انضمام تركيا للاتحاد الاوروپي

طلب الانضمام التركي للاتحاد الاوروپي
Turkish EU accession logo.svg
European Union Turkey Locator.svg
الاتحاد الاوروپي تركية
PPP GDP ($M) 15,247,000 1,028,897[1]
المساحة (كم²) 4,324,782 783,562
السكان 501,259,840 72,561,312
الحالة
مرشحة
Opened chapters: 13
Closed chapters: 1
الموقع الإلكتروني
abgs.gov.tr
Pix.gif
Pix.gif
Pix.gif
Pix.gif
Pix.gif

تم تقديم طلب انضمام تركيا للاتحاد الاوروپي في 14 أبريل 1987. وأصبحت تركيا عضو مشارك في الاتحاد الاوروپي منذ 1963.[2] بعد الدول العشرة المؤسسين، أصبحت تركيا واحدة من أوائل البلدان الأعضاء في مجلس اوروپا عام 1949، وكانت أيضا عضو مؤسسة في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) عام 1961[3] و منظمة الأمن والتعاون الاوروپي (OSCE) عام 1973. وأصبحت تركيا أيضا عضو مشارك في اتحاد غرب اوروپا منذ 1992, وجزء من قطاع "غرب اوروپا" فرع مجموعة غرب اوروپا وآخرون (WEOG) التابعة للأمم المتحدة. ووقعت تركيا اتفاقية الاتحاد الجمركي مع الاتحاد الاوروپي 1995 واعترف بها ورشحت لتكون عضوا 12 في ديسمبر 1999, في قمة المجلس الاوروپي التي عقدت في هلسينكي . وبدأت المناقشات في 3 اكتوبر 2005.

تركيا والاتحاد الاوروربي

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

التاريخ

خلفية

عقد 1960–1990

عقد 2000

المستقبل

خط زمني

انضمت تركيا إلى مجلس اوروبا في 1949 وتعتبر عضو مؤسس للهيئة.
31 يوليو 1959 – تركيا تتقدم بطلب عضوية انتسابية إلى المجتمع الاقتصادي الاوروبي.
12 سبتمبر 1963Association Agreement signed, acknowledging the final goal of membership.
1 December 1964 – Association Agreement comes into effect.[4]
23 November 1970 – Protocol signed providing a timetable for the abolition of tariffs and quotas on goods.
1980 – Freeze in relations following the 1980 Turkish coup d'état.
1983 – Relations fully restored following elections.
14 April 1987 – Application for formal membership into the المجتمع الاوروبي.
18 December 1989 – European Commission refuses to immediately begin accession negotiations, citing Turkey’s economic and political situation, poor relations with Greece and their conflict with Cyprus, but overall reaffirming eventual membership as the goal.
6 March 1995European Union-Turkey Customs Union is formed.
12 December 1999المجلس الاوروبي recognises Turkey as a candidate on equal footing with other potential candidates.
12 December 2002 – European Council states that "the EU would open negotiations with Turkey 'without delay' if Turkey fulfills the Copenhagen criteria."
24 April 2004 – تركيا وجمهورية قبرص الشمالية التركية يؤيدان خطة أنان لقبرص.
17 ديسمبر 2004الاتحاد الاوروبي يوافق على بدء المفاوضات.
3 October 2005 – Opening of 6 chapters of the Acquis: Right of Establishment & Freedom To Provide Services, Company Law, Financial Services, Information Society & Media, Statistics, and Financial Control.
12 June 2006 – Chapter on Science & Research opened and closed.
11 December 2006 – Continued dispute over Cyprus prompts the EU to freeze talks on 8 chapters and state that no chapters would be closed until a resolution is found.[5]
29 March 2007 – Chapter on Enterprise & Industrial Policy opened.[6]
25 June 2007 – Chapter on Statistics & Financial Control opened, but the opening of the chapter on Economic & Monetary Policy was blocked by الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي.[7]
20 December 2007 – Chapters on Health & Consumer Protection and Trans-European Networks are opened.[8]
17 June 2008 – Chapters on Company Law and Intellectual Property Law are opened.[9]
19 December 2008 – Chapters on Economic & Monetary Policy and Information Society & Media are opened.[10]
30 June 2009 – Chapter on Taxation is opened.[11]
8 December 2009 – Chapter on Environment is opened.[12]
30 June 2010 – Chapter on Food Safety, Veterinary & Phytosanitary Policy is opened.

جدل الانضمام المتبادل

من الجانب التركي، هناك رغبة قوية في استيعاب المكتسبات العلمية والتكنولوجية للحضارة الغربية، والاندماج داخل المنظومة الأوروبية "بحلوها" في أغلب الأحيان، و"مرها" في بعض الأحيان، بالمعنيين السياسي والاقتصادي على الأقل، وهو الهدف المعلن لسياسيي العدالة والتنمية منذ وصولهم إلى الحكم في نوفمبر/تشرين الثاني 2002. كما أن هناك رغبة علمانية/أتاتوركية أقدم وأقوى تسعى إلى الذوبان في أوروبا والاندماج في حضارتها، بكل المعاني التي يحملها مفهوم الاندماج من النواحي السياسية والاقتصادية، ونمط الحياة الاجتماعية، ورؤية العالم، وكيفية إدراك الذات، وأصول الانتماء الحضاري على النمط الغربي.

وهناك فريق ثالث من الأتراك يرفض الاندماج الحضاري -بكل معانيه- في الغرب، ويناهض عملية التغريب، ويتبنى مشروعاً للاستقلال الحضاري، ويرى أن مستقبل تركيا يكمن في توجهها ناحية الشرق بدل الغرب.

أما على الجانب الأوروبي -على ما فيه من اختلافات بين دوله بشأن الموقف من تركيا- فالنزعة الإقصائية/الاستبعادية كانت ولا تزال هي الأقوى، وهي الأكثر فعالية في ترتيب علاقات أعضاء النادي الأوروبي مع تركيا. فهناك أصوات لأحزاب ولحكومات أوروبية تنادي بالانفتاح على تركيا، وترى أن إيجابيات استيعابها في النادي الأوروبي أكثر من سلبياتها، ولكنها أصوات خافتة، وغير حاسمة ـ حتى اليوم ـ في ترجيح كفة سياسة الاستيعاب والقبول على كفة الإقصاء والرفض.

وثمة أسباب متعددة يتذرع بها الفريق الرافض لأن تكون تركيا عضواً بالنادي الأوروبي، منها ما هو تاريخي يرجع إلى زمن القوة العثمانية وبلوغها أبواب فيينا، ومنها ما هو ديمغرافي يثير المخاوف من الثقل السكاني التركي (حوالي 75 مليون نسمة، وتأتي في المرتبة الثانية بعد ألمانيا الفيدرالية التي يبلغ عدد سكانها حوالي 80 مليون نسمة، ثم تأتي بعد تركيا كل من فرنسا 60 مليون نسمة، وبريطانيا 58 مليون نسمة تقريباً).

ومن أسباب الرفض ما هو ديني/ثقافي يرتبط بهوية حضارية إسلامية، يرى الرافضون أنها لا تنسجم مع الهوية "المسيحية" التي تجمع أعضاء النادي الأوروبي.

وإلى جانب ذلك ، هناك موقف ثالث يقدم حلاً وسطاً مفاده ألا تمنح تركيا عضوية كاملة وإنما يتم منحها " شراكة متميزة" مع الاتحاد الأوروبي، وتتزعم ألمانيا هذا الاتجاه، بدعاوى مختلفة ترتكز أساسًا على عدم تجانس تركيا دينياً وثقافياً من باقي دول الاتحاد.

من العوامل الكثيرة التي تغذي جدلية "الاستيعاب/الاستبعاد" في العلاقات التركية الأوربية، الدور الإقليمي متعدد الأبعاد الذي يمكن أن تقوم به تركيا في منطقة الشرق العربي خاصة، وفي العالم الإسلامي عامة.

فهذا الدور يغري بعض القوى الأوربية باستيعاب تركيا في الاتحاد، أملاً في أن تسهم في تذليل صعوبات التواصل الاقتصادي والتجاري مع العالم الإسلامي والشرق العربي الأقرب نفسياً وحضارياً لتركيا، والأبعد عن أوروبا بفعل رواسب إرثها الاستعماري المرير.

بينما ترى قوى أوروبية أخرى أنها ليست بحاجة إلى القبول بتركيا عضواً في الاتحاد الأوروبي كي تقوم –تركيا- بهذا الدور، لسببين رئيسيين:

1. الأول: أن تركيا لن تنجح في أداء دورها كوسيط حضاري بين أوروبا والعالم الإسلامي إلا في إطار عودتها إلى هويتها المشرقية وهذا الاحتمال يتناقض مع مبدأ عضويتها في الاتحاد الأوروبي.

2. والثاني: هو أن حصول تركيا على عضوية الاتحاد يكسبها قوة كبيرة من الناحيتين السياسية والاقتصادية، وهي لن تتردد في توظيف هذه القوة لتحقيق مصالحها في المشرق العربي والعالم الإسلامي عامة، وفي هذه الحالة لن تكسب أوروبا شيئاً من انضمامها، بل ربما تخسر بعض المزايا التي تتمتع بها حالياً لصالح النفوذ التركي المتصاعد.

وهكذا تجد أوروبا نفسها بين جدلية الفرص والتهديدات التي تنجم عن استيعاب تركيا أو استبعادها بالنظر إلى دورها الإقليمي في المشرق العربي خاصة، وفي العالم الإسلامي عامة.

وضع مواد الانضمام

تقدم المفاوضات

Acquis chapter EC Assessment At Start Screening Started Screening Completed Chapter Frozen Chapter Unfrozen Chapter Opened Chapter Closed
1. حرية انتقال البضائع Further efforts needed 16.1.2006 24.2.2006 11.12.2006
2. حرية انتقال العمال Very hard to adopt 19.7.2006 11.9.2006 8.12.2009
(by CY)
3. حق التأسيس للشركات وحرية اعطاء خدمات Very hard to adopt 21.11.2005 20.12.2005 11.12.2006
4. حرية انتقال رأس المال Further efforts needed 25.11.2005 22.12.2005 19.12.2008
5. المشتريات العامة Totally incompatible with acquis 7.11.2005 28.11.2005
6. قانون الشركات Considerable efforts needed 21.6.2006 20.7.2006 17.6.2008
7. قانون الملكية الفكرية Further efforts needed 6.2.2006 3.3.2006 17.6.2008
8. سياسة التنافس Very hard to adopt 8.11.2005 2.12.2005
9. الخدمات المالية Considerable efforts needed 29.3.2006 3.5.2006 11.12.2006
10. مجتمع المعلومات والإعلام Further efforts needed 12.6.2006 14.7.2006 19.12.2008
11. الزراعة والتنمية الريفية Very hard to adopt 5.12.2005 26.1.2006 11.12.2006
12. سلامة الطعام والسياسة البيطرية والصحة النباتية Very hard to adopt 9.3.2006 28.4.2006 30.06.2010
13. مصايد الأسماك Very hard to adopt 24.2.2006 31.3.2006 11.12.2006
14. سياسة النقل Considerable efforts needed 26.6.2006 28.9.2006 11.12.2006
15. الطاقة Considerable efforts needed 15.5.2006 16.6.2006 8.12.2009
(by CY)
16. الضرائب Considerable efforts needed 6.6.2006 12.7.2006 30.6.2009
17. السياسة الاقتصادية والمالية Considerable efforts needed 16.2.2006 23.3.2006
18. الإحصائيات Considerable efforts needed 19.6.2006 18.7.2006 25.6.2007
19. السياسة الاجتماعية والتوظيف Considerable efforts needed 8.2.2006 22.3.2006
20. سياسة الشركات والصناعة No major difficulties expected 27.3.2006 5.5.2006 29.3.2007
21. الشبكات العابرة لاوروبا Considerable efforts needed 30.6.2006 29.9.2006 19.12.2007
22. السياسة الإقليمية وتنسيق الآليات البنيوية Considerable efforts needed 11.9.2006 10.10.2006
23. الحقوق القضائية والأساسية Considerable efforts needed 7.9.2006 13.10.2006 8.12.2009
(by CY)
24. العدالة والحرية والأمن Considerable efforts needed 23.1.2006 15.2.2006 8.12.2009
(by CY)
25. العلوم وبالأبحاث No major difficulties expected 20.10.2005 14.11.2005 12.6.2006 12.6.2006
26. التعليم والثقافة Further efforts needed 26.10.2005 16.11.2005 8.12.2009
(by CY)
27. البيئة Totally incompatible with acquis 3.4.2006 2.6.2006 21.12.2009[13]
28. حماية المستهلك والصحة Further efforts needed 8.6.2006 11.7.2006 19.12.2007
29. الاتحاد الجمركي No major difficulties expected 31.1.2006 14.03.2006 11.12.2006
30. العلاقات الخارجية No major difficulties expected 10.7.2006 13.9.2006 11.12.2006
31. السياسة الخارجية والأمن والدفاع Further efforts needed 14.9.2006 6.10.2006 8.12.2009
(by CY)
32. القيود المالية Further efforts needed 18.5.2006 30.6.2006 26.07.2007
33. شروط المالية والميزانية No major difficulties expected 6.9.2006 4.10.2006
34. المؤسسات Nothing to adopt
35. قضايا أخرى Nothing to adopt
التقدم 13 من 33[14] 1 من 33[14][15]


. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ليس بيد أوروبا وحدها

تركيا تركض للإمساك بنسخة منه عبر انضمامها للاتحاد الأوروبي، ولكن هذا الانطباع غير صحيح، بل الصحيح هو أن في أنقرة كما في بروكسل قوة للمساومة على العضوية، وإن كانت غير متوازنة بطبيعة الحال لصالح الطرف الأوروبي. إن قبول عضوية تركيا في الاتحاد الأوروبي ينطوي على احتمالات أكثرها إيجابي بالنسبة لتركيا، ذلك لأن أوروبا ذاتها ستجني مصالح متنوعة إذا أصبحت تركيا عضوا كاملاً في ناديها من منظور متعدد الأبعاد يجمع بين الجوانب الثقافية والسياسية والاقتصادية والأمنية.

ومع ذلك لا توجد حتى الآن مؤشرات مشجعة من الجانب الأوروبي صاحب القرار النهائي في قبول العضوية أو رفضها، وآخرها قرار البرلمان الأوروبي في 13 مارس 2009 الذي عبر عن "حالة قلق" لتأخر أنقرة في تنفيذ التزاماتها، وخاصة تراجعها عن تعديل الدستور، في حين أن الموقف الأوروبي كان سلبياً عندما جرت محاولة تعديله وتوسيع حرية المرأة في ارتداء الحجاب في المؤسسات الحكومية، وخاصة في الجامعات.

ولكن هل يعني تردد المواقف الأوروبية في استيعاب تركيا أن تكف الأخيرة عن المحاولة؟ وهل يعني ذلك أن محاولاتها تسير في الاتجاه الخطأ وتجرى فقط وراء الوهم والسراب؟.

في تقديرنا إن منافع الاستمرار في المحاولة أكبر بكثير من التوقف عنها، وأن قرار المضي في الشوط حتى نهايته صحيح من المنظور الإستراتيجي الذي يأخذ في حسابه جملة المتغيرات المحلية (التركية) والإقليمية، والعالمية، وإن العضوية ليست هدفاً بحد ذاته وقد تكون بالفعل -كما يرى البعض- مجرد وهم وخيال، ولكن من المؤكد أنها مفيدة في توليد قوة دفع نحو الخروج من أوضاع تتناقض مع الحريات العامة، ولا تنسجم مع قواعد الحكم الديمقراطي الرشيد، وتنتقص-ليس فقط- من حقوق الإنسان وإنما تنتقص من "إنسانية الإسلام" الذي يدين به الشعب التركي.

ولا يغيب عنا في أي لحظة أن العوامل الحضارية والتاريخية ستكون أكثر حسماً من العوامل الاقتصادية في تحديد موقف المجموعة الأوروبية من عضوية تركيا. وأن زعماء أوروبا الذين نراهم اليوم مقتنعين بمركزية الحضارة الغربية غير مستعدين لرؤية دولة مسلمة عضواً في ناديهم الأوروبي.

ولكن المزاج التركي لا يقل اعتزازاً بهويته وعمقه الحضاري من ‘حساس الأوروبيين، وهو ما عبر عنه أردوغان في دافوس نهاية فبراير/شباط 2009 باعتراضه الواضح الذي لا لبس فيه على رواية الرئيس الإسرائيلي للجريمة التي ارتكبتها إسرائيل في غزة، وشهد عليها العالم كله، وبدا في اعتراضه هذا كما لو أنه يسد قناة رئيسية يمكن أن تسهم في بلوغ تركيا إلى عضوية النادي الأوروبي، ولكنه لم يتردد في إعلان موقف تركيا بشجاعة وجرأة تليقان به وببلده.

ولا حجة لمن يلوم تركيا على تكثيف جهدها الساعي نحو الاتحاد الأوروبي أكثر منه نحو العالم الإسلامي، أولا لأن تركيا هي أصلا تحمل بعدا أوروبيا من الناحية الجغرافية والتاريخية، وثانيا لأن دول العالم الإسلامي لم تبذل مجهوداً يذكر لجذب تركيا إليه، وكان قربه أو بعده من تركيا محصلة لإرادة الطرف التركي أساسًا. وأفضل للعالم الإسلامي أن تكون إحدى دوله الكبيرة عضواً في أحد مراكز صنع القرار الدولي(الاتحاد الأوروبي) من أن لا يكون له صوت في أي من تلك المراكز على الإطلاق، وستظل جدلية الاندماج والاستبعاد هي المتحكمة في مسار العلاقات الأوروبية التركية، وفي مصير عضوية تركيا إلى النادي الأوروبي، إلى أن تتغلب نزعة الاستيعاب على نزعة الاستبعاد لدى الأوروبيين في النظر إلى الآخر الحضاري.


قضايا عضوية تركيا

دور تركيا في الشرق الأوسط

المنحى الجديد لتركيا فرضه عليها الاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة علناً، حين قالوا لتركيا المتأففة من جوارها العربي، أن عليها أن تبرهن لاوروبا كيف أن تراثها الإسلامي يمكن أن يخدم الاتحاد الاوروبي بأن تكون جسرا لتنوير الشرق الأوسط (العرب وإيران). بعد ذلك الشرط مباشرة، جاءت الانتخابات التركية في عام 2002 بحزب العدالة والتنمية، الذي ترأسه في البداية عبد الله جول الذي عمل في السعودية لمدة 25 سنة. ومعه إردوغان وكلاهما خريج مدرسة المؤذنين. وبدأ التقارب مع العرب وإيران على قدم وساق. ولم ينضم لهما أحمد داود أوغلو إلا بعد نحو سنتين.

التأثير على الاتحاد الاوروپي

خريطة عالمية للقارة الاوروبية (الأخضر الفاتح) وتركيا (الأخضر الداكن)
خط أنابيب نابوكو سينقل الغاز الطبيعي من حوض بحر قزوين إلى دول الاتحاد الاوروبي.


شبكة القطارات السريعة التركية ونفق مرمراي يمكن أن تلعب دوراً هاماً في تحسين التجارة بين الاتحاد الاوروبي وتركيا.


جسر البسفور الذي يربط اوروبا وآسيا، ومعه أفق الحي المالي لڤنت في إسطنبول، كما تشاهَد من ربوة چامليجا.

الاقتصاد

الحي المالي لڤنت في إسطنبول، the largest city and economic capital of Turkey, and the former عاصمة الامبراطوريات الرومانية (330–395)، البيزنطية (395–1204 و 1261–1453)، اللاتينية (1204–1261) والعثمانية (1453–1922).


Turkish exports in 2006: 56.5% of Turkey's exports are to the European Union member states.


السكان

شارع إستقلال في حي باي‌اوغلو الراقي في اسطنبول يزوره متوسط 3 مليون شخص في أيام العطلة الأسبوعية.


العلاقات الخارجية لتركيا مع دول الاتحاد الاوروپي

قبرص

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

اليونان

الدين

Originally a church, later a mosque, and now a museum, the 6th century هاگيا صوفيا التي بناها جستنيان كان أكبر كاتدرائية بُنيت على الإطلاق في العالم لألف عام، حتى اكتمال كاتدرائة أشبيلية في اسبانيا.

مادة 301

حقوق المرأة

Eighteen female MPs joined the Turkish Parliament with the 1935 general elections, at a time when women in a significant number of other European countries had voting rights for the local municipal elections, but not for the national parliamentary elections. In 1993 Tansu Çiller became the first female Prime Minister of Turkey.

Conscientious objectors

في الاتحاد الاوروپي

في تركيا

آراء وتصريحات رسمية

انظر أيضا

المصادر

  1. ^ The World Bank: World Economic Indicators Database. GDP (PPP) 2008. Data for the year 2008. Last revised on July 1, 2009.
  2. ^ "EU-Turkey relations". European Information on Enlargement & Neighbours. EurActiv.com. 2004-09-23. Retrieved 2008-08-26.
  3. ^ عام 1948, وأصبحت تركيا واحدة من الأعضاء الأصليين المؤسسين للمنظمة OEEC والتي تغير اسمها الى المنظمة الاوروپية للتعاون الاقتصادية والتنمية عام 1961 OECD convention
  4. ^ خطأ استشهاد: وسم <ref> غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماة embassyhistory
  5. ^ EU resumes Turkey accession talks, BBC News, 2007-03-29. Retrieved 2007-03-29.
  6. ^ EU-Turkey to re-start entry talks, EUPolitix.com, 2007-03-29. Retrieved 2007-03-29.
  7. ^ Turkish Entry Into Europe Slowed by Sarkozy Move, New York Times, 2007-06-25. Retrieved 2007-06-25.
  8. ^ Defying France, EU opens two more chapters for accession, Zaman, 2007-12-20. Retrieved 2007-12-20.
  9. ^ [1]
  10. ^ European Union expands entry talks with Turkey, International Herald Tribune, 2008-12-19. Retrieved 2008-12-19.
  11. ^ [2]
  12. ^ [3]
  13. ^ http://euobserver.com/9/29116
  14. ^ أ ب باستثناء الفصول 34 (المؤسسات) و 35 (القضايا الأخرى) since these are not legislation chapters.
  15. ^ استعراض مفاوضات انضمام تركيا للاتحاد الاوروبي

وصلات خارجية