نقاش:عدنان أوكطار

يرجى تعديل صياغة هذه الجملة فهي تحوي على الكثير من الرأي الشخصي المتعاطف مع فكر عدنان أوكطار والفاقد للموضوعيّة والحياديّة ولا تحوي أي مرجع يؤيّد هذه المزاعم: ((تتمتع كتب هارون يحيى بشعبية كبيرة لشريحة واسعة من القراء تمتد من الهند إلى أمريكا، ومن إنكلترا إلى أندونيسيا وبولندا والبوسنة والبرازيل وإسبانيا[بحاجة لمصدر](قارن مع ما ذكر في الوثيقة المرئيّة الموجودة في نفس المقال والمنقولة عن قناة الجزيرة حيث ذُكر نقلاً عن لسان عدنان أوكطار أنّ كتبه "وزّعت" أي بالمجّان...)؛ وقد ترجمت بعض كتبه إلى الفرنسية والإنكليزية والألمانية والبرتغالية والأردية والعربية والألبانية والروسية والأندونيسية. لقد أثبتت (!!![بحاجة لمصدر]) هذه الكتب فائدتها في دعوة غير المؤمنين إلى الإيمان بالله، وتقوية إيمان المؤمنين، فالأسلوب السهل والمقنع الذي تتمتع به هذه الكتب يحقق نتائجاً مضمونة(!!![بحاجة لمصدر]) في التأثير السريع والعميق على القارئ. من المستحيل على أي قارئ يقرأ هذه الكتب ويفكر بمحتواها بشكل جدي أن يبقى معتنقاً لأي نوع من أنواع الفلسفة المادية. ولو بقي أحد يحمل لواء الدفاع عنها، فسيكون ذلك من منطلق عاطفي بحت، لأن هذه الكتب تنسف تلك الفلسفات من أساسها. إن جميع الإيديولوجيات التي تقول بنكران وجود الله قد دُحضت اليوم والفضل يعود إلى كتب هارون يحيى. )) يا شباب الحكي ببلاش ولكن الحياديّة والموضوعيّة مطلوبين --طيف العلوم 11:09، 9 يوليو 2010 (ت‌ع‌م)

أضفت بعض المصادر المؤكدة لصحة العبارة

قمت بإضافة مصادر تؤكد شهرة وتأثير عدنان أوكطار خارج تركيا من موقع علمي عربي ومن مدونة إنكليزية تثبت سعة الانتشار التي ذكرت، ومما يؤكد تأثير عدنان أن يرد عليه أهم رموز الدفاع عن المادية كداوكنز ، وبالمناسبة ما اعترض عليه في المقال من أن الرسم غير حقيقي ثبت عكسه وربما لو توفر لي الوقت لأدرجت لك التفاصيل التي أحرجت داوكنز عندما ثبت خلاف رأيه الذي تسرع وأعلنه، ولو كان أطلس الخلق شيئاً عديم القيمة لما حاربته دول كاملة كبريطانيا فما أكثر الكتب عديمة القيمة التي لا تحتاج لتدخل وزارة التعليم العالي في دولة عظمى لتحجبها عن طلابها. بشار الجمال 15:46، 9 يوليو 2010 (ت‌ع‌م)