المتحف المصري الكبير

المتحف المصري الكبير
GEM Conservation Center 1.jpg
مركز الحفاظ على الآثار بالمتحف المصري الكبير.
معلومات عامة
النوعمتحف
النمط المعماريحديث
الموقعالجيزة، مصر
Construction startedيناير، 2002
اكتمل2013
التكلفة$550M
المالكوزارة السياحة والأثار المصرية
التفاصيل التقنية
مساحة الطابق100,000م2
Design and construction
المعماريهنگن پنگ
المهندس الإنشائيأروپ
مهندس الخدماتبورو هاپولد
التصميم المفترض لموقع المتحف المصري الجديد المشرف على أهرامات الجيزة

المتحف المصري الكبير بالإنجليزية هو متحف حديث للآثار المصرية القديمة ، في الفترة ما بين (2007 - 2010) ، وموقعه في القاهرة ، بجوار أهرامات الجيزة.

الموقع

يقع المتحف المصري الكبير على بعد أميال قليلة غرب القاهرة وبالقرب من أهرامات الجيزة ، ويقوم فريق مكون من 25 مهندس معماري مع 350 عامل بالعمل في متحف الآثار العملاق الجديد علي مساحة 117 فدانا. يقام المتحف الجديد علي سهل صحراوي علي حافة وادي النيل. حيث يري زائره اهرامات الجيزة وهي أحد أعظم الآثار في العالم.[1]

الخصائص العامة للمتحف المصري الجديد

تكاليف المشروع

لقد أطلقت مصر حملة لتمويل المشروع الذي تقدر تكلفته بحوالي 550 مليون دولار. وكانت أول محاولة لجمع المال اللازم لبناء المتحف تمثلت في المعرض الجديد للآثار المصرية في متحف الفنون في لوس انجلوس بالولايات المتحدة تحت شعار 'توت عنخ آمون والعصر الذهبي للفراعنة'.

الشركات المصممة والمنفذة

الشركة الدور المقر الرئيسي
فريق التصميم[2][3][4]
Heneghan Peng قيادة فريق التصميم دبلن، Flag of Ireland.svg أيرلندا
رأفت ميلر للاستشارات
إنگليزية: RMC - Raafat Miller Consulting Architects & Engineers
معماري القاهرة، Flag of Egypt.svg مصر
Ove Arup مدني، هيكلي، مرور، الواجهة لندن، Flag of the United Kingdom.png المملكة المتحدة
المهندسون الاستشاريون العرب - محرم باخوم
إنگليزية: ACE - Arab Consulting Engineers (Moharram Bakhoum)
مدني، هيكلي، مرور القاهرة، Flag of Egypt.svg مصر
Buro Happold خدمات البناء، تكنولوجيا المعلومات، الأمن، نظام الحرائق، الصوتيات سومرست، Flag of the United Kingdom.png المملكة المتحدة
Davis Langdon إدارة فريق التصميم، المساحين لندن، Flag of the United Kingdom.png المملكة المتحدة
West 8 مناظر طبيعية روتردام، Flag of the Netherlands.svg هولندا
Sites مناظر طبيعية القاهرة، Flag of Egypt.svg مصر
Bartenbach LichtLabor إضاءة متخصصة تيرول، Flag of Austria.svg النمسا
Bruce Mau Design لافتات تورونتو، Flag of Canada.svg كندا
Metaphor التخطيط الرئيسي للعرض لندن، Flag of the United Kingdom.png المملكة المتحدة
Cultural Innovations علم المتاحف لندن، Flag of the United Kingdom.png المملكة المتحدة
فريق الأعمال الإنشائية
أوراسكوم للإنشاء والصناعة
إنگليزية: Orascom Construction Industries
المقاول الرئيسي القاهرة، Flag of Egypt.svg مصر
BESIX المقاول الرئيسي بروكسل،  بلجيكا
Atelier Bruckner مصمم العرض المتحفي شتوتغارت،  ألمانيا
ACCIONA Producciones y Diseño مقاول العرض المتحفي اسبانيا
جهات أخرى مشتركة
الهيئة الهندسية للقوات المسلحة القاهرة، Flag of Egypt.svg مصر
المقاولون العرب القاهرة، Flag of Egypt.svg مصر

الإفتتاح

تم افتتاح المرحلتين الأولى والثاني من المتحف المصري الكبير في 25 يونيو 2010،[5] ليعرض علي الأقل مائة ألف قطعة أثرية من العصور الفرعوني و الروماني و اليوناني وهو ما يعني إعطاء دفعة كبيرة لقطاع السياحة.

تمثال رمسيس الثاني وموقعه داخل المتحف الكبير

تصميم المتحف

  1. تم تصمیم عمارة المتحف من خلال تقاطع زاویتین ذوا دلالات ومعاني رمزیة، حیث تجسد الزاویة الثانیة مسار رحلة خروج الیھود الأقدمین من مصر القدیمة، وذلك بدلالة تماثلھا مع ما یعرف بأسم "زاویة المسیح"، كما تربط تلك الزاویة بین حدث سخرة الیھود آنذاك وبناءھم للھرم الأكبر وذلك من خلال تقاطعھا مع الزاویة الاولى التي یتواصل إمتدادي ضلعیھا مع أھرامات "الجیزة" الثلاثة.
  2. تجسد المتنزھات الخلفیة أرض مصر القدیمة التي ھرب منھا الیھود نتیجة سخرتھم فیھا، أما المتنزھات الأمامیة ذات النخیل فتمثل الأرض التي وطأھا الیھود عقب عبورھم طودّي البحر إبان حدث خروجھم، وھو ما أكده تدرج المناسیب من المنتزھات الخلفیة إلى فراغ بھو المدخل الرئیسي ثم إلى المتنزھات الأمامیة، كما یؤكده تمثیل النخیل لما لاقاه الیھود من نخل عقب عبورھم للبحر.
  3. یجسد فراغ البھو المدخل الرئیسي للمتحف فالق البحر إبان حدث خروج الیھود من مصر القدیمة، وھو ما یؤكده تنصیب تمثال الملك "رمسیس الثاني" داخل ھذا البھو حیث یعتبره الیھود أنھ فرعون الخروج الذي طاردھم إبان خروجھم من مصر القدیمة.
  4. یمثل تشكیل واجھة المتحف العلامة الھیروغلیفیة للماء وذلك كنایة عن تجسید الكتلة الرئیسیة للمتحف للبحر الذي عبره الیھود إبان خروجھم من مصر القدیمة، وھو ما یؤكده تشكیل سقف تلك الكتلة بطیات ھندسیة تجسد ھیئة أمواج ذلك البحر،.ومن ثم جاء مظھرھا الخارجيمتوافقاً تمثیلیاً مع تشكیلھا الداخلي حیث تمثل من الخارج صورة أمواج البحر ومن الداخل ھیئة فالق البحر بطودیھ.
  5. تتطابق الوحدة الأساسیة لتشكیل الواجھة المعروفة بمثلث "سیربنسكي-Serpinski "مع الوحدة الھندسیة التي تكنيّ عنتحول الیھود إلى الشعب المختار إقتراناً بآلھھم وأرض موعدھم فور خروجھم من مصر القدیمة، كما أن تلك الوحدة ترمز إلى الحمایة الآلھیة لھم.
  6. تتكون واجھة المتحف من أربعة وأربعین وحدة مثلث رئیسیة تنفذ كسوتھا الحجریة الضوء من داخل المتحف لخارجھ، وذلك لتمثل الأربعة وأربعین شمعة التي یتم إشعالھا في شعائر عید "حانوخھ" الیھودي تیمناً بإعادة إقامة الشعائر الدینیة في الھیكل الیھودي قدیماً.
  7. تظھر النجمة السداسیة التي تمثل شعار الدولة الیھودیة على الواجھة الرئیسیة للمتحف بجوار مدخلھ الرئیسي بشكل واضح جلّ ي.
  8. تشكیل القاعات على ستة فراغات یقطعھا سبعة فواصل جداریة یمثل الأصابع السبعة لشمعدان "المینوراه" والذي یكنيّ بدوره عن الحمایة الآلھیة للیھود الأقدمین إبان حدث خروجھم من مصر القدیمة، وھو ما جاء متوافقاً مع ما سلف بصورة عامة.
  9. یجسد الشریط الزجزاجي المضاء الذي یشكل الموقع العام للمتحف تجالیات الشرارة الآلھیة "شیفرات ھكلیم" والتي تكني بدورھا عن ذات الحالة النورانیة المقدسة التي خلق منھا الشعب الیھودي كشعب مختار فور خروجھ من مصر القدیمة وبناء ھیكلھم الأول.
  10. النسبة البنائیة بین عرض وطول الكتلة الرئیسیة للمتحف تماثل النسبة البنائیة بین عرض وطول الھیكل الأول للیھود في "القدس".
  11. تم تصمیم عمارة المتحف "المصري الكبیر" كتجسید مكاني وزماني لرحلة خروج الیھود الأقدمین من مصر القدیمة عقب سخرتھم في بناء أوجھ حضارتھا خاصة الھرم الأكبر، وھو ما جاء مخالفاً للحقائق التاریخیة والأثریة وغیر ذو صلة من قریب أو بعید بما یعرضھ المتحف، ومن ثم جاء التعبیر الرمزي لھیئتھ المعماریة وكافة عناصرھا وفراغاتھا الداخلیة ومتنزھاتھ متناقضة تماماً جملة وتفصیلاً مع الأھداف الثقافیة القومیة والرؤیة الحضاریة التي أ ُنشأ المتحف لإقرارھا وھي إبراز جذور ھویة وحضارة مصر القدیمة

يشير تصميم المشروع إلي طموح مصري كبير في إخراج تحفة معمارية جديدة بالقرب من أهرامات الجيزة حيث تغطي واجهة المتحف الجديد الألبستر ويتناغم سقفه مع الأهرام.

وتقود البوابة المثلثة العملاقة في مدخل المتحف إلي باحته الرئيسية التي سيتصدر تمثال ضخم للفرعون رمسيس الثاني يصل وزنه إلي 83 طنا والذي يوجد حاليا في قلب العاصمة بميدان رمسيس.

أما واجهة المتحف ستبلغ مساحتها 600 متر عرض بطول 45 مترا ستتكون من حجارة [الألباستر] الشفاف. و مركز الترميم ستبلغ مساحته 14 الف متر ويستغرق بناءه 15 شهرا ويضم معامل متخصصة تحتوى على احدث اجهزة ترميم الاحجار والجلود والمعادن والخشب بالاضافة الى المخازن الاثرية والتى ستقسم حسب نوع الاثار .

وسيتم انشاء منطقة ترويحية على مساحة 25 فدان تتضمن اماكن الترفيه والخدمات والحدائق العامة المختلفة والمرافق ومناطق الترفيه والتى ستخدم الجمهور على مدار 24 ساعة وروعى في فلسفتها تطور الحضارة المصرية وتنوعها وتشمل حدائق ارض مصر ، وحدائق التماثيل الخارجية المتصلة بصالات عرض المتحف ، وحدائق الكثبان الرملية بالاضافة الى مجموعة من الحدائق العامة المتنوعة .

أن واجهة المتحف تعلو بارتفاع 5 أدوار وذات حوائط شفافة ومضاءة ليلا لترى من كافة انحاء القاهرة ، فيما روعى في ارتفاع الحوائط تصل مع ابعاد الهرم الاكبر بيحث اذا اقمنا خطا مستقيما من نهاية حوائط المتحف سيصل الى اعلى قمة للهرم الاكبر بمنطقة الاهرامات .

سيتم ايضاً داخل المتحف انشاء متحف للاطفال يخاطب كافل المراحل العمرية لتربية الاجيال الجديدة اثريا وثقافيا بالاضافة الى مركزا للمؤتمرات وقاعات للمحاضرات .

خطوات التنفيذ

فى عام 2002 قام الرئيس محمد حسنى مبارك بوضع حجر الاساس للمشروع ، كما تم الاعلان عن المسابقة الدولية لمشروع تصميم المتحف المصرى الكبير في عام 2002 والتى تقدم لها 1557 بحث من 83 دولة ، حيث شارك في التصميم الفائز 14 مكتب استشارى من 5 دول مختلفة. و تم التعاقد مع فريق التصميم لاعداد المرحلة الاولى والتصميمات التى انتهت في يونيو 2004 .

أما المرحلة الثانية الذى قام بها الفريق انتهت في يونيو 2005 وذلك لانشاء مركز ترميم الآثار الملحق بالمتحف ومحطة الطاقة الكهربائية ومحطة اطفاء الحريق بحيث يستقبل مركز الترميم الآثار التى ستعرض بالمتحف لاجراء اعمال الصيانة والترميم اللازمة واعدادها بحيث تكون جاهزة للعرض فور الانتهاء من مبنى المتحف. و تم بالفعل البدء في مرحلة تأهيل الموقع لمشروع المتحف والتى ستنتهى في سبتمبر 2005 .

وسيتم ربط مشروع المتحف مع هضبة الأهرامات لتكون وحدة واحدة وتنسيق ممر بطول 2 كيلومتر بالاضافة الى عمل أسوار حول موقع المتحف لفصله عن الازدحام المرورى خارجه وتخصيص شبكة مواصلات داخلية وعربات كهربائية لنقل ضيوف المتحف الى كافة ارجاء المتحف والمتنزهات والحدائق التى تحوط به .


وسوف يتم احياء اللغة المصرية القديمة عبر كتابة كافة الارشادات واللافتات التى تصف او تشرح الاثر باللغة العربية واللغة الانجليزية بالاضافة الى اللغة المصرية القديمة المكتوبة بالهيرغليفية ليتثنى للزائر معرفة هذه اللغة والتعايش في اجواء الماضى العريقة التاريخية . وأخيرا سيقوم فريق التصميم باقامة متاحف داخل المتحف الكبير ، حيث سيتم نقل متحف مراكب الشمس بمنطقة الاهرامات ونقلها الى المتحف الكبير ، بالاضافة الى عمل صورة طبق الاصل من مقبرة توت عنخ أمون وبالشكل الذى وجدت عليه عندما اكتشفت بالاضافى الى الكنوز المختلفة للفرعون الذهبى الصغير ، مع وضع القناع الذهبى النادر في منتصف قاعة العرض الخاصة به ليتمكن جميع من بالقاعة التمتع بمشاهدته من مختلف الزوايا والاتجاهات.

نقل الآثار

نقل تمثال رمسيس الثاني

تمثال رمسيس المنقول إلى المتحف الكبير.

في 2015 تم نقل تمثال رمسيس الثاني من موقعه القديم في ميدان رمسيس بالقاهرة ليوضع في موقعه الجديد بمدخل المتحف المصري الكبير، والذي يصل وزنة إلى 83 طناً.[6][7]

نقل آثار الأقصر

في مارس 2016 تم إنهاء الاستعداد لنقل 778 قطعة آثرية من محافظة الأقصر إلي المتحف المصري الكبير وسط تأمينات وتشديدات أمنية مكثفة، وكذلك باستخدام وسائل حماية وتغليف متميزة طبعاً للقواعد العالمية. وتعود القطع الأثرية لعصور مختلفة من الحضارة المصرية القديمة، وإن كان أغلبها يعود لعصر الدولة الحديثة، من بينها تمثال كبير للملك أمنحتب الثالث والإله حورس من الجرانيت الوردي يزن حوالى 4 طن والذي سيتم عرضه على الدرج العظيم بالمتحف بالإضافة إلى عدد من قطع الفخار ومجموعة من التوابيت.[8]

نقل آثار المتحف المصري بالتحرير

في 8 سبتمبر 2016 تم نقل 525 قطعة أثرية من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف المصري الكبير، ومن ضمن القطع المنقولة 367 قطعة من مقتنيات الملك توت عنخ أمون، تمهيداً لعرضها ضمن مجموعته المقرر نقلها بالكامل إلى المتحف الكبير عند الافتتاح الجزئي للمتحف خلال عام 2018.[9][10]

نقل مركب خوفو الاولي

تحرك موكب مركب الملك خوفو إلى المتحف المصري الكبير

في 6 أغسطس 2021،انطلقت عملية نقل مركب خوفو الأولى، التي عثر عليها عام 1954، بالجهة الجنوبية لهرم خوفو، من داخل متحفها بمنطقة آثار الهرم، وذلك باستخدام العربة الذكية ذات التحكم عن بعد، والتي تم استقدامها خصيصا من بلجيكا لنقل المركب قطعة واحدة بكامل هيئتها دون تفكيك، لمكان عرضها الجديد بالمتحف المصري الكبير.

وتستغرق عملية نقل مركب خوفو نحو 10 ساعات، حيث يبلغ طول مسار المركب من موقعه الحالى بجوار الهرم الأكبر وحتى المتحف الكبير 7 - 8 كيلو مترات.[11]

مرئيات

مركب خوفو تصل إلى المتحف المصري الكبير.

كباش الكرنك

نقل مجموعة كباش من معابد الكرنك، 27 ديسمبر 2019.

في 27 ديسمبر 2019، شهدت معابد الكرنك بمحافظة الأقصر، البدء فى أعمال تجهيز مجموعة من الكباش فى الصرح الأول للمعبد، تمهيداً لنقلها إلى المتحف المصرى الكبير بالعاصمة، حيث بدأت أعمال فحص وتجهيز الكباش المقرر نقلها من الفناء الأول خلف الصرح الأول بمعبد الكرنك. من المقرر اختيار 4 كباش على الأقل لنقلها للعرض فى المتحف المصري الكبير. هذه الكباش تمثل جسد أسد ورأس كبش وهو الرمز المقدس المعبود الشهير أمون رع، وجاء ذلك تنفيذاً لتوجيهات الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء عقب جولته الأخيرة بميدان التحرير لبحث خطط تطويره.[12]

حفلات

إعلان أولى الحفلات الموسيقية في المتحف المصري الكبير.

في 20 يناير 2023، يستقبل المتحف المصري الكبير، بمنطقة أهرامات الجيزة، حفل موسيقي عالمي هو الأول من نوعه، تحييه السوبرانو المصرية فاطمة سعيد، والموسيقار نادر عباسي.

يتضمن الحفل المقام في المتحف المصري الكبير عددا من الأعمال الكلاسيكية والموسيقى الشرقية، ويأتي هذا الحفل بهدف جذب أنظار العالم للسياحة في مصر، وليكون بمثابة دعاية ثقافية.[13]

انظر أيضاً

معرض الصور

وصلات خارجية

الإحداثيات: 29°59′37″N, 31°07′11″E

المصادر

  1. ^ الهيئة العامة للإستعلامات
  2. ^ hparc - The Grand Egyptian Museum Giza, Egypt Archived 2017-09-28 at the Wayback Machine
  3. ^ architectsjournal - In pictures: Heneghan Peng completes Giza Museum shell Archived 2018-04-01 at the Wayback Machine
  4. ^ blooloop - Cairo’s Grand Egyptian Museum Takes Shape Archived 2017-05-03 at the Wayback Machine
  5. ^ اليوم السابع، سوزان مبارك تفتتح المرحلتين الأولى والثانية من المتحف المصرى الكبير
  6. ^ {{cite web}}: Empty citation (help)
  7. ^ {{cite web}}: Empty citation (help)
  8. ^ {{cite web}}: Empty citation (help)
  9. ^ {{cite web}}: Empty citation (help)
  10. ^ {{cite web}}: Empty citation (help)
  11. ^ "بدء عملية نقل "مركب خوفو" من الأهرامات إلى المتحف الكبير". CBC Extra. 2021-08-06. Retrieved 2021-08-06.
  12. ^ "صور.. بدء نقل مجموعة من الكباش بمعابد الكرنك إلى المتحف المصرى الكبير". جريدة اليوم السابع. 2019-12-27. Retrieved 2019-12-29.
  13. ^ "المتحف المصري الكبير يدشن الليلة أولى حفلاته.. فاطمة سعيد ونادر عباسي". العين. 2023-01-20. Retrieved 2023-01-20.