج بصورة كبيرة على الأنشطة الحياتية للمريض إذا كان هناك تعود ووعي ورعاية سليمة وكذلك انتظام في أخذ الجرعات وقياس مستوى غلوكوز الدم. ولأن اتباع العلاج يكون ثقيلاً على المرضى ، فإن الأنسولين يُؤخد بطريقة غير سوية و بعيدة كل البعد عن النظام المفترض. ويجب أن يكون متوسط مستوى گلوكوز الدم بالنسبة للنوع الأول قريباً قدر الإمكان من المستوى الطبيعي الآمن (8 – 120 ملگم / ديسيلتر أو 4 – 6 مليمول / لتر) و يرجح بعض الأطباء أن يكون مستوى غلوكوز الدم 140 – 150 مجم / ديلتر (7 – 7,5 مليمول / لتر) للمرضى الذين يعانون إذا كان مستوى غلوكوز الدم منخفضا لديهم (يحدث لهم انخفاض متكرر في مستوى غلوكوز الدم). أما المستويات الأعلى من 200 مجم / ديسيلتر (10 مليمول / لتر) يصاحبها في بعض الأحيان عدم راحة وتبول متكرر يؤدي إلى جفاف. والمستويات الأعلى من 300 مجم / ديسيلتر (15 مليمول / لتر) تتطلب عادة العلاج لأنها يمكنها أن تؤدي لالحماض الكيتوني السكري لكنها لا تهدد حياة المريض على أي حال. أما المستويات المنخفضة لغلوكوز الدم فيمكنها أن تسبب تشنجات أو فترات من فقد الوعي ومن الضروري و بشدة علاجها في الحال.

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الأعراض والعلامات

نظرة عامة على أكثر الأعراض شيوعاً.
A posterior subcapsular cataract is an uncommon symptom in those with type 1 DM[10]




الأسباب

الوراثية


البيئية

الكيماويات والأدوية

الفسيولوجيا المرضية

التشخيص

معايير مُنظمة الصحة العالمية لتشخيص مرض السكري[11][12]
شرط ساعتين من إعطاء الگلوكوز السكر الصائم اختبار الهيموگلوبين الگليكوزيلاتي
وحدة القياس مليمول/l(ملگ/دل) مليمول/l(ملگ/دل) مليمول/مول DCCT %
النسبة الطبيعية <7.8 (<140) <6.1 (<110) <42 <6.0
اختلال الگلوكوز الصومي <7.8 (<140) ≥6.1(≥110) & <7.0(<126) 42-46 6.0–6.4
اختلال تحمل الگلوكوز ≥7.8 (≥140) <7.0 (<126) 42-46 6.0–6.4
السكري ≥11.1 (≥200) ≥7.0 (≥126) ≥48 ≥6.5


الأجسام المضادة

المناعة

الأدوية المثبطة للمناعة

النظام الغذائي

العلاج

يُعالج النمط الأول بصورة أساسية – حتى أثناء المراحل الأولى – بحقن الأنسولين مع المراقبة المستمرة لمستويات جلوكوز الدم. ويمكن أن يصاب المريض الذي لا يتعاطى الأنسولين بالحماض الكيتوني السكري الذي يؤدي إلى غيبوبة أو الوفاة. ويجب التأكيد على المريض بأن يضبط أسلوب حياته خصوصاً فيما يتعلق بالنظام الغذائي وتمرينات رياضية على الرغم من أن كل ذلك لا يمكنه أن يعوض خسارة الخلايا بيتا. وبعيداً عن الاستخدام التقليدي لحقن الأنسولين تحت الجلد، يمكن توصيل الأنسولين للدم عن طريق مضخة – يمكنها تسريب الأنسولين على مدار اليوم وبمستويات معينة – كما يمكن التحكم في الجرعات (مثل إعطاء جرعة كبيرة) – حسب الحاجة – في أوقات الوجبات. كما كان يوجد أيضاً نوع من الأنسولين يمكن استنشاقه يسمى " اكسوبيرا " الذي اعتمدته (وكالة العقار الأمريكية FDA) في يناير 2006 ولكن شركة فايزر أوقفت إنتاجه في أكتوبر 2007[13].

ولأن اتباع العلاج يكون ثقيلاً على المرضى، فإن الأنسولين يُؤخد بطريقة غير سوية وبعيدة كل البعد عن النظام المفترض. ويجب أن يكون متوسط مستوى گلوكوز الدم بالنسبة للنوع الأول قريباً قدر الإمكان من المستوى الطبيعي الآمن (80 – 120 ملگرام / ديسيلتر أو 4 – 6 مليمول / لتر) ويرجح بعض الأطباء أن يكون مستوى گلوكوز الدم 140 – 150 مجم / ديلتر (7 – 7,5 مليمول / لتر) للمرضى الذين يعانون إذا كان مستوى گلوكوز الدم منخفضا لديهم (يحدث لهم انخفاض متكرر في مستوى غلوكوز الدم). أما المستويات الأعلى من 200 مجم / ديسيلتر (10 مليمول / لتر) يصاحبها في بعض الأحيان عدم راحة وتبول متكرر يؤدي إلى جفاف. والمستويات الأعلى من 300 مجم / ديسيلتر (15 مليمول / لتر) تتطلب عادة العلاج لأنها يمكنها أن تؤدي لالحماض الكيتوني السكري لكنها لا تهدد حياة المريض على أي حال. أما المستويات المنخفضة لغلوكوز الدم فيمكنها أن تسبب تشنجات أو فترات من فقد الوعي ومن الضروري وبشدة علاجها في الحال.

نمط الحياة

الإنسولين

مقال رئيسي: علاج الإنسولين


زراعة الپنكرياس

مقال رئيسي: زراعة الپنكرياس


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

زراعة خلايا جزر لانگرهانز

المضاعفات

عدوى المسالك البولية

الضعف الجنسي

علم الأوبئة

سكري النمط الأول يسبب 5-10% من جميع حالات السكري[14] أو 11-22 مليون عالمياً. في عام 2006 أصيب 440 ألف طفل تحت سن الرابعة عشر وكان السبب الرئيسي للسكري عند الأطفال تحت سن العاشرة. إن الإصابة بالسكري النمط الأوّل تتزايد سنوياً بنسبة 3%.[15]


التاريخ

المجتمع والثقافة


الأبحاث

النظام الغذائي

هناك مجموعة متزايدة من الأدلة على أن النظام الغذائي قد يلعب دوراً في تطوّر داء السكري من النمط الأولّ من خلال التأثير على نباتات الأمعاء، نفاذية الأمعاء ووظيفة المناعة في الجهاز الهضمي. قد تبيّن أن القمح بالأخصّ لديه علاقة بتطوّر داء السكري من النمط الأول رغم أن العلاقة ما زالت غير واضحة تماما.

الڤيروسات

الخلايا الجذعية

الخلايا المعدلة

في 1 مارس 2020، اعلن باحثون في كلية طب جامعة واشنطن بولاية سانت لويس الأمريكية، لعلاج عدد من الفئران من مرض السكري، عقب سلسلة تجارب أثبتت فاعلية الدواء في علاجه على هذه الحيوانات خلال أسبوعين فقط.[16]

من جانبه، يقول ألفريدو كاربينيتي أحد الباحثين المُشاركين في التجربة إن الباحثين استخدموا خلايا بشرية معدلة لوقف المرض لدى فئران لفترة تراوحت بين تسعة أشهر إلى أكثر من عام في بعض الفئران. ونشرت النتائج في مجلة ناتشر بيوتكنولوجي العلمية. [17]

وحقن الباحثون فئران التجارب بمادة تعرف باسم الستربتوزوتوسين لُيصابوا بالمرض، قبل أن تتمكن الخلايا البشرية الموجودة في الحيوانات من السيطرة على مستويات السكر في الدم وعلاجه، وفق تقرير نشرته صحيفة الإندنپدنت البريطانية.

وقال الدكتور جيفري ميلمان، أستاذ مساعد في الطب والهندسة الطبية الحيوية، في بيان صادر عن الجامعة، أن هذه الفئران كانت مصابة بمرض السكري الشديد، بعدما وصلت نسبة السكر في الدم لأكثر من 500 ملليگرام لكل ديسيلتر من الدم - وهي مستويات يمكن أن تكون قاتلة للشخص -، كاشفاً أنه عند إعطاء هذه الفئران إنسولين من الخلايا المختصة بإفرازه، عادت مستويات الگلوكوز في الدم في غضون أسبوعين إلى وضعها الطبيعي الذي استمر لعدة أشهر.

ويذكر أن مرض السكري النمط الأول هو حالة صحية تهاجم خلايا بيتا المسؤولة عن إنتاج الإنسولين في البنكرياس وتدمرها. ليصبح البنكرياس عاجزاً عن إفراز الأنسولين وهو السبب الذي يؤدي إلى ارتفاع السكر في الدم. وخلافا للأشخاص الأصحاء الذين تتوفر لديهم المليارات من خلايا حفظ السلام التي يطلق عليها اسم تي - ريگس، ودورها بحماية خلايا البنكرياس من جهاز المناعة، يفتقر مرضى السكري (النمط 1) لهذه الخلايا، أو لا تتوفر لديهم بأعداد كافية.

وقالت الصحيفة إنه من المبكر للغاية القول إذا كانت هذه النتائج تعني أن علاجاً لمرض السكري في الأفق، لكنها مشجعة نظراً للنجاح في علاج المرض لدى بعض الثدييات وإن كان بشكل مؤقت.

اللقاح

اللقاح الخاص بعلاج أو منع الإصابة بسكري النمط الأول، يعمل على حث التحمل المناعي للإنسولين أو للخلايا البائية في الپنكرياس.[18] في ديسمبر 2017، أُعلن عن بدء التجارب السريرية على استخدام لقاح عصية كالمت-گيران لعلاج مرض السكري النمط الأول. وقد صرحت ادارة الغذاء والدواء بأن اللقاح سيتم تجربته على 150 شخص في مرحلة متقدمة من سكري النمط الأول. كان هذا اللقاح يستخدم لعلاج السل، وأظهر نتائج واعدة في علاج مرض السكري، كما بدء استخدامه مؤخراً لعلاج سرطان المثانة، ويعتبر لقاح آمن.

إن جسم الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري من النوع الأول لا ينتج الإنسولين بسبب نظام المناعة الذي يعمل على تدمير الخلايا التي تصنع الإنسولين. ويتم إنتاج الخلايا التائية، هذه الخلايا تسبب بعض المشاكل في الجزر البنكرياسية حيث يتم إنتاج الإنسولين. اللقاح يعمل عن طريق القضاء على هذه الخلايا التائية.

المرضى الذين يعانون من مرض السكري الذين تم حقنهم باللقاح أظهروا زيادة في مستويات مادة تسمى عامل نخر الورم (TNF). زيادة مستوى هذه المادة يعمل على تدمير الخلايا التائية التي تعيق إنتاج الإنسولين.[19]

في دراسة سابقة، تم حقن المرضى الذين يعانون من مرض السكري بلقاح السل مرتين في غضون فترة زمنية تقدّر بأربعة أسابيع. وأظهرت النتائج أن الخلايا التائية الخطيرة كانت قد اختفت، وبعض المرضى بدأت أجسامهم بإفراز الأنسولين من تلقاء نفسها. يهدف الباحثون في الدراسات الحالية والقادمة إلى إيجاد استجابة علاجية دائمة. سوف يعمل الباحثون مرة أخرى مع الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الأول لسنوات عديدة.


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

المصادر

  1. ^ أ ب ت خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة NIH2014Cau
  2. ^ أ ب ت "Types of Diabeteشs". NIDDK. فبراير 2014. Archived from the original on 16 أغسطس 2016. Retrieved 31 يوليو 2016. {{cite web}}: Unknown parameter |deadurl= ignored (|url-status= suggested) (help)
  3. ^ "Diabetes Blue Circle Symbol". International Diabetes Federation. 17 مارس 2006. Archived from the original on 5 أغسطس 2007. {{cite web}}: Unknown parameter |deadurl= ignored (|url-status= suggested) (help)
  4. ^ أ ب ت ث خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة WHO2016
  5. ^ أ ب ت خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Change2014
  6. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة ElfstromSundstrom2014
  7. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة NIH2015Diag
  8. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة Lancet06
  9. ^ "FDA Approves First Ever Inhaled Insulin Combination Product for Treatment of Diabetes". Retrieved 2007-09-09.
  10. ^ Uspal, NG; Schapiro, ES (February 2011). "Cataracts as the initial manifestation of type 1 diabetes mellitus". Pediatric Emergency Care. 27 (2): 132–4. PMID 21293223.
  11. ^ {{cite book}}: Empty citation (help)
  12. ^ Vijan, S (March 2010). "Type 2 diabetes". Annals of Internal Medicine. 152 (5): ITC31-15. doi:10.7326/0003-4819-152-5-201003020-01003. PMID 20194231.
  13. ^ {{cite web}}: Empty citation (help)
  14. ^ NCBI - WWW Error Blocked Diagnostic
  15. ^ NCBI - WWW Error Blocked Diagnostic
  16. ^ "St Louis scientists cure diabetes in mice in just two weeks using converted human cells to produce insulin, giving hope to 400 million people". دايلي ميل. 2020-03-01. Retrieved 2020-03-02.
  17. ^ "علاج فئران من السكري يُجدد الأمل في اكتشاف دواء". إكسترا نيوز. 2020-03-01. Retrieved 2020-03-02.
  18. ^ Lernmark A, Larsson HE (Feb 2013). "Immune therapy in type 1 diabetes mellitus". Nature Reviews Endocrinology. 9 (2): 92–103. doi:10.1038/nrendo.2012.237. PMID 23296174.
  19. ^ "الإعلان رسمياً عن لقاح ضد مرض السُكري والعالم يحتفل". أنت والسكري. 2017-12-17. Retrieved 2017-12-18.

وصلات خارجية

Classification
V · T · D
External resources