نقاش:تاريخ الإساءة إلى شخصية الرسول محمد

فقرة لا تتعلق مباشرة بالموضوع

هاجر الرسول محمد إلى المدينة بعد أن أصبحت الحياة في مكة غاية في الصعوبة وعلى درجة عالية من الخطورة وبعد الانتصار العسكري للرسول محمد وأتباعه على أهل مكة في غزوة بدر بدأ نفوذ الرسول يزداد في المدينة. عقد الرسول اتفاقية مع 3 من القبائل اليهودية وهي بنو قريظة و بنو قينقاع و بنو النظير وسميت الاتفاقية بميثاق المدينة وفيه اعتبر غير المسلمين من أهل المدينة تحت حماية المسلمين ولم يكن مطلوبا منهم أن يشاركوا بالحملات العسكرية للمسلمين وأطلقت تسمية أهل الذمة على الأطراف غير مسلمة وكان يحق للمرأة من أهل الذمة أن تتزوج من المسلم ولكن كان على الرجل من أهل الذمة أن يعتنق دين الإسلام كي يتزوج من امرأة مسلمة. بعد فترة من التعايش حدثت حادثة قتل من قبل احد أفراد قبيلة بنو قينقاع لامرأة مسلمة وانتقم أهل المرأة بقتل الرجل اليهودي وأدت هذه الحادثة إلى سلسلة من أعمال الانتقام بين تلك العائلتين وتوتر الأمر إلى حد إعلان الحرب من قبل الرسول محمد على قبيلة بنو قينقاع إلى أن تدخل أبي بن سلول وعرض على الرسول فكرة نفي قبيلة بنو قينقاع من المدينة بدل محاربتهم وبالفعل تم نفي القبيلة الذين بدأو بإظهار كره شديد للرسول محمد بعد هذه الحادثة.

بعد هذه الحادثة وصلت أخبار إلى الرسول محمد أن هناك مؤامرة لاغتياله من قبل بنو النظير مما أدى إلى توتر العلاقة مع هذه القبيلة أيضا وقام الرسول بنفيهم من المدينة على غرار بنو قينقاع. أما القبيلة الثالثة وهي بنو قريظة فقد اشتركوا في معركة الخندق ضد المسلمين وكان هذا سببا في توتر العلاقة وبعد انتهاء معركة الخندق قام المسلمون بتصفيتهم في احد الغزوات المثيرة للجدل لحد هذا اليوم ألا وهي فتح خيبر.

وكان لليهود أسباب عقائدية واقتصادية في رفض فكرة الإسلام وكون الرسول محمد نبيا مرسلا فقد كان اليهود في مرحلة انتظار المسيح المخلص وكانوا يؤمنون بان عهد النبوات قد انتهى بالإضافة إلى ذلك كان يهود المدينة مهيمنين على اقتصاد المنطقة نتيجة للنزاعات المستمرة بين القبائل العربية الساكنة فيها ولما بدأت بوادر نشوء امة يتغلب فيها حس الانتماء إلى الإسلام على حس الانتماء القبلي بدأت مخاوف اليهود تطفو على سطح علاقتهم مع الرسول محمد.


هذه الفقرة أعتقد أنها لا تتعلق مباشرة بالإساءة لشخص النبي محمد و لكنها تتحدث بشكل موسوع عن علاقته بالقبائل اليهودية --حكيم دمشق 14:21, 1 فبراير 2006 (UTC)

صلى الله عليه و سلم

هذه ليست مقالة دينية بصفتي كاتب المقالة اتمنى ان يبقى المقال حياديا والرجاء عدم اضافة صلى الله عليه وسلم دون عرض هذا الأمر للتصويت Classic 971 15:50, 1 فبراير 2006 (UTC)

للأسف أخ كلاسيك لا يمكن مراعات طلبك تم بالفعل التصويت على مشروعية كتابة هذه اللفظة لمن أراد القيام بذلك. لا يمكننا المنع. تحياتي مبتدئ 15:56, 1 فبراير 2006 (UTC)

اين التصويت

هل من الممكن ان ارى نتيجة التصويت ليس لي اي علم بهذا التصويت وانا اسف جدا فبدون هذا التصويت لااستطيع القبول باضافة هذه الاحقة لان هناك علمانيون و ومسيحيون وصابئة ويزيدية ويهود والخ يقراون هذه الموسوعة وقد لايتفقون معك وموضوع صلى الله عليه وسلم هو موضوع ضخم بحد ذاته اذ ان عليه الكثير من الجدل Classic 971 16:04, 1 فبراير 2006 (UTC)

محمد، صدق ولا تصدق

أعتقد أن الترجمة ستكون شيء مثل: صدق وإلا .. وليس صدق ولا تصدق. "belive it or else!؟؟.--83.244.79.144 11:44, 10 فبراير 2006 (UTC)

هذا الكتاب منشور قبل حادثة الرسوم الكاريكاتيرية و كنت أبحث عن الموقع لإضافة معلومات عنه للمقال وهو دعاية مسيحية تعتمد على تشويه الإسلام من باب الترويج للمسيحية. هل هنالك جالية سوداء في الولايات المتحدة؟؟ --حكيم دمشق 12:40, 10 فبراير 2006 (UTC)

هذا موقع الكتاب نفسه يذكر سبب تأليف الكتاب. http://islamcomicbook.com/about.htm. المشكلة أنني كنت قد حضرت الموضوع منذ فترة و سأبحث من مصادر أخرى. بالنسبة لوقت صدورة فقد وجدت المعلومة في أحد البلوغز. إذا كانت غير صحيحة سأزيلها. --Tarawneh 15:44, 10 فبراير 2006 (UTC)

نعم لقد قرأت ذلك من قبل لكن ما أعترض عليه تعبيرة جالية سوداء كلمة جالية تستخدم للمهاجرين الذين يعيشون في بلد غير بلدهم أما الأمركيين السود ليسوا مهاجرين هم أبناء البلد. بالنسبة لنشر الكتاب الكتاب كنسخة الكترونية على الانترنت منشور منذ فترة طويلة لا اعرف بالضبط منذ متى لكنه بكل تأكيد قبل ظهور مسألة الرسومات أما فيما يتعلق ببعيه ككتاب فليس لدي معلومات بخصوص هذا الشأن. مع تحياتي --حكيم دمشق 15:51, 10 فبراير 2006 (UTC)
يبدو ان الكتاب منشور فعلا قبل نشر الصور في الجريدة الدنماريكة، وعلى وجه التحديد عام 2001، فهذا التاريخ يظهر في آخر صفحة في الكتيب المنشور عن الإنترنت.--ميسرة (نقاش) 17:23, 15 فبراير 2006 (UTC)

== جدل لاينتهي ==

كان الجدل و لا يزال منذ خلقت البشرية أمرا يستهوي النفوس . و دون البحث عن أسباب و دوافع هذا الجدل الذي لا أظنه ينتهي إلى قيام الساعة دعونا نطرح عنا كل ما يندرج تحت مسمى الروايات التاريخية ، حيث لا يضمن صدق أحداثها و لا حيادية رواتها فضلا عن احتمال انتفاء وقوعها أصلا . المهم أن نضع على منضدة البحث العلمي الفكر الذي أتى به هذا الإنسان و لنقم بدراسته بأسلوب علمي حيادي يعتمد على القرآن الذي أتى به للبشرية و القرآن دون سواه لأنه و بحسب ما ورد فيه كان تحديا لمن يطعن فيه ممن يأتي من أمم و أصحاب ملل و عقائد . ليفترض المشككون في صدق الدعوى بأن القرآن هو كلام الله المنزل على نبيه المرسل ، ليفترضوا احتمال أخذه من مصادر و كتب و كهنة آخرين إلا أنهم ينبغي ألا ينسوا التحدي الذي أتى به كذلك ، لقد تحدى القرآن المشككين أن يأتوا بمثله أولا ثم بعشر سور أو حتى بسورة واحدة . على أن أحدا لم يأت بذلك منذ ما يقرب من أربعة عشر قرنا . إن فكرة الإسلام يعدها الفكر المستنير عظيمة لأنها بسيطة و ليس فيها مماحكات و ملابسات تاريخية يقوم عليها أساس الدين ، هي فكرة جوهرية سماوية ؛ لا إله إلا الله ، تعقبها فكرة تجسيدية أرضية ؛ محمد رسول الله. أي ما من خالق سوى خالق واحد هو الله ، بلغ هذا للوجود مخلوق هو محمد المرسل من الله . و كان لا بد من تجسيد أرضي لئلا تبقى الفكرة الجوهرية بلا تطبيق ، هذا ما تؤيده مقولة الحديث الشريف عند تعريفه للإيمان ؛ هو ما وقر في القلب و صدقه العمل . أي كان لا بد من تطبيق الفكرة ليتثبت الوعي البشري الذي تعتريه الأهواء و يعتوره الضعف و يساوره الشك ليتثبت من قيمة هذه الفكرة و كيف أن أهواء و أمزجة و مصالح زائلة ، و تنافسا و صراعات و أحقادا لا ينبغي لها أن تنال من الفكرة أو أن تؤسس لانحرافها فيما اعتادت البشرية على فعله من زمن نوح . و كان النبي محمدا الذي رضخ للمشية الإلهية و استجاب لأمر ربه في إيقاظ الفكر المضلل المنحرف و العودة به إلى جادة الصواب و إلى الطريق القويم ، إلى حيث تكون سعادته الحقيقية كما شاءها الخالق ، لا كما يريدها المخلوقون القاصرون عن الرؤية السديدة على خلاف ما يعتقدون . السؤال الحاد و الحتمي هل نحن نعيش حقا في صراع حضارات ؟ الجواب هو أننا نغيش حقا في صراع و لكنه ليس صراعا للحضارات ، انما هو صراع الفكر النقي مع الأهواء الشيطانية ، صراع الأحقاد الدفينة مع الذهنية السوية أو ما يطلق عليه وفق الأدبيات الإسلامية الفطرة . فلنعد إلى الفطرة السوية و لنطرح جانبا اتهامات و افتراضات و مسميات ما أنزل الله بها من سلطان . رب احكم بالحق و ربنا الرحمن المستعان على ما تصفون .

الأشهب الكندي

المقال متحيز للإسلام

"هذا المقال متحيز لوجهة نظر مدافعة عن الرسول محمد الى حد كبير، وفيه الكثير من المصطلحات الاسلامية مثل: صلى الله عليه وسلم، الخ، وهي مصطلحات لا يعتقد بها غير المسلمين."

اعتقد ان من حق المسلمين وضع الالقاب التي يجدونها مناسبة، كما هو حق اصحاب الديانات الاخرى وضع القاب لرسلها و اتباعها

و ان الاحترام المتبادل بين اتباع الديانات و غير المؤمنين بالاديان واجب يجب ان يلتزم به الجميع حتى تسود المودة و الاخاء بين الجميع

ملاحظتك في محلها. لذلك سمح هنا و ليس أجبر الكتاب باستعمال الصلاة و السلام على أنبيائهم إن رؤوا ذلك و هذا على أساس تصويت شارك فيه مجتمع المحررين هنا. المسلمون لا يؤمنون بقدسية تلاميذ المسيح لكن لدينا هنا مقالات بعنوان القديس كذا و القديس كذا أيضا بالإضافة إلى الأناجيل المختلفة. على هذا الأساس لا يوجد خط تحيز عام للإسلام في الموسوعة. تحياتي مبتدئ 22:15, 29 ديسمبر 2006 (UTC)

فقرة قبل العصور الوسطى

أولا، ان الأحداث التي تحدث فيها تمت خلال العصور الوسطى وليس قبلها لكنها لم تحدث في أوروبا ولكن في سورية تحت الحكم الأموي.

ثانيا ترجمة monk هي راهب وليس قس

ثالثا، النقاش بينه وبين امبراطور بيزنطة حول الأيقونات (وهو نقاش في أسس الدين المسيحي انتهى باتخاذ موقف مشابه لموقف يوحنا الدمشقي) وليس حول تقديس المسيح والعذراء.

ثالثا، لم يذكر سبب عزله الصحيح بحسب الموسوعة - وقد أغفلت العديد من التفاصيل - (التي استقيت أنت منها المعلومات) فالامبراطور لم يقدم شكوى بل قام بتزوير رسالة بتوقيع يوحنا الدمشقي.. كما تذكر الموسوعة أنه بعد حدوث أعجوبة شفائه اقتنع الخليفة ببراءته وأراد اعادته الى منصبه السابق ولكن يوحنا الدمشقي فضّل ان يصبح راهبا... وكتب عدة كتب وله اليوم مكانة عالية (في المسيحية) ويعتبر من اللاهوتيين الشرقيين المهمين. الهرطقة هو أحد أقسام كتبه وفيه تعداد للعديد من الفرق التي كان يعدها من الهرطقة وأغلب هذا القسم نقله عن مؤلَّف أقدم لكنه زاد عليه أبوابا على فرق جديدة ومنها الاسلام...

رابعا، تعزي المقالة أسباب كتابته عن الاسلام الى حقده بسبب عزله وقطع يده دون دلائل تذكر. برأيي هذا توجه تبسيطي لا يشرح الواقع الذي كان أكثر تعقيدا... يرد في كتاب "فجر الاسلام" من تأليف أحمد أمين ص134 :"أضف الى هذا أنه في ذلك العصر، وجد الاحتكاك الديني بين المسلمين والنصارى، فأخذوا يتحادثون ويتحاجون في العقائد، ويدلنا على ذلك أن أحد المؤلفين - في هذا العصر - واسمه يحيى الدمشقي ألف رسالة على هذا النمط: إذا قال لك العربي كذا فأجبه بكذا." (أحمد أمين، فجر الاسلام. مكتبة النهضة المصرية - الطبعة العاشرة 1965) ان يحيى هو المقابل الذي يستعمله العرب المسلمون ليوحنا (فينادون أيضا يوحنا المعمدان بيحيى مثلما ينادون يسوع بعيسى الخ...) ومما يبدو من خلال هذه الفقرة أن طروحات يوحنا الدمشقي كانت موجودة بسبب وجود جدل بين المسيحيين والمسلمين أيضا وليست مجرد وليدة حقد دفين. يمكننا النظر الى الادعاءات التي يتراشقها الطرفان اليوم فيما يسمى منتديات "الحوار الديني" ففيها لهجة حادة وادعاءات قاسية من كلا الطرفان فهل ما يقوم به هذا الطرف هو نتيجة لحقد دفين.. برأيي هذا جدل وان كان حادا بعض الشيئ

خامسا، لا أفهم ماذا تقصد بالإساءة فهنالك أمور واضح أنها اساءة مثل رسوم مهينة مثلا ولكن اراء تخالف وجهة النظر الاسلامية قد لا تكون اساءة... على سبيل المثال (لا الحصر) الاسلام يقول أن الايمان بالثالوث شرك ويتهم بذلك مسيحيو اليوم بالضلال ويقول أن كتبهم محرّفة دون أن يأتي ببراهين غير أن ذلك ورد في القران (فلا نرى مثلا كتبا أصلية أو تعدد نسخ بل نسمع عنها فقط) فهل نعتبر ذلك اساءة؟ يوحنا كتب ما كتب عن الاسلام من منطلق ايمانه بصحة كتبه ولذا اعتبر الاسلام ضلال... ما أريد قوله هو أن الاساءة يجب أن تكون خروجا حادا من حدود اللياقة وليس عدم الايمان بصحة الاسلام.

سادسا، المقال ككل يتجاهل السياق الاجتماعي والسياسي الذي حدثت فيه الاساءات فمن الخطأ نسبها الى مجرد حقد أو حسد فللادعاءات سياقات قيلت فيها وقد يكون ذلك جدلا بين الاديان في عصر كان المسلمون فيه الاقوى كما قد يكون ذلك من منطلق استعلاء اوروبي وتبريرا للاستعمار الخ... فالمقال (وان لم يقل ذلك صراحة) يبدي وكأن كل هذه الاساءات متعلقة ببعضها البعض.

ان قصدي هو الموضوعية وليس الدفاع عن أحد الاطراف Histolo2 18:59, 29 ديسمبر 2006 (UTC)

انتقاد الإسلام او انتقاد محمد مدعي النبوة حق شخصي لكل انسان و لا علاقة لة بالترويج للمسيحية

نص عريض

إن انتقاد الإسلام كعقيدة او تاريخ او حتى الطعن في سلوك محمد مدعي النبوة في الإسلام هو حق لكل إنسان باحث و مفكر و لكل انسان مسلم مطارد بحد الردة نتيجة خروجة من الدين , و من الضعف اعتبارة ترويج للمسيحية لأن المسيحية و من قبلها اليهودية و الهندوسية و اليوذية كانت كلها قادرة على الإنتشار و على نطاق واسع قبل الإسلام و استمرت بعدة على نطاق واسع ايضا, و من حق اي مسلم او غير مسلم الدفاع عن محمد كنبي او انسان او شخصية تاريخية من خلال النقاش و التواصل الفكري مع الآخرين , و ليس من خلال الرد على التهمة بتهمة مساوية في المقدار و معاكسة بالإتجاة لأن تعاليم الأديان الأخرى سحرت الأجيال على مر العصور فمنها تعاليم المسيح التي لمست القلوب و تعاليم بوذا التي الأخلاقية كانت مثار اعجاب كثيرين , اما البعض الآخر اعجب بشخصية محمد , و غيرهم فتشوا كتب التراث الإسلامي , الأحاديث , السير النبوية و تفاسير القرآن و صدموا بما قرأوة فيها عن محمد و اعتبروة شخص مدعي النبوة و هذا حق لهم سواء كانوا مسيحيين , يهود , بوذيين , او لادينيين . و هذا الحق لا يجب انكارة لأن ما تؤمن بة انت ليس بالضرورة ان يؤمن بة غيرك.